نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 39

مريض

مريض

‘إذا كان بونز بينيت قد دخل حقا إلى منزل ناروكا لأخذ شعرها وأظافرها، فهناك احتمال كبير أن ناروكا قد قُتِلَتْ على يد أحد أقاربها. فبعد كل شيء، تمتعت ناروكا بسمعة طيبة وكانت ركيزة الأسرة بأكملها. علاوةً على ذلك، تمتعت بصحة جيدة نسبيًا، جسديًا وعقليًا، لذلك لم يكن من المحتمل أنها قد تنتحر.’ جاء لوميان سريعًا بسلسلة من التكهنات.

ذلك كل شيء للآن، أراكم لاحقا إن شاء الله وصيامًا مقبولًا إن شاء الله

‘لكن لو أن ناروكا قد قُتلت بالفعل على يد أحد أقاربها، فما السبب؟’

تنهدت السيدة بواليس.

برؤية شقيقها عميقًا في التفكير بدون التحدث لفترة طويلة، إعتقدت أورور أنه قد أُرعِبَ من فكرة ‘تحول البشر إلى خراف.’ و ‘وفاة شخص من عائلة بيري بسبب القتل.’ لذلك أراحته بلطف.

في الطريق إلى منزل المسؤول، رأى العديد من القرويين أورور وهي تغادر بأمتعتها وسألوا عن الوضع بفضول.

“على الرغم من خطورة الأمر، إلا أنه لم يؤثر علينا بعد.

ثم انحنت وأخذت طفلًا مجعدًا، قذرًا وملطخًا بالدماء من معدة لويس لوند.

“أحتاج إلى إعادة التفكير في مثل هذه الأمور. من السهل عليك أن تصاب بالذعر عندما تصادف شيئًا مشابهًا إذا منعتُكَ دائمًا من الإتصال بالغوامض الحقيقية. حسنًا، تزايد تواتر الأحداث الخارقة في السنوات الأخيرة، وأنا لا أستطيع أن أكون بجانبك في جميع الأوقات. سوف تكبر وتحظى بحياتك الخاصة…”

ثم انحنت وأخذت طفلًا مجعدًا، قذرًا وملطخًا بالدماء من معدة لويس لوند.

رد لوميان داخليًا بأنه لم يسمَع أبدًا عن شخص ما إضطر لمغادرة الأسرة عندما كبر.

كانت السيدة ترتدي فستانًا مُشدًا أزرق اليوم، ولا يزال هناك عقد من الألماس المرصع بالذهب يتدلى على صدرها. كان شعرها البني الطويل نصف مقيد، والباقي مطلوق للأسفل، مما جعلها تبدو أصغر من المعتاد.

لقد شعر أن موقف أورور تجاه ملامسته للغوامض قد خفَّ بسبب مسألة تحول البشر إلى خراف.

عند رؤية شعر كبير الخدم الأسود مبلل بالعرق ووجهه يتقلص من الألم، لم يستطِع لوميان إلا أن يعبس بينما سمع صرخاته المأساوية من وقت لآخر.

‘إذا عملتُ بجد، يمكنني أن أخبرها مباشرةً أنني أصبحت متجاوزًا…’ فكر لوميان، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام، كانت أورور قد اتخذت قرارها بالفعل.

“أين السيد لوند؟”

“إذهب وإحزم حقائبك الآن. سنترك كوردو فورًا بإستخدام دعوة الروايات الأسبوعية. نحن محظوظون حقًا. لقد أرسلوا لنا برقية في اللحظة الحرجة، لذا سنتمكن من المغادرة علنًا دون أي شك. عندما نكون في رحلتنا، سأعلمك بعض الغوامض الحقيقية، لكن لا تفكر حتى في أن تصبح متجاوزًا حتى. إنه أمر خطير للغاية.”

عند رؤية شعر كبير الخدم الأسود مبلل بالعرق ووجهه يتقلص من الألم، لم يستطِع لوميان إلا أن يعبس بينما سمع صرخاته المأساوية من وقت لآخر.

تمتم لوميان لنفسه بصمت، ‘لسنا محظوظين. لقد أرسلتُ البرقية لأنني اكتشفت المشكلة. لقد تلقينا ردًا في هذه الحلقة فقط.’ لكنه كان مسرورًا لأن أخته كانت لا تزال نفس الشخصية الحاسمة.

مصادفةُ الأب والسيدة بواليس في علاقة غرامية في الكاتدرائية؟ كانت تلك كذبة للأجانب!

على الرغم من أنه لم يظُن أنهم سيستطيعون مغادرة قرية كوردو بنجاح أو الهروب من الحلقة، إلا أنه كان عليه المحاولة.

رد لوميان داخليًا بأنه لم يسمَع أبدًا عن شخص ما إضطر لمغادرة الأسرة عندما كبر.

“آه، ألن ننقذ تلك الخراف الثلاثة؟” سأل لوميان.

كانت قرية كوردو في الجبال، وكان هناك مرعى على مقربة من المرتفعات. عادةً، لا تظهر الموجة الأولى من أزهار الربيع إلا في منتصف إلى أواخر أبريل.

هزت أورور رأسها.

لقد شعر أن موقف أورور تجاه ملامسته للغوامض قد خفَّ بسبب مسألة تحول البشر إلى خراف.

“قد يؤدي ذلك إلى نشوب صراع بيننا وبين بيير بيري، ولستُ متأكدةً من مدى قوته أو عدد المساعدين الذين يمتلكهم. إن إنقاذ الآخرين دون معرفة أي شيء أمرٌ خطير للغاية.

“ماذا هناك لرؤيته…” أصبح صوت أورور أكثر و أكثر خفة بينما فكرت كيف سيساعد ذلك بشكل كبير في وصفها للقلعة في أعمالها. “تنهد، دعنا نتحدث عن ذلك في المستقبل. أتساءل عما إذا كان بإمكاننا العودة إلى كورد.”

“من الأفضلِ تركُ المسؤولين يقومون بذلك. إنه واجبهم. عندما نصل إلى داريج ونشتري تذاكر قاطرة بخارية، سنرسل رسالة مجهولة إلى المسؤولين ونتركهم يتعاملون مع الأمر.”

‘هيه…’ سخر لوميان في قلبه.

“ولكن ماذا لو لم يصدقونا؟” ضغط لوميان عمدًا.

رأى لويس لوند العاري مستلقي على السرير، وبطنه منتفخ، معطيًا الإنطباع بأنه قد ينفجر في أي لحظة.

ابتسمت أورور.

“إذهب وإحزم حقائبك الآن. سنترك كوردو فورًا بإستخدام دعوة الروايات الأسبوعية. نحن محظوظون حقًا. لقد أرسلوا لنا برقية في اللحظة الحرجة، لذا سنتمكن من المغادرة علنًا دون أي شك. عندما نكون في رحلتنا، سأعلمك بعض الغوامض الحقيقية، لكن لا تفكر حتى في أن تصبح متجاوزًا حتى. إنه أمر خطير للغاية.”

“فيما يتعلق بالغوامض، أنت حقا أُمي. في الرسالة، سنصف مسألة تحويل الناس إلى خراف بوضوح. سيجدون بطبيعة الحال محترفين لأداء العرافة. حتى لو لم يحصلوا على أي وحي تفصيلي، فإنهم سيكتشفون وجود شيءٍ غير طبيعي في كوردو.”

“لقد ولد! لقد ولد!” صرخت المرأة بسعادة.

“فهمت.” قال لوميان، وصعد إلى الطابق العلوي لحزم حقائبه.

كان لدى لوميان دليل على أنه كان على علاقة مع امرأة في القرية وباع بعض أغراض القلعة سرًا. كانت هذه هي الطريقة التي علم بها أن السيدة بواليس كانت عشيقة الأب.

بعد فترة وجيزة، نزل كلا الشقيقين بحقيبة بنية.

بعد فترة وجيزة، نزل كلا الشقيقين بحقيبة بنية.

نظرت أورور خارج الباب وقالت، “دعنا نذهب إلى السيدة بواليس ونستعير عربتها للوصول إلى داريج بأسرع ما يمكن.”

أثناء انتظار سائق العربة للإستعداد، دعت السيدة بواليس الأشقاء لتذوق بعض الحلويات التي أعدَّها طاهيها الخاص.

كان على الشخص العادي أن يمشي طوال فترة ما بعد ظهيرة من قرية كوردو إلى داريج. كصياد، لم يكن لوميان بحاجة إلى ذلك، ولكن في نظر أورور، لم يكن متجاوزًا بعد.

أدلت أورور بملاحظة عرضية فقط، لذلك لم تفكر كثيرًا في الأمر. وصلوا إلى القلعة وتلقوا ترحيبًا حارًا من السيدة بواليس.

بعد التردد فيما إذا كان يجب أن ينتهز الفرصة للإعتراف لأخته، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب من كوردو. فَـلِـمَ لا ينتهز الفرصة للنظر في منزل السيدة بواليس بحثًا عن أدلة.

في هذه اللحظة، كان لوميان يبحث عن لويس لوند من أجل لَعنِه، قائلًا، “يا إبن العاهرة، لماذا لم تخبرني أن السيدة بواليس مشعوذة؟”

اعترف لوميان بإيجاز، “سوف أفعل.” ومد يده لأخذ حقيبة أخته. مع قطعتين من الأمتعة في يده، توجه نحو الباب.

ويظهر محبوب القراء الاول~ الحوامل والأطفال? الأمر أسوء حتى هذه المرة. الكاتب حقا يحب صدم أبطاله بالحوامل?

أومأت أورور برضا وإرتياح، لكنها قالت في حيرة، “لقد زادت قوتك. أنت تحملها بسهولة.”

كان لويس لوند رئيس خدم المدير بيوست. لقد تبعه من داريج إلى قرية كوردو.

أرادت دون وعي أن ترفع يدها اليمنى وتفرك جوانب عينيها، لكن لوميان كان قد غادر بالفعل. لم يمكنها إلا الإستسلام والإتباع بسرعة.

بعد فترة وجيزة، وصل الأشقاء أمام المبنى الأسود الذي تم تحويله من قلعة قديمة.

في الطريق إلى منزل المسؤول، رأى العديد من القرويين أورور وهي تغادر بأمتعتها وسألوا عن الوضع بفضول.

“آه، ألن ننقذ تلك الخراف الثلاثة؟” سأل لوميان.

أورور، التي إمتلكت سببًا وجيهًا، قد كانت هادئة جدًا بشأن هذا الأمر.

تذوق لوميان الفطيرة ونظر حوله.

من ناحية أخرى، إختلق لوميان سبع أو ثماني قصص للتعامل مع القرويين المختلفين: شيء عن حصول أورور على ميدالية فيلق إنتيس للفخر وذهابها لترير ليتم تكريمها، شيء عن تجنيده خصيصًا من قبل كلية ترير العادية وكونه قادر على الحصول على شهادة جامعية، أو شيء عن إفلاس أورور من الإستثمار في الأسهم مع دائنيها على وشك أن يطرقوا بابها، مما لم يتركها مع أي خيار سوى الفرار إلى أمكان أخرى. صُدم القرويون الجهلة عندما سمعوا ذلك، لكن بفضل سمعة لوميان، إختاروا عدم تصديقه بعد عودتهم إلى رشدهم.

بعد اتخاذ بضع خطوات، أبطأت أورور ونظرت في الأنحاء. علقت في حيرة، “أزهرت الأزهار في هذه الحديقة مبكرًا جدًا…”

بعد فترة وجيزة، وصل الأشقاء أمام المبنى الأسود الذي تم تحويله من قلعة قديمة.

ويظهر محبوب القراء الاول~ الحوامل والأطفال? الأمر أسوء حتى هذه المرة. الكاتب حقا يحب صدم أبطاله بالحوامل?

ناظرًا إلى البرجين المرتفعين، ابتسم لوميان وقال، “أتساءل ما بالداخل. أورور، هل سبق لكِ أن كنتِ بالداخل؟”

في الطريق إلى منزل المسؤول، رأى العديد من القرويين أورور وهي تغادر بأمتعتها وسألوا عن الوضع بفضول.

“لماذا قد أتجول في منزل شخص آخر؟” لفَّتْ أورور عينيها نحو أخيها.

مصادفةُ الأب والسيدة بواليس في علاقة غرامية في الكاتدرائية؟ كانت تلك كذبة للأجانب!

تمتم لوميان بهدوء، “إعتقدتُ أن السيدة بواليس ستدعوك للقيام بجولة في القلعة. ألا يحب الناس مثلها أن يظهروا لضيوفهم منازلهم الكبيرة ومجموعاتهم الثمينة؟”

في الطريق إلى منزل المسؤول، رأى العديد من القرويين أورور وهي تغادر بأمتعتها وسألوا عن الوضع بفضول.

“ماذا هناك لرؤيته…” أصبح صوت أورور أكثر و أكثر خفة بينما فكرت كيف سيساعد ذلك بشكل كبير في وصفها للقلعة في أعمالها. “تنهد، دعنا نتحدث عن ذلك في المستقبل. أتساءل عما إذا كان بإمكاننا العودة إلى كورد.”

رد لوميان داخليًا بأنه لم يسمَع أبدًا عن شخص ما إضطر لمغادرة الأسرة عندما كبر.

ثم قادت لوميان عبر الحديقة الملونة نحو باب القلعة.

بعد فترة وجيزة، نزل كلا الشقيقين بحقيبة بنية.

بعد اتخاذ بضع خطوات، أبطأت أورور ونظرت في الأنحاء. علقت في حيرة، “أزهرت الأزهار في هذه الحديقة مبكرًا جدًا…”

بعد اتخاذ بضع خطوات، أبطأت أورور ونظرت في الأنحاء. علقت في حيرة، “أزهرت الأزهار في هذه الحديقة مبكرًا جدًا…”

كانت قرية كوردو في الجبال، وكان هناك مرعى على مقربة من المرتفعات. عادةً، لا تظهر الموجة الأولى من أزهار الربيع إلا في منتصف إلى أواخر أبريل.

لقد إمتلكت شعرًا بنيًا وعينان بنيتان. بدت جميلة ولم يكن لديها الكثير من التجاعيد. وإرتدت فستانًا أبيضًا مائلًا للرمادي وصرخت بحماس على لويس لوند.

“لربما لدى بستاني السيدة بواليس طريقة خاصة.” قال لوميان. لقد تذكر أن السيدة بواليس كانت متجاوزة من مسار غير طبيعي وإشتبه في أن هذا قد ارتبط بظاهرة خارقة للطبيعة، لكنه لم يستطِع قول ذلك بصوتٍ عالٍ.

“آه، ألن ننقذ تلك الخراف الثلاثة؟” سأل لوميان.

أدلت أورور بملاحظة عرضية فقط، لذلك لم تفكر كثيرًا في الأمر. وصلوا إلى القلعة وتلقوا ترحيبًا حارًا من السيدة بواليس.

أدلت أورور بملاحظة عرضية فقط، لذلك لم تفكر كثيرًا في الأمر. وصلوا إلى القلعة وتلقوا ترحيبًا حارًا من السيدة بواليس.

كانت السيدة ترتدي فستانًا مُشدًا أزرق اليوم، ولا يزال هناك عقد من الألماس المرصع بالذهب يتدلى على صدرها. كان شعرها البني الطويل نصف مقيد، والباقي مطلوق للأسفل، مما جعلها تبدو أصغر من المعتاد.

“آه، ألن ننقذ تلك الخراف الثلاثة؟” سأل لوميان.

جلست على كرسي ذو ذراعين في غرفة المعيشة الصغيرة واستمعت بهدوء إلى طلب أورور. ابتسمت وقالت،

“قد يؤدي ذلك إلى نشوب صراع بيننا وبين بيير بيري، ولستُ متأكدةً من مدى قوته أو عدد المساعدين الذين يمتلكهم. إن إنقاذ الآخرين دون معرفة أي شيء أمرٌ خطير للغاية.

“ليس عليك أن تكوني مؤدبة لهذه الدرجة. نحن أصدقاء.”

أومأت أورور برضا وإرتياح، لكنها قالت في حيرة، “لقد زادت قوتك. أنت تحملها بسهولة.”

‘هيه…’ سخر لوميان في قلبه.

تذوق لوميان الفطيرة ونظر حوله.

‘من الذي سيقدم شركاء زواج سيئين لصديق؟’

‘من الذي سيقدم شركاء زواج سيئين لصديق؟’

لكنه سرعان ما رأى السيدة بواليس تنظر إليه بإبتسامة في عينيها البنيتين اللامعتين. استرجع فجأةً محادثتهم السابقة وشعرَ بعدم الإرتياح.

‘إذا عملتُ بجد، يمكنني أن أخبرها مباشرةً أنني أصبحت متجاوزًا…’ فكر لوميان، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام، كانت أورور قد اتخذت قرارها بالفعل.

“حسنًا.” قالت أورور بلا حول ولا قوة.

ناظرًا إلى البرجين المرتفعين، ابتسم لوميان وقال، “أتساءل ما بالداخل. أورور، هل سبق لكِ أن كنتِ بالداخل؟”

في كل مرة إقترضت فيها عربة، كانت تعرض دفع ثمنها، لكن السيدة بواليس دائما ما رفضت. لذلك كانت عادة ما تحضر بعض الهدايا للسيدة عند عودتها، والتي لم تكن باهظة الثمن ولا رخيصة، كما أنها قدمت إكرامية لسائق العربة.

“على الرغم من خطورة الأمر، إلا أنه لم يؤثر علينا بعد.

أثناء انتظار سائق العربة للإستعداد، دعت السيدة بواليس الأشقاء لتذوق بعض الحلويات التي أعدَّها طاهيها الخاص.

“…” ~~~~ فصل اليوم، ارجو أنه قد أعجبكم~

تذوق لوميان الفطيرة ونظر حوله.

على الرغم من أنه لم يظُن أنهم سيستطيعون مغادرة قرية كوردو بنجاح أو الهروب من الحلقة، إلا أنه كان عليه المحاولة.

“أين السيد لوند؟”

“فيما يتعلق بالغوامض، أنت حقا أُمي. في الرسالة، سنصف مسألة تحويل الناس إلى خراف بوضوح. سيجدون بطبيعة الحال محترفين لأداء العرافة. حتى لو لم يحصلوا على أي وحي تفصيلي، فإنهم سيكتشفون وجود شيءٍ غير طبيعي في كوردو.”

كان لويس لوند رئيس خدم المدير بيوست. لقد تبعه من داريج إلى قرية كوردو.

كان لدى لوميان دليل على أنه كان على علاقة مع امرأة في القرية وباع بعض أغراض القلعة سرًا. كانت هذه هي الطريقة التي علم بها أن السيدة بواليس كانت عشيقة الأب.

“آه!”

مصادفةُ الأب والسيدة بواليس في علاقة غرامية في الكاتدرائية؟ كانت تلك كذبة للأجانب!

‘إذا عملتُ بجد، يمكنني أن أخبرها مباشرةً أنني أصبحت متجاوزًا…’ فكر لوميان، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام، كانت أورور قد اتخذت قرارها بالفعل.

في هذه اللحظة، كان لوميان يبحث عن لويس لوند من أجل لَعنِه، قائلًا، “يا إبن العاهرة، لماذا لم تخبرني أن السيدة بواليس مشعوذة؟”

“لربما لدى بستاني السيدة بواليس طريقة خاصة.” قال لوميان. لقد تذكر أن السيدة بواليس كانت متجاوزة من مسار غير طبيعي وإشتبه في أن هذا قد ارتبط بظاهرة خارقة للطبيعة، لكنه لم يستطِع قول ذلك بصوتٍ عالٍ.

تنهدت السيدة بواليس.

مصادفةُ الأب والسيدة بواليس في علاقة غرامية في الكاتدرائية؟ كانت تلك كذبة للأجانب!

“لويس مريض. إنه يستريح في غرفته.”

ذلك كل شيء للآن، أراكم لاحقا إن شاء الله وصيامًا مقبولًا إن شاء الله

‘مريض؟’ لسبب ما، شعر لوميان أنه قد توجد مشكلة هناك.

بعد الإندفاع إلى الغرفة، أغلق الباب الخشبي برفق، خطى بضع خطوات إلى الجانب الآخر، وفتح النافذة الزجاجية.

بينما كانت أخته تتحدث مع السيدة بواليس، عَذَرَ نفسه للذهاب إلى الحمام وخرج من غرفة المعيشة وصعد مباشرةً إلى الدرج.

في الطريق إلى منزل المسؤول، رأى العديد من القرويين أورور وهي تغادر بأمتعتها وسألوا عن الوضع بفضول.

كانت هذه القلعة ضخمة، ولم يجلب الزوجان معهما العديد من الخدم. بدت فارغة في كل مكان، وكان بإمكان المرء أن يسمع صدى عند المشي في أماكن معينة. أعطى هذا لوميان ظروفًا أفضل للتسلل.

رأى لويس لوند العاري مستلقي على السرير، وبطنه منتفخ، معطيًا الإنطباع بأنه قد ينفجر في أي لحظة.

بالإعتماد على حواسه القوية، تفادى بسهولة خادمًا وخادمة. بخطى خفيفة، وصل إلى الطابق الثاني ووجد غرفة لويس لوند.

وقف لوميان على حافة النافذة الزجاجية، وأدار جسده، ونظر إلى الغرفة سرًا.

لم يكن في عجلة من أمره للطرق. أدار رأسه وضغط أذنه على الخشب.

نظرت أورور خارج الباب وقالت، “دعنا نذهب إلى السيدة بواليس ونستعير عربتها للوصول إلى داريج بأسرع ما يمكن.”

“آه!”

ابتسمت أورور.

“آه!”

في الطريق إلى منزل المسؤول، رأى العديد من القرويين أورور وهي تغادر بأمتعتها وسألوا عن الوضع بفضول.

جاءت أصوات رَجُلٍ يصرخ من الألم من الغرفة.

“لويس مريض. إنه يستريح في غرفته.”

‘أهو مريض حقا؟ يبدو خطيرًا جدًا…’ فكر لوميان للحظة وسار إلى الجانب. فتح باب الخدم الآخرين- عاش المدير بيوست والسيدة بواليس في الطابق الثالث.

أيضا بخصوص الإطلاق، ستكون الفصول بعد الإفطار على الأرجح أغلب اللذين ردوا أمس طالبوا بهذا

بعد الإندفاع إلى الغرفة، أغلق الباب الخشبي برفق، خطى بضع خطوات إلى الجانب الآخر، وفتح النافذة الزجاجية.

جاءت أصوات رَجُلٍ يصرخ من الألم من الغرفة.

نظر لوميان إلى الأسفل ورأى أنه لم يوجد أحد في الجوار. قام على الفور بدعم نفسه بكلتا يديه وانقلب برشاقة، ‘متعلقًا’ على الجدار الخارجي للقلعة.

“حسنًا.” قالت أورور بلا حول ولا قوة.

ثم قفز بخفة مثل قطة برية وهبط بصمت على حافة نافذة رئيس الخدم لويس لوند.

‘مريض؟’ لسبب ما، شعر لوميان أنه قد توجد مشكلة هناك.

وقف لوميان على حافة النافذة الزجاجية، وأدار جسده، ونظر إلى الغرفة سرًا.

برؤية شقيقها عميقًا في التفكير بدون التحدث لفترة طويلة، إعتقدت أورور أنه قد أُرعِبَ من فكرة ‘تحول البشر إلى خراف.’ و ‘وفاة شخص من عائلة بيري بسبب القتل.’ لذلك أراحته بلطف.

رأى لويس لوند العاري مستلقي على السرير، وبطنه منتفخ، معطيًا الإنطباع بأنه قد ينفجر في أي لحظة.

إمتدت يد صغيرة ملطخة بالدماء.

عند رؤية شعر كبير الخدم الأسود مبلل بالعرق ووجهه يتقلص من الألم، لم يستطِع لوميان إلا أن يعبس بينما سمع صرخاته المأساوية من وقت لآخر.

إمتدت يد صغيرة ملطخة بالدماء.

‘أي نوع من المرض هو هذا؟’

لقد شعر أن موقف أورور تجاه ملامسته للغوامض قد خفَّ بسبب مسألة تحول البشر إلى خراف.

‘يبدو مخيفًا. يمكنه جعل المعدة تنمو بشكل كبير جدًا…’

بعد التردد فيما إذا كان يجب أن ينتهز الفرصة للإعتراف لأخته، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب من كوردو. فَـلِـمَ لا ينتهز الفرصة للنظر في منزل السيدة بواليس بحثًا عن أدلة.

في هذه اللحظة، وقفت امرأة في الأربعينيات من عمرها بجانب سرير لويس لوند.

ثم انحنت وأخذت طفلًا مجعدًا، قذرًا وملطخًا بالدماء من معدة لويس لوند.

لقد إمتلكت شعرًا بنيًا وعينان بنيتان. بدت جميلة ولم يكن لديها الكثير من التجاعيد. وإرتدت فستانًا أبيضًا مائلًا للرمادي وصرخت بحماس على لويس لوند.

“ماذا هناك لرؤيته…” أصبح صوت أورور أكثر و أكثر خفة بينما فكرت كيف سيساعد ذلك بشكل كبير في وصفها للقلعة في أعمالها. “تنهد، دعنا نتحدث عن ذلك في المستقبل. أتساءل عما إذا كان بإمكاننا العودة إلى كورد.”

“قريبًا، قريبًا.”

جاءت أصوات رَجُلٍ يصرخ من الألم من الغرفة.

‘ما الذي سيحدث قريبًا؟’ بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في عقل لوميان، سمع صرخة ورأى شيئًا ما يدفع على معدة لويس لوند.

جلست على كرسي ذو ذراعين في غرفة المعيشة الصغيرة واستمعت بهدوء إلى طلب أورور. ابتسمت وقالت،

في غمضة عين، انفجرت تلك البقعة. انفجرت معدة لويس لوند!

بالإعتماد على حواسه القوية، تفادى بسهولة خادمًا وخادمة. بخطى خفيفة، وصل إلى الطابق الثاني ووجد غرفة لويس لوند.

إمتدت يد صغيرة ملطخة بالدماء.

ناظرًا إلى البرجين المرتفعين، ابتسم لوميان وقال، “أتساءل ما بالداخل. أورور، هل سبق لكِ أن كنتِ بالداخل؟”

“لقد ولد! لقد ولد!” صرخت المرأة بسعادة.

بعد التردد فيما إذا كان يجب أن ينتهز الفرصة للإعتراف لأخته، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب من كوردو. فَـلِـمَ لا ينتهز الفرصة للنظر في منزل السيدة بواليس بحثًا عن أدلة.

ثم انحنت وأخذت طفلًا مجعدًا، قذرًا وملطخًا بالدماء من معدة لويس لوند.

بعد اتخاذ بضع خطوات، أبطأت أورور ونظرت في الأنحاء. علقت في حيرة، “أزهرت الأزهار في هذه الحديقة مبكرًا جدًا…”

تفاجأ لوميان.

في كل مرة إقترضت فيها عربة، كانت تعرض دفع ثمنها، لكن السيدة بواليس دائما ما رفضت. لذلك كانت عادة ما تحضر بعض الهدايا للسيدة عند عودتها، والتي لم تكن باهظة الثمن ولا رخيصة، كما أنها قدمت إكرامية لسائق العربة.

“…”
~~~~
فصل اليوم، ارجو أنه قد أعجبكم~

‘أهو مريض حقا؟ يبدو خطيرًا جدًا…’ فكر لوميان للحظة وسار إلى الجانب. فتح باب الخدم الآخرين- عاش المدير بيوست والسيدة بواليس في الطابق الثالث.

ويظهر محبوب القراء الاول~ الحوامل والأطفال? الأمر أسوء حتى هذه المرة. الكاتب حقا يحب صدم أبطاله بالحوامل?

‘من الذي سيقدم شركاء زواج سيئين لصديق؟’

أيضا بخصوص الإطلاق، ستكون الفصول بعد الإفطار على الأرجح أغلب اللذين ردوا أمس طالبوا بهذا

“ليس عليك أن تكوني مؤدبة لهذه الدرجة. نحن أصدقاء.”

ذلك كل شيء للآن، أراكم لاحقا إن شاء الله وصيامًا مقبولًا إن شاء الله

بعد الإندفاع إلى الغرفة، أغلق الباب الخشبي برفق، خطى بضع خطوات إلى الجانب الآخر، وفتح النافذة الزجاجية.

إستمتعوا~~

“حسنًا.” قالت أورور بلا حول ولا قوة.

 

بعد الإندفاع إلى الغرفة، أغلق الباب الخشبي برفق، خطى بضع خطوات إلى الجانب الآخر، وفتح النافذة الزجاجية.

إمتدت يد صغيرة ملطخة بالدماء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط