دودة في طريقي
تهز الانفجارات والصدمات زنزانتي مع استمرار المعارك في الساحة. مع مهارتي في التأمل التي تخفف من التأثيرات الخارجية ، تستمر ممارستي السحرية بسلاسة بينما تضرب تورينا ذهني بمعالجتها السحرية الخبيرة. لجعل الأمور أكثر وقاحة ، تقترح أن أطلب من انفيدا المشاركة في التدريب وبطريقة ما تحدثت إلى السماح لانفيدا بمهاجمتي بالسحر العقلي. بعد عشر دقائق فقط تحت هجومهم المشترك ، أنا مستعد للتسول طلبا للرحمة ، وهو ما لا تمنحه تورينا. بعد ثلاثين دقيقة أريد أن أنهار على الأرض مثل البركة ، وهو ما ترفض تورينا السماح به. يمكنني فقط أن أمر انفيدا بالتوقف عن سحر عقله ولكن بطريقة ما أشعر أنني إذا فعلت ذلك فسوف أخسر.
[لقد أبليت بلاء حسنا هذه المرة. أفضل بكثير من ذي قبل.]
[لقد أعمى إغراء المستويات الحلو! اللعنة عليك تورينا!]
[أنا خارج! لا أكثر!]
هاريدان في السؤال عبوس في وجهي.
[لا يوجد.] يأتي الرد الصريح.
[إذا كان لا يزال لديك الطاقة العقلية للأنين في وجهي ، فنحن لا نعمل بجد بما فيه الكفاية.]
[لدي أربعة أدمغة اللعنة. ليس من الصعب التفكير في اشياء كثيرة في أن واحد .]
لم يكن خارج لفترة طويلة سواء. يواصل الدهليز القيام بعمله ، ويحولني إلى دينامو لا ينضب. إلى جانب كل هذه الطاقة ، عادت الهمسات المستمرة التي دفعتني إلى فصل عن المستعمرة في المقام الأول. لأكون صادقا ، ما زلت سعيدا بعودتهم. سأتولى الأمر على الصمت التام الذي تحملته من قبل.
[طريقة تستعمل الكثير من الطاقة. سأقوم بزيادة الضغط.]
[لا!]
[لا يوجد.] يأتي الرد الصريح.
أنا وعقلي الكبير…. دماغ… إن وجود المستعمرة في نطاق دهليزي يعمل ضدي الآن. حتى عندما يجهد دماغي إلى نقطة الانهيار ، فإن الدهليز الملعون ينعشهم بالطاقة المغذية من أشقائي. والنتيجة النهائية هي أنني أستمر ساعتين أخريين قبل أن تلتف خيوط السحر من قبضتي وتنهار إلى لا شيء.
[أنا خارج! لا أكثر!]
يزهر الخوف البارد بداخلي لأن أول فكرة تضرب هي أنها خانت خطة الهروب ، لكنها سرعان ما تتلاشى. لا ، لا أعتقد أنها ستخوننا. على الأرجح أن الحمقى الذين يستمرون في الرجيج في كل مكان قد واصلوا طرقهم الرجيج في الرعشة.
أومأت تورينا برأسها ، ويبدو أنها راضية عن جهودي.
[لقد أبليت بلاء حسنا هذه المرة. أفضل بكثير من ذي قبل.]
[أعتقد أنني أخيرا أتعلق به! هكتار! هكتار… هكتار.]
بالحديث عن ذلك ، حان الوقت بالنسبة لي لأفعل الشيء نفسه. أنا و انفيدا نتناول وجبة خفيفة بعض الكتل الحيوية ولا بد لي من هوائيات ضخمة عندما يحاول تناول طعامي. لم يكلف نفسه عناء تناول طعامه أولا ، لم يكن يريد طعامه ، لقد أراد طعامي! كونك شيطان الحسد يجب أن يكون ألما هائلا في المؤخرة. يكاد يكون غير قادر تماما على أن يكون سعيدا بما لديه. هذا خشن.
[همم] تنظر إلي بريبة قبل مغادرة الزنزانة للحصول على قسط من الراحة.
بالحديث عن ذلك ، حان الوقت بالنسبة لي لأفعل الشيء نفسه. أنا و انفيدا نتناول وجبة خفيفة بعض الكتل الحيوية ولا بد لي من هوائيات ضخمة عندما يحاول تناول طعامي. لم يكلف نفسه عناء تناول طعامه أولا ، لم يكن يريد طعامه ، لقد أراد طعامي! كونك شيطان الحسد يجب أن يكون ألما هائلا في المؤخرة. يكاد يكون غير قادر تماما على أن يكون سعيدا بما لديه. هذا خشن.
[حسنا ، قبالة لرؤية جيم!]
بعد الطعام حان وقت السبات. أنا خارج ذلك يمكنني عمليا السبات. انتهيت. حان وقت الغفوة …
[ماذا؟! لماذا؟]
هاب! أنا مستيقظ!
بعد الطعام حان وقت السبات. أنا خارج ذلك يمكنني عمليا السبات. انتهيت. حان وقت الغفوة …
لم يكن خارج لفترة طويلة سواء. يواصل الدهليز القيام بعمله ، ويحولني إلى دينامو لا ينضب. إلى جانب كل هذه الطاقة ، عادت الهمسات المستمرة التي دفعتني إلى فصل عن المستعمرة في المقام الأول. لأكون صادقا ، ما زلت سعيدا بعودتهم. سأتولى الأمر على الصمت التام الذي تحملته من قبل.
يزهر الخوف البارد بداخلي لأن أول فكرة تضرب هي أنها خانت خطة الهروب ، لكنها سرعان ما تتلاشى. لا ، لا أعتقد أنها ستخوننا. على الأرجح أن الحمقى الذين يستمرون في الرجيج في كل مكان قد واصلوا طرقهم الرجيج في الرعشة.
استيقظت مرة أخرى ، لا يوجد الكثير لافعله في زنزانتي حتى يظهر جرانين بعد مرور بعض الوقت. عندما يراني وحول نظرة مفاجأة تومض على وجهه قبل أن يصعد إلى مستواي.
[غدا؟! هذا سوف يقطعها عن قرب.]
[أنا أكره هذا السلم الغبي. أراهن أن الوحوش الأخرى لديها خلايا بها سلالم …] يتذمر وهو يتحرك يدا بيد أسفل الأداة المخالفة.
[لا يوجد.] يأتي الرد الصريح.
[انتظر ، هناك خلايا أفضل من هذه؟]
مؤامرة الدودة والنمل جاهزة للإطلاق!
[بالطبع هناك! هذا هو نوع منطقة الاحتجاز التي نستخدمها للعينات الخطرة وغير المتعاونة. لماذا تعتقد أن لديك تلك الضحكات المكتومة الثلاثة هناك؟] إنه يهز إبهامه في ثالوث حراس المشكلين الذين يكون وجودهم ثابتا لدرجة أنه لم يعد يسجل في ذهني بعد الآن.
يصفع جرانين يده على جبينه ويسحبها على وجهه.
[نموذجي. يجب أن يكون هناك نوع من الرهاب لتفسير هذه المعاملة المتحيزة.]
مؤامرة الدودة والنمل جاهزة للإطلاق!
[ليس خطأك يا جيم. انظر ، إذا تمكنا من الخروج ، فهناك دائما فرصة للعودة والحصول عليها ، أليس كذلك؟]
[لم أكن أتوقع أنك ستصل بهذه السرعة. اعتقدت أنني سأضطر إلى إيقاظك.] يتنهد جرانين وهو يستقر على مقعده.
حسنا ، هذا سيء.
[أوه؟ شيء يحتاج إلى عناية؟]
[أوه؟ شيء يحتاج إلى عناية؟]
[أعتقد أنني أخيرا أتعلق به! هكتار! هكتار… هكتار.]
أومأ برأسه.
[إنهم يجبرونها على المشاركة في البطولة، أليس كذلك؟] أقول.
[إذا كان لا يزال لديك الطاقة العقلية للأنين في وجهي ، فنحن لا نعمل بجد بما فيه الكفاية.]
[تمكنت من إعداد هذا الاجتماع ، لكنه سيكون فقط مع جيمس ، أخشى. سارة خارج الحدود الآن.]
لم يكن خارج لفترة طويلة سواء. يواصل الدهليز القيام بعمله ، ويحولني إلى دينامو لا ينضب. إلى جانب كل هذه الطاقة ، عادت الهمسات المستمرة التي دفعتني إلى فصل عن المستعمرة في المقام الأول. لأكون صادقا ، ما زلت سعيدا بعودتهم. سأتولى الأمر على الصمت التام الذي تحملته من قبل.
[ماذا؟! لماذا؟]
[انتظر ، هناك خلايا أفضل من هذه؟]
مؤامرة الدودة والنمل جاهزة للإطلاق!
يرفع راحتيه المغطاة بالحجر نحوي.
[طريقة تستعمل الكثير من الطاقة. سأقوم بزيادة الضغط.]
[ليس لدي أي فكرة رسميا. لم يتم إخباري لماذا تم عزلها ، فقط أنه ما حدث. يمكنني إجراء بعض التخمينات حول السبب ، وأنا متأكد من أنك تستطيع ذلك أيضا.]
[إذا كان لا يزال لديك الطاقة العقلية للأنين في وجهي ، فنحن لا نعمل بجد بما فيه الكفاية.]
يزهر الخوف البارد بداخلي لأن أول فكرة تضرب هي أنها خانت خطة الهروب ، لكنها سرعان ما تتلاشى. لا ، لا أعتقد أنها ستخوننا. على الأرجح أن الحمقى الذين يستمرون في الرجيج في كل مكان قد واصلوا طرقهم الرجيج في الرعشة.
[إنهم يجبرونها على المشاركة في البطولة، أليس كذلك؟] أقول.
استيقظت مرة أخرى ، لا يوجد الكثير لافعله في زنزانتي حتى يظهر جرانين بعد مرور بعض الوقت. عندما يراني وحول نظرة مفاجأة تومض على وجهه قبل أن يصعد إلى مستواي.
[لا أستطيع أن أكون متأكدا، ولكن هذا ما أعتقده أيضا. لا أعرف ما إذا كان ذلك لأنهم يريدونك ميتا أو إذا كانت هذه هي نيتهم منذ البداية ، لكنني أشعر شبه متأكد من أن خصمك في الجولة التالية سيكون سارة.]
[ليس خطأك يا جيم. انظر ، إذا تمكنا من الخروج ، فهناك دائما فرصة للعودة والحصول عليها ، أليس كذلك؟]
أنا وعقلي الكبير…. دماغ… إن وجود المستعمرة في نطاق دهليزي يعمل ضدي الآن. حتى عندما يجهد دماغي إلى نقطة الانهيار ، فإن الدهليز الملعون ينعشهم بالطاقة المغذية من أشقائي. والنتيجة النهائية هي أنني أستمر ساعتين أخريين قبل أن تلتف خيوط السحر من قبضتي وتنهار إلى لا شيء.
حسنا ، هذا سيء.
يصفع جرانين يده على جبينه ويسحبها على وجهه.
[لقد أعمى إغراء المستويات الحلو! اللعنة عليك تورينا!]
[ما رأيك في احتمالاتي إذا تبين أنها صحيحة بالفعل؟] أنا أسأل.
هاب! أنا مستيقظ!
أريد حقا الهروب قبل أن يحدث ذلك ، لكن إذا كان علي أن أقاتلها ، أود أن أعرف أين أقف.
[شكرا ، دودة التنفس. نقدر تصويت الثقة.]
[لا يوجد.] يأتي الرد الصريح.
[ماذا؟! حقا؟! ماذا عن سحري ودفاعي وقنبلة الجاذبية الخاصة بي؟!]
يصفع جرانين يده على جبينه ويسحبها على وجهه.
[لا!]
[انظر ، لا أريد الخوض في كل التفاصيل الآن ، لكن نعم ، لا شيء. إنها أقوى منك ، مع مستويات أعلى بكثير في مهاراتها وأنواعها نادرة وديناميكية. إنها أيضا أكبر منك ومن الوحوش الأخرى في البطولة. إذا دخلت بالفعل وقررت القتال ، فسوف تفوز. الأمر بهذه البساطة.]
ييكيس. لم تبد مخيفة عندما قابلتها ، لكنها لم تكن تستعرض قوتها أو أي شيء. جرانين هو الخبير في هذه الأشياء ، يجب أن أثق فقط في أنه يعرف ما يدور حوله. مما يعني أنني بحاجة إلى الخروج من هنا ، في أقرب وقت ممكن!
[لا يوجد.] يأتي الرد الصريح.
[أنا خارج! لا أكثر!]
[حسنا ، قبالة لرؤية جيم!]
[نعم.] جيم ينكمش من الفكرة. [إنها بيضة جيدة. إنها تستحق أفضل من هذا. أتمنى لو كان بإمكاني جعلها تستمع إلي.]
مع مرافقي يقود الطريق ، أشق طريقي مرة أخرى إلى الساحة لأجد الدودة تتلوى في طريقها عبر الرمال.
[إذا كان لا يزال لديك الطاقة العقلية للأنين في وجهي ، فنحن لا نعمل بجد بما فيه الكفاية.]
[مرحبا ، جيم!] أنا أدعو. [هل سمعت ما يحدث مع سارة؟]
أومأ برأسه.
أحصل على إيماءة من الذيل. على الأقل ، أعتقد أنه الذيل.
مؤامرة الدودة والنمل جاهزة للإطلاق!
[نعم. لا. إلى حد ما؟ لقد التزم المشكلون الودودون الذين أتحدث إليهم الصمت تجاهها ولم أتمكن من الدخول إلى مجمعها للتحدث معها لمدة يومين حتى الآن.]
هاب! أنا مستيقظ!
يزهر الخوف البارد بداخلي لأن أول فكرة تضرب هي أنها خانت خطة الهروب ، لكنها سرعان ما تتلاشى. لا ، لا أعتقد أنها ستخوننا. على الأرجح أن الحمقى الذين يستمرون في الرجيج في كل مكان قد واصلوا طرقهم الرجيج في الرعشة.
[لديها مجمعها الخاص؟! يا له من رجل بحق الجحيم.]
[لا تنظر إلي ، لن أعرف أنك تفعل ذلك. أعمى وكل ذلك.]
[بالطبع هناك! هذا هو نوع منطقة الاحتجاز التي نستخدمها للعينات الخطرة وغير المتعاونة. لماذا تعتقد أن لديك تلك الضحكات المكتومة الثلاثة هناك؟] إنه يهز إبهامه في ثالوث حراس المشكلين الذين يكون وجودهم ثابتا لدرجة أنه لم يعد يسجل في ذهني بعد الآن.
[انظر، لقد قيل لي إنها على الأرجح أجبرت على المشاركة في البطولة وستكون خصمي التالي.]
ييكيس. لم تبد مخيفة عندما قابلتها ، لكنها لم تكن تستعرض قوتها أو أي شيء. جرانين هو الخبير في هذه الأشياء ، يجب أن أثق فقط في أنه يعرف ما يدور حوله. مما يعني أنني بحاجة إلى الخروج من هنا ، في أقرب وقت ممكن!
[أوتش. ليس لديك فرصة.]
أنا وعقلي الكبير…. دماغ… إن وجود المستعمرة في نطاق دهليزي يعمل ضدي الآن. حتى عندما يجهد دماغي إلى نقطة الانهيار ، فإن الدهليز الملعون ينعشهم بالطاقة المغذية من أشقائي. والنتيجة النهائية هي أنني أستمر ساعتين أخريين قبل أن تلتف خيوط السحر من قبضتي وتنهار إلى لا شيء.
[شكرا ، دودة التنفس. نقدر تصويت الثقة.]
تنزلق الدودة الكبيرة نفسها في عقدة معقدة ، مضطربة بشكل واضح.
أومأت تورينا برأسها ، ويبدو أنها راضية عن جهودي.
يصفع جرانين يده على جبينه ويسحبها على وجهه.
[انظروا ، إنها صعبة. كانت قوية قبل أن تصل إلى هنا ، أليس كذلك؟ مشكلتها ليست في الإحصائيات أو المهارات ، إنها عقلية. إنها وحش غريب عندما تريد أن تكون.]
[أوتش. ليس لديك فرصة.]
أومأ برأسه.
[وهذا هو السبب في أنني بحاجة للخروج من هنا ستات. كيف هي الأمور مع الخطة؟]
[أنا أكره هذا السلم الغبي. أراهن أن الوحوش الأخرى لديها خلايا بها سلالم …] يتذمر وهو يتحرك يدا بيد أسفل الأداة المخالفة.
[لقد كانوا أفضل. أنا مراقب ، القي للعنة عن كثب ، لكنني أعتقد أنه يمكنني الانتهاء بحلول الغد.]
أحصل على إيماءة من الذيل. على الأقل ، أعتقد أنه الذيل.
يرفع راحتيه المغطاة بالحجر نحوي.
[غدا؟! هذا سوف يقطعها عن قرب.]
[أنا أفعل ما بوسعي ، حسنا ؟! هذا ليس عملا سهلا. في حال لم تكن قد لاحظت ، فنحن محاطون حرفيا بالسحرة.]
ييكيس. لم تبد مخيفة عندما قابلتها ، لكنها لم تكن تستعرض قوتها أو أي شيء. جرانين هو الخبير في هذه الأشياء ، يجب أن أثق فقط في أنه يعرف ما يدور حوله. مما يعني أنني بحاجة إلى الخروج من هنا ، في أقرب وقت ممكن!
[حسنا ، على الأقل لن تضطر إلى إخراج سارة من النفق ، وليس هناك فرصة كبيرة للتمكن من إحضارها الآن.]
مع مرافقي يقود الطريق ، أشق طريقي مرة أخرى إلى الساحة لأجد الدودة تتلوى في طريقها عبر الرمال.
[نعم.] جيم ينكمش من الفكرة. [إنها بيضة جيدة. إنها تستحق أفضل من هذا. أتمنى لو كان بإمكاني جعلها تستمع إلي.]
[لقد كانوا أفضل. أنا مراقب ، القي للعنة عن كثب ، لكنني أعتقد أنه يمكنني الانتهاء بحلول الغد.]
حسنا ، هذا سيء.
[ليس خطأك يا جيم. انظر ، إذا تمكنا من الخروج ، فهناك دائما فرصة للعودة والحصول عليها ، أليس كذلك؟]
[إذا كان لا يزال لديك الطاقة العقلية للأنين في وجهي ، فنحن لا نعمل بجد بما فيه الكفاية.]
استيقظت مرة أخرى ، لا يوجد الكثير لافعله في زنزانتي حتى يظهر جرانين بعد مرور بعض الوقت. عندما يراني وحول نظرة مفاجأة تومض على وجهه قبل أن يصعد إلى مستواي.
[اجل.]
[ما رأيك في احتمالاتي إذا تبين أنها صحيحة بالفعل؟] أنا أسأل.
مؤامرة الدودة والنمل جاهزة للإطلاق!
[مرحبا ، جيم!] أنا أدعو. [هل سمعت ما يحدث مع سارة؟]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
