نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing to the future 67

المتحدي الوقح

المتحدي الوقح

الفصل 67: المتحدي الوقح

 

 

كانت لينغ ناني زوجة لينغ تشين. هذه المرة ، وبانتقالهم إلى الأكاديمية الكشافة ، أحضرت لان لوفينج ولينغ لان لينغ ناني معهم ، وكلفوها بإدارة الفيلا. كانت لينغ ناني أيضًا خادمة مخلصة بشكل قاتل لعائلة لينغ مع سجل لا تشوبه شائبة .

 

 

 

سار لينغ لان ببطء إلى الطريق الرئيسي الذي أدى إلى هذه الرقعة من الفيلات. في ساعة الفجر هذه ، كان هناك بالفعل عدد غير قليل من الأطفال والمراهقين ، يرتدون نفس الزي الأحمر. على الرغم من تفاوت أعمارهم ، إلا أن الاتجاه الذي كانوا يتجهون إليه كان هو نفسه – نحو منطقة التعلم في الأكاديمية الكشافة.

في المرآة ، كان هناك طفل صغير يرتدي زيًا عسكريًا من الدرجة الأولى الخاصة. كان اللون الأحمر الجريء ، والخياطة المناسبة ، والأحذية الجلدية البرونزية البراقة التي كانت مصقولة لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى انعكاسه فيها تقريبًا ، والحزام الجلدي مع مشبك معدني حول خصره – كل ذلك أضاف لمسة ساحرة إلى هذا الفتى الوسيم ، مما جعل قلب المرأة بجانبه يتمايل، مما وجعل قلبها ينتفخ بحب الأم.

 

 

 

قامت لان لوفينج بتغطية وجهها بيديها ، وبتعبيرات حالمة قالت ، “لان لان ، أنتي حقًا تشبهين والدك كثيرًا اليوم – وسيم للغاية ولا يقارن.”

 

 

 

لم يسع لينغ لان إلا أن تدحرج عينيها. امدحينني إذا أرادت أن مدحي ، لماذا كان عليكي أن تذكري رجلك العجوز؟ هل يمكن أنها كانت تمدحني ظاهريًا ، لكنها كانت تفكر بالفعل في الرجل العجوز؟

نظر الطلاب إلى بعضهم البعض ، لكن لم يطل أحد منهم. لا أحد يريد أن يتحدى لينغ لان. فكر في الأمر. تحدي طالب بقدرات غير معروفة لمجرد الحصول على مقعد لا يختلف كثيرًا عن مقعد آخر – وإذا خسرت ، عليك أن تخدم الآخر لمدة شهر … بغض النظر عن الطريقة التي نظرت إليها ، لم يكن الأمر كذلك لا يستحق ذلك. على الرغم من أن رتبة لينغ لان كانت 17 فقط ، إلا أن كي لونغ و لو لانغ اللذان كانا وراءه قد ارتفعوا مثل الخيول الداكنة وأظهروا مدى قوتهم بشكل غير متوقع. لم يستطع الطلاب إلا أن يكونوا حذرين بعد ذلك.

 

 

بالتفكير في تاريخ لان لوفينج الطويل لمثل هذه الأحداث ، كانت لينغ لان متأكدة تمامًا من أن والدتها وقعت في خيلاتها الرومانسية مرة أخرى. قررت تجاهل المرأة ، والتفتت لتقول لـ لينغ ناني مباشرة ، “الجدة لينغ سأترك أمي في رعايتك.”

كان هان جيجيون و لو لانغ سعداء أيضًا ، ووسط الضحك والثرثرة ، وصلوا إلى محطة السيارات. بحلول هذا الوقت ، كان عدد الأشخاص الذين ينتظرون في الطابور أقل بكثير. ومض جهاز الاتصال الخاص بـ هان جيجيون ، وخرج منه صوت آلي ، “ستصل السيارة التي طلبتها في غضون 3 دقائق و 20 ثانية. يرجى الاستعداد.”

 

 

كانت لينغ ناني زوجة لينغ تشين. هذه المرة ، وبانتقالهم إلى الأكاديمية الكشافة ، أحضرت لان لوفينج ولينغ لان لينغ ناني معهم ، وكلفوها بإدارة الفيلا. كانت لينغ ناني أيضًا خادمة مخلصة بشكل قاتل لعائلة لينغ مع سجل لا تشوبه شائبة .

 

 

 

أجابت لينغ ناني بابتسامة ، “السيد الشاب لان ، من فضلك لا تقلق.”

لم يسع لينغ لان إلا أن تدحرج عينيها. امدحينني إذا أرادت أن مدحي ، لماذا كان عليكي أن تذكري رجلك العجوز؟ هل يمكن أنها كانت تمدحني ظاهريًا ، لكنها كانت تفكر بالفعل في الرجل العجوز؟

 

بابتسامة على شفتيها ، تركت لينغ لان الفيلا خلفها. كانت تعرف أن والدتها كانت تتحدث فقط – عندما ستعود لاحقا ، كانت والدتها بالتأكيد ستعانقها وتقبّلها على وجهها بالكامل ، ويبدو أنها لن تتوقف حتى يتضخم وجه لينغ لان بشكل واضح من حبها. مر وقت تساءلت فيه لينغ لان عما إذا كانت هذه العادة السيئة شيء تعلمته والدتها من والدها … لكن للأسف لم يكن لديها إطار مرجعي ، وبالتالي لن تُعرف الحقيقة أبدًا.

بعد ذلك ، ودعتهم لينغ لان وسارت ناحية أبواب الفيلا. وبمجرد أن فتحت الباب … أخرجت لان لوفينج نفسها أخيرًا من حالة ذهولها. “لينغ لان ، لماذا لا تودعين والدتك؟!” صرخت لان لوفينج من خلفها. لقد عرفت لتوها ما كانت تشير إليه لينغ لان ، وأثار ذلك غضبها.

 

 

حتى قبل وصولها إلى المحطة ، تمكنت لينغ لان من رؤية طابور طويل من الناس ينتظرون. بهول قليل ، حكت لينغ لان جبينها. يبدو أنها لن تكون قادرة على أخذ السيارات القليلة الأولى ، ولكن آملت ألا تتأخر. لقد غادر لينغ لان المنزل متأخرة قليلاً بسبب ضجة لان لوفينج.

التفتت لينغ لان للنظر إلى الوراء بابتسامة. “مبروك يا أمي ، أنت لم تصبحي حمقاء تماما.” بعد ذلك ، هربت من المنزل.

 

 

 

تحطم!

كانت لينغ لان في حيرة من أمرها. لم تسمح قواعد المدرسة للطلاب باستخدام القوى الخارجية للطيران أو السرعة داخل أرض المدرسة – كيف يمكن لطلاب الصف الخاص أن يكونوا جريئين جدًا للقيام بذلك بشكل صارخ؟

ارتطمت بعض العناصر المجهولة بالأبواب ، وتم سماع زئير لان لوفينج مرة أخرى. “لينغ لان ، فقط انتظري ، ستعاقبين بمجرد أن وصولك إلى المنزل!”

 

 

بابتسامة على شفتيها ، تركت لينغ لان الفيلا خلفها. كانت تعرف أن والدتها كانت تتحدث فقط – عندما ستعود لاحقا ، كانت والدتها بالتأكيد ستعانقها وتقبّلها على وجهها بالكامل ، ويبدو أنها لن تتوقف حتى يتضخم وجه لينغ لان بشكل واضح من حبها. مر وقت تساءلت فيه لينغ لان عما إذا كانت هذه العادة السيئة شيء تعلمته والدتها من والدها … لكن للأسف لم يكن لديها إطار مرجعي ، وبالتالي لن تُعرف الحقيقة أبدًا.

 

 

بابتسامة على شفتيها ، تركت لينغ لان الفيلا خلفها. كانت تعرف أن والدتها كانت تتحدث فقط – عندما ستعود لاحقا ، كانت والدتها بالتأكيد ستعانقها وتقبّلها على وجهها بالكامل ، ويبدو أنها لن تتوقف حتى يتضخم وجه لينغ لان بشكل واضح من حبها. مر وقت تساءلت فيه لينغ لان عما إذا كانت هذه العادة السيئة شيء تعلمته والدتها من والدها … لكن للأسف لم يكن لديها إطار مرجعي ، وبالتالي لن تُعرف الحقيقة أبدًا.

سار لينغ لان ببطء إلى الطريق الرئيسي الذي أدى إلى هذه الرقعة من الفيلات. في ساعة الفجر هذه ، كان هناك بالفعل عدد غير قليل من الأطفال والمراهقين ، يرتدون نفس الزي الأحمر. على الرغم من تفاوت أعمارهم ، إلا أن الاتجاه الذي كانوا يتجهون إليه كان هو نفسه – نحو منطقة التعلم في الأكاديمية الكشافة.

كان هذا صوت كي لونغ!

 

 

اتضح أن منطقة الفيلا هذه التي كان لينغ لان تسكنها تم تخصيصها خصيصًا لطلاب الفئة A الخاصة – من الصف الأول إلى الصف العاشر ، كانوا جميعًا في هذه المنطقة.

 

 

كان لدى كي لونغ حقًا حدس وحش بري – لذا وضعت لينغ لان قدمها في أفضل توقيت للإمساك به على حين غرة ، ولكن على الرغم من ذلك ، ففي اللحظة التي اتصل بيها كي لونغ  بالقدم، تمكن من اللحاق بنفسه في الوقت المناسب لدفع قدميه إلى الوراء بما يكفي لمجرد الهروب من قدم لينغ لان ، وهربًا من مصير التعثر. ومع ذلك ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة ، لذلك كان إيقاع كي لونغ لا يزال يخسر. كان اندفاعه غير منتظم وتعثر ، وكاد يسقط على أي حال.

ومع ذلك ، كان عدد قليل جدًا من هؤلاء الطلاب يمشون مثل لينغ لان. كانوا يرتدون أحذية تنفث الهواء للخلف ويطيروا بحرية فوق الطريق الرئيسي.

 

 

 

كانت تسمى هذه الأحذية بـ البكرات النفاثة ، وهي تشبه إلى حد بعيد الزلاجات الدوارة في عالم لينغ لان السابق ، والتي كانت بها عجلات متصلة بأسفل الحذاء إما في صفين أو صف واحد فقط. ومع ذلك ، كانت البكرات النفاثة أكثر تقدمًا من الزلاجات الدوارة.(الزلاج زي بتاع كونان) وعلى جانبي الحذاء ومنطقة الكعب ، تم تثبيت برامج تشغيل مصغرة ، والتي يمكن أن تستمد الطاقة من وحدة تخزين الطاقة. وعندما يصل سرعة معينة ، سترتفع الأحذية عن الأرض مع الشخص الذي يرتديها. بالطبع ، كان أقصى ارتفاع يمكن تحقيقه حوالي 2.5 متر فقط.

“أيها الوغد اللعين …” بعد أن ثبت قدميه ، استدار كي لونغ ، مستعجلاً ، مستعدًا تمامًا لتعليم لهذا الزميل المتستر درسًا ، لكنه واجه ابتسامة لينغ لان اللطيفة بدلاً من ذلك.

 

كان لدى كي لونغ حقًا حدس وحش بري – لذا وضعت لينغ لان قدمها في أفضل توقيت للإمساك به على حين غرة ، ولكن على الرغم من ذلك ، ففي اللحظة التي اتصل بيها كي لونغ  بالقدم، تمكن من اللحاق بنفسه في الوقت المناسب لدفع قدميه إلى الوراء بما يكفي لمجرد الهروب من قدم لينغ لان ، وهربًا من مصير التعثر. ومع ذلك ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة ، لذلك كان إيقاع كي لونغ لا يزال يخسر. كان اندفاعه غير منتظم وتعثر ، وكاد يسقط على أي حال.

كانت لينغ لان في حيرة من أمرها. لم تسمح قواعد المدرسة للطلاب باستخدام القوى الخارجية للطيران أو السرعة داخل أرض المدرسة – كيف يمكن لطلاب الصف الخاص أن يكونوا جريئين جدًا للقيام بذلك بشكل صارخ؟

قالت لينغ لان بعجز”لم يكن لدي خيار آخر. ألغت المدرسة قسريًا دراستي اليومية بشكل مباشر، لذلك كان بإمكاني الدخول حسب اشتراطات المدرسة فقط.”

 

 

قفز أربعة من الصغار ليقولوا: “يمكن التأكيد على أن هؤلاء الطلاب جميعهم في الصف الثاني وما فوق”.

كانت لينغ لان في حيرة من أمرها. لم تسمح قواعد المدرسة للطلاب باستخدام القوى الخارجية للطيران أو السرعة داخل أرض المدرسة – كيف يمكن لطلاب الصف الخاص أن يكونوا جريئين جدًا للقيام بذلك بشكل صارخ؟

 

 

“ابحث عن الأمر ، لماذا يمكنهم استخدام البكرات النفاثة في المدرسة؟” لم تصدق لينغ لان أنهم كانوا أحرارًا جدًا لمجرد أنهم كانوا في الفئة A الخاصة ؛ يجب أن يكون هناك سبب آخر.

قال كي لونغ بحماس من الجانب ، “بعد أن انتهى المعلم من تخصيص المقاعد ، قال إنه إذا كان أي شخص غير راضٍ عن مقعده ، فيمكنه تحدي الطالب الذي حصل على المقعد الذي يريده. إذا فازوا بالتحدي ، فيمكنهم تبديل المقاعد ؛ إذا خسروا ، فسيتعين عليهم خدمة الطالب الذي تحدوه لمدة شهر. لقد فزت أنا و لو لانغ. ”

 

 

“وجدتها! يبدو أنهم استخدموا نقاط المعركة لاستبدالها  بتلك البكرات النفاثة ، ولهذا السبب يمكنهم استخدامها في المدرسة.” كان الصغير أربعة  موثوق به للغاية، حيث كان يعتمد على إشارة لاسلكية عشوائية لتسجيل الدخول إلى الشبكة الداخلية للمدرسة ، وسرعان ما يجد الإجابة التي يحتاجها لينغ لان.

“كي لونغ ، احترس!” من الخلف ، كان بإمكان لو لانغ رؤية هذا بوضوح شديد ، ولكن نظرًا لأنه كان بعيدًا جدًا ، لم يستطع فعل أي شيء لمنع كي لونغ  الا بتحذيره، على أمل أن يلاحظ ذلك في الوقت المناسب.

 

ومع ذلك ، كان عدد قليل جدًا من هؤلاء الطلاب يمشون مثل لينغ لان. كانوا يرتدون أحذية تنفث الهواء للخلف ويطيروا بحرية فوق الطريق الرئيسي.

“يتم تخصيص البكرات النفاثة التي تم استبدالها بشكل خاص من قبل أكاديمية سنترال سكوت ، وتم وضع علامة عليها برمز تعريف أكاديمية الكشافة المركزية ، ولهذا السبب يمكن استخدامها داخل أرض المدرسة. يحظر استخدام بكرات الطائرات النفاثة – إذا تم العثور على أحد يستخدمها ، فإن ان الطالب سوف يعاقب، وسيتم على الفور خفض مستوى الطالب مستوى فصل دراسي واحد “. دون انتظار لينغ لان لتسأله، استمر الصغير أربعة في استكمال تفسيره.

 

 

تمامًا كما اعتقد تشينغ يوان أن لا أحد سيتحدى ، وقف طفل ضعيف ونحيف وقال: “أريد التحدي!”

هكذا هو!

 

كانت لينغ لان تتساءل للتو كيف يمكن للأكاديمية أن تفرق بين البكرات النفاثة المستبدلة وتلك التي تم إحضارها من الخارج ، لكن تفسير الصغير أربعة أجاب على جميع أسئلتها. حدقت بحسد في أولئك كبار السن الذين يطيرون ، وقررت أنها ستستبدل أحداها أيضًا عندما تتاح لها الفرصة لاحقًا.

كانت لينغ لان في حيرة من أمرها. لم تسمح قواعد المدرسة للطلاب باستخدام القوى الخارجية للطيران أو السرعة داخل أرض المدرسة – كيف يمكن لطلاب الصف الخاص أن يكونوا جريئين جدًا للقيام بذلك بشكل صارخ؟

 

 

سارت لينغ لان إلى إحدى محطات التوقف التي تخدم مناطق الفلل. كانت الأكاديمية شاسعة للغاية – وإذا سار الطلاب ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من الوصول إلى منطقة التعلم في غضون ساعة. وباعتبارهم طلابًا جددًا ، لم يكن لديهم بكرات نفاثة ، لذا فإن الطريقة الوحيدة التي تمكنوا من توفير الوقت كانت بالاعتماد على محطات التوقف التي أقامتها الأكاديمية.

بابتسامة على شفتيها ، تركت لينغ لان الفيلا خلفها. كانت تعرف أن والدتها كانت تتحدث فقط – عندما ستعود لاحقا ، كانت والدتها بالتأكيد ستعانقها وتقبّلها على وجهها بالكامل ، ويبدو أنها لن تتوقف حتى يتضخم وجه لينغ لان بشكل واضح من حبها. مر وقت تساءلت فيه لينغ لان عما إذا كانت هذه العادة السيئة شيء تعلمته والدتها من والدها … لكن للأسف لم يكن لديها إطار مرجعي ، وبالتالي لن تُعرف الحقيقة أبدًا.

 

 

حتى قبل وصولها إلى المحطة ، تمكنت لينغ لان من رؤية طابور طويل من الناس ينتظرون. بهول قليل ، حكت لينغ لان جبينها. يبدو أنها لن تكون قادرة على أخذ السيارات القليلة الأولى ، ولكن آملت ألا تتأخر. لقد غادر لينغ لان المنزل متأخرة قليلاً بسبب ضجة لان لوفينج.

“ابحث عن الأمر ، لماذا يمكنهم استخدام البكرات النفاثة في المدرسة؟” لم تصدق لينغ لان أنهم كانوا أحرارًا جدًا لمجرد أنهم كانوا في الفئة A الخاصة ؛ يجب أن يكون هناك سبب آخر.

 

التفتت لينغ لان للنظر إلى الوراء بابتسامة. “مبروك يا أمي ، أنت لم تصبحي حمقاء تماما.” بعد ذلك ، هربت من المنزل.

حافظت لينغ لان على سرعتها الحالية وهي تسير نحو المحطة. في ذلك الوقت ، سمعت صوتًا مألوفًا يصرخ من مكان ليس بعيدًا عنها ، “جيجيون ، لو لانغ ، اسرعوا! سوف نتأخر …”

 

 

بعد ذلك ، ودعتهم لينغ لان وسارت ناحية أبواب الفيلا. وبمجرد أن فتحت الباب … أخرجت لان لوفينج نفسها أخيرًا من حالة ذهولها. “لينغ لان ، لماذا لا تودعين والدتك؟!” صرخت لان لوفينج من خلفها. لقد عرفت لتوها ما كانت تشير إليه لينغ لان ، وأثار ذلك غضبها.

كان هذا صوت كي لونغ!

 

كانت لينغ لان متفاجئة للغاية. يا لها من مصادفة أن تصطدم بـ كي لونغ والآخرين هنا. ظهرت ابتسامة خبيثة على شفتيها. لا يزال الأولاد الثلاثة لا يعرفون أنها انضمت إلى المدرسة ، لذلك من المحتمل ألا يتوقعوا أن يصطدموا بها هنا في وقت مبكر من الصباح.

 

 

 

من المؤكد أن كي لونغ لم يلاحظ أن الشخص الذي يمشي أمامه كان لينغ لان. تمامًا كما كان على وشك تجاوز لينغ لان ، ظهرت قدم في طريقه.

 

 

 

“كي لونغ ، احترس!” من الخلف ، كان بإمكان لو لانغ رؤية هذا بوضوح شديد ، ولكن نظرًا لأنه كان بعيدًا جدًا ، لم يستطع فعل أي شيء لمنع كي لونغ  الا بتحذيره، على أمل أن يلاحظ ذلك في الوقت المناسب.

 

 

بالتفكير في تاريخ لان لوفينج الطويل لمثل هذه الأحداث ، كانت لينغ لان متأكدة تمامًا من أن والدتها وقعت في خيلاتها الرومانسية مرة أخرى. قررت تجاهل المرأة ، والتفتت لتقول لـ لينغ ناني مباشرة ، “الجدة لينغ سأترك أمي في رعايتك.”

كان لدى كي لونغ حقًا حدس وحش بري – لذا وضعت لينغ لان قدمها في أفضل توقيت للإمساك به على حين غرة ، ولكن على الرغم من ذلك ، ففي اللحظة التي اتصل بيها كي لونغ  بالقدم، تمكن من اللحاق بنفسه في الوقت المناسب لدفع قدميه إلى الوراء بما يكفي لمجرد الهروب من قدم لينغ لان ، وهربًا من مصير التعثر. ومع ذلك ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة ، لذلك كان إيقاع كي لونغ لا يزال يخسر. كان اندفاعه غير منتظم وتعثر ، وكاد يسقط على أي حال.

 

 

لم يسع لينغ لان إلا أن تدحرج عينيها. امدحينني إذا أرادت أن مدحي ، لماذا كان عليكي أن تذكري رجلك العجوز؟ هل يمكن أنها كانت تمدحني ظاهريًا ، لكنها كانت تفكر بالفعل في الرجل العجوز؟

“أيها الوغد اللعين …” بعد أن ثبت قدميه ، استدار كي لونغ ، مستعجلاً ، مستعدًا تمامًا لتعليم لهذا الزميل المتستر درسًا ، لكنه واجه ابتسامة لينغ لان اللطيفة بدلاً من ذلك.

تمامًا كما اعتقد تشينغ يوان أن لا أحد سيتحدى ، وقف طفل ضعيف ونحيف وقال: “أريد التحدي!”

 

في الأسبوع الأول للطلاب الجدد ، لم يكن هناك تعليم رسمي. تم تمضية النصف الأول من اليوم من خلال دورة لتعليمهم قواعد الأكاديمية ، بينما تم تخصيص الجزء الأخير من فترة ما بعد الظهر للتدريب البدني والتعود على آليات ومرافق التدريب في الأكاديمية.

“رئيس ، أنت!” شعر كي لونغ بسعادة غامرة. اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام ولف لينغ لان في عناق الدب ، وقبل أن يعبر عن شكوكه ، “لماذا أنت هنا؟”

 

 

ومع ذلك ، كان عدد قليل جدًا من هؤلاء الطلاب يمشون مثل لينغ لان. كانوا يرتدون أحذية تنفث الهواء للخلف ويطيروا بحرية فوق الطريق الرئيسي.

كان هان جيجيون ولو لانغ قد اندفعوا أيضًا بغضب في هذه الأثناء ، ولكن بسماع صيحة كي لونغ المبهجة ، تلاشى غضبهم وتحول إلى مفاجأة سارة. كانت عيون هان جيجيون تتلألأ عندما سأل ، “الرئيس لان ، هل قررت الصعود إلى المدرسة؟” عند رؤية لينغ لان هنا ، لا ينبغي أن يكون هناك أي احتمال آخر.

 

 

 

قالت لينغ لان بعجز”لم يكن لدي خيار آخر. ألغت المدرسة قسريًا دراستي اليومية بشكل مباشر، لذلك كان بإمكاني الدخول حسب اشتراطات المدرسة فقط.”

 

 

من المؤكد أن كي لونغ لم يلاحظ أن الشخص الذي يمشي أمامه كان لينغ لان. تمامًا كما كان على وشك تجاوز لينغ لان ، ظهرت قدم في طريقه.

“هذا رائع! الآن يمكننا دائمًا التعلم والتدريب معًا.” كان كي لونغ أكثر سعادة بهذا ؛ أخيرًا كان لديه شخص يمكنه مواكبته في قتال. بالأمس ، تشاجر مع لو لانغ ، لكن كي لونغ لم يكن راضيًا على الإطلاق. كان السجال مع الرئيس لانغ لا يزال الأفضل ، على الرغم من أنه كان سيهزم دائمًا من قبل الرئيس لانغ.

 

 

سارت لينغ لان إلى إحدى محطات التوقف التي تخدم مناطق الفلل. كانت الأكاديمية شاسعة للغاية – وإذا سار الطلاب ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من الوصول إلى منطقة التعلم في غضون ساعة. وباعتبارهم طلابًا جددًا ، لم يكن لديهم بكرات نفاثة ، لذا فإن الطريقة الوحيدة التي تمكنوا من توفير الوقت كانت بالاعتماد على محطات التوقف التي أقامتها الأكاديمية.

كان هان جيجيون و لو لانغ سعداء أيضًا ، ووسط الضحك والثرثرة ، وصلوا إلى محطة السيارات. بحلول هذا الوقت ، كان عدد الأشخاص الذين ينتظرون في الطابور أقل بكثير. ومض جهاز الاتصال الخاص بـ هان جيجيون ، وخرج منه صوت آلي ، “ستصل السيارة التي طلبتها في غضون 3 دقائق و 20 ثانية. يرجى الاستعداد.”

 

 

 

بسرعة كبيرة ، اصطف الطلاب أمامهم جميعًا على متن السيارة الحوامة وغادروا ، وكانت مجموعتهم المكونة من أربعة أفراد هي التالية. تم بناء السيارات الحوامة 0حوامة ولا عائمة) التابعة للأكاديمية لأربعة أشخاص ، وبمقعدين في الصف الأمامي والصف الخلفي على التوالي ، وبدت تمامًا مثل سيارة قابلة للتحويل من الأرض(زي اوبتيموس برايم). وصلت سيارتهم التي في الموعد المحدد ، بعد 3 دقائق و 20 ثانية بالضبط من وقت تنبيه هان جيجيون. جلست مجموعة لينغ لان المكونة من أربعة أفراد بشكل عشوائي على الصفين واختاروا الذهاب الى الفصل الدراسي الأول الخاص من الفئة A.

 

 

قالت لينغ لان بعجز”لم يكن لدي خيار آخر. ألغت المدرسة قسريًا دراستي اليومية بشكل مباشر، لذلك كان بإمكاني الدخول حسب اشتراطات المدرسة فقط.”

********

في المرآة ، كان هناك طفل صغير يرتدي زيًا عسكريًا من الدرجة الأولى الخاصة. كان اللون الأحمر الجريء ، والخياطة المناسبة ، والأحذية الجلدية البرونزية البراقة التي كانت مصقولة لدرجة أنه يمكن للمرء أن يرى انعكاسه فيها تقريبًا ، والحزام الجلدي مع مشبك معدني حول خصره – كل ذلك أضاف لمسة ساحرة إلى هذا الفتى الوسيم ، مما جعل قلب المرأة بجانبه يتمايل، مما وجعل قلبها ينتفخ بحب الأم.

 

من المؤكد أن كي لونغ لم يلاحظ أن الشخص الذي يمشي أمامه كان لينغ لان. تمامًا كما كان على وشك تجاوز لينغ لان ، ظهرت قدم في طريقه.

كانوا قد وصلوا لتوهم إلى أبواب الفصول الدراسية عندما رن الجرس الذي يشير إلى بداية الصف. وجد الأطفال داخل الفصل على الفور مقاعدهم وبدأوا الاستعدادات النهائية لليوم التالي. عندما دخلت لينغ لان ، لفتت الكثير من النظرات الفضولية. ونظرًا لأن لينغ لان كانت وجهًا غير مألوف ، فسرعان ما اعتقدوا أن لينغ لان كان الطالب الغامض من أصل غامض والذي كان قد أخذ إجازة في اليوم الأول من المدرسة أمس.

 

 

 

أشار هان جيجيون إلى لينغ لان لتتبعه. اتضح أن مدرس الصف قد خصص بالفعل مقاعد الجميع بالأمس ، وكان مقعد لينغ لان خلف مقعد هان جيجيون مباشرة ، بينما كان كي لونغ و لو لانغ جالسين على يمين ويسار لينغ لان.

 

 

ارتطمت بعض العناصر المجهولة بالأبواب ، وتم سماع زئير لان لوفينج مرة أخرى. “لينغ لان ، فقط انتظري ، ستعاقبين بمجرد أن وصولك إلى المنزل!”

“كيف انتهى الأمر بهذه الطريقة؟” كانت لينغ لان متفاجئة للغاية. كان هذا الترتيب مناسبًا جدًا لهم للتحدث والتفاعل ، ولكن كان من قبيل المصادفة أن يجلس الأربعة معًا.

 

 

ارتطمت بعض العناصر المجهولة بالأبواب ، وتم سماع زئير لان لوفينج مرة أخرى. “لينغ لان ، فقط انتظري ، ستعاقبين بمجرد أن وصولك إلى المنزل!”

بتعبير مهزوم على وجهه ، أجاب هان جيجيون: “مقعدي ومقعدك هكذا وفقًا لترتيب المعلم الأصلي ، لكن مقاعد كي لونغ و لو لانغ تم تحديدها من خلال “نتائج المعركة”.” بدا الأمر كما لو أن هان جيجيون حاول إيقاف كي لونغ و لو لانغ ، لكنه لم ينجح.

 

 

كانت تسمى هذه الأحذية بـ البكرات النفاثة ، وهي تشبه إلى حد بعيد الزلاجات الدوارة في عالم لينغ لان السابق ، والتي كانت بها عجلات متصلة بأسفل الحذاء إما في صفين أو صف واحد فقط. ومع ذلك ، كانت البكرات النفاثة أكثر تقدمًا من الزلاجات الدوارة.(الزلاج زي بتاع كونان) وعلى جانبي الحذاء ومنطقة الكعب ، تم تثبيت برامج تشغيل مصغرة ، والتي يمكن أن تستمد الطاقة من وحدة تخزين الطاقة. وعندما يصل سرعة معينة ، سترتفع الأحذية عن الأرض مع الشخص الذي يرتديها. بالطبع ، كان أقصى ارتفاع يمكن تحقيقه حوالي 2.5 متر فقط.

“ماذا تقصد” نتائج المعركة “؟” كان لينغ لان فضوليًا.

من المؤكد أن كي لونغ لم يلاحظ أن الشخص الذي يمشي أمامه كان لينغ لان. تمامًا كما كان على وشك تجاوز لينغ لان ، ظهرت قدم في طريقه.

 

بالتفكير في تاريخ لان لوفينج الطويل لمثل هذه الأحداث ، كانت لينغ لان متأكدة تمامًا من أن والدتها وقعت في خيلاتها الرومانسية مرة أخرى. قررت تجاهل المرأة ، والتفتت لتقول لـ لينغ ناني مباشرة ، “الجدة لينغ سأترك أمي في رعايتك.”

قال كي لونغ بحماس من الجانب ، “بعد أن انتهى المعلم من تخصيص المقاعد ، قال إنه إذا كان أي شخص غير راضٍ عن مقعده ، فيمكنه تحدي الطالب الذي حصل على المقعد الذي يريده. إذا فازوا بالتحدي ، فيمكنهم تبديل المقاعد ؛ إذا خسروا ، فسيتعين عليهم خدمة الطالب الذي تحدوه لمدة شهر. لقد فزت أنا و لو لانغ. ”

 

 

نظر الطلاب إلى بعضهم البعض ، لكن لم يطل أحد منهم. لا أحد يريد أن يتحدى لينغ لان. فكر في الأمر. تحدي طالب بقدرات غير معروفة لمجرد الحصول على مقعد لا يختلف كثيرًا عن مقعد آخر – وإذا خسرت ، عليك أن تخدم الآخر لمدة شهر … بغض النظر عن الطريقة التي نظرت إليها ، لم يكن الأمر كذلك لا يستحق ذلك. على الرغم من أن رتبة لينغ لان كانت 17 فقط ، إلا أن كي لونغ و لو لانغ اللذان كانا وراءه قد ارتفعوا مثل الخيول الداكنة وأظهروا مدى قوتهم بشكل غير متوقع. لم يستطع الطلاب إلا أن يكونوا حذرين بعد ذلك.

كانت لينغ لان عاجزة عن الكلام. كان هذا العالم حقًا عالمًا خطيرًا – كانوا جميعًا صغارًا جدًا ، لكن المعلم بدأ بالفعل في تنمية روحهم القتالية. يبدو أنها لا تستطيع أن تأخذ الأمر بسهولة إذا أرادت تحقيق شيء ما في هذا العالم.

أشار هان جيجيون إلى لينغ لان لتتبعه. اتضح أن مدرس الصف قد خصص بالفعل مقاعد الجميع بالأمس ، وكان مقعد لينغ لان خلف مقعد هان جيجيون مباشرة ، بينما كان كي لونغ و لو لانغ جالسين على يمين ويسار لينغ لان.

 

 

في تلك اللحظة ، تردد صدى الجرس الذي يشير إلى البداية الرسمية للفصل الدراسي في جميع أنحاء الفصل ، ودخل شاب أنيق وراقٍ إلى الفصل الدراسي. لقد كان مدرس الصف الأول للـ  الفئة الخاصة.

 

 

حافظت لينغ لان على سرعتها الحالية وهي تسير نحو المحطة. في ذلك الوقت ، سمعت صوتًا مألوفًا يصرخ من مكان ليس بعيدًا عنها ، “جيجيون ، لو لانغ ، اسرعوا! سوف نتأخر …”

في الأسبوع الأول للطلاب الجدد ، لم يكن هناك تعليم رسمي. تم تمضية النصف الأول من اليوم من خلال دورة لتعليمهم قواعد الأكاديمية ، بينما تم تخصيص الجزء الأخير من فترة ما بعد الظهر للتدريب البدني والتعود على آليات ومرافق التدريب في الأكاديمية.

كانت تسمى هذه الأحذية بـ البكرات النفاثة ، وهي تشبه إلى حد بعيد الزلاجات الدوارة في عالم لينغ لان السابق ، والتي كانت بها عجلات متصلة بأسفل الحذاء إما في صفين أو صف واحد فقط. ومع ذلك ، كانت البكرات النفاثة أكثر تقدمًا من الزلاجات الدوارة.(الزلاج زي بتاع كونان) وعلى جانبي الحذاء ومنطقة الكعب ، تم تثبيت برامج تشغيل مصغرة ، والتي يمكن أن تستمد الطاقة من وحدة تخزين الطاقة. وعندما يصل سرعة معينة ، سترتفع الأحذية عن الأرض مع الشخص الذي يرتديها. بالطبع ، كان أقصى ارتفاع يمكن تحقيقه حوالي 2.5 متر فقط.

 

 

تم تسمية مدرس الصف من الفئة الخاصة A باسم تشينغ يوان …عندما رأى لينغ لان ، تحولت نظرته إلى البرودة ، ثم أعلن للصف ، “بالأمس قلت إنه إذا كان لدى أي شخص مقعد يفضله ، فيمكنه تحدي مالك هذا المقعد كما يحلو له. في الأصل ، كان يجب أن يكون النشاط انتهى يوم أمس ، ولكن نظرًا لغياب أحد الطلاب أمس ، لم نتمكن من إنهاء الأمر فقط. لذا ، سأطلب مرة أخرى اليوم – هل يريد أي شخص هنا مقعد لينغ لان؟ ”

 

 

أجابت لينغ ناني بابتسامة ، “السيد الشاب لان ، من فضلك لا تقلق.”

تجعد جبين لينغ لان. يبدو أن مدرس الصف كان يكن شيئا ضده، وإلا فلن يناديها بالاسم على وجه التحديد.

“ماذا تقصد” نتائج المعركة “؟” كان لينغ لان فضوليًا.

 

 

نظر الطلاب إلى بعضهم البعض ، لكن لم يطل أحد منهم. لا أحد يريد أن يتحدى لينغ لان. فكر في الأمر. تحدي طالب بقدرات غير معروفة لمجرد الحصول على مقعد لا يختلف كثيرًا عن مقعد آخر – وإذا خسرت ، عليك أن تخدم الآخر لمدة شهر … بغض النظر عن الطريقة التي نظرت إليها ، لم يكن الأمر كذلك لا يستحق ذلك. على الرغم من أن رتبة لينغ لان كانت 17 فقط ، إلا أن كي لونغ و لو لانغ اللذان كانا وراءه قد ارتفعوا مثل الخيول الداكنة وأظهروا مدى قوتهم بشكل غير متوقع. لم يستطع الطلاب إلا أن يكونوا حذرين بعد ذلك.

تجعد جبين لينغ لان. يبدو أن مدرس الصف كان يكن شيئا ضده، وإلا فلن يناديها بالاسم على وجه التحديد.

 

 

تمامًا كما اعتقد تشينغ يوان أن لا أحد سيتحدى ، وقف طفل ضعيف ونحيف وقال: “أريد التحدي!”

 

 

 

“لين تشونغ تشينغ؟” كان كل الطلاب في ضجة. هل أراد المتسابق الأخير من فئة الفئة الخاصة-A تحدي لينغ لان من المرتبة العليا؟ ألم يكن هذا مجرد بحث عن المتاعب ؟!

كانت تسمى هذه الأحذية بـ البكرات النفاثة ، وهي تشبه إلى حد بعيد الزلاجات الدوارة في عالم لينغ لان السابق ، والتي كانت بها عجلات متصلة بأسفل الحذاء إما في صفين أو صف واحد فقط. ومع ذلك ، كانت البكرات النفاثة أكثر تقدمًا من الزلاجات الدوارة.(الزلاج زي بتاع كونان) وعلى جانبي الحذاء ومنطقة الكعب ، تم تثبيت برامج تشغيل مصغرة ، والتي يمكن أن تستمد الطاقة من وحدة تخزين الطاقة. وعندما يصل سرعة معينة ، سترتفع الأحذية عن الأرض مع الشخص الذي يرتديها. بالطبع ، كان أقصى ارتفاع يمكن تحقيقه حوالي 2.5 متر فقط.

 

 

في تلك اللحظة ، تردد صدى الجرس الذي يشير إلى البداية الرسمية للفصل الدراسي في جميع أنحاء الفصل ، ودخل شاب أنيق وراقٍ إلى الفصل الدراسي. لقد كان مدرس الصف الأول للـ  الفئة الخاصة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط