نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 547

قلب الفيلق الجزء الثالث

قلب الفيلق الجزء الثالث

حتى الآن ، بعد شهر من وصولها إلى قلعة الفيلق العظيمة ، لا تزال ميرين لا تصدق عينيها كلما رأتها. جنبا إلى جنب مع دونيلان ، سارت خلف قائدها وهم يشقون طريقهم للخروج من الثكنات النائية التي كانت هي وزملاؤها اللاجئون من ليريا قد تم تجميعهم فيها. عندما فتح القائد الباب وسار ، اندلع الضوء الساطع في عينيها ورفعت يدها لتوفير بعض الراحة. بعد عدة أيام متتالية من حبسها في الداخل ، كان الخارج مضاء جيدا جدا بحيث لا يمكنها التعامل معه.

اتسعت عيون ميرين.

 

 

كان الأمر أشبه بالخروج عندما تكون على السطح. كانت النفقات العامة مساحة شاسعة حقا ، أكبر بكثير مما احتوته حتى ريله . تنتشر العديد من البلورات القوية في السقف ، مما يغمر الامتداد الهائل بالضوء. تم ترتيب المساحة بأكملها كحصن منيع ، والجدران والأبراج في حلقات متحدة المركز تشع إلى الخارج من المركز ، وقد تم تصميم كل مبنى ليكون قابلا للدفاع قدر الإمكان ، مع المساهمة أيضا في التخطيط العام. في المسافة ، كان بإمكانها رؤية البرج المركزي يرتفع مثل جبل من الأرض. سيطر البرج المستحيل ، المصنوع بالكامل من الحديد الأحمر ، على الامتداد بأكمله ، حيث صبغ الأفق باللون الأحمر الدموي ، إلى جانب أشقائه الثمانية. شكلت الأبراج الشقيقة حلقة كبيرة حول العمود المركزي ، ترتفع إلى ارتفاعات هائلة وتقف حارسة على القلعة ، ورماح حديدية ذات إرادة غير قابلة للكسر.

 

 

 

بقدر ما كانت الأبراج الخارجية مثيرة للإعجاب ، حيث يبلغ ارتفاعها مئات الأمتار ومستقيمة تماما ، إلا أنها لم تكن مثل أي شيء رآه أي من فيلق ليريان من قبل ، فقد تلاشت في الخلفية عند مقارنتها بالقلعة المركزية. سيطرت على كامل الامتداد الشاسع بسهولة. عملاق من المعدن الأحمر الصدأ صعد من أرضية الامتداد إلى القريب من السقف ، بارتفاع أكثر من كيلومترين. تم بناء البرج في طبقات ، وأصبح أرق مع ارتفاعه ، كل قسم جديد محمي بجداره ودفاعاته. حتى من هذا المكان البعيد ، يمكنهم صنع محركات الحصار الهائلة التي تنتشر على الجدران. كان هذا الهيكل الواسع هو قلب الفيلق السحيق ، حيث اتخذ الأعضاء الأعلى رتبة القرارات التي ستنفذها فيالقهم عبر بانجيرا.

قال لهم: “فقط استرخي قليلا ، أنت تجعلني متوترا وأنا متزوج من امرأة “.

 

 

كان من الصعب عدم تخيل الأسرار الموجودة في الداخل ، وما هي المعرفة التي تم إخفاؤها منذ تأسيس الفيلق. إذا كان هناك في أي مكان ستعقد فيه التقنيات والأساليب المحظورة ، فسيكون هناك ، الجبل الأحمر.

 

 

 

“لم أكن أبدا في الجبل” ، تمتم ميرين لدونيلان ، “أليس كذلك؟”

 

 

“تعال واصعد إلى هنا بجانبي وسنتحدث أثناء تقدمنا. لا نريدك أن تحرج نفسك أمام مينيرفا الآن ، أليس كذلك؟

تم تثبيت عينيه على القلعة التي تلوح في الأفق.

كان من الصعب عدم تخيل الأسرار الموجودة في الداخل ، وما هي المعرفة التي تم إخفاؤها منذ تأسيس الفيلق. إذا كان هناك في أي مكان ستعقد فيه التقنيات والأساليب المحظورة ، فسيكون هناك ، الجبل الأحمر.

 

تم تثبيت عينيه على القلعة التي تلوح في الأفق.

“بالطبع لا” ، رد ، “هل تعتقد أنهم يسمحون لأي شخص بالدخول هناك؟”

لاحظت أن صديقتها كانت شاحبة بشكل غير عادي ، وتتعرق أثناء سيرهما.

 

 

لاحظت أن صديقتها كانت شاحبة بشكل غير عادي ، وتتعرق أثناء سيرهما.

“يمكنني سماع كل كلمة قلتها هناك.”

 

 

“تبدو كما لو كنت قد رأيت شبحا. ما هي مشكلتك؟ هل الجبل الأحمر مخيف إلى هذا الحد؟”

“لم أكن أبدا في الجبل” ، تمتم ميرين لدونيلان ، “أليس كذلك؟”

 

كان ألبرتون ، قائد قسم اللور ، يتجول في المكان الذي وصلوا فيه ، ويومض عبر بوابات النقل الآني ، ويملأ رأس كل فيلق لم يكن هنا من قبل بتاريخ مقر سلطة الفيلق السحيق.

كان بالتأكيد لها. إنه جبل ينقط مصنوع من المعدن! من سمع بمثل هذا الشيء المعتوه؟!

“الصلب الحلو من المنزل!” صرخت فجأة بصوت عال.

 

“زوجة القائد؟ لم أقابلها أبدا ، لقد غادرت ليريا قبل أن تتاح لي الفرصة. هل رأيتها من قبل؟”

“أنت تدرك من سنذهب ونرى ، أليس كذلك؟” هسهسة دونيلان.

 

 

 

اتسعت عيون ميرين.

“زوجة القائد؟ لم أقابلها أبدا ، لقد غادرت ليريا قبل أن تتاح لي الفرصة. هل رأيتها من قبل؟”

 

لاحظت أن صديقتها كانت شاحبة بشكل غير عادي ، وتتعرق أثناء سيرهما.

“زوجة القائد؟ لم أقابلها أبدا ، لقد غادرت ليريا قبل أن تتاح لي الفرصة. هل رأيتها من قبل؟”

 

 

مع سناب، توقف حذاء القائد على الطريق واستدار لمواجهة الاثنين بتعبير ساخر على وجهه.

قال: “ليس هذا ، العنوان. قنصل. سنرى القنصل!”

 

 

 

سمح ميرين لذلك بالغرق للحظة.

شعرت ميرين أن قلبها يتخطى النبض من الإثارة في الأخبار. لطالما أعجبت بفأس القائد ، وهو سلاح ذو قوة لا تصدق. كانت تود أن ترى أين صنعت ، لكن حماسها سرعان ما خفت. كلما اقتربوا من الجبل الشاهق ، كلما كان حجمه الهائل يلوح في الأفق ، كلما سمت قلوبهم. كان حجمها ونطاقها وقوتها ساحقا. فقط القائد لم يتأثر ، وخطوته أصبحت أخف وزنا وخطوته تمتد كلما اقتربوا منها.

 

تم تثبيت عينيه على القلعة التي تلوح في الأفق.

“الصلب الحلو من المنزل!” صرخت فجأة بصوت عال.

“لم أكن أبدا في الجبل” ، تمتم ميرين لدونيلان ، “أليس كذلك؟”

 

 

مع سناب، توقف حذاء القائد على الطريق واستدار لمواجهة الاثنين بتعبير ساخر على وجهه.

قال: “ليس هذا ، العنوان. قنصل. سنرى القنصل!”

 

 

سناب :ضوضاء من الخطوة الطويلة

استدار واستأنف المشي بينما لحق به الاثنان.

 

قال لهم: “فقط استرخي قليلا ، أنت تجعلني متوترا وأنا متزوج من امرأة “.

“يمكنني سماع كل كلمة قلتها هناك.”

“حسنا ، بالتأكيد” ، اعترف ، “لكن هذه حالة معزولة ، سترى”.

 

 

احمر ميرين ودونيلان من الإحراج ، لكن القائد لوح به للتو.

“تبدو كما لو كنت قد رأيت شبحا. ما هي مشكلتك؟ هل الجبل الأحمر مخيف إلى هذا الحد؟”

 

 

“تعال واصعد إلى هنا بجانبي وسنتحدث أثناء تقدمنا. لا نريدك أن تحرج نفسك أمام مينيرفا الآن ، أليس كذلك؟

 

 

احمر ميرين ودونيلان من الإحراج ، لكن القائد لوح به للتو.

“بالطبع لا أيها القائد!” التقطت ميرين تحية هشة.

 

 

 

“لن نحلم بذلك يا سيدي!” عكست دونيلان حركتها تماما.

بقدر ما كانت الأبراج الخارجية مثيرة للإعجاب ، حيث يبلغ ارتفاعها مئات الأمتار ومستقيمة تماما ، إلا أنها لم تكن مثل أي شيء رآه أي من فيلق ليريان من قبل ، فقد تلاشت في الخلفية عند مقارنتها بالقلعة المركزية. سيطرت على كامل الامتداد الشاسع بسهولة. عملاق من المعدن الأحمر الصدأ صعد من أرضية الامتداد إلى القريب من السقف ، بارتفاع أكثر من كيلومترين. تم بناء البرج في طبقات ، وأصبح أرق مع ارتفاعه ، كل قسم جديد محمي بجداره ودفاعاته. حتى من هذا المكان البعيد ، يمكنهم صنع محركات الحصار الهائلة التي تنتشر على الجدران. كان هذا الهيكل الواسع هو قلب الفيلق السحيق ، حيث اتخذ الأعضاء الأعلى رتبة القرارات التي ستنفذها فيالقهم عبر بانجيرا.

 

 

حدق تيتوس فيهم.

حتى الآن ، بعد شهر من وصولها إلى قلعة الفيلق العظيمة ، لا تزال ميرين لا تصدق عينيها كلما رأتها. جنبا إلى جنب مع دونيلان ، سارت خلف قائدها وهم يشقون طريقهم للخروج من الثكنات النائية التي كانت هي وزملاؤها اللاجئون من ليريا قد تم تجميعهم فيها. عندما فتح القائد الباب وسار ، اندلع الضوء الساطع في عينيها ورفعت يدها لتوفير بعض الراحة. بعد عدة أيام متتالية من حبسها في الداخل ، كان الخارج مضاء جيدا جدا بحيث لا يمكنها التعامل معه.

 

 

قال لهم: “فقط استرخي قليلا ، أنت تجعلني متوترا وأنا متزوج من امرأة “.

“بالطبع لا أيها القائد!” التقطت ميرين تحية هشة.

 

 

استدار واستأنف المشي بينما لحق به الاثنان.

“أنت تدرك من سنذهب ونرى ، أليس كذلك؟” هسهسة دونيلان.

 

تم تثبيت عينيه على القلعة التي تلوح في الأفق.

“انظروا ، قد تكون مينيرفا واحدة من أعلى أعضاء الفيلق في بانجيرا ، بالتأكيد. لكنها ليست مرعبة كما يصورها الناس”.

 

 

“لن نحلم بذلك يا سيدي!” عكست دونيلان حركتها تماما.

قال دونيلان بحذر: “لا أعرف ، أيها القائد ، بدت أوريليا أكثر من خائفة قليلا”.

اللور : تاريخ بشكل عام

 

 

“حسنا ، بالتأكيد” ، اعترف ، “لكن هذه حالة معزولة ، سترى”.

حدق تيتوس فيهم.

 

كان الأمر أشبه بالخروج عندما تكون على السطح. كانت النفقات العامة مساحة شاسعة حقا ، أكبر بكثير مما احتوته حتى ريله . تنتشر العديد من البلورات القوية في السقف ، مما يغمر الامتداد الهائل بالضوء. تم ترتيب المساحة بأكملها كحصن منيع ، والجدران والأبراج في حلقات متحدة المركز تشع إلى الخارج من المركز ، وقد تم تصميم كل مبنى ليكون قابلا للدفاع قدر الإمكان ، مع المساهمة أيضا في التخطيط العام. في المسافة ، كان بإمكانها رؤية البرج المركزي يرتفع مثل جبل من الأرض. سيطر البرج المستحيل ، المصنوع بالكامل من الحديد الأحمر ، على الامتداد بأكمله ، حيث صبغ الأفق باللون الأحمر الدموي ، إلى جانب أشقائه الثمانية. شكلت الأبراج الشقيقة حلقة كبيرة حول العمود المركزي ، ترتفع إلى ارتفاعات هائلة وتقف حارسة على القلعة ، ورماح حديدية ذات إرادة غير قابلة للكسر.

لم يتم تهدئة مستجدي الفيلق كثيرا ولكن لم يكن لديهم خيار سوى اتباع قائدهم وهو يسير إلى الأمام نحو الجبل المتنامي باستمرار في المسافة. تم بناء شوارع القلعة وفقا للمعايير الصارمة لمهندسي الفيلق. سمح الحجر المستقيم والمسطح والمسارات الواسعة بالتدفق السهل لحركة المرور وكان هناك الكثير من ذلك. يقوم الفيلق في الدروع بنقل البضائع إلى المستودعات أو توصيل الإمدادات إلى عدد لا يحصى من الثكنات في جميع أنحاء الامتداد ، أو الانتقال إلى صفائف النقل الآني للنشر. مع وجود العديد من الجنود وموظفي الإدارة في مكان واحد ، احتجزت القلعة عددا من المدنيين مثل أي مدينة ، ولكن هنا ، لم يسمح لأي شيء بصرف الانتباه عن الغرض العسكري للقلعة.

“يمكنني سماع كل كلمة قلتها هناك.”

 

استدار واستأنف المشي بينما لحق به الاثنان.

كان ألبرتون ، قائد قسم اللور ، يتجول في المكان الذي وصلوا فيه ، ويومض عبر بوابات النقل الآني ، ويملأ رأس كل فيلق لم يكن هنا من قبل بتاريخ مقر سلطة الفيلق السحيق.

قال دونيلان بحذر: “لا أعرف ، أيها القائد ، بدت أوريليا أكثر من خائفة قليلا”.

 

 

اللور : تاريخ بشكل عام

 

 

“تبدو كما لو كنت قد رأيت شبحا. ما هي مشكلتك؟ هل الجبل الأحمر مخيف إلى هذا الحد؟”

لم يتم غزو هذا المكان أبدا ، ولا حتى أثناء الكارثة ، كما تعلمت. تم العثور على هذا الامتداد والمطالبة به من قبل الفيلق الأول في السنوات الأولى من ريندينج ، ومع احتدام الصراع ، قاموا ببنائه إلى حالته الحالية واستخدموه كنقطة انطلاق ونقطة تنظيم مركزية للمجهود الحربي بأكمله. كان موقعها سرا بشكل مكثف ، ولم تكن ميرين تعرف حتى الطبقات التي كانت فيها ، على الرغم من أنها كانت تخمن من المانا الكثيفة للغاية في الهواء ، كانت تخشى أن تخمن.

 

 

 

“هل ذهبت إلى الحدادة حتى الآن؟ عند سفح الرماح ، لوح تيتوس نحو الأبراج العظيمة التي اخترقت السماء ، “هذا هو المكان الذي تصنع فيه أفضل الأسلحة التي يقدمها الفيلق السحيق ، بما في ذلك فأسي.”

حتى الآن ، بعد شهر من وصولها إلى قلعة الفيلق العظيمة ، لا تزال ميرين لا تصدق عينيها كلما رأتها. جنبا إلى جنب مع دونيلان ، سارت خلف قائدها وهم يشقون طريقهم للخروج من الثكنات النائية التي كانت هي وزملاؤها اللاجئون من ليريا قد تم تجميعهم فيها. عندما فتح القائد الباب وسار ، اندلع الضوء الساطع في عينيها ورفعت يدها لتوفير بعض الراحة. بعد عدة أيام متتالية من حبسها في الداخل ، كان الخارج مضاء جيدا جدا بحيث لا يمكنها التعامل معه.

 

“انظروا ، قد تكون مينيرفا واحدة من أعلى أعضاء الفيلق في بانجيرا ، بالتأكيد. لكنها ليست مرعبة كما يصورها الناس”.

شعرت ميرين أن قلبها يتخطى النبض من الإثارة في الأخبار. لطالما أعجبت بفأس القائد ، وهو سلاح ذو قوة لا تصدق. كانت تود أن ترى أين صنعت ، لكن حماسها سرعان ما خفت. كلما اقتربوا من الجبل الشاهق ، كلما كان حجمه الهائل يلوح في الأفق ، كلما سمت قلوبهم. كان حجمها ونطاقها وقوتها ساحقا. فقط القائد لم يتأثر ، وخطوته أصبحت أخف وزنا وخطوته تمتد كلما اقتربوا منها.

 

 

“يمكنني سماع كل كلمة قلتها هناك.”

سمح ميرين لذلك بالغرق للحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط