زوجة الهوكاجي الأول
بعد زيارتها لأكاباني، عادت تسونادي إلى المنزل وأحضرت معها مانجا أكاباني.
تذكرت ميتو اسمه.
تذكرت ميتو اسمه.
عشيرة سينجو اليوم ليست كبيرة جدًا في الواقع، فعلى مر السنين، اندمج معظم أفراد عشيرة سينجو في قرية كونوها من خلال الزواج، فقط مَن لهم علاقة مباشرة من بـ هاشيراما سينجو ما زالوا يستخدمون اسم سينجو، وزعيم عشيرة سينجو هو الجينشوريكي، ميتو أوزوماكي.
“هذا الكتاب، ما هذا؟ لم أر مثل هذا الكتاب من قبل”.
في فترة ما بعد الظهر، ضاقت عينا ميتو أوزوماكي قليلًا أثناء استمتاعها بأشعة الشمس في الفناء، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أتى صوت من الخارج.
“هذا الكتاب، ما هذا؟ لم أر مثل هذا الكتاب من قبل”.
“ماذا!”.
“جدتي! جدتي!”.
انتشر صوت مرح في مكان، ثم اندفع شخص من السطح ليس ببعيد.
[النقاط = 60]
“تسونادي، هل أنتِ في مشكلة مرة أخرى؟”.
هذه مجرد قصة، كيف يمكن أن تفكر في الأمر على أنه حقيقة.
ابتسمت ميتو أوزوماكي عند رؤية حفيدتها اللطيفة.
كانت الصفحات الأولى تتحدث عن كيف كان ناروتو شقيًا عندما كان طفلًا، قام برسم على تماثيل الهوكاجي وأغضب القرية بأكملها.
قضت الحرب العديد من أقاربها، مما جعل تسونادي شخصًا ثمينًا بالنسبة لها، منذ طفولتها تسببت تسونادي في الكثير من المشاكل، لذا كلما تورطت في شئ، ستزور جدتها لتسويتها؛ لذلك كلما رأت تسونادي تأتي للزيارة، عرفت على الفور أنها في ورطة.
عند النظر إليه، رأت ميتو أنه غلاف كتاب يصور صبيًا صغيرًا شقيًا لديه ست علامات على وجنتيه، مرسومًا بأسلوب فني غير مسبوق.
ولكن بسبب هذا، اندمجت ميتو أكثر فأكثر في القصة.
أوضحت تسونادي بعبوس قائلة: “لا، لا، أنا أريد فقط أن أعطيك شيئًا مثيرًا للاهتمام”.
“ناروتو أوزوماكي؟”.
إنها تدرك جيدًا أن الوحش ذي تسعة ذيول يشير إلى الثعلب الشيطاني ذي تسعة ذيول داخل جسدها!
“أوه، ما هذا؟”.
“أوه، ما هذا؟”.
جلست ميتو بشكل مستقيم، وأظهرت نظرة فضولية إلى حد ما.
لتأمين منصبه، يجب على أكاباني التصرف بشكل جيد لتجنب التعذيب على يد دانزو.
نظرًا لأنها لفتت انتباه ميتو، أخرجت تسونادي المانجا بحماس وأعطتها لجدتها وكأنها كنز.
مع شخصية نارتو أوزوماكي بصفتها الشخصية الرئيسية التي تحمل تشاكرا الثعلب الشيطاني ذي تسعة ذيول، هذه القصة، أخشى أن يكون لها علاقة بمكانة الجينشوريكي.
عند النظر إليه، رأت ميتو أنه غلاف كتاب يصور صبيًا صغيرًا شقيًا لديه ست علامات على وجنتيه، مرسومًا بأسلوب فني غير مسبوق.
عند النظر إليه، رأت ميتو أنه غلاف كتاب يصور صبيًا صغيرًا شقيًا لديه ست علامات على وجنتيه، مرسومًا بأسلوب فني غير مسبوق.
بعد قراءتها، أصبحت مرتبكة أكثر.
“ما هذا؟ ” شعرت ميتو بالحيرة.
لكنها حاولت بعد ذلك التزام الهدوء.
ألقت نظرة على الصفحة التالية لكنها رأت أن الصفحة مليئة بالرسومات المضافة إليها فقاعة تحتوي على كلمات، يبدو أن فهم المحتوى أسهل من أي كتاب آخر قرأته على الإطلاق.
ولكن بسبب هذا، اندمجت ميتو أكثر فأكثر في القصة.
قالت تسونادي.
“هذا الكتاب، ما هذا؟ لم أر مثل هذا الكتاب من قبل”.
‘[لنظام!’.
“إنها تسمى مانجا! انظري إلى هذا الشخص على الغلاف، اسمه ناروتو أوزوماكي”.
أشارت تسونادي إلى الغلاف، وبدت متحمسة.
لكنها حاولت بعد ذلك التزام الهدوء.
“ناروتو أوزوماكي؟”.
قالت تسونادي.
ارتبكت ميتو للحظة، ثم تابعت قراءة القصة.
“كم مرة قرأت فيها ميوت أوزوماكي المانجا؟ هذه النقاط كثيرة للحصول عليها من شخص واحد!”.
اعتقدت ميتو أن كل هذه القصة جاءت من وحي خيال هذا طفل حيث كان من السهل العثور على تاريخ قرية كونوها.
الثعلب الشيطاني ذو التسعة ذيول؟ الهوكاجي الرابع؟
ارتبكت ميتو للحظة، ثم تابعت قراءة القصة.
بعد قراءتها، أصبحت مرتبكة أكثر.
“كم مرة قرأت فيها ميوت أوزوماكي المانجا؟ هذه النقاط كثيرة للحصول عليها من شخص واحد!”.
شعرت ميتو بالضيق من المعاملة الخاطئة لحفيدها.
“هل هذا ما سيحدث في كونوها في المستقبل؟ من رسم هذا؟”.
إنها تدرك جيدًا أن الوحش ذي تسعة ذيول يشير إلى الثعلب الشيطاني ذي تسعة ذيول داخل جسدها!
في هذا الوقت، لم تنجح كونوها في استخدام أسلوب الخشب من هاشيراما سينجو، لذا فإن تجديد متجر المانجا، سيستغرق ثلاثة أو أربعة أيام على الأقل.
“كان أحد زملائي في الفصل، أكاباني كوراما”.
بعد إظهار قدرته، ذهبت والدته على الفور للعثور على الزعيم لمناقشة كيفية تدريبه أكثر.
“لكن لماذا احتاجت الجدة للقاء أكاباني؟”.
قالت تسونادي.
صُدم أكاباني.
“أنا متعبة قليلًا بعد قراءة هذا، هل يمكنني مقابلة مؤلف هذا الكتاب؟ أريد أن أرى الطفل شخصيًا”.
“عشيرة كوراما؟ هل هو مَن أيقظ الكيكي جينكاي الذي يتحدث عنه الجميع؟”.
بحساب الوقت، لابد أن تكون تسونادي عادت الآن، وسلمت المانجا لـ ميتو أوزوماكي.
تذكرت ميتو اسمه.
ومع ذلك، كلما قرأت الفصل الأول، ازداد غضبها تدريجيًا، برؤية إيروكا يخبر الحقيقة وراء محنته أنه جينشوريكي بالفعل ودعه يعرف لماذا ألقى الجميع باللوم على الكارثة التي حدثت على ناروتو، كادت أن تطلق تشاكراها.
“هذا صحيح! قد يكون الجينجوتسو خاصته مزعجًا في بعض الأحيان، لكنه شخص جيد”.
الثعلب الشيطاني ذو التسعة ذيول؟ الهوكاجي الرابع؟
نظرًا لأنها لفتت انتباه ميتو، أخرجت تسونادي المانجا بحماس وأعطتها لجدتها وكأنها كنز.
قالت تسونادي بصدق؛ لأنها كانت ضحية للجينجوتسو.
مع شخصية نارتو أوزوماكي بصفتها الشخصية الرئيسية التي تحمل تشاكرا الثعلب الشيطاني ذي تسعة ذيول، هذه القصة، أخشى أن يكون لها علاقة بمكانة الجينشوريكي.
“هاهاها، لذا فقد اعترفت أخيرًا حفيدتي الحبيبة بشخص مساوٍ لها”.
سألت تسونادي بصراحة.
ضايقت ميتو تسونادي.
اعتقدت ميتو أن كل هذه القصة جاءت من وحي خيال هذا طفل حيث كان من السهل العثور على تاريخ قرية كونوها.
بعد زيارتها لأكاباني، عادت تسونادي إلى المنزل وأحضرت معها مانجا أكاباني.
مع شخصية نارتو أوزوماكي بصفتها الشخصية الرئيسية التي تحمل تشاكرا الثعلب الشيطاني ذي تسعة ذيول، هذه القصة، أخشى أن يكون لها علاقة بمكانة الجينشوريكي.
بالنسبة لعشيرة كوراما بأكملها، فإن تكلفة المتجر مجرد شئ بسيط، على العكس من ذلك، كان وجود عبقريًا مثل أكاباني نادرًا منذ عقود، لذلك لم يترددوا في شراء المتجر، وسيبدؤا بمجرد حصولهم على رسومات التصميم، التجديد والديكور.
“هذا صحيح! قد يكون الجينجوتسو خاصته مزعجًا في بعض الأحيان، لكنه شخص جيد”.
بالتفكير في هذا، واصلت ميتو القراءة، ولم يسعها سوى الابتسام.
أشارت تسونادي إلى الغلاف، وبدت متحمسة.
كانت الصفحات الأولى تتحدث عن كيف كان ناروتو شقيًا عندما كان طفلًا، قام برسم على تماثيل الهوكاجي وأغضب القرية بأكملها.
بعد زيارتها لأكاباني، عادت تسونادي إلى المنزل وأحضرت معها مانجا أكاباني.
ولكن بسبب هذا، اندمجت ميتو أكثر فأكثر في القصة.
صفحة تلو الأخرى، استمتعت بكيفية كتابة القصة، حتى أنها ضحكت قليلًا على الجزء الذي استخدم فيه ناروتو جوتسو الإغراء لـ إيروكا حتى أصيب بنزيف في أنفه.
“أوه، ما هذا؟”.
سيحتاج إلى طباعة الكثير من النسخ، لحسن الحظ تم اختراع الطباعة في عالم ناروتو، وإلا لكان اضطر إلى إختراع الطباعة أولًا.
تحتوى الصفحات التالية على الجزء الذي فشل فيه ناروتو في اختباره الثالث بينما رأى الجميع يجتازونه ويحتفلون مع والديهم، كان ناروتو الشخص الوحيد الذي كان جالسًا في الخارج، وشعر بالحزن عند مشاهدتهم.
لقد توقفت على هذه الصفحة للحظة، بعد كل شئ، فهو يحمل اسم عشيرة أوزوماكي، التي تتمتع دائمًا بسمعة طيبة في كونوها.
الثعلب الشيطاني ذو التسعة ذيول؟ الهوكاجي الرابع؟
جلست ميتو بشكل مستقيم، وأظهرت نظرة فضولية إلى حد ما.
لماذا يعامل ناروتو بهذه الطريقة؟
ابتسمت ميتو أوزوماكي عند رؤية حفيدتها اللطيفة.
شعرت ميتو بالضيق من المعاملة الخاطئة لحفيدها.
ومع ذلك، كلما قرأت الفصل الأول، ازداد غضبها تدريجيًا، برؤية إيروكا يخبر الحقيقة وراء محنته أنه جينشوريكي بالفعل ودعه يعرف لماذا ألقى الجميع باللوم على الكارثة التي حدثت على ناروتو، كادت أن تطلق تشاكراها.
لكنها حاولت بعد ذلك التزام الهدوء.
لتأمين منصبه، يجب على أكاباني التصرف بشكل جيد لتجنب التعذيب على يد دانزو.
هذه مجرد قصة، كيف يمكن أن تفكر في الأمر على أنه حقيقة.
“حسنًا، جدتي”.
“لكن لماذا احتاجت الجدة للقاء أكاباني؟”.
ومع ذلك، كلما قرأت الفصل الأول، ازداد غضبها تدريجيًا، برؤية إيروكا يخبر الحقيقة وراء محنته أنه جينشوريكي بالفعل ودعه يعرف لماذا ألقى الجميع باللوم على الكارثة التي حدثت على ناروتو، كادت أن تطلق تشاكراها.
لكنها لا تستطيع إنكار أن القصة كانت رائعة، وحتى شخص مثلها عانى من تقلبات كثيرة في الحياة قد تأثر.
كانت تسونادي ضائعة قليلًا، لقد أرادت أن تطلب المانجا من جدتها بعد قرائتها، وقد تتاح لها فرصة للحصول على المانجا لنفسها، لكنها لم تعتقد أبدًا أن جدتها ميتو لن تكون في عجلة من أمرها لقراءتها.
إنها تدرك جيدًا أن الوحش ذي تسعة ذيول يشير إلى الثعلب الشيطاني ذي تسعة ذيول داخل جسدها!
تنهدت أوزوماكي ميتو قليلًا بعد قراءة نصف الفصل، وتوقفت.
قالت تسونادي بصدق؛ لأنها كانت ضحية للجينجوتسو.
“هاه؟ الجدة، ما هو الخطأ؟”.
“تسونادي، هل أنتِ في مشكلة مرة أخرى؟”.
سألت تسونادي بصراحة.
ضايقت ميتو تسونادي.
“ما هذا؟ ” شعرت ميتو بالحيرة.
“أنا متعبة قليلًا بعد قراءة هذا، هل يمكنني مقابلة مؤلف هذا الكتاب؟ أريد أن أرى الطفل شخصيًا”.
“إنها تسمى مانجا! انظري إلى هذا الشخص على الغلاف، اسمه ناروتو أوزوماكي”.
سألت ميتو بهدوء.
مسألة الأم مجرد مسألة صغيرة، لم يأخذها أكاباني على محمل الجد بعد ذلك، متجر المانجا هو مهمته الأولى الآن.
ترددت تسونادي للحظة، ثم قالت: “هذا… حسنًا، لكن الوقت متأخر بالفعل، سأدعوه مرة أخرى غدًا”.
…………
“هذا صحيح! قد يكون الجينجوتسو خاصته مزعجًا في بعض الأحيان، لكنه شخص جيد”.
أومأت ميتو برأسها، وأخذت المانجا، ونهضت ودخلت المنزل.
“لكن لماذا احتاجت الجدة للقاء أكاباني؟”.
وقالت: “دعني أضع هذه المانجا هنا أولًا، سأقرأها مرة أخرى لاحقًا”.
قالت تسونادي بصدق؛ لأنها كانت ضحية للجينجوتسو.
“حسنًا، جدتي”.
أشارت تسونادي إلى الغلاف، وبدت متحمسة.
كانت تسونادي ضائعة قليلًا، لقد أرادت أن تطلب المانجا من جدتها بعد قرائتها، وقد تتاح لها فرصة للحصول على المانجا لنفسها، لكنها لم تعتقد أبدًا أن جدتها ميتو لن تكون في عجلة من أمرها لقراءتها.
الثعلب الشيطاني ذو التسعة ذيول؟ الهوكاجي الرابع؟
“لكن لماذا احتاجت الجدة للقاء أكاباني؟”.
كانت في حيرة من أمرها لبعض الوقت ثم توقفت عن التفكير في الأمر، لن تؤذي الجدة أكاباني بالتأكيد.
…………
“ماذا!”.
ارتبكت ميتو للحظة، ثم تابعت قراءة القصة.
بعد إظهار قدرته، ذهبت والدته على الفور للعثور على الزعيم لمناقشة كيفية تدريبه أكثر.
“تسونادي، هل أنتِ في مشكلة مرة أخرى؟”.
تحتوى الصفحات التالية على الجزء الذي فشل فيه ناروتو في اختباره الثالث بينما رأى الجميع يجتازونه ويحتفلون مع والديهم، كان ناروتو الشخص الوحيد الذي كان جالسًا في الخارج، وشعر بالحزن عند مشاهدتهم.
مسألة الأم مجرد مسألة صغيرة، لم يأخذها أكاباني على محمل الجد بعد ذلك، متجر المانجا هو مهمته الأولى الآن.
“تسونادي، هل أنتِ في مشكلة مرة أخرى؟”.
…………
قريبًا سيتعين عليه اجتياز اختبار دانزو، قد لا يكون نفس اختبار الجرس الذي قدمه كاكاشي للفريق السابع، وبالتالي فهو بحاجة للاستعداد.
كانت في حيرة من أمرها لبعض الوقت ثم توقفت عن التفكير في الأمر، لن تؤذي الجدة أكاباني بالتأكيد.
في فترة ما بعد الظهر، ضاقت عينا ميتو أوزوماكي قليلًا أثناء استمتاعها بأشعة الشمس في الفناء، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أتى صوت من الخارج.
لتأمين منصبه، يجب على أكاباني التصرف بشكل جيد لتجنب التعذيب على يد دانزو.
بالإضافة إلى كيفية ترويجه لمتجر المانجا في القرية بأكملها؟
“لنفكر في هذا لاحقًا، لقد كان هذا يومًا طويلًا بالنسبة لي، وأنا منهك”.
وتتمثل مهمته الأخرى في إنهاء رسم شكل متجره، ثم البدء في تجديده.
سألت ميتو بهدوء.
“هذا صحيح! قد يكون الجينجوتسو خاصته مزعجًا في بعض الأحيان، لكنه شخص جيد”.
بالنسبة لعشيرة كوراما بأكملها، فإن تكلفة المتجر مجرد شئ بسيط، على العكس من ذلك، كان وجود عبقريًا مثل أكاباني نادرًا منذ عقود، لذلك لم يترددوا في شراء المتجر، وسيبدؤا بمجرد حصولهم على رسومات التصميم، التجديد والديكور.
بحساب الوقت، لابد أن تكون تسونادي عادت الآن، وسلمت المانجا لـ ميتو أوزوماكي.
في هذا الوقت، لم تنجح كونوها في استخدام أسلوب الخشب من هاشيراما سينجو، لذا فإن تجديد متجر المانجا، سيستغرق ثلاثة أو أربعة أيام على الأقل.
لا يزال هذا سريعًا نسبيًا، وقد يستغرق الأمر شهرًا أو شهرين لشخص عادي، ولكن حتى بعد انتهاء متجره، فإن لدى أكاباني مهمة أكبر.
أومأت ميتو برأسها، وأخذت المانجا، ونهضت ودخلت المنزل.
وقالت: “دعني أضع هذه المانجا هنا أولًا، سأقرأها مرة أخرى لاحقًا”.
سيحتاج إلى طباعة الكثير من النسخ، لحسن الحظ تم اختراع الطباعة في عالم ناروتو، وإلا لكان اضطر إلى إختراع الطباعة أولًا.
تحتوى الصفحات التالية على الجزء الذي فشل فيه ناروتو في اختباره الثالث بينما رأى الجميع يجتازونه ويحتفلون مع والديهم، كان ناروتو الشخص الوحيد الذي كان جالسًا في الخارج، وشعر بالحزن عند مشاهدتهم.
بالإضافة إلى كيفية ترويجه لمتجر المانجا في القرية بأكملها؟
تذكرت ميتو اسمه.
قالت تسونادي بصدق؛ لأنها كانت ضحية للجينجوتسو.
“لنفكر في هذا لاحقًا، لقد كان هذا يومًا طويلًا بالنسبة لي، وأنا منهك”.
“حسنًا، جدتي”.
مستلقيًا على السرير، غرق أكاباني في أفكاره ثم تذكر الفصول التي قدمها لتسونادي في وقت سابق.
بحساب الوقت، لابد أن تكون تسونادي عادت الآن، وسلمت المانجا لـ ميتو أوزوماكي.
كانت في حيرة من أمرها لبعض الوقت ثم توقفت عن التفكير في الأمر، لن تؤذي الجدة أكاباني بالتأكيد.
أتساءل كم عدد النقاط التي سأحصل عليها.
‘[لنظام!’.
‘[لنظام!’.
أتساءل كم عدد النقاط التي سأحصل عليها.
[النقاط = 60]
“هل هذا ما سيحدث في كونوها في المستقبل؟ من رسم هذا؟”.
“ماذا!”.
صُدم أكاباني.
جلست ميتو بشكل مستقيم، وأظهرت نظرة فضولية إلى حد ما.
“عشيرة كوراما؟ هل هو مَن أيقظ الكيكي جينكاي الذي يتحدث عنه الجميع؟”.
“كم مرة قرأت فيها ميوت أوزوماكي المانجا؟ هذه النقاط كثيرة للحصول عليها من شخص واحد!”.
لكنه خمن أنه نظرًا لأن ميتو أوزوماكي هي جينشوريكي، فقد يكون هذا السبب وراء كل هذه النقاط.
“لنفكر في هذا لاحقًا، لقد كان هذا يومًا طويلًا بالنسبة لي، وأنا منهك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
