متجر المانغا
“ماذا؟! لقد وقعت بالفعل في وهمه”.
ذُهل ريو أوتشيها لمدة دقيقة كاملة.
ثم رأوا أن استنساخ ظل أكاباني بدأ في الرسم.
“ماذا؟! لقد وقعت بالفعل في وهمه”.
“هاهاها، لقد أصيب بالجنون بعد خسارته أمام أكاباني”.
كان جيرايا سعيدًا بالنتيجة كما لو كان هو مَن هزمه.
أراد أكاباني العودة إلى النوم، وتسونادي وأروتشيمارو شعروا بالملل ببساطة.
تمدد أكاباني، وقال: “يبدو أنك سعيد، متى موعد مباراتك؟”.
“نعم، لم أنسَ هذا، هاهاها، سأقاتل في المباراة رقم 13”.
أجاب أكاباني بثقة.
كان جيرايا قد انتهى لتوه من الإجابة ووجد أن أكاباني وتسونادي وأوروتشيمارو قد اختفوا جميعًا.
قام أكاباني بفرز الرسومات التي كان قد أكملها للتو وتذكر فجأة أن هناك متجرًا صغيرًا ليس بعيدًا عن عشيرتهم، والذي بدا أنه ينتمي إلى عشيرة نارا.
“مهلًا، ألن تشاهدوا مباراتي؟!”.
عرف أكاباني أن عشيرة الأوتشيها كانت معروفة بلعنة الكراهية، ومنذ وقت طويل، كان للعشيرتين علاقة سيئة مع بعضهما البعض بما أن كلتيهما من المتخصصين في الجينجوتسو.
أراد أكاباني العودة إلى النوم، وتسونادي وأروتشيمارو شعروا بالملل ببساطة.
استيقظ أكاباني على الفور ليطلق سراح استنساخه، لم يكن يريد أن يراه زملاء الدراسة الآخرين يستخدم استنساخ الظل للقيام بمثل هذا الشيء.
“أنا آسف يا صديقي، أنا متعب للغاية، أتمنى لك التوفيق!”.
بعد فترة من الانتظار، انتهى الرسم.
إلى جانب ذلك، لاحظت أن الاستنساخ كان يرسم المانغا بسرعة.
قال أكاباني أثناء تثاؤبه
صحية؟
فجأة اقترب أوروتشيمارو من أكاباني وهمس: “احذر من عشيرة الأوتشيها”.
أراد أكاباني العودة إلى النوم، وتسونادي وأروتشيمارو شعروا بالملل ببساطة.
عرف أكاباني أن عشيرة الأوتشيها كانت معروفة بلعنة الكراهية، ومنذ وقت طويل، كان للعشيرتين علاقة سيئة مع بعضهما البعض بما أن كلتيهما من المتخصصين في الجينجوتسو.
كان أورتشيمارو معجب به بصدق، وشعر بفائدة لم يتوقعها من تعلم النينجوتسو.
في هذه المرحلة، توفي كاجامي أوتشيها، الذي كان قريبًا ليكون زعيمهم، في المعركة، والآن افتقرت عشيرة الأوتشيها إلى شخصية قوية، ومع المعرفة بذلك، فإنها تضع الكثير من الضغط على أطفال العشيرة الصغار.
كان أوروتشيمارو قلقًا بعد هزيمة أكاباني لريو، قد ينتقم شخص ما من عشيرة الأوتشيها من خلال التخطيط لشيء شرير.
كان جيرايا قد انتهى لتوه من الإجابة ووجد أن أكاباني وتسونادي وأوروتشيمارو قد اختفوا جميعًا.
“عشيرتي تدعمني بأكملها، لن تسمح لهم بفعل أي شيء”.
“مهلًا، ألن تشاهدوا مباراتي؟!”.
أجاب أكاباني بثقة.
كان لدى أكاباني فكرة لفتح متجر مانغا خاص به، وبهذه الطريقة يمكنه كسب المزيد من النقاط وحتى المال عن طريق بيع المانغا إلى قرية كونوها بأكملها.
لا يزال هناك تأثير لعشيرة كوراما في قرية كونوها، وسيكون من المستحيل تقريبًا أن تسقط هذه العشيرة بسهولة على الأقل في الوقت الحاضر.
أما بالنسبة لأوروتشيمارو، فقد كان يعلم أن طالبًا موهوبًا مثل أكاباني لن يمر دون أن يلاحظه أحد تحت أمر الهوكاجي الثالث، وبالتالي، لن تكون عشيرة الأوتشيها متهورة جدًا لفعل شيء له.
جلس شيكاكو وفكر قليلًا، ثم سأل: “هل تقصد المتجر الصغير بالقرب من منزلك؟”.
“ما الذي يقلقك؟ بعد كل هذا، لا أعتقد أن طلاب الأوتشيها يجرؤون على التصرف مرة أخرى”.
ذُهل ريو أوتشيها لمدة دقيقة كاملة.
تفاجأ أوروتشيمارو وتسونادي بنفس القدر.
قالت تسونادي بازدراء، ولكن من الواضح أنها كانت قلقة أيضًا بعض الشيء.
عشيرة نارا هي إحدى عشائر قرية كونوها، وهم معروفون بقدرتهم على التعامل مع الظلال.
قام أكاباني بفرز الرسومات التي كان قد أكملها للتو وتذكر فجأة أن هناك متجرًا صغيرًا ليس بعيدًا عن عشيرتهم، والذي بدا أنه ينتمي إلى عشيرة نارا.
كان تعرف أن تأثير عشيرة سينجو يقل تدريجيًا منذ اندماجها مع كونوها وموت جدها الأول وجدها الثاني.
“أكاباني كن هو شخص فريد ابتكر طريقة لاستخدام هذا الجوتسو لراحته” أشاد أورتشيمارو أثناء قراءة كتابه بطريقة أكاباني.
بالإضافة إلى اهتمام جدها بالتنمية الشاملة للقرية على حساب عشيرتهم.
“ما المشكلة؟”.
لكن عشيرة الأوتشيها ما زالت تعتقد أن عشيرة سينجو تتفوق على عشيرة الأوتشيها، حيث أن الهوكاجي الأول والثاني من عشيرة سينجو.
“بالمناسبة، شيكاكو، أتذكر أن عائلتك لديها متجر صغير في كونوها، أليس كذلك؟”.
قد يكون هناك بعض الاشتباكات داخل القرية، بما في ذلك ضغينة الأوتشيها في المستقبل.
مع هديرها، استيقظ أكاباني بحسرة.
يتمتع استنساخ الظل الخاص به بنفس جودة رسمه.
……………
“ما الذي يقلقك؟ بعد كل هذا، لا أعتقد أن طلاب الأوتشيها يجرؤون على التصرف مرة أخرى”.
بالعودة إلى الفصل، أخذ أوروتشيمارو كتابه للدراسة الذاتية، واستلقى أكاباني واستعد لأخذ قيلولة.
لقد خاض للتو معركة شديدة مع شوزا من عشيرة أكيميتشي، وكانت بالفعل مباراة طويلة جدًا.
ولكن بينما كان على وشك أن يغلق عينيه، أمسكت تسونادي بذقنه بيدها وتحدثت معه عن قرب: “في غضون أيام قليلة، سيتخرج الجميع هنا ويفصلون إلى مجموعات، أليس لديك أشياء للقيام بها بخلاف النوم؟”.
“مهلًا، ألن تشاهدوا مباراتي؟!”.
“ماذا؟! لقد وقعت بالفعل في وهمه”.
بدا أكاباني في حيرة من أمره وحاول النظر بعيدًا عنها، لكن تسونادي أصرت على سماع إجابته.
“مهلًا، ألن تشاهدوا مباراتي؟!”.
“ما المشكلة؟”.
كانت تسونادي فضولية للغاية، ولم تدرك أنها قريبة جدًا.
“أريد فقط أن أنام، تسونادي” قال أكاباني بعجز.
كما صُدمت تسونادي؛ لأن «جوتسو استنساخ الظل» هو نينجوتسو من رتبة B، حتى هي لا تستطيع استخدامه حاليًا.
لكن عشيرة الأوتشيها ما زالت تعتقد أن عشيرة سينجو تتفوق على عشيرة الأوتشيها، حيث أن الهوكاجي الأول والثاني من عشيرة سينجو.
يفهم أكاباني الآن الشعور المؤلفين في حياته السابقة، بمجرد أن يستريحوا قليلًا يحثهم متابعيهم على التحديث.
“هيا، أكاباني، ابدأ في رسم المانغا!”.
يتمتع استنساخ الظل الخاص به بنفس جودة رسمه.
مع هديرها، استيقظ أكاباني بحسرة.
كان جيرايا سعيدًا بالنتيجة كما لو كان هو مَن هزمه.
“حسنًا، حسنًا، سأرسم”.
أطاع أكاباني أمرها عاجزًا، وبدأ في في رسم المانغا.
إنه حاليًا يستخدم الطاولة القديمة التي نقلها المعلم من المستودع؛ لأن مثل هذا الحادث نادر الحدوث.
إذا كانت تسونادي منزعجة، فلن تدوم هذه الطاولة أيضًا.
قد يكون هناك بعض الاشتباكات داخل القرية، بما في ذلك ضغينة الأوتشيها في المستقبل.
استلقى أكاباني على الطاولة وأجاب بعيون مغلقة.
بعد تحضير أدواته، شكل أكاباني بسرعة الأختام اليدوية، واستدعى استنساخ الظل.
“هيا! ساعدني في إنهائها”.
تفاجأ أوروتشيمارو وتسونادي بنفس القدر.
مع هديرها، استيقظ أكاباني بحسرة.
“«جوتسو استنساخ الظل؟»”.
أجاب أكاباني بثقة.
“مهلًا، ألن تشاهدوا مباراتي؟!”.
ثم رأوا أن استنساخ ظل أكاباني بدأ في الرسم.
“عشيرتي تدعمني بأكملها، لن تسمح لهم بفعل أي شيء”.
“رائع… لم أعتقد مطلقًا أنه يمكنك استخدامه للقيام بهذا النوع من الأشياء”.
ومع ذلك، بعد رسم بضع صفحات، ظهرت الكثير من الضوضاء تدريجيًا خارج الفصل.
كان أورتشيمارو معجب به بصدق، وشعر بفائدة لم يتوقعها من تعلم النينجوتسو.
فكر أكاباني سرًّا في قلبه.
كما صُدمت تسونادي؛ لأن «جوتسو استنساخ الظل» هو نينجوتسو من رتبة B، حتى هي لا تستطيع استخدامه حاليًا.
فكر أكاباني سرًّا في قلبه.
لكن تم إنشاء هذا النينجوتسو بواسطة جدها الثاني، وبصفتها سليلة، فهي تعرف ذلك بالفعل.
أكمل أكاباني جملتها قائلًا: “لأنه يحب التمتع بحياة صحية في مثلي”.
كانت تسونادي منزعجة، لكنها لم تستطع أن تغضب.
كان الغرض الأصلي منه هو التجسس والاستطلاع، لكن لم يعتقد أحد أنه سيتم استخدامه للرسم.
“نعم، لم أنسَ هذا، هاهاها، سأقاتل في المباراة رقم 13”.
إلى جانب ذلك، لاحظت أن الاستنساخ كان يرسم المانغا بسرعة.
“«جوتسو استنساخ الظل؟»”.
“هذا يدل على أن أكاباني كان دائمًا كسولًا!”.
ثم رأوا أن استنساخ ظل أكاباني بدأ في الرسم.
كانت تسونادي منزعجة، لكنها لم تستطع أن تغضب.
استلقى أكاباني على الطاولة وأجاب بعيون مغلقة.
تم الانتهاء من الصفحات الأولى بسهولة، في البداية، لم تكن معتادة على رؤية أكاباني وهو مجتهد، لكنها لم تعد تزعج نفسها فيما بعد.
إنه حاليًا يستخدم الطاولة القديمة التي نقلها المعلم من المستودع؛ لأن مثل هذا الحادث نادر الحدوث.
……………
بعد فترة من الانتظار، انتهى الرسم.
“«جوتسو استنساخ الظل؟»”.
“أكاباني كن هو شخص فريد ابتكر طريقة لاستخدام هذا الجوتسو لراحته” أشاد أورتشيمارو أثناء قراءة كتابه بطريقة أكاباني.
أراد أكاباني العودة إلى النوم، وتسونادي وأروتشيمارو شعروا بالملل ببساطة.
استلقى أكاباني على الطاولة وأجاب بعيون مغلقة.
فجأة اقترب أوروتشيمارو من أكاباني وهمس: “احذر من عشيرة الأوتشيها”.
تم الانتهاء من الصفحات الأولى بسهولة، في البداية، لم تكن معتادة على رؤية أكاباني وهو مجتهد، لكنها لم تعد تزعج نفسها فيما بعد.
“شكرا لك، هذه هي المرة الأولى التي أتلقى فيها إطراءك”.
حتى بالنسبة لأوروتشيمارو، الذي كان معدل ذكائه أعلى بكثير من غيره، لا يزال غير قادر على مقاومة قراءة مانغا أكاباني.
كانت شخصيته باردة نسبيًا.
“حسنًا، حسنًا، سأرسم”.
نادرا ما يتحدث مع الآخرين ويقضي معظم وقته في قراءة الكتب.
لم يتحدث أكاباني مع أوروتشيمارو كثيرًا، واستمر في رسم المانغا.
برؤية المشهد أمامه، افتقد أكاباني فجأة حياته القديمة.
بالإضافة إلى اهتمام جدها بالتنمية الشاملة للقرية على حساب عشيرتهم.
“هيا، أكاباني، ابدأ في رسم المانغا!”.
‘سيشعر زملائي السابقون بالغيرة إذا علموا أن رسومي حظيت بإطراء تسونادي وأوروتشيمارو’.
كانت تسونادي فضولية للغاية، ولم تدرك أنها قريبة جدًا.
فكر أكاباني سرًّا في قلبه.
حتى بالنسبة لأوروتشيمارو، الذي كان معدل ذكائه أعلى بكثير من غيره، لا يزال غير قادر على مقاومة قراءة مانغا أكاباني.
راقبت تسونادي استنساخ ظل أكاباني وهو يرسم عن كثب.
يتمتع استنساخ الظل الخاص به بنفس جودة رسمه.
ومع ذلك، بعد رسم بضع صفحات، ظهرت الكثير من الضوضاء تدريجيًا خارج الفصل.
استيقظ أكاباني على الفور ليطلق سراح استنساخه، لم يكن يريد أن يراه زملاء الدراسة الآخرين يستخدم استنساخ الظل للقيام بمثل هذا الشيء.
“هيا، أكاباني، ابدأ في رسم المانغا!”.
كان جيرايا قد انتهى لتوه من الإجابة ووجد أن أكاباني وتسونادي وأوروتشيمارو قد اختفوا جميعًا.
“ربما يكون شيكاكو، يجب أن يحاول أخذ قيلولة أيضًا؛ بما أنه…” توقفت تسونادي في منتصف جملتها، كما لو أنها لم تعرف كيف تصفه.
أكمل أكاباني جملتها قائلًا: “لأنه يحب التمتع بحياة صحية في مثلي”.
صحية؟
‘سيشعر زملائي السابقون بالغيرة إذا علموا أن رسومي حظيت بإطراء تسونادي وأوروتشيمارو’.
فوجئ شيكاكو وساكومو وشوزا الذين عادوا للتو، إنه الوحيد الذي يمكنه وصف الكسل بهذه الطريقة.
“هيا، أكاباني، ابدأ في رسم المانغا!”.
حتى شيكاكو لم يستطع إلا الشعور بالخجل قليلًا.
عشيرة نارا هي إحدى عشائر قرية كونوها، وهم معروفون بقدرتهم على التعامل مع الظلال.
كان شيكاكو يُعتبر أيضًا موهوبًا بين أقرانه، وكان يأمل في تولي منصب زعيم العشيرة، لكنه استسلم ببطء لأنه كان كسولًا جدًا.
“بالمناسبة، شيكاكو، أتذكر أن عائلتك لديها متجر صغير في كونوها، أليس كذلك؟”.
كان جيرايا قد انتهى لتوه من الإجابة ووجد أن أكاباني وتسونادي وأوروتشيمارو قد اختفوا جميعًا.
قام أكاباني بفرز الرسومات التي كان قد أكملها للتو وتذكر فجأة أن هناك متجرًا صغيرًا ليس بعيدًا عن عشيرتهم، والذي بدا أنه ينتمي إلى عشيرة نارا.
قد يكون هناك بعض الاشتباكات داخل القرية، بما في ذلك ضغينة الأوتشيها في المستقبل.
جلس شيكاكو وفكر قليلًا، ثم سأل: “هل تقصد المتجر الصغير بالقرب من منزلك؟”.
“عشيرتي تدعمني بأكملها، لن تسمح لهم بفعل أي شيء”.
“نعم”.
“ماذا؟! لقد وقعت بالفعل في وهمه”.
كان لدى أكاباني فكرة لفتح متجر مانغا خاص به، وبهذه الطريقة يمكنه كسب المزيد من النقاط وحتى المال عن طريق بيع المانغا إلى قرية كونوها بأكملها.
ذُهل ريو أوتشيها لمدة دقيقة كاملة.
سيجنى بالتأكيد الكثير من الأرباح!
“ربما يكون شيكاكو، يجب أن يحاول أخذ قيلولة أيضًا؛ بما أنه…” توقفت تسونادي في منتصف جملتها، كما لو أنها لم تعرف كيف تصفه.
كان أورتشيمارو معجب به بصدق، وشعر بفائدة لم يتوقعها من تعلم النينجوتسو.
“آه، كان هذا المتجر يستخدم كمخزن للأدوية، لكنه فارغ حاليًا”.
كان جيرايا سعيدًا بالنتيجة كما لو كان هو مَن هزمه.
تردد شيكاكو للحظة وأجاب بعناية: “امم… على الرغم منه ليس ملك لعائلتي، إلا أنه يمكنني مساعدتك في تقديم الطلب إلى عشيرتي”.
أوضح شيكاكو أثناء التقاط أنفاسه.
يتمتع استنساخ الظل الخاص به بنفس جودة رسمه.
لقد خاض للتو معركة شديدة مع شوزا من عشيرة أكيميتشي، وكانت بالفعل مباراة طويلة جدًا.
“اممم… هل تبيعه لي؟”.
تردد شيكاكو للحظة وأجاب بعناية: “امم… على الرغم منه ليس ملك لعائلتي، إلا أنه يمكنني مساعدتك في تقديم الطلب إلى عشيرتي”.
إنه حاليًا يستخدم الطاولة القديمة التي نقلها المعلم من المستودع؛ لأن مثل هذا الحادث نادر الحدوث.
يتمتع استنساخ الظل الخاص به بنفس جودة رسمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
