نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 569

الهجوم على ريليه الجزء 4

الهجوم على ريليه الجزء 4

لقد رأت ياسمين أن الكابتن يركز على عمله. خلال اللحظات الأكثر كثافة ، خلال الموجة الأخيرة كان لا يكل في طاقته وتطبيقه، ولكن هذه المرة كان هناك شيء مختلف. لقد ولت الشخصية الهادئة والحازمة التي اعتادت عليها، وحل محلها وحش لديه الكثير من الطاقة العصبية هو كاد أن يهتز في مكانه. زأر وصرخ عبر صفائف الاتصالات وعلى أي شخص صادف عبور طريقه. وكان يضايق ويرهب كل من يستفسر عن كلمة خرجت من فمه. كان بإمكانها أن تتقبل ذلك، ربما، بالنظر إلى الوضع الذي كانوا فيه، وخاصة معرفة ما قاله لها، لكن النظرة الجامحة في عينه المقترنة بابتسامة مزيفه الملصقة على وجهه أزعجتها بلا نهاية. ولرغبتها في الهروب، عرضت أن تعمل كحلقة وصل وتساعد المواطنين على العودة إلى الساحة.

قالت ياسمين بهدوء: “لا أعرف، نحن لا نتحكم في البوابات، بل المجلس هو من يتحكم في الأمر. من الممكن أنهم يرسلون المساعدة، أو هم في مكان ما لاستقبالنا، لكننا لم نسمع منهم”. “.

كان هناك ذعر في الشوارع عند وصولها، وانتشرت أخبار التخلي عن البوابات كالنار في الهشيم، مما تسبب في ضجة هددت بتحويل التراجع المنظم إلى أعمال شغب. واضطرت ياسمين للتدخل عدة مرات في الدقائق القليلة الأولى لها في الخارج لمنع حدوث مشاجرات بين أهل المدينة والحراس الذين كانوا يحاولون حمايتهم.

حتى من على بعد مئات الأمتار، سمعت الصوت بوضوح. لقد فتح الوحش العظيم فكه المرعب على نطاق واسع وأغلقهما بقوة لا توصف، ومزق الصوت الثاقب ضجيج المدينة بسهولة. من حيث كانت تقف، استطاعت ياسمين رؤية الناس في الشوارع يستديرون وينظرون، ويبدأون في الإشارة عندما اكتشفوا مصدر الضجيج.

“اذهب إلى الساحة! لا تأخذ معك شيئًا سوى ما يمكنك حمله! تحرك بسرعه! المتطوعون إلى مستودع الأسلحة!”

أومأت ليسا برأسها بتجهم قبل أن تعود إلى مئات الأشخاص المرعوبين الذين يندفعون في الامام.

كان الازدحام في الشوارع لا يطاق، فقط إحصائياتها البدنية المتفوقة بسبب فصلها سمح لها بالضغط خلال الحشود. في كل زاوية، كان أحد الحراس أو المتطوعين يصدر الأوامر بأعلى صوتهم بينما كانت الفرق تتنقل من باب إلى باب. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لضمان امتثال الجميع للأمر، وسيتم التخلي عن أي شخص يختار البقاء في منزله. تركوا ليدافعوا عن أنفسهم ضد النمل المفترس.

{[لو الترجمة فيها أخطأ قولولي عليها عشان اصححها]}

ارتجفت وهي تتأمل المصير الذي ينتظر أولئك الذين لم يستمعوا. مصير لم تستطع حتى تحذيرهم منه. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل الكشف عن الطبيعة الحقيقية لهذا الغزو، ولكن كل ثانية بين الحين والآخر سمحت لهم بإنقاذ الأرواح الثمينة. ولم يكن لدى ياسمين أدنى شك في أنه في اللحظة التي يدرك فيها المواطنون أن النمل يغزوهم، ستحل حالة من الذعر الجنوني.

ماذا كان هذا المخلوق؟ المستوى الرابع، الخامس؟! نمله ! ؟ كان هناك الآلاف منهم هناك، وكانت تعلم أنه إذا كان هناك المزيد مثل هذا، فما نوع الفرصة التي ستتاح لهم؟

عندما اقتربت من السوق في شارع ديوني، وجدت الحراس بإعداد كبيره، وهم يوجهون الناس نحو الساحة والجدار الداخلي الذي يمكن العثور عليه هناك. اندفعت إلى الأمام، وأظهرت الشارة الموجودة على زيها العسكري لحظة وصولها.

ومن الشرق والشمال والجنوب تكرر المشهد. لقد تم ثقب الحرم الداخلي للريليه بسهولة شديدة من قبل هذه المخلوقات، والآن جاءوا في فيضان عظيم ليجرف المدينة بعيدًا. سقطت على ركبتيها، ولم تعد قادرة على الوقوف. لسبب لم تستطع تفسيره، عادت لتنظر إلى أول نملة تدخل، ووجدت نفسها تحدق في شيء جديد.

“الملازم ياسمين”، حياتها الرقيب ليسا على عجل، “هل هناك أوامر جديدة؟”

{[لو الترجمة فيها أخطأ قولولي عليها عشان اصححها]}

هزت رأسها.

لقد تسرب هذا الصوت من خلال آذانهم إلى أدمغتهم قبل أن يغوص في مكان أعمق، وهو مكان بدائي من الخوف والرعب الذي يعرفه كل طفل ويتمنى الكبار أن ينسوه. بالنسبة للكثيرين، كان الجنون الذي أعقب ذلك بمثابة ارتياح تقريبًا.

“في الوقت الحالي نواصل جمع أكبر عدد ممكن من الناس في الميدان.”

كان هناك ذعر في الشوارع عند وصولها، وانتشرت أخبار التخلي عن البوابات كالنار في الهشيم، مما تسبب في ضجة هددت بتحويل التراجع المنظم إلى أعمال شغب. واضطرت ياسمين للتدخل عدة مرات في الدقائق القليلة الأولى لها في الخارج لمنع حدوث مشاجرات بين أهل المدينة والحراس الذين كانوا يحاولون حمايتهم.

أومأت ليسا برأسها بتجهم قبل أن تعود إلى مئات الأشخاص المرعوبين الذين يندفعون في الامام.

“في الوقت الحالي نواصل جمع أكبر عدد ممكن من الناس في الميدان.”

“هل يعتقد القبطان حقًا أن هناك مساحة لكل هؤلاء الأشخاص ؟ لا يوجد في قاعة المدينة مساحة كافية لهذا، بالتأكيد؟ هل يخططون لتفعيل البوابات؟”

وكأن التعويذة انكسرت، وارتفعت صرخة عظيمة من أهل ريليه. صرخة موحدة من الرعب الخالص انبعثت من آلاف الحناجر. وفي لحظة، انتهى الإخلاء شبه المنظم وتحول الحشد إلى حشد مسعور. وبدلاً من مشاهدة أفرادها وهم يتدافعون ويسحقون بعضهم بعضاً، رفعت ياسمين يديها مرتجفتين لتمسك بالإفريز* فوق رأسها وتسحب نفسها إلى السطح. كانت معدتها مضطربة وكانت تكافح لاحتواء الصفراء بينما قامت بتصحيح توازنها ونظرت حولها. [جزء من سطح المبني]*

قالت ياسمين بهدوء: “لا أعرف، نحن لا نتحكم في البوابات، بل المجلس هو من يتحكم في الأمر. من الممكن أنهم يرسلون المساعدة، أو هم في مكان ما لاستقبالنا، لكننا لم نسمع منهم”. “.

أومأت ليسا برأسها بتجهم قبل أن تعود إلى مئات الأشخاص المرعوبين الذين يندفعون في الامام.

“الأوغاد عديمي الفائدة،” بصقت الرقيب، “إذا تمكن أسلافهم من رؤية ما وصل إليه ابنائهم.”

ومن خارج النفق، جاء انفجار من النمل الوحشي، العشرات منهم دفعة واحدة، يزحفون فوق كل مساحة متاحة في المدخل. ركضوا فوق الجدران، باتجاه السقف، وانتشروا في كل الاتجاهات مع تدفق المزيد والمزيد في كل ثانية. على أية حال، كان التدفق يزداد مع كل نبضة قلب حتى أصبحت المنطقة المحيطة بالمدخل مغطاة بموجة حية من الحشرات العملاقة.

ياسمين تراجعت في موافقتها. لم يكن هناك فائدة تذكر من التذمر على حكامهم الآن.

“الأوغاد عديمي الفائدة،” بصقت الرقيب، “إذا تمكن أسلافهم من رؤية ما وصل إليه ابنائهم.”

“سوف أصعد إلى الطابق العلوي،” أشارت إلى جرعات وفخار ميري الفاخرة، وهو متجر خيميائي به شرفة في الطابق العلوي، “لأرى إن كان بإمكاني الحصول على رؤية أفضل.”

كلاك!

“صحيح انتي ملازم”.

ارتجفت وهي تتأمل المصير الذي ينتظر أولئك الذين لم يستمعوا. مصير لم تستطع حتى تحذيرهم منه. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل الكشف عن الطبيعة الحقيقية لهذا الغزو، ولكن كل ثانية بين الحين والآخر سمحت لهم بإنقاذ الأرواح الثمينة. ولم يكن لدى ياسمين أدنى شك في أنه في اللحظة التي يدرك فيها المواطنون أن النمل يغزوهم، ستحل حالة من الذعر الجنوني.

وسادت الفوضى داخل السوق عندما حاول التجار تحميل بضائعهم في عربات لإحضارها معهم أو كانوا يدافعون بحماس عن صناديق النقود الخاصة بهم. لم يكن لدى ياسمين وقت لأي منهم، متجاهلة صرخاتهم الغاضبة عندما اندفعت إلى ميري وركلت الباب الذي أغلق الدرج. من الجيد أن الرجل العجوز لم يكن في المنزل، وإلا لكان قد أصيب بنوبة. قفزت أربع درجات في المرة الواحدة واندفعت إلى الشرفة المواجهة للغرب في الوقت المناسب لترى شيئًا لن تنساه أبدًا.

لقد تسرب هذا الصوت من خلال آذانهم إلى أدمغتهم قبل أن يغوص في مكان أعمق، وهو مكان بدائي من الخوف والرعب الذي يعرفه كل طفل ويتمنى الكبار أن ينسوه. بالنسبة للكثيرين، كان الجنون الذي أعقب ذلك بمثابة ارتياح تقريبًا.

من مدخل البوابة الغربية تسللت نملة ضخمة، أطول من الإنسان . فكه الطويل كان شائكًا وقاسيًا، لكن درعه كان يتلألأ بأجمل ضوء. لون أحمر ترابي مع جزء خلفي أسود نقي، واقفًا عند البوابة ويحدق في المدينة من أعلى مثل الفاتح الذي لا يرحم. وقف ثابت بشكل مخيف ولم يصدر صوتًا لبضعة أنفاس عندما شعرت ياسمين بالصراخ يضغط على حلقها.

ارتجفت وهي تتأمل المصير الذي ينتظر أولئك الذين لم يستمعوا. مصير لم تستطع حتى تحذيرهم منه. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل الكشف عن الطبيعة الحقيقية لهذا الغزو، ولكن كل ثانية بين الحين والآخر سمحت لهم بإنقاذ الأرواح الثمينة. ولم يكن لدى ياسمين أدنى شك في أنه في اللحظة التي يدرك فيها المواطنون أن النمل يغزوهم، ستحل حالة من الذعر الجنوني.

ماذا كان هذا المخلوق؟ المستوى الرابع، الخامس؟! نمله ! ؟ كان هناك الآلاف منهم هناك، وكانت تعلم أنه إذا كان هناك المزيد مثل هذا، فما نوع الفرصة التي ستتاح لهم؟

كلاك!

كلاك!

“صحيح انتي ملازم”.

حتى من على بعد مئات الأمتار، سمعت الصوت بوضوح. لقد فتح الوحش العظيم فكه المرعب على نطاق واسع وأغلقهما بقوة لا توصف، ومزق الصوت الثاقب ضجيج المدينة بسهولة. من حيث كانت تقف، استطاعت ياسمين رؤية الناس في الشوارع يستديرون وينظرون، ويبدأون في الإشارة عندما اكتشفوا مصدر الضجيج.

هزت رأسها.

خيم صمت مذعور على رايليه بينما كان ذلك الوحش يحدق بهم، ولم تنعكس ذرة من الرحمة علي جسده عندما تحرك أخيرًا، كان بطيئًا، خطوة واحدة في كل مرة، وسار عبر المنحدر المؤدي إلى المدينة نفسها ومن النفق الذي خلفه ظهر قرد ضخم داكن اللون يصدر صوت فرقعة بالكهرباء، وشكل آخر أصغر على ظهره. عندما بدأ المخلوق يتحرك ببطء بين المباني، ظهرت نملة أخرى من النفق، أكبر من الأولى. لم يتردد هذا الشخص، بل تقدم للأمام على الفور، ممهدًا الطريق لما سيأتي بعد ذلك.

“في الوقت الحالي نواصل جمع أكبر عدد ممكن من الناس في الميدان.”

ومن خارج النفق، جاء انفجار من النمل الوحشي، العشرات منهم دفعة واحدة، يزحفون فوق كل مساحة متاحة في المدخل. ركضوا فوق الجدران، باتجاه السقف، وانتشروا في كل الاتجاهات مع تدفق المزيد والمزيد في كل ثانية. على أية حال، كان التدفق يزداد مع كل نبضة قلب حتى أصبحت المنطقة المحيطة بالمدخل مغطاة بموجة حية من الحشرات العملاقة.

حتى من على بعد مئات الأمتار، سمعت الصوت بوضوح. لقد فتح الوحش العظيم فكه المرعب على نطاق واسع وأغلقهما بقوة لا توصف، ومزق الصوت الثاقب ضجيج المدينة بسهولة. من حيث كانت تقف، استطاعت ياسمين رؤية الناس في الشوارع يستديرون وينظرون، ويبدأون في الإشارة عندما اكتشفوا مصدر الضجيج.

وكأن التعويذة انكسرت، وارتفعت صرخة عظيمة من أهل ريليه. صرخة موحدة من الرعب الخالص انبعثت من آلاف الحناجر. وفي لحظة، انتهى الإخلاء شبه المنظم وتحول الحشد إلى حشد مسعور. وبدلاً من مشاهدة أفرادها وهم يتدافعون ويسحقون بعضهم بعضاً، رفعت ياسمين يديها مرتجفتين لتمسك بالإفريز* فوق رأسها وتسحب نفسها إلى السطح. كانت معدتها مضطربة وكانت تكافح لاحتواء الصفراء بينما قامت بتصحيح توازنها ونظرت حولها.
[جزء من سطح المبني]*

قالت ياسمين بهدوء: “لا أعرف، نحن لا نتحكم في البوابات، بل المجلس هو من يتحكم في الأمر. من الممكن أنهم يرسلون المساعدة، أو هم في مكان ما لاستقبالنا، لكننا لم نسمع منهم”. “.

ومن الشرق والشمال والجنوب تكرر المشهد. لقد تم ثقب الحرم الداخلي للريليه بسهولة شديدة من قبل هذه المخلوقات، والآن جاءوا في فيضان عظيم ليجرف المدينة بعيدًا. سقطت على ركبتيها، ولم تعد قادرة على الوقوف. لسبب لم تستطع تفسيره، عادت لتنظر إلى أول نملة تدخل، ووجدت نفسها تحدق في شيء جديد.

“هل يعتقد القبطان حقًا أن هناك مساحة لكل هؤلاء الأشخاص ؟ لا يوجد في قاعة المدينة مساحة كافية لهذا، بالتأكيد؟ هل يخططون لتفعيل البوابات؟”

ارتفعت ألاف من المخالب شائكة من ظهر النملة، متصلة بجذعه المركزي ويضم ثلاثة افواه منفصلة وضخمه من الظلام النقي. وبينما بدأت الدموع تنهمر على وجهها، شاهدت ياسمين كلًا من تلك الأفواه تفتح على مصراعيها بشكل مستحيل، وتتوقف، ثم تصرخ، صرخة خارقة هبت عبر كل روح بشرية سمعتها وهزت عقولهم مثل دوارات الرياح*.
(حديده بتكون باشكال مختلفه بتتحط علي سطح البيت وبتلف بسرعه لما يكون في رياح شديده)*

{[لو الترجمة فيها أخطأ قولولي عليها عشان اصححها]}

لقد تسرب هذا الصوت من خلال آذانهم إلى أدمغتهم قبل أن يغوص في مكان أعمق، وهو مكان بدائي من الخوف والرعب الذي يعرفه كل طفل ويتمنى الكبار أن ينسوه. بالنسبة للكثيرين، كان الجنون الذي أعقب ذلك بمثابة ارتياح تقريبًا.

وسادت الفوضى داخل السوق عندما حاول التجار تحميل بضائعهم في عربات لإحضارها معهم أو كانوا يدافعون بحماس عن صناديق النقود الخاصة بهم. لم يكن لدى ياسمين وقت لأي منهم، متجاهلة صرخاتهم الغاضبة عندما اندفعت إلى ميري وركلت الباب الذي أغلق الدرج. من الجيد أن الرجل العجوز لم يكن في المنزل، وإلا لكان قد أصيب بنوبة. قفزت أربع درجات في المرة الواحدة واندفعت إلى الشرفة المواجهة للغرب في الوقت المناسب لترى شيئًا لن تنساه أبدًا.

{[لو الترجمة فيها أخطأ قولولي عليها عشان اصححها]}

لقد تسرب هذا الصوت من خلال آذانهم إلى أدمغتهم قبل أن يغوص في مكان أعمق، وهو مكان بدائي من الخوف والرعب الذي يعرفه كل طفل ويتمنى الكبار أن ينسوه. بالنسبة للكثيرين، كان الجنون الذي أعقب ذلك بمثابة ارتياح تقريبًا.

ومن الشرق والشمال والجنوب تكرر المشهد. لقد تم ثقب الحرم الداخلي للريليه بسهولة شديدة من قبل هذه المخلوقات، والآن جاءوا في فيضان عظيم ليجرف المدينة بعيدًا. سقطت على ركبتيها، ولم تعد قادرة على الوقوف. لسبب لم تستطع تفسيره، عادت لتنظر إلى أول نملة تدخل، ووجدت نفسها تحدق في شيء جديد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط