لعبة القط والفار
لم تكن الأمور تسير بالطريقة التي كان من المفترض أن تسير بها. عندما لا تسير الأمور في الزنزانة بالطريقة التي كان من المفترض أن تسير بها ، فهذا يشير عادة إلى أن شيئا ما كان يسير بشكل خاطئ للغاية. لم يكن هناك زنزانة واحدة لم تشعر بنفس الطريقة. بقدر ما كان المكان فوضويا ولا يمكن التنبؤ به ، كانت هناك طرق لمكافحته ، معرفة كانت مؤكدة ومختبرة على مدى مئات السنين. عندما كانت الزواحف موجودة ، حزمت أمتعتك وحاولت فقدانها. عندما ظهرت العناكب الملزمة ، أحرقتها من أعشاشها. عندما ظهر النمل ، كانوا يلتهمون بلا مبالاة كل ما وجدوه ، بغض النظر عن التكلفة.
“لا يمكن أن يكون لديه فرقة أفضل.”
انحنى ستيلين لسيده ، السيدة كاليتريكس والنبلاء الآخرين الذين استمعوا على بعد أمتار قليلة ، مهتمين ، لكنهم لا يريدون التطفل إذا لم يضطروا إلى ذلك.
إذن ما الذي كان يحدث هنا بالضبط؟
كانت تلك أخبارا جيدة.
النمل الذي غزا بؤرة استيطانية محددة ، وترك الناجين ، أخذ السجناء؟ لم يكن له معنى. لم يقتصر الأمر على أنه غير منطقي ، بل كان لا يمكن فهمه تماما. لم تكن هناك معلومات كافية لتسليمها ، لا سيما مع مدى صمت المشكلين ، لمحاولة استخلاص أي استنتاجات دقيقة.
“لا يمكن أن يكون لديه فرقة أفضل.”
هذا جعل فيروكس إيرون قلقا. لم يكن يحب القلق.
تحول درعه بشكل غير مريح حوله وهو يسير في وسط البعثة وشتم. لا بد أنه ارتكب خطأ عند ربطه في ذلك الصباح. كانت الأشياء بمثابة ألم صحيح في الجلد الحقيقي لإرفاقه وتكلف ثروة للحفاظ عليه ، لكنها أثبتت استخدامها في المعركة في أكثر من مناسبة. ركض بيد واحدة أسفل النقش الروني على الجانب الداخلي من القفازات. لم تكن كثافة المانا هنا عالية بما يكفي للحفاظ على الاستخدام المستمر ، ولكنها ستستمر لمدة عشر أو عشرين دقيقة من القتال الشاق إذا استمرت في الشحن بالمعدل الحالي.
“لماذا إيرون ، ما الذي يزعجك جدا؟” جاء صوت متقلب وجذاب من خلفه.
كان سريع الانفعال. قدميه تؤلمانه ، ظهره يؤلمه ، درعه كان غاضبا والعدو لم يكن يتصرف بالطريقة التي كان من المفترض أن يتصرف بها. بدأ هذا يبدو وكأنه نزهة كارثية حقا.
“ستيلين! ماذا بحق الجحيم يحدث هناك؟ طلب من مرافقه.
النمل الذي غزا بؤرة استيطانية محددة ، وترك الناجين ، أخذ السجناء؟ لم يكن له معنى. لم يقتصر الأمر على أنه غير منطقي ، بل كان لا يمكن فهمه تماما. لم تكن هناك معلومات كافية لتسليمها ، لا سيما مع مدى صمت المشكلين ، لمحاولة استخلاص أي استنتاجات دقيقة.
“اللورد إيرون. يبدو أن هناك نوعا من الخلاف بين الباحثين”.
“لقد وجدت أثر الرائحة أسفل استراحة النفق الغربي ، يا سيدي. كان قويا ، بالقرب من جعل السعوط يعطس أنفه “.
“مديرو المغفل عديمي الفائدة. ما المشكلة هذه المرة؟”
فحص المضيف سيده بنظرة سريعة ، ولاحظ العبوس الطفيف والجو العام من الخلاف الذي حول الرجل. لقد أخبر الرجل ألا يحاول ارتداء درعه دون مساعدة ، لكن ما الذي سيعرفه مضيف متواضع؟ تنهد دون تفكير وتمكن من تغطيته بسعال خفيف.
“ما المشكلة؟” طالب إيرون. “لدينا مهمة مهمة إلى حد ما ، أليس كذلك؟ لماذا التأخير؟”
فحص المضيف سيده بنظرة سريعة ، ولاحظ العبوس الطفيف والجو العام من الخلاف الذي حول الرجل. لقد أخبر الرجل ألا يحاول ارتداء درعه دون مساعدة ، لكن ما الذي سيعرفه مضيف متواضع؟ تنهد دون تفكير وتمكن من تغطيته بسعال خفيف.
النمل الذي غزا بؤرة استيطانية محددة ، وترك الناجين ، أخذ السجناء؟ لم يكن له معنى. لم يقتصر الأمر على أنه غير منطقي ، بل كان لا يمكن فهمه تماما. لم تكن هناك معلومات كافية لتسليمها ، لا سيما مع مدى صمت المشكلين ، لمحاولة استخلاص أي استنتاجات دقيقة.
“هاا مما يمكنني التأكد منه ، يا سيدي ، يبدو أن هناك بعض الخلاف حول الطريق الذي يجب أن نسلكه “.
غرق إيرون في عمق التفكير. إذا كانت هذه الزنزانة المحصنة اللعينة قادرة على التفكير في الطرق التي يمكن من خلالها تعقبها ومحاولة اتخاذ تدابير مضادة ، فإنها تمتلك عمليات تفكير أكثر تقدما من أي مخلوق خلية واجهه جولجاري على الإطلاق. مما يعني أنها ستكون خطيرة بشكل لا يصدق. لا يزال هناك احتمال أن يكون هذا كله مصادفة ، لكن مثل هذا الشيء أصبح غير مرجح بشكل متزايد. لم يرتق إيرون إلى كونه نبيلا ، الطبقة الأكثر شهرة من الجنود في الإمبراطورية ، من خلال تجاهل غرائزه.
اللورد كاليتريكس متفائ لبشكل مخيف .”
اندلع الشعور العصبي الذي كان يزعج فيروكس في غضب كامل للحظة قبل أن يتمكن من إخماده. كان يعلم أن هذا قادم ، وشعر أنه واضح كالنهار.
“ستيلين! ماذا بحق الجحيم يحدث هناك؟ طلب من مرافقه.
“اذهب وقل لهم أن يقدموا أنفسهم هنا حتى يتمكن أفضلهم من حل الأمر” ، أمر ستيلين قبل أن ينهار في التأمل الصامت.
“ماذا تريد؟” شخر المشكل.
اندلع الشعور العصبي الذي كان يزعج فيروكس في غضب كامل للحظة قبل أن يتمكن من إخماده. كان يعلم أن هذا قادم ، وشعر أنه واضح كالنهار.
إذا كان سيقضي بقية اليوم دون أن يفعل شيئا يندم عليه ، فسيحتاج إلى محاولة إيجاد بعض الهدوء.
“ما المشكلة؟” طالب إيرون. “لدينا مهمة مهمة إلى حد ما ، أليس كذلك؟ لماذا التأخير؟”
هذا جعل فيروكس إيرون قلقا. لم يكن يحب القلق.
“لماذا إيرون ، ما الذي يزعجك جدا؟” جاء صوت متقلب وجذاب من خلفه.
ارتعش بسرعة كبيرة ودرعه مبشور على جلده الحقيقي تحته ، وكشط ضد الخام. لعن. سيستغرق هذا النوع من الضرر ساعات حتى يتلاشى من بشرته الحقيقية. لن يكون ستيلين سعيدا. ستكون النظرة على وجه المصاحبة المتعجرفة وهو يصقل سيده مجرد مسمار آخر في نعش مزاج إيرون.
“هل هناك سبب ما خاطبتني يا سيدة كاليتريكس؟” تمكن من دفع اللقب المهذب من خلال أسنانه الخشنة.
“ألم يكن كلاكما قد حدد فقط مسارات كشفية متباينة؟” قطعت إيرون.
“لا يمكن أن يكون لديه فرقة أفضل.”
“لا على الإطلاق ، سيدي إيرون” ، قالت و الضحك في صوتها بخلاف ذلك ، “أنا فقط ألاحظ أنك تبدو لمسة من نوع ما. ما الذي يمكن أن يكون مشكلة في التأثير على الموقف المرح لمثل هذا النبيل المعتبر؟
“من فضلك ، سيدي وسيدتي ، هذا الرجل أحمق. وجدت أنا ورسومي الطريق المؤدي إلى الشمال الشرقي ، خاليا كالنهار “.
شعرت أوريجال كاليتريكس بسرور كبير في رؤية منافسها القديم وزميلها النبيل المخضرم يعاني. كان التقاعد إلى حافة الإمبراطورية خطوة قام بها كلاهما على أمل التخلص من الآخرين مثلهما ، فقط ليجدا أنهما يعيشان الآن داخل نفس الدائرة في نفس المدينة! بدأت الحرب الدامحة على الفور ولم يكن هناك وقف لإطلاق النار في الأفق.
فحص المضيف سيده بنظرة سريعة ، ولاحظ العبوس الطفيف والجو العام من الخلاف الذي حول الرجل. لقد أخبر الرجل ألا يحاول ارتداء درعه دون مساعدة ، لكن ما الذي سيعرفه مضيف متواضع؟ تنهد دون تفكير وتمكن من تغطيته بسعال خفيف.
(لم افهم هل احدهم ذكر او كلاهما انثى)
(لم افهم هل احدهم ذكر او كلاهما انثى)
“أنت تعرف ، كاليتريكس” ، بشر إيرون ، بحدة ، “ليس لدي أي فكرة عن كيفية تمكن زوجك من البقاء مبتهجا للغاية ، بالنظر إلى ظروفه
اللورد كاليتريكس متفائ لبشكل مخيف .”
“أحضروا لي فارسيرز و المشكلين” ، أمر.
النمل الذي غزا بؤرة استيطانية محددة ، وترك الناجين ، أخذ السجناء؟ لم يكن له معنى. لم يقتصر الأمر على أنه غير منطقي ، بل كان لا يمكن فهمه تماما. لم تكن هناك معلومات كافية لتسليمها ، لا سيما مع مدى صمت المشكلين ، لمحاولة استخلاص أي استنتاجات دقيقة.
“غارقة في قاع بئر.”
“لقد تحدثت إلى الباحثين البارزين لدينا ويبدو أنهم لا يتفقون على الاتجاه الذي سلكه المحجر الذي نتبعه.”
“هكذا يا سيدي” ، انحنى فارسير مرة أخرى. “لقد لمست أقدامهم الزنزانة ولذا فهي تعرفهم. طالما أنها كذلك ، فنحن نفعل ذلك أيضا “.
“لا يمكن أن يكون لديه فرقة أفضل.”
“هل هناك سبب ما خاطبتني يا سيدة كاليتريكس؟” تمكن من دفع اللقب المهذب من خلال أسنانه الخشنة.
هذا جعل فيروكس إيرون قلقا. لم يكن يحب القلق.
سقط الاثنان في صمت مصاحب بينما كانا ينتظران أن يأتي الآخرون إليهما ، كما ينبغي على النبلاء المناسبين. كانت الألقاب تثقل كاهل كليهما ، لكن بالكاد كان يسمح لهما بإخمادها. في بضع دقائق طويلة ، عاد ستيلين مع نصف دزينة من الباحثين الغاضبين ، وحيواناتهم الأليفة تتخلف في أعقابهم.
“ما المشكلة؟” طالب إيرون. “لدينا مهمة مهمة إلى حد ما ، أليس كذلك؟ لماذا التأخير؟”
ارتعش بسرعة كبيرة ودرعه مبشور على جلده الحقيقي تحته ، وكشط ضد الخام. لعن. سيستغرق هذا النوع من الضرر ساعات حتى يتلاشى من بشرته الحقيقية. لن يكون ستيلين سعيدا. ستكون النظرة على وجه المصاحبة المتعجرفة وهو يصقل سيده مجرد مسمار آخر في نعش مزاج إيرون.
انحنى ستيلين لسيده ، السيدة كاليتريكس والنبلاء الآخرين الذين استمعوا على بعد أمتار قليلة ، مهتمين ، لكنهم لا يريدون التطفل إذا لم يضطروا إلى ذلك.
“أحضروا لي فارسيرز و المشكلين” ، أمر.
“لقد تحدثت إلى الباحثين البارزين لدينا ويبدو أنهم لا يتفقون على الاتجاه الذي سلكه المحجر الذي نتبعه.”
“هذا غريب ، إيرون” ، لاحظ كاليتريكس.
“لقد وجدت أثر الرائحة أسفل استراحة النفق الغربي ، يا سيدي. كان قويا ، بالقرب من جعل السعوط يعطس أنفه “.
“أنت تعرف ، كاليتريكس” ، بشر إيرون ، بحدة ، “ليس لدي أي فكرة عن كيفية تمكن زوجك من البقاء مبتهجا للغاية ، بالنظر إلى ظروفه
“هاا مما يمكنني التأكد منه ، يا سيدي ، يبدو أن هناك بعض الخلاف حول الطريق الذي يجب أن نسلكه “.
“من فضلك ، سيدي وسيدتي ، هذا الرجل أحمق. وجدت أنا ورسومي الطريق المؤدي إلى الشمال الشرقي ، خاليا كالنهار “.
“نحن لا نعرف ما يكفي” ، وافق كاليتريكس.
“ألم يكن كلاكما قد حدد فقط مسارات كشفية متباينة؟” قطعت إيرون.
شعرت أوريجال كاليتريكس بسرور كبير في رؤية منافسها القديم وزميلها النبيل المخضرم يعاني. كان التقاعد إلى حافة الإمبراطورية خطوة قام بها كلاهما على أمل التخلص من الآخرين مثلهما ، فقط ليجدا أنهما يعيشان الآن داخل نفس الدائرة في نفس المدينة! بدأت الحرب الدامحة على الفور ولم يكن هناك وقف لإطلاق النار في الأفق.
أكد له كلا الباحثين على عجل أنهما حددا المسار الصحيح ، وهو قوي جدا بالنسبة لعدد قليل من الكشافة ، ومن الواضح أن الباحث الآخر قد ارتكب الخطأ.
“مديرو المغفل عديمي الفائدة. ما المشكلة هذه المرة؟”
“أنت تعرف ، كاليتريكس” ، بشر إيرون ، بحدة ، “ليس لدي أي فكرة عن كيفية تمكن زوجك من البقاء مبتهجا للغاية ، بالنظر إلى ظروفه
“هذا غريب ، إيرون” ، لاحظ كاليتريكس.
“ألم يكن كلاكما قد حدد فقط مسارات كشفية متباينة؟” قطعت إيرون.
“أنا موافق” ، أومأ برأسه ، كئيبا. كان مزاجه السيئ يثبت أنه نبوي أكثر مما كان يفترض. “هناك احتمال أن يكون هذان الرجلان على صواب ويتم توجيهنا إلى مسار خاطئ …”
“ليس شيئا ملعونا” ، شخر جرانين.
لم تكن الأمور تسير بالطريقة التي كان من المفترض أن تسير بها. عندما لا تسير الأمور في الزنزانة بالطريقة التي كان من المفترض أن تسير بها ، فهذا يشير عادة إلى أن شيئا ما كان يسير بشكل خاطئ للغاية. لم يكن هناك زنزانة واحدة لم تشعر بنفس الطريقة. بقدر ما كان المكان فوضويا ولا يمكن التنبؤ به ، كانت هناك طرق لمكافحته ، معرفة كانت مؤكدة ومختبرة على مدى مئات السنين. عندما كانت الزواحف موجودة ، حزمت أمتعتك وحاولت فقدانها. عندما ظهرت العناكب الملزمة ، أحرقتها من أعشاشها. عندما ظهر النمل ، كانوا يلتهمون بلا مبالاة كل ما وجدوه ، بغض النظر عن التكلفة.
“مثل هذا الشيء سيكون … غير عادي»، لاحظ زميله النبيل بعناية.
“اذهب وقل لهم أن يقدموا أنفسهم هنا حتى يتمكن أفضلهم من حل الأمر” ، أمر ستيلين قبل أن ينهار في التأمل الصامت.
نادر؟ لن يسمع به أحد على الإطلاق في سجلات تاريخ جولجاري. مستعمرة النمل مع نوع من الذكاء لسحب فيلق مثل هذه؟ لم يتحمل التفكير. ومع ذلك ، فقد ظل متسقا مع ما عرفوه عن هذه الوحوش. سلوك غريب وأهداف وأساليب غير عادية. سيكون من الغباء الاعتقاد بأن التفكير الطبيعي والأساليب ستنطبق في هذه الحالة.
في وقت قصير تم ذلك. وقف الفرسان الملبسون أمامه في أرديتهم وأمسكوا بعصيهم بيد واحدة. حاول إيرون ألا يسحب وجها ، وكان من الصعب التعامل مع فارسيرز ، وبدوا دائما سعداء بمعرفة شيء لم تعرفه ، لكنهم كانوا ضروريين في الزنزانة. من ناحية أخرى ، فإن المشكلين يعرفون كل شيء ولا يفعلون شيئا والعلماء. مجرد التواجد حولهم وضع أسنانه على الحافة. لم يكن المشكل الذي أمامه الآن ، والذي تم تعيينه مسؤولا عن زملائه السحرة بحكم معرفته الوثيقة بالمحجر ، يشبه إلى حد كبير المشكلين الذين التقى بهم إيرون في الماضي ، لكنه كان يكره الرجل من حيث المبدأ.
“أنا لا أحب هذا” ، تمتم.
“ليس شيئا ملعونا” ، شخر جرانين.
“اللورد إيرون. يبدو أن هناك نوعا من الخلاف بين الباحثين”.
“نحن لا نعرف ما يكفي” ، وافق كاليتريكس.
غرق إيرون في عمق التفكير. إذا كانت هذه الزنزانة المحصنة اللعينة قادرة على التفكير في الطرق التي يمكن من خلالها تعقبها ومحاولة اتخاذ تدابير مضادة ، فإنها تمتلك عمليات تفكير أكثر تقدما من أي مخلوق خلية واجهه جولجاري على الإطلاق. مما يعني أنها ستكون خطيرة بشكل لا يصدق. لا يزال هناك احتمال أن يكون هذا كله مصادفة ، لكن مثل هذا الشيء أصبح غير مرجح بشكل متزايد. لم يرتق إيرون إلى كونه نبيلا ، الطبقة الأكثر شهرة من الجنود في الإمبراطورية ، من خلال تجاهل غرائزه.
“أنت تعرف ، كاليتريكس” ، بشر إيرون ، بحدة ، “ليس لدي أي فكرة عن كيفية تمكن زوجك من البقاء مبتهجا للغاية ، بالنظر إلى ظروفه
“نحن نبلغك ، كما طلبت ، يا سيدي” ، انحنى مبعوث فارسيرز.
“أحضروا لي فارسيرز و المشكلين” ، أمر.
“لقد تحدثت إلى الباحثين البارزين لدينا ويبدو أنهم لا يتفقون على الاتجاه الذي سلكه المحجر الذي نتبعه.”
“اللورد إيرون. يبدو أن هناك نوعا من الخلاف بين الباحثين”.
في وقت قصير تم ذلك. وقف الفرسان الملبسون أمامه في أرديتهم وأمسكوا بعصيهم بيد واحدة. حاول إيرون ألا يسحب وجها ، وكان من الصعب التعامل مع فارسيرز ، وبدوا دائما سعداء بمعرفة شيء لم تعرفه ، لكنهم كانوا ضروريين في الزنزانة. من ناحية أخرى ، فإن المشكلين يعرفون كل شيء ولا يفعلون شيئا والعلماء. مجرد التواجد حولهم وضع أسنانه على الحافة. لم يكن المشكل الذي أمامه الآن ، والذي تم تعيينه مسؤولا عن زملائه السحرة بحكم معرفته الوثيقة بالمحجر ، يشبه إلى حد كبير المشكلين الذين التقى بهم إيرون في الماضي ، لكنه كان يكره الرجل من حيث المبدأ.
“نحن نبلغك ، كما طلبت ، يا سيدي” ، انحنى مبعوث فارسيرز.
“مثل هذا الشيء سيكون … غير عادي»، لاحظ زميله النبيل بعناية.
“نحن نبلغك ، كما طلبت ، يا سيدي” ، انحنى مبعوث فارسيرز.
“ما المشكلة؟” طالب إيرون. “لدينا مهمة مهمة إلى حد ما ، أليس كذلك؟ لماذا التأخير؟”
“ماذا تريد؟” شخر المشكل.
سيطر إيرون على أعصابه قبل أن يحطم الرجل إلى أشلاء بلكمة واحدة.
“ألم يكن كلاكما قد حدد فقط مسارات كشفية متباينة؟” قطعت إيرون.
“أنا لا أحب هذا” ، تمتم.
وقال لهم: “يبدو أن المحجر يتخذ تدابير لتجنب تتبعه برائحته”. “لقد طلبت من فارسيرزالمحترمين حتى يتمكنوا من الإبلاغ عما إذا كانت أساليبهم الخاصة في التتبع لا تزال دون عوائق.”
اندلع الشعور العصبي الذي كان يزعج فيروكس في غضب كامل للحظة قبل أن يتمكن من إخماده. كان يعلم أن هذا قادم ، وشعر أنه واضح كالنهار.
“هكذا يا سيدي” ، انحنى فارسير مرة أخرى. “لقد لمست أقدامهم الزنزانة ولذا فهي تعرفهم. طالما أنها كذلك ، فنحن نفعل ذلك أيضا “.
شعرت أوريجال كاليتريكس بسرور كبير في رؤية منافسها القديم وزميلها النبيل المخضرم يعاني. كان التقاعد إلى حافة الإمبراطورية خطوة قام بها كلاهما على أمل التخلص من الآخرين مثلهما ، فقط ليجدا أنهما يعيشان الآن داخل نفس الدائرة في نفس المدينة! بدأت الحرب الدامحة على الفور ولم يكن هناك وقف لإطلاق النار في الأفق.
كانت تلك أخبارا جيدة.
هذا جعل فيروكس إيرون قلقا. لم يكن يحب القلق.
“لقد طلبت من ممثل المشكلين الانضمام إلينا في حالة وجود أي معلومات جديدة لمشاركتها معنا. يبدو أن هؤلاء النمل يتصرفون بطرق تتجاوز ما قد نتوقعه من وحوش مثل هذه. هل تسرب أي شيء من عقلك المدرب تدريبا عاليا ، يا مشكل؟ شيء قد ينقذ حياة جولجاري؟”
“غارقة في قاع بئر.”
“ليس شيئا ملعونا” ، شخر جرانين.
“لقد وجدت أثر الرائحة أسفل استراحة النفق الغربي ، يا سيدي. كان قويا ، بالقرب من جعل السعوط يعطس أنفه “.
إذا كان سيقضي بقية اليوم دون أن يفعل شيئا يندم عليه ، فسيحتاج إلى محاولة إيجاد بعض الهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
