كونوهامارو
‘تشير التقديرات إلى أن هيروزين، سيراقبني لبعض الوقت بعد ما حدث في الاختبار’.
“لكن أن تكون قادرًا على خفض عبء العمل الذي كنت تقوم به من قبل إلى النصف، أعتقد أن كل ما فعلته حتى الآن يستحق العناء” قال الاستنساخ أثناء الرسم.
“لذا لا تقلقي عليَّ، فخصمي مجرد طفل من عشيرة الأوتشيها”.
استلقى أكاباني على العشب غارقًا في أفكاره.
علاوة على ذلك، قد لا يفضل هيروزين مستخدم جينجوتسو مثله.
يبدو أنه من الصعب جدًا على استنساخ واحد القيام بكل أعماله.
للحصول على المزيد من الموارد، يجب إظهار بعض الموهبة والقدرة، وبعد إنجازه
“لا، لقد رفعته بالفعل”.
المتميز في الاختبار، لن يشك أحد في قدرته بعد الآن.
ومع ذلك، لم يفكر أكاباني أو يخطط للانضمام لفريق الهوكاجي الثالث.
“«جوتسو استنساخ الظل»… نينجوتسو من الرتبة B!”.
أيضًا، ليس من السهل على هيروزين في مكانته الحالية قبول أي أحد كتلاميذ له، فمثلًا في القصة الأصلية:
مجرد التفكير في ذلك!
قَبلَ تسونادي كمتدربة لديه؛ لكسب دعم أكبر عشيرة في كونوها، وقَبلَ جيرايا كمتدرب لديه؛ لكسب دعم عامة الناس في كونوها، أما قبول أورتشيمارو كمتدرب لديه؛ فإلى جانب كونه عبقريًا… فهذا نابع من حب حقيقي.
والأهم من ذلك كله، أن تصبح أحد تلاميذ الهوكاجي أمر مرهق.
عند رؤية الطفل الجديد على المسرح، تساءلت تسونادي: “طفل مَن هذا؟”.
قَبلَ تسونادي كمتدربة لديه؛ لكسب دعم أكبر عشيرة في كونوها، وقَبلَ جيرايا كمتدرب لديه؛ لكسب دعم عامة الناس في كونوها، أما قبول أورتشيمارو كمتدرب لديه؛ فإلى جانب كونه عبقريًا… فهذا نابع من حب حقيقي.
علاوة على ذلك، قد لا يفضل هيروزين مستخدم جينجوتسو مثله.
يبدو أنه من الصعب جدًا على استنساخ واحد القيام بكل أعماله.
بعد ذلك، اختفى تأثير الجينجوتسو ببطء.
‘يكاد يكون من المستحيل أن أصبح متدربًا لدى الهوكاجي الثالث’.
استمرت تسونادي في الحديث: “قد تتفوق على ريو في اختبار اليوم، ولكن ليس من السهل استفزاز عشيرة الأوتشيها حتى لو لم يوقظ الشارينغان، هل أنتَ متأكد من أن لديك وقتًا للرسم عندما يجب عليك الاستعداد للقتال”.
ولكن عندما تفكير في الأمر، فكونك تلميذًا للهوكاجي الثالث ليس جيدًا كما يبدو.
أوضح أكاباني بهدوء.
إنه غير مهتم بالوقوف على قمة عالم النينجا، لكن هذا العالم قاسي ليس مثل عالمه الأصلي؛ لذا يجب عليه امتلاك القوة الكافية للبقاء على قيد الحياة؛ لذلك لا يزال أكاباني يأمل في الحصول على مرشد لائق.
“دعني أراه!”.
“مرحبًا! كمْ عدد الصفحات التي رسمتها؟”.
ظهر أكاباني من خلف الشجرة ورفع الورقة الممزقة في يده.
“ثُلث الفصل، كان يجب أن ترسم ذلك بنفسك؛ لذا توقف عن الشكوى!” رد استنساخه بغضب.
‘تشير التقديرات إلى أن هيروزين، سيراقبني لبعض الوقت بعد ما حدث في الاختبار’.
“مهلًا! هل هو حفيد العم هيروزين؟”.
“لا، لا داعي أنتَ تقوم بعمل جيد بالفعل”.
بسماع ذلك، ابتسم أكاباني بهدوء.
كان أكاباني يعمل بجد قبل أن يتعلم تقنية استنساخ الظل، الآن وقد تم تعلمها، فيجب أن يستغلها إلى أقصى حد.
“لذا لا تقلقي عليَّ، فخصمي مجرد طفل من عشيرة الأوتشيها”.
في منتصف المحادثة، ألقى نظرة خاطفة على تسونادي ورآها تندفع نحوه متسللة.
“اللعنة، أنت بحاجة إلى استدعاء استنساخ آخر، هذا كثير جدًا عليَّ وحدي!” اشتكى الاستنساخ بغضب ولكنه استمر في الرسم.
يبدو أنه من الصعب جدًا على استنساخ واحد القيام بكل أعماله.
‘يكاد يكون من المستحيل أن أصبح متدربًا لدى الهوكاجي الثالث’.
“ناه، أنا آسف لم يتبق لدي أي تشاكرا، قد أفقد الوعي إذا استدعيت استنساخًا آخر” قال أكاباني باستخفاف.
قَبلَ تسونادي كمتدربة لديه؛ لكسب دعم أكبر عشيرة في كونوها، وقَبلَ جيرايا كمتدرب لديه؛ لكسب دعم عامة الناس في كونوها، أما قبول أورتشيمارو كمتدرب لديه؛ فإلى جانب كونه عبقريًا… فهذا نابع من حب حقيقي.
في منتصف المحادثة، ألقى نظرة خاطفة على تسونادي ورآها تندفع نحوه متسللة.
بعد تبادل نقطتين من أجل طاقته الروحية، أصبح لديه بالفعل 50 نقطة، والتي وصلت بالفعل إلى عتبة مستوى التشونين، ولكن مع ذلك، لا يزال من الصعب استدعاء استنساخين للعمل باجتهاد في نفس الوقت.
“لكن أن تكون قادرًا على خفض عبء العمل الذي كنت تقوم به من قبل إلى النصف، أعتقد أن كل ما فعلته حتى الآن يستحق العناء” قال الاستنساخ أثناء الرسم.
“لا تركض!”.
“جينجوتسو! متى فعلها؟” توقفت تسونادي وتساءلت.
“حتى لو كانت الحرب لا تزال بعيدة، فنحن بحاجة للإسراع في الاستعدادات”.
“اللعنة، ها نحن ذا مرة أخرى”.
يجب أن يكون مستعدًا جيدًا لما سيأتي، وإلا فلن يكون لما يفعله معنى.
بعد أن أنهى أكاباني حديثه، تجاهل استنساخه واستمر في الاستلقاء على العشب.
جلس أكاباني على عجل، وألغى استنساخه.
عدم استخدام النينجوتسو لعيش حياة مريحة، سيكون بلا معنى.
طاردته تسونادي بسرعة، وارتفعت التشاكرا من حولها.
جسده الآن أفضل من ذي قبل، وكفاءته زادت بشكل واضح.
“جيرايا ذكي أيضًا، لكن موهبته ليست في التعلم”.
“لقد وجدتك أخيرًا، أكاباني!”.
“لا تركض!”.
فجأة، ظهرت حفرة كبيرة مباشرة على الأرض، مع مثل هذه اللكمة، قد يحتاج إلى دخول المستشفى، ولن يتمكن من إجراء الاختبار غدًا.
في هذه اللحظة، جاء صوت تسونادي من خارج الغابة.
في هذه اللحظة، لم يولد أسوما بعد، ومن الطبيعي ألا تفكر تسونادي في شخص لم يولد بعد.
“اللعنة، ها نحن ذا مرة أخرى”.
في هذه اللحظة، جاء صوت تسونادي من خارج الغابة.
كان أكاباني يعمل بجد قبل أن يتعلم تقنية استنساخ الظل، الآن وقد تم تعلمها، فيجب أن يستغلها إلى أقصى حد.
جلس أكاباني على عجل، وألغى استنساخه.
سلمها أكاباني المانغا دون أن يقول أي كلمة، خوفًا من أن يتعرض لقبضتها، قائلًا: “هيا! يمكنك قراءته هنا، ثم سأعود إلى المنزل بعد أن تنهيه وأطبعه”.
“ما زلت ترقد هنا لترسم، ألا تخطط للاستعداد لاختبار الغد؟”.
“ثُلث الفصل، كان يجب أن ترسم ذلك بنفسك؛ لذا توقف عن الشكوى!” رد استنساخه بغضب.
“دعني أراه!”.
مشيت تسونادي نحوه، وعندما شاهدت كومة من صفحات مانغا أكاباني مثبتة بحجر، فوجئت: “أوه! لذلك كنت ترسم الفصل التالي، يبدو أنك تعمل بجد؟”.
“أحمق، من الذي يقلق عليك؟ أردت فقط ضربك” شمت تسونادي ببرود.
سلمها أكاباني المانغا دون أن يقول أي كلمة، خوفًا من أن يتعرض لقبضتها، قائلًا: “هيا! يمكنك قراءته هنا، ثم سأعود إلى المنزل بعد أن تنهيه وأطبعه”.
“هل تفكر في استخدامه كشوريكين أثناء قتال ريو أوتشيها؟ هل تعتقد أنه يمكن الاعتماد عليه؟”.
من قبل ساهم الهوكاجي الثالث بخمسين نقطة كاملة بعد قراءة الفصل الأول، ما عدد النقاط التي سيقدمها شخص مثل الجينشوريكي؟
بسماع ذلك، ابتسم أكاباني بهدوء.
“لا، لقد رفعته بالفعل”.
استمرت تسونادي في الحديث: “قد تتفوق على ريو في اختبار اليوم، ولكن ليس من السهل استفزاز عشيرة الأوتشيها حتى لو لم يوقظ الشارينغان، هل أنتَ متأكد من أن لديك وقتًا للرسم عندما يجب عليك الاستعداد للقتال”.
“أحمق، من الذي يقلق عليك؟ أردت فقط ضربك” شمت تسونادي ببرود.
تعرف تسونادي أن أكاباني كان يجيد استخدام الجينجوتسو وأيقظ الكيكي جينكاي.
— ووش!
“حسنًا، لدي خطتي—”.
“مرحبًا! كمْ عدد الصفحات التي رسمتها؟”.
في منتصف المحادثة، ألقى نظرة خاطفة على تسونادي ورآها تندفع نحوه متسللة.
— فقاعة!
— فقاعة!
فجأة، ظهرت حفرة كبيرة مباشرة على الأرض، مع مثل هذه اللكمة، قد يحتاج إلى دخول المستشفى، ولن يتمكن من إجراء الاختبار غدًا.
“لا تجرؤ على استخدام الجينجوتسو عليَّ مرة أخرى!”.
قامت تسونادي بإمساك شعرها، ولكن بعد فترة، شعرت بشيء خاطئ مرة أخرى، “ولكن الذي طاردته…”.
هذه الفتاة ما زالت تحمل ضغينة!
ركض أكاباني إلى الغابة، وأراد أن يجد غطاء.
“لا تركض!”.
“ما زلت ترقد هنا لترسم، ألا تخطط للاستعداد لاختبار الغد؟”.
طاردته تسونادي بسرعة، وارتفعت التشاكرا من حولها.
“إنه استنساخ الظل خاصتي”.
صنع أكاباني بعض الأختام أثناء ركضه وهو على حافة الشجرة، ثم اتجه بسرعة نحو الغابة.
“حتى لو كانت الحرب لا تزال بعيدة، فنحن بحاجة للإسراع في الاستعدادات”.
هز أكاباني كتفيه أثناء رسم باقي الفصل.
قفزت تسونادي مباشرة على الشجرة، وضاقت المسافة بينهما بعد عدة قفزات، لم يكن أكاباني ليضاهي لياقتها البدنية.
تثاءب أكاباني وكان وجهه منهكًا، وبدا أنه استنزف الكثير من التشاكرا بعد استخدام استنساخ الظل.
قَبلَ تسونادي كمتدربة لديه؛ لكسب دعم أكبر عشيرة في كونوها، وقَبلَ جيرايا كمتدرب لديه؛ لكسب دعم عامة الناس في كونوها، أما قبول أورتشيمارو كمتدرب لديه؛ فإلى جانب كونه عبقريًا… فهذا نابع من حب حقيقي.
ولكن رغم قفز تسونادي فوق الأشجار بسرعة، لم تستطع اللحاق بالركب، وشعرت على الفور بشيء خاطئ: “كيف يمكن لأكاباني وهو لديه جسم ضعيف أن يكون بهذه السرعة؟”.
مجرد التفكير في ذلك!
“جينجوتسو! متى فعلها؟” توقفت تسونادي وتساءلت.
شينوسوكي ساروتوبي، الابن البكر لهيروزين ساروتوبي، وزميلهم في الفصل.
تقنيات أوتشيها واضحة ومباشرة، لكن أكاباني لا أحد يعرف شيءً عنه.
في هذه اللحظة…
— ووش!
في هذه اللحظة، لم يولد أسوما بعد، ومن الطبيعي ألا تفكر تسونادي في شخص لم يولد بعد.
اندفعت حفنة من كوناي نحو تسونادي، وراوغتها تسونادي ولكن تم قطع خصلة من شعرها.
استمرت تسونادي في الحديث: “قد تتفوق على ريو في اختبار اليوم، ولكن ليس من السهل استفزاز عشيرة الأوتشيها حتى لو لم يوقظ الشارينغان، هل أنتَ متأكد من أن لديك وقتًا للرسم عندما يجب عليك الاستعداد للقتال”.
بعد ذلك، اختفى تأثير الجينجوتسو ببطء.
“ثم هذا الشيء الذي حدث لي… أتذكر أن عشيرة كوراما لديها القدرة على تحويل الخيال إلى حقيقة”.
خرجت تسونادي من تأثير الجينجوتسو، لكنها وجدت أن بعض خصلات شعرها تم قطعها حقًا، وكانت تتمايل في الهواء.
في هذه اللحظة…
“هذا… هل ما زلت في الجينجوتسو؟”.
من قبل ساهم الهوكاجي الثالث بخمسين نقطة كاملة بعد قراءة الفصل الأول، ما عدد النقاط التي سيقدمها شخص مثل الجينشوريكي؟
“مهلًا! هل هو حفيد العم هيروزين؟”.
“لا، لقد رفعته بالفعل”.
ظهر أكاباني من خلف الشجرة ورفع الورقة الممزقة في يده.
ولكن عندما تفكير في الأمر، فكونك تلميذًا للهوكاجي الثالث ليس جيدًا كما يبدو.
“ثم هذا الشيء الذي حدث لي… أتذكر أن عشيرة كوراما لديها القدرة على تحويل الخيال إلى حقيقة”.
قامت تسونادي بإمساك شعرها، ولكن بعد فترة، شعرت بشيء خاطئ مرة أخرى، “ولكن الذي طاردته…”.
“بعد أن أنهي الفصل، لنعد إلى المنزل”.
“إنه استنساخ الظل خاصتي”.
تثاءب أكاباني وكان وجهه منهكًا، وبدا أنه استنزف الكثير من التشاكرا بعد استخدام استنساخ الظل.
استلقى أكاباني على العشب غارقًا في أفكاره.
“«جوتسو استنساخ الظل»… نينجوتسو من الرتبة B!”.
فوجئت تسونادي، لكنها شعرت أيضًا بالارتياح.
قالت تسونادي بشماتة.
هذا يكفي لإظهار أن أكاباني لا يزال لديه الكثير من البطاقات الخفية، وليس من الصعب التعامل مع ريو أوتشيها.
— ووش!
تقنيات أوتشيها واضحة ومباشرة، لكن أكاباني لا أحد يعرف شيءً عنه.
“لا تركض!”.
بعد أن أنهى أكاباني حديثه، تجاهل استنساخه واستمر في الاستلقاء على العشب.
“لذا لا تقلقي عليَّ، فخصمي مجرد طفل من عشيرة الأوتشيها”.
من قبل ساهم الهوكاجي الثالث بخمسين نقطة كاملة بعد قراءة الفصل الأول، ما عدد النقاط التي سيقدمها شخص مثل الجينشوريكي؟
حزم أكاباني أدواته ورسوماته واستعد للعودة إلى المنزل.
تقنيات أوتشيها واضحة ومباشرة، لكن أكاباني لا أحد يعرف شيءً عنه.
“الأب هو شينوسوكي” رد أكاباني.
“أحمق، من الذي يقلق عليك؟ أردت فقط ضربك” شمت تسونادي ببرود.
أيضًا، ليس من السهل على هيروزين في مكانته الحالية قبول أي أحد كتلاميذ له، فمثلًا في القصة الأصلية:
عند رؤية الطفل الجديد على المسرح، تساءلت تسونادي: “طفل مَن هذا؟”.
“حسنًا، حسنًا، بالمناسبة أريد أن أريكِ الفصل الذي رسمته للتو…”.
جلست تسونادي بسعادة وهي تمسك كومة من الصفحات وبدأت في قراءتها.
‘يكاد يكون من المستحيل أن أصبح متدربًا لدى الهوكاجي الثالث’.
“دعني أراه!”.
في لحظة، جاءت تسونادي إلى جانب أكاباني، وكانت هذه السرعة أسرع بكثير من «جونسو الرعد الطائر».
فجأة، ظهرت حفرة كبيرة مباشرة على الأرض، مع مثل هذه اللكمة، قد يحتاج إلى دخول المستشفى، ولن يتمكن من إجراء الاختبار غدًا.
سلمها أكاباني المانغا دون أن يقول أي كلمة، خوفًا من أن يتعرض لقبضتها، قائلًا: “هيا! يمكنك قراءته هنا، ثم سأعود إلى المنزل بعد أن تنهيه وأطبعه”.
“حسنًا”.
ظهر أكاباني من خلف الشجرة ورفع الورقة الممزقة في يده.
جلست تسونادي بسعادة وهي تمسك كومة من الصفحات وبدأت في قراءتها.
قالت تسونادي بشماتة.
محتوى الفصل الثاني عن ناروتو وحفيد الهوكاجي الثالث، كونوهامارو، لكن تسونادي لم تكن تعلم أن هذا سيحدث بالفعل في المستقبل، من وجهة نظرها إنها مجرد قصة ممتعة.
“هذا… هل ما زلت في الجينجوتسو؟”.
“مهلًا! هل هو حفيد العم هيروزين؟”.
عند رؤية الطفل الجديد على المسرح، تساءلت تسونادي: “طفل مَن هذا؟”.
“الأب هو شينوسوكي” رد أكاباني.
خرجت تسونادي من تأثير الجينجوتسو، لكنها وجدت أن بعض خصلات شعرها تم قطعها حقًا، وكانت تتمايل في الهواء.
شينوسوكي ساروتوبي، الابن البكر لهيروزين ساروتوبي، وزميلهم في الفصل.
في هذه اللحظة، لم يولد أسوما بعد، ومن الطبيعي ألا تفكر تسونادي في شخص لم يولد بعد.
“هذه مجرد قصة، أعتقد أنهم سوف يغفرون لخيال هذا الطفل”.
“لذا لا تقلقي عليَّ، فخصمي مجرد طفل من عشيرة الأوتشيها”.
“شينوسوكي، اعتقدت أن بطل الرواية كان غبيًا بما فيه الكفاية، لكن هناك مَن هو أكثر غباءً من ذلك”.
في هذه اللحظة، جاء صوت تسونادي من خارج الغابة.
للحصول على المزيد من الموارد، يجب إظهار بعض الموهبة والقدرة، وبعد إنجازه
عندما قرأت أن كونوهامارو لم يستطع حتى تعلم جوتسو الإغراء، أظهر وجهها تعبيرًا مثيرًا للاشمئزاز: “غبي، إنه أكثر غباءً من جيرايا”.
بعد أن أنهى أكاباني حديثه، تجاهل استنساخه واستمر في الاستلقاء على العشب.
“جيرايا ذكي أيضًا، لكن موهبته ليست في التعلم”.
هز أكاباني كتفيه أثناء رسم باقي الفصل.
كان أكاباني يعمل بجد قبل أن يتعلم تقنية استنساخ الظل، الآن وقد تم تعلمها، فيجب أن يستغلها إلى أقصى حد.
“نعم؛ لذلك قلت أن كونوهامارو أغبى من جيرايا، لا أعرف ما إذا كان العم هيروزين وشينوسوكي سيضربونك بعد أن يروا ذلك”.
بعد ذلك، اختفى تأثير الجينجوتسو ببطء.
قالت تسونادي بشماتة.
“ثُلث الفصل، كان يجب أن ترسم ذلك بنفسك؛ لذا توقف عن الشكوى!” رد استنساخه بغضب.
“هذه مجرد قصة، أعتقد أنهم سوف يغفرون لخيال هذا الطفل”.
“مرحبًا! كمْ عدد الصفحات التي رسمتها؟”.
أوضح أكاباني بهدوء.
مجرد التفكير في ذلك!
جلس أكاباني على عجل، وألغى استنساخه.
بعد قراءة نصف المسودة، أعادت تسونادي المسودة إلى أكاباني وقالت: “أكاباني، عُد وأطبع بضع نسخ الأخرى، سأعطيها لبعض أفراد عائلتي لقراءتها أيضًا، قد يجدونها مثيرة للاهتمام”.
“جينجوتسو! متى فعلها؟” توقفت تسونادي وتساءلت.
“لا مشكلة!”.
بعد سماع ذلك، كان أكاباني متحمسًا، لماذا قد يرفض؟
“اللعنة، أنت بحاجة إلى استدعاء استنساخ آخر، هذا كثير جدًا عليَّ وحدي!” اشتكى الاستنساخ بغضب ولكنه استمر في الرسم.
إذا كان يتذكر بشكل صحيح، فإن الجينشوريكي الحالي في قرية كونوها هي جدة تسونادي، ميتو أوزوماكي.
إنه غير مهتم بالوقوف على قمة عالم النينجا، لكن هذا العالم قاسي ليس مثل عالمه الأصلي؛ لذا يجب عليه امتلاك القوة الكافية للبقاء على قيد الحياة؛ لذلك لا يزال أكاباني يأمل في الحصول على مرشد لائق.
من قبل ساهم الهوكاجي الثالث بخمسين نقطة كاملة بعد قراءة الفصل الأول، ما عدد النقاط التي سيقدمها شخص مثل الجينشوريكي؟
مجرد التفكير في ذلك!
قَبلَ تسونادي كمتدربة لديه؛ لكسب دعم أكبر عشيرة في كونوها، وقَبلَ جيرايا كمتدرب لديه؛ لكسب دعم عامة الناس في كونوها، أما قبول أورتشيمارو كمتدرب لديه؛ فإلى جانب كونه عبقريًا… فهذا نابع من حب حقيقي.
“بعد أن أنهي الفصل، لنعد إلى المنزل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
