نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 392

اَلْإِرَادَة اَلْجَمَاعِيَّةِ

اَلْإِرَادَة اَلْجَمَاعِيَّةِ

 

من أجل تسهيل مراوغتي ، بدأت في نسج المزيد من المشتتات العقلية لتعذيب عدوي. قررت أن أتخذ مسارًا مختلفًا قليلاً هذه المرة ، وأنسج وهمًا بعناصر من الأرض فيه. دعونا نرى كيف تتفاعل مع هذا!

الفصل: 392 الإرادة الجماعية

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

يا الهي ، تفادي!


أنا أستمتع بقضمتي المنتصرة لجزء من الثانية لفترة طويلة جدًا. حتى الوخز في قرون الاستشعار والاستجابة السريعة لا تكفي لإنقاذي تمامًا من الاجتياح الانتقامي لساق جارالوش الوسطى. من الصعب تحريف جسم نملة. صعب بمعنى أنك لا تستطيع فعل ذلك. لذلك قامت بتثبيتي في الطريق وفجأة أجد نفسي في الهواء.

طلقات الجاذبية!

 

 

أوتش! انه يلسع!

 

 

 

ما مقدار الصحة التي خسرتها في ذلك الوقت؟ ثلاثون ؟! بالكاد لمستني!

تنفجر ساقاي بالطاقة وألقي بجسدي على جانب واحد بقوة لدرجة أنني لا أستطيع حتى الهبوط وبدلاً من ذلك أتدحرج حتى النهاية قبل أن أتمكن من وضع قدمي تحتي. مخيف جدا! انها سريعة جدا!

 

بوو! بوو!

جلجل!

يجب أن يزن التمساح قدر وزن الشاحنة ، إن لم يكن أكثر. حتى أنها مستلقية هي أطول مني بشكل سخيف ، والكتلة الهائلة لها أمر مثير للسخرية. لكن من الواضح أنها كانت تعمل على تطوير مهاراتها طوال حياتها الطويلة ، لأنها تنقل بشكل أساسي أمامي ، وفكها يومضان أمام عيني.

 

 

هبطت في كومة وأتدافع بسرعة للوقوف على ساقي والركض. لا أريد أن أقف مكتوفي الأيدي مع هذا التمساح الضخم في حالتي! مع وجود ‘نابضة بالحياة’ في مكان قريب ، تكون كل تحركاتي أكثر حدة قليلاً وهذا يحدث فرقًا عندما تندفع جارالوش نحوي.

تفادي!

 

 

دعني أخبرك. مشاهدة شيء كبير يتحرك بسرعة أمر غريب نوعا ما. ‘الصغير’ بأقدامه الفاخرة ، التي يستخدمها للتحرك بخفة ودقة لا علاقة لها بالغوريلا التي يزيد ارتفاعها عن ثلاثة أمتار. حتى هذا المشهد يتضاءل مقارنة برؤية جارالوش تندفع.

بوو! بوو!

 

تنشيط غدة التجديد!

يجب أن يزن التمساح قدر وزن الشاحنة ، إن لم يكن أكثر. حتى أنها مستلقية هي أطول مني بشكل سخيف ، والكتلة الهائلة لها أمر مثير للسخرية. لكن من الواضح أنها كانت تعمل على تطوير مهاراتها طوال حياتها الطويلة ، لأنها تنقل بشكل أساسي أمامي ، وفكها يومضان أمام عيني.

 

 

أعلم أنها قادمة من أجلي ، أشعر بذلك!

تفادي!

عندما تفرغ الغدة نفسها وتغمر سوائلها الشافية نظامي ، يبدأ طرفي في النمو بوتيرة مرئية. ناهيك عن الشقوق التي جمعتها في درع بعد أن أصابتني ضربة بدأت في الانغلاق. ثم ، لصدمتي ، أشعر بفيضان الطاقة من دهليز الإرادة الجماعية الخاص بي وفي غدتي التجديدية ، وأعيد تعبئتها بسرعة جنونية!

 

 

يا الهي ، تفادي!

في الواقع … لست متعبًا كما ينبغي؟

 

هل … هل أصبحت أخيرًا رائعًا ؟! حسنًا ، هزيمة التمساح العملاق ستكون إحدى الطرق لمعرفة … لنفعل ذلك!

اتفجار!

في الواقع ، الصحة الخاصة بي تتزايد أيضًا ؟! ماذا يحدث هنا؟! في أعماقي ، يحدث تدفق للطاقة. تدفق مستمر يبدو أنه يصب في كل من قدرتي على التحمل وصحتي ، ويملأ مخزوني المستنفد حتى عندما يبدأ في التصريف. ما هو المصدر؟

 

 

تنفجر ساقاي بالطاقة وألقي بجسدي على جانب واحد بقوة لدرجة أنني لا أستطيع حتى الهبوط وبدلاً من ذلك أتدحرج حتى النهاية قبل أن أتمكن من وضع قدمي تحتي. مخيف جدا! انها سريعة جدا!

اتفجار!

 

 

آه! مرة اخرى!

هل … هل أصبحت أخيرًا رائعًا ؟! حسنًا ، هزيمة التمساح العملاق ستكون إحدى الطرق لمعرفة … لنفعل ذلك!

 

 

بدون توقف ، تستخدم جارالوش اندفاعتها مرة أخرى لتظهر مباشرة أمام وجهي!

ما مقدار الصحة التي خسرتها في ذلك الوقت؟ ثلاثون ؟! بالكاد لمستني!

 

من أجل تسهيل مراوغتي ، بدأت في نسج المزيد من المشتتات العقلية لتعذيب عدوي. قررت أن أتخذ مسارًا مختلفًا قليلاً هذه المرة ، وأنسج وهمًا بعناصر من الأرض فيه. دعونا نرى كيف تتفاعل مع هذا!

حركها أو تخسرها أنتوني!

 

 

من أجل تسهيل مراوغتي ، بدأت في نسج المزيد من المشتتات العقلية لتعذيب عدوي. قررت أن أتخذ مسارًا مختلفًا قليلاً هذه المرة ، وأنسج وهمًا بعناصر من الأرض فيه. دعونا نرى كيف تتفاعل مع هذا!

أقسم لـ غاندالف ، إذا تحققت من القائمة لاحقًا وأدركت أن هناك مهارة مراوغة لم أشتريها مطلقًا ، فسأركل نفسي في البطن!

في الواقع … لست متعبًا كما ينبغي؟

 

 

أقوم بتدافع ساقي تحتي مرة أخرى وأدفع بكل قوتي وكدت أفعل ذلك. علقت إحدى ساقي في تلك الفكين الكهفيين والصواريخ المؤلمة في ساقي اليسرى الأمامية حيث اختفى نصفها ببساطة. حتى عندما يهز الألم رأسي ، لا يمكنني الجلوس بلا حراك. لقد حطمت الوهم العقلي مع عقلي الفرعي وأضربه عبر الجسر العقلي وأراوغه بشكل أعمى مرة أخرى.

الآثار الرائعة للدهليز صادمة بالنسبة لي. إذا كان بإمكانه تجديد قدرة تحملي ، وتحديث أعضائي وشفائي ، فلا يمكنني الكفاح من أجل … إلى أجل غير مسمى تقريبًا ؟! وإذا كانت كمية الطاقة التي أحصل عليها تتناسب مع عدد النمل … فقد يخرج هذا عن السيطرة ، وبسرعة كبيرة.

 

طلقات الجاذبية!

أعلم أنها قادمة من أجلي ، أشعر بذلك!

 

 

 

إنها تعمل! في ذهن التمساح العملاق ، تحصل على صورة لمراوغتي إلى اليسار ، لكن بدلاً من ذلك أقوم بدحرجة نفسي إلى اليمين وأخذت الطُعم ، وأغلق فكها الذي لا يوصف حيث لا أكون كذلك ، وأتوقف للحظة للإسراع بعيدًا للحصول على بعض المسافة.

 

 

عندما تفرغ الغدة نفسها وتغمر سوائلها الشافية نظامي ، يبدأ طرفي في النمو بوتيرة مرئية. ناهيك عن الشقوق التي جمعتها في درع بعد أن أصابتني ضربة بدأت في الانغلاق. ثم ، لصدمتي ، أشعر بفيضان الطاقة من دهليز الإرادة الجماعية الخاص بي وفي غدتي التجديدية ، وأعيد تعبئتها بسرعة جنونية!

طلقات الجاذبية!

هل … هل أصبحت أخيرًا رائعًا ؟! حسنًا ، هزيمة التمساح العملاق ستكون إحدى الطرق لمعرفة … لنفعل ذلك!

 

[هل أنت جاهز للاستسلام بعد ؟!]

من الناحية العقلية ، أقوم بفحص الضرر بينما تحاول عقولي الفرعية إبطاء هذا الوحش السريع الغبي ببضعة طلقات الجاذبية للمساعدة في ثقلها. ساقي المسكينة! تؤلم مثل النار! يا الهي! ناهيك عن أنني أشعر بالفعل بالتعب من التحطيم المستمر والاستخدام الوحيد لمهاراتي الجديدة والفعالة. كان التأثير رائعًا ولكن تكلفة القدرة على التحمل كانت حقيقية!

تنفجر ساقاي بالطاقة وألقي بجسدي على جانب واحد بقوة لدرجة أنني لا أستطيع حتى الهبوط وبدلاً من ذلك أتدحرج حتى النهاية قبل أن أتمكن من وضع قدمي تحتي. مخيف جدا! انها سريعة جدا!

 

 

في الواقع … لست متعبًا كما ينبغي؟

 

 

إنها تعمل! في ذهن التمساح العملاق ، تحصل على صورة لمراوغتي إلى اليسار ، لكن بدلاً من ذلك أقوم بدحرجة نفسي إلى اليمين وأخذت الطُعم ، وأغلق فكها الذي لا يوصف حيث لا أكون كذلك ، وأتوقف للحظة للإسراع بعيدًا للحصول على بعض المسافة.

بدون الاستفادة من رؤية 360 درجة ، يستغرق الأمر ثانية ثمينة لجارالوش لتحديد موقعي الجديد وتغضب بمجرد رؤيتي.

يا الهي ، تفادي!

 

[هل انتهيت؟!]

 

 

 

[سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق سحق]

 

 

لا يزال عقلها يغلي بالغضب الأحمر. لا أستطيع أن أحس بأي إنسان كان في الداخل مرة واحدة ، فقط وحش قاس من الغضب والكراهية. شيء واحد فقط بالنسبة لي … استدر وأركض! اندفاع! أحتاج إلى شراء المزيد من الوقت لنفسي لمعرفة ذلك.

[هدء من روعك! شيش!]

أعلم أنها قادمة من أجلي ، أشعر بذلك!

 

 

لا يزال عقلها يغلي بالغضب الأحمر. لا أستطيع أن أحس بأي إنسان كان في الداخل مرة واحدة ، فقط وحش قاس من الغضب والكراهية. شيء واحد فقط بالنسبة لي … استدر وأركض! اندفاع! أحتاج إلى شراء المزيد من الوقت لنفسي لمعرفة ذلك.

 

 

يجب أن يزن التمساح قدر وزن الشاحنة ، إن لم يكن أكثر. حتى أنها مستلقية هي أطول مني بشكل سخيف ، والكتلة الهائلة لها أمر مثير للسخرية. لكن من الواضح أنها كانت تعمل على تطوير مهاراتها طوال حياتها الطويلة ، لأنها تنقل بشكل أساسي أمامي ، وفكها يومضان أمام عيني.

لماذا انا لست متعب !؟

 

 

أنا أستمتع بقضمتي المنتصرة لجزء من الثانية لفترة طويلة جدًا. حتى الوخز في قرون الاستشعار والاستجابة السريعة لا تكفي لإنقاذي تمامًا من الاجتياح الانتقامي لساق جارالوش الوسطى. من الصعب تحريف جسم نملة. صعب بمعنى أنك لا تستطيع فعل ذلك. لذلك قامت بتثبيتي في الطريق وفجأة أجد نفسي في الهواء.

في الواقع ، الصحة الخاصة بي تتزايد أيضًا ؟! ماذا يحدث هنا؟! في أعماقي ، يحدث تدفق للطاقة. تدفق مستمر يبدو أنه يصب في كل من قدرتي على التحمل وصحتي ، ويملأ مخزوني المستنفد حتى عندما يبدأ في التصريف. ما هو المصدر؟

 

 

 

أستطيع ان اشعر به. الهمسات ، الخطافات ، التجاذبات ، الطاقة. كل هذا قادم من دهليز الإرادة الجماعية! إيمان النمل يتحول إلى طاقة متجددة! إنها تتدفق إلي! لا يزال لا يكفي أن أجدد رجلي في الوقت المناسب …

 

 

 

تنشيط غدة التجديد!

 

 

 

عندما تفرغ الغدة نفسها وتغمر سوائلها الشافية نظامي ، يبدأ طرفي في النمو بوتيرة مرئية. ناهيك عن الشقوق التي جمعتها في درع بعد أن أصابتني ضربة بدأت في الانغلاق. ثم ، لصدمتي ، أشعر بفيضان الطاقة من دهليز الإرادة الجماعية الخاص بي وفي غدتي التجديدية ، وأعيد تعبئتها بسرعة جنونية!

 

 

 

يا الهي! هذه أشياء قوية!

دعني أخبرك. مشاهدة شيء كبير يتحرك بسرعة أمر غريب نوعا ما. ‘الصغير’ بأقدامه الفاخرة ، التي يستخدمها للتحرك بخفة ودقة لا علاقة لها بالغوريلا التي يزيد ارتفاعها عن ثلاثة أمتار. حتى هذا المشهد يتضاءل مقارنة برؤية جارالوش تندفع.

 

 

بوو! بوو!

 

 

 

لقد كان عقلي الفرعي الموثوق به يضخ طلقات الجاذبية وتمكنت من ضرب التمساح الكبير باثنين آخرين. نأمل أن يساعد ذلك في إبطاء سرعتها المجنونة!

 

 

الفصل: 392 الإرادة الجماعية

الآثار الرائعة للدهليز صادمة بالنسبة لي. إذا كان بإمكانه تجديد قدرة تحملي ، وتحديث أعضائي وشفائي ، فلا يمكنني الكفاح من أجل … إلى أجل غير مسمى تقريبًا ؟! وإذا كانت كمية الطاقة التي أحصل عليها تتناسب مع عدد النمل … فقد يخرج هذا عن السيطرة ، وبسرعة كبيرة.

 

 

الفصل: 392 الإرادة الجماعية

 

تنشيط غدة التجديد!

هل … هل أصبحت أخيرًا رائعًا ؟! حسنًا ، هزيمة التمساح العملاق ستكون إحدى الطرق لمعرفة … لنفعل ذلك!

بدون توقف ، تستخدم جارالوش اندفاعتها مرة أخرى لتظهر مباشرة أمام وجهي!

 

ترجمة: LUCIFER

[هل أنت جاهز للاستسلام بعد ؟!]

في الواقع ، الصحة الخاصة بي تتزايد أيضًا ؟! ماذا يحدث هنا؟! في أعماقي ، يحدث تدفق للطاقة. تدفق مستمر يبدو أنه يصب في كل من قدرتي على التحمل وصحتي ، ويملأ مخزوني المستنفد حتى عندما يبدأ في التصريف. ما هو المصدر؟

 

بدون الاستفادة من رؤية 360 درجة ، يستغرق الأمر ثانية ثمينة لجارالوش لتحديد موقعي الجديد وتغضب بمجرد رؤيتي.

ما يأتي عبر جسر العقل لا يمكن وصفه حقًا على أنه كلمات ، بل إنه انفجار نفسي من الجوع اللامحدود للعنف. لا يبدو أن جارالوش كانت لديها أي وقت بارد في المائة عام الماضية. عقلها فوضى كاملة. أستطيع أن أشعر أنها تُجر في اتجاهات عديدة ، ويتم سحبها بهذه الطريقة وذاك من قبل النظام ، من خلال رغباتها المجنونة وبسبب النضال من أجل البقاء. سيكون من الرائع لو استطعت مساعدتها ، لكنها تشعرني بأن الطريق بعيد جدًا عن ذلك.

أستطيع ان اشعر به. الهمسات ، الخطافات ، التجاذبات ، الطاقة. كل هذا قادم من دهليز الإرادة الجماعية! إيمان النمل يتحول إلى طاقة متجددة! إنها تتدفق إلي! لا يزال لا يكفي أن أجدد رجلي في الوقت المناسب …

 

يا الهي ، تفادي!

بعد أن وضعت مسافة صغيرة بيننا ، ينتفخ حلق جارالوش لأنها تجلب الصهارة مرة أخرى من أي مكان تخزنه فيه داخل جسدها. لا أحتاج إلا إلى عشر ثوانٍ أخرى حتى تعود ساقي ، وسأبقى فقط على الصمود حتى ذلك الحين.

 

 

 

من أجل تسهيل مراوغتي ، بدأت في نسج المزيد من المشتتات العقلية لتعذيب عدوي. قررت أن أتخذ مسارًا مختلفًا قليلاً هذه المرة ، وأنسج وهمًا بعناصر من الأرض فيه. دعونا نرى كيف تتفاعل مع هذا!

[هل أنت جاهز للاستسلام بعد ؟!]


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط