نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing to the future 69

مشكلة لينغ لان

مشكلة لينغ لان

الفصل 69: مشكلة لينغ لان

 

 

بدأت الحياة الدراسية للينغ لان رسميًا ، أو يجب أن نقول ، كانت لينغ لان تسير على ما يرام. على الرغم من أن مدرس الصف تشنغ يوان قد عاملها بقسوة إلى حد ما في يومها الأول ، إلا أنه قد غيّر نظرته الأصلية لها بعد أن رأى أدائها الرائع ، وبالتالي لم يعد يخرج عن طريقه لإثارة المتاعب لها. كانت هذه واحدة من مكافآت معركتها مع لين تشونغ تشينغ …

 

 

بتعبير قاتم ، قفز لين تشونغ تشينغ على قدميه وقال باكتئاب ، “إنها خسارتي.”

“دعني وشأني ، ألست أكثر ابتذالًا؟ هذا ابن عمك الأصغر ، كما تعلم.” صفع يون شيوى كتف لي يينغي في غضب زائف. لم يكن اهتمام يون شيوي برؤية لي يينغي يخدع نفسه أقل من اهتمامه ، كما هو متوقع من شخص من عائلة لي.

لكنه سرعان ما رفع رأسه مرة أخرى ، وبعيون واسعة ومفتوحة ووجه مليء بالإصرار ، أضاف: “لكن في المرة القادمة ، لن أخسر أمامك مرة أخرى”. كان القتال والثقة في عينيه لا يزالان حاضرين ، ولم يتأثر على الإطلاق بهذه الخسارة.

بدأ الجميع في توقع معارك الترتيب القادمة في غضون ستة أشهر. في كل عام ، كان للطالب الأعلى مرتبة في الدرجة الأولى الحق في التحدي عبر الصفوف. من كان يعلم إلى أي مدى يمكن أن يذهب طالب الفصل الأول في السنة الأولى؟ كم عدد الدرجات المقبلة يمكن أن يهزم؟ لم يفكر هؤلاء الأشخاص حتى في احتمال ألا تكون لينغ لان هي هذا الطالب الأعلى مرتبة. في هذا الفكر ، تم ضبط طلاب الصف الأول ، بينما كان طلاب الصف العلوي متحمسين أيضًا ، ومستعدين لتدريس هذا الطالب مغرور درسا جيدا.  ومع انتشار الشائعات ، أصبحت ملتوية أكثر فأكثر ، وانحرفت أخيرًا بطريقة جعلت لينغ لان فاسقًا قويًا للغاية وقادرًا مع موقف متعجرف بشكل رهيب.

 

هز لي يينغي رأسه ، محاولًا إزاحة هذه الفكرة. لم يسمح له والديه بذلك أبدًا. لم يستطع إلا أن تنهد بهدوء. “ابن عمي الاكبر يصعب فهمه … النظر إليه على أنه عدو أمر صعب للغاية”.

بتأمل ، نظرت إليه لينغ لان ، ثم قالت بهدوء ، “سأنتظرك”. هذا الرجل الصغير لم يكن أحمق – مع هذا الأداء ، ربما لفت انتباه معلم الصف.

“إن أفراد عائلة لي هم شيء حقًا. إذا لم يكن لأخيك الأكبر موهبة حقًا ، فلماذا تصرون جميعًا على جعله أول من يرث؟ أسرتك بأكملها مليئة بالنزاع العائلي ، هذا مزعج للغاية.” كان الشاب المجاور  ممتنًا لأنه ولد في عائلة يون. على الرغم من وجود بعض الشؤون الفوضوية داخل الأسرة ، مقارنةً بعائلة لي ، لم تكن هذه المشكلات في الواقع مشكلات على الإطلاق ، لذلك يمكن وصف شؤون عائلته بأنها نظيفة.

 

ربت الصغير أربعة على صدره الصغير بقوة ، قائلا: “أيها رئيس ، لا تقلق ، سأحافظ على مراقبة لين تشونغ-تشينغ عن كثب. سأكتشف سره بالتأكيد!” بعد قوله هذا ، جلس الصغير أربعة لكتابة خطة المراقبة الشاملة الخاصة به ، ويبدو أنه لن يرتاح حتى يكتشف كل ما يمكن معرفته عن لين تشونغ تشينغ. في هذه اللحظة ، صلت لينغ لان بصمت من أجل لين تشونغ تشينغ. كونه مستهدفًا من قبل الصغير أربعة يعني أنه لن يكون لديه المزيد من الأسرار لنفسه.

من المؤكد أن تشنغ يوان بدأ يصفق من تحت المنصة ، وبتعبير موافقة على وجهه  عندما قال بابتسامة ، “ليس سيئًا ، لينغ لان ، كما هو متوقع من أحد الطلاب الأعلى مرتبة في صفنا.” ثم التفت لينظر إلى لين تشونغ تشينغ مع التعبير عن التقدير العميق للموهبة ، موضحًا بوضوح من وافق عليه تشنغ يوان حقًا ، وقال ، “لين تشونغ تشينغ ، كان أداؤك جيدًا للغاية. الفشل هو أم النجاح – استمر في ذلك ، ستنجح يومًا ما “.

بدأ الجميع في توقع معارك الترتيب القادمة في غضون ستة أشهر. في كل عام ، كان للطالب الأعلى مرتبة في الدرجة الأولى الحق في التحدي عبر الصفوف. من كان يعلم إلى أي مدى يمكن أن يذهب طالب الفصل الأول في السنة الأولى؟ كم عدد الدرجات المقبلة يمكن أن يهزم؟ لم يفكر هؤلاء الأشخاص حتى في احتمال ألا تكون لينغ لان هي هذا الطالب الأعلى مرتبة. في هذا الفكر ، تم ضبط طلاب الصف الأول ، بينما كان طلاب الصف العلوي متحمسين أيضًا ، ومستعدين لتدريس هذا الطالب مغرور درسا جيدا.  ومع انتشار الشائعات ، أصبحت ملتوية أكثر فأكثر ، وانحرفت أخيرًا بطريقة جعلت لينغ لان فاسقًا قويًا للغاية وقادرًا مع موقف متعجرف بشكل رهيب.

 

 

عند سماع هذا ، كانت لينغ لان عاجزة عن الكلام – “المعلم تشينغ ، أيها المعلم تشينغ ، عندما تقول هذا ، ألا يمكنك فعل ذلك أمامي مباشرة؟ ألم يكن هذا مجرد لعني لأخسر يومًا ما على يدي لين تشونغ تشينغ؟” كانت لينغ لان في الوقت الحالي تغلي من الاستياء.

 

 

لا شعوريًا ، ألقى بنظرته إلى المنطقة الواقعة أسفل المسرح ورأى غضب لي يينغي غير المخفي على نجاح لينغ لان في الظهور في دائرة الضوء. عند رؤية ذلك ، استقر عقله.

بتلقى ثناء تشنغ يوان وتشجيعه ، قمع لين تشونغ تشينغ الامتنان في قلبه عندما أجاب ، “فهمت أيها المعلم. سأعمل بجد”.

بتلقى ثناء تشنغ يوان وتشجيعه ، قمع لين تشونغ تشينغ الامتنان في قلبه عندما أجاب ، “فهمت أيها المعلم. سأعمل بجد”.

 

 

“هذا رائع ، لقد تمكن من ترك انطباع جيد لدى معلم الصف! مما أعطى لين تشونغ تشينغ لنفسه قبضة عقلية”. بعد ذلك ، التفت لينظر إلى لينغ لان ، التي كانت تقف أمامه  ويداها مطويتان أمامها ، وارتفع الشك في قلبه.

على الرغم من أن لي يينغي كان أيضًا منافسًا قويًا على الحق في الميراث ، في كل مرة بعد أن التقى بابن عمه الأكبر ، فإن التوق إلى القتال من أجل ذلك سيقل قليلاً. حتى أنه شعر أحيانًا أن السماح لابن عمه الأكبر أن يصبح رئيسًا للأسرة لم يكن بهذه الفكرة السيئة. سيكون على استعداد تام لمساعدة ابن عمه في شق طريقه إلى الأمام ، والقضاء على أي من أفراد عائلة لي المتمردين في طريقه …

 

 

لا شعوريًا ، ألقى بنظرته إلى المنطقة الواقعة أسفل المسرح ورأى غضب لي يينغي غير المخفي على نجاح لينغ لان في الظهور في دائرة الضوء. عند رؤية ذلك ، استقر عقله.

“دعني وشأني ، ألست أكثر ابتذالًا؟ هذا ابن عمك الأصغر ، كما تعلم.” صفع يون شيوى كتف لي يينغي في غضب زائف. لم يكن اهتمام يون شيوي برؤية لي يينغي يخدع نفسه أقل من اهتمامه ، كما هو متوقع من شخص من عائلة لي.

 

 

ستدمر السماء أولئك الذين لا يهتمون بأنفسهم!

وهكذا انتهت معركة لينغ لان و لين تشونغ تشينغ تمامًا ، لكن التموجات التي أعقبت الحدث لم تنته بعد. بين طلاب الصف الخاص من الصفوف العليا ، انتشرت شائعات حول طفل من الدرجة الأولى من الدرجة الأولى كان قوياً للغاية لدرجة أن زميله في الفصل الأول ، الذي كان أيضًا ضمن أفضل 50 ، قد هزم بضربة واحدة فقط.

 

وهكذا انتهت معركة لينغ لان و لين تشونغ تشينغ تمامًا ، لكن التموجات التي أعقبت الحدث لم تنته بعد. بين طلاب الصف الخاص من الصفوف العليا ، انتشرت شائعات حول طفل من الدرجة الأولى من الدرجة الأولى كان قوياً للغاية لدرجة أن زميله في الفصل الأول ، الذي كان أيضًا ضمن أفضل 50 ، قد هزم بضربة واحدة فقط.

بحلول هذا الوقت ، شعرت شركة الصغير أربعة بنوايا لين تشونغ تشينغ. في الفضاء الذهني ، كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان يركل حوله ، وأصر على أن لينغ لان يجب أن تعلم ذلك الشرير الرهيب درسًا – والأفضل من ذلك ، أنها يجب أن تضربه حتى لا تتمكن والدته من التعرف عليه. “هذا الوغد ، في الواقع تجرأ على التفكير في استخدام رئيسه – هل اعتقد حقًا أنه سيتم استغلال رئيسه بسهولة؟”

لكنه سرعان ما رفع رأسه مرة أخرى ، وبعيون واسعة ومفتوحة ووجه مليء بالإصرار ، أضاف: “لكن في المرة القادمة ، لن أخسر أمامك مرة أخرى”. كان القتال والثقة في عينيه لا يزالان حاضرين ، ولم يتأثر على الإطلاق بهذه الخسارة.

 

في هذه اللحظة ، كانت لينغ لان تقلب الملفات الموجودة على لين تشونغ تشينغ والتي نقلهم الصغير أربعة إليها. اكتشفت أن لين تشونغ تشينغ كان طفلاً عاديًا ، وتتبع الأجيال N ، أشارت جميع المعلومات إلى أن عائلته كانت من أصل عادي تمامًا. كانت قدرة جسد لين تشونغ تشينغ [S] والقوة الروحية من الدرجة الأولى بسبب نوع من الطفرة الجينية. كان طفلا يرثى له حقًا. من أجل المال والمزايا الأخرى ، أعطاه والديه للجيش كمادة بحثية.

 

 

 

ومع ذلك ، بعد ست سنوات من البحث ، تم تحديد لين تشونغ تشينغ على أنه نتيجة حادث جيني محظوظ ، وبالتالي لم يكن له أي قيمة بحثية على الإطلاق في تحفيز الطفرة الجينية. كمادة ليس لها قيمة بحثية ، لم يكن الجيش مهتمًا به. وهكذا ، أصبح لين تشونغ تشينغ عضوًا في أكاديمية الكشافة المركزية هذا العام.

لمثل هذا الشخص الذي بفتقر الى ثلاثة أشياء (يفتقر إلى الأسرة ، ويفتقر إلى المال ، ويفتقر إلى القوة) ، ما الذي دفعه إلى تحدي لينغ لان؟ إذا كان لين تشونغ تشينغ قد استمر فقط في الحفاظ على مستوى منخفض وتجنب الانتباه ، فقد يكون قد أكمل بسلاسة عشر سنوات من تعليمه في أكاديمية الكشافة المركزية ، ومن ثم يكون حراً في اختيار المستقبل الذي يريده.

 

 

لمثل هذا الشخص الذي بفتقر الى ثلاثة أشياء (يفتقر إلى الأسرة ، ويفتقر إلى المال ، ويفتقر إلى القوة) ، ما الذي دفعه إلى تحدي لينغ لان؟ إذا كان لين تشونغ تشينغ قد استمر فقط في الحفاظ على مستوى منخفض وتجنب الانتباه ، فقد يكون قد أكمل بسلاسة عشر سنوات من تعليمه في أكاديمية الكشافة المركزية ، ومن ثم يكون حراً في اختيار المستقبل الذي يريده.

 

 

بالطبع ، كان لا يزال هناك بعض الذين كانوا يكرهون لينغ لان ، مثل المجموعة الصغيرة التي كان يقودها لي يينغي. لقد تجنبوها بمهارة ، وكانوا حتى قليلًا من القتال في بعض الأحيان.

لكنه اختار بدلاً من ذلك الوقوف في دائرة الضوء ، وعلى الرغم من أنه نجح بالفعل في جذب انتباه معلم الصف ، إلا أن العيوب كانت أكبر من الفوائد ، ولم يكن لين تشونغ تشينغ شخصًا متهورًا.

حسنًا ، على الرغم من أن لينغ لان لم تكن مجرد “ محتال على الوجه ” (وجه جميل)، إلا أنها حصلت على شهادة “الزهرة” ، حيث كونها مولعة فقط بالأطفال الجميلين والرائعين …

 

 

بالتفكير في هذا ، قالت لينغ لان ، “الصغير أربعة ، أحفر أعمق قليلاً. لا أعتقد أن هذا الأمر بهذه البساطة.”

ألقى يون شيوي نظرة ساخرة عليه ، “هل تظن ذلك؟ إنه أكبر منك ببضعة أشهر ، لكنه لم يستطع حتى التأهل لأكاديمية الكشافة المركزية. سمعت أنه تم إرساله من قبل رئيس عائلة جدك إلى أصل عائلة لي كوكب أزور للدراسة في أكاديمية الكشافة هناك؟ يبدو أن رئيس عائلتك ليس متفائلاً بشأن هذا الوريث الأول لعائلتك “.

 

ومن المكاسب الأخرى شعبيتها بين طلاب الفصل الأول. يتكون الفصل بأكمله من الأولاد (كانت الهوية الحالية للينغ لان هي هوية صبي ، لذلك يمكننا فقط تجاهل هذه الحالة غير النظامية) ، واتبعوا عقلية “البقاء للأصلح”. على هذا النحو ، فإن هزيمة لينغ لان للمكان الأخير لين تشونغ تشينغ في خطوة واحدة كانت موضع إعجاب كبير من قبل جميع زملائها في الفصل ، لذلك أرادوا جميعًا أن يكونوا أصدقاء معها. كان هذا لأنهم شعروا أنهم أنفسهم لن يكونوا قادرين على تحقيق ما فعلته لينغ لان.

ربت الصغير أربعة على صدره الصغير بقوة ، قائلا: “أيها رئيس ، لا تقلق ، سأحافظ على مراقبة لين تشونغ-تشينغ عن كثب. سأكتشف سره بالتأكيد!” بعد قوله هذا ، جلس الصغير أربعة لكتابة خطة المراقبة الشاملة الخاصة به ، ويبدو أنه لن يرتاح حتى يكتشف كل ما يمكن معرفته عن لين تشونغ تشينغ. في هذه اللحظة ، صلت لينغ لان بصمت من أجل لين تشونغ تشينغ. كونه مستهدفًا من قبل الصغير أربعة يعني أنه لن يكون لديه المزيد من الأسرار لنفسه.

 

 

 

وهكذا انتهت معركة لينغ لان و لين تشونغ تشينغ تمامًا ، لكن التموجات التي أعقبت الحدث لم تنته بعد. بين طلاب الصف الخاص من الصفوف العليا ، انتشرت شائعات حول طفل من الدرجة الأولى من الدرجة الأولى كان قوياً للغاية لدرجة أن زميله في الفصل الأول ، الذي كان أيضًا ضمن أفضل 50 ، قد هزم بضربة واحدة فقط.

بالتفكير في هذا ، قالت لينغ لان ، “الصغير أربعة ، أحفر أعمق قليلاً. لا أعتقد أن هذا الأمر بهذه البساطة.”

 

“هذا رائع ، لقد تمكن من ترك انطباع جيد لدى معلم الصف! مما أعطى لين تشونغ تشينغ لنفسه قبضة عقلية”. بعد ذلك ، التفت لينظر إلى لينغ لان ، التي كانت تقف أمامه  ويداها مطويتان أمامها ، وارتفع الشك في قلبه.

بدأ الجميع في توقع معارك الترتيب القادمة في غضون ستة أشهر. في كل عام ، كان للطالب الأعلى مرتبة في الدرجة الأولى الحق في التحدي عبر الصفوف. من كان يعلم إلى أي مدى يمكن أن يذهب طالب الفصل الأول في السنة الأولى؟ كم عدد الدرجات المقبلة يمكن أن يهزم؟ لم يفكر هؤلاء الأشخاص حتى في احتمال ألا تكون لينغ لان هي هذا الطالب الأعلى مرتبة. في هذا الفكر ، تم ضبط طلاب الصف الأول ، بينما كان طلاب الصف العلوي متحمسين أيضًا ، ومستعدين لتدريس هذا الطالب مغرور درسا جيدا.  ومع انتشار الشائعات ، أصبحت ملتوية أكثر فأكثر ، وانحرفت أخيرًا بطريقة جعلت لينغ لان فاسقًا قويًا للغاية وقادرًا مع موقف متعجرف بشكل رهيب.

 

 

 

********

 

 

 

في الصف الرابع الخاص من الدرجة الأولى ، ابتسم شاب مشمس بوقاحة كما قال لرفيقه بجانبه ، “شيوي ، مع مثل هذا الطفل الهائل في الصف الأول ، فإن منصب شقيق ابن عمك الصغير في القمة معرض للخطر.”

 

 

 

“هذا الشقي ينغي – إذا لم يخسر ، فإنه سيعتقد حقًا أنه في قمة العالم.” كان وجه لي يينغي مليئًا بالازدراء عندما قال هذا ، كما لو كان يحتقر بشدة ابن عمه الأصغر.

هز لي يينغي رأسه ، محاولًا إزاحة هذه الفكرة. لم يسمح له والديه بذلك أبدًا. لم يستطع إلا أن تنهد بهدوء. “ابن عمي الاكبر يصعب فهمه … النظر إليه على أنه عدو أمر صعب للغاية”.

 

 

“إن أفراد عائلة لي هم شيء حقًا. إذا لم يكن لأخيك الأكبر موهبة حقًا ، فلماذا تصرون جميعًا على جعله أول من يرث؟ أسرتك بأكملها مليئة بالنزاع العائلي ، هذا مزعج للغاية.” كان الشاب المجاور  ممتنًا لأنه ولد في عائلة يون. على الرغم من وجود بعض الشؤون الفوضوية داخل الأسرة ، مقارنةً بعائلة لي ، لم تكن هذه المشكلات في الواقع مشكلات على الإطلاق ، لذلك يمكن وصف شؤون عائلته بأنها نظيفة.

“يون شيوى ، أنت تنظر باذدراء إلى ابن عمي الأبكر؟” كان تعبير لي يينغي غريبًا بعض الشيء عندما نظر إليه.

 

بتأمل ، نظرت إليه لينغ لان ، ثم قالت بهدوء ، “سأنتظرك”. هذا الرجل الصغير لم يكن أحمق – مع هذا الأداء ، ربما لفت انتباه معلم الصف.

“يون شيوى ، أنت تنظر باذدراء إلى ابن عمي الأبكر؟” كان تعبير لي يينغي غريبًا بعض الشيء عندما نظر إليه.

في الصف الرابع الخاص من الدرجة الأولى ، ابتسم شاب مشمس بوقاحة كما قال لرفيقه بجانبه ، “شيوي ، مع مثل هذا الطفل الهائل في الصف الأول ، فإن منصب شقيق ابن عمك الصغير في القمة معرض للخطر.”

 

 

ألقى يون شيوي نظرة ساخرة عليه ، “هل تظن ذلك؟ إنه أكبر منك ببضعة أشهر ، لكنه لم يستطع حتى التأهل لأكاديمية الكشافة المركزية. سمعت أنه تم إرساله من قبل رئيس عائلة جدك إلى أصل عائلة لي كوكب أزور للدراسة في أكاديمية الكشافة هناك؟ يبدو أن رئيس عائلتك ليس متفائلاً بشأن هذا الوريث الأول لعائلتك “.

 

 

“هو ، لذلك يبقى ذوقك المبتذل دون تغيير … حسنًا ، سترى في غضون ستة أشهر ،” سخر لي يينغي ، وخفف تعبيره. لم يكن لي يينغي هو ابن العم الأكبر الذي لم يكن يريد القتال ؛ كان سيراه بكل سرور يصبح أضحوكة. حسنًا ، كانت العلاقات الأخوية ضعيفة في عائلة لي في البداية – إنها فقط أن هذا الجيل أنتج كرة غريبة مثل شقيقه الأكبر.

كان كوكب أزور كوكبًا من الدرجة الثالثة ، وكان أحد تلك الكواكب التي تأخرت في الموارد ؛ لا يمكن مقارنتها على الإطلاق بكوكب العاصمة المتميز الدوحة. عادة ، لن يتم تعيين أي طفل لديه حتى ذرة من الموهبة هناك.

وكان ذلك الضيف غير المدعو ، لين تشونغ تشينغ. على الرغم من أن لينغ لان قد رفضت شهر الخدمة الذي كان مدينًا لها به بعد أن خسر التحدي ، إلا أن لين تشونغ تشينغ لن يقبل ذلك. ولا يزال يصر على سداد هذا الدين بكل الاجتهاد. وفقًا لـ لين تشونغ تشينغ ، أنت تحصد ما تزرعه – لقد أخذ المقامرة ، لذلك يجب أن يدفع الثمن – كان هذا ما يجب على الرجل الحقيقي فعله.

 

“هو ، لذلك يبقى ذوقك المبتذل دون تغيير … حسنًا ، سترى في غضون ستة أشهر ،” سخر لي يينغي ، وخفف تعبيره. لم يكن لي يينغي هو ابن العم الأكبر الذي لم يكن يريد القتال ؛ كان سيراه بكل سرور يصبح أضحوكة. حسنًا ، كانت العلاقات الأخوية ضعيفة في عائلة لي في البداية – إنها فقط أن هذا الجيل أنتج كرة غريبة مثل شقيقه الأكبر.

“من يدري …” كان تعبير لي يينغي ضائعًا بعض الشيء. لم يكن قد واجه الكثير من اللقاءات مع ابن عمه الأكبر لأنه منذ أن ولد ابن عمه الأكبر ، تم نقله من قبل جده للتدريب الشخصي. من الشباب ، كانت الأوقات التي التقيا فيها أقل من قليلة ، ويمكن عدها من جهة واحدة فقط. لكن رغم ذلك ، كان لديه انطباع عميق جدًا عن ابن عم شقيقه الأكبر. لم يكن هذا الانطباع العميق راجعا إلى وضعه كوراث أول ، بل كان سببه جوهر ابن عمه الأكبر نفسه.

********

 

 

كان لدى ابن عمه الأكبر هالة دافئة حوله دعت الآخرين للتقرب منه ، وجذب الناس من حوله في ظروف غامضة. حتى لو قال كل فرد في عائلة لي إن ابن عمه الأكبر لم يكن لائقًا ليكون الوريث الأول ، لم ير أبدًا أي أثر للاستياء أو الكراهية من تأثير ابن عمه. هذه الابتسامة الدافئة التي لا تتغير أبدًا قادت الآخرين إلى السعادة بشكل انعكاسي في حضوره.

 

 

ستدمر السماء أولئك الذين لا يهتمون بأنفسهم!

على الرغم من أن لي يينغي كان أيضًا منافسًا قويًا على الحق في الميراث ، في كل مرة بعد أن التقى بابن عمه الأكبر ، فإن التوق إلى القتال من أجل ذلك سيقل قليلاً. حتى أنه شعر أحيانًا أن السماح لابن عمه الأكبر أن يصبح رئيسًا للأسرة لم يكن بهذه الفكرة السيئة. سيكون على استعداد تام لمساعدة ابن عمه في شق طريقه إلى الأمام ، والقضاء على أي من أفراد عائلة لي المتمردين في طريقه …

 

 

بحلول هذا الوقت ، شعرت شركة الصغير أربعة بنوايا لين تشونغ تشينغ. في الفضاء الذهني ، كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه كان يركل حوله ، وأصر على أن لينغ لان يجب أن تعلم ذلك الشرير الرهيب درسًا – والأفضل من ذلك ، أنها يجب أن تضربه حتى لا تتمكن والدته من التعرف عليه. “هذا الوغد ، في الواقع تجرأ على التفكير في استخدام رئيسه – هل اعتقد حقًا أنه سيتم استغلال رئيسه بسهولة؟”

هز لي يينغي رأسه ، محاولًا إزاحة هذه الفكرة. لم يسمح له والديه بذلك أبدًا. لم يستطع إلا أن تنهد بهدوء. “ابن عمي الاكبر يصعب فهمه … النظر إليه على أنه عدو أمر صعب للغاية”.

********

 

 

منذ أن غادر شقيقهما الأكبر إلى كوكب أزور ، لم يعد منذ أربع سنوات. على الأرجح ، كان لدى لي يينغي ذاكرة قليلة جدًا عن ابن عمه ، وهذا هو السبب في أنه كان شديد التركيز على الحصول على منصب الوريث. إذا قابل حقًا ابن عمهم الأكبر ، فمن المحتمل جدًا أنه سيبدأ تدريجياً في فقدان الدافع لسرقة هذا الحق منه.

 

 

 

“لا يزال الجد العجوز لعائلتك قويًا على أي حال. أي قتال على المنصب سيظل ينتظر لسنوات عديدة لاحقًا. لا يزال من السابق لأوانه التفكير في كل هذا. لكن ، أشعر بالفضول. عندما يكون ذلك مهمًا للذات سلب ابن عمك الأصغر من رتبته في القمة ، كيف سيكون تعبيره؟ ” ابتسم يون شيوى بابتسامة شريرة – كان من المفضل له رؤية تعبيرات هؤلاء النقانق المغرور الذين اعتقدوا أنهم عباقرة عندما كانوا يسقطون في التراب.

على الرغم من أن لي يينغي كان أيضًا منافسًا قويًا على الحق في الميراث ، في كل مرة بعد أن التقى بابن عمه الأكبر ، فإن التوق إلى القتال من أجل ذلك سيقل قليلاً. حتى أنه شعر أحيانًا أن السماح لابن عمه الأكبر أن يصبح رئيسًا للأسرة لم يكن بهذه الفكرة السيئة. سيكون على استعداد تام لمساعدة ابن عمه في شق طريقه إلى الأمام ، والقضاء على أي من أفراد عائلة لي المتمردين في طريقه …

 

منذ أن غادر شقيقهما الأكبر إلى كوكب أزور ، لم يعد منذ أربع سنوات. على الأرجح ، كان لدى لي يينغي ذاكرة قليلة جدًا عن ابن عمه ، وهذا هو السبب في أنه كان شديد التركيز على الحصول على منصب الوريث. إذا قابل حقًا ابن عمهم الأكبر ، فمن المحتمل جدًا أنه سيبدأ تدريجياً في فقدان الدافع لسرقة هذا الحق منه.

