نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 554

خدمة

خدمة

ركزت نظرة لوميان على بطاقة الأركانا الصغرى قبل أن يلاحظ شخصًا آخر يقف أمام المرآة في الغرفة.

غالبًا ما تُترجم المساعدة الداخلية إلى خدمات مما يُلزم الأفراد بإلتزامات متبادلة لذا فضل البعض تحديد أسعار واضحة بدلاً من تقديم الخدمات لكنه لم يفكر في مثل هذه الأفكار.

إرتدى الرجل قميصًا أبيض مع سترة سوداء بوجه شاحب على غير العادة وشعر بني أشعث مما يشير إلى أنه إستيقظ للتو، لسبب لا يمكن تفسيره شعر لوميان بسلوك متضارب في هذا الشخص – بعيد المنال ولكنه مقيد – حملت العيون البنية ثقلًا لا يوصف يشبه التحديق في الهاوية.

تأمين وجود فارس السيوف ومساعدته بمثابة خدمة كبيرة في حد ذاتها.

“فارس السيوف؟” إستفسر لوميان.

في هذا السيناريو أصبح لوميان ولوغانو ولودفيغ في خطر.

“سبعة العصا كيف يمكنني مساعدتك؟” أومأ الرجل بمهارة.

“أحتاج إلى مساعدتك في تحديد موقع شخصين بميناء سانتا والبحار المحيطة لكن حاول عدم تنبيه أي فصائل”.

“كيف تعرف أنني سبعة العصا؟” سأل لوميان مندهشًا.

أثناء حديثه قام بتسليم رسمين تخطيطيين يشبهان الصور إلى فارس السيوف – وهي مهارة فريدة إكتسبها من أدوات سحر أورورا وخبرته في السحر الشعائري – تم نسخهم مباشرة من عقله لذا يحملون تشابهًا غريبًا مع الصور الفوتوغرافية، تطلب السحر الشعائري المتضمن في إنشاء مثل هذه الصور هدفًا مناسبًا وآمنًا للصلاة – هذه ممارسة أكثر شيوعًا بين المتجاوزين الرسميين الذين لديهم آلهة أرثوذكسية يناشدونها، نادرًا ما يلجأ المتجاوزون البريون إلى الصلاة للكيانات الخطرة من أجل أمور تافهة، نظرًا لكونه جزءًا من نادي التاروت فقد سار بين العالمين مع القدرة على طلب المساعدة من السيد الأحمق أو الإستفادة من قوة السيدة الساحر.

لم يكشف عن إسمه الرمزي الدقيق في الرسالة مكتفيا بالقول إنه يطلب المساعدة من فارس السيوف وفقًا لتوجيهات السيدة الساحر.

لم يتم تنسيق العديد من مهامه السابقة بواسطة السيدة الساحر وحتى مهمته في ميناء سانتا لتعقب الأعضاء الرئيسيين لكذبة أفريل ستعتبر عملاً شخصيًا إذا لم تتضمن المستحق السماوي.

تحدث فارس السيوف ببطء كما لو يعيق شيئًا ما “أخبرتني السيدة الناسك أن سبعة العصا التابع للسيدة الساحر سيصل قريبًا إلى فينابوتر ربما سيكون في حاجة إلى معلومات أو مساعدة”.

لم يكن هناك أي طلب للدفع أو أي خدمة مما دفع لوميان إلى التنهد.

أدرك لوميان أن السيدة الساحر تواصلت عمدًا مع السيدة الناسك بشأنه.

‘ألا يعني هذا أنني سأحتفظ بهذا العنصر الغامض لفترة من الوقت؟ ألا تشعر بالقلق من أنني قد أهرب به؟ إنه ليس فريدا من نوعه فحسب بل هو عنصر قيم!’ إمتنع لوغانو عن إجراء المزيد من التحقيق.

“أحتاج إلى مساعدتك في تحديد موقع شخصين بميناء سانتا والبحار المحيطة لكن حاول عدم تنبيه أي فصائل”.

في الوقت نفسه قام بإرتداء قبعة عادية ذات إطار دائري مغادرا الجناح تدريجيًا فلم يكن قلقًا بشأن بقاء لودفيغ بمفرده في الفندق.

“كن محددًا” أجاب فارس السيوف مقتصدًا في كلماته.

تحدث فارس السيوف ببطء كما لو يعيق شيئًا ما “أخبرتني السيدة الناسك أن سبعة العصا التابع للسيدة الساحر سيصل قريبًا إلى فينابوتر ربما سيكون في حاجة إلى معلومات أو مساعدة”.

شارك لوميان تفاصيل باتنة كونتي ونولفي مضيفًا “لست متأكدًا من كونهما ما زالا على قيد الحياة ربما أصبحوا جثثًا الآن”.

أدرك لوميان أن السيدة الساحر تواصلت عمدًا مع السيدة الناسك بشأنه.

أثناء حديثه قام بتسليم رسمين تخطيطيين يشبهان الصور إلى فارس السيوف – وهي مهارة فريدة إكتسبها من أدوات سحر أورورا وخبرته في السحر الشعائري – تم نسخهم مباشرة من عقله لذا يحملون تشابهًا غريبًا مع الصور الفوتوغرافية، تطلب السحر الشعائري المتضمن في إنشاء مثل هذه الصور هدفًا مناسبًا وآمنًا للصلاة – هذه ممارسة أكثر شيوعًا بين المتجاوزين الرسميين الذين لديهم آلهة أرثوذكسية يناشدونها، نادرًا ما يلجأ المتجاوزون البريون إلى الصلاة للكيانات الخطرة من أجل أمور تافهة، نظرًا لكونه جزءًا من نادي التاروت فقد سار بين العالمين مع القدرة على طلب المساعدة من السيد الأحمق أو الإستفادة من قوة السيدة الساحر.

“بالتأكيد” وافق لوميان بعدها سأل مفتونًا “هل تشرف السيدة الناسك أيضًا على الأمور في القارة الجنوبية؟”.

درس فارس السيوف الرسومات الشبيهة بالصور قبل أن يؤكد “سوف أساعدك في العثور عليهما بأقرب وقت ممكن”.

باتباع تعليمات صاحب العمل أخذ قرط كذبة مع حقيبة تحتوي على تنكره مغادرا الغرفة.

لم يكن هناك أي طلب للدفع أو أي خدمة مما دفع لوميان إلى التنهد.

“كيف تعرف أنني سبعة العصا؟” سأل لوميان مندهشًا.

المنظمات لديها مزاياها!.

فكر للحظة قبل أن يسأل “ما هي مهمتك في فينابوتر؟ هل تحتاج إلى مساعدتي؟”.

غالبًا ما تُترجم المساعدة الداخلية إلى خدمات مما يُلزم الأفراد بإلتزامات متبادلة لذا فضل البعض تحديد أسعار واضحة بدلاً من تقديم الخدمات لكنه لم يفكر في مثل هذه الأفكار.

‘ألا يعني هذا أنني سأحتفظ بهذا العنصر الغامض لفترة من الوقت؟ ألا تشعر بالقلق من أنني قد أهرب به؟ إنه ليس فريدا من نوعه فحسب بل هو عنصر قيم!’ إمتنع لوغانو عن إجراء المزيد من التحقيق.

تأمين وجود فارس السيوف ومساعدته بمثابة خدمة كبيرة في حد ذاتها.

درس فارس السيوف الرسومات الشبيهة بالصور قبل أن يؤكد “سوف أساعدك في العثور عليهما بأقرب وقت ممكن”.

فكر للحظة قبل أن يسأل “ما هي مهمتك في فينابوتر؟ هل تحتاج إلى مساعدتي؟”.

“بالتأكيد” وافق لودفيغ على ما يبدو متحمسًا.

توقف فارس السيوف لفترة وجيزة قبل الرد “لقد إنتهت المسألة في فينابوتر لكنني سأتوجه إلى القارة الجنوبية قريبًا ربما سأحتاج إلى مساعدتك هناك”.

“سبعة العصا كيف يمكنني مساعدتك؟” أومأ الرجل بمهارة.

“بالتأكيد” وافق لوميان بعدها سأل مفتونًا “هل تشرف السيدة الناسك أيضًا على الأمور في القارة الجنوبية؟”.

مر لوميان بجانب الأريكة ليضع بشكل عرضي قبعة القش الذهبية على رأس لودفيغ.

‘أليست مشغولة جدا؟’.

مسار السجين… روح؟…

أشارت السيدة الساحر إلى أن حامل بطاقة الأركانا الكبرى تتعامل في المقام الأول مع الشؤون المتعلقة بالبحر ومنظمة سرية تابعة للحكيم المخفي مع القليل من المشاركة في القارة الجنوبية.

في السابق قبل أن تبدأ مملكة لوين في إستيراد المواد الغذائية من فينابوتر ظل سعر خبز الجاودار من نفس الوزن مرتفعًا بمقدار الضعف تقريبًا، على الرغم من الوفرة إنتهى الأمر بالمزارعين والرعاة وسكان المدن المفلسين إلى أن يصبحوا متشردين بسبب الإستحواذ على الأراضي والقروض وأسباب أخرى، رغم ذلك حصلوا على طعام مجاني من مصادر مختلفة مثل كاتدرائية الأم الأرض ونظام الخصوبة والإدارات الحكومية والمنظمات الخيرية، على الرغم من عدم إمتلائهم إلا أنهم منعوا المجاعة مما يسمح للمشردين بالتعافي لإيجاد فرص جديدة.

“إنها مسألة شخصية لا علاقة لها بالسيدة الناسك” أجاب فارس السيوف بنبرة خافتة.

لم تترك حالة عيونهم البيضاء مجالًا للوغانو حتى يراوغ حيث قاموا بسحب الزناد بشكل متتابع.

“فهمت” رد لوميان.

في الوقت نفسه قام بإرتداء قبعة عادية ذات إطار دائري مغادرا الجناح تدريجيًا فلم يكن قلقًا بشأن بقاء لودفيغ بمفرده في الفندق.

لم يتم تنسيق العديد من مهامه السابقة بواسطة السيدة الساحر وحتى مهمته في ميناء سانتا لتعقب الأعضاء الرئيسيين لكذبة أفريل ستعتبر عملاً شخصيًا إذا لم تتضمن المستحق السماوي.

مر لوميان بجانب الأريكة ليضع بشكل عرضي قبعة القش الذهبية على رأس لودفيغ.

بعد توقف لمدة ثانيتين أضاف فارس السيوف “علاوة على ذلك أنا تحت قيادة السيدة الناسك مؤقتا فقط”.

“فهمت” رد لوميان.

‘ماذا يقصد بالتبعية المؤقتة؟ هل يمكن للمرء التبديل إلى حاملي بطاقات الأركانا الكبرى الآخرين في المستقبل؟’ تساءل لوميان.

المنظمات لديها مزاياها!.

بدون تفسير تحول شكل فارس السيوف فجأة إلى أثيري مختفيا.

لم تترك حالة عيونهم البيضاء مجالًا للوغانو حتى يراوغ حيث قاموا بسحب الزناد بشكل متتابع.

لم يتمكن لوميان دون تنشيط رؤيته الروحية من اللحاق بالشخصية المغادرة في الوقت المناسب.

لم تترك حالة عيونهم البيضاء مجالًا للوغانو حتى يراوغ حيث قاموا بسحب الزناد بشكل متتابع.

‘لا يبدو الأمر وكأنه إنتقال آني أو مزج في الظل…’ بعد تقييم سريع غير إلى قميص قصير الأكمام باللون البني والأخضر مع سروال فضفاض أصفر بني اللون شائع بميناء سانتا.

عند الخروج من غرفة النوم الرئيسية ألقى قرط كذبة إلى لوغانو “إذهب إلى فاليريو للحصول على الهويات الجديدة وتذكر الوجه الذي إستخدمته عندما رأيته آخر مرة”.

أشارت السيدة الساحر إلى أن حامل بطاقة الأركانا الكبرى تتعامل في المقام الأول مع الشؤون المتعلقة بالبحر ومنظمة سرية تابعة للحكيم المخفي مع القليل من المشاركة في القارة الجنوبية.

“أتذكر ذلك بوضوح” أخذ لوغانو قرط كذبة.

“بالتأكيد” وافق لوميان بعدها سأل مفتونًا “هل تشرف السيدة الناسك أيضًا على الأمور في القارة الجنوبية؟”.

عندما أوشك لوغانو على المضي قدمًا في تنكره أوقفه لوميان “إبحث عن مكان منعزل بعد مغادرة الغرفة لإستخدامه عند عودتك إرجع إلى مظهرك الأصلي قبل دخول الفندق”.

عند الخروج من غرفة النوم الرئيسية ألقى قرط كذبة إلى لوغانو “إذهب إلى فاليريو للحصول على الهويات الجديدة وتذكر الوجه الذي إستخدمته عندما رأيته آخر مرة”.

‘ألا يعني هذا أنني سأحتفظ بهذا العنصر الغامض لفترة من الوقت؟ ألا تشعر بالقلق من أنني قد أهرب به؟ إنه ليس فريدا من نوعه فحسب بل هو عنصر قيم!’ إمتنع لوغانو عن إجراء المزيد من التحقيق.

غالبًا ما تُترجم المساعدة الداخلية إلى خدمات مما يُلزم الأفراد بإلتزامات متبادلة لذا فضل البعض تحديد أسعار واضحة بدلاً من تقديم الخدمات لكنه لم يفكر في مثل هذه الأفكار.

باتباع تعليمات صاحب العمل أخذ قرط كذبة مع حقيبة تحتوي على تنكره مغادرا الغرفة.

‘لا يبدو الأمر وكأنه إنتقال آني أو مزج في الظل…’ بعد تقييم سريع غير إلى قميص قصير الأكمام باللون البني والأخضر مع سروال فضفاض أصفر بني اللون شائع بميناء سانتا.

أثناء مراقبة رحيل لوغانو إلتقط لوميان قبعة من القش الذهبي مخاطبا لودفيغ “هناك الكثير من الطعام في غرفة نومي إنتظرني حتى أعود”.

بعد قيام المغامر لويس بيري بالتحقيق في طقوس صلاة البحر – وتقديم نفسه على أنه حازم وراديكالي – من المحتمل أن تتفاعل نقابة صيد الأسماك وقرية ميلو بطريقة حاسمة مما يقضي على هذا الدخيل لثني الآخرين والفصائل عن التحرك سرًا.

“بالتأكيد” وافق لودفيغ على ما يبدو متحمسًا.

أثناء حديثه قام بتسليم رسمين تخطيطيين يشبهان الصور إلى فارس السيوف – وهي مهارة فريدة إكتسبها من أدوات سحر أورورا وخبرته في السحر الشعائري – تم نسخهم مباشرة من عقله لذا يحملون تشابهًا غريبًا مع الصور الفوتوغرافية، تطلب السحر الشعائري المتضمن في إنشاء مثل هذه الصور هدفًا مناسبًا وآمنًا للصلاة – هذه ممارسة أكثر شيوعًا بين المتجاوزين الرسميين الذين لديهم آلهة أرثوذكسية يناشدونها، نادرًا ما يلجأ المتجاوزون البريون إلى الصلاة للكيانات الخطرة من أجل أمور تافهة، نظرًا لكونه جزءًا من نادي التاروت فقد سار بين العالمين مع القدرة على طلب المساعدة من السيد الأحمق أو الإستفادة من قوة السيدة الساحر.

‘هل سيستغلون غياب أولياء الأمور لمهاجمة الصبي؟’.

لم يتمكن لوميان دون تنشيط رؤيته الروحية من اللحاق بالشخصية المغادرة في الوقت المناسب.

مر لوميان بجانب الأريكة ليضع بشكل عرضي قبعة القش الذهبية على رأس لودفيغ.

في الواقع أولئك الذين سيكونون على إتصال بالصبي هم من سيواجهون مخاطر أكبر.

في الوقت نفسه قام بإرتداء قبعة عادية ذات إطار دائري مغادرا الجناح تدريجيًا فلم يكن قلقًا بشأن بقاء لودفيغ بمفرده في الفندق.

في السابق قبل أن تبدأ مملكة لوين في إستيراد المواد الغذائية من فينابوتر ظل سعر خبز الجاودار من نفس الوزن مرتفعًا بمقدار الضعف تقريبًا، على الرغم من الوفرة إنتهى الأمر بالمزارعين والرعاة وسكان المدن المفلسين إلى أن يصبحوا متشردين بسبب الإستحواذ على الأراضي والقروض وأسباب أخرى، رغم ذلك حصلوا على طعام مجاني من مصادر مختلفة مثل كاتدرائية الأم الأرض ونظام الخصوبة والإدارات الحكومية والمنظمات الخيرية، على الرغم من عدم إمتلائهم إلا أنهم منعوا المجاعة مما يسمح للمشردين بالتعافي لإيجاد فرص جديدة.

في الواقع أولئك الذين سيكونون على إتصال بالصبي هم من سيواجهون مخاطر أكبر.

تحدث فارس السيوف ببطء كما لو يعيق شيئًا ما “أخبرتني السيدة الناسك أن سبعة العصا التابع للسيدة الساحر سيصل قريبًا إلى فينابوتر ربما سيكون في حاجة إلى معلومات أو مساعدة”.

قام بتعديل قبعته في الممر ثم نشط تحويل الظل ليتحول بسرعة إلى ظل نقي ممتزجا مع الظلام عند قاعدة الجدران على كلا الجانبين، في الفراغ المظلم إستنشق رائحة عطر العنبر الرمادي الذي تركه عمدًا على قرط كذبة مستخدمًا إياه لتتبع لوغانو.

مسار السجين… روح؟…

لم تكن نيته تحديد كون المترجم يمثل مشكلة بل توقع هجوم محتمل.

أثناء مراقبة رحيل لوغانو إلتقط لوميان قبعة من القش الذهبي مخاطبا لودفيغ “هناك الكثير من الطعام في غرفة نومي إنتظرني حتى أعود”.

بعد قيام المغامر لويس بيري بالتحقيق في طقوس صلاة البحر – وتقديم نفسه على أنه حازم وراديكالي – من المحتمل أن تتفاعل نقابة صيد الأسماك وقرية ميلو بطريقة حاسمة مما يقضي على هذا الدخيل لثني الآخرين والفصائل عن التحرك سرًا.

“بالتأكيد” وافق لوميان بعدها سأل مفتونًا “هل تشرف السيدة الناسك أيضًا على الأمور في القارة الجنوبية؟”.

في هذا السيناريو أصبح لوميان ولوغانو ولودفيغ في خطر.

تجنب لوغانو على عجل البقاء في الشوارع مدركًا جيدًا أن صاحب العمل قد أثار غضب نقابة صيد الأسماك، خشي أن يتعرض لكمين من قبل أولئك الذين لا يرغبون في إستهداف لوميان أو أن يتم جره إلى زقاق ليتعرض للضرب المبرح، بحثًا عن ملجأ في شق بين مبنيين بالقرب من فندق سولو عاد بسرعة إلى مظهره المتغير مزيلا قرط كذبة قبل إرتداء بدلته الرسمية السوداء المعتادة، إستدار إلى شارع أكوينا ليعود إلى مدخل الفندق حيث نام عدد من المتشردين في سبات على جانبي الشارع مستمتعين بتكاسل بأشعة الشمس، أدرك لوميان أنه على عكس حالة المتشرد الشديدة في مملكة لوين وجمهورية إنتيس إن مشكلة فينابوتر أقل حدة، يرجع ذلك إلى التربة الخصبة والمراعي الوفيرة والأساليب الزراعية المعدلة للكنيسة مما أدى إلى فائض في إنتاج الغذاء.

كلف لوغانو على وجه التحديد بالبحث عن فاليريو بمفرده لجلب بطاقات الهوية بهدف منح خوان أورو الفرصة لمهاجمة لوغانو، سمحت هذه الإستراتيجية للوميان بالتدخل بسرعة إذا لزم الأمر لإنقاذ الأخير مع إمكانية تحييد بعض المتجاوزين من نقابة صيد الأسماك، وقتها سيستطيع إظهار قوة المغامر لغرس الثقة في المتفرجين لإجبارهم على إظهار المزيد من الدعم، قد لا تتصرف نقابة صيد الأسماك وقرية ميلو على الفور بل سيتظاهرون بالضعف لجذب الخصوم المختبئين حتى يكشفوا عن أنفسهم قبل القضاء عليهم بضربة واحدة، قام لوميان بتتبع لوغانو إلى كازينو فاليريو تحت الأرض ولاحظه يدفع مبلغ الـ50 ريزوت ذهبي المتبقية مقابل بطاقتي هوية محلية.

درس فارس السيوف الرسومات الشبيهة بالصور قبل أن يؤكد “سوف أساعدك في العثور عليهما بأقرب وقت ممكن”.

‘ليس هناك هجوم… هل يمكن أن تكون نقابة صيد الأسماك هي التي تصطاد السمك أم أنهم فشلوا في التعرف على لوغانو بعد أن إستخدم قرط كذبة؟’ فكر لوميان في الأسباب المحتملة أثناء عبوره للظلال.

“بالتأكيد” وافق لوميان بعدها سأل مفتونًا “هل تشرف السيدة الناسك أيضًا على الأمور في القارة الجنوبية؟”.

تجنب لوغانو على عجل البقاء في الشوارع مدركًا جيدًا أن صاحب العمل قد أثار غضب نقابة صيد الأسماك، خشي أن يتعرض لكمين من قبل أولئك الذين لا يرغبون في إستهداف لوميان أو أن يتم جره إلى زقاق ليتعرض للضرب المبرح، بحثًا عن ملجأ في شق بين مبنيين بالقرب من فندق سولو عاد بسرعة إلى مظهره المتغير مزيلا قرط كذبة قبل إرتداء بدلته الرسمية السوداء المعتادة، إستدار إلى شارع أكوينا ليعود إلى مدخل الفندق حيث نام عدد من المتشردين في سبات على جانبي الشارع مستمتعين بتكاسل بأشعة الشمس، أدرك لوميان أنه على عكس حالة المتشرد الشديدة في مملكة لوين وجمهورية إنتيس إن مشكلة فينابوتر أقل حدة، يرجع ذلك إلى التربة الخصبة والمراعي الوفيرة والأساليب الزراعية المعدلة للكنيسة مما أدى إلى فائض في إنتاج الغذاء.

“سبعة العصا كيف يمكنني مساعدتك؟” أومأ الرجل بمهارة.

هنا الطعام أرخص بشكل ملحوظ بحوالي 15 – 20٪ أقل مقارنة بإنتيس والدول الأخرى.

ركزت نظرة لوميان على بطاقة الأركانا الصغرى قبل أن يلاحظ شخصًا آخر يقف أمام المرآة في الغرفة.

في السابق قبل أن تبدأ مملكة لوين في إستيراد المواد الغذائية من فينابوتر ظل سعر خبز الجاودار من نفس الوزن مرتفعًا بمقدار الضعف تقريبًا، على الرغم من الوفرة إنتهى الأمر بالمزارعين والرعاة وسكان المدن المفلسين إلى أن يصبحوا متشردين بسبب الإستحواذ على الأراضي والقروض وأسباب أخرى، رغم ذلك حصلوا على طعام مجاني من مصادر مختلفة مثل كاتدرائية الأم الأرض ونظام الخصوبة والإدارات الحكومية والمنظمات الخيرية، على الرغم من عدم إمتلائهم إلا أنهم منعوا المجاعة مما يسمح للمشردين بالتعافي لإيجاد فرص جديدة.

‘هل سيستغلون غياب أولياء الأمور لمهاجمة الصبي؟’.

عندما إقترب لوغانو من فندق سولو شعر لوميان المختبئ في الظل بحدوث إضطراب.

“بالتأكيد” وافق لوميان بعدها سأل مفتونًا “هل تشرف السيدة الناسك أيضًا على الأمور في القارة الجنوبية؟”.

تصلب 3 متشردين في الشارع فجأة قبل أن يقوموا بتعديل وضعياتهم بشكل غير طبيعي.

‘ماذا يقصد بالتبعية المؤقتة؟ هل يمكن للمرء التبديل إلى حاملي بطاقات الأركانا الكبرى الآخرين في المستقبل؟’ تساءل لوميان.

في لحظة قفزوا على أقدامهم مثل الدمى المتحركة بينما يسحبون المسدسات بطريقة غريبة مصوبين نحو لوغانو من ثلاث زوايا مختلفة.

غالبًا ما تُترجم المساعدة الداخلية إلى خدمات مما يُلزم الأفراد بإلتزامات متبادلة لذا فضل البعض تحديد أسعار واضحة بدلاً من تقديم الخدمات لكنه لم يفكر في مثل هذه الأفكار.

إطلاق! إطلاق! إطلاق!.

هنا الطعام أرخص بشكل ملحوظ بحوالي 15 – 20٪ أقل مقارنة بإنتيس والدول الأخرى.

لم تترك حالة عيونهم البيضاء مجالًا للوغانو حتى يراوغ حيث قاموا بسحب الزناد بشكل متتابع.

شارك لوميان تفاصيل باتنة كونتي ونولفي مضيفًا “لست متأكدًا من كونهما ما زالا على قيد الحياة ربما أصبحوا جثثًا الآن”.

–+–

في الواقع أولئك الذين سيكونون على إتصال بالصبي هم من سيواجهون مخاطر أكبر.

مسار السجين… روح؟…

كلف لوغانو على وجه التحديد بالبحث عن فاليريو بمفرده لجلب بطاقات الهوية بهدف منح خوان أورو الفرصة لمهاجمة لوغانو، سمحت هذه الإستراتيجية للوميان بالتدخل بسرعة إذا لزم الأمر لإنقاذ الأخير مع إمكانية تحييد بعض المتجاوزين من نقابة صيد الأسماك، وقتها سيستطيع إظهار قوة المغامر لغرس الثقة في المتفرجين لإجبارهم على إظهار المزيد من الدعم، قد لا تتصرف نقابة صيد الأسماك وقرية ميلو على الفور بل سيتظاهرون بالضعف لجذب الخصوم المختبئين حتى يكشفوا عن أنفسهم قبل القضاء عليهم بضربة واحدة، قام لوميان بتتبع لوغانو إلى كازينو فاليريو تحت الأرض ولاحظه يدفع مبلغ الـ50 ريزوت ذهبي المتبقية مقابل بطاقتي هوية محلية.

“كيف تعرف أنني سبعة العصا؟” سأل لوميان مندهشًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط