إستنتاج صحيح
عند سماع رد رينتاس، وجد لوميان نفسه ممزقًا بين الضحك والفرح، ممتن لأنه حقق نتيجة مرضية من خلال سلسلة أفكار خاطئة.
“لقد سمعت من كاتب مسرحي أن مايبو ماير طموح للغاية. إنه يهدف إلى جعل مسرح قفص الحمامة القديم المسرح الأكثر شهرة في ترير والحصول على ميدالية جوقة شرف إنتيس المرموقة.”
بالطبع، إذا لم يمتلك رينتاس حساسية لتغيرات القدر وفشل في اكتشاف المشكلة المتعلقة بالعملة الذهبية، فمن المحتمل أنه كان سيأخذها لنفسه بمجرد أن يدرك أن مالكها قد رحل منذ فترة طويلة ولن يعود. فبعد كل شيء، لقد إمتلك لمحة جشع أكثر من الشخص العادي، وكما يقول المثل، ‘من يجد الشيء يحتفظ به’ في قلوب نسبة معينة من الأفراد العاديين.
في الأصل، اعتقد لوميان أن المتجاوزين، كإيف المزيف، الذين عبدوا شجرة الرغبة الأم، سيكافحون من أجل السيطرة على جوعهم الذي لا يشبع ورغباتهم الجسدية. ولهذا السبب قرر استخدام عملة ذهبية لحمل الحظ السيئ للمتشرد. ولدهشته، تأثر أتباع الإله الشرير بشكل مباشر برغباتهم المحددة في مراحل مختلفة. بمجرد أن يتقنوا القوة أو يحصلوا على هبة جديدة، يمكنهم التحرر والتقدم إلى الحالة التالية. وبينما ظلت رغباتهم قوية، لم تعد خارجة عن السيطرة.
ميّزهما لوميان للحظة قبل أن يجيب، “تحتوي إحدى العلبتين على الرائحة التي اختبرتِها للتو، ويجب أن تحتوي الأخرى على مهدئ مطابق”.
بعبارات أبسط، لو لم يكن رينتاس يلعب دور السيد إيف ولم يشعر بالحاجة إلى إظهار البخل، لوجد احتمال كبير بأنه لم يكن ليأخذ العملة الذهبية الساقطة وكان سيتعامل مع الموقف بـمزيد من الحذر.
عند سماع رد رينتاس، وجد لوميان نفسه ممزقًا بين الضحك والفرح، ممتن لأنه حقق نتيجة مرضية من خلال سلسلة أفكار خاطئة.
بالطبع، إذا لم يمتلك رينتاس حساسية لتغيرات القدر وفشل في اكتشاف المشكلة المتعلقة بالعملة الذهبية، فمن المحتمل أنه كان سيأخذها لنفسه بمجرد أن يدرك أن مالكها قد رحل منذ فترة طويلة ولن يعود. فبعد كل شيء، لقد إمتلك لمحة جشع أكثر من الشخص العادي، وكما يقول المثل، ‘من يجد الشيء يحتفظ به’ في قلوب نسبة معينة من الأفراد العاديين.
“شمها”. ألقت فرانكا العلبتين المعدنيتين إلى لوميان.
أدرك لوميان الآن المعنى الكامل وراء كلمات رينتاس.
إمتلك تشارلي ثقة كبيرة في سيل وفرانكا.
‘تماما، يجب ألا يضيع المرء في الدور عند التمثيل.’
‘ومع ذلك، كان رينتاس في خضم التمثيل، لذا فإن التدقيق في التفاصيل لم يكن مصدر قلق له. وإلا لكان من السهل على الآخرين اكتشاف هويته الحقيقية كإيف المزيف…’
عند سماع رد رينتاس، وجد لوميان نفسه ممزقًا بين الضحك والفرح، ممتن لأنه حقق نتيجة مرضية من خلال سلسلة أفكار خاطئة.
“طالما نجونا لليل، سنكون بخير بحلول الغد.
شعرت فرانكا بإقتراب توجيه الروح من نهايته وسألت على عجل، “من هم المشتبه بكونهم الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”
بعبارات أبسط، لو لم يكن رينتاس يلعب دور السيد إيف ولم يشعر بالحاجة إلى إظهار البخل، لوجد احتمال كبير بأنه لم يكن ليأخذ العملة الذهبية الساقطة وكان سيتعامل مع الموقف بـمزيد من الحذر.
ارتعش وجه رينتاس الشاحب وغير الواضح.
لاحظت فرانكا حالة لوميان الساكنة، وتساءلت، “ما الأمر؟”
“حتى لو أخبرتك، فلن تجديهم.
“لقد انضممن إلى مسرح قفص الحمامة القديم بعد حصولهن على الهبات وأصبحن ممثلات. لقد تبنوا أسماء مستعارة وأخفوا وجوههم الحقيقية. وبمجرد أن تصل مهاراتهن التمثيلية إلى مرحلة النضج وتكتسبن السيطرة على رغباتهن المقابلة، ستستعيدن هوياتهن الحقيقية على الفور. مغادراتٍ المسرح.
“إذا رغبتِ في كشف هوياتهن المزيفة، فاجمعي قائمة بجميع النساء الرئيسيا في مسرحيات مسرح قفص الحمامة القديم من العامين الماضيين. ابحثي عن أولئك الذين أدوا بشكل متكرر.”
شعرت فرانكا بإقتراب توجيه الروح من نهايته وسألت على عجل، “من هم المشتبه بكونهم الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”
عند ذكر البطلات في مسرح قفص الحمامة القديم، تذكر عقل لوميان اسمًا.
يبدو أنها أغراض أساسية لأتباع شجرة الرغبة الأم عند المغامرة بالخارج.
“هل يمكن أن تكون شارلوت كالفينو إحدة الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”
“من المحتمل،” كافح لوميان لتقديم إجابة دقيقة.
لعبت دور البطولة في مسرحية جنية الغابة. أثارت الأزياء في اللقطات الترويجية شبه بسوزانا ماتيس.
أصبح وجه رينتاس ضبابي بشكل متزايد، وأصبح صوته أثيريًا أكثر.
“لا أعرف. لقد ارتقت في الرتب كممثلة متدربة ولم تبدأ في أخذ الأدوار الرئيسية إلا مؤخرًا في الأشهر القليلة الماضية. إنها ليست دخيلة، لكن مايبو ماير قد يقوم بترقيتها إلى عضو في مجتمع النعيم.”
علبتين معدنيتين، محفظة جلدية، عجينة غريبة مشكلة في ملامح وجه، قطع رقيقة تشبه الجلد، أقلام حواجب، أدوات مكياج متنوعة…
كانت فرانكا على وشك الاستفسار عن تسلسلات والقدرات المقابلة لمايبو ماير عندما لم تعد روح رينتاس، التي استهلكتها النيران السوداء، قادرة على الصمود وتبددت من على سطح مرآة الماكياج.
مع مسحة من الندم، أنهت فرانكا الطقس وبددت جدار الروحانية.
يبدو أنها أغراض أساسية لأتباع شجرة الرغبة الأم عند المغامرة بالخارج.
وبينما قرفصت بجانب جثة رينتاس الهامدة، مفتشةً في جيوبه، أطلقت تنهيدة وقالت، “لم أتمكن من الوصول إلى مايبو ماير. انسى الأمر، سأترك الأمر للسلطات للتعامل معه”.
شعرت فرانكا بإقتراب توجيه الروح من نهايته وسألت على عجل، “من هم المشتبه بكونهم الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”
“لقد أدركت للتو أنه يبدو وكأنه بالطريقة التي أعددتها عيوب كبيرة.”
توقف لوميان، معتبرا سؤالها.
أصبح وجه رينتاس ضبابي بشكل متزايد، وأصبح صوته أثيريًا أكثر.
“لقد سمعت من كاتب مسرحي أن مايبو ماير طموح للغاية. إنه يهدف إلى جعل مسرح قفص الحمامة القديم المسرح الأكثر شهرة في ترير والحصول على ميدالية جوقة شرف إنتيس المرموقة.”
عندما تحين اللحظة، سـ’يهدي’ لوميان العملة الذهبية التي تحمل ثقل الكارثة الوشيكة إلى إيف الحقيقي، مما يسمح لهم بمواجهتها بمفردهم.
“الرغبة في النجاح والتقدير؟” تذكرت فرانكا تفسير رينتاس للتسلسل السادس المتلقي. “أفترض أن ذلك هو الحد الأقصى للأعضاء الذكور في مجتمع النعيم؟”
“من المحتمل،” كافح لوميان لتقديم إجابة دقيقة.
ميّزهما لوميان للحظة قبل أن يجيب، “تحتوي إحدى العلبتين على الرائحة التي اختبرتِها للتو، ويجب أن تحتوي الأخرى على مهدئ مطابق”.
“هذا هو السيناريو الأسوأ. ومع ذلك، إذا ذهب تشارلي إلى كنيسة القديس روبرت، فيجب أن نفكر في الانتقال على الفور. يمكن أن نصبح أهدافًا أيضًا.”
كانت فرانكا قد جمعت بالفعل كومة من الأغراض.
ثم وقعت نظرته على تشارلي، الذي أجاب بفارغ الصبر: “ليس لدي أي مشاكل أيضًا”.
ارتعش وجه رينتاس الشاحب وغير الواضح.
علبتين معدنيتين، محفظة جلدية، عجينة غريبة مشكلة في ملامح وجه، قطع رقيقة تشبه الجلد، أقلام حواجب، أدوات مكياج متنوعة…
‘تشارلي المسكين؛ سأضطر إلى إفقاده الوعي. لا أستطيع أن أكشف الفساد بداخلي أو شك طلب المساعدة من إله شرير…’
“شمها”. ألقت فرانكا العلبتين المعدنيتين إلى لوميان.
ميّزهما لوميان للحظة قبل أن يجيب، “تحتوي إحدى العلبتين على الرائحة التي اختبرتِها للتو، ويجب أن تحتوي الأخرى على مهدئ مطابق”.
يبدو أنها أغراض أساسية لأتباع شجرة الرغبة الأم عند المغامرة بالخارج.
“سيكون المهدئ وأملاح الشم الغامضة مفيدة،” لم يُظهر لوميان، الذي حصل على خصائص تجاوز من ‘المطرقة’ آيت فقط، الكثير من القلق.
“أملاح شم عالم الغوامض؟” فكرت فرانكا ثم أضافت، “يمكنك الاحتفاظ بما تبقى من العلبة التي بحوزتك. هذه ملكي. سأعطيك المهدئ. اختر من بين هذه التنكرات وخذ المال من المحفظة. أي شيء لا تريده، سأحتفظ به. اللعنة، هذا الفقير لا يمتلك حتى مواد، تعاويذ أو أسلحة، ناهيك عن خصائص تجاوز أو أغراض غامضة!”
دون انتظار رد لوميان، أطلقت فرانكا تنهيدة وقالت، “انس الأمر. سنترك الأمر للمتجاوزين الرسميين”.
“سيكون المهدئ وأملاح الشم الغامضة مفيدة،” لم يُظهر لوميان، الذي حصل على خصائص تجاوز من ‘المطرقة’ آيت فقط، الكثير من القلق.
لم تتغاضى فرانكا عن أي جزء من جسد رينتاس- بما في ذلك بين قدميه وباطن قدميه- لكنها لم تجد شيئًا آخر.
“لقد انضممن إلى مسرح قفص الحمامة القديم بعد حصولهن على الهبات وأصبحن ممثلات. لقد تبنوا أسماء مستعارة وأخفوا وجوههم الحقيقية. وبمجرد أن تصل مهاراتهن التمثيلية إلى مرحلة النضج وتكتسبن السيطرة على رغباتهن المقابلة، ستستعيدن هوياتهن الحقيقية على الفور. مغادراتٍ المسرح.
سحبت كيسًا من القماش المطوي وفتحته، مخبئةً بعناية المجموعة عن الأرض. ثم وجهت كلامها إلى لوميان، “سنقسم هذا بمجرد عودتنا”.
إمتلك تشارلي ثقة كبيرة في سيل وفرانكا.
بذلك وقفت على قدميها ونظرت إلى تشارلي الخائف. تمتمت لنفسها بتمعن، “لقد شهد اشتباكنا مع رينتاس. ماذا علينا أن نفعل؟”
عند سماع رد رينتاس، وجد لوميان نفسه ممزقًا بين الضحك والفرح، ممتن لأنه حقق نتيجة مرضية من خلال سلسلة أفكار خاطئة.
وبينما قرفصت بجانب جثة رينتاس الهامدة، مفتشةً في جيوبه، أطلقت تنهيدة وقالت، “لم أتمكن من الوصول إلى مايبو ماير. انسى الأمر، سأترك الأمر للسلطات للتعامل معه”.
ارتجفت ساقا تشارلي، وبينما مال نحو لوميان، صر أسنانه وقال، “أنا لن أخونكم!”
ارتعش وجه رينتاس الشاحب وغير الواضح.
دون انتظار رد لوميان، أطلقت فرانكا تنهيدة وقالت، “انس الأمر. سنترك الأمر للمتجاوزين الرسميين”.
يبدو أنها أغراض أساسية لأتباع شجرة الرغبة الأم عند المغامرة بالخارج.
لقد طرحت الموضوع عمدا قبل التوصل إلى نتيجة على الفور. استعاد لوميان، الذي تحرر أخيرًا من قبضة دوافعه التمثيلية، رباطة جأشه وعقلانيته. وبعد دراسة متأنية، اقترح،
عندما تحين اللحظة، سـ’يهدي’ لوميان العملة الذهبية التي تحمل ثقل الكارثة الوشيكة إلى إيف الحقيقي، مما يسمح لهم بمواجهتها بمفردهم.
“لدي حل بديل.
“لا يحتاج تشارلي إلى البحث عن ملجأ في كنيسة القديس روبرت، ولا داعي للقلق بشأن عثور سوزانا ماتيس عليه.”
لقد فكر في تعويذة نقل الحظ!
كانت فرانكا على وشك الاستفسار عن تسلسلات والقدرات المقابلة لمايبو ماير عندما لم تعد روح رينتاس، التي استهلكتها النيران السوداء، قادرة على الصمود وتبددت من على سطح مرآة الماكياج.
شعرت فرانكا بإقتراب توجيه الروح من نهايته وسألت على عجل، “من هم المشتبه بكونهم الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”
من قبل، امتنع عن استخدامها لأن سوزانا ماتيس لم تزعج تشارلي بعد. ولم يوجد قدر مقابل لتغييره. لكن الآن، كانت سوزانا ماتيس في طريقها للتعافي، ومثل تشارلي هدفها الأساسي. اتخذ حظه منعطف، ولاحت في الأفق كارثة تهدد حياته. لقد تغير حظه بالفعل!
لقد طرحت الموضوع عمدا قبل التوصل إلى نتيجة على الفور. استعاد لوميان، الذي تحرر أخيرًا من قبضة دوافعه التمثيلية، رباطة جأشه وعقلانيته. وبعد دراسة متأنية، اقترح،
عندما تحين اللحظة، سـ’يهدي’ لوميان العملة الذهبية التي تحمل ثقل الكارثة الوشيكة إلى إيف الحقيقي، مما يسمح لهم بمواجهتها بمفردهم.
‘تشارلي المسكين؛ سأضطر إلى إفقاده الوعي. لا أستطيع أن أكشف الفساد بداخلي أو شك طلب المساعدة من إله شرير…’
وبطبيعة الحال، إختلف هذا عن تعويذة الاستبدال وتبادل قدر الزئبق الساقط. لقد حولت إراقة الدماء مؤقتًا فقط. بمعنى آخر، لن يكون تشارلي في مرمى سوزانا ماتيس خلال الأيام القليلة المقبلة. ومع ذلك، في غضون أيام قليلة، ما لم يتم تطهير سوزانا ماتيس بالكامل أو فقدت ذكرياتها، فإن هذا التهديد الخارجي سيظل قائما.
ومع ذلك، فإن السلطات ستتحرك غدا، مسلحة بمعلومات كافية!
أصبح وجه رينتاس ضبابي بشكل متزايد، وأصبح صوته أثيريًا أكثر.
عندما أدرك لوميان أن حظ تشارلي في خطر، امتنع عن التدخل لأنه لم يستطيع إلا تغيير حظ تشارلي، وليس حظه. مما لا شك فيه أن سوزانا ستستهدفه أيضًا، الخصم الذي أثار خيانة تشارلي. ولذلك، اختار النهج الأبسط- التنكر وحث تشارلي على البحث عن ملجأ في كاتدرائية الشمس المشتعلة الأبدية، وبالتالي شراء المزيد من الوقت للحماية من سوزانا ماتيس. لقد أصبحوا الآن على يقين من أنه لم يبقى لسوزانا سوى يومين للتعافي.
ومع ذلك، فإن السلطات ستتحرك غدا، مسلحة بمعلومات كافية!
“حقًا؟” أضاءت عيون تشارلي.
أدرك لوميان الآن المعنى الكامل وراء كلمات رينتاس.
‘ومع ذلك، كان رينتاس في خضم التمثيل، لذا فإن التدقيق في التفاصيل لم يكن مصدر قلق له. وإلا لكان من السهل على الآخرين اكتشاف هويته الحقيقية كإيف المزيف…’
ابتسم لوميان واستفسر: هل تثق بي أم لا؟
تلعثم تشارلي، “أنا-أنا أصدقك! أنا أصدقك!
ومع ذلك، فإن السلطات ستتحرك غدا، مسلحة بمعلومات كافية!
“أنت تحب مضايقة الناس بشأن الأمور الغير مهمة فقط.”
يبدو أنها أغراض أساسية لأتباع شجرة الرغبة الأم عند المغامرة بالخارج.
“آه،” نطق تشارلي بمزيج من خيبة الأمل والقلق.
فضولها قد أثير، سألت فرانكا، “أي طريقة؟”
“لا أعرف. لقد ارتقت في الرتب كممثلة متدربة ولم تبدأ في أخذ الأدوار الرئيسية إلا مؤخرًا في الأشهر القليلة الماضية. إنها ليست دخيلة، لكن مايبو ماير قد يقوم بترقيتها إلى عضو في مجتمع النعيم.”
‘طريقة لا ينبغي أن تكونِ على علم بها…’ تمتم لوميان بصمت، معتبرا التفاصيل.
ثم وقعت نظرته على تشارلي، الذي أجاب بفارغ الصبر: “ليس لدي أي مشاكل أيضًا”.
دون انتظار رد لوميان، أطلقت فرانكا تنهيدة وقالت، “انس الأمر. سنترك الأمر للمتجاوزين الرسميين”.
‘إذا رغبت في تغيير حظ تشارلي الحالي، فإن مجرد الدعاء لن يكفي. يجب أن أستغل القوة المختومة بداخلي…’
‘هل يشكل استخدام القوة داخل الختم استغلالًا لـترميبوروس؟’
‘تشارلي المسكين؛ سأضطر إلى إفقاده الوعي. لا أستطيع أن أكشف الفساد بداخلي أو شك طلب المساعدة من إله شرير…’
“آه،” نطق تشارلي بمزيج من خيبة الأمل والقلق.
بينما كان لوميان على وشك أن يأمر تشارلي بمرافقته والاستعداد لعجزه المؤقت، لمعت فكرة في ذهنه.
“لا يحتاج تشارلي إلى البحث عن ملجأ في كنيسة القديس روبرت، ولا داعي للقلق بشأن عثور سوزانا ماتيس عليه.”
فضولها قد أثير، سألت فرانكا، “أي طريقة؟”
‘هل يشكل استخدام القوة داخل الختم استغلالًا لـترميبوروس؟’
“هل يمكن أن تكون شارلوت كالفينو إحدة الأعضاء الرئيسيين في مجتمع النعيم؟”
ابتسم لوميان واستفسر: هل تثق بي أم لا؟
‘هل يجب أن أكتب إلى السيدة الساحر وأطلب رأيها؟’
‘في السابق، لم يكن لسوء حظ المتشرد أي علاقة بالغوامض أو بقدرات التجاوز. تطلب الطقس الحد الأدنى من القوة. ومع ذلك، فإن الدعم المطلوب لمقاومة روح شريرة من التسلسل 5 بالإضافة إلى مذبح إله شرير من المحتمل أن يكون أكبر بعدة مرات من ذي قبل…’
‘ ما الذي سيحدث إذا؟’
“تشارلي لن يتوجه إلى كنيسة القديس روبرت. سوف يتبعنا إلى شارع المعاطف البيضاء.
‘منذ أن تغير حظ تشارلي، أصبح كل شيء عاجلا. كان التوقيت مثالي. بدا وكأنه قد ظهرت فرصة دون أن تسمح لي لتقييم خياراتي…’
وبطبيعة الحال، إختلف هذا عن تعويذة الاستبدال وتبادل قدر الزئبق الساقط. لقد حولت إراقة الدماء مؤقتًا فقط. بمعنى آخر، لن يكون تشارلي في مرمى سوزانا ماتيس خلال الأيام القليلة المقبلة. ومع ذلك، في غضون أيام قليلة، ما لم يتم تطهير سوزانا ماتيس بالكامل أو فقدت ذكرياتها، فإن هذا التهديد الخارجي سيظل قائما.
‘لو لم أتواصل مع السيدة الساحر وتلقيت تذكيرها فحسب، لربما كنت قد غيرت حظ تشارلي بالفعل…’
‘طريقة لا ينبغي أن تكونِ على علم بها…’ تمتم لوميان بصمت، معتبرا التفاصيل.
لاحظت فرانكا حالة لوميان الساكنة، وتساءلت، “ما الأمر؟”
كانت فرانكا على وشك الاستفسار عن تسلسلات والقدرات المقابلة لمايبو ماير عندما لم تعد روح رينتاس، التي استهلكتها النيران السوداء، قادرة على الصمود وتبددت من على سطح مرآة الماكياج.
متخلصا من ذهوله، فكر لوميان للحظة.
لعبت دور البطولة في مسرحية جنية الغابة. أثارت الأزياء في اللقطات الترويجية شبه بسوزانا ماتيس.
“لقد أدركت للتو أنه يبدو وكأنه بالطريقة التي أعددتها عيوب كبيرة.”
“تشارلي لن يتوجه إلى كنيسة القديس روبرت. سوف يتبعنا إلى شارع المعاطف البيضاء.
“آه،” نطق تشارلي بمزيج من خيبة الأمل والقلق.
ثم وقعت نظرته على تشارلي، الذي أجاب بفارغ الصبر: “ليس لدي أي مشاكل أيضًا”.
فكرت فرانكا لبضع ثوانٍ قبل أن تقترح، “لدي فكرة أيضًا.
“لقد سمعت من كاتب مسرحي أن مايبو ماير طموح للغاية. إنه يهدف إلى جعل مسرح قفص الحمامة القديم المسرح الأكثر شهرة في ترير والحصول على ميدالية جوقة شرف إنتيس المرموقة.”
لاحظت فرانكا حالة لوميان الساكنة، وتساءلت، “ما الأمر؟”
“تشارلي لن يتوجه إلى كنيسة القديس روبرت. سوف يتبعنا إلى شارع المعاطف البيضاء.
كانت فرانكا على وشك الاستفسار عن تسلسلات والقدرات المقابلة لمايبو ماير عندما لم تعد روح رينتاس، التي استهلكتها النيران السوداء، قادرة على الصمود وتبددت من على سطح مرآة الماكياج.
لاحظت فرانكا حالة لوميان الساكنة، وتساءلت، “ما الأمر؟”
“طالما نجونا لليل، سنكون بخير بحلول الغد.
“لقد سمعت من كاتب مسرحي أن مايبو ماير طموح للغاية. إنه يهدف إلى جعل مسرح قفص الحمامة القديم المسرح الأكثر شهرة في ترير والحصول على ميدالية جوقة شرف إنتيس المرموقة.”
“فكر في الأمر. كانت خطتنا الأصلية هي مواجهة سوزانا ماتيس، ولا يزال أمامها يومان متبقيان على المذبح. حتى لو واجهنا هجومًا الليلة، فمن المحتمل أن يأتي من مايبو ماير وأتباعه. حتى لو قام بتجنيد أفراد أعضاء رئيسيين من مجتمع النعيم، طالما أنهم أدنى من سوزانا ماتيس عند المذبح، لدينا فرصة جيدة للصمود حتى الفجر. إذا لم تسر الأمور كما هو مخطط لها، فيمكننا خلق ضجة وجذب انتباه المتجاوزين الرسميين. يمكننا الهروب من منطقة السوق وسط الفوضى.
“إذا رغبتِ في كشف هوياتهن المزيفة، فاجمعي قائمة بجميع النساء الرئيسيا في مسرحيات مسرح قفص الحمامة القديم من العامين الماضيين. ابحثي عن أولئك الذين أدوا بشكل متكرر.”
“هذا هو السيناريو الأسوأ. ومع ذلك، إذا ذهب تشارلي إلى كنيسة القديس روبرت، فيجب أن نفكر في الانتقال على الفور. يمكن أن نصبح أهدافًا أيضًا.”
أدرك لوميان الآن المعنى الكامل وراء كلمات رينتاس.
بعبارات أبسط، لو لم يكن رينتاس يلعب دور السيد إيف ولم يشعر بالحاجة إلى إظهار البخل، لوجد احتمال كبير بأنه لم يكن ليأخذ العملة الذهبية الساقطة وكان سيتعامل مع الموقف بـمزيد من الحذر.
فكر لوميان لبضع لحظات ووجد الفكرة ممكنة تمامًا.
أومأ برأسه وقال، “ليس لدي أي اعتراض”.
كانت فرانكا على وشك الاستفسار عن تسلسلات والقدرات المقابلة لمايبو ماير عندما لم تعد روح رينتاس، التي استهلكتها النيران السوداء، قادرة على الصمود وتبددت من على سطح مرآة الماكياج.
فضولها قد أثير، سألت فرانكا، “أي طريقة؟”
ثم وقعت نظرته على تشارلي، الذي أجاب بفارغ الصبر: “ليس لدي أي مشاكل أيضًا”.
عندما أدرك لوميان أن حظ تشارلي في خطر، امتنع عن التدخل لأنه لم يستطيع إلا تغيير حظ تشارلي، وليس حظه. مما لا شك فيه أن سوزانا ستستهدفه أيضًا، الخصم الذي أثار خيانة تشارلي. ولذلك، اختار النهج الأبسط- التنكر وحث تشارلي على البحث عن ملجأ في كاتدرائية الشمس المشتعلة الأبدية، وبالتالي شراء المزيد من الوقت للحماية من سوزانا ماتيس. لقد أصبحوا الآن على يقين من أنه لم يبقى لسوزانا سوى يومين للتعافي.
إمتلك تشارلي ثقة كبيرة في سيل وفرانكا.
“أملاح شم عالم الغوامض؟” فكرت فرانكا ثم أضافت، “يمكنك الاحتفاظ بما تبقى من العلبة التي بحوزتك. هذه ملكي. سأعطيك المهدئ. اختر من بين هذه التنكرات وخذ المال من المحفظة. أي شيء لا تريده، سأحتفظ به. اللعنة، هذا الفقير لا يمتلك حتى مواد، تعاويذ أو أسلحة، ناهيك عن خصائص تجاوز أو أغراض غامضة!”
أعاد لوميان تركيز انتباهه ولاحظ حظ تشارلي.
“أنت تحب مضايقة الناس بشأن الأمور الغير مهمة فقط.”
لدهشته، ضعفت كارثة تشارلي الوشيكة بشكل ملحوظ وأظهرت علامات على التحسن!
وبطبيعة الحال، إختلف هذا عن تعويذة الاستبدال وتبادل قدر الزئبق الساقط. لقد حولت إراقة الدماء مؤقتًا فقط. بمعنى آخر، لن يكون تشارلي في مرمى سوزانا ماتيس خلال الأيام القليلة المقبلة. ومع ذلك، في غضون أيام قليلة، ما لم يتم تطهير سوزانا ماتيس بالكامل أو فقدت ذكرياتها، فإن هذا التهديد الخارجي سيظل قائما.
“لا يحتاج تشارلي إلى البحث عن ملجأ في كنيسة القديس روبرت، ولا داعي للقلق بشأن عثور سوزانا ماتيس عليه.”
‘ماذا… سوء حظ تشارلي الحقيقي كمن في المشاركة في طقس نقل الحظ؟ هل تغير قدره عندما تخليت عن تلك الفكرة؟ على الرغم من أن الكارثة الدموية لا تزال تنتظر، إلا أنها تبدو أقل خطورة… تيرميبوروس اللعين!’ فهم لوميان الوضع في لحظة ولم يستطع إلا أن يلعن داخليًا.
سحبت كيسًا من القماش المطوي وفتحته، مخبئةً بعناية المجموعة عن الأرض. ثم وجهت كلامها إلى لوميان، “سنقسم هذا بمجرد عودتنا”.
بينما كان لوميان على وشك أن يأمر تشارلي بمرافقته والاستعداد لعجزه المؤقت، لمعت فكرة في ذهنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
