تَصْمِيمُ اَلْأُمِّ
“لقد تخيلت نفس القدر في اللحظة التي خرجت فيها من العش.”
الفصل 320 تصميم الأم
ترجمة: LUCIFER
أجابت الأم: “في هذه الحالة” ، بينما كان صوتها ينبض بالتسلية ، “ربما يكون من الأفضل أن تحتفظ بها لنفسك”.
صفعة!
انجوي ❤️
هايا!
كانت عيون الملكة علي مثل ثقل ، مسالم ، هادئ ، لكنه ثقيل.
“كنت قلقة من أن تكون أفي في خطر هنا في غرفتي ، فهي في الوقت الحالي مع الحضنة تحت العين الساهرة للراعيات. هل تعلم أنها قد تطورت بالفعل؟” قالت بفخر.
صفعة!
في اللحظة التي دخلت فيها غرفة الملكة ، جاء هوائيات قوية تحلق في رأسي. لكن هذه المرة ، كنت مستعدًا ، كما فكرت مسبقًا ، مستوحى من تفكير موريليا الذي كنت أتوقع كيف سيبدأ استقبالي.
وهكذا وقفت رأسيًا عند المدخل ، متشبثًا بالسقف مع أحد قرون الاستشعار الخاصة بوالدتي. اصطياد السيف للحمقى ، اصطياد الهوائيات هو مستوى جديد تمامًا.
“لم يعد الأمر طويلاً الآن وستكون قادرة على إضافة بيضها إلى غرف الحضنة” فكرت.
“انتظري ثانية يا أمي! ليس الأمر كما لو كنتِ متسرعة!” استأنفت.
“لذا بخصوص هذا النواة …”
كانت عيون الملكة علي مثل ثقل ، مسالم ، هادئ ، لكنه ثقيل.
انسحبت بهدوء من غرفة الملكة إلى مسكني الخاص أدناه حيث وجدت العشرين في انتظاري بالفعل.
أجابت بالتساوي “أرى أنك أحضرت لي هدية يا طفلي”.
صفعة!
حاولت تجاهل هوائياتي بينما كنت لا أزال أمسك بها وفشلت إلى حد كبير. لن أضعف قبضتي حتى الآن ، في حال شعرت أنني أحمق بشكل خاص.
“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.
أوتش!
“أوه هذا الشيء القديم؟” لقد انحرفت ، “هناك الكثير منها على السطح لدرجة أنني بدأت أعتقد أنها لا تحمل أي قيمة على الإطلاق. لماذا ، أشعر بالسوء مما يمنحك شيئًا من هذه الندرة المنخفضة.”
أجابت الأم: “في هذه الحالة” ، بينما كان صوتها ينبض بالتسلية ، “ربما يكون من الأفضل أن تحتفظ بها لنفسك”.
اللعنة عليها! كانت خطة التقليل من أهمية النواة فاشلة.
سريعًا مثل صاعقة البرق من السماء ، نزل هوائيات الملكة على رأسي. حتى مع كل ترقياتي ، لا يزال ذلك ذكيًا حقًا!
“هل هذا هو نوع الترحيب الذي تقدمه لطفلك الذي كان بعيدًا عن المنزل ، مستعبداً ككشافة في مناطق خطرة للمستعمرة؟” أحاول مسارًا مختلفًا وأحول المحادثة.
ربما أكون قد أصبت على وتر حساس مع والدتي ، لأنها سحبت قرون الاستشعار الخاصة بها من قبضتي قبل أن تستجيب.
“مرحبًا بك يا طفلي في المنزل. أنا ، بالطبع ، سعيدة جدًا برؤيتك ، حتى لو كنت قلقًا بشأن الأذى الذي قد تسببت به أثناء غيابك.”
يقال للحق أن هناك بعض الأخبار السيئة قادمة إلينا ولكن هذا ليس خطأي هذه المرة! ربما تكون قد تسببت في نزول جارالوش ورفاقه في وقت أبكر مما خططوا له ، ولكن بالنظر إلى أن سحلية كارمودو كانت تستخدم سحرًا صارخًا ، فمن المحتمل أنهم كانوا يعرفون بالفعل أن الناجين من البشر كانوا يتجمعون هنا.
“لقد تخيلت نفس القدر في اللحظة التي خرجت فيها من العش.”
أوه ، إنها بالتأكيد مستمتعة الآن. أجبت بينما كنت أتسلق الجدار إلى أرضية الغرفة ، على أمل أن أضع نفسي على أرضية أكثر صلابة.
“للقتال لدينا بالفعل. لدي نواة نادرة بالفعل وسرعان ما سأكون مستعدًا للتطور. أعدك أنه مهما كانت المعارك التي تهدد الأسرة ، سأقف إلى الأمام وأقاتل. لا يوجد نملة أخرى في هذه المستعمرة تقترب مني. ما نحتاجه ليس المزيد من إمكانات المعركة ، نحن بحاجة إلى أقوى ملكة ممكنة لتكون بمثابة منارة للأمل ، ومعقل قوتنا ولتعزيز نمونا. “
“لقد جرحتني يا أمي” أقول معيبة حتى وأنا أتعرق في الداخل.
لوحت الملكة بهوائي واحد لتنحية مخاوفي جانبا.
يقال للحق أن هناك بعض الأخبار السيئة قادمة إلينا ولكن هذا ليس خطأي هذه المرة! ربما تكون قد تسببت في نزول جارالوش ورفاقه في وقت أبكر مما خططوا له ، ولكن بالنظر إلى أن سحلية كارمودو كانت تستخدم سحرًا صارخًا ، فمن المحتمل أنهم كانوا يعرفون بالفعل أن الناجين من البشر كانوا يتجمعون هنا.
تلوح قرون الاستشعار في الهواء بحماس بينما أحاول إقناع الملكة بالموافقة على فكرتي. لماذا يصعب إقناع هذا الوحش بالذات بأن يصبح أقوى ؟!
“كنت قلقة من أن تكون أفي في خطر هنا في غرفتي ، فهي في الوقت الحالي مع الحضنة تحت العين الساهرة للراعيات. هل تعلم أنها قد تطورت بالفعل؟” قالت بفخر.
كانت الملكة تلوح في الأفق أعلاه ، ولا تزال أكبر بكثير مني. لا تزال غرفتها تقع تحت مستوى السطح ، داخل الزنزانة ، مما يستلزم أن يكون حارسها في حالة تأهب دائمًا ، ويمسكون بالوحوش في اللحظة التي تفرخ فيها من الجدران ، ويخضعونها ، وفي كثير من الأحيان لا يجلبها إلى الملكة لقتلها وإطعامها الخبرة والكتلة الحيوية.
“ربما كان هناك بعض الأشياء التي ظهرت أثناء غيابي. لا شيء لا يمكننا التعامل معه …” آمل.
“أوه هذا الشيء القديم؟” لقد انحرفت ، “هناك الكثير منها على السطح لدرجة أنني بدأت أعتقد أنها لا تحمل أي قيمة على الإطلاق. لماذا ، أشعر بالسوء مما يمنحك شيئًا من هذه الندرة المنخفضة.”
اهتزت قرون استشعار الأم مع التسلية المحبطة.
“لقد تخيلت نفس القدر في اللحظة التي خرجت فيها من العش.”
أوتش.
كانت الملكة سعيدة للغاية لأخذ الطعم. أشرق عيناها بحرارة وهي تناقش حيوانها الأليف المحبوب.
مع نفاد كلماتي ، لاحظت لأول مرة أن الملكة لم تكن تراقبني بطريقتها الحذرة فحسب ، بل أيضًا حيث كان حراسها يواجهونني باهتمام شديد.
“أين أفي؟ أنا لم أرها؟” تساءلت ، محاولًا تحويل تركيز المحادثة بعيدًا عن نفسي.
كانت الملكة تلوح في الأفق أعلاه ، ولا تزال أكبر بكثير مني. لا تزال غرفتها تقع تحت مستوى السطح ، داخل الزنزانة ، مما يستلزم أن يكون حارسها في حالة تأهب دائمًا ، ويمسكون بالوحوش في اللحظة التي تفرخ فيها من الجدران ، ويخضعونها ، وفي كثير من الأحيان لا يجلبها إلى الملكة لقتلها وإطعامها الخبرة والكتلة الحيوية.
كانت الملكة سعيدة للغاية لأخذ الطعم. أشرق عيناها بحرارة وهي تناقش حيوانها الأليف المحبوب.
“انتظري ثانية يا أمي! ليس الأمر كما لو كنتِ متسرعة!” استأنفت.
“كنت قلقة من أن تكون أفي في خطر هنا في غرفتي ، فهي في الوقت الحالي مع الحضنة تحت العين الساهرة للراعيات. هل تعلم أنها قد تطورت بالفعل؟” قالت بفخر.
“أوه هذا الشيء القديم؟” لقد انحرفت ، “هناك الكثير منها على السطح لدرجة أنني بدأت أعتقد أنها لا تحمل أي قيمة على الإطلاق. لماذا ، أشعر بالسوء مما يمنحك شيئًا من هذه الندرة المنخفضة.”
“لقد كنتِ في كثير من الأحيان آخر خط دفاع بالنسبة لنا وأظن أنك ستعودي مرة أخرى. في الحقيقة ، فإن منحك هذه النواة سيزيد من إمكاناتنا القتالية أكثر ، بالإضافة إلى زيادة احتمالات النمو المستقبلي للمستعمرة. عليك أن تقبلي ذلك. حتى لو كان كل ما يفعله هو تخفيف أعصاب العمال ، فلا أحد منا يريد أن يفقدك وسوف يمنحنا الراحة لرؤيتك قوية بقدر ما تستطيع “لقد توسلت.
“مبروك يا أمي. يسعدني أن أرى حيوانك الأليف قد جلب لك مثل هذه الفرحة.”
أجبت “على الرحب والسعة يا أمي” بطرف من قرون الاستشعار.
قالت الملكة بهدوء: “شكرا يا طفلي”.
وأنا حقا فرح. اهتمت الأم بشدة بكل فرد من أفراد المستعمرة وأحببنا قلقها جميعًا ، لكن كان لدينا أشياء نفعلها. من الجيد أن يكون لديك شخص ما ليكون رفيقك المخلص. كان علي فقط أن أفكر في ‘كرينيس’ المخلصة التي تستريح على ظهري لتذكير نفسي بالأمن الذي جلبه حيوان أليف مخلص للمالك.
“هناك آخرون في وضع أفضل للاستفادة من هذه الهدية مني ، يا طفلي ، لقد ناقشنا هذا من قبل” تحدثت الأم بإصرار.
“كنت قلقة من أن تكون أفي في خطر هنا في غرفتي ، فهي في الوقت الحالي مع الحضنة تحت العين الساهرة للراعيات. هل تعلم أنها قد تطورت بالفعل؟” قالت بفخر.
“لم يعد الأمر طويلاً الآن وستكون قادرة على إضافة بيضها إلى غرف الحضنة” فكرت.
“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.
جيد. الآن بعد أن ذكرتها بكل العمل الجيد الذي قمت به ، حان الوقت لإعادة انتباهها إلى هديتي.
“في هذه الحالة ، لن أحتفظ بك يا أمي” قلت بمرح ، “اقبلي النواة وتطوري على الفور! لا داعي للانتظار!”
اللعنة عليها! كانت خطة التقليل من أهمية النواة فاشلة.
“لذا بخصوص هذا النواة …”
“أنت تعلم أنني لم املأ طفلي الطفرات ، يجب أن تتجه الكتلة الحيوية نحو نمو المستعمرة. لكن نعم ، لقد وصلت إلى الحد الأقصى منذ وقت ليس ببعيد. رأى الأطفال أنه تم إمدادي بنوى كافية للوصول إلى إمكانات كاملة. شيء من الضياع لكنهم كانوا مصرين “.
ربما أكون قد أصبت على وتر حساس مع والدتي ، لأنها سحبت قرون الاستشعار الخاصة بها من قبضتي قبل أن تستجيب.
صفعة!
“لدي بالفعل واحدة ، ولن أحتاج إلى أخرى لفترة طويلة. أعدك بأنني سأحصل على المزيد من هذه النوى لنفسي قبل أن أحتاج إليها ، ولكن في الوقت الحالي لا يوجد أحد في المستعمرة يمكنه الاستفادة من هذا النواة بقدر ما تستطيعي! “
أوتش!
رفعت الملكة هوائيًا واحدًا في الهواء وانقطع كل الصوت في لحظة.
سريعًا مثل صاعقة البرق من السماء ، نزل هوائيات الملكة على رأسي. حتى مع كل ترقياتي ، لا يزال ذلك ذكيًا حقًا!
“هناك آخرون في وضع أفضل للاستفادة من هذه الهدية مني ، يا طفلي ، لقد ناقشنا هذا من قبل” تحدثت الأم بإصرار.
جفلت ، لكني تمسكت بأرضي.
سريعًا مثل صاعقة البرق من السماء ، نزل هوائيات الملكة على رأسي. حتى مع كل ترقياتي ، لا يزال ذلك ذكيًا حقًا!
“لدي بالفعل واحدة ، ولن أحتاج إلى أخرى لفترة طويلة. أعدك بأنني سأحصل على المزيد من هذه النوى لنفسي قبل أن أحتاج إليها ، ولكن في الوقت الحالي لا يوجد أحد في المستعمرة يمكنه الاستفادة من هذا النواة بقدر ما تستطيعي! “
أجبت “على الرحب والسعة يا أمي” بطرف من قرون الاستشعار.
لم تقتنع الملكة.
الفصل 320 تصميم الأم
“ماذا عن الجنود؟ ماذا عن الجنرالات؟ إذا أرادت الأسرة أن تقاتل من أجل بقائها ، فستحتاج إلى أن تكون قوية قدر الإمكان. أنا الملكة الوحيدة في هذه المستعمرة الآن ، لكن هناك شخصان آخران سيحاربان قريبًا أنجز هذا الدور. أنا لا أقاتل بينما يقاتل الآخرون. إنهم بحاجة إلى كل القوة التي يمكنهم حشدها “.
وقال آخر “ستكوني نعمة للمستعمرة”.
انسحبت بهدوء من غرفة الملكة إلى مسكني الخاص أدناه حيث وجدت العشرين في انتظاري بالفعل.
هاا. كانت الملكة دائما تقلل من أهميتها للمستعمرة. لست متأكدًا مما إذا كانت متواضعة فقط أم أنها لا تفهم حقًا ما الذي سيعنيه للمستعمرة إذا فقدت. في الحقيقة ، أظن أنها ترى نفسها ببساطة تؤدي وظيفتها للعائلة وكذلك يمكن أن تعتقد أن هناك أجزاء أخرى من المستعمرة تحتاج إلى التعزيز أكثر من نفسها.
وهكذا وقفت رأسيًا عند المدخل ، متشبثًا بالسقف مع أحد قرون الاستشعار الخاصة بوالدتي. اصطياد السيف للحمقى ، اصطياد الهوائيات هو مستوى جديد تمامًا.
في هذه النقطة نختلف في الرأي ولن أتراجع هذه المرة.
ماذا ؟!
“للقتال لدينا بالفعل. لدي نواة نادرة بالفعل وسرعان ما سأكون مستعدًا للتطور. أعدك أنه مهما كانت المعارك التي تهدد الأسرة ، سأقف إلى الأمام وأقاتل. لا يوجد نملة أخرى في هذه المستعمرة تقترب مني. ما نحتاجه ليس المزيد من إمكانات المعركة ، نحن بحاجة إلى أقوى ملكة ممكنة لتكون بمثابة منارة للأمل ، ومعقل قوتنا ولتعزيز نمونا. “
بدأ المزيد من العمال بالتدريج حتى امتلأت الغرفة بأصواتهم ، وحث كل منهم الملكة على قبول النواة النادرة ، لتقوية نفسها حتى لا تضيع. لقد صدمت. كان من النادر جدًا أن يعبر العمال عن أنفسهم للملكة ، حتى بعد أن اكتسبوا القدرة على التحدث. كان حراسها مثل الظلال ، في حالة تأهب دائم لكنهم لم يشككوا في أدنى قرار لها. رؤيتهم يتحدثون مثل هذا كان غير مسبوق. من الواضح أنهم اعتقدوا مثلما أفعل. كان لابد من الحفاظ على الملكة ، بغض النظر عن التكلفة التي يتحملها باقي المستعمرة ، فإن والدتنا ستكون محمية.
“هل هذا هو نوع الترحيب الذي تقدمه لطفلك الذي كان بعيدًا عن المنزل ، مستعبداً ككشافة في مناطق خطرة للمستعمرة؟” أحاول مسارًا مختلفًا وأحول المحادثة.
تلوح قرون الاستشعار في الهواء بحماس بينما أحاول إقناع الملكة بالموافقة على فكرتي. لماذا يصعب إقناع هذا الوحش بالذات بأن يصبح أقوى ؟!
“كم من الوقت حتى تكوني مستعدة للتطور؟” سألت بدافع الفضول.
“لقد كنتِ في كثير من الأحيان آخر خط دفاع بالنسبة لنا وأظن أنك ستعودي مرة أخرى. في الحقيقة ، فإن منحك هذه النواة سيزيد من إمكاناتنا القتالية أكثر ، بالإضافة إلى زيادة احتمالات النمو المستقبلي للمستعمرة. عليك أن تقبلي ذلك. حتى لو كان كل ما يفعله هو تخفيف أعصاب العمال ، فلا أحد منا يريد أن يفقدك وسوف يمنحنا الراحة لرؤيتك قوية بقدر ما تستطيع “لقد توسلت.
أوتش!
مع نفاد كلماتي ، لاحظت لأول مرة أن الملكة لم تكن تراقبني بطريقتها الحذرة فحسب ، بل أيضًا حيث كان حراسها يواجهونني باهتمام شديد.
هايا!
قال أحدهم “إنه على حق يا أمي”.
وقال آخر “ستكوني نعمة للمستعمرة”.
“أنت تعلم أنني لم املأ طفلي الطفرات ، يجب أن تتجه الكتلة الحيوية نحو نمو المستعمرة. لكن نعم ، لقد وصلت إلى الحد الأقصى منذ وقت ليس ببعيد. رأى الأطفال أنه تم إمدادي بنوى كافية للوصول إلى إمكانات كاملة. شيء من الضياع لكنهم كانوا مصرين “.
“يجب ألا تسقطي” ثلث متشقق ، يقف مباشرة على رأس الملكات.
“كم من الوقت حتى تكوني مستعدة للتطور؟” سألت بدافع الفضول.
بدأ المزيد من العمال بالتدريج حتى امتلأت الغرفة بأصواتهم ، وحث كل منهم الملكة على قبول النواة النادرة ، لتقوية نفسها حتى لا تضيع. لقد صدمت. كان من النادر جدًا أن يعبر العمال عن أنفسهم للملكة ، حتى بعد أن اكتسبوا القدرة على التحدث. كان حراسها مثل الظلال ، في حالة تأهب دائم لكنهم لم يشككوا في أدنى قرار لها. رؤيتهم يتحدثون مثل هذا كان غير مسبوق. من الواضح أنهم اعتقدوا مثلما أفعل. كان لابد من الحفاظ على الملكة ، بغض النظر عن التكلفة التي يتحملها باقي المستعمرة ، فإن والدتنا ستكون محمية.
يا جماعة اليوم جمعة حبيت اخذ بريك لليوم لهذا استمتعوا بهاته الفصول الى الغد..
جفلت ، لكني تمسكت بأرضي.
“لقد جرحتني يا أمي” أقول معيبة حتى وأنا أتعرق في الداخل.
رفعت الملكة هوائيًا واحدًا في الهواء وانقطع كل الصوت في لحظة.
أوه ، إنها بالتأكيد مستمتعة الآن. أجبت بينما كنت أتسلق الجدار إلى أرضية الغرفة ، على أمل أن أضع نفسي على أرضية أكثر صلابة.
“لقد كنتِ في كثير من الأحيان آخر خط دفاع بالنسبة لنا وأظن أنك ستعودي مرة أخرى. في الحقيقة ، فإن منحك هذه النواة سيزيد من إمكاناتنا القتالية أكثر ، بالإضافة إلى زيادة احتمالات النمو المستقبلي للمستعمرة. عليك أن تقبلي ذلك. حتى لو كان كل ما يفعله هو تخفيف أعصاب العمال ، فلا أحد منا يريد أن يفقدك وسوف يمنحنا الراحة لرؤيتك قوية بقدر ما تستطيع “لقد توسلت.
قالت “سأقبل هذه النواة”.
“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.
صفعة!
عاد حراسها إلى مهمتهم دون تعليق ، كما لو أن إظهارهم للولاء والمودة كان وهمًا بأن الغرفة عادت إلى ما كانت عليه قبل لحظات.
يقال للحق أن هناك بعض الأخبار السيئة قادمة إلينا ولكن هذا ليس خطأي هذه المرة! ربما تكون قد تسببت في نزول جارالوش ورفاقه في وقت أبكر مما خططوا له ، ولكن بالنظر إلى أن سحلية كارمودو كانت تستخدم سحرًا صارخًا ، فمن المحتمل أنهم كانوا يعرفون بالفعل أن الناجين من البشر كانوا يتجمعون هنا.
“هذا رائع” تنهدت ، مرتاح في صميمي.
“لم يعد الأمر طويلاً الآن وستكون قادرة على إضافة بيضها إلى غرف الحضنة” فكرت.
لم أرغب في الانتظار ، هرعت إلى الأمام وألقيت النواة الكبيرة على الأرض أمام الملكة قبل أن أتراجع.
“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.
“كم من الوقت حتى تكوني مستعدة للتطور؟” سألت بدافع الفضول.
قالت “سأقبل هذه النواة”.
كان قبول النواة أمرًا واحدًا ، وكان الوصول إلى المستوى الأقصى والتطور أمرًا آخر. حتى تلك النقطة ، كان كل ما فعله النواة هو توفير القليل من المانا ، القليل من العصير في الخزان. لقد كان تعزيز إمكاناتنا التطورية هو السبب الحقيقي وراء تألق النواة.
هايا!
كانت الملكة سعيدة للغاية لأخذ الطعم. أشرق عيناها بحرارة وهي تناقش حيوانها الأليف المحبوب.
قالت الملكة باستخفاف “يمكنني أن أتطور في أي وقت” عندما وصلت إلى النواة مع قرون الاستشعار الخاصة بها ، ودحرجتها بهذه الطريقة وذاك وهي تتفقدها.
“لقد كنتِ في كثير من الأحيان آخر خط دفاع بالنسبة لنا وأظن أنك ستعودي مرة أخرى. في الحقيقة ، فإن منحك هذه النواة سيزيد من إمكاناتنا القتالية أكثر ، بالإضافة إلى زيادة احتمالات النمو المستقبلي للمستعمرة. عليك أن تقبلي ذلك. حتى لو كان كل ما يفعله هو تخفيف أعصاب العمال ، فلا أحد منا يريد أن يفقدك وسوف يمنحنا الراحة لرؤيتك قوية بقدر ما تستطيع “لقد توسلت.
صفعة!
ماذا ؟!
“هناك آخرون في وضع أفضل للاستفادة من هذه الهدية مني ، يا طفلي ، لقد ناقشنا هذا من قبل” تحدثت الأم بإصرار.
“يمكنك أن تتطور الآن؟! هذه أخبار ضخمة! هل وصلت نواتك إلى الحد الأقصى؟ ماذا عن طفراتك؟ لقد تجاوزتها إلى الحد الأقصى ، نعم؟ أخبرني أنك وصلت إلى الحد الأقصى!” أنا تدفقت.
أوتش!
لوحت الملكة بهوائي واحد لتنحية مخاوفي جانبا.
“أنت تعلم أنني لم املأ طفلي الطفرات ، يجب أن تتجه الكتلة الحيوية نحو نمو المستعمرة. لكن نعم ، لقد وصلت إلى الحد الأقصى منذ وقت ليس ببعيد. رأى الأطفال أنه تم إمدادي بنوى كافية للوصول إلى إمكانات كاملة. شيء من الضياع لكنهم كانوا مصرين “.
انجوي ❤️
وهكذا وقفت رأسيًا عند المدخل ، متشبثًا بالسقف مع أحد قرون الاستشعار الخاصة بوالدتي. اصطياد السيف للحمقى ، اصطياد الهوائيات هو مستوى جديد تمامًا.
اخبار مذهلة! عمل المستعمرة جيد!
“في هذه الحالة ، لن أحتفظ بك يا أمي” قلت بمرح ، “اقبلي النواة وتطوري على الفور! لا داعي للانتظار!”
“ماذا عن الجنود؟ ماذا عن الجنرالات؟ إذا أرادت الأسرة أن تقاتل من أجل بقائها ، فستحتاج إلى أن تكون قوية قدر الإمكان. أنا الملكة الوحيدة في هذه المستعمرة الآن ، لكن هناك شخصان آخران سيحاربان قريبًا أنجز هذا الدور. أنا لا أقاتل بينما يقاتل الآخرون. إنهم بحاجة إلى كل القوة التي يمكنهم حشدها “.
قالت الملكة بهدوء: “شكرا يا طفلي”.
صفعة!
أجبت “على الرحب والسعة يا أمي” بطرف من قرون الاستشعار.
“لقد تخيلت نفس القدر في اللحظة التي خرجت فيها من العش.”
انسحبت بهدوء من غرفة الملكة إلى مسكني الخاص أدناه حيث وجدت العشرين في انتظاري بالفعل.
انسحبت بهدوء من غرفة الملكة إلى مسكني الخاص أدناه حيث وجدت العشرين في انتظاري بالفعل.
يا جماعة اليوم جمعة حبيت اخذ بريك لليوم لهذا استمتعوا بهاته الفصول الى الغد..
“هل هذا هو نوع الترحيب الذي تقدمه لطفلك الذي كان بعيدًا عن المنزل ، مستعبداً ككشافة في مناطق خطرة للمستعمرة؟” أحاول مسارًا مختلفًا وأحول المحادثة.
انجوي ❤️
“أنت تعلم أنني لم املأ طفلي الطفرات ، يجب أن تتجه الكتلة الحيوية نحو نمو المستعمرة. لكن نعم ، لقد وصلت إلى الحد الأقصى منذ وقت ليس ببعيد. رأى الأطفال أنه تم إمدادي بنوى كافية للوصول إلى إمكانات كاملة. شيء من الضياع لكنهم كانوا مصرين “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
