57
“هذه اللكمة… إنها تأخذ ببساطة التحكم في التشاكرا إلى مستوى آخر”.
تعجبت تسونادي من قدرة أكاباني على استخدام النينجوتسو خاصتها، لكنها في نفس الوقت كانت حزينة للغاية.
“ألا يعني ذلك أنها تحتاج إلى مستوى تحكم أقوى بكثير؟”.
شعر أن أكاباني بشيء ما ثم نظر إلى الوراء، واتفق معها على شخصية جيرايا.
“قلت أنه ليس لديك اتجاه، لقد أعطيتك فكرة، والباقي متروك لك لتقرريه”.
قال أكاباني تخمينه.
بعد أن أنهى أكاباني حديثه، انهار الوهم.
كيفية تحقيق ذلك، هذه هي العملية التي يجب أن تمر بها.
شعر أن أكاباني بشيء ما ثم نظر إلى الوراء، واتفق معها على شخصية جيرايا.
لكنها الآن لا تتحلى بالصبر، إذا تدخل أكثر من هذا، فسيكون ذلك سيئًا بالنسبة لها.
جاء صوت غاضب من الغابة الخلفية، وقفز شخص من الشجرة في الثانية التالية وكشف عن هويته.
“أنت محق، هناك بالفعل دليل، سأكتشف ذلك بنفسي”.
شعر أن أكاباني بشيء ما ثم نظر إلى الوراء، واتفق معها على شخصية جيرايا.
إذا كان مجرد زيادة مستوى تحكم، يمكنني فعل ذلك!
بعد كل شيء، ستكون واحدة من السانين الأسطوري الثلاثة.
فكر سرًّا في قلبه.
أخذت تسونادي نفسًا عميقًا، ثم قفزت واستمرت في تدريبها.
— فقاعة!
لم يدحض أكاباني، والمستقبل غير مؤكد بطبيعته، وفي أعماق قلبه، يريد أن يعرف ما حدث مع السانين خلال فترات تدريبهم، بينما لا يزال أوروتشيمارو مختلفًا تمامًا عن المستقبل.
كانت تحركاتها لا تزال مليئة بالعيوب.
كانت تسونادي متفاجئة وسعيدة ولكن تلتها موجة أخرى من الغضب.
في البداية، كانت تسونادي قليلة الصبر، ولكن بعد عدة محاولات، اكتشفت بعض الحيل تدريجيًا، وأصبح تحكمها في التشاكرا أكثر استقرارًا.
“إنه لطيفة عندما تكون جادة”.
لم تتفاجأ أكاباني بتقدمها.
بعد كل شيء، ستكون واحدة من السانين الأسطوري الثلاثة.
“هذه اللكمة… إنها تأخذ ببساطة التحكم في التشاكرا إلى مستوى آخر”.
“كهف ريوتشي… غامض مثل جبل ميوبوكو”.
ما يؤثر عليها ليس موهبتها بل شخصيتها وعقليتها، إنها فقط بحاجة إلى توجيه صغير.
بدا جيرايا أيضًا حزينًا وتنهد: “لا بد لي من العودة إلى هناك في غضون أيام قليلة”.
بعد أن استقرت، ستعتاد على ذلك ببطء، وسيأتي كل شيء بشكل طبيعي.
“قلت أنه ليس لديك اتجاه، لقد أعطيتك فكرة، والباقي متروك لك لتقرريه”.
“إنه لطيفة عندما تكون جادة”.
فكر سرًّا في قلبه.
تنحى أكاباني جانبًا مستلقيًا على العشب أثناء مراقبتها.
تفاخر جيرايا أيضًا بحماس.
قالت تسونادي بابتسامة.
جاءت الضوضاء واحدة تلو الأخرى، ولكن من خلال الصوت وحده، يمكنه ملاحظة أنها حققت تقدمًا كبيرًا.
ما يؤثر عليها ليس موهبتها بل شخصيتها وعقليتها، إنها فقط بحاجة إلى توجيه صغير.
بدأت في السيطرة على قوتها لتوفير استهلاك التشاكرا غير الضروري.
سألت تسونادي بقلق.
أمضى أكاباني فترة الظهيرة مع هدير يملأ أذنيه حتى المساء…
كما قال أكاباني، السيطرة على القوة ليست سوى الخطوة الأولى.
“هاهاهاها، لقد نجحت أخيرًا”.
بضحكة عالية، سرعان ما قصفت الأرض بلكمة واحدة، وكان لكل لكمة نفس القوة.
بدأت في السيطرة على قوتها لتوفير استهلاك التشاكرا غير الضروري.
“كانت هذه مجرد خطوة أولى، والآن لديك مهمة أخرى”.
رد جيرايا.
فقط عندما ضاع الاثنان في التفكير، جاء صوت هيروزين: “إنه على الجبل خلف قرية الأمواج، إذا كنت تريد العثور عليه، فاذهب”.
بعد إن أنهى أكاباني حديثه، تثاءب وأشار إلى الأرضية.
على الرغم من أن هذا المكان ليس سوى أرض قاحلة، إلا أنه لا يزال ينتمي لقرية الأمواج، وعليها التعامل مع تلك الثقوب التي أحدثتها.
نظرت تسونادي أيضًا في هذه النقطة ولم تجب لفترة من الوقت.
“أعلم٫ لست بحاجة إلى تذكيرك”.
“هذا صحيح، على الأقل يمكنني محاربة تشونين، أفضل بكثير من ذلك الغبي، جيرايا”.
ابتسمت تسونادي وبدأت في دفع التربة والصخور المحيطة.
“مرحبًا، جيرايا! أين ذهبت؟”.
“قلت أنه ليس لديك اتجاه، لقد أعطيتك فكرة، والباقي متروك لك لتقرريه”.
كما قال أكاباني، السيطرة على القوة ليست سوى الخطوة الأولى.
إذا كنت تريد استخدام القوة الكاملة للتحكم في التشاكرا، فيجب عليها التحكم فيها أثناء تفجير القوة في نقطة واحدة.
قفز جيرايا على الفور بين قمم الأشجار واتجه نحو مؤخرة الجبل.
علاوة على ذلك، فإن التحكم الحقيقي في التشاكرا، لا يعتمد فقط على القبضة ولكن يمكن استخدامه في أي مكان من جسدها.
“سيكون الأمر جيدًا، لا تقلل من شأن أوروتشيمارو”.
“كانت هذه مجرد خطوة أولى، والآن لديك مهمة أخرى”.
باختصار، لم تكن تسونادي قريبة حتى من هدفها.
“حسنًا، الفائدة الوحيدة التي تحصل عليها من وجود العديد من الثقوب هنا هي أنه في المستقبل، يمكنك زراعة بعض الأشجار هنا”.
نهض أكاباني ونظر حوله وقال مازحًا.
ومن المستغرب أن تسونادي لم تدحضه، لكنها التزمت الصمت للحظة وقالت: “هذا جيد، على الأقل يظهر أنني مفيد”.
شعر أن أكاباني بشيء ما ثم نظر إلى الوراء، واتفق معها على شخصية جيرايا.
“ها، لا تقللي من شأن نفسك”.
ركل أكاباني بعض الأوساخ بقدمه، متظاهرًا بأنه يساعدها في تنظيف الفوضى.
“هذا صحيح، على الأقل يمكنني محاربة تشونين، أفضل بكثير من ذلك الغبي، جيرايا”.
“أوه، كما هو متوقع من أحمق، ولكن أن تحصل على مثل هذه الفرصة، هي نعمة لأحمق مثلك، يجب أن تعتز بها”.
“ربما”.
قالت تسونادي بابتسامة.
كيفية تحقيق ذلك، هذه هي العملية التي يجب أن تمر بها.
أمضى أكاباني فترة الظهيرة مع هدير يملأ أذنيه حتى المساء…
“جيرايا، إنه غبي حقًا معظم الوقت”.
شعر أن أكاباني بشيء ما ثم نظر إلى الوراء، واتفق معها على شخصية جيرايا.
حينها…
“اللعنة عليك صاحبة الصدر المسطح، تشتمني من خلف ظهري مرة أخرى؟!”.
“اللعنة عليك صاحبة الصدر المسطح، تشتمني من خلف ظهري مرة أخرى؟!”.
جاء صوت غاضب من الغابة الخلفية، وقفز شخص من الشجرة في الثانية التالية وكشف عن هويته.
“جيرايا؟!!!”.
تنهد أكاباني بخفة ولم يسعه إلا أن يحسد حظ السانين.
قاطع أكاباني شجارهما الذي لا معنى له واستمر في التساؤل: “هل قلت إن شخصًا ما قد أجبرك على التدرب؟”.
كانت تسونادي متفاجئة وسعيدة ولكن تلتها موجة أخرى من الغضب.
ما يؤثر عليها ليس موهبتها بل شخصيتها وعقليتها، إنها فقط بحاجة إلى توجيه صغير.
صاحبة الصدر المسطح؟!
صاحبة الصدر المسطح؟!
على الرغم من أن هذا المكان ليس سوى أرض قاحلة، إلا أنه لا يزال ينتمي لقرية الأمواج، وعليها التعامل مع تلك الثقوب التي أحدثتها.
كانت تحركاتها لا تزال مليئة بالعيوب.
يالها من مزحة! أنا فقط لم أكبر بعد!
شدّت قبضتها وكانت على وشك الاندفاع نحوه، لكنها أخذت نفسًا عميقًا وقالت لنفسها: “اهدئي، لاتبدي رباطة جأشك… “.
“أعلم٫ لست بحاجة إلى تذكيرك”.
جاءت الضوضاء واحدة تلو الأخرى، ولكن من خلال الصوت وحده، يمكنه ملاحظة أنها حققت تقدمًا كبيرًا.
“مرحبًا، جيرايا! أين ذهبت؟”.
سأل أكاباني بابتسامة.
سألت تسونادي بقلق.
“لا تذكر ذلك، إنه مكان غريب، لقد أجبرت على تعلم بعض النينجوتسو القديم الغريب، وما زلت لم أتقنه بعد”.
— فقاعة!
كانت تحركاتها لا تزال مليئة بالعيوب.
بدا جيرايا أيضًا حزينًا وتنهد: “لا بد لي من العودة إلى هناك في غضون أيام قليلة”.
“أوه، كما هو متوقع من أحمق، ولكن أن تحصل على مثل هذه الفرصة، هي نعمة لأحمق مثلك، يجب أن تعتز بها”.
كانت كلمات تسونادي قاسية، لكنها أشارت أيضًا إلى أنها كانت قلقة بشأنه.
إذا كان مجرد زيادة مستوى تحكم، يمكنني فعل ذلك!
لم يلاحظ جيرايا ذلك على الإطلاق. بدلًا من ذلك، كان غاضبًا من كلمات تسونادي القاسية وأجاب: “نعمة؟ لست بحاجة للاعتماد على مثل هذا المكان!”.
قاطع أكاباني شجارهما الذي لا معنى له واستمر في التساؤل: “هل قلت إن شخصًا ما قد أجبرك على التدرب؟”.
“حسنًا، حسنًا، لكن جيرايا، يجب أن تتعلمها بجد، لا تضيع مثل هذه الفرصة”.
لم يلاحظ جيرايا ذلك على الإطلاق. بدلًا من ذلك، كان غاضبًا من كلمات تسونادي القاسية وأجاب: “نعمة؟ لست بحاجة للاعتماد على مثل هذا المكان!”.
“سيكون الأمر جيدًا، لا تقلل من شأن أوروتشيمارو”.
قاطع أكاباني شجارهما الذي لا معنى له واستمر في التساؤل: “هل قلت إن شخصًا ما قد أجبرك على التدرب؟”.
تنحى أكاباني جانبًا مستلقيًا على العشب أثناء مراقبتها.
“مرحبًا، جيرايا! أين ذهبت؟”.
هذا المكان يسمى جبل ميوبوكو، وهناك مجموعة من الضفادع الغريبة. في البداية، لم أصدق وجود مثل هذه الضفادع القوية في هذا العالم!”.
تذكر جيرايا أيضًا بعضًا منها مع قليل من الخوف على وجهه.
“كانت هذه مجرد خطوة أولى، والآن لديك مهمة أخرى”.
كانت تحركاتها لا تزال مليئة بالعيوب.
على الرغم من أن جسده كله كان مؤلمًا من التدريب، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنه أحرز تقدمًا سريعًا خلال فترة وجوده هناك.
إذا كان مجرد زيادة مستوى تحكم، يمكنني فعل ذلك!
“جبل ميوبوكو، هاه؟”.
قاطع أكاباني شجارهما الذي لا معنى له واستمر في التساؤل: “هل قلت إن شخصًا ما قد أجبرك على التدرب؟”.
أومأ أكاباني برأسه، وحصل على الإجابة التي يعرفها بالفعل.
صاحبة الصدر المسطح؟!
جبل ميوبوكو المقدس مليء بالغموض، ولا يعرف وجوده سوى عدد قليل من الناس.
ومع ذلك، نظرًا لأنه حصل على اسمين في وقت واحد، فلن يكون غريبًا إذا ظهروا في المانجا مستقبلًا.
“نعم، حتى أنني رأيت ثعبانًا كبيرًا مخيفًا للغاية هناك!”.
تفاخر جيرايا أيضًا بحماس.
ركل أكاباني بعض الأوساخ بقدمه، متظاهرًا بأنه يساعدها في تنظيف الفوضى.
بعد أن أنهى أكاباني حديثه، انهار الوهم.
“ثعبان كبير؟ مع وجود العديد من الوحوش المرعبة على جبل ميوبوكو، ولكن لا تزال هناك ثعابين تجرؤ على الذهاب إلى هناك؟!”
سأل أكاباني بابتسامة.
صاحت تسونادي بدهشة.
تعجبت تسونادي من قدرة أكاباني على استخدام النينجوتسو خاصتها، لكنها في نفس الوقت كانت حزينة للغاية.
أفعى، على الرغم من كونها المفترس الرئيسي للضفادع، ولكن عندما يكون الضفدع قويًا جدًا تنقلب القاعدة.
أخذت تسونادي نفسًا عميقًا، ثم قفزت واستمرت في تدريبها.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام.
“إذا كان جبل ميوبوكو مكانًا مقدسًا للضفادع، وكان هذا النوع من الثعابين يجرؤ على الذهاب إلى هناك، فقد يكون أيضًا مكانًا مقدسًا للوحوش الروحية الأخرى”.
قال أكاباني تخمينه.
قال أكاباني تخمينه.
كانت تسونادي متفاجئة وسعيدة ولكن تلتها موجة أخرى من الغضب.
“في الواقع، سألت بونتي، أحد الضفادع هناك، وأخبرني أن الأفعى كانت من كهف ريوتشي”.
أفعى، على الرغم من كونها المفترس الرئيسي للضفادع، ولكن عندما يكون الضفدع قويًا جدًا تنقلب القاعدة.
رد جيرايا.
صاحت تسونادي بدهشة.
هذا المكان يسمى جبل ميوبوكو، وهناك مجموعة من الضفادع الغريبة. في البداية، لم أصدق وجود مثل هذه الضفادع القوية في هذا العالم!”.
“كهف ريوتشي… غامض مثل جبل ميوبوكو”.
باختصار، لم تكن تسونادي قريبة حتى من هدفها.
تنهد أكاباني بخفة ولم يسعه إلا أن يحسد حظ السانين.
كانت تحركاتها لا تزال مليئة بالعيوب.
كهف ريوتشي، جبل ميوبوكو، وغابة شيكوتسو هم الأماكن المقدسة حيث توجد الوحوش الثلاثة، والتي قابلها السانين في المستقبل، وسيكونون بمثابة أبطال حرب النينجا العالمية الثانية.
ومع ذلك، نظرًا لأنه حصل على اسمين في وقت واحد، فلن يكون غريبًا إذا ظهروا في المانجا مستقبلًا.
فكر سرًّا في قلبه.
رد جيرايا.
“بالمناسبة، أين أوروتشيمارو؟ أشعر بأنني أقوى الآن، أريد أن أتقاتل معه!”.
رد جيرايا.
“لا تذكر ذلك، إنه مكان غريب، لقد أجبرت على تعلم بعض النينجوتسو القديم الغريب، وما زلت لم أتقنه بعد”.
بدا جيرايا متعجرفًا جدًا وأراد أن يجد من يقاتل.
“هاهاهاها، لقد نجحت أخيرًا”.
“بالمناسبة، أين أوروتشيمارو؟ أشعر بأنني أقوى الآن، أريد أن أتقاتل معه!”.
لقد أراد في الأصل قتال تسونادي، لكن عندما قفز من فوق الشجرة، ورأى الثقوب الكبيرة على الأرض، أوقف فورًا أفكاره الانتحارية.
“جبل ميوبوكو، هاه؟”.
كان أكاباني عاجزًا عن الكلام.
قفز جيرايا على الفور بين قمم الأشجار واتجه نحو مؤخرة الجبل.
لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يقول ذلك أم لا، مثلما اكتشف ساسكي أن ناروتو أصبح أقوى وبدأ في تغيير شخصيته في القصة الأصلية، لم يكن متأكدًا من نوع الشخصية التي سيتغير لها أوروتشيمارو، الذي كانت شخصيته محطمة قليلًا بالفعل.
بعد أن أنهى أكاباني حديثه، انهار الوهم.
ماذا سيفعل عندما يرى جيرايا؟
نظرت تسونادي أيضًا في هذه النقطة ولم تجب لفترة من الوقت.
صاحبة الصدر المسطح؟!
فقط عندما ضاع الاثنان في التفكير، جاء صوت هيروزين: “إنه على الجبل خلف قرية الأمواج، إذا كنت تريد العثور عليه، فاذهب”.
بدا جيرايا أيضًا حزينًا وتنهد: “لا بد لي من العودة إلى هناك في غضون أيام قليلة”.
“شكرا لك، سينسي، انتظر حتى هزم أوروتشيمارو، وبعد ذلك سأخبرك بكل ما حدث”.
بدا جيرايا متعجرفًا جدًا وأراد أن يجد من يقاتل.
يالها من مزحة! أنا فقط لم أكبر بعد!
قفز جيرايا على الفور بين قمم الأشجار واتجه نحو مؤخرة الجبل.
“كهف ريوتشي… غامض مثل جبل ميوبوكو”.
“سينسي، هل هذا جيد؟”.
سألت تسونادي بقلق.
“سيكون الأمر جيدًا، لا تقلل من شأن أوروتشيمارو”.
استنشق هيروزين القليل من دخان أثناء قول ذلك.
“ربما”.
لم يدحض أكاباني، والمستقبل غير مؤكد بطبيعته، وفي أعماق قلبه، يريد أن يعرف ما حدث مع السانين خلال فترات تدريبهم، بينما لا يزال أوروتشيمارو مختلفًا تمامًا عن المستقبل.
سأل أكاباني بابتسامة.
ما يؤثر عليها ليس موهبتها بل شخصيتها وعقليتها، إنها فقط بحاجة إلى توجيه صغير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
