اَلْحَكَّة اَلْقَدِيمَةِ
قامت جارالوش بتحويل حجمها الضخم ، مما أدى إلى تكسير بعض الأشجار في موازينها. لقد أزعجها التفكير في ذلك الوقت ، عندما أخذها الجنون أخيرًا. كانت قد هاجمت الحاجز واقتحام الدفاعات. لقد قتلت العديد من الاشخاص لكنها دفعت ثمناً باهظاً. أخيرًا ، أخرج القمصان السوداء بطلهم وخاضوا المعركة.
الفصل: 250 الحكة القديمة
تم اصطيادهم جميعًا وسحبهم من مخابئهم واستهلاك الوقود إلى النار المشتعلة باستمرار. أصبح المفترس قويا وقويا. لقد احتفل بهذه القوة في البداية ، سعيًا وراء فريسة أقوى ، وتحديًا أكبر ، وهبطًا إلى أسفل باستمرار.
ترجمة: LUCIFER
قامت جارالوش بتحويل حجمها الضخم ، مما أدى إلى تكسير بعض الأشجار في موازينها. لقد أزعجها التفكير في ذلك الوقت ، عندما أخذها الجنون أخيرًا. كانت قد هاجمت الحاجز واقتحام الدفاعات. لقد قتلت العديد من الاشخاص لكنها دفعت ثمناً باهظاً. أخيرًا ، أخرج القمصان السوداء بطلهم وخاضوا المعركة.
في مكان ما في الغابة الممتدة كان يوجد مفترس. كانت قديمة وعنيدة تصطاد في هذه الأنفاق لمئات السنين. كم عدد المخلوقات التي هلكت بين هذه الفكين؟ كم عدد الذين مزقتهم هذه المخالب؟ لقد كان عددًا كبيرًا جدًا بحيث لا يكون له معنى. غير معدود.
في العصور المبكرة ، حيث كانت الذكريات قاتمة وغير واضحة ، كانت تصطاد بهذه الشدة ، مثل هذه الضراوة ، لم يكن هناك شيء في مأمن من قبضتها ، لا شيء يمكن أن يفلت من أنفاسها المفعمة بالحيوية. لقد جرب الكثيرون ، الوحوش القوية ، الملوك القدامى ، الوحوش التي نمت سمينة وخاملة ، قامت بحكم بركهم الصغيرة الخاصة وهربوا فقط لإعالة أنفسهم.
عندما حاولت جارالوش ، عندما وصلت بعيدًا إلى أعماق عقلها ، يمكنها أن تتذكر وقتًا مختلفًا ، عندما لم تكن مخلوقًا من الزنزانة ، كانت شيئًا آخر ، ناعمة ووردية ، ضعيفة ورقيقة.
تم اصطيادهم جميعًا وسحبهم من مخابئهم واستهلاك الوقود إلى النار المشتعلة باستمرار. أصبح المفترس قويا وقويا. لقد احتفل بهذه القوة في البداية ، سعيًا وراء فريسة أقوى ، وتحديًا أكبر ، وهبطًا إلى أسفل باستمرار.
جراااااااااااا.
لكن الشخص المعروف باسم جارالوش نمت قويًا جدًا وسريعة جدًا. عندما جاءت المناداة ، لم تدرك جارالوش ما كانت عليه في البداية. لقد كانت تبرئة ، انتصار! سنوات نضالها الطويلة ، الصيد الوحيد ، قد أتت أخيرًا بالثمار النهائية! معترفة بالبراعة ، القوة التي لا نهاية لها مزروعة بالأجساد المكسورة للأعداء الذين سقطوا.
قامت جارالوش بتحويل وزنها قليلاً ، ثم رفعت نفسها على قدميها.
انفجار!
لقد جاء في وقت مبكر جدا. ما إن جاء الإعلان ، ثم بدأ الشد يفرض نفسه عليها. انزل ، انزل ، انزل ، انزل! كل يوم ، كل ساعة ، كل ثانية ، تم سحب المكالمة ، حكة لا نهاية لها تتطلب خدشها.
كانت تأمل ذلك.
في البداية كانت جيدة. أرادت جارالوش النزول ، وأرادت البحث عن مكانها الصحيح إلى جانب أقرانها في وسط هذا العالم. لكن عندما حاولت الوصول إلى هناك … تم حظرها ، منعها ، منعها. بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه ، والطرق التي سلكتها ، كانوا دائمًا هناك ، ويدفعون جارالوش إلى الخلف ، ويصدونها. حواجز لم تستطع اختراقها ، دفاعات لم تستسلم لاعتداءها ، محاربين لم يخشوا أنيابها.
انجوي ❤️
حتى الآن ، وبعد سنوات عديدة ، لا يزال تأثير اللعنة قائمًا ، وجعًا مملاً رفض أن يتلاشى. لم تلتئم الذراع تمامًا ، على الرغم من الجهود الهائلة التي بذلت.
كانت تستعد للانتظار. انتظر حتى يغرق مد أطفالها التماسيحيين قبل اقتحام القمصان السوداء وتمزيقهم.
لقد قاتلوا ، مرات عديدة ، وقتلتهم جارالوش ، وتغذت عليهم ، لكنهم لم يتمكنوا أبدًا من الاختراق ، وأجبروا دائمًا على التراجع.
في البداية كانت جيدة. أرادت جارالوش النزول ، وأرادت البحث عن مكانها الصحيح إلى جانب أقرانها في وسط هذا العالم. لكن عندما حاولت الوصول إلى هناك … تم حظرها ، منعها ، منعها. بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه ، والطرق التي سلكتها ، كانوا دائمًا هناك ، ويدفعون جارالوش إلى الخلف ، ويصدونها. حواجز لم تستطع اختراقها ، دفاعات لم تستسلم لاعتداءها ، محاربين لم يخشوا أنيابها.
والسحب. نمت في كل لحظة تمر ، بإصرار تسحب الروح. نزول ، نزول ، نزول ، نزول ، نزول ، نزول!
والسحب. نمت في كل لحظة تمر ، بإصرار تسحب الروح. نزول ، نزول ، نزول ، نزول ، نزول ، نزول!
تبع اليأس ، ثم الغضب ، والغضب العالمي المحترق ، والغضب الذي يقتل الروح. لم يكن هناك أي اختراق ، لم تستطع جارالوش اختراق الجنود المكروهين السود. قاموا بتعقب المفترس الكبير ومضايقته ومضايقته وصده في كل مرة يقترب من الحدود. لقد أقاموا قفصًا حوله ، وبغض النظر عن مدى اليأس الذي وصل إليه ، لم يتمكن الوحش من الهروب منه.
عندما حاولت جارالوش ، عندما وصلت بعيدًا إلى أعماق عقلها ، يمكنها أن تتذكر وقتًا مختلفًا ، عندما لم تكن مخلوقًا من الزنزانة ، كانت شيئًا آخر ، ناعمة ووردية ، ضعيفة ورقيقة.
ثم جاء الجنون.
نمت المانا بما يكفي الآن ، عالية بشكل مستحيل. كانت تذهب إلى السطح وترى المدن المدمرة بنفسها. كانت تسحق كل ما تجده وتلتهم البشر جميعًا حتى تروي أجسادهم جوعها للانتقام. كانت تهيج وتقتل وتسرع وتطارد حتى يترك الجنود السود الملعونون مواقعهم ويسارعون لإيقافها. ثم تدمرهم ، وتتغذى على رفاتهم ، وأخيراً ، تستجيب للنداء وتنزل لتنضم إلى القدماء.
قامت جارالوش بتحويل حجمها الضخم ، مما أدى إلى تكسير بعض الأشجار في موازينها. لقد أزعجها التفكير في ذلك الوقت ، عندما أخذها الجنون أخيرًا. كانت قد هاجمت الحاجز واقتحام الدفاعات. لقد قتلت العديد من الاشخاص لكنها دفعت ثمناً باهظاً. أخيرًا ، أخرج القمصان السوداء بطلهم وخاضوا المعركة.
انفجار!
ملأها تفكير هؤلاء الناس ، الذين سحقهم واستهلكهم أطفالها ، بالبهجة. تساءلت عما إذا كانت القمصان السوداء بالأسفل تعرف ما فعلته؟ هل بكوا؟ يصرون على أسنانهم ويبكوا بغضب؟
في مكان ما في الغابة الممتدة كان يوجد مفترس. كانت قديمة وعنيدة تصطاد في هذه الأنفاق لمئات السنين. كم عدد المخلوقات التي هلكت بين هذه الفكين؟ كم عدد الذين مزقتهم هذه المخالب؟ لقد كان عددًا كبيرًا جدًا بحيث لا يكون له معنى. غير معدود.
ضربت ذيولها بغباء ، جرفت مساحة شاسعة من الغابة في لحظة واحدة.
تبع اليأس ، ثم الغضب ، والغضب العالمي المحترق ، والغضب الذي يقتل الروح. لم يكن هناك أي اختراق ، لم تستطع جارالوش اختراق الجنود المكروهين السود. قاموا بتعقب المفترس الكبير ومضايقته ومضايقته وصده في كل مرة يقترب من الحدود. لقد أقاموا قفصًا حوله ، وبغض النظر عن مدى اليأس الذي وصل إليه ، لم يتمكن الوحش من الهروب منه.
تم اصطيادهم جميعًا وسحبهم من مخابئهم واستهلاك الوقود إلى النار المشتعلة باستمرار. أصبح المفترس قويا وقويا. لقد احتفل بهذه القوة في البداية ، سعيًا وراء فريسة أقوى ، وتحديًا أكبر ، وهبطًا إلى أسفل باستمرار.
كان الإنسان قوياً بشكل لا يصدق. لقد تبارزا لساعات حتى ضربت إحدى ذراعيها أخيرًا من جسدها ، وأجبرها الجرح الخطير على الفرار. والأسوأ من ذلك ، أن هذا الفأس الجائع قد لعن لحمها ، مما تسبب في معاناة لا تنتهي ومنع الطرف من النمو مرة أخرى.
تسبب قرقرة الهواء عبر حلقها في اهتزاز الأشجار وتصدع الصخور. التفتت إلى حيث كان أقوى أطفالها يوسعون النفق لها. كانت بالكاد قادرة على التكيف الآن ، لكن ذلك سيكون كافياً.
حتى الآن ، وبعد سنوات عديدة ، لا يزال تأثير اللعنة قائمًا ، وجعًا مملاً رفض أن يتلاشى. لم تلتئم الذراع تمامًا ، على الرغم من الجهود الهائلة التي بذلت.
كان أطفالها يراقبونها من بعيد. شعرت بهم ، مترددة في الاقتراب لأنهم كانوا يعلمون خطر الوقوع في نطاق فكيها عندما أصابها الغضب. نظرًا لعدم قدرتها على القتال ، بسبب التجاذبات المستمرة في نواتها ، بدأت في تربية هؤلاء الأطفال بجدية. جيش لمساعدتها على كسر الحصار وتشق طريقها إلى الزنزانة أخيرًا.
ترجمة: LUCIFER
تبع اليأس ، ثم الغضب ، والغضب العالمي المحترق ، والغضب الذي يقتل الروح. لم يكن هناك أي اختراق ، لم تستطع جارالوش اختراق الجنود المكروهين السود. قاموا بتعقب المفترس الكبير ومضايقته ومضايقته وصده في كل مرة يقترب من الحدود. لقد أقاموا قفصًا حوله ، وبغض النظر عن مدى اليأس الذي وصل إليه ، لم يتمكن الوحش من الهروب منه.
لقد رعت الأجيال الأولى بعناية ، ثم سمحت لأطفالها بالتجول بحرية ، وتركت الفريسة القوي على الوحوش الأضعف في الطبقات العليا قبل العودة للانضمام إلى صفوف جيشها.
كانت تستعد للانتظار. انتظر حتى يغرق مد أطفالها التماسيحيين قبل اقتحام القمصان السوداء وتمزيقهم.
ترجمة: LUCIFER
مع اندفاع مانا وقوتها القوية ، اندفعت إلى الأمام ، وكل خطوة تحفر شقوقًا ضخمة في الحجر تحت قدميها. ارتجفت الأرض عند مرورها واندفعت ومررت بأطفالها المتجمعين إلى النفق ثم صعودًا.
لكن الموجة حدثت. ارتفعت المانا إلى أعلى وأعلى ، مما خفف من العبء المؤلم على نواتها وسمح لها بالارتفاع أعلى وأعلى في الزنزانة حتى أصبحت أخيرًا قريبة بما يكفي من السطح لتوجيه أطفالها خارج الزنزانة لإبادة مدن البشر الذين منعوا طريقها لفترة طويلة.
انجوي ❤️
في العصور المبكرة ، حيث كانت الذكريات قاتمة وغير واضحة ، كانت تصطاد بهذه الشدة ، مثل هذه الضراوة ، لم يكن هناك شيء في مأمن من قبضتها ، لا شيء يمكن أن يفلت من أنفاسها المفعمة بالحيوية. لقد جرب الكثيرون ، الوحوش القوية ، الملوك القدامى ، الوحوش التي نمت سمينة وخاملة ، قامت بحكم بركهم الصغيرة الخاصة وهربوا فقط لإعالة أنفسهم.
ملأها تفكير هؤلاء الناس ، الذين سحقهم واستهلكهم أطفالها ، بالبهجة. تساءلت عما إذا كانت القمصان السوداء بالأسفل تعرف ما فعلته؟ هل بكوا؟ يصرون على أسنانهم ويبكوا بغضب؟
حتى الآن ، وبعد سنوات عديدة ، لا يزال تأثير اللعنة قائمًا ، وجعًا مملاً رفض أن يتلاشى. لم تلتئم الذراع تمامًا ، على الرغم من الجهود الهائلة التي بذلت.
كانت تأمل ذلك.
قامت جارالوش بتحويل حجمها الضخم ، مما أدى إلى تكسير بعض الأشجار في موازينها. لقد أزعجها التفكير في ذلك الوقت ، عندما أخذها الجنون أخيرًا. كانت قد هاجمت الحاجز واقتحام الدفاعات. لقد قتلت العديد من الاشخاص لكنها دفعت ثمناً باهظاً. أخيرًا ، أخرج القمصان السوداء بطلهم وخاضوا المعركة.
غامضة ، تساءل جزء منها عما إذا كان يجب أن تشعر بأي حزن على الآلاف التي قتلتها. ربما مرة واحدة ، قد يكون لديها.
ملأها تفكير هؤلاء الناس ، الذين سحقهم واستهلكهم أطفالها ، بالبهجة. تساءلت عما إذا كانت القمصان السوداء بالأسفل تعرف ما فعلته؟ هل بكوا؟ يصرون على أسنانهم ويبكوا بغضب؟
عندما حاولت جارالوش ، عندما وصلت بعيدًا إلى أعماق عقلها ، يمكنها أن تتذكر وقتًا مختلفًا ، عندما لم تكن مخلوقًا من الزنزانة ، كانت شيئًا آخر ، ناعمة ووردية ، ضعيفة ورقيقة.
لم تعد تتذكر ما إذا كانت تلك الذكريات حلم أم حقيقة. كانت تتذكر بشكل غامض سنواتها الأولى في الزنزانة ، الخوف ، الرعب ، البهجة المطلقة.
لكن حتى تلك الذكريات الممزقة ، عن عالم أكثر ليونة وعالم مختلف عنها ، لم يشعروا بالسلام. كانت تتذكر الدم ، ويمكنها أن تتذكر يدها ، بدون مخالب ، ولكن بسكين. يمكنها أن تتذكر الخوف والرعب والبهجة.
حتى الآن ، وبعد سنوات عديدة ، لا يزال تأثير اللعنة قائمًا ، وجعًا مملاً رفض أن يتلاشى. لم تلتئم الذراع تمامًا ، على الرغم من الجهود الهائلة التي بذلت.
قامت جارالوش بتحويل وزنها قليلاً ، ثم رفعت نفسها على قدميها.
تسبب قرقرة الهواء عبر حلقها في اهتزاز الأشجار وتصدع الصخور. التفتت إلى حيث كان أقوى أطفالها يوسعون النفق لها. كانت بالكاد قادرة على التكيف الآن ، لكن ذلك سيكون كافياً.
مهما كانت من قبل ، ومهما كانت الآن ، كانت واثقة جدًا من شيء واحد.
لقد جاء في وقت مبكر جدا. ما إن جاء الإعلان ، ثم بدأ الشد يفرض نفسه عليها. انزل ، انزل ، انزل ، انزل! كل يوم ، كل ساعة ، كل ثانية ، تم سحب المكالمة ، حكة لا نهاية لها تتطلب خدشها.
لقد كانت دائما وحش.
لكن الموجة حدثت. ارتفعت المانا إلى أعلى وأعلى ، مما خفف من العبء المؤلم على نواتها وسمح لها بالارتفاع أعلى وأعلى في الزنزانة حتى أصبحت أخيرًا قريبة بما يكفي من السطح لتوجيه أطفالها خارج الزنزانة لإبادة مدن البشر الذين منعوا طريقها لفترة طويلة.
انجوي ❤️
جراااااااااااا.
لكن الشخص المعروف باسم جارالوش نمت قويًا جدًا وسريعة جدًا. عندما جاءت المناداة ، لم تدرك جارالوش ما كانت عليه في البداية. لقد كانت تبرئة ، انتصار! سنوات نضالها الطويلة ، الصيد الوحيد ، قد أتت أخيرًا بالثمار النهائية! معترفة بالبراعة ، القوة التي لا نهاية لها مزروعة بالأجساد المكسورة للأعداء الذين سقطوا.
تسبب قرقرة الهواء عبر حلقها في اهتزاز الأشجار وتصدع الصخور. التفتت إلى حيث كان أقوى أطفالها يوسعون النفق لها. كانت بالكاد قادرة على التكيف الآن ، لكن ذلك سيكون كافياً.
تسبب قرقرة الهواء عبر حلقها في اهتزاز الأشجار وتصدع الصخور. التفتت إلى حيث كان أقوى أطفالها يوسعون النفق لها. كانت بالكاد قادرة على التكيف الآن ، لكن ذلك سيكون كافياً.
مع اندفاع مانا وقوتها القوية ، اندفعت إلى الأمام ، وكل خطوة تحفر شقوقًا ضخمة في الحجر تحت قدميها. ارتجفت الأرض عند مرورها واندفعت ومررت بأطفالها المتجمعين إلى النفق ثم صعودًا.
حتى الآن ، وبعد سنوات عديدة ، لا يزال تأثير اللعنة قائمًا ، وجعًا مملاً رفض أن يتلاشى. لم تلتئم الذراع تمامًا ، على الرغم من الجهود الهائلة التي بذلت.
نمت المانا بما يكفي الآن ، عالية بشكل مستحيل. كانت تذهب إلى السطح وترى المدن المدمرة بنفسها. كانت تسحق كل ما تجده وتلتهم البشر جميعًا حتى تروي أجسادهم جوعها للانتقام. كانت تهيج وتقتل وتسرع وتطارد حتى يترك الجنود السود الملعونون مواقعهم ويسارعون لإيقافها. ثم تدمرهم ، وتتغذى على رفاتهم ، وأخيراً ، تستجيب للنداء وتنزل لتنضم إلى القدماء.
انفجار!
تراجعت شفتاها عن أسنانها البركانية بابتسامة تمساح.
ضربت ذيولها بغباء ، جرفت مساحة شاسعة من الغابة في لحظة واحدة.
سوف تطالب بمكانها الصحيح في النهاية.
تبع اليأس ، ثم الغضب ، والغضب العالمي المحترق ، والغضب الذي يقتل الروح. لم يكن هناك أي اختراق ، لم تستطع جارالوش اختراق الجنود المكروهين السود. قاموا بتعقب المفترس الكبير ومضايقته ومضايقته وصده في كل مرة يقترب من الحدود. لقد أقاموا قفصًا حوله ، وبغض النظر عن مدى اليأس الذي وصل إليه ، لم يتمكن الوحش من الهروب منه.
معلومات خطيرة بهذا الفصل ، اولا جارالوش مثل انتوني شخص اتى من الارض لكن طفولتها واضح مرعبة بما انها قالت انها تتذكر انها كانت تحمل سكين وايضا جارالوش ليست الى الان من القدماء لان الفيلق يمنعها من النزول اكثر والانضمام لهم لتصبح اقوى ثانياً ضروفها تختلف عن انتوني انتوني الى الان لم يصبح مجنون كانت حياته على الارض طبيعة ليس مريض نفسي مثل جارالوش ثالثاً جارالوش تصيبها حكة عندما تتطور مثل انتوني…
لقد رعت الأجيال الأولى بعناية ، ثم سمحت لأطفالها بالتجول بحرية ، وتركت الفريسة القوي على الوحوش الأضعف في الطبقات العليا قبل العودة للانضمام إلى صفوف جيشها.
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
