نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 650

الحاصد

الحاصد

 

 

لم تجد هيلا أي سبب للإمتنان لذلك تنهدت قائلة “إن العمل الجماعي لفريقك مثير للإعجاب”.

– في القصر القديم المتداعي لأمة الليل الدائم:

قبل أن يتمكن من التعمق أكثر سأل هيسوكا بشدة وجنون “لماذا لم تطلب مساعدة نادي التاروت هذه المرة؟”.

سكب لوميان بعناية دم غاردنر مارتن في أسطوانة قياس مضيفا شفرة العظام البيضاء الصغيرة الحادة بشكل غير عادي حيث إنبعث منها ضوء بارد، خلال هذه العملية تحرك بسرعة دون الإهتمام بخاصية التجاوز ذات الشكل العظمي مقطعا إصبعه ما نتج عنه تدفق للدم، أشعل لهبًا قرمزيًا ليساعد الجروح على الإلتئام لمنع شفرة العظم الأبيض من تلويث الجرعة بدمه، زاد الألم الجسدي من وضوحه وإثارته لذلك أضاف أسنان غاردنر مارتن وسم السحلية ذات القرون الملونة والزيت العطري إلى الدم الأحمر الزاهي.

‘شيء ما… قبل عامين… حدث ذلك بعد المقالب في مدينة منجم الذهب وبلدة تيزامو… حدثت إحداهما في نهاية العام السابق بينما تكشفت الأخرى في نهاية العام الماضي…” بدأ لوميان يشك في أن هاتين المزحتين ربما يكون لهما دوافع تتجاوز إخفاء طقوس التقدم.

فرقعة!.

 

ظهرت فقاعات في الدم قبل أن تذوب العناصر بطريقة غامضة.

أطلق نفسًا مرتاحًا بعد أن تعافت روحانيته بسرعة فقد تقدم أخيرا ليصبح حاصد الأرواح.

سرعان ما ظهرت حبيبات الحديد الأسود وسط الدم الأحمر الساطع كما لو أن سلاحا حديديا تحطم في الداخل، نظر لوميان إلى “هيسوكا” تواناكو الذي لا يزال نائمًا قبل أن يلتقط أسطوانة القياس ليسكب السائل في فمه، ملأت رائحة الدم النفاذة وطعم الصدأ الغير مألوف والإحساس بالحرقان فمه على الفور مخترقين دماغه، شعر وكأنه عالق في حرب فوضوية مواجها بإستمرار الشفرات والأسلحة النارية وهجمات العدو التي لا هوادة فيها.

“أنت شديد الإدراك” لمعت عيون هيسوكا.

ظهرت الجروح التي تنبض بالألم في جميع أنحاء جسده!.

“لقد تعلمت من علم الشيطان أن الشيطان يحتاج طقوسًا للتقدم إلى مبعوث الرغبة من الأفضل أن تكون طقوس القتل المتسلسل مميزة” إسترخى لوميان مرة أخرى في مقعده متمالكا نفسه قبل أن يستفسر “بخلاف تلك التي حدثت قبل 4 سنوات لم يكن هناك سوى واحدة فقط بميناء بيلوس مؤخرًا علاوة على ذلك قتلت المتسبب بالفعل إذا كيف تقدمت؟… بهبة؟ لم تكن مبعوث الرغبة قبل 4 سنوات أليس كذلك؟”.

‘اللعنة! هل أتعرض للهجوم من الجرعة؟’ تمتم لوميان في حيرة عندما وجد نفسه محاصرًا في قتال مع سرب من الخصوم القادمين.

“هل تثق حقًا بذلك المنوم المغناطيسي؟” تحدث هيسوكا بحقد “من الخطورة جدًا أن تفتح جسدك وعقلك أمامه ألا تخشى أن ينتهز الفرصة لترك بعض الإشارات الخفية التي ستجعلك تحت سيطرته دون قصد؟”.

حطمت الكرات النارية وغربان اللهب والرماح البيضاء المشتعلة الأعداء أو مزقتهم أو طعنتهم محولة إياهم إلى مشاعل أضاءت ساحة المعركة، بعد فترة زمنية غير معروفة شعر أن قوته تتضاءل وأن طاقته الروحية على وشك الإرهاق بعد أن تم إطلاق العنان لروحانية للزاهد منذ فترة طويلة.

الإستثناء هو الجمع بين الدقة وغربان اللهب لأنه بالإمكان تخصيص القليل من الروحانية لهم مع إمكانية التلاعب بهم بسهولة، حتى مع الدقة لم يكن إستهلاكهم للروحانية كبيرًا فبعد تطهير عقله وتكثف قوة حياته شعر بتحسن كبير في روحانيته، يمكنه ضغط النيران إلى حالة بيضاء مشتعلة في وقت قصير أو يندمج مع الرماح المشتعلة مغطيا عشرات إلى مئات الأمتار بسرعة.

في تلك اللحظة تجسد أمامه شخصية هائلة تشع بهالة هائلة ومخيفة!.

في تلك اللحظة تجسد أمامه شخصية هائلة تشع بهالة هائلة ومخيفة!.

على الرغم من حالة الضعف التي يعاني منها لوميان فقد شعر بالخوف والكراهية والإحباط لدى الشخصية الضخمة.

أطلق نفسًا مرتاحًا بعد أن تعافت روحانيته بسرعة فقد تقدم أخيرا ليصبح حاصد الأرواح.

‘إنه خائف مني…’ أدرك لوميان فجأة.

بعد 4 أشهر ونصف من النشر المتواصل حان الوقت لأخذ عطلة بعد أن أنهيت هذا الأرك…

قام بإستدعاء آخر قطعة من شجاعته لتكثيف رمح أبيض مشتعل قبل إلقائه على الشكل الضخم.

بحث يمينًا ويسارًا لكنه لم يتمكن من تحديد هدفه لذلك بدا “يهدأ” تدريجيًا.

إندلع اللهب الأبيض المسبب للعمى مخترقا رأس الشخصية الضخمة!.

الحاصد أو حاصد الأرواح نفس الشيء…

إنفجار!.

قام بإستدعاء آخر قطعة من شجاعته لتكثيف رمح أبيض مشتعل قبل إلقائه على الشكل الضخم.

إنفجرت الشخصية العملاقة من الداخل متحطمة إلى شظايا لا تعد ولا تحصى.

سكب لوميان بعناية دم غاردنر مارتن في أسطوانة قياس مضيفا شفرة العظام البيضاء الصغيرة الحادة بشكل غير عادي حيث إنبعث منها ضوء بارد، خلال هذه العملية تحرك بسرعة دون الإهتمام بخاصية التجاوز ذات الشكل العظمي مقطعا إصبعه ما نتج عنه تدفق للدم، أشعل لهبًا قرمزيًا ليساعد الجروح على الإلتئام لمنع شفرة العظم الأبيض من تلويث الجرعة بدمه، زاد الألم الجسدي من وضوحه وإثارته لذلك أضاف أسنان غاردنر مارتن وسم السحلية ذات القرون الملونة والزيت العطري إلى الدم الأحمر الزاهي.

إنفجار!.

قطع متناثرة من اللغز يقدم كل منها جزءًا من الحقيقة ولكنهم يفتقرون إلى الصورة الكاملة.

إنهارت ساحة المعركة بأكملها.

“هل إستخدمت إحدى هاتين المزحتين للتغطية على طقوس تقدمك؟” تحرك قلب لوميان.

بعد أن تخلص لوميان من ذهوله وجد نفسه أمام قصر قديم متهدم تآكلت أعمدته الحجرية بسبب مرور الوقت – ظل هيسوكا نائمًا بينما تقف هيلا بجانبه.

على الرغم من حالة الضعف التي يعاني منها لوميان فقد شعر بالخوف والكراهية والإحباط لدى الشخصية الضخمة.

تساقط العرق من جسد لوميان قبل أن يتحول إلى شرارات قرمزية لكن في النهاية عاد إلى طبيعته.

بعد 4 أشهر ونصف من النشر المتواصل حان الوقت لأخذ عطلة بعد أن أنهيت هذا الأرك…

أطلق نفسًا مرتاحًا بعد أن تعافت روحانيته بسرعة فقد تقدم أخيرا ليصبح حاصد الأرواح.

بعد أن أكمل طقوس القبض على عدو حي من تسلسل أعلى كاشفا عن مؤامرته إستهلك الجرعة متقدم إلى التسلسل 5 الحاصد من مسار الصياد.

–+–

بالمقارنة مع تسلسلاته السابقة منح الحاصد 3 قدرات إضافية:

بعد 4 أشهر ونصف من النشر المتواصل حان الوقت لأخذ عطلة بعد أن أنهيت هذا الأرك…

– التحقق من الضعف: سمحت للوميان بتمييز نقاط ضعف الهدف في دفاعاته من منظور الغوامض.

أولا رمضان كريم…

– إعدام: يمكن إدخالها في أي هجوم لحصد حياة الهدف فأي جزء يضربه إعدام بمثابة إعتداء على النقاط الحيوية ونقاط الضعف لتسبب أضرارا جسيمة، إذا أصابت إعدام نقطة ضعف حقيقية أو نقطة حيوية فقد توجه ضربة قاتلة ما يجعل من الصعب على الهدف أن يتحمل 3 هجمات متتالية، حتى أنه يمكن أن تلحق ضررًا حقيقيًا بالمخلوقات على مستوى نصف الآلهة بشرط ألا يصدوا أو يتهربوا ويمتنعوا عن إستخدام الدفاعات الغامضة.

“ما الأمر مع شيطان عائلة نويس؟” إنتهز لوميان اللحظة لتغيير مسار المحادثة.

– الدقة: تمكّن لوميان من إستهداف موقع محدد مسبقًا بدقة والتلاعب بالكرات النارية وغربان اللهب والتعاويذ الأخرى التي تركت جسده، يمكنه تقسيم كرة نارية ضخمة إلى المئات لضرب أهداف مختلفة بدقة مع تحقيق ضرر فعال في منطقة التأثير – تظل بعيدة كل البعد عن الإنفجار الشامل كونها أكثر كفاءة وفعالية.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تساقط العرق من جسد لوميان قبل أن يتحول إلى شرارات قرمزية لكن في النهاية عاد إلى طبيعته.

طالب كل من الإعدام والدقة بقدر كبير من الروحانية منافسين الإستخدام الحالي للنقل الآني.

طالب كل من الإعدام والدقة بقدر كبير من الروحانية منافسين الإستخدام الحالي للنقل الآني.

الإستثناء هو الجمع بين الدقة وغربان اللهب لأنه بالإمكان تخصيص القليل من الروحانية لهم مع إمكانية التلاعب بهم بسهولة، حتى مع الدقة لم يكن إستهلاكهم للروحانية كبيرًا فبعد تطهير عقله وتكثف قوة حياته شعر بتحسن كبير في روحانيته، يمكنه ضغط النيران إلى حالة بيضاء مشتعلة في وقت قصير أو يندمج مع الرماح المشتعلة مغطيا عشرات إلى مئات الأمتار بسرعة.

بعد أن أكمل طقوس القبض على عدو حي من تسلسل أعلى كاشفا عن مؤامرته إستهلك الجرعة متقدم إلى التسلسل 5 الحاصد من مسار الصياد.

متجاهلاً إستهلاك الروحانية يمكنه السفر بإستخدام هذه الطريقة – على الرغم من تحسن قوته وسرعته ولياقته البدنية إلا أنه لم يكن يتمتع بالمرونة الكافية لصد رصاصة بجسده.

إندلع اللهب الأبيض المسبب للعمى مخترقا رأس الشخصية الضخمة!.

– إعدام: يمكن إدخالها في أي هجوم لحصد حياة الهدف فأي جزء يضربه إعدام بمثابة إعتداء على النقاط الحيوية ونقاط الضعف لتسبب أضرارا جسيمة، إذا أصابت إعدام نقطة ضعف حقيقية أو نقطة حيوية فقد توجه ضربة قاتلة ما يجعل من الصعب على الهدف أن يتحمل 3 هجمات متتالية، حتى أنه يمكن أن تلحق ضررًا حقيقيًا بالمخلوقات على مستوى نصف الآلهة بشرط ألا يصدوا أو يتهربوا ويمتنعوا عن إستخدام الدفاعات الغامضة.

– عند مدخل حمام الرجال المنهار في متجر ماتاني للإستيراد والتصدير:

صمت هيسوكا.

تحرك الدرع الفضي الأبيض الذي يغطي كامل الجسم بينما يحمل مطرقة خفيفة مكثفة في كلتا يديه.

إشتبه لوميان في أن طقوس تقدم هيسوكا محاطة بفوضى مزحة تيزامو…

بحث يمينًا ويسارًا لكنه لم يتمكن من تحديد هدفه لذلك بدا “يهدأ” تدريجيًا.

ظهرت الجروح التي تنبض بالألم في جميع أنحاء جسده!.

من ظل قريب ظهرت فرانكا بعينان تتفحصان كولوبو داخل الحمام نصف المنهار – رغم أن حياته ليست في خطر إلا أن إصاباته كبيرة – بدا ضعيفا.

متجاهلاً إستهلاك الروحانية يمكنه السفر بإستخدام هذه الطريقة – على الرغم من تحسن قوته وسرعته ولياقته البدنية إلا أنه لم يكن يتمتع بالمرونة الكافية لصد رصاصة بجسده.

‘سيكون الهدف التالي لدرع الكبرياء…’ فكرت فرانكا بسرعة.

– في القصر القديم المتداعي لأمة الليل الدائم:

إغتنمت اللحظة بينما درع الكبرياء لا يزال يبحث عن الشخص الذي طعنه من الخلف ولم يختر هدفًا جديدًا لتقترب بسرعة، أمسكت بالدرع الفضي الذي يغطي كامل الجسم ووضعته ببراعة في حقيبة المسافر الخاصة بها.

في تلك اللحظة تجسد أمامه شخصية هائلة تشع بهالة هائلة ومخيفة!.

“لنلتقي مع جينا!” نادت فرانكا على أنتوني المتمركز خارج الممر وفي لحظة ذابت في الظل مختفية عن الأنظار.

ظهرت فقاعات في الدم قبل أن تذوب العناصر بطريقة غامضة.

“سيدة هيلا لقد نجحت الطقوس لكني أرغب في الدخول إلى حلم هيسوكا مرة أخرى للإستعلام عن شيء آخر” طلب لوميان.

‘هذا هو حاصد الأرواح… إذا كنت سأواجه هيسوكا الآن فإن إختراق دفاعاته لن يكون مصدر قلق’ بعد مسح قدراته المكتشفة حديثًا شعر لوميان بموجة من البهجة ‘إشتدت رغبتي في القتال والذبح…’.

“هل إستخدمت إحدى هاتين المزحتين للتغطية على طقوس تقدمك؟” تحرك قلب لوميان.

بعد أن تكيف مع التغيرات التي طرأت على جسده إلتفت إلى هيلا معربا عن إمتنانه “شكرًا لك”.

إشتبه لوميان في أن طقوس تقدم هيسوكا محاطة بفوضى مزحة تيزامو…

لم تجد هيلا أي سبب للإمتنان لذلك تنهدت قائلة “إن العمل الجماعي لفريقك مثير للإعجاب”.

“ماذا لو أصبحت حاصد الأرواح؟ في المبارزة سأقتلك بسهولة!” بدا أن هيسوكا يميل إلى الأمام حيث نسي أنه لا يستطيع الهجوم “إذا لم تتعاون مع النصل الخفي معتمدا على الأرقام لأصبحت ميتًا!”.

“سيدة هيلا لقد نجحت الطقوس لكني أرغب في الدخول إلى حلم هيسوكا مرة أخرى للإستعلام عن شيء آخر” طلب لوميان.

“ما الأمر مع شيطان عائلة نويس؟” إنتهز لوميان اللحظة لتغيير مسار المحادثة.

“إن الطقوس تتطلب منه أن يظل واضحًا ربما يكذب لكن الإستجواب لا يحتاج إلى أن يكون واضحًا” أومأت هيلا برأسها موافقة.

متجاهلاً إستهلاك الروحانية يمكنه السفر بإستخدام هذه الطريقة – على الرغم من تحسن قوته وسرعته ولياقته البدنية إلا أنه لم يكن يتمتع بالمرونة الكافية لصد رصاصة بجسده.

عندما إنتهت من التحدث أغلق عينيه فجأة ليجلس بجوار عمود حجري متهدم حيث إلتوت زوايا فمه وأصبح تعبيره هادئًا تدريجيًا.

أراكم بعد العيد… ربما في المجلد 5…

– غرفة الإستجواب في الحلم:

– التحقق من الضعف: سمحت للوميان بتمييز نقاط ضعف الهدف في دفاعاته من منظور الغوامض.

جلس لوميان على المقعد أمام هيسوكا مخاطبا الأسير الذي لم يعد يخفى حقده ورغبته في القتل “شكرًا لك على مساعدتك لقد أصبحت حاصد الأرواح”.

إغتنمت اللحظة بينما درع الكبرياء لا يزال يبحث عن الشخص الذي طعنه من الخلف ولم يختر هدفًا جديدًا لتقترب بسرعة، أمسكت بالدرع الفضي الذي يغطي كامل الجسم ووضعته ببراعة في حقيبة المسافر الخاصة بها.

“ماذا لو أصبحت حاصد الأرواح؟ في المبارزة سأقتلك بسهولة!” بدا أن هيسوكا يميل إلى الأمام حيث نسي أنه لا يستطيع الهجوم “إذا لم تتعاون مع النصل الخفي معتمدا على الأرقام لأصبحت ميتًا!”.

فرقعة!.

‘لم يعد واضحًا لهذا السبب كشف أخيرًا عن أفكاره الحقيقية في الحلم…’ ضحك لوميان قائلا “إذا إستطعت خلق فرصة لقتالك مع أشخاص أكثر فلم يجب أن أواجهك وجهًا لوجه؟ رفاقي هم أيضًا جزء من قوتي”.

لم تجد هيلا أي سبب للإمتنان لذلك تنهدت قائلة “إن العمل الجماعي لفريقك مثير للإعجاب”.

“هل تثق حقًا بذلك المنوم المغناطيسي؟” تحدث هيسوكا بحقد “من الخطورة جدًا أن تفتح جسدك وعقلك أمامه ألا تخشى أن ينتهز الفرصة لترك بعض الإشارات الخفية التي ستجعلك تحت سيطرته دون قصد؟”.

بالمقارنة مع تسلسلاته السابقة منح الحاصد 3 قدرات إضافية:

“ربما لهذا السبب هزمتك” حدق لوميان في هيسوكا للحظة قبل أن يبتسم “لا عجب أن السيدة المجنونة قالت أنك لست نقيًا بما فيه الكفاية… أولاً أنا أثق به فقد مررنا بالحياة والموت معًا وثانيًا أنا على إستعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة لقتلكم جميعًا!” إستقام لوميان مثبتا عينيه على هيسوكا بينما ينطق بكل كلمة “حتى لو غرقت في الهاوية… حتى لو نزلت إلى الجحيم… سأشهد موتك المأساوي!”.

أولا رمضان كريم…

صمت هيسوكا.

– عند مدخل حمام الرجال المنهار في متجر ماتاني للإستيراد والتصدير:

“لقد تعلمت من علم الشيطان أن الشيطان يحتاج طقوسًا للتقدم إلى مبعوث الرغبة من الأفضل أن تكون طقوس القتل المتسلسل مميزة” إسترخى لوميان مرة أخرى في مقعده متمالكا نفسه قبل أن يستفسر “بخلاف تلك التي حدثت قبل 4 سنوات لم يكن هناك سوى واحدة فقط بميناء بيلوس مؤخرًا علاوة على ذلك قتلت المتسبب بالفعل إذا كيف تقدمت؟… بهبة؟ لم تكن مبعوث الرغبة قبل 4 سنوات أليس كذلك؟”.

“لقد تعلمت من علم الشيطان أن الشيطان يحتاج طقوسًا للتقدم إلى مبعوث الرغبة من الأفضل أن تكون طقوس القتل المتسلسل مميزة” إسترخى لوميان مرة أخرى في مقعده متمالكا نفسه قبل أن يستفسر “بخلاف تلك التي حدثت قبل 4 سنوات لم يكن هناك سوى واحدة فقط بميناء بيلوس مؤخرًا علاوة على ذلك قتلت المتسبب بالفعل إذا كيف تقدمت؟… بهبة؟ لم تكن مبعوث الرغبة قبل 4 سنوات أليس كذلك؟”.

“عدم معرفتك لا يعني أن الأمر لم يحدث” أجاب هيسوكا مبتسماً.

فرقعة!.

“هل إستخدمت إحدى هاتين المزحتين للتغطية على طقوس تقدمك؟” تحرك قلب لوميان.

إنفجار!.

غامر لوميان بالإعتماد على المعلومات المتناثرة التي حصل عليها من الأعضاء الخارجيين لكذبة أفريل.

“هل إستخدمت إحدى هاتين المزحتين للتغطية على طقوس تقدمك؟” تحرك قلب لوميان.

قطع متناثرة من اللغز يقدم كل منها جزءًا من الحقيقة ولكنهم يفتقرون إلى الصورة الكاملة.

بعد أن أكمل طقوس القبض على عدو حي من تسلسل أعلى كاشفا عن مؤامرته إستهلك الجرعة متقدم إلى التسلسل 5 الحاصد من مسار الصياد.

روت الحكايات عن الفوضى التي إندلعت: إختفاء الذهب في أعماق ديفيس والإشتباك بين سكان المدينة وقبيلة بدائية بمدينة تيزامو مما أدى إلى مأساة.

على الرغم من حالة الضعف التي يعاني منها لوميان فقد شعر بالخوف والكراهية والإحباط لدى الشخصية الضخمة.

إشتبه لوميان في أن طقوس تقدم هيسوكا محاطة بفوضى مزحة تيزامو…

“لنلتقي مع جينا!” نادت فرانكا على أنتوني المتمركز خارج الممر وفي لحظة ذابت في الظل مختفية عن الأنظار.

“أنت شديد الإدراك” لمعت عيون هيسوكا.

جلس لوميان على المقعد أمام هيسوكا مخاطبا الأسير الذي لم يعد يخفى حقده ورغبته في القتل “شكرًا لك على مساعدتك لقد أصبحت حاصد الأرواح”.

“ما الأمر مع شيطان عائلة نويس؟” إنتهز لوميان اللحظة لتغيير مسار المحادثة.

الحاصد أو حاصد الأرواح نفس الشيء…

تحدث بحذر متجنبًا المستحق السماوي وشجرة الرغبة الأم في الوقت الحالي.

‘إنه خائف مني…’ أدرك لوميان فجأة.

“كنت أهدف إلى الإستفادة منه للحصول على شيء ما قبل تنفيذ الطقوس لإرضائه مرارًا وتكرارًا لكنه شكل إتصالاً معي” أصبح تعبير هيسوكا باردًا “منحني الفرصة منذ عامين فقط”.

متجاهلاً إستهلاك الروحانية يمكنه السفر بإستخدام هذه الطريقة – على الرغم من تحسن قوته وسرعته ولياقته البدنية إلا أنه لم يكن يتمتع بالمرونة الكافية لصد رصاصة بجسده.

‘شيء ما… قبل عامين… حدث ذلك بعد المقالب في مدينة منجم الذهب وبلدة تيزامو… حدثت إحداهما في نهاية العام السابق بينما تكشفت الأخرى في نهاية العام الماضي…” بدأ لوميان يشك في أن هاتين المزحتين ربما يكون لهما دوافع تتجاوز إخفاء طقوس التقدم.

بعد أن تخلص لوميان من ذهوله وجد نفسه أمام قصر قديم متهدم تآكلت أعمدته الحجرية بسبب مرور الوقت – ظل هيسوكا نائمًا بينما تقف هيلا بجانبه.

قبل أن يتمكن من التعمق أكثر سأل هيسوكا بشدة وجنون “لماذا لم تطلب مساعدة نادي التاروت هذه المرة؟”.

إنفجار!.

“لماذا يهمك الأمر؟” رفع لوميان حاجبيه مستفسرا بإرتباك “حتى بدون مساعدة نادي التاروت بإمكاني التعامل معك بنجاح”.

أراكم بعد العيد… ربما في المجلد 5…

–+–

– في القصر القديم المتداعي لأمة الليل الدائم:

أولا رمضان كريم…

لم تجد هيلا أي سبب للإمتنان لذلك تنهدت قائلة “إن العمل الجماعي لفريقك مثير للإعجاب”.

بعد 4 أشهر ونصف من النشر المتواصل حان الوقت لأخذ عطلة بعد أن أنهيت هذا الأرك…

بحث يمينًا ويسارًا لكنه لم يتمكن من تحديد هدفه لذلك بدا “يهدأ” تدريجيًا.

أراكم بعد العيد… ربما في المجلد 5…

بعد أن تخلص لوميان من ذهوله وجد نفسه أمام قصر قديم متهدم تآكلت أعمدته الحجرية بسبب مرور الوقت – ظل هيسوكا نائمًا بينما تقف هيلا بجانبه.

الحاصد أو حاصد الأرواح نفس الشيء…

سرعان ما ظهرت حبيبات الحديد الأسود وسط الدم الأحمر الساطع كما لو أن سلاحا حديديا تحطم في الداخل، نظر لوميان إلى “هيسوكا” تواناكو الذي لا يزال نائمًا قبل أن يلتقط أسطوانة القياس ليسكب السائل في فمه، ملأت رائحة الدم النفاذة وطعم الصدأ الغير مألوف والإحساس بالحرقان فمه على الفور مخترقين دماغه، شعر وكأنه عالق في حرب فوضوية مواجها بإستمرار الشفرات والأسلحة النارية وهجمات العدو التي لا هوادة فيها.

من ظل قريب ظهرت فرانكا بعينان تتفحصان كولوبو داخل الحمام نصف المنهار – رغم أن حياته ليست في خطر إلا أن إصاباته كبيرة – بدا ضعيفا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط