نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing to the future 72

72

72

تحركت لينغ لان ، وانتقل المتابعون الثلاثة خلفها بسرعة كبيرة ، في لحظة كانوا جميعًا يقفون أمام لي ينغجي

في هذه الأثناء ، لم يكن لدى لين تشونغ أي نية على الإطلاق لأن يصبح تابعًا لأي شخص – كانت ست سنوات من الحياة داخل المختبر كافية ؛ ولم يكن يريد التخلي بسهولة عن الحرية الثمينة التي استعادها. ومع ذلك ، لم يستطع مواجهة لي ينغجي بقوته الخاصة. ولذا فقد طقطق رأسه محاولًا التفكير في طريقة لمساعدته على الخروج من هذه الفوضى …

“لين تشونغ تشينغ ، لماذا لم تشتري وجبات الطعام المحددة؟” كانت نغمة لينغ لان فظة.

كادت كلمات لينغ لان أن تجعل لي ينغجي ينفث الدماء. كان هذا كإخباره بشكل غير مباشر أن لين تشونغ كان الآن تحت حماية لينغ لان.

إذا أراد أن يستعير قوتها ، فيجب على لين تشونغ (هخليها كدا عشان اسمه طويل) أن يفهم أن هذه القوة لم يكن من السهل استعارتها. ما يجب دفعه لا يزال يتعين دفعه (كما قال لي تشي لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم) لم يكن لدى لينغ لان أي نية للعمل مجانًا.

تابعت بخجل بعض الشيء ، “لقد خسر زميل الدراسة لين أمامي ، كما ترى ، لذا مهما كان الأمر ، فهو بحاجة إلى خدمتي لمدة شهر أولاً. آسف جدًا لإحباطك.”

استقرت نظرة لينغ لان على لين تشونغ الذي أجاب ” ، أنا آسف لجعلك تنتظر زميل الدراسة لينغ لان.”

واجتاحت نظرته نحو مجموعة لي ينغجي كما لو كان يخبر لينغ لان أنهم الجناة الذين منعوه من شراء الطعام.

واجتاحت نظرته نحو مجموعة لي ينغجي كما لو كان يخبر لينغ لان أنهم الجناة الذين منعوه من شراء الطعام.

اتبعت لينغ لان نظرة لين تشونغ شينغ و وجهت انتباهها إلى مجموعة لي ينغجي ، ومع مفاجأة مصطنعة ، حبكت حاجبيها وقالت “أوه؟ إنه الزميل لي! ما الأمر؟ هل لديكم جميعًا بعض الأعمال مع لين تشونغ؟ ”

“حسناً زميل الدراسة لينغ لان ، سأحضر وجبات الغداء الخاصة بك على الفور.”

كان مظهر لينغ لان المفاجئ مزيفًا بشكل واضح لدرجة أن وجه لي ينغجي غمره الغضب على الفور.  كان لينغ لان قد رآه بوضوح يقف هنا منذ البداية لكنه كان يكذب بشكل صارخ.

ربما كان هذا الشرير قد اعتاد أن يكون وغدًا حقيرًا متعجرفًا منذ صغره لأن خطوته الأولى كانت التهديد. كان الشيء الغريب هو أن تهديده جعل جميع الطلاب ينفجرون في الضحك ، وبالطبع كانت هذه الضحكات مليئة بالسخرية.

رد لي ينغجي من خلال أسنانه “أوه ، إنه زميل الدراسة لينغ لان. أجل لدي بعض الأعمال معه.” إذا أراد لينغ لان التظاهر ، فسوف يلعب ويتظاهر أيضًا – كان متأكدًا من أنه يمكن أن يتظاهر بشكل أفضل من لينغ لان.

أدارت لينغ لان عينيها تجاهه. “نفعل ماذا؟ فقط اجلس واسترح.” نظرًا لأن هدف لي ينغجي كان لين تشونغ ، فلن تقضي وقتًا في القلق بشأنه.

أومأ لينغ لان برأسه ، وقال بشكل عرضي تقريبًا ، “إذن دعونا نفعل ذلك على أساس من يأتي أولاً يخدم أولاً. زميل الصف لي ، لماذا لا تنتظر حتى يكمل زميل الفصل لين طلباتي أولاً قبل المجيء للبحث عنه مرة أخرى” … وأضاف لينغ لان كما لو كانت تفكر فجأة في شيء ما : ” بعد شهر يبدو الأمر على ما يرام. ”

لم يعد بإمكان لي ينغجي الحفاظ على مظهر ودي. بتعبير متجمد قال بهدوء “لينغ لان ، هل ستعارضني حقًا الآن؟”

تابعت بخجل بعض الشيء ، “لقد خسر زميل الدراسة لين أمامي ، كما ترى ، لذا مهما كان الأمر ، فهو بحاجة إلى خدمتي لمدة شهر أولاً. آسف جدًا لإحباطك.”

“لين تشونغ تشينغ ، لماذا لم تشتري وجبات الطعام المحددة؟” كانت نغمة لينغ لان فظة.

كادت كلمات لينغ لان أن تجعل لي ينغجي ينفث الدماء. كان هذا كإخباره بشكل غير مباشر أن لين تشونغ كان الآن تحت حماية لينغ لان.

“الصغير أربعة ، كبر وقم بتوضيح هذا التعبير على لي ينغجي …” أمر لينغ لان الصغير أربعة الجالس في فضاء العقل.

لم يعد بإمكان لي ينغجي الحفاظ على مظهر ودي. بتعبير متجمد قال بهدوء “لينغ لان ، هل ستعارضني حقًا الآن؟”

لذلك ، كيف يمكن لطالب يرتدي معطفًا أبيض أن يهدد طالبًا يرتدي معطفًا أحمر؟ ستجعلهم اللجنة التأديبية للمدرسة يفهمون أن نتائج انتهاك التسلسل الهرمي للألوان لم تكن شيئًا يمكنهم تحمله.

كان تعبير لينغ لان بريئًا عندما وجهت السؤال إلى لين تشونغ “زميل الصف لين ، هل تريد التوقف عن تنفيذ شروط الرهان الذي خسرته عندما خسرت التحدي؟”

نظر لي ينغجي بشدة في ذلك التابع الذي لا يزال لا يعرف أنه انتهك قواعد المدرسة. بغض النظر عن مدى تجاهل الطلاب لـ لين تشونغ في الفصل الخاصA-  كان لا يزال طالبًا ذو معطف أحمر – كيف يمكن لطالب ذو معطف أبيض أن يهدد طالبًا ذا معطف أحمر بوقاحة؟ إذا اكتشفت إدارة الأكاديمية ذلك ، فسيكون هذا التابع في عالم مليء بالمشاكل.

هز لين تشونغ تشينغ رأسه بقوة “أبداً.”

كان تعبير لينغ لان بريئًا عندما وجهت السؤال إلى لين تشونغ “زميل الصف لين ، هل تريد التوقف عن تنفيذ شروط الرهان الذي خسرته عندما خسرت التحدي؟”

مع نظرة عاجزة على وجهها ، هزت لينغ لان كتفيها باستسلام تجاه لي ينغجي “زميل الدراسة لي ، ليس الأمر أنني أريد معارضتك ، لكن زميل الدراسة لين ليس مستعدًا للنكث بوعده.” يبدو أن تعبير لينغ لان يشير إلى أن لي ينغجي كان يعض الشجرة الخطأ.

كان من المعتاد أن لا يتكيف بعض الطلاب الجدد مع مكانتهم الجديدة داخل أكاديمية الكشافة المركزية، وأن يجدوا صعوبة في التعامل مع وضعهم الحالي. لا سيما الجيل الثاني من اللوردات الشباب الذين اعتادوا على شق طريقهم باستخدام البلطجة – كان من الأسهل عليهم ارتكاب الأخطاء. وبمجرد تذوقهم للعواقب المريرة ، سيفهمون أن العالم داخل أكاديمية الكشافة المركزية كان مختلفًا تمامًا عن عالمهم السابق.

أدى هذا الأداء من قبل لينغ لان إلى جعل لي ينغجي أكثر غضبًا ، ومع ذلك لم يجد أي طريقة لدحض ما قالته لينغ لان. احمر وجهه بلون أحمر قاتم بسبب غضبه المكتوم.

في فضاء العقل ، تم تكبير أثر الغضب الشرير في عيون لي ينغجي بواسطة الصغير أربعة، ثم تمت دراسته عن كثب – أعلى ، أسفل ، يسار ، يمين ، قريب ، بعيد ، ومن زوايا متعددة. بعد الكثير من المقارنة والتحقق ، تم التأكيد على أن الهدف من تلك النظرة هو لين تشونغ…

كانت لينغ لان غير مهتمة بـ لي ينغجي شبه المنفجر. وقالت للين تشونغ وهي تدير رأسها “لماذا ما زلت واقفاً هناك؟ نحن على وشك الموت جوعا.”

في هذا العالم الذي تهين فيه القوة على كل شيء، وأن المكانة تبنى على القوة الشخصية ، تم تمثيل التمييز بين تلميذ النخبة والتلميذ العادي بلون زيهم المدرسي. كل ستة أشهر ، كانت مسابقة إعادة ترتيب الأكاديمية الداخلية فرصة للطلاب لإيجاد موطئ قدم جديد في الحياة.

“حسناً زميل الدراسة لينغ لان ، سأحضر وجبات الغداء الخاصة بك على الفور.”

كان مظهر لينغ لان المفاجئ مزيفًا بشكل واضح لدرجة أن وجه لي ينغجي غمره الغضب على الفور.  كان لينغ لان قد رآه بوضوح يقف هنا منذ البداية لكنه كان يكذب بشكل صارخ.

تجاوز رد فعل لينغ لان حقًا توقعات لين تشونغ – لقد كان متفاجئاً بعض الشيء وغير متأكد من سبب مساعدة لينج لان الباردة وغير الودية حتى الآن. في البداية ، كان يرغب فقط في أن يؤكد لينغ لان أنه كان يخدمه ، لذلك كان لديه عذر لرفض لي ينغجي.

كانت لينغ لان راضية، وجهت ابتسامة اعتذارية قليلاً إلى لي ينغجي  ثم قادت كي لونغ والآخرين بعيدًا عن المنطقة.

كانت لينغ لان راضية، وجهت ابتسامة اعتذارية قليلاً إلى لي ينغجي  ثم قادت كي لونغ والآخرين بعيدًا عن المنطقة.

أدار لين تشونغ رأسه ، وألقى نظرة ازدراء على ذلك الطالب ذو المعطف الأبيض. “أود حقًا أن أرى ، كيف ستجعل حياتي جحيمًا.” على الرغم من أنه كان ضعيفاً بحكم الضرورة داخل الفصل الخاصA-  إلا أن هذا لا يعني أنه سيتعرض للتنمر من طلاب الفصول الأخرى. تمثل الملابس الحمراء التي كان يرتديها مكانته وكرامته.

كان هذا الموقف شبه الرافض قد قاد لي ينغجي إلى الجنون ــ لقد أراد إيقاف لينغ لان وتعليمه درسًا جيدًا ، لكنه لم يجد عذرًا مناسبًا.

أدار لين تشونغ رأسه ، وألقى نظرة ازدراء على ذلك الطالب ذو المعطف الأبيض. “أود حقًا أن أرى ، كيف ستجعل حياتي جحيمًا.” على الرغم من أنه كان ضعيفاً بحكم الضرورة داخل الفصل الخاصA-  إلا أن هذا لا يعني أنه سيتعرض للتنمر من طلاب الفصول الأخرى. تمثل الملابس الحمراء التي كان يرتديها مكانته وكرامته.

في ذلك الوقت ،لقد كره حقيقة أنه كان داخل الأكاديمية الاستكشافية المركزية. إذا حدث هذا في العالم الخارجي لكان بالتأكيد سيستخدم سلطته ونفوذه “لرعاية” هذا اللقيط البغيض والمتعجرف أمامه.( في عينيه ، حتى أكثر المواقف الطبيعية للينج لان ستُعتبر تهكمًا شخصيًا.)

“حسنًا ، في هذه الحالة ، لن أفرض الأمر.” كان لي ينغجي واضحًا عندما يتعلق الأمر بأموره ؛ لقد تخلى حقًا عن فكرة تجنيد لين تشونغ إلى جانبه .

عندما يغضب الرئيس كان من الطبيعي أن يقوم أتباعه بمساعدة رئيسهم على التخلص من غضبه. قفز فتى خادم يرتدي الزي المدرسي الأبيض ، مع العلم أن مجموعة لينغ لان لم تكن شيئًا يمكنه التعامل معه ، لم يجرؤ على قول أي شيء لهم.

استقرت نظرة لينغ لان على لين تشونغ الذي أجاب ” ، أنا آسف لجعلك تنتظر زميل الدراسة لينغ لان.”

بدلاً من ذلك ، وضع عينيه على لين تشونغ الذي يبدو أكثر قابلية للتخويف. “لين تشونغ ، لا تجرؤ على المغادرة! إذا غادرت ، سأجعل حياتك كالجحيم! ”

بعد أن لم يعد محاطًا ، أطلق لين تشونغ الصعداء أخيرًا. كان استسلام لي ينغجي بمفرده أفضل نتيجة بالنسبة له. ومع ذلك ، لم يخذل حذره حتى الآن ، خائفًا من أن لي ينغجي كان يشتت انتباهه فقط بكلمات جوفاء ، وأنه كان يخطط للتعامل معه على انفراد.

ربما كان هذا الشرير قد اعتاد أن يكون وغدًا حقيرًا متعجرفًا منذ صغره لأن خطوته الأولى كانت التهديد. كان الشيء الغريب هو أن تهديده جعل جميع الطلاب ينفجرون في الضحك ، وبالطبع كانت هذه الضحكات مليئة بالسخرية.

تحركت لينغ لان ، وانتقل المتابعون الثلاثة خلفها بسرعة كبيرة ، في لحظة كانوا جميعًا يقفون أمام لي ينغجي

تسبب هذا الضحك الساخر في شحوب وجه الخادم ذو المعطف الأبيض. في تلك اللحظة ، لم يستطع معرفة سبب السخرية منه.

واجتاحت نظرته نحو مجموعة لي ينغجي كما لو كان يخبر لينغ لان أنهم الجناة الذين منعوه من شراء الطعام.

في الواقع ، لا يمكن لومه على هذا.

كانت لينغ لان غير مهتمة بـ لي ينغجي شبه المنفجر. وقالت للين تشونغ وهي تدير رأسها “لماذا ما زلت واقفاً هناك؟ نحن على وشك الموت جوعا.”

كان من المعتاد أن لا يتكيف بعض الطلاب الجدد مع مكانتهم الجديدة داخل أكاديمية الكشافة المركزية، وأن يجدوا صعوبة في التعامل مع وضعهم الحالي. لا سيما الجيل الثاني من اللوردات الشباب الذين اعتادوا على شق طريقهم باستخدام البلطجة – كان من الأسهل عليهم ارتكاب الأخطاء. وبمجرد تذوقهم للعواقب المريرة ، سيفهمون أن العالم داخل أكاديمية الكشافة المركزية كان مختلفًا تمامًا عن عالمهم السابق.

تجاوز رد فعل لينغ لان حقًا توقعات لين تشونغ – لقد كان متفاجئاً بعض الشيء وغير متأكد من سبب مساعدة لينج لان الباردة وغير الودية حتى الآن. في البداية ، كان يرغب فقط في أن يؤكد لينغ لان أنه كان يخدمه ، لذلك كان لديه عذر لرفض لي ينغجي.

في هذا العالم الذي تهين فيه القوة على كل شيء، وأن المكانة تبنى على القوة الشخصية ، تم تمثيل التمييز بين تلميذ النخبة والتلميذ العادي بلون زيهم المدرسي. كل ستة أشهر ، كانت مسابقة إعادة ترتيب الأكاديمية الداخلية فرصة للطلاب لإيجاد موطئ قدم جديد في الحياة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لو يوجد هناك أي تنبيهات الرجاء وضعها في التعليقات

لذلك ، كيف يمكن لطالب يرتدي معطفًا أبيض أن يهدد طالبًا يرتدي معطفًا أحمر؟ ستجعلهم اللجنة التأديبية للمدرسة يفهمون أن نتائج انتهاك التسلسل الهرمي للألوان لم تكن شيئًا يمكنهم تحمله.

تسبب هذا الضحك الساخر في شحوب وجه الخادم ذو المعطف الأبيض. في تلك اللحظة ، لم يستطع معرفة سبب السخرية منه.

نظر لي ينغجي بشدة في ذلك التابع الذي لا يزال لا يعرف أنه انتهك قواعد المدرسة. بغض النظر عن مدى تجاهل الطلاب لـ لين تشونغ في الفصل الخاصA-  كان لا يزال طالبًا ذو معطف أحمر – كيف يمكن لطالب ذو معطف أبيض أن يهدد طالبًا ذا معطف أحمر بوقاحة؟ إذا اكتشفت إدارة الأكاديمية ذلك ، فسيكون هذا التابع في عالم مليء بالمشاكل.

رغبة شديدة في أن يصبح أقوى اشتعلت في قلب لين تشونغ تشينغ.

أدار لين تشونغ رأسه ، وألقى نظرة ازدراء على ذلك الطالب ذو المعطف الأبيض. “أود حقًا أن أرى ، كيف ستجعل حياتي جحيمًا.” على الرغم من أنه كان ضعيفاً بحكم الضرورة داخل الفصل الخاصA-  إلا أن هذا لا يعني أنه سيتعرض للتنمر من طلاب الفصول الأخرى. تمثل الملابس الحمراء التي كان يرتديها مكانته وكرامته.

كان جميع أتباعه طلابًا يرتدون زيًا رسميًا بألوان أخرى ، لذلك لم يجرؤوا بالطبع على تجاهل أوامر لي ينغجي، جلسوا جميعًا بسرعة وبدأوا في تناول الطعام.

لا يزال خادم المعطف الأبيض يبدو كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ما عندما قال لي ينغجي باقتضاب “هي فاي”.

كان جميع أتباعه طلابًا يرتدون زيًا رسميًا بألوان أخرى ، لذلك لم يجرؤوا بالطبع على تجاهل أوامر لي ينغجي، جلسوا جميعًا بسرعة وبدأوا في تناول الطعام.

باستشعار غضب لي ينغجي لم يجرؤ خادم المعطف الأبيض المعروف باسم هي فاي على قول أي شيء آخر.

تحركت لينغ لان ، وانتقل المتابعون الثلاثة خلفها بسرعة كبيرة ، في لحظة كانوا جميعًا يقفون أمام لي ينغجي

نظر لي ينغجي إلى لين تشونغ ، وسأل ببرود ، “لين تشونغ ، هل قررت حقًا؟” كانت خلفية عائلة لين تشونغ شائعة ، ولم تكن قوته بارزة في الفصل الخاصA-  ولهذا السبب حدد لي ينغجي في البداية لين تشونغ كهدفه الأول. كان ينوي جعل لين تشونغ مرؤوسًا له ، ثم يقوم ببطء بترويض طلاب الفئة A الآخرين حتى تمكن أخيرًا من تحقيق السيطرة الكاملة على الفصل-A.

واجتاحت نظرته نحو مجموعة لي ينغجي كما لو كان يخبر لينغ لان أنهم الجناة الذين منعوه من شراء الطعام.

يا للأسف ، كان لين تشونغ هذا زميلًا عنيدًا – تجاهل في الواقع دعوته منذ البداية ، حتى أنه رفضه مباشرةً. ليس ذلك فحسب ، فقد انضم لين تشونغ تشينغ إلى مجموعة الأشخاص الذين يكرههم أكثر من غيرهم.

بينما كان الأطفال الآخرون يكبرون تحت رعاية والديهم وعاطفتهم ، تعلم بالفعل كيف يفكر بنفسه ، مدركًا أنه سيتعين عليه الاعتماد على نفسه فقط للحصول على الحياة التي يريدها.

“نعم ، أنا ، لين تشونغ تشينغ ، أعني دائمًا ما أقوله.” كان سلوك لين تشونغ قاسيًا وقوياً ، ولم يترك لنفسه أي طريق للتراجع.

كانت نتيجة كل هذا التخطيط الاستراتيجي تستحق العناء! على الرغم من أن لين تشونغ لم يكن متأكدًا مما إذا كان لي ينغجي قد ترك الأمر حقًا أم لا ، إلا أنه كان بإمكانه على الأقل تجنب مواجهات لي ينغجي المباشرة و الصريحة .

إذا كانت هناك عقبات صغيرة مثل هذه يمكن أن تجعله يتراجع فلم يكن ليتمكن أبدًا من البقاء على قيد الحياة خلال هذين العامين في المختبرات.

تجاوز رد فعل لينغ لان حقًا توقعات لين تشونغ – لقد كان متفاجئاً بعض الشيء وغير متأكد من سبب مساعدة لينج لان الباردة وغير الودية حتى الآن. في البداية ، كان يرغب فقط في أن يؤكد لينغ لان أنه كان يخدمه ، لذلك كان لديه عذر لرفض لي ينغجي.

بينما كان الأطفال الآخرون يكبرون تحت رعاية والديهم وعاطفتهم ، تعلم بالفعل كيف يفكر بنفسه ، مدركًا أنه سيتعين عليه الاعتماد على نفسه فقط للحصول على الحياة التي يريدها.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لو يوجد هناك أي تنبيهات الرجاء وضعها في التعليقات

“حسنًا ، في هذه الحالة ، لن أفرض الأمر.” كان لي ينغجي واضحًا عندما يتعلق الأمر بأموره ؛ لقد تخلى حقًا عن فكرة تجنيد لين تشونغ إلى جانبه .

في البداية ، كان لين تشونغ شينغ يخطط للتواصل مع كي لونغ أو لوه لانغ. أظهرت معارك التحدي الخاصة بهم في اليوم الأول للحصول على المقاعد التي أرادوها أنهم كانوا أقوياء. لقد تمكنوا على التوالي من هزيمة المرتبة الأولى 5 و 8 من الفصل دون الكثير من المتاعب ، مما يشير إلى أن قوتهم كانت على قدم المساواة مع المراكز الثلاثة الأولى في الترتيب الأصلي. ومع ذلك ، فقد سمع عن غير قصد كي لونغ ولوه لانغ يتحدثان عن رئيسهما الغائب لينغ لان فـ غيّر رأيه.

وبتعبير بارد ، التفت إلى مجموعته من الأتباع وقال “لماذا أنتم جميعًا ما زلتم واقفين؟ اجلسوا وتناولوا الطعام”.

أومأ لينغ لان برأسه ، وقال بشكل عرضي تقريبًا ، “إذن دعونا نفعل ذلك على أساس من يأتي أولاً يخدم أولاً. زميل الصف لي ، لماذا لا تنتظر حتى يكمل زميل الفصل لين طلباتي أولاً قبل المجيء للبحث عنه مرة أخرى” … وأضاف لينغ لان كما لو كانت تفكر فجأة في شيء ما : ” بعد شهر يبدو الأمر على ما يرام. ”

كان جميع أتباعه طلابًا يرتدون زيًا رسميًا بألوان أخرى ، لذلك لم يجرؤوا بالطبع على تجاهل أوامر لي ينغجي، جلسوا جميعًا بسرعة وبدأوا في تناول الطعام.

“لين تشونغ تشينغ ، لماذا لم تشتري وجبات الطعام المحددة؟” كانت نغمة لينغ لان فظة.

بعد أن لم يعد محاطًا ، أطلق لين تشونغ الصعداء أخيرًا. كان استسلام لي ينغجي بمفرده أفضل نتيجة بالنسبة له. ومع ذلك ، لم يخذل حذره حتى الآن ، خائفًا من أن لي ينغجي كان يشتت انتباهه فقط بكلمات جوفاء ، وأنه كان يخطط للتعامل معه على انفراد.

اتبعت لينغ لان نظرة لين تشونغ شينغ و وجهت انتباهها إلى مجموعة لي ينغجي ، ومع مفاجأة مصطنعة ، حبكت حاجبيها وقالت “أوه؟ إنه الزميل لي! ما الأمر؟ هل لديكم جميعًا بعض الأعمال مع لين تشونغ؟ ”

كان لين تشونغ يعرف جيدًا أنه بسبب ضعف قدراته الحالية لا يستطيع الوقوف في وجه لي ينغجي. كان مبدأ “البقاء للأصلح” يحميه ، لكنه يعرضه للخطر في نفس الوقت. في اللحظة التي يقرر فيها لي ينغجي ملاحقته ، سيكون بالتأكيد في ورطة. كان هذا هو السبب وراء استعداده للانحناء حتى الآن لكي يتسلل إلى مجموعة لينغ لان.

يا للأسف ، كان لين تشونغ هذا زميلًا عنيدًا – تجاهل في الواقع دعوته منذ البداية ، حتى أنه رفضه مباشرةً. ليس ذلك فحسب ، فقد انضم لين تشونغ تشينغ إلى مجموعة الأشخاص الذين يكرههم أكثر من غيرهم.

في الواقع ، منذ اليوم الأول من المدرسة ، كان لي ينغجي قد وضع عينه بالفعل على لين تشونغ.

في هذه الأثناء ، لم يكن لدى لين تشونغ أي نية على الإطلاق لأن يصبح تابعًا لأي شخص – كانت ست سنوات من الحياة داخل المختبر كافية ؛ ولم يكن يريد التخلي بسهولة عن الحرية الثمينة التي استعادها. ومع ذلك ، لم يستطع مواجهة لي ينغجي بقوته الخاصة. ولذا فقد طقطق رأسه محاولًا التفكير في طريقة لمساعدته على الخروج من هذه الفوضى …

في هذه الأثناء ، لم يكن لدى لين تشونغ أي نية على الإطلاق لأن يصبح تابعًا لأي شخص – كانت ست سنوات من الحياة داخل المختبر كافية ؛ ولم يكن يريد التخلي بسهولة عن الحرية الثمينة التي استعادها. ومع ذلك ، لم يستطع مواجهة لي ينغجي بقوته الخاصة. ولذا فقد طقطق رأسه محاولًا التفكير في طريقة لمساعدته على الخروج من هذه الفوضى …

مع نظرة عاجزة على وجهها ، هزت لينغ لان كتفيها باستسلام تجاه لي ينغجي “زميل الدراسة لي ، ليس الأمر أنني أريد معارضتك ، لكن زميل الدراسة لين ليس مستعدًا للنكث بوعده.” يبدو أن تعبير لينغ لان يشير إلى أن لي ينغجي كان يعض الشجرة الخطأ.

في البداية ، كان لين تشونغ شينغ يخطط للتواصل مع كي لونغ أو لوه لانغ. أظهرت معارك التحدي الخاصة بهم في اليوم الأول للحصول على المقاعد التي أرادوها أنهم كانوا أقوياء. لقد تمكنوا على التوالي من هزيمة المرتبة الأولى 5 و 8 من الفصل دون الكثير من المتاعب ، مما يشير إلى أن قوتهم كانت على قدم المساواة مع المراكز الثلاثة الأولى في الترتيب الأصلي. ومع ذلك ، فقد سمع عن غير قصد كي لونغ ولوه لانغ يتحدثان عن رئيسهما الغائب لينغ لان فـ غيّر رأيه.

أومأ لينغ لان برأسه ، وقال بشكل عرضي تقريبًا ، “إذن دعونا نفعل ذلك على أساس من يأتي أولاً يخدم أولاً. زميل الصف لي ، لماذا لا تنتظر حتى يكمل زميل الفصل لين طلباتي أولاً قبل المجيء للبحث عنه مرة أخرى” … وأضاف لينغ لان كما لو كانت تفكر فجأة في شيء ما : ” بعد شهر يبدو الأمر على ما يرام. ”

نظرًا لأن هذا الغائب لديه القدرة على أن يكون رئيسًا لهذين الطالبين الهائلين ، يجب ألا تكون قوة لينغ لان أضعف من قوة لي ينغجي ، وطالما أنه يستطيع استعارة بعضاً من قوة لينغ لان ، يجب أن يكون قادرًا على الهروب من براثن لي ينغجي وهكذا أدى هذا إلى تحديه تجاه لينغ لان.

نظر لي ينغجي إلى لين تشونغ ، وسأل ببرود ، “لين تشونغ ، هل قررت حقًا؟” كانت خلفية عائلة لين تشونغ شائعة ، ولم تكن قوته بارزة في الفصل الخاصA-  ولهذا السبب حدد لي ينغجي في البداية لين تشونغ كهدفه الأول. كان ينوي جعل لين تشونغ مرؤوسًا له ، ثم يقوم ببطء بترويض طلاب الفئة A الآخرين حتى تمكن أخيرًا من تحقيق السيطرة الكاملة على الفصل-A.

منذ بداية التحدي ، كان يعلم بالفعل أنه سيخسر. لكن ما أراده لم يكن انتصارًا ، بل أن يخسر التحدي لينال “عقوبة” خدمة الآخر لمدة شهر. كانت مدة شهر من الوقت الاحتياطي كافية بالنسبة له للنمو والتحسن حتى يتمكن من إيجاد طريقة أفضل للتعامل مع لي ينغجي.

كان لين تشونغ يعرف جيدًا أنه بسبب ضعف قدراته الحالية لا يستطيع الوقوف في وجه لي ينغجي. كان مبدأ “البقاء للأصلح” يحميه ، لكنه يعرضه للخطر في نفس الوقت. في اللحظة التي يقرر فيها لي ينغجي ملاحقته ، سيكون بالتأكيد في ورطة. كان هذا هو السبب وراء استعداده للانحناء حتى الآن لكي يتسلل إلى مجموعة لينغ لان.

كانت نتيجة كل هذا التخطيط الاستراتيجي تستحق العناء! على الرغم من أن لين تشونغ لم يكن متأكدًا مما إذا كان لي ينغجي قد ترك الأمر حقًا أم لا ، إلا أنه كان بإمكانه على الأقل تجنب مواجهات لي ينغجي المباشرة و الصريحة .

أدى هذا الأداء من قبل لينغ لان إلى جعل لي ينغجي أكثر غضبًا ، ومع ذلك لم يجد أي طريقة لدحض ما قالته لينغ لان. احمر وجهه بلون أحمر قاتم بسبب غضبه المكتوم.

بعد أن حصل على بعض مساحة التنفس.

إذا أراد أن يستعير قوتها ، فيجب على لين تشونغ (هخليها كدا عشان اسمه طويل) أن يفهم أن هذه القوة لم يكن من السهل استعارتها. ما يجب دفعه لا يزال يتعين دفعه (كما قال لي تشي لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم) لم يكن لدى لينغ لان أي نية للعمل مجانًا.

فكر لين تشونغ ، الذي كان ينتظر روبوت الخدمة لتقديم وجبات الطعام المحددة ، في كل ما حدث حتى الآن. شد قبضتيه ، وعيناه تلمعان بنور شرس. طالما كان لديه ما يكفي من الوقت ، فلن يترك نفسه في وضع يمكّن لأي شخص أن يهدده مرة أخرى.

أومأ لينغ لان برأسه ، وقال بشكل عرضي تقريبًا ، “إذن دعونا نفعل ذلك على أساس من يأتي أولاً يخدم أولاً. زميل الصف لي ، لماذا لا تنتظر حتى يكمل زميل الفصل لين طلباتي أولاً قبل المجيء للبحث عنه مرة أخرى” … وأضاف لينغ لان كما لو كانت تفكر فجأة في شيء ما : ” بعد شهر يبدو الأمر على ما يرام. ”

رغبة شديدة في أن يصبح أقوى اشتعلت في قلب لين تشونغ تشينغ.

“الصغير أربعة ، كبر وقم بتوضيح هذا التعبير على لي ينغجي …” أمر لينغ لان الصغير أربعة الجالس في فضاء العقل.

في هذه الأثناء ، في تلك اللحظة ، كانت لينغ لان ، التي كانت تنتظر لين تشونغ على طاولة الطعام لإحضار الوجبات المحددة ، تتحدث مع كي لونغ والآخرين عندما فجأة ، تقلص تعبيرها بدقة ، لكن التغيير كان سلاسة بعيدا. استمر تعبيرها الغريب لمدة ميكروثانية فقط ، ولم يتم ملاحظة ذلك من قبل كي لونغ أو أي من الآخرين.

يا للأسف ، كان لين تشونغ هذا زميلًا عنيدًا – تجاهل في الواقع دعوته منذ البداية ، حتى أنه رفضه مباشرةً. ليس ذلك فحسب ، فقد انضم لين تشونغ تشينغ إلى مجموعة الأشخاص الذين يكرههم أكثر من غيرهم.

“الصغير أربعة ، كبر وقم بتوضيح هذا التعبير على لي ينغجي …” أمر لينغ لان الصغير أربعة الجالس في فضاء العقل.

لا يزال خادم المعطف الأبيض يبدو كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ما عندما قال لي ينغجي باقتضاب “هي فاي”.

“أجل يا رئيس!” كان الصغير أربعة متحمسًا للغاية – أخيرًا ، حانت فرصته للتألق مرة أخرى! يجب أن يرقى إلى مستوى لقب التابع الأول بعد كل شيء.

أومأ لينغ لان برأسه ، وقال بشكل عرضي تقريبًا ، “إذن دعونا نفعل ذلك على أساس من يأتي أولاً يخدم أولاً. زميل الصف لي ، لماذا لا تنتظر حتى يكمل زميل الفصل لين طلباتي أولاً قبل المجيء للبحث عنه مرة أخرى” … وأضاف لينغ لان كما لو كانت تفكر فجأة في شيء ما : ” بعد شهر يبدو الأمر على ما يرام. ”

في فضاء العقل ، تم تكبير أثر الغضب الشرير في عيون لي ينغجي بواسطة الصغير أربعة، ثم تمت دراسته عن كثب – أعلى ، أسفل ، يسار ، يمين ، قريب ، بعيد ، ومن زوايا متعددة. بعد الكثير من المقارنة والتحقق ، تم التأكيد على أن الهدف من تلك النظرة هو لين تشونغ…

لم يعد بإمكان لي ينغجي الحفاظ على مظهر ودي. بتعبير متجمد قال بهدوء “لينغ لان ، هل ستعارضني حقًا الآن؟”

“بوس ، ماذا سنفعل بعد ذلك؟” بدا الأربعة الصغار على استعداد لإثارة بعض المشاكل.

في الواقع ، منذ اليوم الأول من المدرسة ، كان لي ينغجي قد وضع عينه بالفعل على لين تشونغ.

أدارت لينغ لان عينيها تجاهه. “نفعل ماذا؟ فقط اجلس واسترح.” نظرًا لأن هدف لي ينغجي كان لين تشونغ ، فلن تقضي وقتًا في القلق بشأنه.

إذا أراد أن يستعير قوتها ، فيجب على لين تشونغ (هخليها كدا عشان اسمه طويل) أن يفهم أن هذه القوة لم يكن من السهل استعارتها. ما يجب دفعه لا يزال يتعين دفعه (كما قال لي تشي لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم) لم يكن لدى لينغ لان أي نية للعمل مجانًا.

لم تكن لينغ لان قديسة ….. مساعدة لين تشونغ مرة كانت بالفعل عملا رحيماً.

بعد أن لم يعد محاطًا ، أطلق لين تشونغ الصعداء أخيرًا. كان استسلام لي ينغجي بمفرده أفضل نتيجة بالنسبة له. ومع ذلك ، لم يخذل حذره حتى الآن ، خائفًا من أن لي ينغجي كان يشتت انتباهه فقط بكلمات جوفاء ، وأنه كان يخطط للتعامل معه على انفراد.

في وقت لاحق ، سواء كان قادرًا على مواجهة مد الأمواج أم لا ، كان الأمر متروكًا له.

كانت نتيجة كل هذا التخطيط الاستراتيجي تستحق العناء! على الرغم من أن لين تشونغ لم يكن متأكدًا مما إذا كان لي ينغجي قد ترك الأمر حقًا أم لا ، إلا أنه كان بإمكانه على الأقل تجنب مواجهات لي ينغجي المباشرة و الصريحة .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لو يوجد هناك أي تنبيهات الرجاء وضعها في التعليقات

بعد أن لم يعد محاطًا ، أطلق لين تشونغ الصعداء أخيرًا. كان استسلام لي ينغجي بمفرده أفضل نتيجة بالنسبة له. ومع ذلك ، لم يخذل حذره حتى الآن ، خائفًا من أن لي ينغجي كان يشتت انتباهه فقط بكلمات جوفاء ، وأنه كان يخطط للتعامل معه على انفراد.

{Abdallah}

“أجل يا رئيس!” كان الصغير أربعة متحمسًا للغاية – أخيرًا ، حانت فرصته للتألق مرة أخرى! يجب أن يرقى إلى مستوى لقب التابع الأول بعد كل شيء.

بعد أن لم يعد محاطًا ، أطلق لين تشونغ الصعداء أخيرًا. كان استسلام لي ينغجي بمفرده أفضل نتيجة بالنسبة له. ومع ذلك ، لم يخذل حذره حتى الآن ، خائفًا من أن لي ينغجي كان يشتت انتباهه فقط بكلمات جوفاء ، وأنه كان يخطط للتعامل معه على انفراد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط