نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 353

وَقْتُ اَلذَّهَابِ

وَقْتُ اَلذَّهَابِ

 

جيهيهيهيهي!

الفصل: 353 وقت الذهاب

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


مع السحلية السحرية ومجموعتها من العبيد الودودين المشغولين بغمر التمساح العملاق في وسطهم مع مانا ، يبدو الآن أنه الوقت المثالي للتمزيق في الحشد. عبرت المخالب لن يتمكنوا من تحويل انتباههم نحونا أثناء مشاركتهم في هذا النوع من النشاط.

 

 

هذا هو وقت الضرب!

[دعونا نضربهم بقوة!] صرخت في حيواناتي الأليفة وفتحت خراطيم المياه المكثفة التي كنت أعمل عليها.

كان هجومنا سريعًا وساحقًا ، حيث لم تكن الوحوش تعرف كيف ترد في البداية ، وكانت تدور في ارتباك ، وتتحول بهذه الطريقة وذاك ، ويبدو أنها خالية من الاتجاه. وربما كانوا كذلك! إذا كان التمساح الكبير وكارمودو مشغولين في فعل شيء مانا ، فبغض النظر عن أي منهما مسؤول عن جعل هذه الوحوش في طابور ، فإنهما لا يحصلان على الاتجاهات من أي منهما في الوقت الحالي!

 

 

اندلعت شعاع الماء شديد الكثافة وحفر في الجزء الخلفي من حريش عملاق مزعج بشكل خاص قبل أن أقلب التعويذة إلى الجانب وأبدأ في التنقيب في صفوف الوحوش أمامي. مع ابتسامة حماسية على وجهه ، صعد ‘الصغير’ على قدميه ودفع يديه للأمام ، وأطلق العنان لبرقه إلى أقصى الحدود.

نمت ابتسامة ‘الصغير’ على نطاق واسع حتى تم الكشف عن كل واحد من أنيابه حيث ضاعف جهوده لإخراج مانا البرق بأسرع ما يمكن. قد نكون قادرين على حصاد بعض نقاط الخبرة الجادة إذا كانت الاستجابة ستكون بهذه البطء!

 

 

في الوقت نفسه ، أطلقت ‘كرينيس’ مجساتها ، مما سمح للأطراف الملتفة بالخروج من ظلال الوحوش أمامنا ، وتمسكها بإحكام وبدأت في تمزيقها قبل أن يدركوا أنهم يتعرضون للهجوم.

جيهيهيهيهي!

 

هذا عندما برز الحاجز السحري.

جيهيهيهيهي!

جيهيهيهيهي!

 

ترجمة: LUCIFER

نعممممم. تشعر بقوتنا! انظروا الى قوتنا! هجوم مفاجئ في المنطقة الخلفية! كيف تحب ذلك؟ هاه!؟ أراهن أنك لا تحب ذلك كثيرًا! سوف تندم على مهاجمة مستعمرتي!

 

 

الفصل: 353 وقت الذهاب

واصلت القرقعة بنفسي ألعب شعاع الماء المركّز على الوحوش أمامي ، وأكتسحها ذهابًا وإيابًا في أقواس بطيئة تقطع الوحوش التي أمامنا. ينفث الرذاذ في الهواء ، ويغطي الوحوش على مسافة تصل إلى خمسين مترًا في قطرات الماء التي تركتها عرضة لهجوم البرق القادم.

جيهيهيهيهي!

 

احصل على عضة التقطيع!

كان هناك شيء مسهل حول إطلاق هذا المستوى من الفوضى ضد عدو أكبر بكثير وأكثر قوة مني. لم أستطع قول ذلك ، لكن جزءًا مني ابتهج بسلوك المخاطرة هذا. تعريض نفسي للخطر أصبح يشكل عادة.

 

 

نعممممم. تشعر بقوتنا! انظروا الى قوتنا! هجوم مفاجئ في المنطقة الخلفية! كيف تحب ذلك؟ هاه!؟ أراهن أنك لا تحب ذلك كثيرًا! سوف تندم على مهاجمة مستعمرتي!

كان ‘الصغير’ سعيدًا على الأقل …

كانت الأمور تزداد سوءًا. عندما حاول أرنب متطور أن يركل رأسي ، أرسل موجات صدمة عبر درعي التي امتصها غلافي الداخلي ، اعتقدت أننا ربما كنا في أعماق كبيرة. لويت جسدي لتفادي مخالب كلب صيد التنين وقطعت أرجل الأرنب ، قررت أن الوقت قد حان لسن استراتيجية خروجنا.

 

زأر ‘الصغير’ وبدأ في إلقاء قبضتيه في جميع الأنحاء بطريقة وحشية ، بعد انقطاع التيار الكهربائي ليصوب على خصومه. خافت الوحوش من حوله من الغضب ، وتحاول أن تعض ، وتضرب القرد العملاق. تركت تعويذتي تتلاشى على مضض من أجل تخفيف الضغط على عقلي الفرعي. بعد الحفاظ على المياه ، القيام بتشكيل مانا وضخ مانا المكثف لفترة طويلة وصلت إلى حدودها القصوى.

و هو كان. بقدر ما أحب القرد العملاق ذو وجه الخفاش أن يضع قبضته على العدو ، فقد استمتع أيضًا بالتحميص الجيد من وقت لآخر. لم يكن ذلك مرضيًا تمامًا بالنسبة له ، لكنه مع ذلك نال قدرًا كبيرًا من الفرح منه. من جانبها ، كانت ‘كرينيس’ صامتة بشكل مخيف ، وترتجف تقريبًا مع الغضب الخفي عندما أطلقت العنان لفنونها المظلمة على الأعداء التعساء. كانت مجساتها كثيرة لدرجة أنني اضطررت لمحاولة تجنب قطعها بمدفع المياه الخاص بي وتوجيه الرذاذ بعيدًا.

هذا هو وقت الضرب!

 

 

كان هجومنا سريعًا وساحقًا ، حيث لم تكن الوحوش تعرف كيف ترد في البداية ، وكانت تدور في ارتباك ، وتتحول بهذه الطريقة وذاك ، ويبدو أنها خالية من الاتجاه. وربما كانوا كذلك! إذا كان التمساح الكبير وكارمودو مشغولين في فعل شيء مانا ، فبغض النظر عن أي منهما مسؤول عن جعل هذه الوحوش في طابور ، فإنهما لا يحصلان على الاتجاهات من أي منهما في الوقت الحالي!

هذا هو وقت الضرب!

 

باتباع نصيحتي الخاصة ، تعثرت قليلاً فقط بسبب الصعق قبل أن أتمكن من التخلص من التأثيرات والوحوش المعلقة بي. شعرت بالرضا عن الفوضى التي أحدثتها والأضرار التي لحقت بها ، بدأت أنا و’الصغير’ في الهروب إلى التلال.

هذا هو وقت الضرب!

 

 

 

[دعنا نذهب ! ‘الصغير’ ، بمجرد نفاذ الكهرباء ، ضع قبضة يدك هناك. حاول تغطيتنا ‘كرينيس’ ، أنا ذاهب!]

 

 

نعممممم. تشعر بقوتنا! انظروا الى قوتنا! هجوم مفاجئ في المنطقة الخلفية! كيف تحب ذلك؟ هاه!؟ أراهن أنك لا تحب ذلك كثيرًا! سوف تندم على مهاجمة مستعمرتي!

نمت ابتسامة ‘الصغير’ على نطاق واسع حتى تم الكشف عن كل واحد من أنيابه حيث ضاعف جهوده لإخراج مانا البرق بأسرع ما يمكن. قد نكون قادرين على حصاد بعض نقاط الخبرة الجادة إذا كانت الاستجابة ستكون بهذه البطء!

وهذا بالضبط ما فعلناه ، مع بقاء ‘كرينيس’ متخلفة قليلاً لمكان هروبنا ، صعدنا إلى كتلة الوحوش حتى تم إنشاء نصف دائرة واسعة من المذبحة أمامنا. دقت إخطارات الرجل ذو اللحية الكثيفة في ذهني باستمرار ودفعتها إلى جانب واحد. لا داعي للتشتت بسبب تلك الضوضاء المتنوعة ، سوف أتحقق من حالتي بعد الخروج.

 

نعممممم. تشعر بقوتنا! انظروا الى قوتنا! هجوم مفاجئ في المنطقة الخلفية! كيف تحب ذلك؟ هاه!؟ أراهن أنك لا تحب ذلك كثيرًا! سوف تندم على مهاجمة مستعمرتي!

 

 

بدأت في التقدم مع الحفاظ على تركيزي على التعويذة. لم يكن المدى الفعال على مدفع المياه بالقدر الذي أرغب فيه ، وإذا كنت أرغب في الاستمرار في اختراق الوحوش ، فحينئذٍ كنت بحاجة إلى إغلاق المسافة. كانت الأهداف الأولى لهجومنا تتجاوز الإنقاذ بالفعل ، فنحن بحاجة إلى المضي قدمًا في عمق بطن الوحش للعثور على المزيد من الضحايا.

كان هناك شيء مسهل حول إطلاق هذا المستوى من الفوضى ضد عدو أكبر بكثير وأكثر قوة مني. لم أستطع قول ذلك ، لكن جزءًا مني ابتهج بسلوك المخاطرة هذا. تعريض نفسي للخطر أصبح يشكل عادة.

 

 

وهذا بالضبط ما فعلناه ، مع بقاء ‘كرينيس’ متخلفة قليلاً لمكان هروبنا ، صعدنا إلى كتلة الوحوش حتى تم إنشاء نصف دائرة واسعة من المذبحة أمامنا. دقت إخطارات الرجل ذو اللحية الكثيفة في ذهني باستمرار ودفعتها إلى جانب واحد. لا داعي للتشتت بسبب تلك الضوضاء المتنوعة ، سوف أتحقق من حالتي بعد الخروج.

 

 

 

 

 

عند هذه النقطة بدأت الوحوش بالدوران والاندفاع إلينا. كان الخمول يتراجع تدريجياً عنهم ويحل محله المزيد من العدوان والغضب المألوفين مع عودة الضوء إلى أعينهم. بدأ الهدير والزئير يملأ الهواء مع النقر على الفك السفلي ودوس القدمين.

 

 

[دعونا نضربهم بقوة!] صرخت في حيواناتي الأليفة وفتحت خراطيم المياه المكثفة التي كنت أعمل عليها.

لقد لاحظت التغيير على الفور وأعدت إحساس المانا. لا يزال يبدو كما لو أن كارمودو لا يزال يؤدي عمله الكبير ، تستمر المانا في التدفق نحو مركز الحشد. المنطقة المحيطة هنا ستكون ميتة بعد أن يتم ذلك.

 

 

باتباع نصيحتي الخاصة ، تعثرت قليلاً فقط بسبب الصعق قبل أن أتمكن من التخلص من التأثيرات والوحوش المعلقة بي. شعرت بالرضا عن الفوضى التي أحدثتها والأضرار التي لحقت بها ، بدأت أنا و’الصغير’ في الهروب إلى التلال.

أخذت لحظة للنظر في خياراتي. بدأت الوحوش في القتال ، وهذا أمر سيء ، لكن كارمودو لا يزال مشتتًا ، وهو أمر جيد ، فكلما دفعنا للأمام كلما أصبحنا أكثر ضعفًا ، وهو أمر سيء ، ولكن كلما دفعنا أكثر كلما زاد الضرر الذي نواجهه يمكن أن يلحق ، وهو أمر جيد.

 

 

 

جاه!

هذا هو وقت الضرب!

 

 

[استمر في التأرجح الصغير! سنضربهم لمدة دقيقتين إضافيتين ثم نخرج!] صرخت على حيواناتي الأليفة.

واصلت القرقعة بنفسي ألعب شعاع الماء المركّز على الوحوش أمامي ، وأكتسحها ذهابًا وإيابًا في أقواس بطيئة تقطع الوحوش التي أمامنا. ينفث الرذاذ في الهواء ، ويغطي الوحوش على مسافة تصل إلى خمسين مترًا في قطرات الماء التي تركتها عرضة لهجوم البرق القادم.

 

 

زأر ‘الصغير’ وبدأ في إلقاء قبضتيه في جميع الأنحاء بطريقة وحشية ، بعد انقطاع التيار الكهربائي ليصوب على خصومه. خافت الوحوش من حوله من الغضب ، وتحاول أن تعض ، وتضرب القرد العملاق. تركت تعويذتي تتلاشى على مضض من أجل تخفيف الضغط على عقلي الفرعي. بعد الحفاظ على المياه ، القيام بتشكيل مانا وضخ مانا المكثف لفترة طويلة وصلت إلى حدودها القصوى.

بدأت في التقدم مع الحفاظ على تركيزي على التعويذة. لم يكن المدى الفعال على مدفع المياه بالقدر الذي أرغب فيه ، وإذا كنت أرغب في الاستمرار في اختراق الوحوش ، فحينئذٍ كنت بحاجة إلى إغلاق المسافة. كانت الأهداف الأولى لهجومنا تتجاوز الإنقاذ بالفعل ، فنحن بحاجة إلى المضي قدمًا في عمق بطن الوحش للعثور على المزيد من الضحايا.

 

كان ‘الصغير’ سعيدًا على الأقل …

 

قضم!

لقد جعلتهم يحافظون على تشكيل مانا المياه ، فقط في حالة حدوث شيء.

باتباع نصيحتي الخاصة ، تعثرت قليلاً فقط بسبب الصعق قبل أن أتمكن من التخلص من التأثيرات والوحوش المعلقة بي. شعرت بالرضا عن الفوضى التي أحدثتها والأضرار التي لحقت بها ، بدأت أنا و’الصغير’ في الهروب إلى التلال.

 

انجوي ❤️

مع نفث المياه الثاقبة لم يعد يعيقهم ، بدأت الوحوش التي امامنا في الانهيار نحوي ، وكشفوا أنيابهم في ‘كرينيس’ وأنا. استقر على الوحوش ، فأنت على وشك الإمساك بهذه الأيدي (الوجه).

 

 

 

احصل على عضة التقطيع!

[‘الصغير’! صرخت!

 

 

قضم!

كان ‘الصغير’ سعيدًا على الأقل …

 

واصلت القرقعة بنفسي ألعب شعاع الماء المركّز على الوحوش أمامي ، وأكتسحها ذهابًا وإيابًا في أقواس بطيئة تقطع الوحوش التي أمامنا. ينفث الرذاذ في الهواء ، ويغطي الوحوش على مسافة تصل إلى خمسين مترًا في قطرات الماء التي تركتها عرضة لهجوم البرق القادم.

كنا في الاعماق الآن ، ونزداد عمقًا. المزيد والمزيد من الوحوش كانت تستجيب لعدواننا وتتراكم في المشاجرة التي تطورت. بذلت ‘كرينيس’ قصارى جهدها لمنعنا من أن نكون محاصرين ، ولكن مع مرور الوقت ، اضطرت إلى تكريس المزيد من اللوامس للدفاع عن نفسها بينما كان الأعداء يتجمعون حولها.

 

 

 

كانت الأمور تزداد سوءًا. عندما حاول أرنب متطور أن يركل رأسي ، أرسل موجات صدمة عبر درعي التي امتصها غلافي الداخلي ، اعتقدت أننا ربما كنا في أعماق كبيرة. لويت جسدي لتفادي مخالب كلب صيد التنين وقطعت أرجل الأرنب ، قررت أن الوقت قد حان لسن استراتيجية خروجنا.

[دعونا نضربهم بقوة!] صرخت في حيواناتي الأليفة وفتحت خراطيم المياه المكثفة التي كنت أعمل عليها.

 

عند هذه النقطة بدأت الوحوش بالدوران والاندفاع إلينا. كان الخمول يتراجع تدريجياً عنهم ويحل محله المزيد من العدوان والغضب المألوفين مع عودة الضوء إلى أعينهم. بدأ الهدير والزئير يملأ الهواء مع النقر على الفك السفلي ودوس القدمين.

[‘الصغير’! صرخت!

عند هذه النقطة بدأت الوحوش بالدوران والاندفاع إلينا. كان الخمول يتراجع تدريجياً عنهم ويحل محله المزيد من العدوان والغضب المألوفين مع عودة الضوء إلى أعينهم. بدأ الهدير والزئير يملأ الهواء مع النقر على الفك السفلي ودوس القدمين.

 

بدأت في التقدم مع الحفاظ على تركيزي على التعويذة. لم يكن المدى الفعال على مدفع المياه بالقدر الذي أرغب فيه ، وإذا كنت أرغب في الاستمرار في اختراق الوحوش ، فحينئذٍ كنت بحاجة إلى إغلاق المسافة. كانت الأهداف الأولى لهجومنا تتجاوز الإنقاذ بالفعل ، فنحن بحاجة إلى المضي قدمًا في عمق بطن الوحش للعثور على المزيد من الضحايا.

على الفور عبر القرد العملاق رأسه إلى الخلف وأطلق صراخه الصوتي. انفجر صوت التخدير الذهني إلى الخارج ، مما أدى إلى إذهال كل شيء داخل سمع الأذن وجعل رأسي يرن.

 

 

 

[اكسر الحشد وتحرر! حان الوقت للخروج من هنا!]

 

 

 

باتباع نصيحتي الخاصة ، تعثرت قليلاً فقط بسبب الصعق قبل أن أتمكن من التخلص من التأثيرات والوحوش المعلقة بي. شعرت بالرضا عن الفوضى التي أحدثتها والأضرار التي لحقت بها ، بدأت أنا و’الصغير’ في الهروب إلى التلال.

 

 

اندلعت شعاع الماء شديد الكثافة وحفر في الجزء الخلفي من حريش عملاق مزعج بشكل خاص قبل أن أقلب التعويذة إلى الجانب وأبدأ في التنقيب في صفوف الوحوش أمامي. مع ابتسامة حماسية على وجهه ، صعد ‘الصغير’ على قدميه ودفع يديه للأمام ، وأطلق العنان لبرقه إلى أقصى الحدود.

هذا عندما برز الحاجز السحري.

أخذت لحظة للنظر في خياراتي. بدأت الوحوش في القتال ، وهذا أمر سيء ، لكن كارمودو لا يزال مشتتًا ، وهو أمر جيد ، فكلما دفعنا للأمام كلما أصبحنا أكثر ضعفًا ، وهو أمر سيء ، ولكن كلما دفعنا أكثر كلما زاد الضرر الذي نواجهه يمكن أن يلحق ، وهو أمر جيد.


انجوي ❤️

كان هناك شيء مسهل حول إطلاق هذا المستوى من الفوضى ضد عدو أكبر بكثير وأكثر قوة مني. لم أستطع قول ذلك ، لكن جزءًا مني ابتهج بسلوك المخاطرة هذا. تعريض نفسي للخطر أصبح يشكل عادة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط