صِيَاغَة اَلْمُسْتَقْبَلِ
تراجعت بيلا من غرفة الملكة ، وشيء مثير لا يمكن تفسيره في صدرها. كان تطور الملكة موضوعًا مهمًا بشكل خاص لبيلا وشريكها إليجانت. لقد كافح عضوان مشكليّ النواة في المجلس منذ أن تطوروا إلى أشكالهم ومسؤولياتهم الحالية من أجل التعامل مع هدفهم ، والمضي قدمًا في طريقهم ، وكانوا يخطو خطوات كبيرة.
الفصل: 333 صياغة المستقبل
ترجمة: LUCIFER
تراجعت بيلا من غرفة الملكة ، وشيء مثير لا يمكن تفسيره في صدرها. كان تطور الملكة موضوعًا مهمًا بشكل خاص لبيلا وشريكها إليجانت. لقد كافح عضوان مشكليّ النواة في المجلس منذ أن تطوروا إلى أشكالهم ومسؤولياتهم الحالية من أجل التعامل مع هدفهم ، والمضي قدمًا في طريقهم ، وكانوا يخطو خطوات كبيرة.
قامت بيلا بسحب هوائياتها للأمام ووضعتها في القلب ، وهو أول جهد لها في تصميم مخلوق لخدمة المستعمرة كحيوان أليف. بتفعيل مهارة التشكيل الأساسي ، أخذت في اندفاع المعلومات الموجودة بداخلها وفرزتها في حالة قابلة للقراءة.
اتبعت بيلا الأنفاق المتعرجة للعش بهذه الطريقة وذاك ، وتسلقت حول النمل الآخرين وحولها للقيام بمهامهم حتى شقت طريقها إلى مجال البحث والتطوير. هنا تم وضع تلك الغرف جانباً للنمل السحري ، والنحاتين والقائمين على تشكيل النواة لتجربة وتطوير مهاراتهم. اندفعت بيلا إلى الغرفة المخصصة لاستخدام مشكلي النواة ، مما أدى إلى إزعاج إيلي في عجلة من أمرها.
“بيلا! ما بحق الجحيم؟” صرخت إيلي ، وفصلت نفسها عن شريكها الغزير.
هزت إيلي رأسها.
معاقبة ، تراجعت بيلا قليلاً وقامت بتقويم قرون الاستشعار عند تجميع أفكارها. كانت الغرفة كما تركتها من قبل ، حيث يسود جانب واحد مسافات بادئة صغيرة تم نحتها في التراب لعقد النوى التي يتم تسليمها إلى غرفهم كل يوم. كانت صفوف النوى الأساسية الصغيرة المصنفة إلى نوع الوحش والمنظمة حسب المستوى التطوري ، والمثبتة في خطوط مرتبة تم تصنيف كل منها عبر الفيرومونات ، مصدر فخر لقسم كارفر. لقد تطلب الأمر الكثير من الإثارة من الزوجين للحصول حتى على هذا العدد الكبير من النوى من الجنود الذين قاموا بزراعتها في العش أدناه.
أراد إيلي وبيلا في الأصل أن تأتي كل نواة تجمعها المستعمرة من خلال مخالبها ، حتى يتمكنوا من ممارسة مهاراتهم قدر الإمكان من أجل التقدم عبر المستويات ، ولكن تم اعتبار ذلك غير معقول وغير ضروري. كان ذلك عادلاً بما فيه الكفاية ، نظرًا لأن مشكل النواة لا يمكن أن يعمل من خلال العديد من النوى في يوم واحد ولا يمكن أن يكون هناك أي تأخير في تشتيت النوى إلى الصغار الذين كانوا في أمس الحاجة إليها من أجل تأجيج تطورهم.
“الأخبار الكبيرة إيلي! الملكة تستعد للتطور!” أخبرت بيلا شريكها.
ومع ذلك ، فقد رتبوا لتسليم عدد من النوى كل يوم يمكنهم إدارتها ، جنبًا إلى جنب مع مساعديهم الأربعة. مع هذه النوى ، أجهدوا عقولهم بأقصى ما يمكن لدفع مهاراتهم في تشكيل النواة إلى الحد الأقصى ، ودفعوا حتى اقتربت رؤوسهم من الانفجار وانهارت في كومة ، وعند هذه النقطة سيتم وضع النواة في زاوية مع الآخرين تم التلاعب بها وجمعها في نهاية اليوم للتسليم.
أومأ إيلي برأسه. لقد حاولوا تصميم حيوان حزمة ليكون بمثابة دعم لوجستي باستخدام ذئب التنين المتطور كقاعدة. الفكرة وراء هذا المفهوم هي أنه إذا كان هناك جندي أو عامل لديه هذا الحيوان الأليف ، فسيكون قادرًا على تحريك الأحمال الثقيلة بسرعة أكبر بكثير مع عدد أقل من النمل ، مما يؤدي إلى تسريع نقل الكتلة الحيوية والأوساخ والحجارة والسجلات وأي شيء آخر يحتاجون إليه يبدل، تبدل.
كل ذلك نزل إلى النوى! لم يكن هناك ما يكفي منهم!
أومأت بيلا برأسها بحماس ، وأخذت جذوع الأشجار المنحوتة في جدار آخر في الغرفة. كانت هذه هي المعرفة الجماعية التي جمعتها المستعمرة حتى الآن حول أنواع الوحوش وتطورها. من الواضح أن المعلومات الأكثر أهمية هي تلك التي تشير إلى الأنواع الخاصة بهم. يجب أن يكون تطور الملكة نادرًا وفريدًا من نوعه ، مما يمنحها الفرصة لتسجيل مسار التطور الذي لا يمكن رؤيته في كثير من الأحيان. سيكون التطور الوحيد الذي سيكون أكثر إثارة للإعجاب هو الأكبر ، حيث سار هذا العضو المعين في المستعمرة على مسار التطور الذي لم يكن لدى نملة أخرى ، وفي جميع الاحتمالات لا يوجد نملة أخرى على الإطلاق.
منذ إصرار الشيخ على تأجيج تطور أكبر عدد ممكن من الصغار ، استهلكت المستعمرة عددًا هائلاً من النوى وتوسعت جهود الزراعة لمحاولة تلبية الطلب النهم. بخلاف توفير المياه لغرف المزرعة من أجل إعطاء الوحوش مصدرًا للمياه المليئة بالمانا ، لم يكن هناك حتى الآن تطور في الأساليب المستخدمة لزيادة السرعة واحتمالية أن يقوم الوحش بتطوير نواة وكان هذا يتشكل كتحدي رئيسي يواجه توسع المستعمرة.
“كيف يسير مشروعنا الرئيسي؟” استفسرت بيلا عن إيلي لتعود إلى مهامها الفعلية.
لقد كان مجرد واحد من المشاريع التي عكف مشكلوا النواة عليها ، مدفوعة بإرادتهم القوية.
“لا يزال غير حاسم. العيب الرئيسي لا يزال هو افتقارنا إلى صفوف المهارة ومهارات الدعم.”
“كيف يسير مشروعنا الرئيسي؟” استفسرت بيلا عن إيلي لتعود إلى مهامها الفعلية.
“الأخبار الكبيرة إيلي! الملكة تستعد للتطور!” أخبرت بيلا شريكها.
ترجمة: LUCIFER
“دعنا ننتقل إلى مفهومنا الآخر بعد ذلك” اقترحته إيلي ووافقت بيلا على الفور.
هزّت إليجانت قرون استشعارها من الإثارة ، وكان عقلها ينبض على الفور بالنتائج المحتملة.
كل ذلك نزل إلى النوى! لم يكن هناك ما يكفي منهم!
“سنحتاج إلى التأكد من وجودنا هناك عندما تخرج من نومها التطوري” تدفقت إليجانت “عندما تخبرنا بنوعها ، سنكون قادرين على إضافتها إلى السجلات!”
أومأت بيلا برأسها بحماس ، وأخذت جذوع الأشجار المنحوتة في جدار آخر في الغرفة. كانت هذه هي المعرفة الجماعية التي جمعتها المستعمرة حتى الآن حول أنواع الوحوش وتطورها. من الواضح أن المعلومات الأكثر أهمية هي تلك التي تشير إلى الأنواع الخاصة بهم. يجب أن يكون تطور الملكة نادرًا وفريدًا من نوعه ، مما يمنحها الفرصة لتسجيل مسار التطور الذي لا يمكن رؤيته في كثير من الأحيان. سيكون التطور الوحيد الذي سيكون أكثر إثارة للإعجاب هو الأكبر ، حيث سار هذا العضو المعين في المستعمرة على مسار التطور الذي لم يكن لدى نملة أخرى ، وفي جميع الاحتمالات لا يوجد نملة أخرى على الإطلاق.
هزّت إليجانت قرون استشعارها من الإثارة ، وكان عقلها ينبض على الفور بالنتائج المحتملة.
سقط النمل المسكين واحداً تلو الآخر في التراب بينما بلغت عقولهم حدودها واستراحوا في محاولة لجمع القوة لمحاولة أخرى. كان هذا يومهم ، كل يوم ، وقد أحبوه. بالنسبة إلى صانعي المستعمرة الأساسيين ، كانت هذه هي الجنة ، ومهارات الطحن وتشق طريقًا إلى المستقبل بصفتهم خبراء التطور ، وكل الأشياء الأساسية وصانعي الحيوانات الأليفة للمستعمرة.
بينما كان عضوا المجلس متناثرين حول المسارات المحتملة التي قد يسلكها تطور الملكة ، واصل مساعدوهم الأربعة عملهم الدؤوب في سحب من مجموعة النوى المراد التلاعب بها ، ونقلهم إلى محطات العمل الفردية الخاصة بهم في الفك السفلي. ثم لمسهم بالهوائيات وإجبارهم على تغيير المعلومات الموجودة بالداخل لتدريب مهاراتهم.
لقد كان مجرد واحد من المشاريع التي عكف مشكلوا النواة عليها ، مدفوعة بإرادتهم القوية.
سقط النمل المسكين واحداً تلو الآخر في التراب بينما بلغت عقولهم حدودها واستراحوا في محاولة لجمع القوة لمحاولة أخرى. كان هذا يومهم ، كل يوم ، وقد أحبوه. بالنسبة إلى صانعي المستعمرة الأساسيين ، كانت هذه هي الجنة ، ومهارات الطحن وتشق طريقًا إلى المستقبل بصفتهم خبراء التطور ، وكل الأشياء الأساسية وصانعي الحيوانات الأليفة للمستعمرة.
انجوي ❤️
“كيف يسير مشروعنا الرئيسي؟” استفسرت بيلا عن إيلي لتعود إلى مهامها الفعلية.
أومأ إيلي برأسه. لقد حاولوا تصميم حيوان حزمة ليكون بمثابة دعم لوجستي باستخدام ذئب التنين المتطور كقاعدة. الفكرة وراء هذا المفهوم هي أنه إذا كان هناك جندي أو عامل لديه هذا الحيوان الأليف ، فسيكون قادرًا على تحريك الأحمال الثقيلة بسرعة أكبر بكثير مع عدد أقل من النمل ، مما يؤدي إلى تسريع نقل الكتلة الحيوية والأوساخ والحجارة والسجلات وأي شيء آخر يحتاجون إليه يبدل، تبدل.
تحرك النملان نحو منطقة عملهما المشتركة وراء المساعدين الأربعة الذين ظلوا منهارين في التراب. في محطتهم ، جلست نواة واحدة على كومة مرتفعة من الأرض وتزاحم المشكِّلان حولها.
هزت إيلي رأسها.
قامت بيلا بسحب هوائياتها للأمام ووضعتها في القلب ، وهو أول جهد لها في تصميم مخلوق لخدمة المستعمرة كحيوان أليف. بتفعيل مهارة التشكيل الأساسي ، أخذت في اندفاع المعلومات الموجودة بداخلها وفرزتها في حالة قابلة للقراءة.
“الأخبار الكبيرة إيلي! الملكة تستعد للتطور!” أخبرت بيلا شريكها.
“لا يزال غير حاسم. العيب الرئيسي لا يزال هو افتقارنا إلى صفوف المهارة ومهارات الدعم.”
تحرك النملان نحو منطقة عملهما المشتركة وراء المساعدين الأربعة الذين ظلوا منهارين في التراب. في محطتهم ، جلست نواة واحدة على كومة مرتفعة من الأرض وتزاحم المشكِّلان حولها.
أراد إيلي وبيلا في الأصل أن تأتي كل نواة تجمعها المستعمرة من خلال مخالبها ، حتى يتمكنوا من ممارسة مهاراتهم قدر الإمكان من أجل التقدم عبر المستويات ، ولكن تم اعتبار ذلك غير معقول وغير ضروري. كان ذلك عادلاً بما فيه الكفاية ، نظرًا لأن مشكل النواة لا يمكن أن يعمل من خلال العديد من النوى في يوم واحد ولا يمكن أن يكون هناك أي تأخير في تشتيت النوى إلى الصغار الذين كانوا في أمس الحاجة إليها من أجل تأجيج تطورهم.
تحرك النملان نحو منطقة عملهما المشتركة وراء المساعدين الأربعة الذين ظلوا منهارين في التراب. في محطتهم ، جلست نواة واحدة على كومة مرتفعة من الأرض وتزاحم المشكِّلان حولها.
تم تصميم مشكليّ النواة من قبل الاكبر من أجل أداء وظيفة أساسية واحدة ، وهي تصميم وتشكيل النوى التي يمكن إعادة تشكيلها من قبل أعضاء المستعمرة للمساعدة في العمل ، وكان الكثير من صياغة نظريتهم وعصف ذهني من أجل العمل بها بالضبط ما هو نوع الحيوانات الأليفة التي تحتاجها المستعمرة.
كل ذلك نزل إلى النوى! لم يكن هناك ما يكفي منهم!
لقد أثبت الأكبر بالتأكيد أنه يمكن أن يكون أقوياء عندما يتم تربيتهم بشكل صحيح ، لكن سرعان ما تخلوا عن طريق التفكير هذا. لن يكون لديهم أبدًا هذا النوع من الموارد لتجنيبها التي غذاها الأكبر على تلك الحيوانات الأليفة ، ولم يكن لديهم ما يكفي من النمل ، ناهيك عن أي حيوانات أليفة قد يصنعونها!
معاقبة ، تراجعت بيلا قليلاً وقامت بتقويم قرون الاستشعار عند تجميع أفكارها. كانت الغرفة كما تركتها من قبل ، حيث يسود جانب واحد مسافات بادئة صغيرة تم نحتها في التراب لعقد النوى التي يتم تسليمها إلى غرفهم كل يوم. كانت صفوف النوى الأساسية الصغيرة المصنفة إلى نوع الوحش والمنظمة حسب المستوى التطوري ، والمثبتة في خطوط مرتبة تم تصنيف كل منها عبر الفيرومونات ، مصدر فخر لقسم كارفر. لقد تطلب الأمر الكثير من الإثارة من الزوجين للحصول حتى على هذا العدد الكبير من النوى من الجنود الذين قاموا بزراعتها في العش أدناه.
أومأ إيلي برأسه. لقد حاولوا تصميم حيوان حزمة ليكون بمثابة دعم لوجستي باستخدام ذئب التنين المتطور كقاعدة. الفكرة وراء هذا المفهوم هي أنه إذا كان هناك جندي أو عامل لديه هذا الحيوان الأليف ، فسيكون قادرًا على تحريك الأحمال الثقيلة بسرعة أكبر بكثير مع عدد أقل من النمل ، مما يؤدي إلى تسريع نقل الكتلة الحيوية والأوساخ والحجارة والسجلات وأي شيء آخر يحتاجون إليه يبدل، تبدل.
لا ، كان مسار التحقيق هذا عديم الجدوى. بدلاً من ذلك ، ركزوا على الحيوانات الأليفة التي ستكون مفيدة على الفور ، وقادرة على تلبية نوع من الاحتياجات دون الحاجة إلى تقويتها وترقيتها. يجب أن تكون مفيدة بعد نموها بالكامل ويجب أن تتوقع أن تتطور مرة واحدة فقط ، وربما مرتين على مدار حياتها.
قامت بيلا بسحب هوائياتها للأمام ووضعتها في القلب ، وهو أول جهد لها في تصميم مخلوق لخدمة المستعمرة كحيوان أليف. بتفعيل مهارة التشكيل الأساسي ، أخذت في اندفاع المعلومات الموجودة بداخلها وفرزتها في حالة قابلة للقراءة.
قامت بيلا بسحب هوائياتها للأمام ووضعتها في القلب ، وهو أول جهد لها في تصميم مخلوق لخدمة المستعمرة كحيوان أليف. بتفعيل مهارة التشكيل الأساسي ، أخذت في اندفاع المعلومات الموجودة بداخلها وفرزتها في حالة قابلة للقراءة.
معاقبة ، تراجعت بيلا قليلاً وقامت بتقويم قرون الاستشعار عند تجميع أفكارها. كانت الغرفة كما تركتها من قبل ، حيث يسود جانب واحد مسافات بادئة صغيرة تم نحتها في التراب لعقد النوى التي يتم تسليمها إلى غرفهم كل يوم. كانت صفوف النوى الأساسية الصغيرة المصنفة إلى نوع الوحش والمنظمة حسب المستوى التطوري ، والمثبتة في خطوط مرتبة تم تصنيف كل منها عبر الفيرومونات ، مصدر فخر لقسم كارفر. لقد تطلب الأمر الكثير من الإثارة من الزوجين للحصول حتى على هذا العدد الكبير من النوى من الجنود الذين قاموا بزراعتها في العش أدناه.
بعد التفكير في النتائج ، تراجعت للتشاور مع زميلتها المشكلة.
“لا يزال غير حاسم. العيب الرئيسي لا يزال هو افتقارنا إلى صفوف المهارة ومهارات الدعم.”
ومع ذلك ، فقد رتبوا لتسليم عدد من النوى كل يوم يمكنهم إدارتها ، جنبًا إلى جنب مع مساعديهم الأربعة. مع هذه النوى ، أجهدوا عقولهم بأقصى ما يمكن لدفع مهاراتهم في تشكيل النواة إلى الحد الأقصى ، ودفعوا حتى اقتربت رؤوسهم من الانفجار وانهارت في كومة ، وعند هذه النقطة سيتم وضع النواة في زاوية مع الآخرين تم التلاعب بها وجمعها في نهاية اليوم للتسليم.
تنهدت قائلة: “لست متأكدة مما إذا كان يخدم الغرض جيدًا بما يكفي لكي نتبعه”.
ترجمة: LUCIFER
أومأ إيلي برأسه. لقد حاولوا تصميم حيوان حزمة ليكون بمثابة دعم لوجستي باستخدام ذئب التنين المتطور كقاعدة. الفكرة وراء هذا المفهوم هي أنه إذا كان هناك جندي أو عامل لديه هذا الحيوان الأليف ، فسيكون قادرًا على تحريك الأحمال الثقيلة بسرعة أكبر بكثير مع عدد أقل من النمل ، مما يؤدي إلى تسريع نقل الكتلة الحيوية والأوساخ والحجارة والسجلات وأي شيء آخر يحتاجون إليه يبدل، تبدل.
اتبعت بيلا الأنفاق المتعرجة للعش بهذه الطريقة وذاك ، وتسلقت حول النمل الآخرين وحولها للقيام بمهامهم حتى شقت طريقها إلى مجال البحث والتطوير. هنا تم وضع تلك الغرف جانباً للنمل السحري ، والنحاتين والقائمين على تشكيل النواة لتجربة وتطوير مهاراتهم. اندفعت بيلا إلى الغرفة المخصصة لاستخدام مشكلي النواة ، مما أدى إلى إزعاج إيلي في عجلة من أمرها.
كانت المشكلة أنه كان من الصعب للغاية العثور على شيء أفضل من مجرد إلقاء المزيد من النمل على المشكلة. بحاجة لمحاربة الأشياء؟ المزيد من النمل. هل تحتاج إلى نقل الأشياء؟ أرسل المزيد من النمل. هل تحتاج إلى حل مشكلة صعبة؟ احصل على بعض النمل الإضافي هناك.
“دعنا ننتقل إلى مفهومنا الآخر بعد ذلك” اقترحته إيلي ووافقت بيلا على الفور.
كان الاثنان منزعجين وسعداء للغاية لمواجهة تفوق تصميم نوعهما.
هزّت إليجانت قرون استشعارها من الإثارة ، وكان عقلها ينبض على الفور بالنتائج المحتملة.
منذ إصرار الشيخ على تأجيج تطور أكبر عدد ممكن من الصغار ، استهلكت المستعمرة عددًا هائلاً من النوى وتوسعت جهود الزراعة لمحاولة تلبية الطلب النهم. بخلاف توفير المياه لغرف المزرعة من أجل إعطاء الوحوش مصدرًا للمياه المليئة بالمانا ، لم يكن هناك حتى الآن تطور في الأساليب المستخدمة لزيادة السرعة واحتمالية أن يقوم الوحش بتطوير نواة وكان هذا يتشكل كتحدي رئيسي يواجه توسع المستعمرة.
“دعنا ننتقل إلى مفهومنا الآخر بعد ذلك” اقترحته إيلي ووافقت بيلا على الفور.
“الأخبار الكبيرة إيلي! الملكة تستعد للتطور!” أخبرت بيلا شريكها.
“سنحتاج إلى التأكد من وجودنا هناك عندما تخرج من نومها التطوري” تدفقت إليجانت “عندما تخبرنا بنوعها ، سنكون قادرين على إضافتها إلى السجلات!”
كانت الخدمات اللوجستية بمثابة تمثال نصفي في الوقت الحالي ، حان الوقت للعودة إلى الحيوانات الأليفة الموجهة للقتال.
كان الاثنان منزعجين وسعداء للغاية لمواجهة تفوق تصميم نوعهما.
انجوي ❤️
كانت الخدمات اللوجستية بمثابة تمثال نصفي في الوقت الحالي ، حان الوقت للعودة إلى الحيوانات الأليفة الموجهة للقتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
