يوم حافل في أنتبورو
على الرغم من حصولي على عدالة والدتي ، فقد تحملت بثبات نظرتها الرافضة لأطول فترة استطعت من أجل دغدغة اليرقات. أثلجت تذبذباتهم المبهجة قلبي حتى وأنا أسمع في الداخل ، متوقعا ثواك آخر في أي لحظة. في النهاية ، لم أستطع الصمود إلا لمدة عشر دقائق قبل أن أنزلق من الغرفة ، فقط لأجد في منطقة أكثر قداسة ، غرفة وضع البيض!
معدل تطوير هذه النمل خارج عن السيطرة.
ينظر فيكتوريانت وأنتيونيت إلي في دهشة وأنا أزحف عبر فجوة في السقف.
“الأكبر! ماذا تفعل هنا؟”
“أوه ، أنت تعرفني. مجرد الاطمئنان على الجميع ورؤية كيف تسير الأمور”.
تضعه على الطاولة وأنا أنظر إلى الشيء عن كثب. يبدو وكأنه صفحة ، ولكن بدلا من أسطر النص ، فإنه يحتوي على أخاديد مملوءة بمادة واضحة تشبه الهلام. أنا متوتر قليلا لأنه سيصرخ في وجهي بشيء مثل الذي وجدته في النفق ، لكنني أحضر هوائيا لأسفل لشمه.
“إنه يتجنب العمل” ، تنادي الملكة وهي تدخل الغرفة بعدي.
“الخروج يا طفل؟” تسأل الملكة ، بالكاد تخفي تسلية تتخلل رائحتها.
الملكتان الأصغر سنا تعطيان بعضهما البعض نظرة موجزة.
الملكتان الأصغر سنا ترددان المشاعر ، ليس لديهما أي فكرة. يمكنني الحصول على فكرة تقريبية عن العدد الموجود في نطاق الدهليز ، لكن لا يمكنني في الواقع عدهم بدقة.
“الأكبر؟ تجنب العمل؟ بالتأكيد أنت تمزح يا أمي!
“إذن التغذية تسير على ما يرام في مساحة المستنقعات؟”
“مثل هذا الشيء مستحيل!”
“شيروب!”
“كم عدد أعضاء المستعمرة هناك الآن؟” أنا أسأل. “لا يمكن أن يكون الرقم مرتفعا ، أليس كذلك؟”
يضحك الاثنان معا وأسارع إلى قطع أمي قبل أن تتمكن من تدمير سمعتي. ما الذي يمكنني استخدامه لتشتيت انتباهها ؟!
يضحك الاثنان معا وأسارع إلى قطع أمي قبل أن تتمكن من تدمير سمعتي. ما الذي يمكنني استخدامه لتشتيت انتباهها ؟!
“آه! هل هذه آفي ملكة المن التي أراها؟ لقد أصبحت كبيرة!”
معدل تطوير هذه النمل خارج عن السيطرة.
“الأكبر؟ تجنب العمل؟ بالتأكيد أنت تمزح يا أمي!
هذا صحيح ، في أحد أركان غرفة وضع البيض ، أكبر بكثير من ذي قبل ، تقضم الملكة بعض الكتلة الحيوية بجوار كومة البيض الصغيرة الخاصة بها ، وتبدو سعيدة جدا بنفسها.
تؤكد فيكتوريانت: “سمعت نفس الشيء ، أعتقد أنهم غزوا كل شيء في ساعتين”.
“نعم ، لقد تطورت منذ وقت ليس ببعيد” ، لا يسع الملكة إلا أن تندفع لتدق على حيوانها الأليف بالربتات والقرش. وأكمل: “لم أكن متأكدا من إحضارها إلى ستراتا، لكن في النهاية شعرت براحة أكبر عندما تكون في مكان يمكنني مراقبتها. أنت تحب أن تنهض إلى الأذى ، أليس كذلك آفي؟
“شيروب!”
“الكفاءة مرتفعة” ، تؤكد بيلا.
يصدر وحش الحشرات الأصغر بكثير ضوضاء من البهجة لأنه يميل إلى هوائي الملكة مثل نوع من القطط.
تؤكد فيكتوريانت: “سمعت نفس الشيء ، أعتقد أنهم غزوا كل شيء في ساعتين”.
“الأكبر؟ تجنب العمل؟ بالتأكيد أنت تمزح يا أمي!
“عطاءات الحضنة تعتني بصغار المن أيضا؟” أنا أسأل.
“بالطبع!” يتدخل الفيكتوري ، “يبدو أنهم يحصلون على إحصائيات المكافآت من رعايتهم تماما كما تفعل الصغار ، وكل حشرة من المن ستدفع للمستعمرة المزيد من الكتلة الحيوية التي ننفقها على افي لتفقسها.”
“إذن التغذية تسير على ما يرام في مساحة المستنقعات؟”
“إذن التغذية تسير على ما يرام في مساحة المستنقعات؟”
“أطفال آفي أكثر فائدة من ذلك بكثير” ، أخبرتني الملكة بحرارة ، ولا تزال تشع بالمودة تجاه حيوانها الأليف ، “لقد انتشروا إلى أربع مساحات منفصلة في الطبقات الأولى الآن.”
أربعة!؟
“منذ متى كنا نمتلك هذه المساحة الكبيرة من الأراضي؟” أسأل ، مذهول.
“نهاية للعمل؟ يا لها من فكرة فظيعة ، “تتأمل قبل أن تعود لتربت على آفي أكثر.
“بعد مغادرتك ، حدث التوسع بسرعة كبيرة” ، تفكر أنتيونيت. “كان الجنرالات والجنود والكشافة متحمسين للغاية حيال ذلك. كانوا جميعا متحمسين في كل مرة يجدون فيها مساحة جديدة. أعتقد أنهم أرسلوا ألف جندي إلى امتداد ريد وودز في اليوم الأول الذي عثروا عليه “.
هذا صحيح ، في أحد أركان غرفة وضع البيض ، أكبر بكثير من ذي قبل ، تقضم الملكة بعض الكتلة الحيوية بجوار كومة البيض الصغيرة الخاصة بها ، وتبدو سعيدة جدا بنفسها.
ألف؟! لكن لماذا؟!
“نعم ، ولكن كيف؟ منذ متى لديك مكتبة؟”
تؤكد فيكتوريانت: “سمعت نفس الشيء ، أعتقد أنهم غزوا كل شيء في ساعتين”.
نعم ، لقد كانوا حقا ينجرفون.
يصدر وحش الحشرات الأصغر بكثير ضوضاء من البهجة لأنه يميل إلى هوائي الملكة مثل نوع من القطط.
“كم عدد أعضاء المستعمرة هناك الآن؟” أنا أسأل. “لا يمكن أن يكون الرقم مرتفعا ، أليس كذلك؟”
هناك لحظة من الصمت التأملي بينما تفكر الملكات الثلاث المجتمعات للحظة.
“بالطبع!” يعلن إيلي ، “نحن بحاجة إلى الحفاظ على هذه المعلومات لمزيد من الدراسة.”
“أنت تعرف ، يا طفل ، لست متأكدا تماما” ، تجيبني الأم. “لم أكن أحتفظ بالعد … ربما تعرف مناقصات الحضنة في المجلس؟
“التجربة الأساسية # 424. أثبتت محاولة صنع شيء مفيد من مجموعة حريش الوحوش أنها مستحيلة. مفهوم أكثر فشلا ميؤوسا منه للوحش لم يكن بعد -.”
على الرغم من حصولي على عدالة والدتي ، فقد تحملت بثبات نظرتها الرافضة لأطول فترة استطعت من أجل دغدغة اليرقات. أثلجت تذبذباتهم المبهجة قلبي حتى وأنا أسمع في الداخل ، متوقعا ثواك آخر في أي لحظة. في النهاية ، لم أستطع الصمود إلا لمدة عشر دقائق قبل أن أنزلق من الغرفة ، فقط لأجد في منطقة أكثر قداسة ، غرفة وضع البيض!
الملكتان الأصغر سنا ترددان المشاعر ، ليس لديهما أي فكرة. يمكنني الحصول على فكرة تقريبية عن العدد الموجود في نطاق الدهليز ، لكن لا يمكنني في الواقع عدهم بدقة.
الملكتان الأصغر سنا تعطيان بعضهما البعض نظرة موجزة.
تندفع على جانب واحد من الغرفة المزدحمة وتعود بلوحة معدنية ممسكة برفق في فكها السفلي.
“سأسأل وأنا أتحرك حول العش ، يجب أن يحتفظ شخص ما بالعد.”
“مثل هذا الشيء مستحيل!”
آه حسنا ، لا يمكن تأجيله بعد الآن. أرفع ساقي وأشق طريقي إلى أعلى الجدار.
“الخروج يا طفل؟” تسأل الملكة ، بالكاد تخفي تسلية تتخلل رائحتها.
“نعم يا أمي. العمل لا ينتهي أبدا ، كما تعلمون “.
“نهاية للعمل؟ يا لها من فكرة فظيعة ، “تتأمل قبل أن تعود لتربت على آفي أكثر.
هاه. لقد عدت للتو وبدأت العطلة بالفعل تبدو لطيفة. لا! سيء أنتوني! ابق حازما! حسنا ، حان الوقت للتوجه إلى المشكلين الأساسيين ، ثم سأتحقق مع السحرة وأعلمهم بعض الأشياء. أحتاج إلى اللحاق بالنحاتين ، والتحدث عن خططهم. ربما هناك بعض المعرفة الهندسية أو البناء مدسوس بعيدا في رأسي في مكان ما … من غير المحتمل ، ولكن ربما يمكنني وصف بعض المباني الرائعة ومعرفة ما إذا كانت تلهمهم؟
أقوم بتوديع سريع وأترنح إلى اجتماعي القادم. الكتب؟ النمل مع الكتب. أعتقد أنه من المنطقي بطريقة ما ، لم أكن أعتقد أنهم سيذهبون بهذه السرعة. كم من الوقت حتى يضعوا نملة على القمر؟ قد يكون نيل أنتسترونغ على بعد بضعة أجيال فقط!
“نعم ، لقد تطورت منذ وقت ليس ببعيد” ، لا يسع الملكة إلا أن تندفع لتدق على حيوانها الأليف بالربتات والقرش. وأكمل: “لم أكن متأكدا من إحضارها إلى ستراتا، لكن في النهاية شعرت براحة أكبر عندما تكون في مكان يمكنني مراقبتها. أنت تحب أن تنهض إلى الأذى ، أليس كذلك آفي؟
أحتاج أن أجد من يصنع كل هذه المنحوتات لي أيضا. والتماثيل! لقد طفح الكيل بالفعل!
“إنه يتجنب العمل” ، تنادي الملكة وهي تدخل الغرفة بعدي.
بعد ذلك … المجلس أفترض ، ثم السطح. ييش ، الكثير للقيام به. قد أحتاج إلى محاولة إدخال بعض التوربور هناك في مكان ما ، فقط في حال احتجت إلى استراحة عقلية. مليئة بالتصميم ، أتبع مسارات الرائحة إلى ورشة المشكل الأساسية وأجد كلا من بيلا وإيلي يعملان بجد. يستغرق الأمر بضع ساعات ولكني قادر على إظهار التقنيات الجديدة التي تعلمتها ومشاركة كل المعرفة ببنيات الوحوش التي التقطتها منالمشكلون . يبدو أن عضوي المجلس يشعران بالدوار من الفرح بهذه الهدايا ويعلنان أنه يجب الالتزام بالمكتبة على الفور!
“نعم يا أمي. العمل لا ينتهي أبدا ، كما تعلمون “.
“مكتبة؟” أسأل ، في حيرة.
“كم عدد أعضاء المستعمرة هناك الآن؟” أنا أسأل. “لا يمكن أن يكون الرقم مرتفعا ، أليس كذلك؟”
“شيروب!”
“بالطبع!” يعلن إيلي ، “نحن بحاجة إلى الحفاظ على هذه المعلومات لمزيد من الدراسة.”
“نعم ، ولكن كيف؟ منذ متى لديك مكتبة؟”
“كم عدد أعضاء المستعمرة هناك الآن؟” أنا أسأل. “لا يمكن أن يكون الرقم مرتفعا ، أليس كذلك؟”
“نعم يا أمي. العمل لا ينتهي أبدا ، كما تعلمون “.
“أوه! لم تر واحدة بعد؟ النحاتون حصلوا على الفكرة من البشر ، على ما أعتقد. طريقة لتخزين المعلومات. تحقق من ذلك!”
تندفع على جانب واحد من الغرفة المزدحمة وتعود بلوحة معدنية ممسكة برفق في فكها السفلي.
أربعة!؟
أحتاج أن أجد من يصنع كل هذه المنحوتات لي أيضا. والتماثيل! لقد طفح الكيل بالفعل!
تضعه على الطاولة وأنا أنظر إلى الشيء عن كثب. يبدو وكأنه صفحة ، ولكن بدلا من أسطر النص ، فإنه يحتوي على أخاديد مملوءة بمادة واضحة تشبه الهلام. أنا متوتر قليلا لأنه سيصرخ في وجهي بشيء مثل الذي وجدته في النفق ، لكنني أحضر هوائيا لأسفل لشمه.
“عطاءات الحضنة تعتني بصغار المن أيضا؟” أنا أسأل.
“التجربة الأساسية # 424. أثبتت محاولة صنع شيء مفيد من مجموعة حريش الوحوش أنها مستحيلة. مفهوم أكثر فشلا ميؤوسا منه للوحش لم يكن بعد -.”
“هل وجدت طريقة للحفاظ على الفيرومونات ؟!”
“في الواقع! من المفيد جدا أن تكون قادرا على “القراءة”. يوفر الكثير من الوقت هنا ، دعني أخبرك “. إيلي يؤكد لي.
“الكفاءة مرتفعة” ، تؤكد بيلا.
معدل تطوير هذه النمل خارج عن السيطرة.
نعم ، لقد كانوا حقا ينجرفون.
“حسنا ، حظا سعيدا فيما قلته لك. آمل أن يساعد ذلك قليلا “.
“نعم ، ولكن كيف؟ منذ متى لديك مكتبة؟”
الملكتان الأصغر سنا تعطيان بعضهما البعض نظرة موجزة.
أقوم بتوديع سريع وأترنح إلى اجتماعي القادم. الكتب؟ النمل مع الكتب. أعتقد أنه من المنطقي بطريقة ما ، لم أكن أعتقد أنهم سيذهبون بهذه السرعة. كم من الوقت حتى يضعوا نملة على القمر؟ قد يكون نيل أنتسترونغ على بعد بضعة أجيال فقط!
“عطاءات الحضنة تعتني بصغار المن أيضا؟” أنا أسأل.
هاه. لقد عدت للتو وبدأت العطلة بالفعل تبدو لطيفة. لا! سيء أنتوني! ابق حازما! حسنا ، حان الوقت للتوجه إلى المشكلين الأساسيين ، ثم سأتحقق مع السحرة وأعلمهم بعض الأشياء. أحتاج إلى اللحاق بالنحاتين ، والتحدث عن خططهم. ربما هناك بعض المعرفة الهندسية أو البناء مدسوس بعيدا في رأسي في مكان ما … من غير المحتمل ، ولكن ربما يمكنني وصف بعض المباني الرائعة ومعرفة ما إذا كانت تلهمهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
