نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 286

عرافة المرآة السحرية

عرافة المرآة السحرية

متجاهلاً حالة لوميان المتوترة، تحدث أولسون بصوت عميق وخشن، “وفقًا للتقاليد، يجب أن أتحدث إليك على انفراد كمشرف”.

’13 طريق السوق، يرتبط نظام صليب الحديد والدم حقا بالمبنى المحترق… قد يكون أولسون قد دخل ترير الحقبة الرابعة ومن المحتمل أن يكون قد تلوث بشكل خطير. هل لديه طريقة لاستغلال الوضع الشاذ في 13 طريق السوق؟’ تذكر لوميان الليلة السابقة وشعر أن المشرف أولسون قد كان أكثر غموضًا من الضابط القيادي غاردنر مارتن.

 

 

أطلق لوميان نفسًا مرتاحًا. “عن ما؟”

بينما تسارع عقل لوميان بالأسئلة، التفت إلى المشرف أولسون، وقد بدت على وجهه نظرة مرتبكة.

 

 

وضع أولسون الحقيبة البنية بجانب ساقه اليسرى.

 

 

“عندما تصبحين ساحرة، ستتقنين بشكل طبيعي عرافة المرآة السحرية وعرافة العصا. تعلم طرق العرافة الأخرى سهل على الساحرات.

“إذا اكتشفت أي شيء مريب بشأن ضابطك القيادي، غاردنر مارتن، أو أي أحداث غير طبيعية، فأبلغني بها على الفور.”

 

 

 

‘ذلك منطقي تماما. لن يتم إخلاء المكان إلا إذا حدث شيء ما للزعيم…’ فكر لوميان بصمت مع لمحة من السخرية قبل أن يسأل، “كيف يمكنني الاتصال بك؟”

 

 

 

نظر أولسون إلى عيني لوميان وقال، “اترك المعلومات في قبو 13 طريق السوق”.

منطقة التل، خارج دير الوادي العميق.

 

 

’13 طريق السوق، يرتبط نظام صليب الحديد والدم حقا بالمبنى المحترق… قد يكون أولسون قد دخل ترير الحقبة الرابعة ومن المحتمل أن يكون قد تلوث بشكل خطير. هل لديه طريقة لاستغلال الوضع الشاذ في 13 طريق السوق؟’ تذكر لوميان الليلة السابقة وشعر أن المشرف أولسون قد كان أكثر غموضًا من الضابط القيادي غاردنر مارتن.

لقد ظن أن 13 طريق السوق لم يحرق من قبل نظام صليب الحديد والدم. ومع ذلك، فقد اكتشفوا السر هناك لاحقًا وعانوا من الفساد المقابل، مما أثار شذوذًا.

 

 

لقد إشتبه في أن أولسون قد راقب تحركاته سراً في 13 طريق السوق. من الواضح أن غاردنر مارتن لم يرغب في الدخول إلا إذا كان ذلك ضروريًا.

“تتصرف بكل ذلك الغموض…” تمتم لوميان تحت أنفاسه.

 

“لا تقولي لي أنك تفكرين في التسلل إلى الدير لإجراء تحقيق؟”

بالإضافة إلى إحتراق 13 طريق السوق منذ أكثر من عقد من الزمن، ذكر السيد K أن نظام صليب الحديد والدم قد انحرف عن المنظمات الأخرى التي آمنت بذلك الكيان في السنوات الأخيرة. ذكرت السيدة الساحر أن طقس الإختبار الحالي لم يكن الاختبار المعتاد لنظام صليب الحديد والدم.’ صاغ لوميان بشكل غامض تسلسلًا غير مكتمل للأحداث في ذهنه.

 

 

 

لقد ظن أن 13 طريق السوق لم يحرق من قبل نظام صليب الحديد والدم. ومع ذلك، فقد اكتشفوا السر هناك لاحقًا وعانوا من الفساد المقابل، مما أثار شذوذًا.

“عندما يحين الوقت، سأعطيك بعض الكيانات الآمنة نسبيًا للصلاة لها. لقد تم التحقق من تلك. من بينها، ذلك الذي يعطي أفضل نتائج للعرافة سيتطلب منك دفع سعر مقابل. ما لم يكن الأمر حرجًا وعاجلًا للغاية، فادةً ما أتجنب الصلاة له.”

 

“حسنا.” أومأت جينا برأسها قليلاً.

بالطبع، يمكن أن يكون العكس: لربما قد تم تلويث بعض أعضاء نظام صليب الحديد والدم في مكان آخر، مما سمح لهم بفهم الوضع الشاذ في 13 طريق السوق.

حتى الآن، لم يكن بوسع فرانكا إلا أن ترتجف من الذكرى، ترغب في دفن رأسها في الرمال وتجنب أي تذكر.

 

 

“حسنا.” أومأ لوميان في موافقة.

منطقة التل، خارج دير الوادي العميق.

 

مرتديةً نصف قناع فضي أبيض، نظرت جينا إلى فرانكا، التي إرتدت زي مغتال، بقلق.

بينما تسارع عقل لوميان بالأسئلة، التفت إلى المشرف أولسون، وقد بدت على وجهه نظرة مرتبكة.

“هل التاجر الذي رأيته في مناجم ألبرت هو أنت حقًا؟ هل يمكن لرأسك أن يترك جسدك ويعيش بشكل مستقل؟ أم أن ذلك وهم قد خلقته؟”

 

 

“هل التاجر الذي رأيته في مناجم ألبرت هو أنت حقًا؟ هل يمكن لرأسك أن يترك جسدك ويعيش بشكل مستقل؟ أم أن ذلك وهم قد خلقته؟”

 

 

 

أطلق أولسون ضحكة خافتة أجشة قبل الرد، “بالصدفة، كمشرف، لدي ثلاثة أشياء لأخبرك بها. أولاً، ما تراه العيون قد لا يكون صحيح. ثانيًا، سندخل في نهاية المطاف إلى ترير الحقبة الرابعة. إنها حتمية. وثالثًا، لا تثق بكلام الآخرين بسهولة.”

تذكرت المرة الأولى التي صلت فيها لذلك الكيان من أجل عرافة المرآة السحرية. سُئلت أمام السيدة الحكم، “عندما تمارسين العادة السرية، هل تتخيلين أحيانًا رجالًا معينين وتشعرين بالإغراء لتجربة تجارب جديدة؟”

 

 

‘لا تثق بسهولة في كلام الآخرين… مثير للاهتمام. هل يجب أن أصدق نقطتك الأولى؟ ما رأيته في مناجم ألبرت كان حقيقي حقا؟ هيه هيه، لا بأس بالتحدث عن الحتمية أمامي، لكن هل سيتحمل تيرميبوروس ذلك؟’ فكر لوميان، وهو يقاوم الرغبة في وضع يده اليمنى على صدره الأيسر.

 

 

ابتسم أولسون.

عندما رأى لوميان أولسون يلتقط الحقيبة البنية الصغيرة مرة أخرى، لم يستطع إلا أن يسأل، 

“مفتاح النجاح في عرافة المرآة السحرية هو اختيار الكيان المناسب للصلاة له. الرمز الغامض للمرآة يربطك بكيان مجهول، ويمكن الحصول على إجاباته من خلال هذا الارتباط. ومع ذلك، إذا حمل الكيان المجهول حقدًا أو كان في حالة جنون، فقد يؤثر على العرافة أو يقدم نتيجة تحاصرك وتعرضك للخطر.

 

 

“ما الموجود بها؟ لماذا تستمر في حملها؟”

 

 

 

ابتسم أولسون.

 

 

 

“لو كنت مكانك، لدعوت ألا أعرف الإجابة أبدًا.”

 

 

بالإضافة إلى إحتراق 13 طريق السوق منذ أكثر من عقد من الزمن، ذكر السيد K أن نظام صليب الحديد والدم قد انحرف عن المنظمات الأخرى التي آمنت بذلك الكيان في السنوات الأخيرة. ذكرت السيدة الساحر أن طقس الإختبار الحالي لم يكن الاختبار المعتاد لنظام صليب الحديد والدم.’ صاغ لوميان بشكل غامض تسلسلًا غير مكتمل للأحداث في ذهنه.

بذلك، فتح المشرف أولسون باب العربة وقفز في الظلام، مختفيا على الفور، دون أن يخفي نفسه عمدًا كما فعل عند وصوله لأول مرة.

 

 

“حسنا.” أومأ لوميان في موافقة.

“تتصرف بكل ذلك الغموض…” تمتم لوميان تحت أنفاسه.

كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين إمتلكوا رغبات ميكانيكية أو خضعوا حقًا لتدريب الزهد، قادرون على التحكم في أنفسهم.

 

“ما الذي سنفعله الليلة؟

لقد أخذ العربة عائداً إلى منطقة السوق الصاخبة، مقاوما الرغبة في الإسراع إلى نزل الديك الذهبي أو المنزل الآمن في شارع شارع المعاطف البيضاء للاتصال برسول السيدة الساحر والإبلاغ عن قبوله الرسمي في نظام صليب الحديد والدم. وبدلاً من ذلك، شق طريقه إلى قاعة رقص النسيم.

“هل التاجر الذي رأيته في مناجم ألبرت هو أنت حقًا؟ هل يمكن لرأسك أن يترك جسدك ويعيش بشكل مستقل؟ أم أن ذلك وهم قد خلقته؟”

 

 

ازداد قلقه مع اشتباه في أن الأعضاء الماكرين لنظام صليب الحديد والدم قد إستغلوا على الأرجح حالته المرتاحة لمواصلة مراقبتهم السرية النهائية.

 

 

كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين إمتلكوا رغبات ميكانيكية أو خضعوا حقًا لتدريب الزهد، قادرون على التحكم في أنفسهم.

على الرغم من أنهم لن يستطيعوا رؤية رسول السيدة الساحر، إلا أن لوميان قد عرف أفضل من أن يعود إلى الغرفة 207 أو المنزل الآمن في هذا الوقت القريب؛ سيثير ذلك الشكوك بالتأكيد.

 

 

بينما تسارع عقل لوميان بالأسئلة، التفت إلى المشرف أولسون، وقد بدت على وجهه نظرة مرتبكة.

جالسة على طاولة البار، طلب لوميان كأسًا من كيرش. بينما إستمتع بالمشروب، انغمس في الأغنية المفرحة والرقص الذي حدث على المسرح.

“عندما يحين الوقت، سأعطيك بعض الكيانات الآمنة نسبيًا للصلاة لها. لقد تم التحقق من تلك. من بينها، ذلك الذي يعطي أفضل نتائج للعرافة سيتطلب منك دفع سعر مقابل. ما لم يكن الأمر حرجًا وعاجلًا للغاية، فادةً ما أتجنب الصلاة له.”

 

 

أخذت جينا الليلة كإجازة، وكانت فنانتي الليلة ديفا متباهية أخريين ومغني سري معروف بأغانيه عالية الطاقة.

بذلك أخرجت فرانكا مرآة بحجم كف اليد دائما ما حملتها معها.

 

“إذا اكتشفت أي شيء مريب بشأن ضابطك القيادي، غاردنر مارتن، أو أي أحداث غير طبيعية، فأبلغني بها على الفور.”

 

 

منطقة التل، خارج دير الوادي العميق.

 

 

 

مرتديةً نصف قناع فضي أبيض، نظرت جينا إلى فرانكا، التي إرتدت زي مغتال، بقلق.

لقد سمعت إشاعة أنه على الرغم من أن الرهبان في الدير قد ركزوا على البخار والآلات ولم يتزوجوا أو ينجبوا أطفالًا، إلا أن ذلك لم يعني أنهم امتنعوا عن ممارسة الجنس مع الآخرين.

 

 

“ما الذي سنفعله الليلة؟

 

 

 

“لا تقولي لي أنك تفكرين في التسلل إلى الدير لإجراء تحقيق؟”

“أي ثمن؟” أثير فضول جينا..

 

 

“بالطبع لا!” نفت فرانكا بشدة، “دير الوادي العميق أحد أشهر أديرة كنيسة إله البخار والآلات. لديهم متجاوزون أقوياء ويخفون تحف أثرية غامضة صنعها الرهبان الحرفيون. بقدراتنا، سنكون سنسير إلى فخ فقط… أو ما أسوأ.”

 

 

“تتصرف بكل ذلك الغموض…” تمتم لوميان تحت أنفاسه.

لم تستطع فرانكا أن تمنع عقلها من التجول.

 

 

“هل التاجر الذي رأيته في مناجم ألبرت هو أنت حقًا؟ هل يمكن لرأسك أن يترك جسدك ويعيش بشكل مستقل؟ أم أن ذلك وهم قد خلقته؟”

لقد سمعت إشاعة أنه على الرغم من أن الرهبان في الدير قد ركزوا على البخار والآلات ولم يتزوجوا أو ينجبوا أطفالًا، إلا أن ذلك لم يعني أنهم امتنعوا عن ممارسة الجنس مع الآخرين.

 

 

 

لم تحظر كنيسة إله البخار والآلات مثل هذه التفاعلات!

كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين إمتلكوا رغبات ميكانيكية أو خضعوا حقًا لتدريب الزهد، قادرون على التحكم في أنفسهم.

 

مرتديةً نصف قناع فضي أبيض، نظرت جينا إلى فرانكا، التي إرتدت زي مغتال، بقلق.

قال البعض أن بعض الرهبان قد بحثوا عن فتيات شوارع من وقت لآخر للاسترخاء، بينما إنخرط آخرون في علاقات مع زملائهم أو الرجال الذين باعوا أجسادهم.

 

 

 

كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين إمتلكوا رغبات ميكانيكية أو خضعوا حقًا لتدريب الزهد، قادرون على التحكم في أنفسهم.

 

 

كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين إمتلكوا رغبات ميكانيكية أو خضعوا حقًا لتدريب الزهد، قادرون على التحكم في أنفسهم.

بطبيعة الحال، مال سكان ترير إلى المبالغة في هذه الشائعات وتزيينها بأفكارهم الخاصة. ومن المرجح أنها قد كانت بعيدة عن الحقيقة. لم تصدقها فرانكا تمامًا، لكنها لم تستطع رفضها تمامًا أيضًا.

 

 

وبما أنها كانت عرافة مبنية على الأسئلة، فإن متطلبات العبارة لم تكن صارمة للغاية.

لقد صدقت أن بعض الرهبان قد يمتلكون مثل هذه الميولات، لكنهم على الأرجح لم يكونوا الأغلبية. ومع ذلك، التسلل إلى الدير كمتجاوزين بريين قد كان خطير. يمكن أن يتم قتلهم عن طريق الخطأ بواسطة الآلات، أو استخدامهم كمواضيع تجريبية، أو أن يصبحوا ألعابًا لعدد قليل من الرهبان. كانت فرص النجاح ضئيلة.

 

 

عندما رأى لوميان أولسون يلتقط الحقيبة البنية الصغيرة مرة أخرى، لم يستطع إلا أن يسأل، 

باختصار، سواء كانوا ذكرًا أو أنثى، يجب على أي شخص أقل من التسلسل 4 أو يفتقر إلى الثقة الكافية أن ينسى أمر التسلل إلى دير الوادي العميق.

 

 

 

ابتسمت فرانكا خلف غطاء رأسها وقالت بمزاج جيد، “لقد بحثنا في المنطقة اليوم، لكننا لم نجد أي دليل. ولكن هناك مكان واحد لم نتحقق منه.

لم تستطع فرانكا أن تمنع عقلها من التجول.

 

 

فكرت جينا للحظة وسألت، “محجر الوادي العميق ذاك؟”

 

 

متجاهلاً حالة لوميان المتوترة، تحدث أولسون بصوت عميق وخشن، “وفقًا للتقاليد، يجب أن أتحدث إليك على انفراد كمشرف”.

“ذلك صحيح”. أكدت فرانكا بإبتسامة، “الليلة، سوف نتسلل إليه ونقوم بالتفتيش”.

 

 

“حسنا.” أومأت جينا برأسها قليلاً.

في الحقيقة، لم تتوقع أنهم سيجدون أي شيء حيث من المحتمل أن المتجاوزين الرسميين قد أكملوا تحقيقاتهم. أرادت فرانكا إرشاد جينا خلال العملية وتعريفها بمثل هذه الأمور.

 

 

ركزت جينا على الفور.

“حسنا.” أومأت جينا برأسها قليلاً.

 

 

بالطبع، يمكن أن يكون العكس: لربما قد تم تلويث بعض أعضاء نظام صليب الحديد والدم في مكان آخر، مما سمح لهم بفهم الوضع الشاذ في 13 طريق السوق.

رأت فرانكا فرصةً لإرشادها، “قبل أن نتسلل رسميًا، هناك بعض الأعمال التحضيرية التي يجب علينا القيام بها.

“ما الذي سنفعله الليلة؟

 

جالسة على طاولة البار، طلب لوميان كأسًا من كيرش. بينما إستمتع بالمشروب، انغمس في الأغنية المفرحة والرقص الذي حدث على المسرح.

“بالنسبة لـلمغتالين، الأمر كله عن التعرف على البيئة، جمع المعلومات، ومراقبة المواقع والطرق. أما بالنسبة للساحرات، فيجب عليهن إجراء العرافة مسبقا.”

 

 

بالإضافة إلى إحتراق 13 طريق السوق منذ أكثر من عقد من الزمن، ذكر السيد K أن نظام صليب الحديد والدم قد انحرف عن المنظمات الأخرى التي آمنت بذلك الكيان في السنوات الأخيرة. ذكرت السيدة الساحر أن طقس الإختبار الحالي لم يكن الاختبار المعتاد لنظام صليب الحديد والدم.’ صاغ لوميان بشكل غامض تسلسلًا غير مكتمل للأحداث في ذهنه.

بذلك أخرجت فرانكا مرآة بحجم كف اليد دائما ما حملتها معها.

تنحنحت فرانكا بحرج وقالت، “الثمن قد يؤدي إلى تعرضك للحرج الاجتماعي أو شيء ليس بنفس الخطورة، لكنه سيكون بالتأكيد غير مريح”.

 

تنحنحت فرانكا بحرج وقالت، “الثمن قد يؤدي إلى تعرضك للحرج الاجتماعي أو شيء ليس بنفس الخطورة، لكنه سيكون بالتأكيد غير مريح”.

ركزت جينا على الفور.

قدمت فرانكا شرحًا موجزًا عن عرافة المرآة السحرية، واختتمت بشرح توضيحي. داعبت سطح المرآة بلطف وقرأت اسم كيان الأمن.

 

كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين إمتلكوا رغبات ميكانيكية أو خضعوا حقًا لتدريب الزهد، قادرون على التحكم في أنفسهم.

لقد فتنت منذ فترة طويلة بقدرات الساحرة المتعلقة بالمرآة.

’13 طريق السوق، يرتبط نظام صليب الحديد والدم حقا بالمبنى المحترق… قد يكون أولسون قد دخل ترير الحقبة الرابعة ومن المحتمل أن يكون قد تلوث بشكل خطير. هل لديه طريقة لاستغلال الوضع الشاذ في 13 طريق السوق؟’ تذكر لوميان الليلة السابقة وشعر أن المشرف أولسون قد كان أكثر غموضًا من الضابط القيادي غاردنر مارتن.

 

بطبيعة الحال، مال سكان ترير إلى المبالغة في هذه الشائعات وتزيينها بأفكارهم الخاصة. ومن المرجح أنها قد كانت بعيدة عن الحقيقة. لم تصدقها فرانكا تمامًا، لكنها لم تستطع رفضها تمامًا أيضًا.

في السابق، بعد أن اغتالت هوغوس أرتويس وهربت إلى نزل الديك الذهبي، سمعت فرانكا أنها تركت دماء في مكان الحادث. استخدمت فرانكا بسرعة تقنية استبدال المرآة لقطع العلاقة الغامضة بين شخصية جينا الحقيقية والدم المسكوب.

 

 

نظر أولسون إلى عيني لوميان وقال، “اترك المعلومات في قبو 13 طريق السوق”.

قامت فرانكا بمسح المنطقة وتحدثت بنبرة هادئة تحت غطاء ظلال المساء.

اعتقدت فرانكا أن هذه الحادثة قد أثرت عليها عندما اقتربت بعد ذلك من غاردنر مارتن لتجربة الأمر. مما أدى إلى حدوث صدع في دفاعها النفسي وجعلها تتخلى عن نفسها.

 

 

“عندما تصبحين ساحرة، ستتقنين بشكل طبيعي عرافة المرآة السحرية وعرافة العصا. تعلم طرق العرافة الأخرى سهل على الساحرات.

لقد أخذ العربة عائداً إلى منطقة السوق الصاخبة، مقاوما الرغبة في الإسراع إلى نزل الديك الذهبي أو المنزل الآمن في شارع شارع المعاطف البيضاء للاتصال برسول السيدة الساحر والإبلاغ عن قبوله الرسمي في نظام صليب الحديد والدم. وبدلاً من ذلك، شق طريقه إلى قاعة رقص النسيم.

 

 

“مفتاح النجاح في عرافة المرآة السحرية هو اختيار الكيان المناسب للصلاة له. الرمز الغامض للمرآة يربطك بكيان مجهول، ويمكن الحصول على إجاباته من خلال هذا الارتباط. ومع ذلك، إذا حمل الكيان المجهول حقدًا أو كان في حالة جنون، فقد يؤثر على العرافة أو يقدم نتيجة تحاصرك وتعرضك للخطر.

~~~~

 

 

“عندما يحين الوقت، سأعطيك بعض الكيانات الآمنة نسبيًا للصلاة لها. لقد تم التحقق من تلك. من بينها، ذلك الذي يعطي أفضل نتائج للعرافة سيتطلب منك دفع سعر مقابل. ما لم يكن الأمر حرجًا وعاجلًا للغاية، فادةً ما أتجنب الصلاة له.”

 

 

 

“أي ثمن؟” أثير فضول جينا..

قامت فرانكا بمسح المنطقة وتحدثت بنبرة هادئة تحت غطاء ظلال المساء.

 

لقد صدقت أن بعض الرهبان قد يمتلكون مثل هذه الميولات، لكنهم على الأرجح لم يكونوا الأغلبية. ومع ذلك، التسلل إلى الدير كمتجاوزين بريين قد كان خطير. يمكن أن يتم قتلهم عن طريق الخطأ بواسطة الآلات، أو استخدامهم كمواضيع تجريبية، أو أن يصبحوا ألعابًا لعدد قليل من الرهبان. كانت فرص النجاح ضئيلة.

تنحنحت فرانكا بحرج وقالت، “الثمن قد يؤدي إلى تعرضك للحرج الاجتماعي أو شيء ليس بنفس الخطورة، لكنه سيكون بالتأكيد غير مريح”.

 

 

لقد ظن أن 13 طريق السوق لم يحرق من قبل نظام صليب الحديد والدم. ومع ذلك، فقد اكتشفوا السر هناك لاحقًا وعانوا من الفساد المقابل، مما أثار شذوذًا.

تذكرت المرة الأولى التي صلت فيها لذلك الكيان من أجل عرافة المرآة السحرية. سُئلت أمام السيدة الحكم، “عندما تمارسين العادة السرية، هل تتخيلين أحيانًا رجالًا معينين وتشعرين بالإغراء لتجربة تجارب جديدة؟”

 

 

منطقة التل، خارج دير الوادي العميق.

كاد هذا السؤال أن يجعلها تحطم مرآة الوسيط. في ذلك الوقت، كانت قد أصبحت ساحرة مؤخرًا وما زالت تعتبر نفسها رجل بالكامل، على الرغم من أن جسدها قد تحول بالفعل إلى جسد امرأة. كان من الطبيعي أن تتخيل أحيانًا، لكن ذلك الفضح جعلها تشعر بالذنب والخجل. ومع ذلك، فقد اضطرت للإجابة بصدق أمام نصف إله.

ابتسم أولسون.

 

 

حتى الآن، لم يكن بوسع فرانكا إلا أن ترتجف من الذكرى، ترغب في دفن رأسها في الرمال وتجنب أي تذكر.

أخذت جينا الليلة كإجازة، وكانت فنانتي الليلة ديفا متباهية أخريين ومغني سري معروف بأغانيه عالية الطاقة.

 

بذلك، فتح المشرف أولسون باب العربة وقفز في الظلام، مختفيا على الفور، دون أن يخفي نفسه عمدًا كما فعل عند وصوله لأول مرة.

ما هو الموت الاجتماعي؟ لقد كان هذا!

لم تحظر كنيسة إله البخار والآلات مثل هذه التفاعلات!

 

“هل التاجر الذي رأيته في مناجم ألبرت هو أنت حقًا؟ هل يمكن لرأسك أن يترك جسدك ويعيش بشكل مستقل؟ أم أن ذلك وهم قد خلقته؟”

اعتقدت فرانكا أن هذه الحادثة قد أثرت عليها عندما اقتربت بعد ذلك من غاردنر مارتن لتجربة الأمر. مما أدى إلى حدوث صدع في دفاعها النفسي وجعلها تتخلى عن نفسها.

منطقة التل، خارج دير الوادي العميق.

 

عندما رأى لوميان أولسون يلتقط الحقيبة البنية الصغيرة مرة أخرى، لم يستطع إلا أن يسأل، 

‘إحراج.. موت اجتماعي…’ فهمت جينا المغزى من وراء كلام فرانكا. على الرغم من أن جينا قد إمتلكت بعض الأفكار، إلا أنها اختارت عدم التعبير عنها بصوتٍ عالٍ.

وضع أولسون الحقيبة البنية بجانب ساقه اليسرى.

 

 

قدمت فرانكا شرحًا موجزًا عن عرافة المرآة السحرية، واختتمت بشرح توضيحي. داعبت سطح المرآة بلطف وقرأت اسم كيان الأمن.

تذكرت المرة الأولى التي صلت فيها لذلك الكيان من أجل عرافة المرآة السحرية. سُئلت أمام السيدة الحكم، “عندما تمارسين العادة السرية، هل تتخيلين أحيانًا رجالًا معينين وتشعرين بالإغراء لتجربة تجارب جديدة؟”

 

قال البعض أن بعض الرهبان قد بحثوا عن فتيات شوارع من وقت لآخر للاسترخاء، بينما إنخرط آخرون في علاقات مع زملائهم أو الرجال الذين باعوا أجسادهم.

مع لمعان ضوء مائي على المرآة، طرحت سؤالاً جديًا، “هل سيكون استكشاف محجر الوادي العميق بترير الليلة أمرًا خطيرًا؟”

 

 

 

وبما أنها كانت عرافة مبنية على الأسئلة، فإن متطلبات العبارة لم تكن صارمة للغاية.

 

تحت نظرة جينا الفضولية والمفعمة بالأمل، انبعث من المرآة صوت عميق قديم، كما لو أنه خرج من أعماق النهر. “هناك مستوى معين من الخطر.”

لقد أخذ العربة عائداً إلى منطقة السوق الصاخبة، مقاوما الرغبة في الإسراع إلى نزل الديك الذهبي أو المنزل الآمن في شارع شارع المعاطف البيضاء للاتصال برسول السيدة الساحر والإبلاغ عن قبوله الرسمي في نظام صليب الحديد والدم. وبدلاً من ذلك، شق طريقه إلى قاعة رقص النسيم.

~~~~

 

أروديييسسسسس، أفضل مرآة في التاريخ~ من الجيد السماع عنك مجددا~~~

قدمت فرانكا شرحًا موجزًا عن عرافة المرآة السحرية، واختتمت بشرح توضيحي. داعبت سطح المرآة بلطف وقرأت اسم كيان الأمن.

“عندما يحين الوقت، سأعطيك بعض الكيانات الآمنة نسبيًا للصلاة لها. لقد تم التحقق من تلك. من بينها، ذلك الذي يعطي أفضل نتائج للعرافة سيتطلب منك دفع سعر مقابل. ما لم يكن الأمر حرجًا وعاجلًا للغاية، فادةً ما أتجنب الصلاة له.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط