93
بعد أكثر من ساعة من العمل الشاق، شعر أكاباني بالتعب، وحرر استنساخ الظل.
بصفتها شيخًا وأحد العاملين في هذا المشروع، لديها الحق في طرح هذا النوع من الأسئلة.
“هل هذه الملصقات كافية؟” سألت ميتو أوزوماكي بشك.
أغلقت ميتو أوزوماكي عينيه وبدأت في الاستماع إلى اللحن.
قال أكاباني بقلق:”بالطبع، هذا ليس كافيًا، لكنني وصلت إلى الحد الأقصى”.
بالإضافة إلى هذا، يمكنني إضافة أغنية!
عندما كان على وشك إنهاء جملته، خطرت على باله فجأة فكرة رائعة.
أخيرًا، وجد أكاباني طريقة للخروج من هذه الحالة. لن يجبر ميتو أوزوماكي أكاباني إذا لم يستطع البقاء لفترة طويلة.
“جدتي، أعتقد أنه سيكون كسولًا”، قالت تسونادي بينما كانت تجعد شفتيها عندما غادر أكاباني.
أومأت ميتو أوزوماكي برأسها قليلًا، وتوقفت للحظة، ثم سأل:”هل لديك بالفعل ترتيب لهذا الحدث؟”.
بصفتها شيخًا وأحد العاملين في هذا المشروع، لديها الحق في طرح هذا النوع من الأسئلة.
فتحت عينيها وحاولت تذكر الأغنية للحظة.
“بالنسبة للبرنامج الافتتاحي، سيكون هناك عرض كاكاشي ضد زابوزا، ثم بعد ساعة واحدة يكون للزوار وقت فراغ، ويمكنهم التسوق، وسيعودون معًا لحضور البرنامج الختامي”.
بالطبع…
“هل سيكون هناك عرض خاص في هذا الحدث؟” أومأت ميتو أوزوماكي برأسه متفهمة وسألت مرة أخرى.
“لم أتمكن من تحديد العروض المجانية التي يجب عرضها في وقت التسوق، هذا يعتمد على مهارات الفرد، عندما ينتهي الحفل الختامي، أخطط للانضمام إلى المشهد عندما يُقتل هاكو ثم أخطط لـ… “.
عندما كان على وشك إنهاء جملته، خطرت على باله فجأة فكرة رائعة.
سمعت فقط بهدوء من خارج الجناح.
“عنوان الأغنية رائع وتتوافق مع معنى الأغنية” قالت ميتو أوزوماكي بانفعال.
بالإضافة إلى هذا، يمكنني إضافة أغنية!
“لا تقلق؛ إنه مطيع” ربتت ميتو أوزوماكي على بطنها بلطف، وارتعدت ذيول التسعة المختومة بالداخل.
على سبيل المثال، مثل أغنية “الطائر الأزرق”.
“علاوة على ذلك، أليست تصميماتك وتخطيطاتك أفضل من إخبار الآخرين لك بما يجب فعله، أليس كذلك؟” بعد التفكير للحظة، بدأت ميتو اوزوماكي الرسم.
“مالذي تخطط لفعله؟”.
مسحت تسونادي دموعها وخرجت من الغابة.
“أخطط لإضافة أغنية، لكنني أخشى ألا يتمكن أحد من غنائها”.
في الوقت الحالي، لا يزال بإمكانه رؤية العالم الخارجي. إذا عززت ميتو أوزوماكي الختم، فسيكون هو نفسه كما في الزنزانة.
“تسونادي تشان، ستكون حياتك أجمل اذا غضت الطرف من حين لآخر” يبدو ان ميتو أوزوماكي تشير إلى شيء ما.
بالطبع لم يكن يعرف كيف يغنيها، ولكن بذكرياته وجينجوتسو يمكنه إنتاجها في شكل وهمي.
أنت كبيرة في السن للقيام بذلك…
“اكتملت معظم أعمال الترميم في الموقع، ولا يحتاج الأمر إلا إلى تقوية عدد قليل من الأنفاق” لم تتوانى تسونادي وذهبت حقًا للتحقق من تقدم إصلاح الموقع.
من الواضح أنه لم يفتقر إلى مطرب في هذا العالم.
“عنوان الأغنية رائع وتتوافق مع معنى الأغنية” قالت ميتو أوزوماكي بانفعال.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، مرة أخرى، سيكون هذا رائعًا للحفل الختامي” ابتسم أكاباني وأضاف “وسأضيف لعبة مع جينجوتسو”.
أضاءت عيون ميتو أوزوماكي فجأة، والتفتت إلى أكاباني وقالت:”ماذا عني؟”.
بعد بضع دقائق، تم إيقاف الجينجوتسو.
“هاباتااي تارا مودراناي تو إتتو… ” بدأت ميتو أوزوماكي في غناء أغنية المألوفة لأكاباني.
“هاه؟” امتلأت عيون أكاباني بالشك.
أنت كبيرة في السن للقيام بذلك…
“أيها الشيطان الصغير، لا تنظر إلي هكذا. في الواقع، لدي الكثير من المواهب أكثر مما تتخيل” قالت ميتو أوزوماكي بهدوء وفخر.
“بالنسبة للبرنامج الافتتاحي، سيكون هناك عرض كاكاشي ضد زابوزا، ثم بعد ساعة واحدة يكون للزوار وقت فراغ، ويمكنهم التسوق، وسيعودون معًا لحضور البرنامج الختامي”.
“أنا أتطلع إليها” ابتسمت ميتو أوزوماكي بصوت خافت.
“لكن يمكنني استخدام الجينجوتسو فقط لنقل هذه الأغنية، هل سيتضايق من في جسدك؟” كان أكاباني قلقًا بعض الشيء.
“لا تتحدثي عن الهراء. لا أنا أتقاعس!” نفى أكاباني بسرعة.
“لا تقلق؛ إنه مطيع” ربتت ميتو أوزوماكي على بطنها بلطف، وارتعدت ذيول التسعة المختومة بالداخل.
لا يجرؤ على التحرك!
أنت كبيرة في السن للقيام بذلك…
في الوقت الحالي، لا يزال بإمكانه رؤية العالم الخارجي. إذا عززت ميتو أوزوماكي الختم، فسيكون هو نفسه كما في الزنزانة.
إذا كانت ميتو أوزوماكي، فستكون هذه نقطة إيجابية.
وافق أكاباني على اقتراحها، ومارس التشاكرا على الفور داخل جسده، وقام على الفور بتنشيط الجينجوتسو غير المؤذي وبدون أوهام بصرية؛ لقد حول للتو التشاكرا إلى أغنية.
أغلقت ميتو أوزوماكي عينيه وبدأت في الاستماع إلى اللحن.
بالطبع لم يكن يعرف كيف يغنيها، ولكن بذكرياته وجينجوتسو يمكنه إنتاجها في شكل وهمي.
يتم إنتاج صوت هذه الموسيقى من ذاكرة أكاباني، لذا فهي غير مستقرة بعض الشيء.
“تسونادي، ماذا تفعل هناك؟”.
بعد بضع دقائق، تم إيقاف الجينجوتسو.
يتم إنتاج صوت هذه الموسيقى من ذاكرة أكاباني، لذا فهي غير مستقرة بعض الشيء.
“لم أتمكن من تحديد العروض المجانية التي يجب عرضها في وقت التسوق، هذا يعتمد على مهارات الفرد، عندما ينتهي الحفل الختامي، أخطط للانضمام إلى المشهد عندما يُقتل هاكو ثم أخطط لـ… “.
لم يكن أكاباني هو من ألغى الجينجوتسو، لكن ميتو أوزوماكي ترك عمدًا الجينجوتسو.
من السهل إجراء مناقشات مع العباقرة…
“تمام”.
أغلقت ميتو أوزوماكي عينيه وبدأت في الاستماع إلى اللحن.
فتحت عينيها وحاولت تذكر الأغنية للحظة.
“جدتي، أعتقد أنه سيكون كسولًا”، قالت تسونادي بينما كانت تجعد شفتيها عندما غادر أكاباني.
بعد فترة وجيزة.
“فيما يتعلق بالتخطيط، يمكنك ترتيب ذلك” لم يكن أكاباني يعرف الكثير عن معرض المانغا، لذلك لم يكن لديه الكثير من المتطلبات فيما يتعلق بالزخارف.
“أخطط لإضافة أغنية، لكنني أخشى ألا يتمكن أحد من غنائها”.
“هاباتااي تارا مودراناي تو إتتو… ” بدأت ميتو أوزوماكي في غناء أغنية المألوفة لأكاباني.
ابتسمت ميتو أوزوماكي بشخصيتها المميزة، الناعمة ولكنها في الواقع سوداء.
عندما تم غناء الأغنية، لم يستطع أكاباني كبح دموعه.
“الطائر الأزرق”، هذه الأغنية مليئة بالذكريات!
أومأت ميتو أوزوماكي برأسها قليلًا، وتوقفت للحظة، ثم سأل:”هل لديك بالفعل ترتيب لهذا الحدث؟”.
“أم… نعم، جدتي!” عرفت تسونادي أن ميتو أوزوماكي كان تشير إلى لعب القمار السري لها.
بعد النصف الثاني من الأغنية، سمعت تسونادي غنائها واقتربت.
عندما تم غناء الأغنية، لم يستطع أكاباني كبح دموعه.
سمعت فقط بهدوء من خارج الجناح.
تأثرت تسونادي لأنها شعرت بالعاطفة في الأغنية، وليس بسبب جدتها.
“لكن يمكنني استخدام الجينجوتسو فقط لنقل هذه الأغنية، هل سيتضايق من في جسدك؟” كان أكاباني قلقًا بعض الشيء.
“هاه؟” امتلأت عيون أكاباني بالشك.
بعد فترة وجيزة، انتهت الأغنية.
بعد فترة وجيزة، انتهت الأغنية.
قال ميتو أوزوماكي باستياء:”إذا لم تصاحبها الآلات الموسيقية، فهذه الأغنية ليست جيدة جدًا”.
بعد فترة وجيزة.
“نعم، لكنها جيدة بما فيه الكفاية” لم يكن أكاباني ينوي تملق.
“أعتقد أن لديّ آلة موسيقية قديمة في منزلي يمكن أن تتوافق معها”.
قال أكاباني بقلق:”بالطبع، هذا ليس كافيًا، لكنني وصلت إلى الحد الأقصى”.
على الرغم من تأثرها الشديد، إلا أنها قالت…
ابتسم ميتو أوزوماكي وقالت: “لا تقلق، لقد حفظت كلمات الأغاني واللحن”.
من السهل إجراء مناقشات مع العباقرة…
“مالذي تخطط لفعله؟”.
“أم… نعم، جدتي!” عرفت تسونادي أن ميتو أوزوماكي كان تشير إلى لعب القمار السري لها.
كان أكاباني حسودًا، وفي الوقت نفسه رأى شجيرة أمامه.
بالطبع لم يكن يعرف كيف يغنيها، ولكن بذكرياته وجينجوتسو يمكنه إنتاجها في شكل وهمي.
“تسونادي، ماذا تفعل هناك؟”.
ابتسمت ميتو أوزوماكي بشخصيتها المميزة، الناعمة ولكنها في الواقع سوداء.
“ثم يمكننا البدء في تزيين الموقع، أليس كذلك؟” نظرت ميتو أوزوماكي إلى أكاباني، الذي كان خبيرًا في هذا المجال.
“أوه، لقد عادت تسونادي تشان؛ ما رأيك في غنائي؟” كانت ميتو أوزوماكي على علم بذلك لفترة طويلة.
“عنوان الأغنية رائع وتتوافق مع معنى الأغنية” قالت ميتو أوزوماكي بانفعال.
مسحت تسونادي دموعها وخرجت من الغابة.
“أم… نعم، جدتي!” عرفت تسونادي أن ميتو أوزوماكي كان تشير إلى لعب القمار السري لها.
على الرغم من تأثرها الشديد، إلا أنها قالت…
“تسونادي تشان، ستكون حياتك أجمل اذا غضت الطرف من حين لآخر” يبدو ان ميتو أوزوماكي تشير إلى شيء ما.
“هذا لا يبدو جيدًا على الإطلاق”على الرغم من أنها ذرفت الدموع من قبل، إلا أنها ما زالت تقول ذلك. إنها حقًا لا يمكن أن تكون صادقة مع مشاعرها.
وافق أكاباني على اقتراحها، ومارس التشاكرا على الفور داخل جسده، وقام على الفور بتنشيط الجينجوتسو غير المؤذي وبدون أوهام بصرية؛ لقد حول للتو التشاكرا إلى أغنية.
“هل هذه الملصقات كافية؟” سألت ميتو أوزوماكي بشك.
منذ أن عرف الشخصان اللذان أمامها مشاعرها الحقيقية، غيرت تسونادي الموضوع بسؤالها،”ما اسم هذه الأغنية؟”.
“هل هذه الملصقات كافية؟” سألت ميتو أوزوماكي بشك.
“الطائر الأزرق” قال أكاباني،
انطلاقا من أسلوب رسم ميتو أوزوماكي، ذوقها ليس سيئًا، ويمكنني أن أعهد التصميم إليها.
“فيما يتعلق بالتخطيط، يمكنك ترتيب ذلك” لم يكن أكاباني يعرف الكثير عن معرض المانغا، لذلك لم يكن لديه الكثير من المتطلبات فيما يتعلق بالزخارف.
“يعني التحرر من الأغلال والطيران إلى السماء”.
بعد بضع دقائق، تم إيقاف الجينجوتسو.
“عنوان الأغنية رائع وتتوافق مع معنى الأغنية” قالت ميتو أوزوماكي بانفعال.
بصفتها شيخًا وأحد العاملين في هذا المشروع، لديها الحق في طرح هذا النوع من الأسئلة.
كانت تسونادي مندهشة، ظنت أن هذه الأغنية كانت أغنية من مسقط رأس جدتها، لكن اتضح أن هذه الأغنية كانت أغنية أكاباني.
“أيها الشيطان الصغير، لا تنظر إلي هكذا. في الواقع، لدي الكثير من المواهب أكثر مما تتخيل” قالت ميتو أوزوماكي بهدوء وفخر.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر، مرة أخرى، سيكون هذا رائعًا للحفل الختامي” ابتسم أكاباني وأضاف “وسأضيف لعبة مع جينجوتسو”.
“لم أتمكن من تحديد العروض المجانية التي يجب عرضها في وقت التسوق، هذا يعتمد على مهارات الفرد، عندما ينتهي الحفل الختامي، أخطط للانضمام إلى المشهد عندما يُقتل هاكو ثم أخطط لـ… “.
“أنا أتطلع إليها” ابتسمت ميتو أوزوماكي بصوت خافت.
“ثم يمكننا البدء في تزيين الموقع، أليس كذلك؟” نظرت ميتو أوزوماكي إلى أكاباني، الذي كان خبيرًا في هذا المجال.
من بين النينجا في كونوها، ربما كان الشخص صاحب الأفكار الأكثر ذكاءً إثارة هو الصبي أمامها.
“علاوة على ذلك، أليست تصميماتك وتخطيطاتك أفضل من إخبار الآخرين لك بما يجب فعله، أليس كذلك؟” بعد التفكير للحظة، بدأت ميتو اوزوماكي الرسم.
“مالذي تخطط لفعله؟”.
لكن أكاباني دائمًا ما يجعلها مهتمة، خلاف ذلك، ستكون حياتها مملة أكثر.
“أيها الشيطان الصغير، لا تنظر إلي هكذا. في الواقع، لدي الكثير من المواهب أكثر مما تتخيل” قالت ميتو أوزوماكي بهدوء وفخر.
“حسنًا، ماذا ستفعل؟”.
“بالمناسبة، تسونادي، كيف حال الآخرون؟”.
“اكتملت معظم أعمال الترميم في الموقع، ولا يحتاج الأمر إلا إلى تقوية عدد قليل من الأنفاق” لم تتوانى تسونادي وذهبت حقًا للتحقق من تقدم إصلاح الموقع.
“بالنسبة للبرنامج الافتتاحي، سيكون هناك عرض كاكاشي ضد زابوزا، ثم بعد ساعة واحدة يكون للزوار وقت فراغ، ويمكنهم التسوق، وسيعودون معًا لحضور البرنامج الختامي”.
“ثم يمكننا البدء في تزيين الموقع، أليس كذلك؟” نظرت ميتو أوزوماكي إلى أكاباني، الذي كان خبيرًا في هذا المجال.
“لكن يمكنني استخدام الجينجوتسو فقط لنقل هذه الأغنية، هل سيتضايق من في جسدك؟” كان أكاباني قلقًا بعض الشيء.
“فيما يتعلق بالتخطيط، يمكنك ترتيب ذلك” لم يكن أكاباني يعرف الكثير عن معرض المانغا، لذلك لم يكن لديه الكثير من المتطلبات فيما يتعلق بالزخارف.
انطلاقا من أسلوب رسم ميتو أوزوماكي، ذوقها ليس سيئًا، ويمكنني أن أعهد التصميم إليها.
بالطبع…
“تسونادي، ماذا تفعل هناك؟”.
“لذا فأنت تهدف إلى أن تكون كسولًا مرة أخرى، لكن… أحب هذه الوظيفة” ابتسمت ميتو أوزوماكي وتابعت:”إذن ماذا ستفعل؟”.
“أولًا، سأذهب إلى ساكومو هاتاكي” أكاباني واثق جدًا من موهبة ساكومو. طالما كان لديه ما يكفي من الوقت، كان على يقين من أن ساكومو يمكنه تطوير تشيدوري ورايكيري.
“لا تتحدثي عن الهراء. لا أنا أتقاعس!” نفى أكاباني بسرعة.
كان من المفترض في البداية أن يجد أكاباني سريرًا سراً، ولكن عندما تذكر أنه لا يزال لديه الكثير من العمل للقيام به، تخلى على الفور عن نيته.
لكن من الواضح أن تسونادي لم تصدق ذلك، فقد امتلأت عيناها بالشك.
“بما أن الدايميو قادم أيضًا، يجب ألا يكون عرضًا مرتجلًا!” وأوضح أكاباني على الفور.
أخيرًا، وجد أكاباني طريقة للخروج من هذه الحالة. لن يجبر ميتو أوزوماكي أكاباني إذا لم يستطع البقاء لفترة طويلة.
“أوه، لقد عادت تسونادي تشان؛ ما رأيك في غنائي؟” كانت ميتو أوزوماكي على علم بذلك لفترة طويلة.
“حسنًا، ماذا ستفعل؟”.
إذا كانت ميتو أوزوماكي، فستكون هذه نقطة إيجابية.
“أولًا، سأذهب إلى ساكومو هاتاكي” أكاباني واثق جدًا من موهبة ساكومو. طالما كان لديه ما يكفي من الوقت، كان على يقين من أن ساكومو يمكنه تطوير تشيدوري ورايكيري.
على الرغم من تأثرها الشديد، إلا أنها قالت…
بالطبع…
“جدتي، أعتقد أنه سيكون كسولًا”، قالت تسونادي بينما كانت تجعد شفتيها عندما غادر أكاباني.
سواء كان تشيدوري أو رايكيري؛ لن يحدث فرقًا كبيرًا.
انطلاقا من أسلوب رسم ميتو أوزوماكي، ذوقها ليس سيئًا، ويمكنني أن أعهد التصميم إليها.
بعد فترة وجيزة، انتهت الأغنية.
إذا كانت تشيدوري حاضرًا، يمكن أن يظهر زابوزا و هاكو مع كاكاشي في المشهد الأخير. إذا لم يكن لدى ساكومو الوقت لتعلم ذلك، فسوف أساعده.
عندما كان على وشك إنهاء جملته، خطرت على باله فجأة فكرة رائعة.
“سأترك العمل هنا لك” لوح أكاباني بيده وغادر الجناح على الفور. لم يستطع البقاء لفترة أطول في ذلك المكان.
“جدتي، أعتقد أنه سيكون كسولًا”، قالت تسونادي بينما كانت تجعد شفتيها عندما غادر أكاباني.
“تسونادي تشان، ستكون حياتك أجمل اذا غضت الطرف من حين لآخر” يبدو ان ميتو أوزوماكي تشير إلى شيء ما.
“هل سيكون هناك عرض خاص في هذا الحدث؟” أومأت ميتو أوزوماكي برأسه متفهمة وسألت مرة أخرى.
“هل سيكون هناك عرض خاص في هذا الحدث؟” أومأت ميتو أوزوماكي برأسه متفهمة وسألت مرة أخرى.
“أم… نعم، جدتي!” عرفت تسونادي أن ميتو أوزوماكي كان تشير إلى لعب القمار السري لها.
“حسنًا، ماذا ستفعل؟”.
بعد النصف الثاني من الأغنية، سمعت تسونادي غنائها واقتربت.
“علاوة على ذلك، أليست تصميماتك وتخطيطاتك أفضل من إخبار الآخرين لك بما يجب فعله، أليس كذلك؟” بعد التفكير للحظة، بدأت ميتو اوزوماكي الرسم.
مسحت تسونادي دموعها وخرجت من الغابة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
