67
“البطريرك ساما، شخص ما ترك هذا الشيء خارج الباب”.
وبسبب ذلك، قام بتقليب الصفحات بسرعة.
“ما هذا؟”.
قبل أن يتمكن خادمه من إنهاء كلماته، هرع شخص ما.
بمجرد فحصه، عبس موتوكاي أوتشيها في حيرة.
“قف!!!”.
“هذا…”.
وصل إلى الفناء في لحظة، ثم أخرج كتابًا ملفوفًا بقطعة قماش سوداء من حضنه.
لم يكن لديه الوقت ليغسل وجهه، يجب أن تحصل عشيرة الأوتشيها على الأخبار الآن.
لم يمض وقت طويل حتى اجتمع كل شيوخ ومسؤولي عشيرة الأوتشيها المهمين معًا.
كشف القماش الأسود عن كتاب على غلافه رجل بقناع وواقي جبين يغطي إحدى عينيه، وبدًا باردًا بمظهر وسيم.
“ما علاقة كتاب الصي في عشيرة كوراما هذا بنا؟”.
عرض شيخ آخر فكرته.
لم يفهم موتوكاي.
شرد موتوكاي في تفكيره.
ثم قلب بضع صفحات، لأنه لم يقرأها من قبل، لم يفهم الحبكة واستمر في النظر إلى الصور.
لم يفهم موتوكاي.
عندما رأى المانغا في يد البطريرك، تجمد للحظة، ثم لمس رأسه وقال:
وبسبب ذلك، قام بتقليب الصفحات بسرعة.
“قف!!!”.
ومع ذلك، بدا موتوكاي مترددًا.
لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى إجابة أسئلته.
“أعتقد أن هناك احتمال آخر…”.
“هاه؟!”.
شرد موتوكاي في التفكير، ثم وقف فجأة.
انفجرت موجات التشاكرا على الفور.
تنهد أكاباني وهو يمسك بملابسه وبدأ في التغيير.
غضب موتوكاي لدرجة أن يديه ارتجفت.
تغيرت عملية صنع القرار في عشيرة الأوتشيها بعد تمرد مادارا، وبالتالي لم يستطع الاختلاف مع قرارهم.
“عزيزي، ما الأمر؟”.
بعد أن شعرت بغضبه، خرجت زوجته وسألت بحيرة.
“لا شئ، أبلغني أحد أفراد عشيرتنا بشيء ما”.
“أخي، إذا كنت هنا، فربما تكون الأمور مختلفة تمامًا”.
أجاب موتوكاي متجهمًا.
بعد أن شعرت بغضبه، خرجت زوجته وسألت بحيرة.
لكن…
قالتها تسونادي مثل حاج عجوز.
عندما استدار مرة أخرى، حينها اكتشف الأمر.
بعد حين…
لقد ذهب!
عندما استدار مرة أخرى، حينها اكتشف الأمر.
تفاجأ للحظة ونظر إلى الكتاب المصور في يده.
تفاجأ للحظة ونظر إلى الكتاب المصور في يده.
استخدم شخص ما استنساخ الظل وتنكر لمجرد إعطائي هذا الكتاب، ما هو هدفه؟.
التنويم المغناطيسي، النسخ المتماثل، الوهم…
شرد موتوكاي في تفكيره.
غضب موتوكاي لدرجة أن يديه ارتجفت.
كان لا يزال نائمًا من قبل، ولكن الآن ذهب كل شيء، وكان قلبه لا يزال ينبض بقوة من الصدمة.
هذا مجرد خيال من صنع صبي، يجب أن أرد على هذا بعناية من خلال عقد اجتماع عشيرة.
“هل ستخرج وأنت تعلم أن الأوتشيها ستقتلك؟”.
لكن…
قال أكاباني بهدوء.
“هل تعلم بالفعل عن هذا، البطريرك ساما؟”.
هذا النينجا المقنع له لقب هاتاكي وهو أجنبي.
ومع ذلك، بدا موتوكاي مترددًا.
“أجنبي، لكن له عين يسرى مع الشارينغان”.
هذا مجرد خيال من صنع صبي، يجب أن أرد على هذا بعناية من خلال عقد اجتماع عشيرة.
” مانغا… أكاباني كوراما… دانزو”.
“أيا كان، لقد فقدت الأمل فيك منذ وقت طويل…”.
“هاه؟”.
“لا شئ، أبلغني أحد أفراد عشيرتنا بشيء ما”.
“هاه، لقد رأيت للتو أحدث مجلد لك… هل تخطط للموت شابًا؟ كن حذرًا”.
فكر موتوكاي في الأشياء المرتبطة بهذا الكتاب، وفجأة تغير تعبيره.
أعظم قوة أوتشيها للحفاظ على التسلسل الهرمي في كونوها هي من خلال الشارينغان.
أعظم قوة أوتشيها للحفاظ على التسلسل الهرمي في كونوها هي من خلال الشارينغان.
إذا كان بإمكان أي شخص استخدامه أيضًا، فهل يمكن لعشيرة الأوتشيها الاحتفاظ بسيادتها؟
التنويم المغناطيسي، النسخ المتماثل، الوهم…
قالتها تسونادي مثل حاج عجوز.
“أجنبي، لكن له عين يسرى مع الشارينغان”.
يمكن استخدام وظائف الشارينقان بشكل مثالي بواسطة كاكاشي.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على بعضهم البعض، هدأ الجميع بسرعة، ثم تابع: “ربما يكون هذا من فعل دانزو، ولكنه تحذير أيضًا”.
على الرغم من أنها كانت مجرد مانغا، إلا أنه بمجرد أن تخطر ببال كل شخص في كونوها هذه الفكرة، فإن موقع عشيرة الأوتشيها سيكون في خطر.
ومع ذلك، من بين شيوخ الأوتشيها، يحمل الكثير منهم ضغينة مع كونوها ودانزو…
“البطريرك ساما، طفلي…”.
قبل أن يتمكن خادمه من إنهاء كلماته، هرع شخص ما.
“بالضبط، يجب أن نعلم ذلك الشقي درسًا!”.
نظر موتوكاي إلى الأعلى، وكان هان أوتشيها والد ريو.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على بعضهم البعض، هدأ الجميع بسرعة، ثم تابع: “ربما يكون هذا من فعل دانزو، ولكنه تحذير أيضًا”.
عندما رأى المانغا في يد البطريرك، تجمد للحظة، ثم لمس رأسه وقال:
بعد أن شعرت بغضبه، خرجت زوجته وسألت بحيرة.
“هل تعلم بالفعل عن هذا، البطريرك ساما؟”.
“لقد عرفت ذلك للتو، شخص لا أعرفه أرسله”.
“البطريرك، هذه إهانة!”.
لكن…
قال موتوكاي بهدوء: “أبلغ الجميع بعقد اجتماع طارئ”.
تنهد أكاباني وهو يمسك بملابسه وبدأ في التغيير.
وزع موتوكاي بضع صفحات كانت قد طبعت لتوها ثم جلس على المقعد الرئيسي صامتًا.
“نعم!”.
ومع ذلك، من بين شيوخ الأوتشيها، يحمل الكثير منهم ضغينة مع كونوها ودانزو…
عند سماع أوامر البطريرك، غادر هان على الفور.
اليوم المقبل.
“البطريرك، هذه إهانة!”.
……………
“قف!!!”.
لم يمض وقت طويل حتى اجتمع كل شيوخ ومسؤولي عشيرة الأوتشيها المهمين معًا.
نظر موتوكاي إلى الأعلى، وكان هان أوتشيها والد ريو.
بسبب علاقتهم السيئة مع عشيرة كوراما، لا يوجد سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يعرفون عن المانغا، ومعظم هؤلاء الكبار لم يقرؤوها أبدًا.
شرد موتوكاي في تفكيره.
وزع موتوكاي بضع صفحات كانت قد طبعت لتوها ثم جلس على المقعد الرئيسي صامتًا.
بعد حين…
“هذا الشقي مغرور للغاية، كيف يجرؤ على سرد قصة عن عشيرتنا مثل هذا!”.
“البطريرك، هذه إهانة!”.
“يجب أن ندع الهوكاجي يعاقبه بشدة، خلاف ذلك، ستفقد عشيرتنا ماء وجهها”.
“البطريرك، هذه إهانة!”.
لفترة من الوقت، كانت غرفة الاجتماعات صاخبة للغاية.
“يجب أن أذهب إلى المتجر الآن. هل لديكِ أي شيء آخر لتقوليه؟”
لكن البطريرك ظل صامتًا وهدأ الآخرون تدريجيًا.
“أجنبي، لكن له عين يسرى مع الشارينغان”.
تردد هان وسأل: “البطريرك ساما، هل هذا… هل هي مجرد قصة من صنع طفل أم…”.
“بالضبط، يجب أن نعلم ذلك الشقي درسًا!”.
“ماذا تعتقد؟”.
“أعتقد أن هناك احتمال آخر…”.
بعد حين…
على الرغم من أنها كانت مجرد مانغا، إلا أنه بمجرد أن تخطر ببال كل شخص في كونوها هذه الفكرة، فإن موقع عشيرة الأوتشيها سيكون في خطر.
“هذا الشقي تلميذ من فريق دانزو”.
لوح أكاباني بيده وقال بضعف.
شرد موتوكاي في التفكير، ثم وقف فجأة.
“هذا…”.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على بعضهم البعض، هدأ الجميع بسرعة، ثم تابع: “ربما يكون هذا من فعل دانزو، ولكنه تحذير أيضًا”.
عشيرة هيوغا هي واحدة من أقوى العشائر التي تم تأسيسها في كونوها حاليًا بخلاف الأوتشيها، وسيكون التعامل مع هذا الأمر أكثر من اللازم بالنسبة لأقوى عشيرتين، وإلا فسوف تنفجر وتتسبب في مشاكل أكبر.
“لا شئ، أبلغني أحد أفراد عشيرتنا بشيء ما”.
“القرويون في الغالب غير متعلمين، إذا اعتقدت الأغلبية أنه يمكن استبدال أوتشيها، فعندئذ إذا فعل دانزو ذلك، فلن يكون الأمر مهمًا كثيرًا”.
قالتها تسونادي مثل حاج عجوز.
عرض شيخ لم يتكلم قط فكرته.
على الرغم من أنه لا يعرف ما سيفعله دانزو، نظرًا لأنهم قد توصلوا إلى اتفاق، ستكون هناك طريقة ما يمكن أن يساعده بها.
“البطريرك ساما، طفلي…”.
تتمتع أوتشيها بامتياز أن تصبح القوة العسكرية لكونوها، لكن هذا لا يستبعدهم من الشؤون العامة.
فكر موتوكاي في الأشياء المرتبطة بهذا الكتاب، وفجأة تغير تعبيره.
“إذا هددنا دانزو بهذا، يمكننا أن نتعاون مع عشيرة هيوغا”.
تتمتع أوتشيها بامتياز أن تصبح القوة العسكرية لكونوها، لكن هذا لا يستبعدهم من الشؤون العامة.
بعد فترة، فكر أحد كبار السن في خطة.
لكن…
في النهاية، لدى عشيرة هيوغا أيضًا دوجيتسو خاص بها.
“البطريرك ساما، أعتقد أنه سيكون من الأفضل لنا عدم التكاتف مع عشيرة الهيوغا”.
“مرحبًا، لا تثير ضجة، إنه فقط أنا!”.
تنهد موتوكاي قائلًا: “لديهم عائلة متفرعة، وهذه هي مشكلتنا…”.
“ماذا تعتقد؟”.
عشيرة هيوغا هي واحدة من أقوى العشائر التي تم تأسيسها في كونوها حاليًا بخلاف الأوتشيها، وسيكون التعامل مع هذا الأمر أكثر من اللازم بالنسبة لأقوى عشيرتين، وإلا فسوف تنفجر وتتسبب في مشاكل أكبر.
ومع ذلك، من بين شيوخ الأوتشيها، يحمل الكثير منهم ضغينة مع كونوها ودانزو…
“هاه، لقد رأيت للتو أحدث مجلد لك… هل تخطط للموت شابًا؟ كن حذرًا”.
“يجب أن ندع الهوكاجي يعاقبه بشدة، خلاف ذلك، ستفقد عشيرتنا ماء وجهها”.
“هان، علم ذلك الشقي درسًا، وسنرى كيف سيكون رد فعل معلمه”.
تمت الموافقة على قراره بالأغلبية، وفكر الآخرون لبعض الوقت وشعروا أنه لا خسارة في القيام بذلك، وعلى الأكثر كانوا سيوبخونه فقط.
هذا مجرد خيال من صنع صبي، يجب أن أرد على هذا بعناية من خلال عقد اجتماع عشيرة.
عرض شيخ آخر فكرته.
“بالضبط، يجب أن نعلم ذلك الشقي درسًا!”.
لم يمض وقت طويل حتى اجتمع كل شيوخ ومسؤولي عشيرة الأوتشيها المهمين معًا.
تمت الموافقة على قراره بالأغلبية، وفكر الآخرون لبعض الوقت وشعروا أنه لا خسارة في القيام بذلك، وعلى الأكثر كانوا سيوبخونه فقط.
نظر موتوكاي حوله بحثًا عن رأي آخر وتنهد: “لنفعلها بهذه الطريقة”.
عشيرة الأوتشيها فخورة ومتعجرفة.
غضب موتوكاي لدرجة أن يديه ارتجفت.
عشيرة الأوتشيها فخورة ومتعجرفة.
ومع ذلك، من بين شيوخ الأوتشيها، يحمل الكثير منهم ضغينة مع كونوها ودانزو…
ومع ذلك، بدا موتوكاي مترددًا.
“هذا…”.
تغيرت عملية صنع القرار في عشيرة الأوتشيها بعد تمرد مادارا، وبالتالي لم يستطع الاختلاف مع قرارهم.
عند سماع أوامر البطريرك، غادر هان على الفور.
“أخي، إذا كنت هنا، فربما تكون الأمور مختلفة تمامًا”.
فكر موتوكاي في الأشياء المرتبطة بهذا الكتاب، وفجأة تغير تعبيره.
……………
“هذا الشقي مغرور للغاية، كيف يجرؤ على سرد قصة عن عشيرتنا مثل هذا!”.
اليوم المقبل.
إذا كان بإمكان أي شخص استخدامه أيضًا، فهل يمكن لعشيرة الأوتشيها الاحتفاظ بسيادتها؟
كان أكاباني على وشك الاستلقاء على سريره، ولكن في الصباح الباكر، كان هناك صوت حفيف من النافذة، وفاجأه شخص بالقفز من النافذة.
“قف!!!”.
عرض شيخ لم يتكلم قط فكرته.
“يجب أن ندع الهوكاجي يعاقبه بشدة، خلاف ذلك، ستفقد عشيرتنا ماء وجهها”.
كان أكاباني مرتبكًا، لكن عندما رأى من هو، جلس على الفور على سريره وغطى جسده بالبطانية.
قالت تسونادي بابتسامة.
“مرحبًا، لا تثير ضجة، إنه فقط أنا!”.
هذا النينجا المقنع له لقب هاتاكي وهو أجنبي.
نظرت تسونادي إلى السرير، وظهرت ابتسامة على وجهها، ثم لوحت بيدها بضعف لتحية أكاباني.
“البطريرك ساما، طفلي…”.
“نعم!”.
“ماذا تفعلين هنا في الصباح؟ أيضا، لقد قلتها من قبل، تعالي من الباب الأمامي!”.
كان أكاباني غاضبًا بعض الشيء.
كان لا يزال نائمًا من قبل، ولكن الآن ذهب كل شيء، وكان قلبه لا يزال ينبض بقوة من الصدمة.
لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى إجابة أسئلته.
“هاه؟”.
“هاه، لقد رأيت للتو أحدث مجلد لك… هل تخطط للموت شابًا؟ كن حذرًا”.
“هان، علم ذلك الشقي درسًا، وسنرى كيف سيكون رد فعل معلمه”.
قالتها تسونادي مثل حاج عجوز.
“حسنًا… إنها مجرد قصة، وهل بإمكانك الخروج؟ فأنا أريد تغيير ملابسي”.
انفجرت موجات التشاكرا على الفور.
لوح أكاباني بيده وقال بضعف.
“أيا كان، لقد فقدت الأمل فيك منذ وقت طويل…”.
“آه! لا يهم، نحن رفاق في السلاح”.
قالت تسونادي بابتسامة.
نظرت تسونادي إلى السرير، وظهرت ابتسامة على وجهها، ثم لوحت بيدها بضعف لتحية أكاباني.
بعد فترة، فكر أحد كبار السن في خطة.
“أيا كان، لقد فقدت الأمل فيك منذ وقت طويل…”.
“ماذا تفعلين هنا في الصباح؟ أيضا، لقد قلتها من قبل، تعالي من الباب الأمامي!”.
“قف!!!”.
تنهد أكاباني وهو يمسك بملابسه وبدأ في التغيير.
“أيا كان، لقد فقدت الأمل فيك منذ وقت طويل…”.
“يجب أن أذهب إلى المتجر الآن. هل لديكِ أي شيء آخر لتقوليه؟”
“لا شيء آخر، لكنني أشعر بالفضول الشديد، هل تعلم ماذا سيحدث بعد ما فعلته؟”.
“وماذا في ذلك؟”.
“هذا الشقي تلميذ من فريق دانزو”.
في غضون ثوانٍ قليلة، كان أكاباني يرتدي ملابسه بالفعل.
ومع ذلك، من بين شيوخ الأوتشيها، يحمل الكثير منهم ضغينة مع كونوها ودانزو…
بعد أن شعرت بغضبه، خرجت زوجته وسألت بحيرة.
لم يكن لديه الوقت ليغسل وجهه، يجب أن تحصل عشيرة الأوتشيها على الأخبار الآن.
“هل ستخرج وأنت تعلم أن الأوتشيها ستقتلك؟”.
“عزيزي، ما الأمر؟”.
“نعم…”.
عرض شيخ آخر فكرته.
شرد موتوكاي في تفكيره.
قال أكاباني بهدوء.
كان أكاباني غاضبًا بعض الشيء.
عند سماع أوامر البطريرك، غادر هان على الفور.
على الرغم من أنه لا يعرف ما سيفعله دانزو، نظرًا لأنهم قد توصلوا إلى اتفاق، ستكون هناك طريقة ما يمكن أن يساعده بها.
“هذا الشقي مغرور للغاية، كيف يجرؤ على سرد قصة عن عشيرتنا مثل هذا!”.
على الرغم من أنها كانت مجرد مانغا، إلا أنه بمجرد أن تخطر ببال كل شخص في كونوها هذه الفكرة، فإن موقع عشيرة الأوتشيها سيكون في خطر.
إنه مجرد رهان، يستحق المخاطرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
