يَوْمُ اَلتَّدْرِيبِ
“اوووه.”
الفصل: 262 يوم التدريب
“نعم!”
ترجمة: LUCIFER
“حسنًا ، لنحاول هذا مرة أخرى. العدو موجود هناك. يمكننا رؤيتهم ، نحن في وضع متفوق حيث لا يمكنهم الرد. جميع المزايا لدينا. لذا ، ماذا ستفعل؟ ما هي الاستراتيجية؟”
“نعم!”
تم وضعنا أنا وحديثي الولادة العشرون في إحدى المزارع الأربع الأصلية ، ونتشبث بالسقف بعيدًا عن طريق الأذى. جذبت وحشًا للخروج من حافة المكان المفتوح وربطته بطلقات الجاذبية. المخلوق المسكين يتلوى على الأرض تحتنا ، بالكاد قادر على الحركة ، بينما أحاول تعليم هؤلاء الصغار كيفية القتال.
“هذا صحيح. إذا استثمرت المستعمرة موارد فيك ، فمن واجبك أن تسدد للمستعمرة خدمة مطيعة ، وليس موتًا بلا معنى.”
جميعهم أومأوا برأسهم وهم يهتفون “أووه!” ، كما لو أنهم فهموا في النهاية. هؤلاء الاغبياء اللعنة!
العامل الشاب المعين الذي كنت أحاول تعليمه متشنج قليلاً لأنني أركز انتباهي عليهم بشكل كامل. لست متأكدًا تمامًا من السبب ولكن يبدو أن هؤلاء العمال مذعورين قليلاً. ربما لأنني أكبر واضخم.
“حسنًا ، أرى الوحش هناك.”
“ناهيك عن الشيء الآخر الذي يجب مراعاته. أي مستعمرة أفضل ، واحدة بها مائة عامل ، أم مستعمرة بها مائتي عامل؟”
“لذا … لا … ألقي بنفسي عليه و…. أموت؟” تقول بتردد.
“صحيح.”
“أعلم أن لدي تفوقًا عدديًا.”
“صحيح!”
الفصل: 262 يوم التدريب
ربما هذه المرة أتطرق إليهم.
“أنا أعلم أيضًا أن لدينا ميزة تمركزية هنا ، والقدرة على مهاجمة خصمنا عندما لا يستطيعون الرد”.
عشرون مجموعة من العيون والهوائيات تركز عليّ بتركيز مثل الليزر.
أشعر بصداع قادم.
“نعم؟”
“اتهم بالأنانية ؟! أفضل الموت! بلا أنانية …”
“في أي من الخطط التي طرحتها ، لا يُسمح لك بالتصرف بطريقة انتحارية. يجب أن تتصرف دائمًا لتقليل الخسارة إلى المستعمرة إلى أقصى حد ممكن. ومن الممكن بالنسبة لك حل هذا الموقف دون ان تفقد أي عامل بسهولة! لذا يجب عليك! “
ها نحن ذا!
“لذلك ، سوف اندفع في القتال مع العدو ، وأجبر نفسي على الفك حتى يتمكن زملائي العمال من خلال تضحيتي من الهجوم دون أن يتعرضوا للأذى!”
اللعنة.
“هل ستكون قادرًا على فعل المزيد للمستعمرة بينما لا تزال على قيد الحياة؟ خاصة بعد أخذ الكتلة الحيوية والتجربة التي كان من الممكن أن تنتقل إلى الآخرين؟ هل أنت أناني؟”
على الفور ، تستجيب بقية حديثي الولادة بشكل إيجابي.
“سأموت قبل أن ينتهي هذا اليوم من أجل المستعمرة!”
“أوو ، هذه فكرة جيدة!”
“صحيح!”
“اللعنة! كان يجب أن أفكر في ذلك.”
“صحيح.”
“يجب أن يكون هذا هو الجواب الصحيح. لا تشوبه شائبة.”
“الآن اجيبوا على هذا السؤال بالنسبة لي. هل يمكنك فعل المزيد لإفادة المستعمرة ، هل يمكنك فعل المزيد لخدمة الملكة ، عندما تكون على قيد الحياة ، بدلاً من الموت؟”
العامل الذي اقترحه هو الآن يحدق في وجهي مثل جرو ينتظر الثناء. يكاد يتلوى من الفرح بينما يرن مدح زملائه الصغار في أذنيه.
“…”
يشاهدونني.
اغغه. هذا مرة أخرى.
“نعم؟”
“صحيح.”
“خاطئ!”
* صفعة! *
تتأرجح الهوائيات لأسفل بقوة أصفع العامل على رأسه.
“اللعنة! كان يجب أن أفكر في ذلك.”
“كم مرة يجب أن أقول هذا ؟! أنت. لن. تموت!”
“الآن اجيبوا على هذا السؤال بالنسبة لي. هل يمكنك فعل المزيد لإفادة المستعمرة ، هل يمكنك فعل المزيد لخدمة الملكة ، عندما تكون على قيد الحياة ، بدلاً من الموت؟”
أشعر بصداع قادم.
“أوهه صحيح” صوت العمال.
لا شيء يحدث.
“…”
أشعر بصداع قادم.
* صفعة! *
“أنا أعلم أيضًا أن لدينا ميزة تمركزية هنا ، والقدرة على مهاجمة خصمنا عندما لا يستطيعون الرد”.
“في أي من الخطط التي طرحتها ، لا يُسمح لك بالتصرف بطريقة انتحارية. يجب أن تتصرف دائمًا لتقليل الخسارة إلى المستعمرة إلى أقصى حد ممكن. ومن الممكن بالنسبة لك حل هذا الموقف دون ان تفقد أي عامل بسهولة! لذا يجب عليك! “
“اوووه.”
أنا أموت هنا. أنا أموت بجدية.
ينظر إلي الصغار وكأنني أتحدث لغة مختلفة.
“اللعنة! كان يجب أن أفكر في ذلك.”
“حسنًا ، أنت هناك ، على الجانب ، فقط استرخِ هناك. شيش!”
جميعهم أومأوا برأسهم وهم يهتفون “أووه!” ، كما لو أنهم فهموا في النهاية. هؤلاء الاغبياء اللعنة!
هذا أمر مثير للغضب. يبدو الأمر كما لو أن أي خطة لا يموتون فيها هي بطريقة ما غير مرضية. لقد كنت أحاول لمدة ثلاثين دقيقة أن أجعلهم يقدرون حياتهم ، وأن يفكروا في سلامتهم الشخصية باعتبارها شيئًا مهمًا ، لكنها لا تنجح.
“صحيح!”
أنا أميل أقرب إليهم.
لا يقتصر الأمر على أنهم لا يهتمون بحياتهم ، بل يبدو أن عدم الموت هو بمثابة فشل شخصي من جانبهم. إنهم يحترقون للتضحية بأنفسهم من أجل المستعمرة ، للفوز بشيء في التبادل والنزول في لهيب المجد.
ربما أفكر في هذا بطريقة خاطئة. من الواضح أنهم لن يقدروا أنفسهم لمصلحتهم ، لكن ربما أجعلهم يقدرونها لسبب آخر.
“هل ترغبون في خدمة المستعمرة؟” أسأل.
“استمعوا إليّ ، جميعكم!” أعلن.
“اتهم بالأنانية ؟! أفضل الموت! بلا أنانية …”
عشرون مجموعة من العيون والهوائيات تركز عليّ بتركيز مثل الليزر.
أنا أموت هنا. أنا أموت بجدية.
إنهم جادون جدًا ، إنه لطيف جدًا.
“هل ترغبون في خدمة المستعمرة؟” أسأل.
“بالطبع!”
ها نحن ذا!
“نعم!”
“سأموت قبل أن ينتهي هذا اليوم من أجل المستعمرة!”
“حسنًا ، ووها قف ، تمهل هناك. اعلم ، هل ترغبون أيضًا في خدمة الملكة؟”
آخذ لحظة لأكون نفسي.
“بطبيعة الحال!”
العامل الشاب المعين الذي كنت أحاول تعليمه متشنج قليلاً لأنني أركز انتباهي عليهم بشكل كامل. لست متأكدًا تمامًا من السبب ولكن يبدو أن هؤلاء العمال مذعورين قليلاً. ربما لأنني أكبر واضخم.
“الأم قلب المستعمرة!”
“حسنًا ، أرى الوحش هناك.”
جميعهم أومأوا برأسهم وهم يهتفون “أووه!” ، كما لو أنهم فهموا في النهاية. هؤلاء الاغبياء اللعنة!
“سوف أرمي حياتي للملكة قبل أن تستيقظ!”
“حسنًا ، أنت هناك ، على الجانب ، فقط استرخِ هناك. شيش!”
آخذ لحظة لأكون نفسي.
آخذ لحظة لأكون نفسي.
“أنا أعلم أيضًا أن لدينا ميزة تمركزية هنا ، والقدرة على مهاجمة خصمنا عندما لا يستطيعون الرد”.
“الآن اجيبوا على هذا السؤال بالنسبة لي. هل يمكنك فعل المزيد لإفادة المستعمرة ، هل يمكنك فعل المزيد لخدمة الملكة ، عندما تكون على قيد الحياة ، بدلاً من الموت؟”
ينظر إلي الصغار وكأنني أتحدث لغة مختلفة.
ربما هذه المرة أتطرق إليهم.
“… ..”
أنا أميل أقرب إليهم.
إنهم يفكرون. إنهم يفكرون بجدية. في أي موقف آخر سيكون هذا سخيفًا ولكن حقيقة أنهم يفكرون على الإطلاق يعد فوزًا هائلاً!
“ماذا إذا….” أحد هؤلاء الصغار يقول بشكل مشكوك فيه ، “كان علينا أن نخدم المستعمرة لبعض الوقت ، ثم نموت في خدمة مطيعة للمستعمرة؟”
إنهم يفكرون. إنهم يفكرون بجدية. في أي موقف آخر سيكون هذا سخيفًا ولكن حقيقة أنهم يفكرون على الإطلاق يعد فوزًا هائلاً!
“هل ستكون قادرًا على فعل المزيد للمستعمرة بينما لا تزال على قيد الحياة؟ خاصة بعد أخذ الكتلة الحيوية والتجربة التي كان من الممكن أن تنتقل إلى الآخرين؟ هل أنت أناني؟”
آخذ لحظة لأكون نفسي.
أقول كلمة أنانية وكأنها تلقي بسم خسيس ويرد الصغار بالرعب والاشمئزاز.
العامل الذي اقترحه هو الآن يحدق في وجهي مثل جرو ينتظر الثناء. يكاد يتلوى من الفرح بينما يرن مدح زملائه الصغار في أذنيه.
“أنانية؟!”
“استمعوا إليّ ، جميعكم!” أعلن.
“أبداً!”
“بالطبع!”
“اتهم بالأنانية ؟! أفضل الموت! بلا أنانية …”
“إشارة إطلاق النار عندما أقول” نار “. حسنا؟”
أومأت بحكمة.
“هذا صحيح. إذا استثمرت المستعمرة موارد فيك ، فمن واجبك أن تسدد للمستعمرة خدمة مطيعة ، وليس موتًا بلا معنى.”
“اتهم بالأنانية ؟! أفضل الموت! بلا أنانية …”
أنا أميل أقرب إليهم.
“اتهم بالأنانية ؟! أفضل الموت! بلا أنانية …”
“ناهيك عن الشيء الآخر الذي يجب مراعاته. أي مستعمرة أفضل ، واحدة بها مائة عامل ، أم مستعمرة بها مائتي عامل؟”
إنهم يفكرون ويتمتمون فيما بينهم للحظة قبل أن يقرروا نعم ، من الواضح أن المزيد من العمال أفضل من عدد أقل من العمال. منطق قوة النمل في الأعداد قوي مع هؤلاء.
“أوو ، هذه فكرة جيدة!”
أقول كلمة أنانية وكأنها تلقي بسم خسيس ويرد الصغار بالرعب والاشمئزاز.
“بالضبط. الآن كيف يُفترض بالمستعمرة أن تزيد أعدادها إذا ماتت بهذه السهولة؟”
“…”
“ناهيك عن الشيء الآخر الذي يجب مراعاته. أي مستعمرة أفضل ، واحدة بها مائة عامل ، أم مستعمرة بها مائتي عامل؟”
ووه هذا ضربهم بشدة. حان وقت الضربة النهائية!
اغغه. هذا مرة أخرى.
“في الواقع ، لتقوية المستعمرة ، أليس من واجبك البقاء على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة؟ ألن يكون التخلص من حياتك بعيدًا من أجل المجد الشخصي عملاً من … الأنانية ؟!”
“هل ستكون قادرًا على فعل المزيد للمستعمرة بينما لا تزال على قيد الحياة؟ خاصة بعد أخذ الكتلة الحيوية والتجربة التي كان من الممكن أن تنتقل إلى الآخرين؟ هل أنت أناني؟”
وجوههم تتغطى في الصدمة. تضحية مجيدة من أجل المستعمرة؟ أنانية؟! يبدو هذا جنونًا ، لكن المنطق واضح جدًا! يبدو الأمر بالنسبة لهم بدعة ، لكنني عرضت حجة قوية. حرب الأفكار تبدأ في الظهور على وجوههم وأنا أشاهدهم.
ربما حصلت عليهم الآن. من فضلك ، دعني أحصل عليهم. لم أكن أعتقد حقًا أن أول أمر سأحصل عليه عند محاولة تعليم هؤلاء الصغار سيكون إقناعهم بعدم التخلي عن حياتهم في أول فرصة.
ببطء ، بدأ ضوء الفهم في الفجر بين عدد قليل من الصغار. قررت أن هناك فرصة طفيفة في أن يتمكن البعض منهم من إعطائي إجابة غير غبية ، لذلك أشير إلى أحد النمل الأسرع للتقدم.
لقد بذلت الكثير من الجهد للوصول إلى هذه النقطة. هل اعتقدوا حقًا أنني سأتركهم يضيعون كل شيء ؟!
آمل حقًا ألا نضطر إلى القيام بذلك مع كل عامل جديد يفقس ، بجدية.
“اللعنة! كان يجب أن أفكر في ذلك.”
إنهم جادون جدًا ، إنه لطيف جدًا.
ببطء ، بدأ ضوء الفهم في الفجر بين عدد قليل من الصغار. قررت أن هناك فرصة طفيفة في أن يتمكن البعض منهم من إعطائي إجابة غير غبية ، لذلك أشير إلى أحد النمل الأسرع للتقدم.
أنا أموت هنا. أنا أموت بجدية.
“استمعوا إليّ ، جميعكم!” أعلن.
“حسنًا. لنحاول مرة أخرى. عدوك موجود أسفلنا ، نحن هنا. كيف تتعامل مع الموقف؟”
أشعر بصداع قادم.
حديث الولادة يفكر في السؤال على محمل الجد. أستطيع أن أرى التروس تدور وهو يفكر فيما قلته ، وما تقوله غرائزه ، وتحاول حل الأمرين.
انجوي ❤️
ربما هذه المرة أتطرق إليهم.
“لذا … لا … ألقي بنفسي عليه و…. أموت؟” تقول بتردد.
إنهم يفكرون. إنهم يفكرون بجدية. في أي موقف آخر سيكون هذا سخيفًا ولكن حقيقة أنهم يفكرون على الإطلاق يعد فوزًا هائلاً!
“أنانية؟!”
“واضح!”
* صفعة! *
يشاهدونني.
“…”
“الأمر بسيط للغاية! اجمع فريق الصيد الخاص بك معًا وهاجم بالحمض من مسافة بعيدة! يمكنك تدمير هدفك دون أن يكون قادرًا على تهديدك. مع تطبيق كمية كافية من الحمض ، قد تهزم العدو دون الاقتراب بما يكفي لإيذائك أترى ؟! ثم ينجو كل العمال ، وتنجح المطاردة وتستفيد المستعمرة! كيف لا تفهم هذا ؟! “
جميعهم أومأوا برأسهم وهم يهتفون “أووه!” ، كما لو أنهم فهموا في النهاية. هؤلاء الاغبياء اللعنة!
“استمعوا إليّ ، جميعكم!” أعلن.
وجوههم تتغطى في الصدمة. تضحية مجيدة من أجل المستعمرة؟ أنانية؟! يبدو هذا جنونًا ، لكن المنطق واضح جدًا! يبدو الأمر بالنسبة لهم بدعة ، لكنني عرضت حجة قوية. حرب الأفكار تبدأ في الظهور على وجوههم وأنا أشاهدهم.
أخيرا ، أنا تعبت.
“صحيح! اصطف! صفان من عشرة. قلت عشرة! الآن على إشارتي ستبدأ في إطلاق الحمض على الهدف حتى تنفد. لا توجد أسئلة ، ضع هذا الهوائي لأسفل. اجعل كل طلقة مهمة وركز على مهاراتك؟ جاهزين؟ نار
إنهم يفكرون ويتمتمون فيما بينهم للحظة قبل أن يقرروا نعم ، من الواضح أن المزيد من العمال أفضل من عدد أقل من العمال. منطق قوة النمل في الأعداد قوي مع هؤلاء.
“يجب أن يكون هذا هو الجواب الصحيح. لا تشوبه شائبة.”
لا شيء يحدث.
“الأمر بسيط للغاية! اجمع فريق الصيد الخاص بك معًا وهاجم بالحمض من مسافة بعيدة! يمكنك تدمير هدفك دون أن يكون قادرًا على تهديدك. مع تطبيق كمية كافية من الحمض ، قد تهزم العدو دون الاقتراب بما يكفي لإيذائك أترى ؟! ثم ينجو كل العمال ، وتنجح المطاردة وتستفيد المستعمرة! كيف لا تفهم هذا ؟! “
يشاهدونني.
“هل ستكون قادرًا على فعل المزيد للمستعمرة بينما لا تزال على قيد الحياة؟ خاصة بعد أخذ الكتلة الحيوية والتجربة التي كان من الممكن أن تنتقل إلى الآخرين؟ هل أنت أناني؟”
أشاهدهم.
الفصل: 262 يوم التدريب
ببطء أحمل الهوائيات للأمام لفرك صدغي.
“في أي من الخطط التي طرحتها ، لا يُسمح لك بالتصرف بطريقة انتحارية. يجب أن تتصرف دائمًا لتقليل الخسارة إلى المستعمرة إلى أقصى حد ممكن. ومن الممكن بالنسبة لك حل هذا الموقف دون ان تفقد أي عامل بسهولة! لذا يجب عليك! “
“إشارة إطلاق النار عندما أقول” نار “. حسنا؟”
“اوووه.”
أنا أموت هنا. أنا أموت بجدية.
“الآن اجيبوا على هذا السؤال بالنسبة لي. هل يمكنك فعل المزيد لإفادة المستعمرة ، هل يمكنك فعل المزيد لخدمة الملكة ، عندما تكون على قيد الحياة ، بدلاً من الموت؟”
“نار…”
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
