نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 327

غيوم بينيت الحقيقي

غيوم بينيت الحقيقي

ارتفعت ذكريات غيوم بينيت الزائف، ووجد لوميان نفسه منغمسًا في الحدود المألوفة للردهة المريحة في 50 شارع فنسنت.

 

 

 

ملفوف في جو من الاتزان الملكي، وقف غيوم بينيت المزيف أمام الكرسي، مخاطبًا متلقي هذه الذكريات بكلمات محسوبة، “خذ هذا المال وقم بالمغامرة إلى شارع الجدار. هناك، ابحث عن أكثر محظية شهيرة ذات سمعة كبيرة. لكن عليك أن تفترض مظهري المحجب بقناع.”

 

 

 

بتواضع واحترام انحنى صاحب الذكرى. “مفهوم يا رئيس الأساقفة.”

تمامًا عندما استعدت فرانكا لعرافة المرآة السحرية، اكتشف لوميان، بفطنة الصياد، آثارًا خفية.

 

“إ-إنها على علاقة حميمة مع الشيطان!”

هكذا انتهت هذه الذكرى. إمتلك لوميان قناعة راسخة بأن موهوب الحتمية أمامه قد كان وكيل تم تصميمه بدقة، بنية لم يبتكره سوى غيوم بينيت نفسه.

“لا.” هزت فرانكا رأسها بلطف. “يبدو أنه اتبع توجيهاتك لتعقب السيدة بولينا.”

 

“إذا دعونا نبحث في هذا المكان وننتظر رده.”

يبدو أنه على الأرجح قد حصل على مجموعة من أتباع الحتمية. ومن بينهم، اختار مرشحًا من جنوب إنتيس، والذي حصد بسرعة ثلاث هبات متتالية. تم منح هذا المرشح بدقة نفس القدرات التي تمتع بها: استدعاء زهرة شيطان الهاوية كفن الاختفاء. منحه هذا مظهرًا مثالي، عكس هو الحقيق تمامًا بفضل الآثار السلبية للعقود.

اقترب كلاهما من لوميان، الذي واصل استقصائه الحماسي، وقدمتا اكتشافهما.

 

 

وبطبيعة الحال، ظل التشويه قدرة متجذرة لا غنى عنها.

“أنا السيد هنا!”

 

في الوقت الحاضر، تشبث لوميان بأمل أن بقايا الأدلة قد بقيت أو أن أنثوني ريد، المكلف بالإشراف على المنطقة، قد جمع أدلة ذات صلة…

ومن هذا المنطلق، أصبح من الواضح أن غيوم بينيت لم يهمل النتائج السلبية للعهد المتخصص. لربما كان قد إعتبر هذا منذ البداية، أو ربما اكتسب بصيرة بعد نبوءة رهيبة، مما جعله يراجع تعهداته الأخيرة. بغض النظر، يبدو أن غيوم بينيت المزيف هذا- الماهر في التشويه- كان خدعة متعمدة.

بدت فرحة لوميان واضحة. لقد افترض تهرب غيوم بينيت عبر طريق سري تحت الأرض، مما أدى إلى فصله عن بولينا والبقية.

 

فسيفساء من الحقيقة والتخمينات، تجسدت كلمات لوميان بهدف تخويف البديل، وتفكيك أي أوهام خيالية.

اشتبه لوميان في وجود مؤمني حتمية آخرين راقبوا بيت دعارة ديل سرًا. لقد تعقبوا سرًا غيوم بينيت المزيف، مستعدين لإرسال إخطار سريع إلى الأب الأصلي في حالة حدوث خطر على شبيهه.

بإعتبار انسحاب السيدة، رئيس الخدم، الخدم، الخادمات، السائق والبستاني من 50 شارع فنسنت، استنتج لوميان تحولهم إلى مؤمنين بالحتمية، بتنسيق من الأب الحقيقي. قامت هذه المناورة المعقدة بتمويه العديد من الممارسات الطائفية والطقوس الغريبة، والذي تم تنسيقه جميعًا من خلال تعويذة الاستبدال.

 

في الوقت الحاضر، تشبث لوميان بأمل أن بقايا الأدلة قد بقيت أو أن أنثوني ريد، المكلف بالإشراف على المنطقة، قد جمع أدلة ذات صلة…

في مثل هذا السيناريو، تمتع غيوم بينيت بميزة واضحة- سواء اختيار الفرار، تاركًا منتج تعويذة الاستبدال هذه لمواجهة خطر وشيك، أو اختيار إيقاع خصومه في شرك باستخدام الشبيه كطعم.

فسيفساء من الحقيقة والتخمينات، تجسدت كلمات لوميان بهدف تخويف البديل، وتفكيك أي أوهام خيالية.

 

بدت فرحة لوميان واضحة. لقد افترض تهرب غيوم بينيت عبر طريق سري تحت الأرض، مما أدى إلى فصله عن بولينا والبقية.

مدروس باستخدام أجزاء من ذكريات غيوم بينيت المزيفة، توقع لوميان أن غيوم بينيت الأصلي قد أقام بشكل أساسي في 50 شارع فنسنت. ومع ذلك، فقد سمح للبديل بالتحرك بشكل علني، مما أدى إلى حجب مكان وجوده الحقيقي بشكل فعال.

 

 

 

عند هذا الإدراك، شعر لوميان بألم من الانزعاج.

ارتفعت ذكريات غيوم بينيت الزائف، ووجد لوميان نفسه منغمسًا في الحدود المألوفة للردهة المريحة في 50 شارع فنسنت.

 

 

لو لم يكشف ألبوس غيوم بينيت المزيّف داخل حدود بيت دعارة ديل، لما تم إغراء لوميان بعيدًا عن المزيف؛ من الممكن أنه كان ليركز على غيوم في 50 شارع فنسنت. من شأن ذلك أن يجنبه الإنتقال المحموم الذي حدث بعد تعامله مع المنتج الثانوي لتعويذة الاستبدال. كان لوميان لينجذب نحو تمشيط المبنى، ولربما اكتشاف غيوم بينيت الحقيقي.

لإحباط أصداء قوى الحتمية أو المخلوقات غير التقليدية، كان الاحتياط أمرًا بالغ الأهمية.

 

 

من المؤكد أنه في غياب ‘الظهور’ المتزامن لـغيوم بينيت، لم يكن لوميان ليعتبر تعويذة الاستبدال. من المحتمل أنه كان ليقع فريسة للخداع، ينحرف بعيدًا عن الطريق المؤدي إلى الأب الحقيقي.

 

 

 

مع ظهور هذا الأراك في المقدمة، تخلى لوميان عن نيته في البحث عن أتباع الحتمية الكامنين في الأرجاء. بعد أن أدرك أنه قد تم تنبيه غيوم بينيت، أنهى لوميان رقصة الاستدعاء خاصته وحل جدار الروحانية. التفت إلى فرانكا وجينا، المغطيتين بظلال منفصلة، وقال، “دعونا نتوجه إلى 50 شارع فنسنت الآن.”

 

 

وبطبيعة الحال، ظل التشويه قدرة متجذرة لا غنى عنها.

في الوقت الحاضر، تشبث لوميان بأمل أن بقايا الأدلة قد بقيت أو أن أنثوني ريد، المكلف بالإشراف على المنطقة، قد جمع أدلة ذات صلة…

كما لو أن إدراكًا مفاجئًا أصابه، بصق غيوم بينيت المزيف، “أنا السيد الحقيقي!

 

 

خرجت فرانكا وجينا من الظلال واحدة تلو الآخرى، ولم يضيعا أي وقت للاستفسار عن الوضع الحالي. أمسك لوميان بأكتافهم وقام بتنشيط اجتياز عالم الروح مرة أخرى.

بتواضع واحترام انحنى صاحب الذكرى. “مفهوم يا رئيس الأساقفة.”

 

 

في غمضة عين، تكثفت أشكالهم داخل الحدود المتواضعة لردهة 50 شارع فنسنت.

 

 

نزل الثلاثي، وأثناء قيامهم بذلك، انحنت فرانكا نحو جينا، وأخفضت نبرتها،

لقد غاب رئيس الخدم، الخدم والخادمات، تاركين شخصية غير مراقبة- فاقدًا للوعي. نتيجة تعويذة الاستبدال- مطروح على السجادة.

 

 

 

انتهى المسح الدقيق للمناطق المحيطة باقتراب لوميان. ركع بجانب الوكيل، مستخدمًا مجموعة متنوعة من التقنيات لإيقاظه من سباته.

 

 

 

عندما فتحت عيون غيوم بينيت المزيفة، التقت بوجه غير مألوف.

