88
“ماذا؟ جيرايا تسلق صخرة الهوكاجي؟!” صُدم أكاباني عندما سمع هذا الخبر.
ألا يكن مصابًا بجروح بالغة؟ كيف يمكنه تسلق صخرة الهوكاجي؟
“لا، دعه يكون مع الهوكاجي الثالث وحده”.
بعد ظهر ذلك اليوم، فجأة تسلق جيرايا صخرة الهوكاجي، لا بد أن هناك شيئًا جعله هكذا.
“نعم، أكاباني سان”. قال كاسومي كوراما وهو يلهث بشدة. حصل على هذه الأخبار من مشترٍ للتو.
على الطرق المختلفة، نظر المواطنون لأعلى ورأوا صخرة الهوكاجي من مسافة بعيدة.
“حسنًا، سأذهب هناك لإلقاء نظرة، لذا راقب المتجر”.
ابتعد أكاباني، لكن قلبه تنهد.
“هيا! لنذهب لمساعدته” شمرت تسونادي عن سواعدها وكانت على وشك المساعدة، لكن أكاباني أوقفها.
بينما كان أكاباني يسير باتجاه صخرة الهوكاجي، سمع الكثير من الناس يتحدثون عن جيرايا.
من ناحية أخرى، ربما لم يعتقد أوروتشيمارو أن جيرايا سيذهب إلى هذا الحد لإثبات نفسه.
سار حشد من الناس إلى صخرة هوكاجي القريبة.
ابتعد أكاباني، لكن قلبه تنهد.
“ما الذي يفعله هذا الغبي؟!” فوجئ أكاباني.
“حسنًا أنت على حق” استجابت تسونادي وأدارت رأسها. لترى الهوكاجي الثالث واقفًا تحت صخرة الهوكاجي، ثم نظرت إلى جيرايا الذي كان يمسح الخربشات التي صنعها.
كاد هذا الخبر يصدم القرية بأكملها.
سار حشد من الناس إلى صخرة هوكاجي القريبة.
على الطرق المختلفة، نظر المواطنون لأعلى ورأوا صخرة الهوكاجي من مسافة بعيدة.
“سينسي، أريدك أن ترى…” صرخ جيرايا: “فني … جهودي … عملي الشاق!”.
“لا أعرف” قال أكاباني وهو ينظر إلى جدار الجبل خلفه “هذه مجرد فرضيتي”.
بعد عبور بضع شوارع، نظر أكاباني شخصية لصخرة الهوكاجي من الطريق، ورأى شخصية صغيرة ترسم على جانب الصخرة.
“اللعنة، هذا الأحمق خربش حقًا على صخرة الهوكاجي، ألا يفكر في العواقب التي قد يتحملها؟!” تمتم أكاباني في نفسه.
“ولكن، إذا تُرك للاستمرار على هذا النحو، فسوف يزعج الكثير من الناس” تنهد أكاباني.
حتى الآن، لم يجرؤ أحد على الرسم على صخرة الهوكاجي، ولم يجرؤ سوى ناروتو على ذلك أيضًا في المستقبل.
بعد التفكير لفترة طويلة، وميض ضوء في عقله.
بحاسة سمعه الممتازة، كان بإمكانه سماع كلمات جيرايا رغم أنها لم تكن واضحة تمامًا.
امام صخرة هوكاجي.
“جيرايا، ماذا تفعل أيها الأحمق؟ انزل!” صاح الهوكاجي الثالث بغضب.
“سينسي، أريدك أن ترى…” صرخ جيرايا: “فني … جهودي … عملي الشاق!”.
“يا له من أحمق هذا الرفيق” كانت كلمات تسونادي قاسية وعديمة القلب، لكن نبرتها كانت ناعمة.
“نعم، أكاباني سان”. قال كاسومي كوراما وهو يلهث بشدة. حصل على هذه الأخبار من مشترٍ للتو.
”جيرايا! اللعنة!” عند سماع هذا، تجمد الهوكاجي الثالث، الذي كان غاضبًا جدًا في البداية، على الفور.
حتى الآن، وصل أكاباني أسفل صخرة الهوكاجي.
هاه هاه…
“جيرايا، انزل الآن! على الرغم من أنك لم تلوث صخرة الهوكاجي على الإطلاق، إلا أن الخربشة على الجدار المجاور غير مسموح بها أيضًا”. صرخ الهوكاجي الثالث، لقد فهم المشكلة بالفعل، والآن يبقى فقط أن نطلب من هذا الشقي أن ينزل.
بحاسة سمعه الممتازة، كان بإمكانه سماع كلمات جيرايا رغم أنها لم تكن واضحة تمامًا.
حتى الآن، وصل أكاباني أسفل صخرة الهوكاجي.
“مؤخرًا، لم يهتم الهوكاجي الثالث كثيرًا بجيرايا وعينيه… “.
هاه هاه…
رفع أكاباني رأسه وهو يلهث ورأى جيرايا يقف بجانب صخرة الهوكاجي، ثم انحنى.
ألا يكن مصابًا بجروح بالغة؟ كيف يمكنه تسلق صخرة الهوكاجي؟
“ما الذي يجعل جيرايا هكذا؟”.
“ما الذي يجعل جيرايا هكذا؟”.
“لا أعرف، ربما شيء ما جعله يشعر بالحزن”. أكاباني لا يعرف ما حدث لجيرايا.
هل يعاني جيرايا الذي يكون دائما مبتهجًا من مشاكل نفسية؟
“يبدو وكأنه شخصًا باردًا، لا يجيد مواساة صديقه ومساعدته؛ أخشى أنه ليس جيدًا في ذلك” تنهدت تسونادي.
بعد ظهر ذلك اليوم، فجأة تسلق جيرايا صخرة الهوكاجي، لا بد أن هناك شيئًا جعله هكذا.
“من فعلها؟” كانت تسونادي مندهشة.
شخص ما يريد فقط الاهتمام من الآخرين، لكن الآخرين يرونه مصدر إزعاج ويريدون التخلص منه. كم هو مثير للسخرية.
على الرغم من أن جيرايا بدا مبتهجًا للغاية مؤخرًا، إلا عندما اكتشف أن هاكو رجل، إلا أنه لم يكن غاضبًا لهذه الدرجة.
“لا أعرف” قال أكاباني وهو ينظر إلى جدار الجبل خلفه “هذه مجرد فرضيتي”.
“أخبرني حتى لو كان مجرد تلميح، فأنا فضولي للغاية!” اعترضت تسونادي أكاباني.
هل يعاني جيرايا الذي يكون دائما مبتهجًا من مشاكل نفسية؟
“اذهب الآن، لا يوجد شيء لمشاهدته!” بدأ النينجا بتفريق الحشد.
“مؤخرًا، لم يهتم الهوكاجي الثالث كثيرًا بجيرايا وعينيه… “.
“أعتقد أن جيرايا قد جاء إلى أوروتشيمارو لدعوته إلى مبارزة. واستفز أوروتشيمارو جيرايا”. قال أكاباني وهو يهز كتفيه.
“لقد بحثت عن أوروتشيمارو ووافق”.
بعد أن تذكر فجأة معلومات أوروتشيمارو، أوقف أكاباني جملته على الفور.
حاليًا، كان الجدار المجاور لصخرة الهوكاجي مغطى برسومات جيرايا.
سيتعرف عليه الجميع على الفور عندما يرونه.
نظرت تسونادي ببطء إلى الجدار المجاور لصخرة الهوكاجي.
ابتعد أكاباني، لكن قلبه تنهد.
“أرى” فهمت على الفور.
“أرى” فهمت على الفور.
بعد أن خضع لتدريب خاص، أراد جيرايا أن يرى الهوكاجي الثالث تقدمه، حتى أنه تحدى أوروتشيمارو.
“سينسي، انظر إلى لوحتي!” بطريقة ما شعر جيرايا بالسعادة.
“يا له من أحمق هذا الرفيق” كانت كلمات تسونادي قاسية وعديمة القلب، لكن نبرتها كانت ناعمة.
بعد ظهر ذلك اليوم، فجأة تسلق جيرايا صخرة الهوكاجي، لا بد أن هناك شيئًا جعله هكذا.
“ولكن، إذا تُرك للاستمرار على هذا النحو، فسوف يزعج الكثير من الناس” تنهد أكاباني.
حاليًا، كان الجدار المجاور لصخرة الهوكاجي مغطى برسومات جيرايا.
حتى الآن، لم يجرؤ أحد على الرسم على صخرة الهوكاجي، ولم يجرؤ سوى ناروتو على ذلك أيضًا في المستقبل.
“نعم، أكاباني سان”. قال كاسومي كوراما وهو يلهث بشدة. حصل على هذه الأخبار من مشترٍ للتو.
على الرغم من أن عمله ليس جيدًا جدًا، إلا أنه أفضل من خربشات ناروتو.
“يبدو أن جيرايا لم ينته من رسمه بعد” ضحك أكاباني.
من ناحية أخرى، ربما لم يعتقد أوروتشيمارو أن جيرايا سيذهب إلى هذا الحد لإثبات نفسه.
سيتعرف عليه الجميع على الفور عندما يرونه.
“سينسي، انظر إلى لوحتي!” بطريقة ما شعر جيرايا بالسعادة.
“جيرايا، انزل الآن! على الرغم من أنك لم تلوث صخرة الهوكاجي على الإطلاق، إلا أن الخربشة على الجدار المجاور غير مسموح بها أيضًا”. صرخ الهوكاجي الثالث، لقد فهم المشكلة بالفعل، والآن يبقى فقط أن نطلب من هذا الشقي أن ينزل.
شعر بالغرابة وشعر بظل يتحرك فوق رأسه.
“سينسي، انظر إلى لوحتي!” بطريقة ما شعر جيرايا بالسعادة.
“اذهب الآن، لا يوجد شيء لمشاهدته!” بدأ النينجا بتفريق الحشد.
لأول مرة، شعر أن الهوكاجي الثالث اهتم به شخصيًا، وليس أوروتشيمارو.
“نعم، أعلم جيدًا أن مهاراتك في الرسم ممتازة، تعال الآن!” تنهد الهوكاجي الثالث.
“هل تعلم جيدًا؟” كانت تسونادي مندهشة للحظة.
سيتعرف عليه الجميع على الفور عندما يرونه.
هل صحيح أن سينسي يعرف مهاراته في الرسم… جيدًا؟
بحاسة سمعه الممتازة، كان بإمكانه سماع كلمات جيرايا رغم أنها لم تكن واضحة تمامًا.
كان أكاباني صامتًا، لكن وجهه أظهر تعبيرًا مشكوكًا فيه.
بمعنى ما، قد لا يكون الهوكاجي الثالث كاذبًا، لكن الحقيقة كانت مشكوكة فيها، ولا يصح قولها مباشرةً هكذا.
“أرى” فهمت على الفور.
في الوقت نفسه، رأى ظلًا ينتشر من فوق صخرة الهوكاجي.
بعد التفكير لفترة طويلة، وميض ضوء في عقله.
تقنية استنساخ الظل!
“يبدو وكأنه شخصًا باردًا، لا يجيد مواساة صديقه ومساعدته؛ أخشى أنه ليس جيدًا في ذلك” تنهدت تسونادي.
“يبدو أن جيرايا لم ينته من رسمه بعد” ضحك أكاباني.
“يبدو أن جيرايا لم ينته من رسمه بعد” ضحك أكاباني.
شعر بالغرابة وشعر بظل يتحرك فوق رأسه.
قالت تسونادي بشكل عرضي: “لقد تدخلت عشيرة نارا، وسرعان ما ستساعد عشيرة ياماناكا”.
لكنها الآن تشعر بالأسف على جيرايا بشأن شيء آخر…
“من فعلها؟” كانت تسونادي مندهشة.
“آمل أن يغفر له سينسي عندما ينزل” تنهدت تسونادي.
“ماذا؟ جيرايا تسلق صخرة الهوكاجي؟!” صُدم أكاباني عندما سمع هذا الخبر.
هل يعاني جيرايا الذي يكون دائما مبتهجًا من مشاكل نفسية؟
“الهوكاجي الثالث يشعر بالذنب الآن، وسيكون على ما يرام” استدار أكاباني وغادر.
شعر بالغرابة وشعر بظل يتحرك فوق رأسه.
على الطرق المختلفة، نظر المواطنون لأعلى ورأوا صخرة الهوكاجي من مسافة بعيدة.
بربط هذا الحادث، وحصل على تلميح بسيط.
قالت تسونادي بشكل عرضي: “لقد تدخلت عشيرة نارا، وسرعان ما ستساعد عشيرة ياماناكا”.
بعد التفكير في الأمر، لا بد أن هناك شيئًا جعل جيرايا هكذا، وكنت قلقًا لأنه كان أوروتشيمارو.
“فيما يتعلق بالحدث، لم نعد نشارك في تنظيمه، وسيقوم دانزو سينسي والهوكاجي الثالث بترتيب التخطيط لهذا الحدث” هز أكاباني رأسه.
“يبدو أنك فهمت الموقف. أخبرني بما حدث؟” أمسكت تسونادي به.
“أخبرني حتى لو كان مجرد تلميح، فأنا فضولي للغاية!” اعترضت تسونادي أكاباني.
“لا أعرف” قال أكاباني وهو ينظر إلى جدار الجبل خلفه “هذه مجرد فرضيتي”.
“لا أعرف” قال أكاباني وهو ينظر إلى جدار الجبل خلفه “هذه مجرد فرضيتي”.
تحسنت مهارات الرسم لدى جيرايا بكثير.
بعد ظهر ذلك اليوم، فجأة تسلق جيرايا صخرة الهوكاجي، لا بد أن هناك شيئًا جعله هكذا.
“أيها الأحمق، أنت تبالغ في الأمر، إذا فعلت شيئًا كهذا في المستقبل مرة أخرى، فسوف أحبطك بنفسي!” ابتعد الهوكاجي الثالث عنه وقال: “الآن، اذهب ونظف خربشاتك!”.
“أخبرني حتى لو كان مجرد تلميح، فأنا فضولي للغاية!” اعترضت تسونادي أكاباني.
كاد هذا الخبر يصدم القرية بأكملها.
“أعتقد أن جيرايا قد جاء إلى أوروتشيمارو لدعوته إلى مبارزة. واستفز أوروتشيمارو جيرايا”. قال أكاباني وهو يهز كتفيه.
“حسنًا أنت على حق” استجابت تسونادي وأدارت رأسها. لترى الهوكاجي الثالث واقفًا تحت صخرة الهوكاجي، ثم نظرت إلى جيرايا الذي كان يمسح الخربشات التي صنعها.
“ربما أنت على حق” وافقت تسونادي على إجابة أكاباني.
“يبدو وكأنه شخصًا باردًا، لا يجيد مواساة صديقه ومساعدته؛ أخشى أنه ليس جيدًا في ذلك” تنهدت تسونادي.
“قد يرغب أوروتشيمارو فقط في مساعدة جيرايا، لكن… أنت تعرفين شخصية أوروتشيمارو”. ضحك أكاباني ولم يستمر.
“يبدو وكأنه شخصًا باردًا، لا يجيد مواساة صديقه ومساعدته؛ أخشى أنه ليس جيدًا في ذلك” تنهدت تسونادي.
“أهه! لماذا تطلب مني النزول؟”.
“بالمناسبة، هل لديك شخص ما للعب دور أوتشيها ساسكي؟”.
على الرغم من أنه مجرد تخمين، إلا أنه من المرجح أن يكون صحيحًا في رأيه.
حتى الآن، لم يجرؤ أحد على الرسم على صخرة الهوكاجي، ولم يجرؤ سوى ناروتو على ذلك أيضًا في المستقبل.
“جيرايا، انزل الآن! على الرغم من أنك لم تلوث صخرة الهوكاجي على الإطلاق، إلا أن الخربشة على الجدار المجاور غير مسموح بها أيضًا”. صرخ الهوكاجي الثالث، لقد فهم المشكلة بالفعل، والآن يبقى فقط أن نطلب من هذا الشقي أن ينزل.
من ناحية أخرى، ربما لم يعتقد أوروتشيمارو أن جيرايا سيذهب إلى هذا الحد لإثبات نفسه.
لقد تذكر فجأة ما اراد قوله لتسونادي.
“أهه! لماذا تطلب مني النزول؟”.
“يبدو وكأنه شخصًا باردًا، لا يجيد مواساة صديقه ومساعدته؛ أخشى أنه ليس جيدًا في ذلك” تنهدت تسونادي.
ليس بعيدًا عن هناك، سُمع صراخ جيرايا.
“لا، دعه يكون مع الهوكاجي الثالث وحده”.
“أرى” فهمت على الفور.
“أيها الأحمق، أنت تبالغ في الأمر، إذا فعلت شيئًا كهذا في المستقبل مرة أخرى، فسوف أحبطك بنفسي!” ابتعد الهوكاجي الثالث عنه وقال: “الآن، اذهب ونظف خربشاتك!”.
بعد التفكير لفترة طويلة، وميض ضوء في عقله.
“حسنًا… ” لمس جيرايا رأسه وتنهد.
“الهوكاجي الثالث يشعر بالذنب الآن، وسيكون على ما يرام” استدار أكاباني وغادر.
“اذهب الآن، لا يوجد شيء لمشاهدته!” بدأ النينجا بتفريق الحشد.
نظرت تسونادي ببطء إلى الجدار المجاور لصخرة الهوكاجي.
حاول جيرايا رفع المياه، لكنه كان يعاني من صعوبة لأن يده لا تزال مصابة.
“هيا! لنذهب لمساعدته” شمرت تسونادي عن سواعدها وكانت على وشك المساعدة، لكن أكاباني أوقفها.
“لا، دعه يكون مع الهوكاجي الثالث وحده”.
“حسنًا… ” لمس جيرايا رأسه وتنهد.
“حسنًا أنت على حق” استجابت تسونادي وأدارت رأسها. لترى الهوكاجي الثالث واقفًا تحت صخرة الهوكاجي، ثم نظرت إلى جيرايا الذي كان يمسح الخربشات التي صنعها.
على الرغم من أن جيرايا بدا مبتهجًا للغاية مؤخرًا، إلا عندما اكتشف أن هاكو رجل، إلا أنه لم يكن غاضبًا لهذه الدرجة.
ابتعد أكاباني، لكن قلبه تنهد.
بحاسة سمعه الممتازة، كان بإمكانه سماع كلمات جيرايا رغم أنها لم تكن واضحة تمامًا.
“يا له من أحمق هذا الرفيق” كانت كلمات تسونادي قاسية وعديمة القلب، لكن نبرتها كانت ناعمة.
شخص ما يريد فقط الاهتمام من الآخرين، لكن الآخرين يرونه مصدر إزعاج ويريدون التخلص منه. كم هو مثير للسخرية.
نظرت تسونادي ببطء إلى الجدار المجاور لصخرة الهوكاجي.
لحسن الحظ حصل جيرايا على ما يريد.
“بالمناسبة، أكاباني، متى سيقام معرض المانغا؟” سألت تسونادي بفضول.
بعد عبور بضع شوارع، نظر أكاباني شخصية لصخرة الهوكاجي من الطريق، ورأى شخصية صغيرة ترسم على جانب الصخرة.
لحسن الحظ حصل جيرايا على ما يريد.
“فيما يتعلق بالحدث، لم نعد نشارك في تنظيمه، وسيقوم دانزو سينسي والهوكاجي الثالث بترتيب التخطيط لهذا الحدث” هز أكاباني رأسه.
ألا يكن مصابًا بجروح بالغة؟ كيف يمكنه تسلق صخرة الهوكاجي؟
“لا، دعه يكون مع الهوكاجي الثالث وحده”.
لقد تذكر فجأة ما اراد قوله لتسونادي.
بعد التفكير لفترة طويلة، وميض ضوء في عقله.
“اللعنة، هذا الأحمق خربش حقًا على صخرة الهوكاجي، ألا يفكر في العواقب التي قد يتحملها؟!” تمتم أكاباني في نفسه.
بعد أن خضع لتدريب خاص، أراد جيرايا أن يرى الهوكاجي الثالث تقدمه، حتى أنه تحدى أوروتشيمارو.
“بالمناسبة، هل لديك شخص ما للعب دور أوتشيها ساسكي؟”.
كاد هذا الخبر يصدم القرية بأكملها.
“لقد بحثت عن أوروتشيمارو ووافق”.
“آمل أن يغفر له سينسي عندما ينزل” تنهدت تسونادي.
بربط هذا الحادث، وحصل على تلميح بسيط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
