اَلْحَرَارَة تَرْتَفِعُ ، وَالْحَرَارَةُ تَتَنَاقَصُ
في البداية نظروا إليها كما لو كانت مجنونة. ما الذي اعتقدت أنها كانت تفعله ، لكنهم أدركوا تدريجياً ما كانت تقوله ، وماذا يمكن أن يعني إذا كان ذلك صحيحًا. استداروا واحداً تلو الآخر إلى الجدران وبحثوا عن أنفسهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يؤكدوا بأعينهم ما قالته ، ومع هدير الانتصار المبتهج ، قفز الفيلق على قدميه.
الفصل: 401 الحرارة ترتفع ، والحرارة تتناقص
ترجمة: LUCIFER
جلس مئات من المحاربين الأكثر تدريباً وقوةً داخل حصن ليريا في الأنفاق ، وغطت العرق والأوساخ أشكالهم. كان كل واحد منهم منهكا. لقد قاتلوا لساعات هنا ، على حافة خط الدفاع. موجة بعد موجة من الوحوش اعتدت على مواقعهم. حتى الشيطان الغريب كان مختلطًا ، وهو شيء لم تعتقد ميرين أبدًا أنها ستراه.
“المانا تتناقص! الموجة تنتهي! المانا تتناقص!”
تسببت تربيتة على كتفها في استدارة ميرين ثم رفع رأسها لتحدق في الجندي المساعد الوحشي بجانبها. غير قادر على التحدث مع كمامة ذات أنياب غريبة حيث كان فمه من قبل ، رفع مخالبه بدلاً من ذلك وأشار إليها بلغة الإشارة البسيطة والفعالة التي تعلمتها في الحصن.
كان هناك ابتهاج ، وعناق ، وحتى مساعدي الوحوش كانوا يعوون ويزمجرون من الفرح.
كان هناك ابتهاج ، وعناق ، وحتى مساعدي الوحوش كانوا يعوون ويزمجرون من الفرح.
راقبت يديه باهتمام للحظة قبل أن تهز رأسها.
بعد خمس ساعات ، استلقت ميرين منبسطة على أرضية النفق ، ولا تزال في درعها. بدأ تدفق الوحوش في الانخفاض أخيرًا ، وعندما وصلت قوة التخفيف من رايلة ، اختار فريقها البقاء لمدة ساعة إضافية للمساعدة في هزيمة آخر عدو.
“لا توجد فكرة. لقد سمعت قصصًا ، لكنني لم أر شيئًا مثل …” أشارت بلا حول ولا قوة نحو المشهد الذي جعلهم جميعًا أسرى طوال العشرين دقيقة الماضية.
استمع المساعد بعناية ثم أومأ برأسه على جانب واحد واستدار إلى الوراء لمشاهدة المشهد. أبقت ميرين عينيها عليه لبرهة أطول قبل أن تستدير للوراء. لقد استغرقت بعض الوقت لتعتاد على المساعدين. نصف بشر ونصف وحش ، لم يكن مشهدهم جميلاً. ناهيك عن أنه لم يكن هناك اثنان متماثلان. لقد قيل لها إن الطفرات الملتوية التي ظهرت عليها اعتمدت جزئيًا على لحم الوحش الذي تم تغذيته ، وجزئيًا على الكائن البشري. ومع ذلك ، بعد القتال إلى جانبهم هذا الأسبوع الماضي ، تجاوزت تحفظاتها. المجرمين المدانين ربما كانوا ، هنا ، في الفيلق.
“لا بأس.”
تسبب وميض من الضوء في الأمام بإغلاق عينيها وتحطم يصم الآذان تلاه وابل من الحجارة والحطام أعلن عن استخدام مهارة أخرى في تحطيم الصخور. كان عواء وصراخ الوحوش المستمر خافتًا لثانية واحدة فقط قبل أن يرتفع مرة أخرى إلى درجة الحمى.
استدارت في إحدى الحركات وهرعت عائدة إلى حيث كان زملاؤها فيلقون يستريحون ، وهم يصرخون في أعلى رئتيها مثل شغف مجنون.
كان الجحيم ، هنا بالأسفل. يومًا بعد يوم ، كانوا يقاتلون ويقاتلون حتى لم يعودوا قادرين على الوقوف ، حتى تتوقف أيديهم عن العمل ويحتاجون إلى انتزاعهم من دروعهم ، وتنظيفهم من قبل العمال وإلقائهم في السرير لبضع ساعات ثم تُبتلى بـ كابوس النوم. ثم عد إلى العمل. أطلقت ميرين الكثير من السهام وقتلت العديد من الوحوش ، وكانت متأكدة من أن الزنزانة ستكون فارغة الآن. لكنها لم تحدث أي تأثير. لم يفعل شيء. كان هذا حصنًا واحدًا فقط على طول الحاجز ومئات الآلاف من الوحوش قد لقوا حتفهم هنا. لكنها لم تكن أبدا كافية.
في البداية نظروا إليها كما لو كانت مجنونة. ما الذي اعتقدت أنها كانت تفعله ، لكنهم أدركوا تدريجياً ما كانت تقوله ، وماذا يمكن أن يعني إذا كان ذلك صحيحًا. استداروا واحداً تلو الآخر إلى الجدران وبحثوا عن أنفسهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يؤكدوا بأعينهم ما قالته ، ومع هدير الانتصار المبتهج ، قفز الفيلق على قدميه.
الفصل: 401 الحرارة ترتفع ، والحرارة تتناقص
استدارت ميرين إلى جانبها الآخر ووضعت يدها على المعدن الروني المندوب لشريكها الجديد. درع الهاوية الذي تم إصداره لها ، وهو مثال رائع لنمط “حارس” متوسط الحجم الذي كانت ترتديه طوال فترة الصراع. نظرًا لأنهم شعروا بالارتياح في المقدمة ، فقد اعتقدت أنها قد تخلعها وتستريح للحظة. لم يكن ثقيلًا تمامًا ، لكن ارتداء الدرع كان مرهقًا للعقل والروح.
جلس مئات من المحاربين الأكثر تدريباً وقوةً داخل حصن ليريا في الأنفاق ، وغطت العرق والأوساخ أشكالهم. كان كل واحد منهم منهكا. لقد قاتلوا لساعات هنا ، على حافة خط الدفاع. موجة بعد موجة من الوحوش اعتدت على مواقعهم. حتى الشيطان الغريب كان مختلطًا ، وهو شيء لم تعتقد ميرين أبدًا أنها ستراه.
انفجار!
كان هناك شيء ما حول الجدران. شيء عن عروق المانا. حدقت مباشرة في واحد من على بعد أمتار قليلة. منذ متى بدأت في عدم القدرة على التحديق مباشرة في أحد؟ لكنها تستطيع الآن. الآن تستطيع. لأن… مانا… كانت تتناقص؟
وقع تأثير آخر اخترق صرخة الوحوش وابل آخر من الغبار والصخور ضرب جدران النفق ، مما لفت انتباهها مرة أخرى إلى المعركة التي لا تزال تدور حتى على بعد خمسين مترًا من المكان الذي جلست فيه.
“لم أر شيئًا كهذا ، أيها القائد. لم أقصد أن أكون وقحًة.”
مغطى في درعه الضخم والمنقوش على الرون ، أمسك القائد النفق بمفرده. كان الفأس الكبير في يديه يندفع بسعادة حيث يرسل كل أرجوحة شفرات حمراء من الضوء تمزق العشرات من الوحوش في وقت واحد. بين الحين والآخر ، كان يدوس بقدم مدرعة واحدة ويهتز النفق نفسه ، مما أجبر كل شيء أمامه على التعثر ، مما سمح له بإكمال أرجوحة أخرى.
ترجمة: LUCIFER
لقد كان في ذلك لمدة عشرين دقيقة بالفعل.
كان هناك ابتهاج ، وعناق ، وحتى مساعدي الوحوش كانوا يعوون ويزمجرون من الفرح.
كانوا يقاتلون كالمعتاد ، عندما ظهر القائد لتوه ، شق طريقه إلى الأمام ، وبدأ في تمزيق الوحوش عن طريق تلك التقلبات العريضة القوية المستحيلة. حاولوا المساعدة في البداية ، لكن القائد أشار إليهم بالعودة واستمر في ذلك. شعرت بسريالية أن أكون هنا في المقدمة ولا أقاتل. يمكنها أن تقول من التعبيرات المرتبكة لمن حولها أنهم شعروا بالشيء نفسه.
مع تجدد الأرواح والبهجة في قلوبهم ، ارتد الفيلق ، وتجهيز أسلحتهم وخوض المعركة إلى جانب القائد الذي لا يكل. دفعة أخيرة! دفعة واحدة أخيرة وبعد ذلك سينتهي كل شيء!
تنهد ميرين. كل عضلة تؤلم. في الواقع ، بالكاد كانت تتذكر وقتًا لم يكونوا فيه متألمين. كيف كانت الحياة قبل أن تنزل إلى الزنزانة في هذا الخوض؟ كيف بدت الشمس حتى؟ لم يكن الأمر مهمًا ، فقد كان ساطعًا بدرجة كافية هنا ، وكانت الأنفاق تشتعل بالضوء باستمرار منذ أن بدأت الموجة.
ولوح بيده لتجاهل مخاوفها.
بعد خمس ساعات ، استلقت ميرين منبسطة على أرضية النفق ، ولا تزال في درعها. بدأ تدفق الوحوش في الانخفاض أخيرًا ، وعندما وصلت قوة التخفيف من رايلة ، اختار فريقها البقاء لمدة ساعة إضافية للمساعدة في هزيمة آخر عدو.
كان الجحيم ، هنا بالأسفل. يومًا بعد يوم ، كانوا يقاتلون ويقاتلون حتى لم يعودوا قادرين على الوقوف ، حتى تتوقف أيديهم عن العمل ويحتاجون إلى انتزاعهم من دروعهم ، وتنظيفهم من قبل العمال وإلقائهم في السرير لبضع ساعات ثم تُبتلى بـ كابوس النوم. ثم عد إلى العمل. أطلقت ميرين الكثير من السهام وقتلت العديد من الوحوش ، وكانت متأكدة من أن الزنزانة ستكون فارغة الآن. لكنها لم تحدث أي تأثير. لم يفعل شيء. كان هذا حصنًا واحدًا فقط على طول الحاجز ومئات الآلاف من الوحوش قد لقوا حتفهم هنا. لكنها لم تكن أبدا كافية.
وبينما كانت تفكر في وهج الزنزانة تحركت عيناها نحو الأوردة التي تصطف على جانبي النفق. فكرت للحظة ، تجعد وجهها عبوس وهي تحاول تسجيل ما اعتقدت أنها رأته. وقفت ببطء وبدأت تمشي نحو أقرب جدار ، وركز انتباهها عليه لدرجة أن الأصوات المروعة للمعركة تلاشت من عقلها.
كان هناك شيء ما حول الجدران. شيء عن عروق المانا. حدقت مباشرة في واحد من على بعد أمتار قليلة. منذ متى بدأت في عدم القدرة على التحديق مباشرة في أحد؟ لكنها تستطيع الآن. الآن تستطيع. لأن… مانا… كانت تتناقص؟
وقع تأثير آخر اخترق صرخة الوحوش وابل آخر من الغبار والصخور ضرب جدران النفق ، مما لفت انتباهها مرة أخرى إلى المعركة التي لا تزال تدور حتى على بعد خمسين مترًا من المكان الذي جلست فيه.
استدارت في إحدى الحركات وهرعت عائدة إلى حيث كان زملاؤها فيلقون يستريحون ، وهم يصرخون في أعلى رئتيها مثل شغف مجنون.
في البداية نظروا إليها كما لو كانت مجنونة. ما الذي اعتقدت أنها كانت تفعله ، لكنهم أدركوا تدريجياً ما كانت تقوله ، وماذا يمكن أن يعني إذا كان ذلك صحيحًا. استداروا واحداً تلو الآخر إلى الجدران وبحثوا عن أنفسهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يؤكدوا بأعينهم ما قالته ، ومع هدير الانتصار المبتهج ، قفز الفيلق على قدميه.
“لا توجد فكرة. لقد سمعت قصصًا ، لكنني لم أر شيئًا مثل …” أشارت بلا حول ولا قوة نحو المشهد الذي جعلهم جميعًا أسرى طوال العشرين دقيقة الماضية.
كان الجحيم ، هنا بالأسفل. يومًا بعد يوم ، كانوا يقاتلون ويقاتلون حتى لم يعودوا قادرين على الوقوف ، حتى تتوقف أيديهم عن العمل ويحتاجون إلى انتزاعهم من دروعهم ، وتنظيفهم من قبل العمال وإلقائهم في السرير لبضع ساعات ثم تُبتلى بـ كابوس النوم. ثم عد إلى العمل. أطلقت ميرين الكثير من السهام وقتلت العديد من الوحوش ، وكانت متأكدة من أن الزنزانة ستكون فارغة الآن. لكنها لم تحدث أي تأثير. لم يفعل شيء. كان هذا حصنًا واحدًا فقط على طول الحاجز ومئات الآلاف من الوحوش قد لقوا حتفهم هنا. لكنها لم تكن أبدا كافية.
“المانا تتناقص! الموجة تنتهي! المانا تتناقص!”
ولوح بيده لتجاهل مخاوفها.
في البداية نظروا إليها كما لو كانت مجنونة. ما الذي اعتقدت أنها كانت تفعله ، لكنهم أدركوا تدريجياً ما كانت تقوله ، وماذا يمكن أن يعني إذا كان ذلك صحيحًا. استداروا واحداً تلو الآخر إلى الجدران وبحثوا عن أنفسهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يؤكدوا بأعينهم ما قالته ، ومع هدير الانتصار المبتهج ، قفز الفيلق على قدميه.
كان هناك ابتهاج ، وعناق ، وحتى مساعدي الوحوش كانوا يعوون ويزمجرون من الفرح.
كان هناك ابتهاج ، وعناق ، وحتى مساعدي الوحوش كانوا يعوون ويزمجرون من الفرح.
مع تجدد الأرواح والبهجة في قلوبهم ، ارتد الفيلق ، وتجهيز أسلحتهم وخوض المعركة إلى جانب القائد الذي لا يكل. دفعة أخيرة! دفعة واحدة أخيرة وبعد ذلك سينتهي كل شيء!
كان القائد لا يزال واقفا على قدميه. سار من جندي إلى جندي ، كلمة هنا ، تربيت على الجندي هناك. كانت عيناه تتألقان بطاقة شرسة طوال الوقت. لم يكن حتى يبدو متعبا. عندما رآها تحدق ، قال كلمة أخيرة لعضو الفيلق الذي كان يتحدث معها وتوجه نحوها.
مع تجدد الأرواح والبهجة في قلوبهم ، ارتد الفيلق ، وتجهيز أسلحتهم وخوض المعركة إلى جانب القائد الذي لا يكل. دفعة أخيرة! دفعة واحدة أخيرة وبعد ذلك سينتهي كل شيء!
بعد خمس ساعات ، استلقت ميرين منبسطة على أرضية النفق ، ولا تزال في درعها. بدأ تدفق الوحوش في الانخفاض أخيرًا ، وعندما وصلت قوة التخفيف من رايلة ، اختار فريقها البقاء لمدة ساعة إضافية للمساعدة في هزيمة آخر عدو.
كان هناك ابتهاج ، وعناق ، وحتى مساعدي الوحوش كانوا يعوون ويزمجرون من الفرح.
في الحقيقة ، مع وجود القائد هناك ، كان هذا أسهل تحول لها عبر الموجة بأكملها.
“لماذا إذن يا قائد؟”
لم يكن الرجل بشريًا. لقد أدركت ميرين أنه من بعض النواحي ، لم تكن هي كذلك ، لكن تيتوس كان بعيدًا عن حدودها الخاصة لدرجة أنه ببساطة لا يمكن أن يكون من نفس النوع بعد الآن. فقط ما الذي يجب أن يمر به الفيلق للحصول على هذه القوة؟
لم تكن متأكدة من رغبتها في معرفة ذلك.
ترجمة: LUCIFER
كان من الواضح أنه رأى ما كانت تفكر فيه ولم تستطع ميرين إلا أن تحمر خجلاً لسهولة قراءتها.
جلست بتجهم وقامت بتقييم. لا تزال المعركة محتدمة ، ولكن بوتيرة منخفضة ، على بعد حوالي مائتي متر. لقد تراجعت مرة أخرى إلى الحصن الصحيح وكان معظم الفيلق في نوبتها لا يزالون هنا ، ويستريحون لفترة وجيزة قبل أن يصطدموا بأسرتهم.
الفصل: 401 الحرارة ترتفع ، والحرارة تتناقص
لم تكن متأكدة من رغبتها في معرفة ذلك.
كان القائد لا يزال واقفا على قدميه. سار من جندي إلى جندي ، كلمة هنا ، تربيت على الجندي هناك. كانت عيناه تتألقان بطاقة شرسة طوال الوقت. لم يكن حتى يبدو متعبا. عندما رآها تحدق ، قال كلمة أخيرة لعضو الفيلق الذي كان يتحدث معها وتوجه نحوها.
انجوي ❤️
استدارت ميرين إلى جانبها الآخر ووضعت يدها على المعدن الروني المندوب لشريكها الجديد. درع الهاوية الذي تم إصداره لها ، وهو مثال رائع لنمط “حارس” متوسط الحجم الذي كانت ترتديه طوال فترة الصراع. نظرًا لأنهم شعروا بالارتياح في المقدمة ، فقد اعتقدت أنها قد تخلعها وتستريح للحظة. لم يكن ثقيلًا تمامًا ، لكن ارتداء الدرع كان مرهقًا للعقل والروح.
قال لها بهدوء: “أخيرًا ، استعادت مستويات المانا إلى ما كانت عليه من قبل”. “استغرقت وقتًا طويلاً لإعادة تشغيل سيارتي مرة أخرى.”
كان من الواضح أنه رأى ما كانت تفكر فيه ولم تستطع ميرين إلا أن تحمر خجلاً لسهولة قراءتها.
مغطى في درعه الضخم والمنقوش على الرون ، أمسك القائد النفق بمفرده. كان الفأس الكبير في يديه يندفع بسعادة حيث يرسل كل أرجوحة شفرات حمراء من الضوء تمزق العشرات من الوحوش في وقت واحد. بين الحين والآخر ، كان يدوس بقدم مدرعة واحدة ويهتز النفق نفسه ، مما أجبر كل شيء أمامه على التعثر ، مما سمح له بإكمال أرجوحة أخرى.
“أنا آسف يا سيدي. ما كان يجب أن أتطفل.”
“لم أر شيئًا كهذا ، أيها القائد. لم أقصد أن أكون وقحًة.”
“المانا تتناقص! الموجة تنتهي! المانا تتناقص!”
قال لها بهدوء: “أخيرًا ، استعادت مستويات المانا إلى ما كانت عليه من قبل”. “استغرقت وقتًا طويلاً لإعادة تشغيل سيارتي مرة أخرى.”
ولوح بيده لتجاهل مخاوفها.
“لا تفكري كثيرًا في الأمر. أولئك منا الذين خدموا العمق ، يختلفون قليلاً عن معظمهم. لم تقابل أي فيلق كان منخفضًا جدًا بخلافي. نادرًا ما نعود مرة أخرى على الإطلاق . “
انجوي ❤️
“لماذا إذن يا قائد؟”
بعد خمس ساعات ، استلقت ميرين منبسطة على أرضية النفق ، ولا تزال في درعها. بدأ تدفق الوحوش في الانخفاض أخيرًا ، وعندما وصلت قوة التخفيف من رايلة ، اختار فريقها البقاء لمدة ساعة إضافية للمساعدة في هزيمة آخر عدو.
توقف للحظة ، انطفأ القليل من الضوء من عينيه.
“لماذا إذن يا قائد؟”
“أولادي ، زوجتي حملت وطلبت نقلها إلى السطح”.
كان هناك شيء ما حول الجدران. شيء عن عروق المانا. حدقت مباشرة في واحد من على بعد أمتار قليلة. منذ متى بدأت في عدم القدرة على التحديق مباشرة في أحد؟ لكنها تستطيع الآن. الآن تستطيع. لأن… مانا… كانت تتناقص؟
كان هناك ابتهاج ، وعناق ، وحتى مساعدي الوحوش كانوا يعوون ويزمجرون من الفرح.
“أنا آسف يا سيدي. ما كان يجب أن أتطفل.”
توقف للحظة ، انطفأ القليل من الضوء من عينيه.
بعد خمس ساعات ، استلقت ميرين منبسطة على أرضية النفق ، ولا تزال في درعها. بدأ تدفق الوحوش في الانخفاض أخيرًا ، وعندما وصلت قوة التخفيف من رايلة ، اختار فريقها البقاء لمدة ساعة إضافية للمساعدة في هزيمة آخر عدو.
“لا بأس.”
كسر صراع خلفهم عند مدخل الحصن الصمت المربك قبل أن يستقر حقًا واندفع رسول يبدو قاسياً إلى الأمام.
“القائد ، سيدي! لقد أبلغ عراف الزنزانة. لقد تم قتل جارالوش!”
انجوي ❤️
استدارت ميرين إلى جانبها الآخر ووضعت يدها على المعدن الروني المندوب لشريكها الجديد. درع الهاوية الذي تم إصداره لها ، وهو مثال رائع لنمط “حارس” متوسط الحجم الذي كانت ترتديه طوال فترة الصراع. نظرًا لأنهم شعروا بالارتياح في المقدمة ، فقد اعتقدت أنها قد تخلعها وتستريح للحظة. لم يكن ثقيلًا تمامًا ، لكن ارتداء الدرع كان مرهقًا للعقل والروح.
مغطى في درعه الضخم والمنقوش على الرون ، أمسك القائد النفق بمفرده. كان الفأس الكبير في يديه يندفع بسعادة حيث يرسل كل أرجوحة شفرات حمراء من الضوء تمزق العشرات من الوحوش في وقت واحد. بين الحين والآخر ، كان يدوس بقدم مدرعة واحدة ويهتز النفق نفسه ، مما أجبر كل شيء أمامه على التعثر ، مما سمح له بإكمال أرجوحة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