 

 

 

مذعور، اهتز منتصباً، والخوف يصبغ لهجته. “من أنت؟ لماذا اقتحمت منزلي؟ اخرج! سأتصل بالشرطة! سأتصل بالشرطة!”

 

 

“بعد قليل ستعتقلك الشرطة بدعوى تورطك في قتل متشرد، ممارسة طقس طائفي وخداع واسع النطاق”.

لقد تذكر الهجوم الأخير- اعتداء شبيه باللعنة!

في وقت معتبر، وصلوا إلى باب الطابق السفلي. التفت لوميان نحو رفاقه،

 

 

سحب لوميان مسدسه وضغطه على جبهة غيوم بينيت المزيف.

 

 

 

صمت البديل.

في تلك اللحظة، فقدت جينا، التي كانت في منتصف المجموعة، مرأى لوميان. كانت فرانكا لا تزال تتبعها.

 

نزل الثلاثي، وأثناء قيامهم بذلك، انحنت فرانكا نحو جينا، وأخفضت نبرتها،

“أين السيد الحقيقي لهذا السكن؟” صدى صوت لوميان بشكل عميق وثابتً.

بحذر، فتح باب غرفة الضيوف جزئيًا، واستقبلته لوحة متناقضة. أمامه وجدت زوجته الجميلة، بولينا، مستلقية على السرير الفاخر، عارية من الملابس، بينما لاوح بجانبها كلب ضخم ذو فرو بني. وعلى جانب السرير، وضع طبق يحمل شريحة لحم متوسطة النضج…

 

استلزمت استراتيجية لوميان استكشافًا سريعًا للمسكن، حيث أن السماح للمزيف بالهروب من الفوضى قد يؤدي إلى كارثة عن غير قصد.

كما لو أن إدراكًا مفاجئًا أصابه، بصق غيوم بينيت المزيف، “أنا السيد الحقيقي!

مع ظهور هذا الأراك في المقدمة، تخلى لوميان عن نيته في البحث عن أتباع الحتمية الكامنين في الأرجاء. بعد أن أدرك أنه قد تم تنبيه غيوم بينيت، أنهى لوميان رقصة الاستدعاء خاصته وحل جدار الروحانية. التفت إلى فرانكا وجينا، المغطيتين بظلال منفصلة، وقال، “دعونا نتوجه إلى 50 شارع فنسنت الآن.”

 

في الوقت الحاضر، تشبث لوميان بأمل أن بقايا الأدلة قد بقيت أو أن أنثوني ريد، المكلف بالإشراف على المنطقة، قد جمع أدلة ذات صلة…

“أنا السيد هنا!”

في الوقت الحاضر، تشبث لوميان بأمل أن بقايا الأدلة قد بقيت أو أن أنثوني ريد، المكلف بالإشراف على المنطقة، قد جمع أدلة ذات صلة…

 

“إذا دعونا نبحث في هذا المكان وننتظر رده.”

تجعدت شفاه لوميان في ابتسامة.

 

 

 

“في هذه الحالة، أقدم تعازي. يبدو أن زوجتك هربت مع رئيس الخدم بأغراضك الثمينة. في هذه الأثناء، يبدو أن الخدم والخادمات قد تبنوا نهجًا انتهازيًا- حيث قاموا بعفوك بشكل أساسي من أي شيء ملموس باستثناء هذا المنزل.

 

 

نزل الثلاثي بحذر، ووصلوا بعد لحظات إلى غرفة واسعة لكن بدائية، يغمرها إشعاع مصباح الغاز.

“بعد قليل ستعتقلك الشرطة بدعوى تورطك في قتل متشرد، ممارسة طقس طائفي وخداع واسع النطاق”.

 

 

 

فسيفساء من الحقيقة والتخمينات، تجسدت كلمات لوميان بهدف تخويف البديل، وتفكيك أي أوهام خيالية.

ركضت فرانكا وأدركت أنه فرو كلب بني اللون.

 

في غمضة عين، تكثفت أشكالهم داخل الحدود المتواضعة لردهة 50 شارع فنسنت.

بإعتبار انسحاب السيدة، رئيس الخدم، الخدم، الخادمات، السائق والبستاني من 50 شارع فنسنت، استنتج لوميان تحولهم إلى مؤمنين بالحتمية، بتنسيق من الأب الحقيقي. قامت هذه المناورة المعقدة بتمويه العديد من الممارسات الطائفية والطقوس الغريبة، والذي تم تنسيقه جميعًا من خلال تعويذة الاستبدال.

 

 

 

غيوم بينيت الزائف في ديل، الذي وصل إلى مكانة متعاقد في التسلسل 7، قد أشار إلى حالات متعددة لطقوس طلب هبات في ترير. لا شك أن الأبرياء سيصبحون تضحيات، وأفضل مرشح قد كان المتشردين بلا شك.

سحب لوميان مسدسه وضغطه على جبهة غيوم بينيت المزيف.

 

تجعدت شفاه لوميان في ابتسامة.

مع إعلان لوميان، حدق غيوم بينيت المزيف في الأرجاء، في حيرة وذعر، صوته يتوسل بشدة، “بولينا! بولينا!”

 

 

تمامًا عندما استعدت فرانكا لعرافة المرآة السحرية، اكتشف لوميان، بفطنة الصياد، آثارًا خفية.

‘بولينا… إنها حقا ‘جميلة المتعة’. لسوء الحظ، أصبحت الآن مهرطقة…’ راقب لوميان بينما صمت غيوم بينيت المزيف وعيناه مليئة باليأس.

 

 

 

“هل هناك أي كلمات أخيرة؟” استفسر لوميان مرةً أخرى.

 

 

وقف على قدميه، وقام بتدليك صدغيه النابضين، ثم التفت إلى فرانكا وجينا للحصول على تحديث. “هل هناك أي كلمة من أنثوني ريد؟”

ارتجف غيوم بينيت المزيف وقال، “أنا حقيقي. أنا حقًا سيد هذا المكان!

 

 

 

“ومع ذلك، تلك المرأة- تلك المرأة شيطانة. لقد استدرجت شخصًا خلسةً وأخفته داخل القبو!

‘تعويذة صنع الحيوانات… تحول البشر إلى كلاب…’ انزعجت جينا.

 

مع خشخشة معدنية، كشف عن باب مخفي.

“إ-إنها على علاقة حميمة مع الشيطان!”

 

 

من خلال تلاوة التعويذة المقدرة، يستطيع غيوم بينيت الحقيقي أن يذيب واجهة الكلب خاصته بسرعة، ويستعيد مظهره البشري.

‘علاقة حميمة مع شيطان… في الطابق السفلي… هل قابلت الأب الحقيقي سرًا على انفراد؟ نعم، الآثار السلبية المتمثلة في رغبة غيوم بينيت في الجماع ستوجد دائمًا. لن تختف لمجرد أن لديه بديلين…’ قام لوميان بفحص شخصية غيوم بينيت المزيف، الذي تشبث بواجهته بقوة باعتباره السيد الحقيقي لـ50 شارع فنسنت. لقد تحكم في قوته يده اليسرى، وبدقة وجه ضربة محسوبة خلف أذن المزيف.

في مثل هذا السيناريو، تمتع غيوم بينيت بميزة واضحة- سواء اختيار الفرار، تاركًا منتج تعويذة الاستبدال هذه لمواجهة خطر وشيك، أو اختيار إيقاع خصومه في شرك باستخدام الشبيه كطعم.

 

 

أغمي على غيوم بينيت المزيف مرة أخرى.

ومن هذا المنطلق، أصبح من الواضح أن غيوم بينيت لم يهمل النتائج السلبية للعهد المتخصص. لربما كان قد إعتبر هذا منذ البداية، أو ربما اكتسب بصيرة بعد نبوءة رهيبة، مما جعله يراجع تعهداته الأخيرة. بغض النظر، يبدو أن غيوم بينيت المزيف هذا- الماهر في التشويه- كان خدعة متعمدة.

 

مع إعلان لوميان، حدق غيوم بينيت المزيف في الأرجاء، في حيرة وذعر، صوته يتوسل بشدة، “بولينا! بولينا!”

استلزمت استراتيجية لوميان استكشافًا سريعًا للمسكن، حيث أن السماح للمزيف بالهروب من الفوضى قد يؤدي إلى كارثة عن غير قصد.

‘بولينا… إنها حقا ‘جميلة المتعة’. لسوء الحظ، أصبحت الآن مهرطقة…’ راقب لوميان بينما صمت غيوم بينيت المزيف وعيناه مليئة باليأس.

 

 

وقف على قدميه، وقام بتدليك صدغيه النابضين، ثم التفت إلى فرانكا وجينا للحصول على تحديث. “هل هناك أي كلمة من أنثوني ريد؟”

 

 

دون انتظار تحدث جينا، قامت فرانكا بمسح الغرفة وعبست.

“لا.” هزت فرانكا رأسها بلطف. “يبدو أنه اتبع توجيهاتك لتعقب السيدة بولينا.”

“ومع ذلك، تلك المرأة- تلك المرأة شيطانة. لقد استدرجت شخصًا خلسةً وأخفته داخل القبو!

 

 

تقبل لوميان بإيجاز.

صمت البديل.

 

 

“إذا دعونا نبحث في هذا المكان وننتظر رده.”

“أين السيد الحقيقي لهذا السكن؟” صدى صوت لوميان بشكل عميق وثابتً.

 

كما لو أن إدراكًا مفاجئًا أصابه، بصق غيوم بينيت المزيف، “أنا السيد الحقيقي!

قامت فرانكا بتعديل غطاء رأسها الأسود وأكدت، “فريق واحد من ثلاثة. لا تنقسموا.”

 

 

“أي تحضيرات قبل أن نغامر للداخل.”

كانت هذه ‘أرض’ مهرطق. حتى لو كانوا قد هربوا بالفعل، فإن الآثار المتبقية قد لا تزال قائمة. إذا قسموا جهودهم وواجهوا حوادث مؤسفة، فإن الإنقاذ في الوقت المناسب سوف يكون صعب.

 

 

في مثل هذا السيناريو، تمتع غيوم بينيت بميزة واضحة- سواء اختيار الفرار، تاركًا منتج تعويذة الاستبدال هذه لمواجهة خطر وشيك، أو اختيار إيقاع خصومه في شرك باستخدام الشبيه كطعم.

عندما نفذت السلطات مثل هذه العمليات، تعين عليهم أن يكونوا على الأقل في مجموعات مكونة من ثلاثة أشخاص أو على مرأى من بعضهم البعض إذا أرادوا الانفصال.

 

 

 

أصدر لوميان إيماءة مشيرة نحو الدرج المجاور لصالة الاستقبال، “دعونا ننتقل إلى الطابق السفلي”.

خرجت فرانكا وجينا من الظلال واحدة تلو الآخرى، ولم يضيعا أي وقت للاستفسار عن الوضع الحالي. أمسك لوميان بأكتافهم وقام بتنشيط اجتياز عالم الروح مرة أخرى.

 

دون انتظار تحدث جينا، قامت فرانكا بمسح الغرفة وعبست.

نزل الثلاثي، وأثناء قيامهم بذلك، انحنت فرانكا نحو جينا، وأخفضت نبرتها،

 

 

اقترب كلاهما من لوميان، الذي واصل استقصائه الحماسي، وقدمتا اكتشافهما.

“كان تبادل سيل مع المزيف تحريض مثالي. عند عودتك، قومي بتحليل القصد من وراء كل عبارة.”

في الوقت نفسه، ظهرت ذكريات القطط والطيور  الكلاب التي سكنت الطابق العلوي، والكلب ذو الفراء البني الذي وقع بجوار غيوم بينيت الوهمي.

 

من المؤكد أنه في غياب ‘الظهور’ المتزامن لـغيوم بينيت، لم يكن لوميان ليعتبر تعويذة الاستبدال. من المحتمل أنه كان ليقع فريسة للخداع، ينحرف بعيدًا عن الطريق المؤدي إلى الأب الحقيقي.

“تمام.” امتصت جينا النصيحة مثل إسفنجة جافة.

كانت هذه ‘أرض’ مهرطق. حتى لو كانوا قد هربوا بالفعل، فإن الآثار المتبقية قد لا تزال قائمة. إذا قسموا جهودهم وواجهوا حوادث مؤسفة، فإن الإنقاذ في الوقت المناسب سوف يكون صعب.

 

لإحباط أصداء قوى الحتمية أو المخلوقات غير التقليدية، كان الاحتياط أمرًا بالغ الأهمية.

في وقت معتبر، وصلوا إلى باب الطابق السفلي. التفت لوميان نحو رفاقه،

في الداخل، ملأت مجموعة غير ملحوظة من الأغراض المتنوعة الفضاء. ولم تظهر أي شذوذات واضحة.

 

‘لقد انفصلنا هكذا فقط؟’ لفت الحيرة في ذهن لوميان، ممحية من قبل صوت منخفض صدى من أعماق المنجم المهجور، “لوميان لي!”

“أي تحضيرات قبل أن نغامر للداخل.”

 

 

 

لإحباط أصداء قوى الحتمية أو المخلوقات غير التقليدية، كان الاحتياط أمرًا بالغ الأهمية.

 

 

 

على الفور، دفع لوميان، الذي ظهر الآن بمظهر متغير وشعر طويل جزئيًا، الباب مفتوحًا، وكشف عن تجاويف الطابق السفلي المعتمة.

 

 

كانت هذه ‘أرض’ مهرطق. حتى لو كانوا قد هربوا بالفعل، فإن الآثار المتبقية قد لا تزال قائمة. إذا قسموا جهودهم وواجهوا حوادث مؤسفة، فإن الإنقاذ في الوقت المناسب سوف يكون صعب.

في الداخل، ملأت مجموعة غير ملحوظة من الأغراض المتنوعة الفضاء. ولم تظهر أي شذوذات واضحة.

مع إعلان لوميان، حدق غيوم بينيت المزيف في الأرجاء، في حيرة وذعر، صوته يتوسل بشدة، “بولينا! بولينا!”

 

وبطبيعة الحال، ظل التشويه قدرة متجذرة لا غنى عنها.

تمامًا عندما استعدت فرانكا لعرافة المرآة السحرية، اكتشف لوميان، بفطنة الصياد، آثارًا خفية.

“أنا السيد هنا!”

 

 

مع خشخشة معدنية، كشف عن باب مخفي.

“كان تبادل سيل مع المزيف تحريض مثالي. عند عودتك، قومي بتحليل القصد من وراء كل عبارة.”

 

 

خلفه وجد درج ينزل إلى الأعماق الجوفية.

في وسط القاعة ذات الأرضية الحجرية وجد مذبح، محاط بعظام بشرية بيضاء مروعة، جلد غنم، بقر، وكلاب عملاقة كاملة.

 

 

نزل الثلاثي بحذر، ووصلوا بعد لحظات إلى غرفة واسعة لكن بدائية، يغمرها إشعاع مصباح الغاز.

 

 

 

لم يكن معروفًا ما إذا قد صنعه غيوم بينيت بنفسه أو إذا كان قد أغلق جزءًا من تحت أرض ترير وقام بتعديله إلى ‘منطقة’ خاصة.

 

 

“تمام.” امتصت جينا النصيحة مثل إسفنجة جافة.

في وسط القاعة ذات الأرضية الحجرية وجد مذبح، محاط بعظام بشرية بيضاء مروعة، جلد غنم، بقر، وكلاب عملاقة كاملة.

لقد غاب رئيس الخدم، الخدم والخادمات، تاركين شخصية غير مراقبة- فاقدًا للوعي. نتيجة تعويذة الاستبدال- مطروح على السجادة.

 

قامت فرانكا بتعديل غطاء رأسها الأسود وأكدت، “فريق واحد من ثلاثة. لا تنقسموا.”

عند رؤية ذلك، تفاجأ لوميان عندما تذكر أحد السحر الشعائري الخمسة الخاصة التي إمتلكها راهب الصدقات:

 

 

أغمي على غيوم بينيت المزيف مرة أخرى.

تعويذة صنع الحيوانات!

مع ظهور هذا الأراك في المقدمة، تخلى لوميان عن نيته في البحث عن أتباع الحتمية الكامنين في الأرجاء. بعد أن أدرك أنه قد تم تنبيه غيوم بينيت، أنهى لوميان رقصة الاستدعاء خاصته وحل جدار الروحانية. التفت إلى فرانكا وجينا، المغطيتين بظلال منفصلة، وقال، “دعونا نتوجه إلى 50 شارع فنسنت الآن.”

 

في الوقت نفسه، ظهرت ذكريات القطط والطيور  الكلاب التي سكنت الطابق العلوي، والكلب ذو الفراء البني الذي وقع بجوار غيوم بينيت الوهمي.

في الوقت نفسه، ظهرت ذكريات القطط والطيور  الكلاب التي سكنت الطابق العلوي، والكلب ذو الفراء البني الذي وقع بجوار غيوم بينيت الوهمي.

 

 

 

‘كلب… كلب… تعويذة صنع الحيوانات…’ بسرعة غامرة، تمكن لوميان من تجميع إخفاء غيوم بينيت الحقيقي.

 

 

 

لقد استخدم تعويذة صنع الحيوانات لتحويل نفسه إلى كلب ضخم ذو فرو بني. بذلك الشكل، تحرك بوقاحة أمام هو المزيف والمتفرجين المحيطين به.

 

 

في وسط القاعة ذات الأرضية الحجرية وجد مذبح، محاط بعظام بشرية بيضاء مروعة، جلد غنم، بقر، وكلاب عملاقة كاملة.

من خلال تلاوة التعويذة المقدرة، يستطيع غيوم بينيت الحقيقي أن يذيب واجهة الكلب خاصته بسرعة، ويستعيد مظهره البشري.

 

 

 

بعد فتح الباب المخفي في الجدار الصخري، أجرت فرانكا عرافة مرآة سحرية بسيطة وتلقت إعلانًا بأنه لم يوجد أي شيء خاطئ. ثم تبعت لوميان وجينا إلى الداخل.

 

في حدود الردهة، ظل غيوم بينيت المزيف محاطًا بحلم لاواعي، غافلًا تمامًا عن الازدواجية الصارخة بين الواقع والوهم.

لقد استخدم تعويذة صنع الحيوانات لتحويل نفسه إلى كلب ضخم ذو فرو بني. بذلك الشكل، تحرك بوقاحة أمام هو المزيف والمتفرجين المحيطين به.

 

في تلك اللحظة، فقدت جينا، التي كانت في منتصف المجموعة، مرأى لوميان. كانت فرانكا لا تزال تتبعها.

بحذر، فتح باب غرفة الضيوف جزئيًا، واستقبلته لوحة متناقضة. أمامه وجدت زوجته الجميلة، بولينا، مستلقية على السرير الفاخر، عارية من الملابس، بينما لاوح بجانبها كلب ضخم ذو فرو بني. وعلى جانب السرير، وضع طبق يحمل شريحة لحم متوسطة النضج…

لقد غاب رئيس الخدم، الخدم والخادمات، تاركين شخصية غير مراقبة- فاقدًا للوعي. نتيجة تعويذة الاستبدال- مطروح على السجادة.

 

على الفور، دفع لوميان، الذي ظهر الآن بمظهر متغير وشعر طويل جزئيًا، الباب مفتوحًا، وكشف عن تجاويف الطابق السفلي المعتمة.

 

 

“هل هناك أي كلمات أخيرة؟” استفسر لوميان مرةً أخرى.

وسط أسنانه المشددة، نقل لوميان لغز تعويذة صنع الحيوانات وفرضيته التأملية إلى فرانكا وجينا، كلماته مدوية، “آمل أن نجد ذلك الكلب اللعين. لا، يجب أن يكون قد اخلص من جلد الكلب الآن.”

اقترب كلاهما من لوميان، الذي واصل استقصائه الحماسي، وقدمتا اكتشافهما.

 

ثم اكتشفوا بضعة خيوط من فراء الكلب البني. بعد الفراء، وجدوا بابًا مخفيًا آخر.

‘تعويذة صنع الحيوانات… تحول البشر إلى كلاب…’ انزعجت جينا.

كما لو أن إدراكًا مفاجئًا أصابه، بصق غيوم بينيت المزيف، “أنا السيد الحقيقي!

 

لإحباط أصداء قوى الحتمية أو المخلوقات غير التقليدية، كان الاحتياط أمرًا بالغ الأهمية.

عالم الغوامض غريب جدا ومرعب!

 

 

 

عمل الثلاثة معًا وبحثوا بسرعة عن الآثار.

خرج لوميان من الباب السري، ودخل مساحة تحاكي كهف محجر.

 

بتواضع واحترام انحنى صاحب الذكرى. “مفهوم يا رئيس الأساقفة.”

سرعان ما التقطت جينا شيئًا ما من شق في اللوح الحجري وصرخت في مفاجأة، “لقد وجدت شيئًا!”

مع إعلان لوميان، حدق غيوم بينيت المزيف في الأرجاء، في حيرة وذعر، صوته يتوسل بشدة، “بولينا! بولينا!”

 

 

ركضت فرانكا وأدركت أنه فرو كلب بني اللون.

يبدو أنه على الأرجح قد حصل على مجموعة من أتباع الحتمية. ومن بينهم، اختار مرشحًا من جنوب إنتيس، والذي حصد بسرعة ثلاث هبات متتالية. تم منح هذا المرشح بدقة نفس القدرات التي تمتع بها: استدعاء زهرة شيطان الهاوية كفن الاختفاء. منحه هذا مظهرًا مثالي، عكس هو الحقيق تمامًا بفضل الآثار السلبية للعقود.

 

من المؤكد أنه في غياب ‘الظهور’ المتزامن لـغيوم بينيت، لم يكن لوميان ليعتبر تعويذة الاستبدال. من المحتمل أنه كان ليقع فريسة للخداع، ينحرف بعيدًا عن الطريق المؤدي إلى الأب الحقيقي.

اقترب كلاهما من لوميان، الذي واصل استقصائه الحماسي، وقدمتا اكتشافهما.

 

 

مذعور، اهتز منتصباً، والخوف يصبغ لهجته. “من أنت؟ لماذا اقتحمت منزلي؟ اخرج! سأتصل بالشرطة! سأتصل بالشرطة!”

بدت فرحة لوميان واضحة. لقد افترض تهرب غيوم بينيت عبر طريق سري تحت الأرض، مما أدى إلى فصله عن بولينا والبقية.

 

 

“أين السيد الحقيقي لهذا السكن؟” صدى صوت لوميان بشكل عميق وثابتً.

ثم اكتشفوا بضعة خيوط من فراء الكلب البني. بعد الفراء، وجدوا بابًا مخفيًا آخر.

ارتجف غيوم بينيت المزيف وقال، “أنا حقيقي. أنا حقًا سيد هذا المكان!

 

كما لو أن إدراكًا مفاجئًا أصابه، بصق غيوم بينيت المزيف، “أنا السيد الحقيقي!

بعد فتح الباب المخفي في الجدار الصخري، أجرت فرانكا عرافة مرآة سحرية بسيطة وتلقت إعلانًا بأنه لم يوجد أي شيء خاطئ. ثم تبعت لوميان وجينا إلى الداخل.

 

 

 

في تلك اللحظة، فقدت جينا، التي كانت في منتصف المجموعة، مرأى لوميان. كانت فرانكا لا تزال تتبعها.

تقبل لوميان بإيجاز.

 

 

دون انتظار تحدث جينا، قامت فرانكا بمسح الغرفة وعبست.

بإعتبار انسحاب السيدة، رئيس الخدم، الخدم، الخادمات، السائق والبستاني من 50 شارع فنسنت، استنتج لوميان تحولهم إلى مؤمنين بالحتمية، بتنسيق من الأب الحقيقي. قامت هذه المناورة المعقدة بتمويه العديد من الممارسات الطائفية والطقوس الغريبة، والذي تم تنسيقه جميعًا من خلال تعويذة الاستبدال.

 

نزل الثلاثي بحذر، ووصلوا بعد لحظات إلى غرفة واسعة لكن بدائية، يغمرها إشعاع مصباح الغاز.

“لقد عدنا إلى قاعة التضحية.”

“في هذه الحالة، أقدم تعازي. يبدو أن زوجتك هربت مع رئيس الخدم بأغراضك الثمينة. في هذه الأثناء، يبدو أن الخدم والخادمات قد تبنوا نهجًا انتهازيًا- حيث قاموا بعفوك بشكل أساسي من أي شيء ملموس باستثناء هذا المنزل.

 

خرجت فرانكا وجينا من الظلال واحدة تلو الآخرى، ولم يضيعا أي وقت للاستفسار عن الوضع الحالي. أمسك لوميان بأكتافهم وقام بتنشيط اجتياز عالم الروح مرة أخرى.

اقترب كلاهما من لوميان، الذي واصل استقصائه الحماسي، وقدمتا اكتشافهما.

 

 

خرج لوميان من الباب السري، ودخل مساحة تحاكي كهف محجر.

 

 

 

مع غياب مصابيح الغاز بشكل واضح، استدعى لوميان لهيبًا قرمزيًا يخترق الظلال.

مع غياب مصابيح الغاز بشكل واضح، استدعى لوميان لهيبًا قرمزيًا يخترق الظلال.

 

 

وفي الوقت نفسه تقريبًا، شعر أن جينا وفرانكا لم يتبعاه.

“ومع ذلك، تلك المرأة- تلك المرأة شيطانة. لقد استدرجت شخصًا خلسةً وأخفته داخل القبو!

 

 

‘لقد انفصلنا هكذا فقط؟’ لفت الحيرة في ذهن لوميان، ممحية من قبل صوت منخفض صدى من أعماق المنجم المهجور، “لوميان لي!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط