أَغْرَاضٌ خَشَبِيَّةٌ
الفصل: 226 اغراض خشبية
ينظر إليّ القرد الضخم ببراءة ، وعيناه واسعة كأنه قرد عملاق مولود حديثًا.
ترجمة: LUCIFER
دون أن أدر رأسي ، يمكنني أن أراه وهو يتحول وينظر إلي مباشرة كما لو كنت مجنونًا.
ما هذه الأشياء بحق الجحيم؟
[حسنا، شكرا….]
بعد المغامرة مرة أخرى ، لم يمض وقت طويل ، وحدث قتال واحد فقط قبل أن نواجه شيئًا فضوليًا وأوقفت المجموعة لإجراء فحص دقيق.
ينظر إليّ القرد الضخم ببراءة ، وعيناه واسعة كأنه قرد عملاق مولود حديثًا.
بعد المغامرة مرة أخرى ، لم يمض وقت طويل ، وحدث قتال واحد فقط قبل أن نواجه شيئًا فضوليًا وأوقفت المجموعة لإجراء فحص دقيق.
نحن ننظر إلى إحدى أشجار المانغروف التي تظهر مباشرة من المياه الموحلة في مساحة الأهوار. إنها عقدة متشابكة من الجذور تغرق تحت خط الماء مثل الكثير من القش. مدعومة فوق هذه الفوضى من الجذور ، ترتفع الشجرة ، ملتوية وطويلة ، تنفتح على مظلة كبيرة. ليست قمة الشجرة هي التي لفتت انتباهنا في هذه اللحظة ؛ إنه الجزء السفلي – تحديدًا الجذور.
ربما هذا مثال على نوع المواد النادرة التي ذكرتها اينيد؟ أتساءل عما إذا كان بإمكان البشر صنع شيء من هذه الأشياء؟ سأضطر إلى أخذ عينة معنا عندما نعود.
إنهم يتوهجون. ليس كل الجذور ، ضع في اعتبارك ، فقط بعضها ، ربما نصفها ، لكن هناك توهج يحدث. تتلألأ الجذور المعنية بضوء من النوع البني الناعم والأزرق ، وهو نوع من اللون الذي يهدئ ويهدئ العقل المتعب.
إنهم يتوهجون. ليس كل الجذور ، ضع في اعتبارك ، فقط بعضها ، ربما نصفها ، لكن هناك توهج يحدث. تتلألأ الجذور المعنية بضوء من النوع البني الناعم والأزرق ، وهو نوع من اللون الذي يهدئ ويهدئ العقل المتعب.
[تمساح. كبير] يهمهم مشيرا.
ومن الغريب أنني أغامر بالقرب بما فيه الكفاية لمنحهم تحقيقا تقليدياً للنمل ، والذي يتكون من الهوائيات التي تضرب الخشب حتى أحصل على شم جيد لهم. بالنسبة لحواسي العادية ، تبدو تماما مثل خشب متوهج.
[هل من المفترض أن يكون هذا الجزء الممتع؟]
عند تفعيل مهارة الإحساس بالمانا ، أحصل على صورة مختلفة تمامًا. عندما أتواصل مع عقلي المتناغم بشكل سحري ، يمكنني اكتشاف مانا المائي ، الأزرق والشفاف ، الممتلئ بالخشب جنبًا إلى جنب مع نوع آخر من مانا ، بطيء الحركة وترابي بطريقة لا أستطيع إلا أن أتخيلها هي مانا الأرض.
هذا الصداع يعود …
عندما أشق طريقي حول صديقي القرد الكبير ، أتبع ذراعه بعيني وأتوقف لحظة قبل أن أتمكن من تحديد ما يشير إليه بالضبط ، ولكن بمجرد أن أفعل …
إذن هذا الخشب ليس مملوءًا بنوع واحد ، ولكن بنوعين من المانا؟ هل يرجع ذلك إلى الجلوس في المياه الموحلة للامتداد ، مكان مشبع بالمانا في أفضل الأوقات وفي الوقت الحالي يفيض بالأشياء تمامًا؟
إذا لم يكن لديه ذكاء الطوب المصنوع من الطوب الأصغر الذي تم صنعه بنفسه من الطاقة المقطرة للغباء الخالص ، فأنا أعتقد أنه قد لا يكون قادرًا على مثل هذا الفعل من الازدواجية. اعتقد انه كان محظوظا للتو.
ربما هذا مثال على نوع المواد النادرة التي ذكرتها اينيد؟ أتساءل عما إذا كان بإمكان البشر صنع شيء من هذه الأشياء؟ سأضطر إلى أخذ عينة معنا عندما نعود.
قبل مغادرتي ، أعطي الخشب لمسة مرة أخيرة مع هوائياتي ، تتقلب أعضاء الحس الذكية بسرعة كما لو كان لديهم عقل خاص بهم قبل أن أشعر بالرضا.
[“يبدو وكأنه نوع من الخشب المشبع بالمانا”] أعود إلى مجموعتي عندما انضممت إليهم ، على بعد أمتار قليلة من الشجرة.
ربما هذا مثال على نوع المواد النادرة التي ذكرتها اينيد؟ أتساءل عما إذا كان بإمكان البشر صنع شيء من هذه الأشياء؟ سأضطر إلى أخذ عينة معنا عندما نعود.
“اوووووه” ضجيج نابض بالحياة ، “لذااااااا ، ما الذي تفعله؟”
عندما أشق طريقي حول صديقي القرد الكبير ، أتبع ذراعه بعيني وأتوقف لحظة قبل أن أتمكن من تحديد ما يشير إليه بالضبط ، ولكن بمجرد أن أفعل …
“أنا متأكد تمامًا” أجيب بحزم ، “أنه ليس لدي أي دليل. سيتعين علينا الانتظار حتى نصل إلى السطح ونسأل ما إذا كان البشر يعرفون ما يمكننا فعله به.”
“أنا متأكد تمامًا” أجيب بحزم ، “أنه ليس لدي أي دليل. سيتعين علينا الانتظار حتى نصل إلى السطح ونسأل ما إذا كان البشر يعرفون ما يمكننا فعله به.”
“أوه. كنت آمل أن نتمكن من القيام بشيء رائع به.”
[همف] يجلس مع ضربة .
أنا شخصياً كنت أتمنى نفس الشيء ، لكن للحفاظ على كرامتي بصفتي النملة الكبيرة ، أرفض إظهار خيبة أملي.
“أوه. كنت آمل أن نتمكن من القيام بشيء رائع به.”
عند تفعيل مهارة الإحساس بالمانا ، أحصل على صورة مختلفة تمامًا. عندما أتواصل مع عقلي المتناغم بشكل سحري ، يمكنني اكتشاف مانا المائي ، الأزرق والشفاف ، الممتلئ بالخشب جنبًا إلى جنب مع نوع آخر من مانا ، بطيء الحركة وترابي بطريقة لا أستطيع إلا أن أتخيلها هي مانا الأرض.
قلت للجندي: “لا شيء يدعو للقلق ‘نابضة بالحياة’ ، فلنذهب ونبحث عن بعض الوحوش لنسحقها”.
[لا تفكر حتى في ذلك]
“حسنا!” إنها تهتف ، وتضرب الهواء بساقها الأمامية.
أنتظر لحظة بينما ترفع ‘كرينيس’ نفسها على عدة مخالب وتعود إلى مكانها المعتاد على ظهري. نظرًا لأن لديها مهارة في المشي ، فلن يضر أن تتجول بمفردها. ليس هناك أي سبب صارم وراء اضطرارها للوقوف على ظهري. ربما اعتدت على وجود مخلوقات صغيرة تتجول معي لدرجة أنني أصبحت مرتاحًا جدًا معها. نظرًا لأنه يمكنها طي نفسها الى كرة تنس سوداء صغيرة ، فلا ضرر من وجودها هناك.
ينظر إليّ القرد الضخم ببراءة ، وعيناه واسعة كأنه قرد عملاق مولود حديثًا.
إنهم يتوهجون. ليس كل الجذور ، ضع في اعتبارك ، فقط بعضها ، ربما نصفها ، لكن هناك توهج يحدث. تتلألأ الجذور المعنية بضوء من النوع البني الناعم والأزرق ، وهو نوع من اللون الذي يهدئ ويهدئ العقل المتعب.
[هل ترى أي شيء ‘الصغير’؟] أسأل القرد وهو يندفع من خلال المشي أمامي.
[مع ذلك!]
باستخدام هوائي واحد ، أشير بقوة إلى الأرض بجواري. [اجلس].
[تمساح. كبير] يهمهم مشيرا.
[همف] يجلس مع ضربة .
همم؟ أنا انزلق إلى الأمام ، والفك السفلي يطقطق بفضول. ماذا قال؟
لذا فحتى هذا المخلوق الذي أمامنا ، وحش تمساح الذي خضع لثلاثة تطورات ، لا يكفي لإحداث هذا الرعب. فقط ما الذي ينتظرنا أعمق في الامتداد ؟!
[“حسنًا يا عصابة. لقد جذبنا انتباه تمساح الحمار الكبير ، ربما نوع جديد. يبدو قويًا ، ولا نعرف عدد الأشخاص الآخرين ، لذا كونوا حذرين!”]
عندما أشق طريقي حول صديقي القرد الكبير ، أتبع ذراعه بعيني وأتوقف لحظة قبل أن أتمكن من تحديد ما يشير إليه بالضبط ، ولكن بمجرد أن أفعل …
همم؟ أنا انزلق إلى الأمام ، والفك السفلي يطقطق بفضول. ماذا قال؟
يا الهي! كبير!
نحن ننظر إلى إحدى أشجار المانغروف التي تظهر مباشرة من المياه الموحلة في مساحة الأهوار. إنها عقدة متشابكة من الجذور تغرق تحت خط الماء مثل الكثير من القش. مدعومة فوق هذه الفوضى من الجذور ، ترتفع الشجرة ، ملتوية وطويلة ، تنفتح على مظلة كبيرة. ليست قمة الشجرة هي التي لفتت انتباهنا في هذه اللحظة ؛ إنه الجزء السفلي – تحديدًا الجذور.
في المسافة ، ربما على بعد مائة متر فقط منا يوجد تمساح عملاق. لم أتمكن من رؤيته في البداية لأنه كان يستريح في الماء ، وكان معظم جسده مغمورًا. عندما تموج الماء ، تمكنت من تحديد الجسم الطويل الذي يستريح فوق مستوى الماء مباشرة ثم تتبعه مرة أخرى لرؤية الذيل يستريح على الشاطئ على بعد خمسة عشر مترًا.
عندما أشق طريقي حول صديقي القرد الكبير ، أتبع ذراعه بعيني وأتوقف لحظة قبل أن أتمكن من تحديد ما يشير إليه بالضبط ، ولكن بمجرد أن أفعل …
أعني حقا؟
أسمع صوت المراوغة بجانبي.
“حسنا!” إنها تهتف ، وتضرب الهواء بساقها الأمامية.
أستطيع أن أقول من هنا أن هذا الشيء هو وحش غريب الأطوار. ربما كانت هذه هي رؤيتنا الأولى للنسل الأسطوري حتى الآن من الطبقة الرابعة من جارالوش؟ أنا أدرس الوحش العائم بعناية. نعم ، أنا واثق من أن هذا أكبر من أن يكون تمساحًا مزدوجًا. لدينا نوع جديد هنا.
…. انقذني من هذا الرأس العضلي!
أعني حقا؟
[لا تفكر حتى في ذلك]
[لا تلعب بشكل غبي ‘الصغير’ . أنت ستزرع مؤخرتك الكبيرة هنا في التراب حتى أقول إنه يمكنك القتال. فهمت؟]
أسمع صوت المراوغة بجانبي.
إذا لم يكن لديه ذكاء الطوب المصنوع من الطوب الأصغر الذي تم صنعه بنفسه من الطاقة المقطرة للغباء الخالص ، فأنا أعتقد أنه قد لا يكون قادرًا على مثل هذا الفعل من الازدواجية. اعتقد انه كان محظوظا للتو.
إنهم يتوهجون. ليس كل الجذور ، ضع في اعتبارك ، فقط بعضها ، ربما نصفها ، لكن هناك توهج يحدث. تتلألأ الجذور المعنية بضوء من النوع البني الناعم والأزرق ، وهو نوع من اللون الذي يهدئ ويهدئ العقل المتعب.
[ما؟]
بعد المغامرة مرة أخرى ، لم يمض وقت طويل ، وحدث قتال واحد فقط قبل أن نواجه شيئًا فضوليًا وأوقفت المجموعة لإجراء فحص دقيق.
[لا تلعب بشكل غبي ‘الصغير’ . أنت ستزرع مؤخرتك الكبيرة هنا في التراب حتى أقول إنه يمكنك القتال. فهمت؟]
[حسنا!] نابضة بالحياة يذيبني بهوائي واحد قبل أن يبتعد قليلاً عن فرصة البحث عن فرصة جانبية.
[أنا لا أمزح هنا يا صديقي. اجلس واسترخ لمدة ثانية. لا نعرف كم عدد التماسيح الموجودة هناك]
[جررر]
هذا الصداع يعود …
أنا شخصياً كنت أتمنى نفس الشيء ، لكن للحفاظ على كرامتي بصفتي النملة الكبيرة ، أرفض إظهار خيبة أملي.
[أنا لا أمزح هنا يا صديقي. اجلس واسترخ لمدة ثانية. لا نعرف كم عدد التماسيح الموجودة هناك]
[اللعنة ‘الصغير’…. هل كان ذلك عن قصد؟]
أعني حقا؟
دون أن أدر رأسي ، يمكنني أن أراه وهو يتحول وينظر إلي مباشرة كما لو كنت مجنونًا.
[تمساح. كبير] يهمهم مشيرا.
[هل من المفترض أن يكون هذا الجزء الممتع؟]
أنا شخصياً كنت أتمنى نفس الشيء ، لكن للحفاظ على كرامتي بصفتي النملة الكبيرة ، أرفض إظهار خيبة أملي.
يهز رأسه بقوة لأعلى ولأسفل.
لأقول الحقيقة ، أنا قلق. من الواضح أنني سأكون قلقًا! تلك الهالة الغبية تضغط علينا مثل ثقل مربوط على ظهورنا! إنه ليس مريحًا تمامًا! الخوف القمعي الغامض الذي يتخلل الامتداد بأكمله ازداد قوة كلما تقدمنا أكثر.
…. انقذني من هذا الرأس العضلي!
انجوي ❤️
باستخدام هوائي واحد ، أشير بقوة إلى الأرض بجواري. [اجلس].
همم؟ أنا انزلق إلى الأمام ، والفك السفلي يطقطق بفضول. ماذا قال؟
[همف] يجلس مع ضربة .
[حسنا، شكرا….]
…. وبالطبع ، فإن التمساح في المسافة ينتفض استجابة للصوت قبل أن يستدير ببطء لمواجهة اتجاهنا.
هذا الصداع يعود …
[اللعنة ‘الصغير’…. هل كان ذلك عن قصد؟]
أسمع صوت المراوغة بجانبي.
ينظر إليّ القرد الضخم ببراءة ، وعيناه واسعة كأنه قرد عملاق مولود حديثًا.
إذن هذا الخشب ليس مملوءًا بنوع واحد ، ولكن بنوعين من المانا؟ هل يرجع ذلك إلى الجلوس في المياه الموحلة للامتداد ، مكان مشبع بالمانا في أفضل الأوقات وفي الوقت الحالي يفيض بالأشياء تمامًا؟
….
… ..
إذا لم يكن لديه ذكاء الطوب المصنوع من الطوب الأصغر الذي تم صنعه بنفسه من الطاقة المقطرة للغباء الخالص ، فأنا أعتقد أنه قد لا يكون قادرًا على مثل هذا الفعل من الازدواجية. اعتقد انه كان محظوظا للتو.
عندما أشق طريقي حول صديقي القرد الكبير ، أتبع ذراعه بعيني وأتوقف لحظة قبل أن أتمكن من تحديد ما يشير إليه بالضبط ، ولكن بمجرد أن أفعل …
عند تفعيل مهارة الإحساس بالمانا ، أحصل على صورة مختلفة تمامًا. عندما أتواصل مع عقلي المتناغم بشكل سحري ، يمكنني اكتشاف مانا المائي ، الأزرق والشفاف ، الممتلئ بالخشب جنبًا إلى جنب مع نوع آخر من مانا ، بطيء الحركة وترابي بطريقة لا أستطيع إلا أن أتخيلها هي مانا الأرض.
[“حسنًا يا عصابة. لقد جذبنا انتباه تمساح الحمار الكبير ، ربما نوع جديد. يبدو قويًا ، ولا نعرف عدد الأشخاص الآخرين ، لذا كونوا حذرين!”]
اهز رأسي لتبديد أفكاري الدخيلة أركز على ما يقلقني حقًا. الهالة القمعية التي طالت أذهاننا وقلوبنا طوال الوقت الذي قضينا فيه في هذا المكان ، هل هي قادمة من هذا الوحش؟
[حسنا!] نابضة بالحياة يذيبني بهوائي واحد قبل أن يبتعد قليلاً عن فرصة البحث عن فرصة جانبية.
[سيدي ، سأدافع عنك بحياتي!] ‘كرينيس’ تتعهد رسميًا.
“أوه. كنت آمل أن نتمكن من القيام بشيء رائع به.”
[إنه أه ، لا ينبغي أن تصل الامور الى هذا الحد ‘كرينيس’]
نحن ننظر إلى إحدى أشجار المانغروف التي تظهر مباشرة من المياه الموحلة في مساحة الأهوار. إنها عقدة متشابكة من الجذور تغرق تحت خط الماء مثل الكثير من القش. مدعومة فوق هذه الفوضى من الجذور ، ترتفع الشجرة ، ملتوية وطويلة ، تنفتح على مظلة كبيرة. ليست قمة الشجرة هي التي لفتت انتباهنا في هذه اللحظة ؛ إنه الجزء السفلي – تحديدًا الجذور.
انجوي ❤️
[مع ذلك!]
… ..
في المسافة ، ربما على بعد مائة متر فقط منا يوجد تمساح عملاق. لم أتمكن من رؤيته في البداية لأنه كان يستريح في الماء ، وكان معظم جسده مغمورًا. عندما تموج الماء ، تمكنت من تحديد الجسم الطويل الذي يستريح فوق مستوى الماء مباشرة ثم تتبعه مرة أخرى لرؤية الذيل يستريح على الشاطئ على بعد خمسة عشر مترًا.
[حسنا، شكرا….]
هذا الصداع يعود …
باستخدام هوائي واحد ، أشير بقوة إلى الأرض بجواري. [اجلس].
اهز رأسي لتبديد أفكاري الدخيلة أركز على ما يقلقني حقًا. الهالة القمعية التي طالت أذهاننا وقلوبنا طوال الوقت الذي قضينا فيه في هذا المكان ، هل هي قادمة من هذا الوحش؟
[ما؟]
لأقول الحقيقة ، أنا قلق. من الواضح أنني سأكون قلقًا! تلك الهالة الغبية تضغط علينا مثل ثقل مربوط على ظهورنا! إنه ليس مريحًا تمامًا! الخوف القمعي الغامض الذي يتخلل الامتداد بأكمله ازداد قوة كلما تقدمنا أكثر.
[“حسنًا يا عصابة. لقد جذبنا انتباه تمساح الحمار الكبير ، ربما نوع جديد. يبدو قويًا ، ولا نعرف عدد الأشخاص الآخرين ، لذا كونوا حذرين!”]
….
[“يبدو وكأنه نوع من الخشب المشبع بالمانا”] أعود إلى مجموعتي عندما انضممت إليهم ، على بعد أمتار قليلة من الشجرة.
لا انه لا يأتي من هذا الوحش. أستطيع أن أقول إن المصدر يقع في الداخل ، والضغط يتدحرج في موجات غير مرئية من مسافة بعيدة حتى الآن.
ينظر إليّ القرد الضخم ببراءة ، وعيناه واسعة كأنه قرد عملاق مولود حديثًا.
“حسنا!” إنها تهتف ، وتضرب الهواء بساقها الأمامية.
لذا فحتى هذا المخلوق الذي أمامنا ، وحش تمساح الذي خضع لثلاثة تطورات ، لا يكفي لإحداث هذا الرعب. فقط ما الذي ينتظرنا أعمق في الامتداد ؟!
الفصل: 226 اغراض خشبية
انجوي ❤️
[حسنا، شكرا….]
ترجمة: LUCIFER
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
