الزواج المدبر
“أكاباني سان، إذا لم أكن مخطئًا، فإن عشيرة كوراما لديها بنية جسدية ضعيفة، أليس كذلك؟ وأنت تعرف، مدى قوة الياقة البدنية لعشيرة أوزوماكي… ما رأيك في ذلك؟”.
بعد بضع ثوان، شعر شيكاي بغرابة بعض الشيء.
بعد ذلك، حول انتباهه مرة أخرى إلى قرية الأوزوماكي.
روّج شيكاي أوزوماكي بحماس لمزايا عشيرته: “هل يمكنك تخيل ذلك أكاباني سان… تخصص الجينجوتسو لعشيرة كوراما جنبًا إلى جنب مع جوتسو الختم لعشيرتي…؟”
“هوهوه… الأحفاد سيكونون بالتأكيد من الدرجة الأولى… “.
شكره كازاما بسعادة غامرة.
ضحك هيروزين بابتسامة غريبة بينما ضايق أكاباني أيضًا.
وقف كازاما بتوتر.
حدق أكاباني في البطريرك شيكاي، ثم خمن أنه قد يصبح موعدًا أعمى مع بناته!
الجينجوتسو وجوتسو الختم؟
هذه فكرة جيدة، بالإضافة إلى بنية عشيرة الأوزوماكي…
اندفع جيرايا من الخلف، لكنه أراد فقط أرؤية الكثير من الفتيات الجميلات دون أي نية للزواج منهن.
“لا انتظر! إذا تحدثنا عن الإمكانات، يبدو الأمر مغريًا، لكنني لا أريد الزواج من أي شخص الآن!”.
نقر دانزو بإصبعه على المكتب وسأل بعد التفكير للحظة: “ألا توجد معلومات أعمق؟”.
بعد كل شيء هو كاجي كونوها، لا يمكنه البقاء هناك لفترة طويلة، لأنه قريبًا سيصبح هذا المكان ساحة معركة بين القرى.
هز أكاباني رأسه بسرعة.
لا يمكنه قبول اقتراحهم، حتى لو منحه الكثير من الفوائد، فإن أكاباني ببساطة لا يستطيع الموافقة.
تسوكيها مختلفة.
“ربما تريد أن تأخذ نزهة، فتيات عشيرتنا معروفات بكونهن لطيفات، ألا تريد التفكير في الامر مرة أخرى؟”.
لن يستسلم شيكاي بسهولة.
“مهلًا، هذا كثير جدًا!”.
تسوكيها مختلفة.
تغير تعبير تسونادي وتحركت عيناها ذهابًا وإيابًا بين أكاباني وشيكاي
“لا! لا تفكر بإقناعي، لا تعني لا!”.
قام دانزو بقراءته بسرعة، جُرف محتوى الفصول القليلة الأولى، وتوقف تدريجيًا عندما وصل إلى الفصل التاسع والعاشر.
قال أكاباني بحزم.
“ليس بعد”.
روّج شيكاي أوزوماكي بحماس لمزايا عشيرته: “هل يمكنك تخيل ذلك أكاباني سان… تخصص الجينجوتسو لعشيرة كوراما جنبًا إلى جنب مع جوتسو الختم لعشيرتي…؟”
“هاها، أعتقد أن فتيات عشيرة الأوزوماكي لطيفات جدًا أيضًا… “.
حدق بها أكاباني لبضع ثوان، وشعر بوخز في قلبه.
شمت أوروتشيمارو بلا خجل.
أدار شيكاي رأسه وقال بابتسامة: “هاهاها، أخيرًا شخص ما يتفق معي، هناك العديد من الفتيات في عشيرتنا، يمكنك الاختيار”.
لا تتفق معه يا أوروتشيمارو!
“لا! لا تفكر بإقناعي، لا تعني لا!”.
نظر أكاباني إلى أوروتشيمارو بهالة قاتلة.
“ابنتي، المانغا التي في يدك، رسمها أكاباني سان، هل تعجبك؟”.
أدار شيكاي رأسه وقال بابتسامة: “هاهاها، أخيرًا شخص ما يتفق معي، هناك العديد من الفتيات في عشيرتنا، يمكنك الاختيار”.
هذه فكرة جيدة، بالإضافة إلى بنية عشيرة الأوزوماكي…
بعد بضع ثوان، شعر شيكاي بغرابة بعض الشيء.
“مرحبًا، ماذا عني؟!”.
“هوهوه… الأحفاد سيكونون بالتأكيد من الدرجة الأولى… “.
اندفع جيرايا من الخلف، لكنه أراد فقط أرؤية الكثير من الفتيات الجميلات دون أي نية للزواج منهن.
لم تكن تسونادي في حالة مزاجية جيدة، لكنها غادرت معهم.
نظر إليه شيكاي دون أن ينبس ببنت شفة.
بدا أوروتشيمارو متحمسًا.
“هاهاها، حسنًا… لنتكلم بجدية الآن”.
“ابنتي، المانغا التي في يدك، رسمها أكاباني سان، هل تعجبك؟”.
نظر إليها ثم سأل: “كيف يتم فحص جونين الذي أرسله الهوكاجي؟”.
طرق هيروزين غليونه على المنضدة، وساد الهدوء فجأة.
قرية كونوها، مقر الأنبو.
“حسنًا، أكاباني، هل يمكنك الاعتناء بـ تسوكيها لفترة من الوقت، أريد أنا وهيروزين التحدث عن أمور مهمة”.
بعد بضع ثوان، شعر شيكاي بغرابة بعض الشيء.
نظر أكاباني إلى أوروتشيمارو بهالة قاتلة.
بعد مشاهدتهم يغادرون، سأل أكاباني بهدوء: “شيكاي سان، سينسي، إلى أين نحن ذاهبون؟”.
أليست هذه قرية الأوزوماكي؟!
“هاه مرة أخرى، يتصرف مثل الأحمق”.
إذن لماذا يشعر أن هيروزين هو المسؤول هنا!
منزلك؟
“مرحبًا، ماذا عني؟!”.
بعد دقيقة من الصمت، قال الهوكاجي الثالث: “يمكنك إرسال بعض أفراد عشيرتك إلى كونوها، يمكنني التطوع للتحدث مع الدايميو نيابة عن قرية الأوزوماكي”.
بعد تحليله للحظة، جلس وسقط في تفكير عميق.
لم يرد شيكاي، لكنه لم يكن بحاجة إلى توضيح المعنى
قبل أكاباني الطلب بلا حول ولا قوة.
أراد كونوها المساعدة، لكن كان من الصعب للغاية.
قرية كونوها، مقر الأنبو.
أخذها دانزو، ولم يكن لهذا المجلد غلاف، ومن الواضح أنه تمت سرقته من المصنع.
“إنه الجيد جدًا أن تكون قادرًا على الاحتفاظ ببعض سلالاتنا… “.
تنهد شيكاي أوزوماكي: “قال كازاما للتو أنك أحضرت أيضًا الكثير من القصص المصورة؟”.
“نعم، شيكاي ساما”.
نظر أكاباني إلى أوروتشيمارو بهالة قاتلة.
وقف كازاما بتوتر.
كانت نبرة تسونادي غيورة بعض الشيء.
“يمكنك استخدام المنزل الصغير بجوار البوابة كمخزن، وسأرسل شخصًا لترتيب مكان لإقامة الجميع”.
منزلك؟
“شكرًا لك، شيكاي ساما”.
“هاهاها، حسنًا… لنتكلم بجدية الآن”.
“شكرًا لك، أكاباني نيسان”.
شكره كازاما بسعادة غامرة.
“ماذا؟!”.
شعر أكاباني أن هذا الرجل العجوز بدا وكأنه يخطط لشيء ما؛ لذا كان على وشك التسلل بهدوء.
ولكن تسونادي أفضل قليلًا من حيث المظهر، لكن قوتها الغاشمة وإدمانها على القمار لا يتوافقان مع كونها لولي.
“أكاباني سان، إذا لم أكن مخطئًا، فإن عشيرة كوراما لديها بنية جسدية ضعيفة، أليس كذلك؟ وأنت تعرف، مدى قوة الياقة البدنية لعشيرة أوزوماكي… ما رأيك في ذلك؟”.
ثم كما توقع ناداه هيروزين: “أكاباني، سترافقني للتنزه حول القرية”.
شعر أكاباني أن هذا الرجل العجوز بدا وكأنه يخطط لشيء ما؛ لذا كان على وشك التسلل بهدوء.
“ماذا؟!”.
قام دانزو بقراءته بسرعة، جُرف محتوى الفصول القليلة الأولى، وتوقف تدريجيًا عندما وصل إلى الفصل التاسع والعاشر.
لماذا!
سخر دانزو، وأغلق المانغا، ثم أخذ خريطة.
……………
نظر أكاباني بريبة إلى هيروزين، يجب أن يخطط لشيء ما.
“إن نظام تقييم المهمات في كونوها صارم للغاية، كيف يمكن أن تكون هناك خطأ في تقييم المستوى؟”.
“سنيسي، ماذا عنا؟”.
شكره كازاما بسعادة غامرة.
كانت نبرة تسونادي غيورة بعض الشيء.
بعد ذلك، حول انتباهه مرة أخرى إلى قرية الأوزوماكي.
“التدريب”.
قال هيروزين بلا مبالاة: “سأخصص استنساخ الظل، ويمكنكم اصطياد المتمردين المختبئين حول القرية”.
كانت نبرة تسونادي غيورة بعض الشيء.
القتل شيء سيختبره النينجا عاجلًا أم آجلًا.
“شكرًا لك، أكاباني نيسان”.
“هاه مرة أخرى، يتصرف مثل الأحمق”.
على الرغم من أنهم قتلوا عددًا قليلًا من تشونين في المرة الأخيرة، لكن لولا مساعدة ساكومو وموراساكي لكانوا قد أصيبوا.
اندفع جيرايا من الخلف، لكنه أراد فقط أرؤية الكثير من الفتيات الجميلات دون أي نية للزواج منهن.
“نعم!”.
تمتم دانزو بهدوء
“حسنًا، أكاباني، هل يمكنك الاعتناء بـ تسوكيها لفترة من الوقت، أريد أنا وهيروزين التحدث عن أمور مهمة”.
بدا أوروتشيمارو متحمسًا.
“نعم!”.
حدق أكاباني في البطريرك شيكاي، ثم خمن أنه قد يصبح موعدًا أعمى مع بناته!
الآن هو مهتم بالقتال أكثر من التنزه في القرية.
“همف، لست بحاجة إلى مساعدة استنساخك، سينسي! يمكنني التخلص من المترمدين بنفسي”.
وجه صغير لطيف، عيون واسعة، وشعر أحمر…
“هاه مرة أخرى، يتصرف مثل الأحمق”.
“سنزور منزلي أولًا”.
سرعان ما انتعش الباهت في الأصل ببضع كلمات من جيرايا.
لم تكن تسونادي في حالة مزاجية جيدة، لكنها غادرت معهم.
بعد مشاهدتهم يغادرون، سأل أكاباني بهدوء: “شيكاي سان، سينسي، إلى أين نحن ذاهبون؟”.
إذن لماذا يشعر أن هيروزين هو المسؤول هنا!
“سنزور منزلي أولًا”.
“سنزور منزلي أولًا”.
سرعان ما انتعش الباهت في الأصل ببضع كلمات من جيرايا.
شمت أوروتشيمارو بلا خجل.
منزلك؟
نظر إليها ثم سأل: “كيف يتم فحص جونين الذي أرسله الهوكاجي؟”.
حدق أكاباني في البطريرك شيكاي، ثم خمن أنه قد يصبح موعدًا أعمى مع بناته!
وقف كازاما بتوتر.
……………
إن تدمير قرية الأوزوماكي هو النقطة الأساسية، ولكن إذا تمكنا من التدخل في أرض الأوزوماكي، فيمكننا استخدامها كبش فداء…
قرية كونوها، مقر الأنبو.
مع مثل هذه الطفلة الصغير،ة، كان لدى شيكاي قلب بيعها.
“دانزو سان، أحضرت لك المجلد الثاني من مانغا أكاباني”.
بعد كل شيء هو كاجي كونوها، لا يمكنه البقاء هناك لفترة طويلة، لأنه قريبًا سيصبح هذا المكان ساحة معركة بين القرى.
سلم مرؤوس دانزو نسخة من مجلد ناروتو الثاني.
أخذها دانزو، ولم يكن لهذا المجلد غلاف، ومن الواضح أنه تمت سرقته من المصنع.
“آه، لا، أنا بخير، يمكنك مواصلة القراءة”.
“ابنتي، المانغا التي في يدك، رسمها أكاباني سان، هل تعجبك؟”.
نظر إليها ثم سأل: “كيف يتم فحص جونين الذي أرسله الهوكاجي؟”.
“نعم… كنت أعرف ذلك… “.
“إنه جونين من قرية الضباب، كان بارعًا في تقنية الاغتيال الصامت، لكنه افتقر إلى الموهبة، لذلك حُكم عليه للقيام بمهمة انتحارية”.
لا تتفق معه يا أوروتشيمارو!
سارع أكاباني إلى نفى ذلك آثناء طرد تلك الأفكار الخطيرة في ذهنه.
ذكر الأنبو المعلومات التي وجدوها الواحدة تلو الأخرى.
لم تكن تسونادي في حالة مزاجية جيدة، لكنها غادرت معهم.
نقر دانزو بإصبعه على المكتب وسأل بعد التفكير للحظة: “ألا توجد معلومات أعمق؟”.
بعد تحليله للحظة، جلس وسقط في تفكير عميق.
“دانزو سان، أحضرت لك المجلد الثاني من مانغا أكاباني”.
“ليس بعد”.
جلس شيكاي أوزوماكي في وضع قرفصاء وتحدث مع ابنته بينما يربت على رأسها برفق.
“إذن، استمر في التحقيق!”.
بعد دقيقة من الصمت، قال الهوكاجي الثالث: “يمكنك إرسال بعض أفراد عشيرتك إلى كونوها، يمكنني التطوع للتحدث مع الدايميو نيابة عن قرية الأوزوماكي”.
على الرغم من أنهم قتلوا عددًا قليلًا من تشونين في المرة الأخيرة، لكن لولا مساعدة ساكومو وموراساكي لكانوا قد أصيبوا.
بعد إعطاء الأمر، اختفى أنبو، وفتح دانزو المانغا.
قام دانزو بقراءته بسرعة، جُرف محتوى الفصول القليلة الأولى، وتوقف تدريجيًا عندما وصل إلى الفصل التاسع والعاشر.
في الفضاء المظلمة تحت الأرض لمقر أنبو، لم يكن هناك سوى صوت تقليب الورق.
“إن نظام تقييم المهمات في كونوها صارم للغاية، كيف يمكن أن تكون هناك خطأ في تقييم المستوى؟”.
قام دانزو بقراءته بسرعة، جُرف محتوى الفصول القليلة الأولى، وتوقف تدريجيًا عندما وصل إلى الفصل التاسع والعاشر.
قال أكاباني بحزم.
قام دانزو بقراءته بسرعة، جُرف محتوى الفصول القليلة الأولى، وتوقف تدريجيًا عندما وصل إلى الفصل التاسع والعاشر.
“إن نظام تقييم المهمات في كونوها صارم للغاية، كيف يمكن أن تكون هناك خطأ في تقييم المستوى؟”.
“نعم!”.
سخر دانزو، وأغلق المانغا، ثم أخذ خريطة.
شعر أكاباني أن هذا الرجل العجوز بدا وكأنه يخطط لشيء ما؛ لذا كان على وشك التسلل بهدوء.
بعد تحليله للحظة، جلس وسقط في تفكير عميق.
ضحك هيروزين بابتسامة غريبة بينما ضايق أكاباني أيضًا.
إن تدمير قرية الأوزوماكي هو النقطة الأساسية، ولكن إذا تمكنا من التدخل في أرض الأوزوماكي، فيمكننا استخدامها كبش فداء…
ضحك هيروزين بابتسامة غريبة بينما ضايق أكاباني أيضًا.
أمسكت تسوكيها بالمانغا وشكرت أكاباني بلطف.
ستكون هناك حرب حتمية في المستقبل وسيتورط فيها كونوها.
“نعم، شيكاي ساما”.
“المفتاح لا يزال في قرية الأوزوماكي، عشيرة الأوزوماكي حليف مهم، ولا يمكننا السماح لهم بتدميرها، على الأقل ليس الآن… “.
“هاها، أعتقد أن فتيات عشيرة الأوزوماكي لطيفات جدًا أيضًا… “.
تمتم دانزو بهدوء
بعد ذلك، حول انتباهه مرة أخرى إلى قرية الأوزوماكي.
“آه… نعم… لا بأس… “.
“هيروزين، عندما تعود، ستكون قرية الأوزوماكي ساحة معركة”.
بعد كل شيء هو كاجي كونوها، لا يمكنه البقاء هناك لفترة طويلة، لأنه قريبًا سيصبح هذا المكان ساحة معركة بين القرى.
كانت تسوكيها حسنة التصرف، وجلست ممسكة بالقصص المصورة وقرأتها بهدوء وهي تحدق في الرسم.
“التدريب”.
……………
نظر أكاباني إلى أوروتشيمارو بهالة قاتلة.
أليست هذه قرية الأوزوماكي؟!
“اسمحوا لي أن أقدم لكم ابنتي الحبيبة، تسوكيها أوزوماكي”.
“هوهوه… الأحفاد سيكونون بالتأكيد من الدرجة الأولى… “.
عند النظر إلى عيون الفتاة الجميلة، شعر أكاباني بالتوتر.
“مرحبًا، ماذا عني؟!”.
مع مثل هذه الطفلة الصغير،ة، كان لدى شيكاي قلب بيعها.
هو حقا يعرض عليَّ ابنته!
غطى أكاباني وجهه.
لكنها تبلغ من العمر ست سنوات فقط، أليس هذا كثيرًا؟
“ربما تريد أن تأخذ نزهة، فتيات عشيرتنا معروفات بكونهن لطيفات، ألا تريد التفكير في الامر مرة أخرى؟”.
“مرحبًا، ماذا عني؟!”.
“ابنتي، المانغا التي في يدك، رسمها أكاباني سان، هل تعجبك؟”.
جلس شيكاي أوزوماكي في وضع قرفصاء وتحدث مع ابنته بينما يربت على رأسها برفق.
هذه فكرة جيدة، بالإضافة إلى بنية عشيرة الأوزوماكي…
أليست هذه قرية الأوزوماكي؟!
“شكرًا لك، أكاباني نيسان”.
سلم مرؤوس دانزو نسخة من مجلد ناروتو الثاني.
أمسكت تسوكيها بالمانغا وشكرت أكاباني بلطف.
“ليس بعد”.
“آه… نعم… لا بأس… “.
غطى أكاباني وجهه.
شمت أوروتشيمارو بلا خجل.
“هاها، أعتقد أن فتيات عشيرة الأوزوماكي لطيفات جدًا أيضًا… “.
مع مثل هذه الطفلة الصغير،ة، كان لدى شيكاي قلب بيعها.
مع مثل هذه الطفلة الصغير،ة، كان لدى شيكاي قلب بيعها.
“حسنًا، أكاباني، هل يمكنك الاعتناء بـ تسوكيها لفترة من الوقت، أريد أنا وهيروزين التحدث عن أمور مهمة”.
ابتسم شيكاي أوزوماكي غدرًا.
“ليس بعد”.
“نعم… كنت أعرف ذلك… “.
“هاها، أعتقد أن فتيات عشيرة الأوزوماكي لطيفات جدًا أيضًا… “.
قبل أكاباني الطلب بلا حول ولا قوة.
أليست هذه قرية الأوزوماكي؟!
تنهد شيكاي أوزوماكي: “قال كازاما للتو أنك أحضرت أيضًا الكثير من القصص المصورة؟”.
كانت تسوكيها حسنة التصرف، وجلست ممسكة بالقصص المصورة وقرأتها بهدوء وهي تحدق في الرسم.
“لا انتظر! إذا تحدثنا عن الإمكانات، يبدو الأمر مغريًا، لكنني لا أريد الزواج من أي شخص الآن!”.
في سن السادسة، تعرفت بالفعل على معظم الكلمات.
“هاها، أعتقد أن فتيات عشيرة الأوزوماكي لطيفات جدًا أيضًا… “.
حدق بها أكاباني لبضع ثوان، وشعر بوخز في قلبه.
إذن لماذا يشعر أن هيروزين هو المسؤول هنا!
بصراحة، على الرغم من أن تسوكيها لا تزال صغيرة، إلا أن ملامح وجهها جميلة، بالإضافة إلى مظهرها اللولي، قد تكون ألطف وأرق قليلًا من تسونادي.
ولكن تسونادي أفضل قليلًا من حيث المظهر، لكن قوتها الغاشمة وإدمانها على القمار لا يتوافقان مع كونها لولي.
“مهلًا، هذا كثير جدًا!”.
تسوكيها مختلفة.
بعد بضع ثوان، شعر شيكاي بغرابة بعض الشيء.
وجه صغير لطيف، عيون واسعة، وشعر أحمر…
“إنه الجيد جدًا أن تكون قادرًا على الاحتفاظ ببعض سلالاتنا… “.
“احم! احم!”.
الجينجوتسو وجوتسو الختم؟
“ما هو الخطأ نيسان، هل أنت بخير؟ سأسكب لك بعض الماء”.
أدار شيكاي رأسه وقال بابتسامة: “هاهاها، أخيرًا شخص ما يتفق معي، هناك العديد من الفتيات في عشيرتنا، يمكنك الاختيار”.
“آه، لا، أنا بخير، يمكنك مواصلة القراءة”.
لكنها تبلغ من العمر ست سنوات فقط، أليس هذا كثيرًا؟
كانت تسوكيها حسنة التصرف، وجلست ممسكة بالقصص المصورة وقرأتها بهدوء وهي تحدق في الرسم.
سارع أكاباني إلى نفى ذلك آثناء طرد تلك الأفكار الخطيرة في ذهنه.
هز أكاباني رأسه بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
