نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 246

تَغْيِيرُ اَلطُّرُقِ

تَغْيِيرُ اَلطُّرُقِ

 

رفعت موريليا يدها ليوقف زخمه المتجمع.

الفصل: 246 تغيير الطرق

كان رد فعلها الفوري هو السخرية.

 

ومخلوق المجسات. ارتجفت موريليا. رؤية هذا الشيء ، وقطع الوحوش وتمزيقها وحشوها في فمه الذي يبدو بلا قاع كان مشهدًا مزعجًا على أقل تقدير. كيف تمكنت النملة من هزيمة مثل هذا التنوع الغريب من وحش الظل لم تكن لديها أي فكرة.

ترجمة: LUCIFER

 


عندما تقضي حياتك بأكملها في تعلم قتل شيء ما ، ثم قتل هذا الشيء ، فمن الصعب للغاية أن تستدير وترفض تلك الغرائز ، كما فكرت موريليا.

“الآن لقد رأيتي منقذنا ، النملة العظيمة ، في المعركة. إنه قوي ، أليس كذلك؟ حتى يتصرف لمنع موت البشر. أتساءل كيف ستحل هذه الحقيقة بنظرك الضيق للوحوش ، السيدة موريليا ؟ “

 

 

بالعودة إلى طفولتها ، قضت الأيام الطويلة التي قضتها في مهارات الثقب مع شقيقها في ساحة التدريب بينما كانت الأم تشاهدها وهي تضحك على حماستهم. عندما كان والدها في المنزل ، كان يأخذهم إلى حصن الفيلق في ليريا وكانوا يتدربون مع المتدربين. حتى في سن مبكرة ، كان الطفلان متطابقين مع أولئك الذين يبلغون ضعف العمر. كان بإمكانها أن تتذكر ذات مرة هزمت متدربة بالسيف تبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا عندما كانت في العاشرة من عمرها فقط ، ولم تكبر بعد في فصلها.

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم والدها على نطاق واسع وأمر المتدرب بمضاعفة وقت ممارسته قبل أن يرفع ابنته في ذراع واحدة ضخمة ويقبلها على خدها. لقد كانت فخورة جدا.

فقط لا يبدو ذلك ممكنا.

 

انسحب الأب ، وغادرت والدتها ، وعندما حان الوقت رفضت موريليا الانضمام إلى الفيلق ، وبدلاً من ذلك تجندت ، وكان القتال هو الشيء الوحيد الذي كانت تعرف كيف تفعله وكانت جيدة جدًا في ذلك. في النهاية استقرت على عملها الحالي ، وقدمت خدماتها للقرى والبلدات الصغيرة على الحدود للتعامل مع تفشي الوحوش. كان الأجر سيئًا وكانت الخبرة أسوأ ، بمهاراتها كان من الممكن أن تكون حارسًا ملكيًا ، لكن لم يكن الأمر سيئًا للغاية ، شعرت أنها مفيدة.

كان شقيقها أكثر إشراقًا ، وارتفعت مهاراته بسرعة كبيرة حيث تدرب بقوة شديدة لدرجة أنه تم قبوله في الفيلق قبل عامين ، وأصبح على الفور أقوى متدرب في اللحظة التي دخل فيها الباب.

 

 

“لا تدعوني آنسة”.

عندما مات كان مثل النور انطفأ من عائلتهم.

على الرغم من المعركة الشرسة قبل ساعات فقط من وجود ضجة حول المكان. هرع الناس للبناء والتنظيف وتوزيع الإمدادات والعناية بالجرحى. أخذتها أقدام موريليا إلى منطقة مفتوحة واسعة كان يتم رعاية المصابين في المعركة.

 

 

انسحب الأب ، وغادرت والدتها ، وعندما حان الوقت رفضت موريليا الانضمام إلى الفيلق ، وبدلاً من ذلك تجندت ، وكان القتال هو الشيء الوحيد الذي كانت تعرف كيف تفعله وكانت جيدة جدًا في ذلك. في النهاية استقرت على عملها الحالي ، وقدمت خدماتها للقرى والبلدات الصغيرة على الحدود للتعامل مع تفشي الوحوش. كان الأجر سيئًا وكانت الخبرة أسوأ ، بمهاراتها كان من الممكن أن تكون حارسًا ملكيًا ، لكن لم يكن الأمر سيئًا للغاية ، شعرت أنها مفيدة.

 

 

 

 

 

 

تحول الضوء في عيون الكاهن وعرفت انه كان على علم بالكذب لكنه تركها تمر. بدلاً من ذلك ، اقترب منها ، ولفت انتباهها مرة أخرى إلى الشيء الذي كانت تحاول تجنب التفكير فيه.

عندما وجدت مدخل زنزانة هنا في البراري ، أصبحت الأمور أفضل. كانت تتسلل إلى هنا وتتعمق بمفردها في البداية ثم فيما بعد مع فريقها. كانت الخبرة أفضل بكثير ، ناهيك عن المال ، فقد سمحت لها بالحصول على وظائف ذات رواتب أقل لمساعدة القرى النائية على حافة البرية وعدم الجوع.

انسحب الأب ، وغادرت والدتها ، وعندما حان الوقت رفضت موريليا الانضمام إلى الفيلق ، وبدلاً من ذلك تجندت ، وكان القتال هو الشيء الوحيد الذي كانت تعرف كيف تفعله وكانت جيدة جدًا في ذلك. في النهاية استقرت على عملها الحالي ، وقدمت خدماتها للقرى والبلدات الصغيرة على الحدود للتعامل مع تفشي الوحوش. كان الأجر سيئًا وكانت الخبرة أسوأ ، بمهاراتها كان من الممكن أن تكون حارسًا ملكيًا ، لكن لم يكن الأمر سيئًا للغاية ، شعرت أنها مفيدة.

 

اقتربت منه.

الآن ها هم. بينما كانت تقاتل ، احترقت المملكة بأكملها على الأرض. من يدري أبي أين في الزنزانة وهي عالقة هنا في مخيم للاجئين يعبد الوحوش.

 

 

 

جالسة في خيمتها ، تنهدت موريليا وفركت معابدها. من قبل النظام كانت متعبة. كان الغضب الهائج دائمًا يأخذ الكثير منها ولكن هذا كان أكثر من مجرد ذلك. كانت مدينة ليريا موطنها ، وكانت تعرف الكثير من الناس هناك. زملائها في الفصل ، الحراس الذين علموها مهارات المقامرة خلف ظهر والديها ، وأعضاء الفيلق الذين قضت الكثير من الوقت حولها. ذهب كل ذلك ، بالارض من قبل الوحوش.

 

 

 

فقط لا يبدو ذلك ممكنا.

 

 

 

رفضت موريليا الجلوس والتركيز على ذلك بعد الآن ، وأجبرت نفسها على الوقوف على قدميها وخرجت من خيمتها ، ودفعت الرفرف جانبًا بيد واحدة خشنة. حتى لو كانت تبلغ من العمر ثلاثة وعشرين عامًا فقط ، فقد مر وقت طويل منذ أن عادت إلى المنزل. كانت تبيع سيفها بالخارج منذ أن كانت في الخامسة عشرة من عمرها. لقد اختفت المدينة ، وكان الناس هنا وستكون ملعونة إذا لم تفعل ما في وسعها لمساعدتهم.

عندما اقتربت ، رأت العشرات من الرجال والنساء ، على ظهورهم ، مستلقين على عوارض خشبية بسيطة موضوعة معًا لتكون مكانًا مرتفعًا للراحة. تجهمت موريليا ، لم يكن هناك شيء هنا يمكن أن يطلق عليه سرير ، ولا حتى قريب.

 

 

أقامت معسكرها خارج القرية مباشرة. كان اللاجئون منشغلين في تشييد المباني بدوام كامل تقريبًا ، لكن ذلك لم يكن كافيًا أبدًا ، فقد وصل المزيد والمزيد من العائلات وكانوا بحاجة إلى المأوى أكثر بكثير مما يحتاجه فريقها. كان لديهم خيامهم ومفارشهم ، سيكونون بخير.

“في هذه الحالة ، قد ترغبين في العثور على اينيد ، فمن المؤكد أنها ستفيدك.”

 

رفعت موريليا يدها ليوقف زخمه المتجمع.

 

 

 

 

على الرغم من المعركة الشرسة قبل ساعات فقط من وجود ضجة حول المكان. هرع الناس للبناء والتنظيف وتوزيع الإمدادات والعناية بالجرحى. أخذتها أقدام موريليا إلى منطقة مفتوحة واسعة كان يتم رعاية المصابين في المعركة.

 

 

 

عندما اقتربت ، رأت العشرات من الرجال والنساء ، على ظهورهم ، مستلقين على عوارض خشبية بسيطة موضوعة معًا لتكون مكانًا مرتفعًا للراحة. تجهمت موريليا ، لم يكن هناك شيء هنا يمكن أن يطلق عليه سرير ، ولا حتى قريب.

عندما اقتربت ، رأت العشرات من الرجال والنساء ، على ظهورهم ، مستلقين على عوارض خشبية بسيطة موضوعة معًا لتكون مكانًا مرتفعًا للراحة. تجهمت موريليا ، لم يكن هناك شيء هنا يمكن أن يطلق عليه سرير ، ولا حتى قريب.

 

ضحكت موريليا لنفسها. كان القائد في مهمة ، لكن تيتوس لم يكن هنا الآن وهؤلاء الأشخاص بحاجة إلى المساعدة. لذلك سوف تساعدهم.

لصدمة كانت هناك خسائر أقل مما كانت تتوقعه. بمجرد أن سقط الغضب الهائج من عينيها وأدركت أن القرويين خرجوا للقتال ، كانت غريزتها الأولى أنها ربما قتلت بعضًا منهم. الحمد للإله لم يحدث ذلك. لقد قاتلوا بشكل جيد ، الكاهن في الطليعة ، وهو يهتف ويتأرجح بمطرقة بيد واحدة.

وبينما كانت تقترب ، شاهدها وابتسم.

 

“نعم. نعم! هذا شيء معروف ، شيء مختلف. لقد أحدث النظام معجزة من أجل إنقاذ…”

كان هنا الآن ، بمعجزة ما زال واقفاً ، يتنقل بين الجرحى ، ويتحدث معهم.

ابتسم والدها على نطاق واسع وأمر المتدرب بمضاعفة وقت ممارسته قبل أن يرفع ابنته في ذراع واحدة ضخمة ويقبلها على خدها. لقد كانت فخورة جدا.

 

على الرغم من المعركة الشرسة قبل ساعات فقط من وجود ضجة حول المكان. هرع الناس للبناء والتنظيف وتوزيع الإمدادات والعناية بالجرحى. أخذتها أقدام موريليا إلى منطقة مفتوحة واسعة كان يتم رعاية المصابين في المعركة.

اقتربت منه.

“توقف يا صديقي. لست بحاجة إلى الخطبة بأكملها. ما زلت لا أثق به ، لكنني على استعداد لمنحه فرصة. ليس لدي أي شيء أفعله باستثناء البقاء هنا ومساعدة اللاجئين على أي حال ، لذلك سوف نبقى أنا وفريقي “.

 

 

وبينما كانت تقترب ، شاهدها وابتسم.

 

 

تدريب الناس على محاربة من يعبد الوحش. ماذا على الأرض سيفكر والدها؟

“آنسة موريليا. لم يكن لدي أي فكرة أنك تمتلك فئة هائج. شيء نادر جدًا حقًا.”

 

 

 

توقفت مؤقتًا ، ولم تتوقع منه التعليق على ذلك. ثم هزت كتفيها.

ضحكت موريليا لنفسها. كان القائد في مهمة ، لكن تيتوس لم يكن هنا الآن وهؤلاء الأشخاص بحاجة إلى المساعدة. لذلك سوف تساعدهم.

 

 

“لطالما كان مزاجي متقلبا ، لقد تم فتحه يومًا ما.”

ترجمة: LUCIFER

 

 

 

 

 

 

تحول الضوء في عيون الكاهن وعرفت انه كان على علم بالكذب لكنه تركها تمر. بدلاً من ذلك ، اقترب منها ، ولفت انتباهها مرة أخرى إلى الشيء الذي كانت تحاول تجنب التفكير فيه.

 

 

 

“الآن لقد رأيتي منقذنا ، النملة العظيمة ، في المعركة. إنه قوي ، أليس كذلك؟ حتى يتصرف لمنع موت البشر. أتساءل كيف ستحل هذه الحقيقة بنظرك الضيق للوحوش ، السيدة موريليا ؟ “

 

 

 

كان رد فعلها الفوري هو السخرية.

 

 

 

“لا تدعوني آنسة”.

 

 

لحسن الحظ ، يبدو أنه فريد من نوعه. إذا كان لبقية المستعمرة أن تكون قوية مثل تلك النملة … فقد حير العقل.

أومأ بين عيناه ساطعتان ، في انتظارها بصبر للإجابة على أسئلته.

جالسة في خيمتها ، تنهدت موريليا وفركت معابدها. من قبل النظام كانت متعبة. كان الغضب الهائج دائمًا يأخذ الكثير منها ولكن هذا كان أكثر من مجرد ذلك. كانت مدينة ليريا موطنها ، وكانت تعرف الكثير من الناس هناك. زملائها في الفصل ، الحراس الذين علموها مهارات المقامرة خلف ظهر والديها ، وأعضاء الفيلق الذين قضت الكثير من الوقت حولها. ذهب كل ذلك ، بالارض من قبل الوحوش.

 

 

لقد تنهدت.

 

 

 

سعلت بين من لغتها غير المحترمة ، “إنه قوي صغير صعب وليس خطأ” ، لكنها واصلت ، “السحر الذي يستخدمه غريب ، لكنه فعال. لأكون صريحة ، تلك الحيوانات الأليفة …”

عندما وجدت مدخل زنزانة هنا في البراري ، أصبحت الأمور أفضل. كانت تتسلل إلى هنا وتتعمق بمفردها في البداية ثم فيما بعد مع فريقها. كانت الخبرة أفضل بكثير ، ناهيك عن المال ، فقد سمحت لها بالحصول على وظائف ذات رواتب أقل لمساعدة القرى النائية على حافة البرية وعدم الجوع.

 

اتضح أن إينيد أرادت موريليا ومجموعتها أكثر من غيرها للمساعدة في تدريب القرويين. من الواضح أن المزارعين ، بفضل قدرتهم السخيفة من القدرة على التحمل (الشيء الوحيد الذي كان الفصل جيدًا من أجله) ، يمكنهم التعامل مع العمل ، لكن الناس بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم.

قد تكون أقوى من النملة ، وهذا أمر سخيف. من الواضح أن الخفاش القرد العملاق قد تطور من قرد بقبضة البرق ولكنه كان نوعًا لم تره من قبل. كانت الهجمات الكهربائية القوية والقوة الهائلة مخيفة.

 

 

ومخلوق المجسات. ارتجفت موريليا. رؤية هذا الشيء ، وقطع الوحوش وتمزيقها وحشوها في فمه الذي يبدو بلا قاع كان مشهدًا مزعجًا على أقل تقدير. كيف تمكنت النملة من هزيمة مثل هذا التنوع الغريب من وحش الظل لم تكن لديها أي فكرة.

 

 

لحسن الحظ ، يبدو أنه فريد من نوعه. إذا كان لبقية المستعمرة أن تكون قوية مثل تلك النملة … فقد حير العقل.

 

وبهذه الطريقة تجد نفسها بعد نصف ساعة مع مجموعة صغيرة من الطلاب الأصحاء الذين تتراوح أعمارهم بين العاشرة والأربعين ، يتجولون في أشكال الرمح والسيف الأساسية.

 

لم يكن هناك شك في ذهنها أنه إذا أراد أيضًا ، فإن هذين الحيوانين الأليفين سوف يسويان القرية بالأرض ويدمران كل من فيها دون أن يضطر المخلوق إلى رفع إصبعه. ليس لأنه كان لديه أصابع …

لم يكن هناك شك في ذهنها أنه إذا أراد أيضًا ، فإن هذين الحيوانين الأليفين سوف يسويان القرية بالأرض ويدمران كل من فيها دون أن يضطر المخلوق إلى رفع إصبعه. ليس لأنه كان لديه أصابع …

رفعت موريليا يدها ليوقف زخمه المتجمع.

 

 

لحسن الحظ ، يبدو أنه فريد من نوعه. إذا كان لبقية المستعمرة أن تكون قوية مثل تلك النملة … فقد حير العقل.

 

 

 

في النهاية ضحكت للتو.

 

 

لم يكن هناك شك في ذهنها أنه إذا أراد أيضًا ، فإن هذين الحيوانين الأليفين سوف يسويان القرية بالأرض ويدمران كل من فيها دون أن يضطر المخلوق إلى رفع إصبعه. ليس لأنه كان لديه أصابع …

“أنا فقط لا أفهم ذلك” اعترفت أخيرًا للكاهن. “لم أسمع قط عن وحش يعمل على حماية البشر. لا أعرف كيف ، ولا أعرف لماذا. لو لم أشاهده بنفسي لما كنت أصدق ذلك أبدًا.”

