التفاوض
— صليل! صليل!
“يامانو سان، هل هناك مشكلة؟”.
داخل المصنع، كان بإمكان أكاباني سماع صدى الطرق على الحديد.
من رد فعلهم، يبدو أن قسم الطباعة كان يائسًا في الوقت الحالي، يمكن أن تساعدهم هذه الاتفاقية أكثر مما اعتقد أكاباني، إنه حل يربح فيه الجميع.
ولم يمض وقت طويل حتى جاء رجل على عجل، بدا وكأنه المسؤول هنا، عندما لاحظ المدير تسونادي، أصبح يقظًا فجأة.
“لا أعرف كم يمكننا أن نكسب، لكنه أفضل من لا شيء”.
على الرغم من أن تسونادي تتمتع بسمعة كبيرة، إلا أن معظمها سلبية.
……………
أخذ أكاباني زمام المبادرة، وسلمه الرمز قائلًا: “عفوًا سيدي، اسمي أكاباني كوراما، وأريد القيام ببعض الأعمال هنا”.
“عظيم، شكرًا لك على كرمك”.
“عشيرة كوراما؟”.
لقد قرأ تلك المانغا ويعرف قيمتها جيدًا، وإلا فلن يكون متحمسًا جدًا، ويفهم العمال الذين يقفون وراءه هذا أيضًا.
لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء لفعلها.
‘ما الذي يفعله طفل صغير من عشيرة كوراما هنا؟’ فكر المدير للحظة.
ثم مد يده لأخذ الرمز من أكاباني وفحصه عن كثب.
ثم مد يده لأخذ الرمز من أكاباني وفحصه عن كثب.
“يا له من عار… آه، آسف، لذا، كوراما سان، هل هذا هو الكتاب الذي تريد طباعته؟”.
بعد فحصه، أعاده إلى أكاباني، قدم نفسه رسميًا: “اسمي إيزومي يامانو، أنا المدير هنا”.
باختصار سيكون سيمنحهم أكاباني راتب ثابت وبعض من أرباح البيع في كل شهر.
“إيزومي سان، جئت إلى هنا لأطلب مساعدتك في طباعة المانغا خاصتي”.
أومأ يامانو إيزومي برأسه وأخذ مجلد بحذر.
أخرج أكاباني المجلد الأول من المانغا، وسلمه إلى إيزومي يامانو.
ابتسم أكاباني بلطف.
ابتسم أكاباني برفق ونظر سرًا إلى واجهة النظام.
“مانغا؟!…هل أنت من صنعت هذا؟”.
“آه، أتذكر عندما كنت طفلًا مثلك، كنت أتصرف مثل النينجا… لولا افتقاري للكفاءة لأصبحت نينجا الآن”.
عند سماع هذا، أصبح إيزومي أكثر ريبة، ثم ألقى نظرة على الكتاب الهزلي.
يريد أكاباني إنهاء مفاوضاته هنا الآن، لذا فقد خطط لخيارين منذ البداية، دع هؤلاء الناس يفهمون قيمته، وإلا فسيتم التقليل من شأن كتابه الهزلي.
“هام مثير… أريد مناقشته مع الآخرين أولًا”.
يختلف المجلد الآن عن الإصدار المرسوم يدويًا من قبل، إن غلاف المجلد الأول وحده رائع للغاية، ويمكن القول أن هذا المجلد أفضل أعمال أكاباني.
“بالطبع، المبلغ الثابت سيجعلني أستفيد منه، لكنني لا أعرف مدى شعبية متجر القصص المصورة الخاص بي؟ بعد كل شيء، أنا مجرد طفل يريد فتح متجر مانغا”.
“نعم، ولكن ليس هذا فقط، سأقوم بنشر مجلد جديد من وقت لآخر، لذلك أود أن أبرم اتفاقية تعاون مع يامانو سان”.
للوهلة الأولى، شهر المدير بالدهشة من جودة هذا الرسم.
“وفقًا لاتفاقنا، سأدفع لك راتب ثابت و 5 ٪ من أرباح كل شهر، بالنسبة لقيمة الراتب يمكننا مناقشة الأرقام المحددة بالتفصيل لاحقًا ” أكد أكاباني شروط الاتفاق مرة أخرى.
“مانغا؟”.
“ماذا سميت هذا مرة أخرى؟ مانغا؟”.
عند نظر إليهم، أصيب أكاباني بصداع، لقد كان كسولًا بحيث لا يريد التعامل مع عدد كبير من الأشخاص؛ لذلك أوضح ظروفه منذ البداية، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص يجب التعامل معهم..
وجد إيزومي أنها أفضل من الروايات العادية، بل لا يمكن مقارنتها حتى بالروايات حيث تم رسم صفحات بنص فقاعي يروي القصة من منظور الشخصية عن طريق الرسم.
“يمكنني أخيرًا شراء ملابس جديدة لأولادي”.
“نعم، عمي إيزومي، لقد سمعت جيدًا، هذا يسمى مانغا”.
باختصار سيكون سيمنحهم أكاباني راتب ثابت وبعض من أرباح البيع في كل شهر.
أوضح تسونادي من الجانب.
‘بعبارة أخرى، حتى الأشخاص العاديون سيعطون نقاطًا عند قراءتها’.
أكد يامانو طلب أكاباني.
“مانغا؟”.
طوى إيزومي الصفحة الأولى للنظر للصفحة التالية.
عند نظر إليهم، أصيب أكاباني بصداع، لقد كان كسولًا بحيث لا يريد التعامل مع عدد كبير من الأشخاص؛ لذلك أوضح ظروفه منذ البداية، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص يجب التعامل معهم..
بعد فترة طويلة، لم يدرك إيزومي أنه أنها المجلد بأكمله.
“يامانو سان، هل هناك مشكلة؟”.
ثم أغلق المجلد بحماسة وندم.
“بالطبع، المبلغ الثابت سيجعلني أستفيد منه، لكنني لا أعرف مدى شعبية متجر القصص المصورة الخاص بي؟ بعد كل شيء، أنا مجرد طفل يريد فتح متجر مانغا”.
ثم مد يده لأخذ الرمز من أكاباني وفحصه عن كثب.
إيزومي يامانو هو مجرد حداد عادي ماهر في تشكيل الحديد، ولكن بعد قراءة قصة أكاباني الهزلية، تذكر فجأة حلم طفولته في أن يصبح هوكاجي.
فكر أكاباني بحماس.
“آه، أتذكر عندما كنت طفلًا مثلك، كنت أتصرف مثل النينجا… لولا افتقاري للكفاءة لأصبحت نينجا الآن”.
تردد يامانو، هذا النوع من التفاوض يفوق نطاق معرفته، وسيكون من الجيد مناقشته مع الآخرين أولًا
“إنه لأمر مخزٍ أن لا أكون مؤهلًا لأن أصبح كذلك”.
“بالطبع، دعونا نجري مفاوضات مرة أخرى”.
“أعلم أن المصنع ليس مملوكًا لـ يامانو سان وحده، لذلك أقدم خيارين هنا، الأول هو أنني سأدفع أجرًا ثابتًا، وثانيًا، سأدفع لك 10٪ من دخل المانغا كل شهر”.
بدا إيزومي مستاءً وتنهد بحسرة.
قد تشعر ببعض الرهبة حيال كيفية تمكن أكاباني من التعامل مع شئون العمل مع شخص أكبر سنًا بسلاسة.
ابتسم أكاباني برفق ونظر سرًا إلى واجهة النظام.
لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء لفعلها.
‘النظام!’.
بدا إيزومي مستاءً وتنهد بحسرة.
“مانغا؟”.
‘زادت بمقدار نقطة واحدة!’.
‘بعبارة أخرى، حتى الأشخاص العاديون سيعطون نقاطًا عند قراءتها’.
بعد فحصه، أعاده إلى أكاباني، قدم نفسه رسميًا: “اسمي إيزومي يامانو، أنا المدير هنا”.
فكر أكاباني بحماس.
ابتسم أكاباني برفق ونظر سرًا إلى واجهة النظام.
ابتسم أكاباني برفق ونظر سرًا إلى واجهة النظام.
على الرغم من أن يامانو أعطى نقطة واحدة حتى بعد قراءة بضع صفحات، لكن هذا أفضل من لا شيء! تخيل لو قرأها مائة شخص دفعة واحدة.
راقبت تسونادي بهدوء منذ البداية ولم تقل كلمة واحدة.
أكثر الأشخاص في عالم النينجا هم الأشخاص العاديون، لذا إذا كانت الجودة غير كافية، فالكمية أكثر من كافية.
على الرغم من أن يامانو أعطى نقطة واحدة حتى بعد قراءة بضع صفحات، لكن هذا أفضل من لا شيء! تخيل لو قرأها مائة شخص دفعة واحدة.
“يا له من عار… آه، آسف، لذا، كوراما سان، هل هذا هو الكتاب الذي تريد طباعته؟”.
أكد يامانو طلب أكاباني.
فكر أكاباني سرًا.
“نعم، ولكن ليس هذا فقط، سأقوم بنشر مجلد جديد من وقت لآخر، لذلك أود أن أبرم اتفاقية تعاون مع يامانو سان”.
الآن بعد أن تم تحديد كل شيء، حتى لو واجه مشكلة في الطباعة مستقبلًا، فإن ممثلهم هو الذي يأتي إليه شخصيًا، وليس مجموعة من العمال الغاضبين.
قال أكاباني بجدية.
إنه يعلم أنه يجب أن يكون هذا الطلب غريبًا من طفل، وصحيح أنه ليس لديه ما يقدمه كضمان، ولكن يمكنه فقط محاولة إقناع يامانو بأعماله.
ثم مد يده لأخذ الرمز من أكاباني وفحصه عن كثب.
إذا لم يقرأ يامانو القصة المصورة من قبل، فربما كان سيسخر منه، ولكن الآن عليه أن يفكر بعمق في اتفاقية التعاون التي ذكرها أكاباني.
هل سيكون هذا النوع من القصص المصورة مربحًا؟
هل سيكون هذا النوع من القصص المصورة مربحًا؟
كان يامانو واضحًا جدًا في أن سوق الرسوم الهزلية ضيق، والفوائد ضئيلة، ولكن بعد قراءة المانغا، شعر أنه قرأ للتو تحفة فنية ويمكنه أن يتخيل ما سيفعله الجميع لمجرد الحصول على نسخة.
هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!
في الوقت نفسه، أصبح العمال فجأة صاخبين.
بعد التغير مليًا للحظة، سأل على الفور: “أنا مهتم! كيف تريد ترتيب اتفاقنا؟”.
“أعلم أن المصنع ليس مملوكًا لـ يامانو سان وحده، لذلك أقدم خيارين هنا، الأول هو أنني سأدفع أجرًا ثابتًا، وثانيًا، سأدفع لك 10٪ من دخل المانغا كل شهر”.
“بالطبع، دعونا نجري مفاوضات مرة أخرى”.
يريد أكاباني إنهاء مفاوضاته هنا الآن، لذا فقد خطط لخيارين منذ البداية، دع هؤلاء الناس يفهمون قيمته، وإلا فسيتم التقليل من شأن كتابه الهزلي.
أعطى أكاباني لحظة لـ يامانو إيزومي للتفكير في الأمر.
عند سماع هذا، أصبح إيزومي أكثر ريبة، ثم ألقى نظرة على الكتاب الهزلي.
“هام مثير… أريد مناقشته مع الآخرين أولًا”.
قال أكاباني بسرور.
كان الاحترام متبادل، حيث شعرأكاباني بتحسن كبير، مع العلم أن صفقته ستساعد الآخرين؛ لذا كان متفاجئًا أيضًا، ولكنه راضيًا.
تردد يامانو، هذا النوع من التفاوض يفوق نطاق معرفته، وسيكون من الجيد مناقشته مع الآخرين أولًا
إذا لم يقرأ يامانو القصة المصورة من قبل، فربما كان سيسخر منه، ولكن الآن عليه أن يفكر بعمق في اتفاقية التعاون التي ذكرها أكاباني.
للوهلة الأولى، شهر المدير بالدهشة من جودة هذا الرسم.
“أنا أفهم ذلك جيدًا، ويرجى أن تأخذ وقتك في التفكير يامانو سان، إذا أردت، يمكنني أن أعيرك هذه النسخة ليقرأها الآخرين، لكن من فضلك اعتني بها جيدًا”.
ابتسم أكاباني بلطف.
الآن بعد أن تم تحديد كل شيء، حتى لو واجه مشكلة في الطباعة مستقبلًا، فإن ممثلهم هو الذي يأتي إليه شخصيًا، وليس مجموعة من العمال الغاضبين.
“لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية، كوراما سان! شكرًا لك!”.
أومأ يامانو إيزومي برأسه وأخذ مجلد بحذر.
استمر نودا إيشيرو في الانحناء حيث بدا متحمسًا جدًا.
بعد مغادرة يامانو، سألت؛ “لماذا لا تقرر الأجر بشكل مباشر؟”.
هذا الأمر يتعلق بطباعة كتاب؛ لذلك من المرجح أن يسأل رأي الشخص المسؤول عن قسم الطباعة.
أما بالنسبة لمعنى نودا إيشيرو، فهذا واضح جدًا، لم يكن الأمر أكثر من مجرد الرغبة في التفاوض الحصة، وهذا أمر بسيط.
راقبت تسونادي بهدوء منذ البداية ولم تقل كلمة واحدة.
بعد فترة طويلة، لم يدرك إيزومي أنه أنها المجلد بأكمله.
قد تشعر ببعض الرهبة حيال كيفية تمكن أكاباني من التعامل مع شئون العمل مع شخص أكبر سنًا بسلاسة.
إيزومي يامانو هو مجرد حداد عادي ماهر في تشكيل الحديد، ولكن بعد قراءة قصة أكاباني الهزلية، تذكر فجأة حلم طفولته في أن يصبح هوكاجي.
بعد مغادرة يامانو، سألت؛ “لماذا لا تقرر الأجر بشكل مباشر؟”.
“لا أعرف كم يمكننا أن نكسب، لكنه أفضل من لا شيء”.
“بالطبع، المبلغ الثابت سيجعلني أستفيد منه، لكنني لا أعرف مدى شعبية متجر القصص المصورة الخاص بي؟ بعد كل شيء، أنا مجرد طفل يريد فتح متجر مانغا”.
“نعم، ولكن ليس هذا فقط، سأقوم بنشر مجلد جديد من وقت لآخر، لذلك أود أن أبرم اتفاقية تعاون مع يامانو سان”.
بعد التفاوض لفترة، وصل كلاهما إلى شروط مرضية الطرفين.
وأوضح أكاباني بتواضع.
هذا الأمر يتعلق بطباعة كتاب؛ لذلك من المرجح أن يسأل رأي الشخص المسؤول عن قسم الطباعة.
لم ينته، لكنه اعتقد أن تسونادي يمكنها فهم معنى ذلك.
علاوة على ذلك، فإن المال ليس من أولويات أكاباني.
من المؤكد أن تسونادي فكرت في الأمر لبضع لحظات، ثم سرعان ما قالت: “أنا أفهم، لكنني لم أعرف أبدًا أنك مستعد جيدًا… كما هو متوقع من شخص كسول”.
هل سيكون هذا النوع من القصص المصورة مربحًا؟
يريد أكاباني إنهاء مفاوضاته هنا الآن، لذا فقد خطط لخيارين منذ البداية، دع هؤلاء الناس يفهمون قيمته، وإلا فسيتم التقليل من شأن كتابه الهزلي.
الآن بعد أن تم تحديد كل شيء، حتى لو واجه مشكلة في الطباعة مستقبلًا، فإن ممثلهم هو الذي يأتي إليه شخصيًا، وليس مجموعة من العمال الغاضبين.
علاوة على ذلك، فإن المال ليس من أولويات أكاباني.
إذا لم يقرأ يامانو القصة المصورة من قبل، فربما كان سيسخر منه، ولكن الآن عليه أن يفكر بعمق في اتفاقية التعاون التي ذكرها أكاباني.
بعد فترة، عاد يامانو إيزومي، وأحضر معه شخصًا بدا وكأنه المسؤول عن قسم الطباعة وتبعه بعض الأشخاص وبدا وكأنهم العمال في قسم الطباعة.
راقبت تسونادي بهدوء منذ البداية ولم تقل كلمة واحدة.
“يامانو سان، هل هناك مشكلة؟”.
“عظيم، شكرًا لك على كرمك”.
عند نظر إليهم، أصيب أكاباني بصداع، لقد كان كسولًا بحيث لا يريد التعامل مع عدد كبير من الأشخاص؛ لذلك أوضح ظروفه منذ البداية، لكن لا يزال هناك الكثير من الأشخاص يجب التعامل معهم..
يختلف المجلد الآن عن الإصدار المرسوم يدويًا من قبل، إن غلاف المجلد الأول وحده رائع للغاية، ويمكن القول أن هذا المجلد أفضل أعمال أكاباني.
نظر يامانو إيزومي خلفه ببعض الحرج، وقال: هذا الرجل هو نودا إيشيرو، وهو رئيس قسم الطباعة، وهؤلاء الرجال هم عماله”.
“رائع، لدينا عمل!”.
يختلف المجلد الآن عن الإصدار المرسوم يدويًا من قبل، إن غلاف المجلد الأول وحده رائع للغاية، ويمكن القول أن هذا المجلد أفضل أعمال أكاباني.
“مرحبًا كوراما سان، أنا ممتن جدًا لمنحنا هذه الفرصة، لكن لسوء الحظ، لم نتمكن من الاتفاق مع خياراتك، هل يمكننا التفاوض عليها مرة أخرى؟”
أعطى أكاباني لحظة لـ يامانو إيزومي للتفكير في الأمر.
نودا إيشيرو كان حذرًا قليلًا بشأن مكاسبه وخسائره.
‘جيد جدًا، بحل هذه الأمور الآن، ستكون هناك مشاكل أقل في المستقبل’.
أعطى أكاباني لحظة لـ يامانو إيزومي للتفكير في الأمر.
لقد قرأ تلك المانغا ويعرف قيمتها جيدًا، وإلا فلن يكون متحمسًا جدًا، ويفهم العمال الذين يقفون وراءه هذا أيضًا.
هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!
‘جيد جدًا، بحل هذه الأمور الآن، ستكون هناك مشاكل أقل في المستقبل’.
فكر أكاباني سرًا.
……………
هذا الكتاب يمكن أن يكون طفرة!
أما بالنسبة لمعنى نودا إيشيرو، فهذا واضح جدًا، لم يكن الأمر أكثر من مجرد الرغبة في التفاوض الحصة، وهذا أمر بسيط.
هل سيكون هذا النوع من القصص المصورة مربحًا؟
“بالطبع، دعونا نجري مفاوضات مرة أخرى”.
‘بعبارة أخرى، حتى الأشخاص العاديون سيعطون نقاطًا عند قراءتها’.
“مانغا؟!…هل أنت من صنعت هذا؟”.
قال أكاباني بسرور.
في الوقت نفسه، أصبح العمال فجأة صاخبين.
……………
بعد التفاوض لفترة، وصل كلاهما إلى شروط مرضية الطرفين.
باختصار سيكون سيمنحهم أكاباني راتب ثابت وبعض من أرباح البيع في كل شهر.
“وفقًا لاتفاقنا، سأدفع لك راتب ثابت و 5 ٪ من أرباح كل شهر، بالنسبة لقيمة الراتب يمكننا مناقشة الأرقام المحددة بالتفصيل لاحقًا ” أكد أكاباني شروط الاتفاق مرة أخرى.
أخذ أكاباني زمام المبادرة، وسلمه الرمز قائلًا: “عفوًا سيدي، اسمي أكاباني كوراما، وأريد القيام ببعض الأعمال هنا”.
“عظيم، شكرًا لك على كرمك”.
‘النظام!’.
استمر نودا إيشيرو في الانحناء حيث بدا متحمسًا جدًا.
‘ما الذي يفعله طفل صغير من عشيرة كوراما هنا؟’ فكر المدير للحظة.
في الوقت نفسه، أصبح العمال فجأة صاخبين.
“مانغا؟!…هل أنت من صنعت هذا؟”.
“رائع، لدينا عمل!”.
‘بعبارة أخرى، حتى الأشخاص العاديون سيعطون نقاطًا عند قراءتها’.
“لا أعرف كم يمكننا أن نكسب، لكنه أفضل من لا شيء”.
“يمكنني أخيرًا شراء ملابس جديدة لأولادي”.
“رائع، لدينا عمل!”.
“لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية، كوراما سان! شكرًا لك!”.
نظر يامانو إيزومي خلفه ببعض الحرج، وقال: هذا الرجل هو نودا إيشيرو، وهو رئيس قسم الطباعة، وهؤلاء الرجال هم عماله”.
على الرغم من أن أكاباني كان لا يزال صغيرًا، إلا أنه حصل للتو على احترام العمال ونودا إيشيرو نفسه.
لقد قرأ تلك المانغا ويعرف قيمتها جيدًا، وإلا فلن يكون متحمسًا جدًا، ويفهم العمال الذين يقفون وراءه هذا أيضًا.
كان الاحترام متبادل، حيث شعرأكاباني بتحسن كبير، مع العلم أن صفقته ستساعد الآخرين؛ لذا كان متفاجئًا أيضًا، ولكنه راضيًا.
كان الاحترام متبادل، حيث شعرأكاباني بتحسن كبير، مع العلم أن صفقته ستساعد الآخرين؛ لذا كان متفاجئًا أيضًا، ولكنه راضيًا.
من رد فعلهم، يبدو أن قسم الطباعة كان يائسًا في الوقت الحالي، يمكن أن تساعدهم هذه الاتفاقية أكثر مما اعتقد أكاباني، إنه حل يربح فيه الجميع.
لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء لفعلها.
“أنا أفهم ذلك جيدًا، ويرجى أن تأخذ وقتك في التفكير يامانو سان، إذا أردت، يمكنني أن أعيرك هذه النسخة ليقرأها الآخرين، لكن من فضلك اعتني بها جيدًا”.
لكن لا يزال هناك الكثير من الأشياء لفعلها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