“هو ، لذلك يبقى ذوقك المبتذل دون تغيير … حسنًا ، سترى في غضون ستة أشهر ،” سخر لي يينغي ، وخفف تعبيره. لم يكن لي يينغي هو ابن العم الأكبر الذي لم يكن يريد القتال ؛ كان سيراه بكل سرور يصبح أضحوكة. حسنًا ، كانت العلاقات الأخوية ضعيفة في عائلة لي في البداية – إنها فقط أن هذا الجيل أنتج كرة غريبة مثل شقيقه الأكبر.

 

 

 

“دعني وشأني ، ألست أكثر ابتذالًا؟ هذا ابن عمك الأصغر ، كما تعلم.” صفع يون شيوى كتف لي يينغي في غضب زائف. لم يكن اهتمام يون شيوي برؤية لي يينغي يخدع نفسه أقل من اهتمامه ، كما هو متوقع من شخص من عائلة لي.

 

 

منذ أن غادر شقيقهما الأكبر إلى كوكب أزور ، لم يعد منذ أربع سنوات. على الأرجح ، كان لدى لي يينغي ذاكرة قليلة جدًا عن ابن عمه ، وهذا هو السبب في أنه كان شديد التركيز على الحصول على منصب الوريث. إذا قابل حقًا ابن عمهم الأكبر ، فمن المحتمل جدًا أنه سيبدأ تدريجياً في فقدان الدافع لسرقة هذا الحق منه.

ضحك لي يينغي للتو على يون شيوي. لا يحتاج المرء حقًا إلى هذا العدد الكبير من الأصدقاء ، أحيانًا يكون مجرد وجود شخص يفهمك حقًا كافيًا.

 

 

بتلقى ثناء تشنغ يوان وتشجيعه ، قمع لين تشونغ تشينغ الامتنان في قلبه عندما أجاب ، “فهمت أيها المعلم. سأعمل بجد”.

********

لمثل هذا الشخص الذي بفتقر الى ثلاثة أشياء (يفتقر إلى الأسرة ، ويفتقر إلى المال ، ويفتقر إلى القوة) ، ما الذي دفعه إلى تحدي لينغ لان؟ إذا كان لين تشونغ تشينغ قد استمر فقط في الحفاظ على مستوى منخفض وتجنب الانتباه ، فقد يكون قد أكمل بسلاسة عشر سنوات من تعليمه في أكاديمية الكشافة المركزية ، ومن ثم يكون حراً في اختيار المستقبل الذي يريده.

 

 

بدأت الحياة الدراسية للينغ لان رسميًا ، أو يجب أن نقول ، كانت لينغ لان تسير على ما يرام. على الرغم من أن مدرس الصف تشنغ يوان قد عاملها بقسوة إلى حد ما في يومها الأول ، إلا أنه قد غيّر نظرته الأصلية لها بعد أن رأى أدائها الرائع ، وبالتالي لم يعد يخرج عن طريقه لإثارة المتاعب لها. كانت هذه واحدة من مكافآت معركتها مع لين تشونغ تشينغ …

منذ أن غادر شقيقهما الأكبر إلى كوكب أزور ، لم يعد منذ أربع سنوات. على الأرجح ، كان لدى لي يينغي ذاكرة قليلة جدًا عن ابن عمه ، وهذا هو السبب في أنه كان شديد التركيز على الحصول على منصب الوريث. إذا قابل حقًا ابن عمهم الأكبر ، فمن المحتمل جدًا أنه سيبدأ تدريجياً في فقدان الدافع لسرقة هذا الحق منه.

 

 

ومن المكاسب الأخرى شعبيتها بين طلاب الفصل الأول. يتكون الفصل بأكمله من الأولاد (كانت الهوية الحالية للينغ لان هي هوية صبي ، لذلك يمكننا فقط تجاهل هذه الحالة غير النظامية) ، واتبعوا عقلية “البقاء للأصلح”. على هذا النحو ، فإن هزيمة لينغ لان للمكان الأخير لين تشونغ تشينغ في خطوة واحدة كانت موضع إعجاب كبير من قبل جميع زملائها في الفصل ، لذلك أرادوا جميعًا أن يكونوا أصدقاء معها. كان هذا لأنهم شعروا أنهم أنفسهم لن يكونوا قادرين على تحقيق ما فعلته لينغ لان.

 

 

لكنه سرعان ما رفع رأسه مرة أخرى ، وبعيون واسعة ومفتوحة ووجه مليء بالإصرار ، أضاف: “لكن في المرة القادمة ، لن أخسر أمامك مرة أخرى”. كان القتال والثقة في عينيه لا يزالان حاضرين ، ولم يتأثر على الإطلاق بهذه الخسارة.

بالطبع ، كان لا يزال هناك بعض الذين كانوا يكرهون لينغ لان ، مثل المجموعة الصغيرة التي كان يقودها لي يينغي. لقد تجنبوها بمهارة ، وكانوا حتى قليلًا من القتال في بعض الأحيان.

 

 

بتعبير قاتم ، قفز لين تشونغ تشينغ على قدميه وقال باكتئاب ، “إنها خسارتي.”

فيما يتعلق بهذا ، كانت لينغ لان غير مبالية. لم تعتبر نفسها يومًا امرأة قاتلة لا تقهر من جميع الزوايا – أو شخص لديه أزهار تتفتح في حضورها ، وأناس يسقطون عند قدميها ، تسببوا في دمار في السماء والأرض ، أزعجت الآلهة والأرواح على حد سواء بجمالها … كان رأي لان أن مثل هذه المرأة لم تكن بالتأكيد إنسانًا.) وبالتالي ، كان من الطبيعي تمامًا أن يكون هناك أشخاص لا يحبونها. علاوة على ذلك ، عند الحديث عن لي يينغي ، لم تحبه أيضًا في المقابل. كانت تلك النظرة المتعجرفة له تشبه تمامًا صورة الطاووس النرجسي ، ولم تكن لطيفة على الإطلاق.

هز لي يينغي رأسه ، محاولًا إزاحة هذه الفكرة. لم يسمح له والديه بذلك أبدًا. لم يستطع إلا أن تنهد بهدوء. “ابن عمي الاكبر يصعب فهمه … النظر إليه على أنه عدو أمر صعب للغاية”.

 

في الصف الرابع الخاص من الدرجة الأولى ، ابتسم شاب مشمس بوقاحة كما قال لرفيقه بجانبه ، “شيوي ، مع مثل هذا الطفل الهائل في الصف الأول ، فإن منصب شقيق ابن عمك الصغير في القمة معرض للخطر.”

حسنًا ، على الرغم من أن لينغ لان لم تكن مجرد “ محتال على الوجه ” (وجه جميل)، إلا أنها حصلت على شهادة “الزهرة” ، حيث كونها مولعة فقط بالأطفال الجميلين والرائعين …

 

 

لكنه سرعان ما رفع رأسه مرة أخرى ، وبعيون واسعة ومفتوحة ووجه مليء بالإصرار ، أضاف: “لكن في المرة القادمة ، لن أخسر أمامك مرة أخرى”. كان القتال والثقة في عينيه لا يزالان حاضرين ، ولم يتأثر على الإطلاق بهذه الخسارة.

ومع ذلك ، فإن المعركة لم تحقق نتائج جيدة لـ لينغ لان فحسب ، بل جلبت أيضًا مشكلة كبيرة.

 

 

 

وكان ذلك الضيف غير المدعو ، لين تشونغ تشينغ. على الرغم من أن لينغ لان قد رفضت شهر الخدمة الذي كان مدينًا لها به بعد أن خسر التحدي ، إلا أن لين تشونغ تشينغ لن يقبل ذلك. ولا يزال يصر على سداد هذا الدين بكل الاجتهاد. وفقًا لـ لين تشونغ تشينغ ، أنت تحصد ما تزرعه – لقد أخذ المقامرة ، لذلك يجب أن يدفع الثمن – كان هذا ما يجب على الرجل الحقيقي فعله.

 

 

فيما يتعلق بهذا ، كانت لينغ لان غير مبالية. لم تعتبر نفسها يومًا امرأة قاتلة لا تقهر من جميع الزوايا – أو شخص لديه أزهار تتفتح في حضورها ، وأناس يسقطون عند قدميها ، تسببوا في دمار في السماء والأرض ، أزعجت الآلهة والأرواح على حد سواء بجمالها … كان رأي لان أن مثل هذه المرأة لم تكن بالتأكيد إنسانًا.) وبالتالي ، كان من الطبيعي تمامًا أن يكون هناك أشخاص لا يحبونها. علاوة على ذلك ، عند الحديث عن لي يينغي ، لم تحبه أيضًا في المقابل. كانت تلك النظرة المتعجرفة له تشبه تمامًا صورة الطاووس النرجسي ، ولم تكن لطيفة على الإطلاق.

 

بتلقى ثناء تشنغ يوان وتشجيعه ، قمع لين تشونغ تشينغ الامتنان في قلبه عندما أجاب ، “فهمت أيها المعلم. سأعمل بجد”.

“هو ، لذلك يبقى ذوقك المبتذل دون تغيير … حسنًا ، سترى في غضون ستة أشهر ،” سخر لي يينغي ، وخفف تعبيره. لم يكن لي يينغي هو ابن العم الأكبر الذي لم يكن يريد القتال ؛ كان سيراه بكل سرور يصبح أضحوكة. حسنًا ، كانت العلاقات الأخوية ضعيفة في عائلة لي في البداية – إنها فقط أن هذا الجيل أنتج كرة غريبة مثل شقيقه الأكبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط