نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 130

التتبع

التتبع

الفصل: 130 التتب

كان ليفعل الشيء نفسه!

 

 

تعرف لوميان على تصرفات مارغو جيدًا.

 

 

 

كان ليفعل الشيء نفسه!

 

 

 

حينها، تذكر أن أورور ذكرت كون المتجاوزين من مسار الصياد شائعبن نسبيًا في جمهورية إنتيس. اشتبه لوميان في أن مارغو قد يكون أيضًا متجاوز من مسار الصياد، لكنه لم يستطع تحديد تسلسله.

 

 

 

‘لن يمتلك رئيس عصابة تسلسل عالٍ ما لم يكن ذلك ضروريًا… لو أن مارغو حقًا متجاوز من مسار الصياد، فلا ينبغي أن يكون قد تجاوز التسلسل 7. علاوة على ذلك، فإن احتمالية كونه مفتعل حرائق ضئيلة. ليا وفالنتين، مع كونهما في التسلسل 7 فقط، يعتبران بالفعل محققين من النخبة. أيمكن أن يكونا أقل شأناً من بلطجي رفيع المستوى يقوم بدوريات في المنطقة، يختطف النساء ويتنمر على البغايا؟ ‘تأمل لوميان بصمت وهو يتراجع ويبعد بصره.

بحلول ذلك الوقت، كانت المغنية على خشبة المسرح قد أنهت أدائها، وعزفت الفرقة قرع طبول مكثف قليلاً.

 

 

على الرغم من أنه بدا من غير المحتمل أن يكون مارغو قد وصل أو حتى تجاوز التسلسل 7، لم يجرؤ لوميان أن يترك حذره.

امتص لوميان الأصوات المحيطة، ملقيا نظرة خاطفة من حين لآخر على السلالم أين اختفت رائحة العطر الرخيص. وسرعان ما وصل رغيفان كثيفان ومشروب كحولي وهمي وشفاف بغطاء أحمر ومكعبات ثلج عائمة.

 

 

ماذا لو كان لقب تسلسله شيء كـ’الوغد’ والذي تطلب منه التصرف كواحد؟

إستمتعوا~~

 

إستمتعوا~~

ماذا لو أن عصابة الأبواغ السامة أكثر تعقيدًا مما بدت، مجرد امتداد لمنظمة سرية أو طائفة سرية بموارد وفيرة، وتجنبوا التباهي عمدًا للتهرب من التدقيق الرسمي؟

 

 

 

بدت الاحتمالات ضئيلة، ولكنه قد إفتقر إلى المعلومات ومعرفة الغوامض ذات الصلة، وجب على لوميان أن يبقى يقظًا. لم يستطع استبعاد الاحتمالات أو قياس احتمالية حدوثها.

“3 لعقات لكل رغيف لحم روان و 12 لعقة لكومة التفاح”، اقتبس النادل السعر بسرعة.

 

مع ما يقرب الـ200 فيرل ذهبي باقية، لم يحتج لوميان إلى أن يكون مقتصدًا جدًا في طعامه وشرابه. على أي حال، لن يكون التقشف كافياً لتغطية المدفوعات المستحقة لسمسار المعلومات أنتوني ريد.

في ممر الطابق الثاني، استدار الرجل الذي إشتبه في أنه مارغو- مرتديًا قميصًا أحمر وسترة سوداء ويداه في جيوبه- إلى أتباعه الثلاثة.

بدا ذلك متسقًا مع عقلية مستأجري نزل الديك الذهبي.

 

 

عابسًا قليلاً، بدا محتارًا ومستاءً إلى حدٍ ما بسبب اتصالهم غير الضروري بالعطر.

 

 

بعد التهام رغيف لحم كامل، ارتشف كومة التفاح لتطهير حنكه. بعد العشاء، تمسك لوميان بشرابه، واستمع إلى غناء الفتاة ومشاهدة حشد من الناس في حلبة الرقص.

نظر إلى الأرض واستنشق.

 

 

“حسنًا يا رئيس”. أجاب الثلاثي في انسجام تام.

لم يكن العطر محصور في ممر السلالم. لقد أدى بشكل واضح إلى الغرفة 207. علاوة على ذلك، حملت الدرجة السفلية علامات جديدة لإصطدام جسم صغير خفيف بها.

مدندنةً بهدوء، ركلت أحيانًا بساقها اليمنى. أغرت تنورتها الرقيقة ذات اللون الكريمي ذات طول الركبة الرعاة لمحاولة إختلاس نظرة خاطفة تحتها.

 

ماذا لو أن عصابة الأبواغ السامة أكثر تعقيدًا مما بدت، مجرد امتداد لمنظمة سرية أو طائفة سرية بموارد وفيرة، وتجنبوا التباهي عمدًا للتهرب من التدقيق الرسمي؟

في لحظة، أعاد الرجل الذي يُفترض أنه مارغو بناء المشهد في ذهنه بناءً على الدلائل البيئية: لربما قد قام المستأجر في الغرفة 207 بزيارو الحمام أو أحد الجيران. في طريق عودته، لقد إعتزم وضع العطر لكنه أسقط الزجاجة على الدرج. ثم قام بنشر العطر على جسده، ولم يتركوا سوى آثار خافتة.

~~~~

 

حينها، تذكر أن أورور ذكرت كون المتجاوزين من مسار الصياد شائعبن نسبيًا في جمهورية إنتيس. اشتبه لوميان في أن مارغو قد يكون أيضًا متجاوز من مسار الصياد، لكنه لم يستطع تحديد تسلسله.

بدا ذلك متسقًا مع عقلية مستأجري نزل الديك الذهبي.

“يحدد البقعة الصحيحة ببراعة ودقة،

 

 

رفض الرجل الذي يفترض أنه مارغو شكوكه وأمر أتباعه الثلاثة، “تذكروا أن تغيروا أحذيتكم عند العودة إلى صالة الطاحونة.”

بعد سبع أو ثماني دقائق، وصل إلى صالة الطاحونة. أكدت الرائحة الخافتة للعطر الرخيص عودة مارغو وأتباعه.

 

بدت الاحتمالات ضئيلة، ولكنه قد إفتقر إلى المعلومات ومعرفة الغوامض ذات الصلة، وجب على لوميان أن يبقى يقظًا. لم يستطع استبعاد الاحتمالات أو قياس احتمالية حدوثها.

“حسنًا يا رئيس”. أجاب الثلاثي في انسجام تام.

 

 

 

لم يكن الأمر مفاجئا. طُلب منهم كثيرًا أن يفعلوا أشياء مشابهة.

 

 

نظر إلى الأرض واستنشق.

‘صالة الطاحونة…’ من الغرفة 207، سمع لوميان محادثتهما وأصبح متأكدًا بشكل متزايد من أن الرجل الذي إشتبه في كونه من مسار الصياد هو مارغو. بعد الدردشة مع تشارلي في ذلك الصباح، تجول في منطقة سوق قسم الرجال النبلاء، وتحدث مع البائعين ورواد الحانات. علم أن صالة الطاحونة في 3 شارع اللاسلطة كانت واحدة من معاقل عصابة الأبواغ السامة.

 

 

ضحك رجل آخر وقال، “ما زلت أفضل كان-كان ورقصة التعري.” تميزت كان-كان، المشهورة في قسم الأميرة الحمراء، بركلات عالية وسقوطات إنتهت بأرجل مفتوحة كحركات مميزة. عندما إصطفت النساء في تنانير قصيرة وجوارب طويلة ضيقة، يركلن عاليا، ستتبعها الهتافات والعملات المرمية في الكثير من الأحيان.

فقط عندما وصل مارغو وطاقمه إلى القاع، ارتدى لوميان قبعته واسعة الحواف وخرج من الغرفة على مهل. لقد تتبع الرائحة الباقية للعطر، وغامر أعمق في الشارع.

 

 

 

بعد سبع أو ثماني دقائق، وصل إلى صالة الطاحونة. أكدت الرائحة الخافتة للعطر الرخيص عودة مارغو وأتباعه.

“وكأس من كومة التفاح؟ يمكن أن يبطل ثراء رغيف اللحم”. شعر النادل بوجود عميل كريم عندما لم يستفسر لوميان عن السعر واقترح مشروبًا أغلى قليلاً.

 

 

افتقرت صالة الطاحونة إلى التمثال الكبير ونقوش قاعة رقص النسيم. لم تحتل إلا جزء من الشارع وإمتلكت ردهة ذهبية اللون.

أومأ لوميان برأسه وسحب عملة فيرل ذهبي فضية، مزينة بنقش ملاك صغير وخط منتشر على السطح، ورماها إلى النادل.

 

بعد دقيقة تقريبًا من مغادرتهم، نهض لوميان من طاولة البار وخرج من صالة الطاحونة.

أضاءت مصابيح الغاز المغطاة بأغطية زجاجية وقضبان سوداء متقاطعة موضوعة على أربعة أعمدة حجرية بهو المدخل، مبددةً ظلام المساء.

 

 

 

في تلك اللحظة، عجت قاعة الرقص بالنشاط. سمع لوميان الغناء، الضحك الصاخب وعزف الآلات قبل أن يخطو إلى الداخل حتى.

 

 

مرتديةً قميصًا أبيض قصير جاذب، بدا صف الأقواس في صدريتها واضحًا للعيان. زينت شامة سوداء شفتيها، وسرح شعرها البني المائل إلى الأصفر في كعكة. أكد مكياجها عينيها الزرقاوتين الكبيرتين والعميقتين، مما خلق جاذبية مغرية ومنحلة.

أشبه التصميم قاعة رقص النسيم، مع حلبة رقص في الوسط محاطة بطاولات وكراسي صغيرة مستديرة. حملت منصة خشبية منخفضة في المقدمة امرأة مثيرة.

بعد سبع أو ثماني دقائق، وصل إلى صالة الطاحونة. أكدت الرائحة الخافتة للعطر الرخيص عودة مارغو وأتباعه.

 

بدا وكأن الجو المحموم قد أثر عليه لأنه تمايل أحيانًا على الإيقاع عند طاولة البار ذات الإضاءة الخافتة.

مرتديةً قميصًا أبيض قصير جاذب، بدا صف الأقواس في صدريتها واضحًا للعيان. زينت شامة سوداء شفتيها، وسرح شعرها البني المائل إلى الأصفر في كعكة. أكد مكياجها عينيها الزرقاوتين الكبيرتين والعميقتين، مما خلق جاذبية مغرية ومنحلة.

إستمتعوا~~

 

 

مدندنةً بهدوء، ركلت أحيانًا بساقها اليمنى. أغرت تنورتها الرقيقة ذات اللون الكريمي ذات طول الركبة الرعاة لمحاولة إختلاس نظرة خاطفة تحتها.

إستمتعوا~~

 

“ولكن هذا الطبيب الرائع، إختلافه واضح بـكلية، 

“يحمل الطبيب الإستشاري نفسه بجوٍ مغرٍ، 

“يحدد البقعة الصحيحة ببراعة ودقة،

 

“نبهٌ، حبي، لمساته ماهرة برقة.”

“يستعد أولاً برفع أكمامه بتمعنٍ، 

 

 

امتص لوميان الأصوات المحيطة، ملقيا نظرة خاطفة من حين لآخر على السلالم أين اختفت رائحة العطر الرخيص. وسرعان ما وصل رغيفان كثيفان ومشروب كحولي وهمي وشفاف بغطاء أحمر ومكعبات ثلج عائمة.

“يعيدني ذلك إلى رومانسيتي الأولية، 

بعد التهام رغيف لحم كامل، ارتشف كومة التفاح لتطهير حنكه. بعد العشاء، تمسك لوميان بشرابه، واستمع إلى غناء الفتاة ومشاهدة حشد من الناس في حلبة الرقص.

 

أراكم حينها إن شاء الله

“ولكن هذا الطبيب الرائع، إختلافه واضح بـكلية، 

 

 

“3 لعقات لكل رغيف لحم روان و 12 لعقة لكومة التفاح”، اقتبس النادل السعر بسرعة.

“يحدد البقعة الصحيحة ببراعة ودقة،

 

 

“ولكن هذا الطبيب الرائع، إختلافه واضح بـكلية، 

“نبهٌ، حبي، لمساته ماهرة برقة.”

 

 

وسط الأداء الموحي والآسر، اقترب لوميان من طاولة البار وسأل النادل، “ماذا هناك للأكل؟”

وسط الأداء الموحي والآسر، اقترب لوميان من طاولة البار وسأل النادل، “ماذا هناك للأكل؟”

 

 

لم يكن العطر محصور في ممر السلالم. لقد أدى بشكل واضح إلى الغرفة 207. علاوة على ذلك، حملت الدرجة السفلية علامات جديدة لإصطدام جسم صغير خفيف بها.

ابتسم النادل وسأل، “ماذا عن رغيف لحم روان؟ أم تفضل المطلوبات العادية كالنقانق والخبز واللحوم المدخنة؟” 

مع ما يقرب الـ200 فيرل ذهبي باقية، لم يحتج لوميان إلى أن يكون مقتصدًا جدًا في طعامه وشرابه. على أي حال، لن يكون التقشف كافياً لتغطية المدفوعات المستحقة لسمسار المعلومات أنتوني ريد.

 

 

لوميان، ذو معرفة بالفعل عن ولع التريريين برغيف اللحم، أومئ. “إذا، وجبتين من رغيف لحم روان.”

الفصل: 130 التتب

 

ابتسم رجل يجلس في الجوار لرفيقه وقال، “أحب هذا الجو كثيرًا. أتساءل من الذي اخترع هذا النوع من الرقص المتذبذب. إنها أكثر جاذبية بكثير من الرباعية القديمة! أيمكنك أن تتخيل؟ غالبًا ما كان لدي شريكة بين ذراعي، فقط لأنتظر طويلًا حتى يأتي دوري في الرقص. سيكون حماسي قد هدأ حماسي بحلول ذلك الوقت”.

“وكأس من كومة التفاح؟ يمكن أن يبطل ثراء رغيف اللحم”. شعر النادل بوجود عميل كريم عندما لم يستفسر لوميان عن السعر واقترح مشروبًا أغلى قليلاً.

 

 

“نبهٌ، حبي، لمساته ماهرة برقة.”

عنت كومة كوكتيل عصير فواكه. ابتسم لوميان. “بالتأكيد.”

فقط عندما وصل مارغو وطاقمه إلى القاع، ارتدى لوميان قبعته واسعة الحواف وخرج من الغرفة على مهل. لقد تتبع الرائحة الباقية للعطر، وغامر أعمق في الشارع.

 

 

مع ما يقرب الـ200 فيرل ذهبي باقية، لم يحتج لوميان إلى أن يكون مقتصدًا جدًا في طعامه وشرابه. على أي حال، لن يكون التقشف كافياً لتغطية المدفوعات المستحقة لسمسار المعلومات أنتوني ريد.

بعد أن وضع عملتي فئة 5 برونزيتين كفكة في جيبه، انتظر بصبر.

 

 

“3 لعقات لكل رغيف لحم روان و 12 لعقة لكومة التفاح”، اقتبس النادل السعر بسرعة.

مدركا أن الطرف الآخر قد يكون متجاوز من مسار الصياد، لم يتبع لوميان على الفور. كان على استعداد لفقدنهم لأن الأحذية الجلدية للعصابة، التي كانت مبللة بعطر رخيص، قد تم تغييرها. لم يعد الاعتماد على حاسة الشم لتتبعهم عن مسافة خيارًا متاحًا. ومع ذلك، لقد إمتلك بعض الأمل. لقد لاحظ أن معظم عملاء قاعة الرقص كانوا منشغلين ومسعورين للغاية، وإنسكب أحيانًا الكحول على الأرض، مما خلق بقعًا مبللة من السلالم إلى المخرج.

 

بعد أن وضع عملتي فئة 5 برونزيتين كفكة في جيبه، انتظر بصبر.

أومأ لوميان برأسه وسحب عملة فيرل ذهبي فضية، مزينة بنقش ملاك صغير وخط منتشر على السطح، ورماها إلى النادل.

 

 

مدندنةً بهدوء، ركلت أحيانًا بساقها اليمنى. أغرت تنورتها الرقيقة ذات اللون الكريمي ذات طول الركبة الرعاة لمحاولة إختلاس نظرة خاطفة تحتها.

بعد أن وضع عملتي فئة 5 برونزيتين كفكة في جيبه، انتظر بصبر.

 

 

بعد دقيقة تقريبًا من مغادرتهم، نهض لوميان من طاولة البار وخرج من صالة الطاحونة.

بحلول ذلك الوقت، كانت المغنية على خشبة المسرح قد أنهت أدائها، وعزفت الفرقة قرع طبول مكثف قليلاً.

متأرجحا على الإيقاع، لاحظ لوميان من زاوية عينه أن مارغو قد تجنب باستمرار الأرض الرطبة. عزز هذا اعتقاده بأن مارغو كانت متجاوز من مسار الصياد.

 

“يحمل الطبيب الإستشاري نفسه بجوٍ مغرٍ، 

توافد العملاء على أرضية الرقص، متأرجحين على الإيقاع، متخلصين من ضغط اليوم، والتعب، والألم.

افتقرت صالة الطاحونة إلى التمثال الكبير ونقوش قاعة رقص النسيم. لم تحتل إلا جزء من الشارع وإمتلكت ردهة ذهبية اللون.

 

بالطبع، كانت رقصة تطلبت الكثير من المهارة الفنية. احتاج الراقص الماهر إلى ركل ساقه لارتفاع أنفه أو بالقرب من آذانه. 

ابتسم رجل يجلس في الجوار لرفيقه وقال، “أحب هذا الجو كثيرًا. أتساءل من الذي اخترع هذا النوع من الرقص المتذبذب. إنها أكثر جاذبية بكثير من الرباعية القديمة! أيمكنك أن تتخيل؟ غالبًا ما كان لدي شريكة بين ذراعي، فقط لأنتظر طويلًا حتى يأتي دوري في الرقص. سيكون حماسي قد هدأ حماسي بحلول ذلك الوقت”.

بعد دقيقة تقريبًا من مغادرتهم، نهض لوميان من طاولة البار وخرج من صالة الطاحونة.

 

 

الرباعية، أو الرقص المربع، قد ضم تشكيل أربعة رجال ونساء لمربع ورقصهم على أداء عازف كمان قبل أن يلفوا حول بعضهم البعض. 

“يحدد البقعة الصحيحة ببراعة ودقة،

 

في تلك اللحظة، عجت قاعة الرقص بالنشاط. سمع لوميان الغناء، الضحك الصاخب وعزف الآلات قبل أن يخطو إلى الداخل حتى.

ضحك رجل آخر وقال، “ما زلت أفضل كان-كان ورقصة التعري.” تميزت كان-كان، المشهورة في قسم الأميرة الحمراء، بركلات عالية وسقوطات إنتهت بأرجل مفتوحة كحركات مميزة. عندما إصطفت النساء في تنانير قصيرة وجوارب طويلة ضيقة، يركلن عاليا، ستتبعها الهتافات والعملات المرمية في الكثير من الأحيان.

“ولكن هذا الطبيب الرائع، إختلافه واضح بـكلية، 

 

‘لن يمتلك رئيس عصابة تسلسل عالٍ ما لم يكن ذلك ضروريًا… لو أن مارغو حقًا متجاوز من مسار الصياد، فلا ينبغي أن يكون قد تجاوز التسلسل 7. علاوة على ذلك، فإن احتمالية كونه مفتعل حرائق ضئيلة. ليا وفالنتين، مع كونهما في التسلسل 7 فقط، يعتبران بالفعل محققين من النخبة. أيمكن أن يكونا أقل شأناً من بلطجي رفيع المستوى يقوم بدوريات في المنطقة، يختطف النساء ويتنمر على البغايا؟ ‘تأمل لوميان بصمت وهو يتراجع ويبعد بصره.

بالطبع، كانت رقصة تطلبت الكثير من المهارة الفنية. احتاج الراقص الماهر إلى ركل ساقه لارتفاع أنفه أو بالقرب من آذانه. 

مدركا أن الطرف الآخر قد يكون متجاوز من مسار الصياد، لم يتبع لوميان على الفور. كان على استعداد لفقدنهم لأن الأحذية الجلدية للعصابة، التي كانت مبللة بعطر رخيص، قد تم تغييرها. لم يعد الاعتماد على حاسة الشم لتتبعهم عن مسافة خيارًا متاحًا. ومع ذلك، لقد إمتلك بعض الأمل. لقد لاحظ أن معظم عملاء قاعة الرقص كانوا منشغلين ومسعورين للغاية، وإنسكب أحيانًا الكحول على الأرض، مما خلق بقعًا مبللة من السلالم إلى المخرج.

 

بعد دقيقة تقريبًا من مغادرتهم، نهض لوميان من طاولة البار وخرج من صالة الطاحونة.

امتص لوميان الأصوات المحيطة، ملقيا نظرة خاطفة من حين لآخر على السلالم أين اختفت رائحة العطر الرخيص. وسرعان ما وصل رغيفان كثيفان ومشروب كحولي وهمي وشفاف بغطاء أحمر ومكعبات ثلج عائمة.

بدت الاحتمالات ضئيلة، ولكنه قد إفتقر إلى المعلومات ومعرفة الغوامض ذات الصلة، وجب على لوميان أن يبقى يقظًا. لم يستطع استبعاد الاحتمالات أو قياس احتمالية حدوثها.

 

ظهرت ثلاث مجموعات من آثار الأقدام في مكان قريب ومتسق في نفس الوقت. عند الفحص الدقيق، اكتشف لوميان مجموعة آثار أقدام باهتة يصعب ملاحظتها دون أي بقع رطبة تقود الطريق. ضحك لوميان، هامسًا لنفسه، “التسكع المستمر مع الحمقى والحشرات لن يؤدي إلا إلى إلحاق الضرر بك.”

ارتشف لوميان كومة التفاح، منتعش بالحلاوة، الحموضة الخفيفة والنعومة الكحولية. نشّطته برودة الجليد.

 

 

 

ثم قام بقضم رغيف لحم روان، غير قادر على مقاومة مزيج حلاوة العجين غير المخمر، ونكهة اللحم المفروم، ورائحة الزيت، وركلة التوابل.

 

 

أما بالنسبة لأتباع مارغو الثلاثة، على الرغم من محاولاتهم تفادي المناطق الرطبة، فإن مهاراتهم المحدودة في المراقبة وإضاءة مصابيح الجدار الغازي الخافت أدت إلى تبليل أقدامهم أو كعوبهم حتماً.

بعد التهام رغيف لحم كامل، ارتشف كومة التفاح لتطهير حنكه. بعد العشاء، تمسك لوميان بشرابه، واستمع إلى غناء الفتاة ومشاهدة حشد من الناس في حلبة الرقص.

 

 

مدركا أن الطرف الآخر قد يكون متجاوز من مسار الصياد، لم يتبع لوميان على الفور. كان على استعداد لفقدنهم لأن الأحذية الجلدية للعصابة، التي كانت مبللة بعطر رخيص، قد تم تغييرها. لم يعد الاعتماد على حاسة الشم لتتبعهم عن مسافة خيارًا متاحًا. ومع ذلك، لقد إمتلك بعض الأمل. لقد لاحظ أن معظم عملاء قاعة الرقص كانوا منشغلين ومسعورين للغاية، وإنسكب أحيانًا الكحول على الأرض، مما خلق بقعًا مبللة من السلالم إلى المخرج.

بدا وكأن الجو المحموم قد أثر عليه لأنه تمايل أحيانًا على الإيقاع عند طاولة البار ذات الإضاءة الخافتة.

افتقرت صالة الطاحونة إلى التمثال الكبير ونقوش قاعة رقص النسيم. لم تحتل إلا جزء من الشارع وإمتلكت ردهة ذهبية اللون.

 

 

في كل مرة، إسترق لوميان نظرة على الدرج، مراقبا تحركات مارغو وأتباعه. كان حوالي منتصف الليل عندما نزل مارغو مرتديا قميص أحمر، سترة جلدية وشعر رياضي قصير وأصفر فاتح الدرج مع ثلاثة من بلطجيته وخرج من صالة الطاحونة.

في تلك اللحظة، عجت قاعة الرقص بالنشاط. سمع لوميان الغناء، الضحك الصاخب وعزف الآلات قبل أن يخطو إلى الداخل حتى.

 

 

مدركا أن الطرف الآخر قد يكون متجاوز من مسار الصياد، لم يتبع لوميان على الفور. كان على استعداد لفقدنهم لأن الأحذية الجلدية للعصابة، التي كانت مبللة بعطر رخيص، قد تم تغييرها. لم يعد الاعتماد على حاسة الشم لتتبعهم عن مسافة خيارًا متاحًا. ومع ذلك، لقد إمتلك بعض الأمل. لقد لاحظ أن معظم عملاء قاعة الرقص كانوا منشغلين ومسعورين للغاية، وإنسكب أحيانًا الكحول على الأرض، مما خلق بقعًا مبللة من السلالم إلى المخرج.

 

 

 

متأرجحا على الإيقاع، لاحظ لوميان من زاوية عينه أن مارغو قد تجنب باستمرار الأرض الرطبة. عزز هذا اعتقاده بأن مارغو كانت متجاوز من مسار الصياد.

“ولكن هذا الطبيب الرائع، إختلافه واضح بـكلية، 

 

 

أما بالنسبة لأتباع مارغو الثلاثة، على الرغم من محاولاتهم تفادي المناطق الرطبة، فإن مهاراتهم المحدودة في المراقبة وإضاءة مصابيح الجدار الغازي الخافت أدت إلى تبليل أقدامهم أو كعوبهم حتماً.

 

 

 

بالنسبة لأولئك الذين ترددوا على الحانات وقاعات الرقص، لم يمكن تجاوز هذا. لقد تخدر مارغو تجاه ذلك، ولم يعتبرها مشكلة أو يفكر فيها كثيرًا.

 

 

أشبه التصميم قاعة رقص النسيم، مع حلبة رقص في الوسط محاطة بطاولات وكراسي صغيرة مستديرة. حملت منصة خشبية منخفضة في المقدمة امرأة مثيرة.

بعد دقيقة تقريبًا من مغادرتهم، نهض لوميان من طاولة البار وخرج من صالة الطاحونة.

 

 

 

مع عدد قليل من المشاة في الشوارع، لم يكسر الصمت سوى غناء وشتم السكارى من حين لآخر. مصابيح الشوارع الغازية المحطمة تلقي بضوء قمري لتوفير الإضاءة الرئيسية.

 

 

 

ضوء ضعيف، مع قرمزي السماء، سمحت مصابيح الحائط الغازية الأربعة عند مدخل قاعة الرقص لـلوميان برصد العديد من آثار الأقدام المبللة منذ فترة طويلة. بينما بدا البعض الآخر طازجًا.

 

 

 

ظهرت ثلاث مجموعات من آثار الأقدام في مكان قريب ومتسق في نفس الوقت. عند الفحص الدقيق، اكتشف لوميان مجموعة آثار أقدام باهتة يصعب ملاحظتها دون أي بقع رطبة تقود الطريق. ضحك لوميان، هامسًا لنفسه، “التسكع المستمر مع الحمقى والحشرات لن يؤدي إلا إلى إلحاق الضرر بك.”

امتص لوميان الأصوات المحيطة، ملقيا نظرة خاطفة من حين لآخر على السلالم أين اختفت رائحة العطر الرخيص. وسرعان ما وصل رغيفان كثيفان ومشروب كحولي وهمي وشفاف بغطاء أحمر ومكعبات ثلج عائمة.

~~~~

 

فصلين فقط لليوم، ولكن سأطلق أكثر غدا. كنت أريد إطلاق 6 اليوم، ولكن حدث الكثير وإمتلأ يومي?‍♂️ سأحاول مع ذلك غدا

 

أراكم حينها إن شاء الله

 

إستمتعوا~~

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط