76
بالحديث عن قرية الرمال المخفية، فكر أكاباني أيضًا في شيء آخر، من بين القوافل التي ذكرها يامانو، يبدو أن إحدى القوافل تتجه نحو هناك.
صرخ أحدهم في رعب.
تقع أرض الرياح وأرض الأمواج بجوار بعضهما البعض، وهذه الرحلة هي استراتيجية رائعة للترويج لـ ون بيس.
“نعم… نعم، نحن لسنا متعبين. لا يزال بإمكاننا التدرب أكثر”.
“فكرة عظيمة!”.
‘نظرًا لأننا ذاهبون إلى هناك، فسيكون هذا مضيعة إذا لم أستغل هذه الفرصة. يمكنني ضرب ثلاثة طيور بحجر واحد!’.
كان والديه مرتبكين لأن هذا كان أول صديق لأكاباني يغادر من الباب الأمامي بأدب.
لوح أكاباني بيده كعلامة لرفض المال. كان لديه الكثير من المال لشراء ألف كرسي.
فكر أكاباني في نفسه.
مشى أكاباني أمامها ودخل الكهف.
“بالمناسبة، أكاباني، كيف حال الفريق السادس؟”.
وأوضح موراساكي بحزم.
سأل موراساكي فجأة.
فرك أكاباني شعره بصمت، ثم جلس جانبًا منتظرًا.
لم يكونوا في القرية لبعض الوقت ولم يعرفوا الكثير عن الفريق السادس.
سيرا على الأقدام إلى القاعدة، رأى أكاباني أن مجموعة من الناس كانت منهكة بالفعل ويمكن تدريبها بنفس القسوة من أي وقت مضى.
لولا النظام، سيكون من الصعب على أكاباني التخرج بجسده الهش الذي كان لديه من قبل.
“أعتقد… أنهم بخير”.
كانت يوريكو مرتبكة بعض الشيء، لكن لم يكن هناك تعبير غريب على وجهها.
لم يكن أكاباني نفسه متأكدًا، وينبغي أن تكون كلمات هيروزين لجيرايا أكثر من مجرد دافع.
“هذه الحبكة… إنها أكثر من أن أستوعبها”. فرك موراساكي ذقنه بتعبير مؤلم على وجهه.
“سواء ذهبوا أم لا، سنذهب على أي حال”.
ثم مسح ساكومو سكينه القصير وقال بخفة:”إنها إصابة قاتلة لعشيرتنا”.
قام موراساكي بقبض قبضتيه بكلتا يديه وقال بتعبير حازم.
“لماذا الجدية؟”.
“انسى ذلك، لقد كانت مجرد مزحة من قبل”.
بدا أكاباني مرتبكًا.
لم يكن لدى موراساكي أي صراع مع قرية الرمال المخفية، أليس كذلك؟
نهض ساكومو، ونظر إلى قطع الكرسي الخشبي المتبقية التي كسروه، ثم توقف للحظة وقال.
“سوف تكون قرية الرمال المخفية عدونا عاجلًا أم آجلًا، ويجب علينا جمع معلوماتهم مسبقًا حتى لا نفشل بمجرد أن نلتقي بهم في ساحة المعركة الحقيقية”.
وأوضح موراساكي بحزم.
“أكاباني، كما سمعت أنهم ليسوا متعبين”.
“كم ثمنه؟…”.
“يبدو الأمر معقولًا”.
هز موراساكي كتفيه، ولوح وداعًا، وقفز مباشرة عبر النافذة.
فكر أكاباني في نفسه.
أومأ ساكومو بالموافقة، مع تعبير مدروس على وجهه.
“لا يسعني إلا أن أقول أن هذا يستحق أن يكون موراساكي!”.
أرادت في الأصل أن تسأل مرة أخرى، ولكن عندما رأت عيون أكاباني الجادة، أوقفت على الفور النصف الثاني من جملتها.
تنهد أكاباني.
مشى أكاباني أمامها ودخل الكهف.
“لماذا تقول هذا؟”.
أخرج موراساكي المانغا وكان على وشك قراءته.
“لا شئ، أعتقد فقط أن سينسي كان على حق في اختيارك”.
هز أكاباني كتفيه.
قوة موراساكي الفردية ليست من الدرجة الأولى، لكن قوته الإجمالية مثيرة للإعجاب، إلى جانب تفكيره الحاد.
خرجت والدة أكاباني من المطبخ بوجه سعيد.
بمعنى ما، لديه نفس طريقة التفكير مثل دانزو.
“لا شئ، أعتقد فقط أن سينسي كان على حق في اختيارك”.
بالطبع، دانزو أكثر قسوة وعديمة الضمير، وهو ما لا يمكن لأحد أن يضاهيه.
“بالطبع”.
ثم مسح ساكومو سكينه القصير وقال بخفة:”إنها إصابة قاتلة لعشيرتنا”.
أومأ موراساكي برأسه متفقًا مع لمحة من الفخر.
بالطبع، دانزو أكثر قسوة وعديمة الضمير، وهو ما لا يمكن لأحد أن يضاهيه.
ومع ذلك، لم يكن أكاباني يشير إلى دانزو، ولكن الهوكاجي الثالث بدلًا من ذلك.
“بالمناسبة، أكاباني، كيف حال الفريق السادس؟”.
“هذه الحبكة… إنها أكثر من أن أستوعبها”. فرك موراساكي ذقنه بتعبير مؤلم على وجهه.
بعد كل شيء، تم ترتيب الفريق بواسطة الهوكاجي بنفسه.
“ليس هناك الكثير لقوله عندما تكون في ساحة المعركة”.
“انتظر! لم أهتم كثيرًا من قبل… ما الأمر مع الشارينغان من كاكاشي؟”.
فكر أكاباني في نفسه.
“انتقل إلى الصفحة الأخيرة”.
قال ساكومو باستخفاف.
أومأت يوريكو برأسها واختفت على الفور.
يوريكو ليست عضوًا بعد، ولكن لديها موهبة ولذلك اختارها دانزو.
عندما انتقل موراساكي إلى الصفحة الأخيرة، رأى صفحة خاصة ملحقة بالجزء الخلفي من المجلد الرابع، بها جميع معلومات كاكاشي.
“لكن كما تعلم، يوجد باب في منزلي”.
“ماذا! أنبو البالغ من العمر 13 عامًا؟!”.
“يبدو الأمر معقولًا”.
“أصيب بالعمى أثناء مهمة، وأعطاه زميله عينه”.
سأل موراساكي فجأة.
“أتذكر أن الفريق تلقى تدريبًا خاصًا اليوم”. فريق الجذر الحالي ليس الجذر الحقيقي في المستقبل. معظمهم من النخبة المرشحين من الأنبو.
“هذه الحبكة… إنها أكثر من أن أستوعبها”. فرك موراساكي ذقنه بتعبير مؤلم على وجهه.
ثم مسح ساكومو سكينه القصير وقال بخفة:”إنها إصابة قاتلة لعشيرتنا”.
“نعم”.
ثم مسح ساكومو سكينه القصير وقال بخفة:”إنها إصابة قاتلة لعشيرتنا”.
بالإضافة إلى مهارات السيف، تشتهر عشيرة هاتاكي أيضًا ببراعتها في الاغتيال.
قال ساكومو باستخفاف.
بالنسبة لهم، فإن إصابات الأجزاء المميتة مثل العين هي أكثر الأشياء غير المرغوب فيها.
بالنسبة لهم، فإن إصابات الأجزاء المميتة مثل العين هي أكثر الأشياء غير المرغوب فيها.
“ليس هناك الكثير لقوله عندما تكون في ساحة المعركة”.
“نعم، أنا لست عبقريًا مثلك”.
أغلق أكاباني عينيه وهز رأسه بعد لحظة:”عندما نكون في ساحة المعركة، تكون الحياة والموت بمثابة خيط رفيع”.
كانت يوريكو مرتبكة بعض الشيء، لكن لم يكن هناك تعبير غريب على وجهها.
بمجرد وصوله، ظهرت شخصية أمامه.
“هذا صحيح”.
وضع موراساكي المانغا بعيدًا وتنهد: “كما قلت سابقًا، سوف أتدرب”.
هز موراساكي كتفيه، ولوح وداعًا، وقفز مباشرة عبر النافذة.
“هل تعمل بجد فجأة؟”.
“انتقل إلى الصفحة الأخيرة”.
“نعم، أنا لست عبقريًا مثلك”.
أخرج موراساكي المانغا وكان على وشك قراءته.
“هذا صحيح”.
هز موراساكي كتفيه، ولوح وداعًا، وقفز مباشرة عبر النافذة.
“هذه الحبكة… إنها أكثر من أن أستوعبها”. فرك موراساكي ذقنه بتعبير مؤلم على وجهه.
لولا النظام، سيكون من الصعب على أكاباني التخرج بجسده الهش الذي كان لديه من قبل.
فكر في الأمر بعناية خلال هذا الوقت. لا يوجد وقت فراغ على الإطلاق. يكاد يكون أكثر ازدحامًا من ذي قبل في قرية أوزوماكي.
“سأعود أيضًا”.
نهض ساكومو، ونظر إلى قطع الكرسي الخشبي المتبقية التي كسروه، ثم توقف للحظة وقال.
“بالطبع”.
هز موراساكي كتفيه، ولوح وداعًا، وقفز مباشرة عبر النافذة.
“كم ثمنه؟…”.
“لماذا تقول هذا؟”.
“انسى ذلك، لقد كانت مجرد مزحة من قبل”.
كانت يوريكو مرتبكة بعض الشيء، لكن لم يكن هناك تعبير غريب على وجهها.
أصبح صوت التدريب أكثر وضوحًا ووضوحًا.
لوح أكاباني بيده كعلامة لرفض المال. كان لديه الكثير من المال لشراء ألف كرسي.
قام موراساكي بقبض قبضتيه بكلتا يديه وقال بتعبير حازم.
بالحديث عن قرية الرمال المخفية، فكر أكاباني أيضًا في شيء آخر، من بين القوافل التي ذكرها يامانو، يبدو أن إحدى القوافل تتجه نحو هناك.
“تمام”.
ذهب أكاباني مباشرة إلى حيث توجد الجذور.
لم يكن ساكومو مهذبًا معه، ثم حمل سيفه مستعدًا للقفز من النافذة.
ومع ذلك، عند رؤيته، قام جميع أعضاء فريق الجذر بتغيير وجوههم فجأة.
كان والديه مرتبكين لأن هذا كان أول صديق لأكاباني يغادر من الباب الأمامي بأدب.
“لكن كما تعلم، يوجد باب في منزلي”.
أشار أكاباني إلى الأمام، ما خطب هؤلاء جميعًا؟ إنهم يزورنه دون المرور من الباب.
استراحة؟
ذهل ساكومو لبعض الوقت، ثم أومأ برأسه، وفتح باب غرفة النوم، وهو على وشك المغادرة.
استراحة؟
“شخص خرج من باب الغرفة”.
فرك أكاباني جبهته، رغم أنها كانت الحقيقة، إلا أنه من المحزن سماعها!
نظرت تسوكيها كوراما إلى الطابق الثاني ورأت ساكومو يخرج من الطابق الثاني.
“هاه؟”.
صُدمت والدت كوراما بعض الشيء، تمكن صديق أكاباني من استخدام الباب!
بالطبع، دانزو أكثر قسوة وعديمة الضمير، وهو ما لا يمكن لأحد أن يضاهيه.
كان ساكومو مذهولًا بعض الشيء، ما خطب تعابير الجميع المندهشة هذه، ومن هذه الفتاة الصغيرة؟
“أوه، اتضح أنه ساكومو!”.
رؤية الوجه تطابق الوصف، فهم تسوكيها فجأة.
أومأ موراساكي برأسه متفقًا مع لمحة من الفخر.
“هذه الحبكة… إنها أكثر من أن أستوعبها”. فرك موراساكي ذقنه بتعبير مؤلم على وجهه.
“عمي وعمتي، سأذهب أولًا”.
انحنى ساكومو قليلًا، مهذبا جدا.
“اذهب، حقًا ولد جيد”.
ومع ذلك، عند رؤيته، قام جميع أعضاء فريق الجذر بتغيير وجوههم فجأة.
مشى أكاباني أمامها ودخل الكهف.
خرجت والدة أكاباني من المطبخ بوجه سعيد.
نظرت تسوكيها كوراما إلى الطابق الثاني ورأت ساكومو يخرج من الطابق الثاني.
انحنى ساكومو مرة أخرى ثم خرج.
“سأخرج أيضًا”.
“أكاباني، صديقك مهذب للغاية”.
مع مثل هذا الجينجوتسو الرهيب، فإن الراحة لن تعني شيئًا!
“انسى ذلك، لقد كانت مجرد مزحة من قبل”.
“كما هو متوقع، من قبيلة هاتاكي”.
كان والديه مرتبكين لأن هذا كان أول صديق لأكاباني يغادر من الباب الأمامي بأدب.
فرك أكاباني جبهته، رغم أنها كانت الحقيقة، إلا أنه من المحزن سماعها!
“لماذا الجدية؟”.
بالطبع، دانزو أكثر قسوة وعديمة الضمير، وهو ما لا يمكن لأحد أن يضاهيه.
“سأخرج أيضًا”.
تنهد أكاباني.
أراد الخروج، ليس من أجل التدريب ولكن لمقابلة دانزو.
بالنسبة لهم، فإن إصابات الأجزاء المميتة مثل العين هي أكثر الأشياء غير المرغوب فيها.
لا يزال هناك عدد قليل من الدورات التدريبية المتبقية، بالإضافة إلى ذلك، يجب إكمال الحبكة النهائية لأرك أرض الأمواج قبل امتحان تشونين.
“لا يسعني إلا أن أقول أن هذا يستحق أن يكون موراساكي!”.
فكر في الأمر بعناية خلال هذا الوقت. لا يوجد وقت فراغ على الإطلاق. يكاد يكون أكثر ازدحامًا من ذي قبل في قرية أوزوماكي.
تنهد أكاباني قليلًا.
أخرج موراساكي المانغا وكان على وشك قراءته.
……………
وقال أن الجذر ليس سيئا!
ذهب أكاباني مباشرة إلى حيث توجد الجذور.
أومأ موراساكي برأسه متفقًا مع لمحة من الفخر.
بمجرد وصوله، ظهرت شخصية أمامه.
استراحة؟
أشار أكاباني إلى الأمام، ما خطب هؤلاء جميعًا؟ إنهم يزورنه دون المرور من الباب.
لا يزال تحت التنكر، نفس الملابس السوداء والقناع مثل باقي أعضاء الفريق، ولكن هذه المرة يمكن لأكاباني التعرف على بعض منهم في لمحة.
“يوريكو، هل أفراد الفريق هنا اليوم؟”.
أومأ ساكومو بالموافقة، مع تعبير مدروس على وجهه.
“اممم… لقد تعرفت عليَّ مرة أخرى”.
لا يزال هناك عدد قليل من الدورات التدريبية المتبقية، بالإضافة إلى ذلك، يجب إكمال الحبكة النهائية لأرك أرض الأمواج قبل امتحان تشونين.
كانت يوريكو غير راغبة قليلًا، وخدشت رأسها في خجل، ثم لم تستطع منع السعال.
فكر في الأمر بعناية خلال هذا الوقت. لا يوجد وقت فراغ على الإطلاق. يكاد يكون أكثر ازدحامًا من ذي قبل في قرية أوزوماكي.
لم يكن لدى موراساكي أي صراع مع قرية الرمال المخفية، أليس كذلك؟
“أتذكر أن الفريق تلقى تدريبًا خاصًا اليوم”. فريق الجذر الحالي ليس الجذر الحقيقي في المستقبل. معظمهم من النخبة المرشحين من الأنبو.
“نعم، أنا، أكاباني… “.
لم يكن ساكومو مهذبًا معه، ثم حمل سيفه مستعدًا للقفز من النافذة.
“لكن كما تعلم، يوجد باب في منزلي”.
أومأت يوريكو برأسها.
“إذن سأكون الأول”.
بعد كل شيء، تم ترتيب الفريق بواسطة الهوكاجي بنفسه.
يوريكو ليست عضوًا بعد، ولكن لديها موهبة ولذلك اختارها دانزو.
أراد الخروج، ليس من أجل التدريب ولكن لمقابلة دانزو.
فرك أكاباني جبهته، رغم أنها كانت الحقيقة، إلا أنه من المحزن سماعها!
لذلك فهي مؤهلة للمشاركة في تدريب الجذر.
أومأ أكاباني برأسه، ثم مشى نحوها وهمس:”إذا استطعت، يجب أن تترك الجذر… “.
أومأت يوريكو برأسها.
“هاه؟”.
“لكن كما تعلم، يوجد باب في منزلي”.
كانت يوريكو في حيرة من أمرها، ثم نظرت إلى أكاباني في مفاجأة.
كانت يوريكو في حيرة من أمرها، ثم نظرت إلى أكاباني في مفاجأة.
أرادت في الأصل أن تسأل مرة أخرى، ولكن عندما رأت عيون أكاباني الجادة، أوقفت على الفور النصف الثاني من جملتها.
“هل تعمل بجد فجأة؟”.
“دعنا نذهب”.
سيرا على الأقدام إلى القاعدة، رأى أكاباني أن مجموعة من الناس كانت منهكة بالفعل ويمكن تدريبها بنفس القسوة من أي وقت مضى.
لا يزال تحت التنكر، نفس الملابس السوداء والقناع مثل باقي أعضاء الفريق، ولكن هذه المرة يمكن لأكاباني التعرف على بعض منهم في لمحة.
مشى أكاباني أمامها ودخل الكهف.
لذلك فهي مؤهلة للمشاركة في تدريب الجذر.
“هاه؟”.
“نعم”.
أومأت يوريكو برأسها واختفت على الفور.
مع مثل هذا الجينجوتسو الرهيب، فإن الراحة لن تعني شيئًا!
إنها تعرف ما يعنيه أكاباني، لكنها لم تستطع التعبير عنه بكلماتها.
“سوف تكون قرية الرمال المخفية عدونا عاجلًا أم آجلًا، ويجب علينا جمع معلوماتهم مسبقًا حتى لا نفشل بمجرد أن نلتقي بهم في ساحة المعركة الحقيقية”.
ألم يتكلم أكاباني بحماس من قبل؟
وقال أن الجذر ليس سيئا!
قال ساكومو باستخفاف.
كانت يوريكو مرتبكة بعض الشيء، لكن لم يكن هناك تعبير غريب على وجهها.
أصبح صوت التدريب أكثر وضوحًا ووضوحًا.
“أصيب بالعمى أثناء مهمة، وأعطاه زميله عينه”.
سيرا على الأقدام إلى القاعدة، رأى أكاباني أن مجموعة من الناس كانت منهكة بالفعل ويمكن تدريبها بنفس القسوة من أي وقت مضى.
فرك أكاباني شعره بصمت، ثم جلس جانبًا منتظرًا.
“سينسي، بدا الجميع متعبين، لذا يمكنني فقط منحهم قسطًا من الراحة”.
“لماذا الجدية؟”.
مشى أكاباني إلى مقدمة فريق التدريب وقال بابتسامة خفيفة.
بمعنى ما، لديه نفس طريقة التفكير مثل دانزو.
“انتظر! لم أهتم كثيرًا من قبل… ما الأمر مع الشارينغان من كاكاشي؟”.
ومع ذلك، عند رؤيته، قام جميع أعضاء فريق الجذر بتغيير وجوههم فجأة.
لا يزال هناك عدد قليل من الدورات التدريبية المتبقية، بالإضافة إلى ذلك، يجب إكمال الحبكة النهائية لأرك أرض الأمواج قبل امتحان تشونين.
استراحة؟
“بالطبع”.
مع مثل هذا الجينجوتسو الرهيب، فإن الراحة لن تعني شيئًا!
بالحديث عن قرية الرمال المخفية، فكر أكاباني أيضًا في شيء آخر، من بين القوافل التي ذكرها يامانو، يبدو أن إحدى القوافل تتجه نحو هناك.
“نعم”.
“أكاباني سان، لا… نحن لسنا متعبين بعد!”.
صرخ أحدهم في رعب.
“نعم… نعم، نحن لسنا متعبين. لا يزال بإمكاننا التدرب أكثر”.
بالحديث عن قرية الرمال المخفية، فكر أكاباني أيضًا في شيء آخر، من بين القوافل التي ذكرها يامانو، يبدو أن إحدى القوافل تتجه نحو هناك.
ترددت أصوات الأخرين.
“سواء ذهبوا أم لا، سنذهب على أي حال”.
“أكاباني، كما سمعت أنهم ليسوا متعبين”.
قال دانزو بابتسامة، ثم لوح بيده ليشير للجميع لإنهاء تدريبهم الحالي.
“…”.
هل أنا مخيف لهذه الدرجة؟
قوة موراساكي الفردية ليست من الدرجة الأولى، لكن قوته الإجمالية مثيرة للإعجاب، إلى جانب تفكيره الحاد.
فرك أكاباني شعره بصمت، ثم جلس جانبًا منتظرًا.
يوريكو ليست عضوًا بعد، ولكن لديها موهبة ولذلك اختارها دانزو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