 

 

 

أومأ بين برأسه بلهفة ، ووجهه الشاب ينبض بالطاقة على الرغم من الأوساخ والاتربة التي تحيط به. كان من السهل أن ننسى أنه لم يكن أكبر منها سناً.

 

 

أومأ بين.

“نعم. نعم! هذا شيء معروف ، شيء مختلف. لقد أحدث النظام معجزة من أجل إنقاذ…”

 

 

أومأ بين عيناه ساطعتان ، في انتظارها بصبر للإجابة على أسئلته.

رفعت موريليا يدها ليوقف زخمه المتجمع.

 

 

 

“توقف يا صديقي. لست بحاجة إلى الخطبة بأكملها. ما زلت لا أثق به ، لكنني على استعداد لمنحه فرصة. ليس لدي أي شيء أفعله باستثناء البقاء هنا ومساعدة اللاجئين على أي حال ، لذلك سوف نبقى أنا وفريقي “.

 

 

عندما اقتربت ، رأت العشرات من الرجال والنساء ، على ظهورهم ، مستلقين على عوارض خشبية بسيطة موضوعة معًا لتكون مكانًا مرتفعًا للراحة. تجهمت موريليا ، لم يكن هناك شيء هنا يمكن أن يطلق عليه سرير ، ولا حتى قريب.

أومأ بين.

 

 

عندما مات كان مثل النور انطفأ من عائلتهم.

“في هذه الحالة ، قد ترغبين في العثور على اينيد ، فمن المؤكد أنها ستفيدك.”

 

 

تحول الضوء في عيون الكاهن وعرفت انه كان على علم بالكذب لكنه تركها تمر. بدلاً من ذلك ، اقترب منها ، ولفت انتباهها مرة أخرى إلى الشيء الذي كانت تحاول تجنب التفكير فيه.

وجدت موريليا المرأة العجوز ذات الشعر الأبيض في خضم الحدث ، كما هو الحال دائمًا. كان شعرها الرقيق مربوطًا في كعكة ضيقة وتبعها عدد قليل من الناس أينما ذهبت ، واتخذوا الاتجاهات وطرحوا الأسئلة بينما كانت اينيد تتحدث باستمرار بنبرة ناعمة بلا معنى.

 

 

عندما اقتربت ، رأت العشرات من الرجال والنساء ، على ظهورهم ، مستلقين على عوارض خشبية بسيطة موضوعة معًا لتكون مكانًا مرتفعًا للراحة. تجهمت موريليا ، لم يكن هناك شيء هنا يمكن أن يطلق عليه سرير ، ولا حتى قريب.

اتضح أن إينيد أرادت موريليا ومجموعتها أكثر من غيرها للمساعدة في تدريب القرويين. من الواضح أن المزارعين ، بفضل قدرتهم السخيفة من القدرة على التحمل (الشيء الوحيد الذي كان الفصل جيدًا من أجله) ، يمكنهم التعامل مع العمل ، لكن الناس بحاجة إلى أن يكونوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم.

 

 

 

وبهذه الطريقة تجد نفسها بعد نصف ساعة مع مجموعة صغيرة من الطلاب الأصحاء الذين تتراوح أعمارهم بين العاشرة والأربعين ، يتجولون في أشكال الرمح والسيف الأساسية.

 

 

لصدمة كانت هناك خسائر أقل مما كانت تتوقعه. بمجرد أن سقط الغضب الهائج من عينيها وأدركت أن القرويين خرجوا للقتال ، كانت غريزتها الأولى أنها ربما قتلت بعضًا منهم. الحمد للإله لم يحدث ذلك. لقد قاتلوا بشكل جيد ، الكاهن في الطليعة ، وهو يهتف ويتأرجح بمطرقة بيد واحدة.

تدريب الناس على محاربة من يعبد الوحش. ماذا على الأرض سيفكر والدها؟

 

 

توقفت مؤقتًا ، ولم تتوقع منه التعليق على ذلك. ثم هزت كتفيها.

ضحكت موريليا لنفسها. كان القائد في مهمة ، لكن تيتوس لم يكن هنا الآن وهؤلاء الأشخاص بحاجة إلى المساعدة. لذلك سوف تساعدهم.

 


انجوي ❤️

 

“الآن لقد رأيتي منقذنا ، النملة العظيمة ، في المعركة. إنه قوي ، أليس كذلك؟ حتى يتصرف لمنع موت البشر. أتساءل كيف ستحل هذه الحقيقة بنظرك الضيق للوحوش ، السيدة موريليا ؟ “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط