نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 520

نوع جديد من الفوضى

نوع جديد من الفوضى

جاه! هذا يزداد سوءا خطورة . أرفض أن يتم سحبي من قبل هؤلاء الحولجاري اللعينين مرة أخرى. أكاد أشعر بالبلداء الحجريين يقتربون من كل اتجاه. يجب تحميل الأنفاق بثلاثيات الصيد هذه ، المحاربون والمشكلون على حد سواء. إذا أرسلوا أربعة ثلاثيات لمطاردتي في المرة الأولى ، فكم منهم على استعداد لإرسالها الآن؟ أنا قريب بشكل خطير من عدم الاهتمام إذا عادوا إلى مدينتهم على قيد الحياة. أي نتيجة أفضل من علمهم بوجود المستعمرة. والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أنني أشعر بإخوتي يتقاربون في هذا المكان. ألف نقطة صغيرة من الضوء ترفرف في دهليزي ، كل منها يقترب مني بإرادة حازمة. ابتعدو أيها البلداء! تحتاج إلى حماية الأسرة!

 

 

فعلا… أعتقد أنني أدرك ذلك الزميل اللامع … يبدو أكثر حرصا على البقية وربما أكثر غباء أيضا … أقوم بتجميع جسر العقل وأحاول الاتصال به على حدس.

[تايني! دعهم يحصلون عليها!]

 

 

حتى تايني يبدو معجبا بقدرة شقيقه الجديد. حيث كان يتوقع أن يضرب تلك التعاويذ وجها لوجه ، فهو الآن يقف سالما تماما ويتوق للذهاب. ابتسامة شيطانية تشق وجهه ويطلق نفسه إلى الأمام مرة أخرى ، ويشعل بقبضتيه بالضوء. إنه يلتقط مجموعة حادة من واحد إلى اثنين ، ويرسل انفجارات من الطاقة تشع نحو أقرب محارب أنقذ حليفه للتو.

 

 

 

“راااا

 

 

 

بعد تحريره من الأغلال التي وضعتها عليه ، تجمد القرد العملاق لثانية قبل أن يطلق العنان لهدير محطم من الوحشية الخالصة. فرقعة فروه الداكن تنبض بالحياة وتبدأ شرائط الكهرباء في الشرارة عبر جسده ، وتلتف وتلتف حول ذراعيه مثل الثعابين الخشنة.

 

 

 

[إنفيديا! ادعمه!]

[عمل جميل ، إنفيديا. أنت الأفضل ، اللعنة!]

 

 

تضيق عين شيطان الحسد الصغير إلى شق وهو يطفو بالقرب من الصراع ، ويبدو أنه غير متأثر بتكليفه بمجالسة “أخيه الأكبر”. من المؤكد أن تايني ليس مستعدا لانتظاره ، حيث يسيل لعابه بشكل إيجابي من احتمال التخلص من هؤلاء الأعداء العنيدين. يشعر ثالوث المحاربين الذين يواجهونه بالتغيير في الهواء ويستعدون لأسلحتهم بينما يرسل المشكلون في المسافة موجة أخرى من السحر الهجومي فوق رؤوسهم.

 

 

لا يزال زاحف رغم ذلك.

يحطم تايني قبضتيه على صدره ويزأر مرة أخرى. قوة خواره كافية لزعزعة الصخرة فوق رؤوسنا. تشتعل عيناه باللون الأحمر من الغضب ويرتفع صوت طقطقة البرق إلى تصعيد صاخب قبل أن ينحني إلى الأمام و … يختفي. فقط ليظهر مرة أخرى على بعد خمسة عشر مترا ، تستعد قبضة اليد لضرب جولجاري المطمئن الذي يستخدم مطرقة ضخمة بكلتا يديه.

 

 

تقوس كرتان ناريتان في الهواء والمنزل في القرد قبل أن يتمكن من إعادة وضعه لكن إنفيديا جاهز. في عرض محير للعقل من الإتقان ، يبدو أن الهواء يتشوه وهو يمسك المانا المحيطة بإرادته ويشكلها في حاجز.

ما هاذا??!?!

 

 

ينفجر انفجار مفاجئ للرياح بعد ثانية بينما تضرب قبضة تايني ، مكللة بالطاقة . هذه القبضة أكبر مرتين من رأس ذلك المحارب! أنت حقا لا تتراجع الآن ، هل أنت تايني؟ لحسن الحظ بالنسبة للمقاتل المغطى بالحجر ، فإن اللكمة لا تتصل أبدا. يتفاعل حليفه القريب بسرعة كافية ، حيث يومض بشفرة من ضوء السيف الذي ينكسر في عضو ثالوثه ، مما يجعله يطير على بعد أمتار بينما يقطع لبنة قبضة تايني في الهواء ، انفجار كهربائي يشتعل في الوجود حيث كان رأس خصمه للتو.

 

 

آه. الآن هو يهاجم.

تقوس كرتان ناريتان في الهواء والمنزل في القرد قبل أن يتمكن من إعادة وضعه لكن إنفيديا جاهز. في عرض محير للعقل من الإتقان ، يبدو أن الهواء يتشوه وهو يمسك المانا المحيطة بإرادته ويشكلها في حاجز.

[هل تعتقد حقا أنني بهذا الغباء؟]

 

لا يزال زاحف رغم ذلك.

بوم!

 

 

“راااا

الصوت يصم الآذان ويتطاير الغبار بينما تهتز الجدران من قوة التأثير ، لكن تايني يقف دون أن يصاب بأذى بينما ينقشع الدخان ، والقبضات جاهزة. ما زلت معجبا إلى ما لا نهاية بالسهولة التي يستطيع بها إنفيديا التلاعب بالمانا خارج جسده. بالنسبة لمعظم السحرة ، هذا هو خبزهم وزبدهم لأنهم ، على عكس الوحوش ، ليس لديهم القدرة على جذب وتخزين المانا بنفس القدر تقريبا. توفر المانا المحيطة في الهواء ، وخاصة في الزنزانة ، كل الوقود الذي يحتاجونه لتشغيل تعويذاتهم. على عكس معظم الوحوش ، ومثلي كثيرا ، تم تدريب إنفيديا على استخدام المانا مثل الساحر العاقل ، وخبرته في التعامل مع المانا الخارجية تتجاوز بكثير خبرتي. تسمح له هذه المهارة باستخدام سحر الحاجز ، وهو شيء لم أخدش سطحه حه.

 

 

 

[عمل جميل ، إنفيديا. أنت الأفضل ، اللعنة!]

 

 

لا يسعني إلا أن أشعر بالغيرة.

[تايني! دعهم يحصلون عليها!]

 

عندما تلتقي كلماتي بهدفها ، ينفجر الشخص المعني بالغضب ويمزق نصله الضخم من غمده.

تلمع العين بعاطفة غير معروفة في كلماتي.

 

 

ينفجر انفجار مفاجئ للرياح بعد ثانية بينما تضرب قبضة تايني ، مكللة بالطاقة . هذه القبضة أكبر مرتين من رأس ذلك المحارب! أنت حقا لا تتراجع الآن ، هل أنت تايني؟ لحسن الحظ بالنسبة للمقاتل المغطى بالحجر ، فإن اللكمة لا تتصل أبدا. يتفاعل حليفه القريب بسرعة كافية ، حيث يومض بشفرة من ضوء السيف الذي ينكسر في عضو ثالوثه ، مما يجعله يطير على بعد أمتار بينما يقطع لبنة قبضة تايني في الهواء ، انفجار كهربائي يشتعل في الوجود حيث كان رأس خصمه للتو.

[مديحك. سأحصل عليه!]

لا يزال زاحف رغم ذلك.

 

تلمع العين بعاطفة غير معروفة في كلماتي.

لا يزال زاحف رغم ذلك.

 

 

 

حتى تايني يبدو معجبا بقدرة شقيقه الجديد. حيث كان يتوقع أن يضرب تلك التعاويذ وجها لوجه ، فهو الآن يقف سالما تماما ويتوق للذهاب. ابتسامة شيطانية تشق وجهه ويطلق نفسه إلى الأمام مرة أخرى ، ويشعل بقبضتيه بالضوء. إنه يلتقط مجموعة حادة من واحد إلى اثنين ، ويرسل انفجارات من الطاقة تشع نحو أقرب محارب أنقذ حليفه للتو.

قبضة الضوء!؟ وبسرعة كبيرة؟!

 

تلمع العين بعاطفة غير معروفة في كلماتي.

قبضة الضوء!؟ وبسرعة كبيرة؟!

 

 

جاه! هذا يزداد سوءا خطورة . أرفض أن يتم سحبي من قبل هؤلاء الحولجاري اللعينين مرة أخرى. أكاد أشعر بالبلداء الحجريين يقتربون من كل اتجاه. يجب تحميل الأنفاق بثلاثيات الصيد هذه ، المحاربون والمشكلون على حد سواء. إذا أرسلوا أربعة ثلاثيات لمطاردتي في المرة الأولى ، فكم منهم على استعداد لإرسالها الآن؟ أنا قريب بشكل خطير من عدم الاهتمام إذا عادوا إلى مدينتهم على قيد الحياة. أي نتيجة أفضل من علمهم بوجود المستعمرة. والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أنني أشعر بإخوتي يتقاربون في هذا المكان. ألف نقطة صغيرة من الضوء ترفرف في دهليزي ، كل منها يقترب مني بإرادة حازمة. ابتعدو أيها البلداء! تحتاج إلى حماية الأسرة!

لقد تطورت ملاكمة الغوريلا إلى مستوى جديد أراه! سعيد جدا بوجود شخص آخر يغطيه ، يطلق تايني هجوما مستمرا وعنيفا ضد خصومه التعساء. كما هو الحال دائما ، فإن أسلوبه القتالي يترك نفسه ضعيفا تماما ، غير مبال تماما بالدفاع الشخصي. في هذه الفجوة ، يخطو إنفيديا بسلاسة … يطفو؟ تتحد الحواجز في لحظات القابض وأوهام البرق والوحوش التي تزحف من الظلال مع هجوم عقلي لا نهاية له لإرباك العدو والحفاظ على أمان تايني . ناهيك عن أنه في اللحظة التي يصاب فيها تايني ، فإن مجموعة من السحر الشافي ستضربه في وجهه مباشرة. كان هذا هو السبب في أنني كنت عازما جدا على تأمين خدمات وحش مثل إنفيديا . أنا قوي بما يكفي لأخذ الضربات. لقد صممت لهذا الغرض بعد كل شيء. كرينيس ذكية بما يكفي لعدم الدخول فوق رأسها … معظم الوقت ، على أي حال. لكن تايني لا يستطيع. لا يمكنه التحكم يدويا في تطوره ، وحتى لو استطاع ، فإنه سيحزم فقط المزيد من العضلات وربما قبضة فوق قبضته الحالية لمضاعفة اللكم. قوته الهجومية التي لا يمكن إيقافها جعلته وحشا قويا ، لكنه ضعيف. مع وجود إنفيديا هنا للتغطية عليه ، يمكنه أخيرا مد جناحيه والقتال بالطريقة التي يريدها.

 

 

تقوس كرتان ناريتان في الهواء والمنزل في القرد قبل أن يتمكن من إعادة وضعه لكن إنفيديا جاهز. في عرض محير للعقل من الإتقان ، يبدو أن الهواء يتشوه وهو يمسك المانا المحيطة بإرادته ويشكلها في حاجز.

لقد تم أخيرا فك قيود تايني !

[أنت حقا غبي … تركتك تذهب في المرة الأخيرة وتعود للمزيد؟ هيا إذن ، توقف عن الاختباء وراء أصدقائك وهاجم.]

 

[أنت حقا غبي … تركتك تذهب في المرة الأخيرة وتعود للمزيد؟ هيا إذن ، توقف عن الاختباء وراء أصدقائك وهاجم.]

مزيج من الوحشين مهيمن لدرجة أنه حتى عندما يكون ثالوث المشكلين قادرا على إغلاق المسافة والانضمام إلى القتال المناسب ، فإنهم ما زالوا غير قادرين على قلب المد والجزر. شيئا فشيئا ، تضرب حيواناتي الأليفة المحاربين وتصد المشكلين ، و جولجاري غير قادر على قمع هياجهم.

 

 

لا يرتفع إلى الطعم ويبتسم لي.

يكفي أن أجلب دمعة إلى عين أي نملة فخورة ، إذا كنت قادرا على البكاء. لسوء الحظ ، ليس لدي الوقت للقيام بذلك ، حيث أن ثلاثيتين أخريين قد دارتا خلفنا. أليس لديكم شيء أفضل لتفعلوه؟ مثل ، أي شيء على الإطلاق ؟! لماذا كل هذه الضجة لنملة هاربة ودودة عديمة الفائدة !؟ بينما يضغط تايني و إنفيديا على الحصن على الجانب الآخر ، أقف بقوة لرد هؤلاء الستة. يبدو أنهم مترددون في المشاركة ، وربما سعداء بانتظار ميزة عددية أكبر؟

 

 

[تايني! دعهم يحصلون عليها!]

فعلا… أعتقد أنني أدرك ذلك الزميل اللامع … يبدو أكثر حرصا على البقية وربما أكثر غباء أيضا … أقوم بتجميع جسر العقل وأحاول الاتصال به على حدس.

 

الصوت يصم الآذان ويتطاير الغبار بينما تهتز الجدران من قوة التأثير ، لكن تايني يقف دون أن يصاب بأذى بينما ينقشع الدخان ، والقبضات جاهزة. ما زلت معجبا إلى ما لا نهاية بالسهولة التي يستطيع بها إنفيديا التلاعب بالمانا خارج جسده. بالنسبة لمعظم السحرة ، هذا هو خبزهم وزبدهم لأنهم ، على عكس الوحوش ، ليس لديهم القدرة على جذب وتخزين المانا بنفس القدر تقريبا. توفر المانا المحيطة في الهواء ، وخاصة في الزنزانة ، كل الوقود الذي يحتاجونه لتشغيل تعويذاتهم. على عكس معظم الوحوش ، ومثلي كثيرا ، تم تدريب إنفيديا على استخدام المانا مثل الساحر العاقل ، وخبرته في التعامل مع المانا الخارجية تتجاوز بكثير خبرتي. تسمح له هذه المهارة باستخدام سحر الحاجز ، وهو شيء لم أخدش سطحه حه.

[بالتا؟ هل هذا أنت؟ هل فاتتك جيرتي كثيرا لدرجة أنك أردت صدعا ثانيا فيه؟]

[ الوحش الوقح! هذه المرة أنا هنا لتمزيق أ أطرافك! ستموت و انت تصرخ من الألم قبل أن أنتهي !]

 

ينفجر انفجار مفاجئ للرياح بعد ثانية بينما تضرب قبضة تايني ، مكللة بالطاقة . هذه القبضة أكبر مرتين من رأس ذلك المحارب! أنت حقا لا تتراجع الآن ، هل أنت تايني؟ لحسن الحظ بالنسبة للمقاتل المغطى بالحجر ، فإن اللكمة لا تتصل أبدا. يتفاعل حليفه القريب بسرعة كافية ، حيث يومض بشفرة من ضوء السيف الذي ينكسر في عضو ثالوثه ، مما يجعله يطير على بعد أمتار بينما يقطع لبنة قبضة تايني في الهواء ، انفجار كهربائي يشتعل في الوجود حيث كان رأس خصمه للتو.

عندما تلتقي كلماتي بهدفها ، ينفجر الشخص المعني بالغضب ويمزق نصله الضخم من غمده.

لا يسعني إلا أن أشعر بالغيرة.

 

 

[ الوحش الوقح! هذه المرة أنا هنا لتمزيق أ أطرافك! ستموت و انت تصرخ من الألم قبل أن أنتهي !]

[عمل جميل ، إنفيديا. أنت الأفضل ، اللعنة!]

 

[أنت حقا غبي … تركتك تذهب في المرة الأخيرة وتعود للمزيد؟ هيا إذن ، توقف عن الاختباء وراء أصدقائك وهاجم.]

 

 

 

لا يرتفع إلى الطعم ويبتسم لي.

 

 

تضيق عين شيطان الحسد الصغير إلى شق وهو يطفو بالقرب من الصراع ، ويبدو أنه غير متأثر بتكليفه بمجالسة “أخيه الأكبر”. من المؤكد أن تايني ليس مستعدا لانتظاره ، حيث يسيل لعابه بشكل إيجابي من احتمال التخلص من هؤلاء الأعداء العنيدين. يشعر ثالوث المحاربين الذين يواجهونه بالتغيير في الهواء ويستعدون لأسلحتهم بينما يرسل المشكلون في المسافة موجة أخرى من السحر الهجومي فوق رؤوسهم.

[هل تعتقد حقا أنني بهذا الغباء؟]

 

 

[نعم.]

[تايني! دعهم يحصلون عليها!]

 

 

آه. الآن هو يهاجم.

 

 

جاه! هذا يزداد سوءا خطورة . أرفض أن يتم سحبي من قبل هؤلاء الحولجاري اللعينين مرة أخرى. أكاد أشعر بالبلداء الحجريين يقتربون من كل اتجاه. يجب تحميل الأنفاق بثلاثيات الصيد هذه ، المحاربون والمشكلون على حد سواء. إذا أرسلوا أربعة ثلاثيات لمطاردتي في المرة الأولى ، فكم منهم على استعداد لإرسالها الآن؟ أنا قريب بشكل خطير من عدم الاهتمام إذا عادوا إلى مدينتهم على قيد الحياة. أي نتيجة أفضل من علمهم بوجود المستعمرة. والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أنني أشعر بإخوتي يتقاربون في هذا المكان. ألف نقطة صغيرة من الضوء ترفرف في دهليزي ، كل منها يقترب مني بإرادة حازمة. ابتعدو أيها البلداء! تحتاج إلى حماية الأسرة!

 

[مديحك. سأحصل عليه!]

 

[ الوحش الوقح! هذه المرة أنا هنا لتمزيق أ أطرافك! ستموت و انت تصرخ من الألم قبل أن أنتهي !]

[أنت حقا غبي … تركتك تذهب في المرة الأخيرة وتعود للمزيد؟ هيا إذن ، توقف عن الاختباء وراء أصدقائك وهاجم.]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط