اَللَّعِب بِالْمَاءِ
الفصل: 188 اللعب بالماء
…
ترجمة: LUCIFER
بعد توصيل الكتلة الحيوية إلى السطح ووضع علامات عليها بالفيرومونات حتى تلتقطها المستعمرة ، نعود مرة أخرى إلى المدخل ، مع التأكد من إخفائها مرة أخرى. أشعر بالرضا عندما علمت أن كل هذه الكتلة الحيوية ستقرب الملكة من ترقية جميع أعضاء إنتاج البيض لديها وتكوين الجيل الأول من العمال الجدد!
فوش!
لكي تأتي هذه المناسبة السعيدة ، نحتاج إلى العمل الجاد! احصل عليها أنتوني! حماية المستعمرة! اقتل الغزاة!
مع عقلي الرئيسي القوي في العمل ، أعمل بصبر خلال عملية بناء التشكيل وبعد عشر دقائق اكتمل أخيرًا! ربما اضطررت إلى إعادة صنع بعض الأجزاء ، لكن في أول خطوة لي ، لم يكن ذلك سيئًا للغاية!
بمجرد أن نعود إلى الاسفل ، نعود إلى النفق للتحقق من المسارات المتفرعة من هذا النفق الرئيسي. بعد ساعتين من البحث الدقيق ، لم نخرج بأي شيء … لا آثار ، ولا وحوش ، ولا شيء.
لكي تأتي هذه المناسبة السعيدة ، نحتاج إلى العمل الجاد! احصل عليها أنتوني! حماية المستعمرة! اقتل الغزاة!
أجمع خيطًا جديدًا من المانا وأبدأ في محاولة تشكيل شكل الرمح ولكن لا يبدو أن التعويذة تريد أن تتحد معًا. كلما حاولت وأجبرته ، زاد دفعه للخلف حتى تنفجر كل الأشياء وتتفكك.
مليئة بالمانا الزرقاء تتشكل كرة كثيفة من الماء تنفجر للأمام وتؤثر على تكوين صخري قريب حيث تنفجر! يطير الماء في كل مكان ويتفتت الحجر جزئيًا تحت تأثير كرة الماء المضغوطة.
يبدو أن تلك “الموجة” القاتلة من الوحوش جاءت فقط في النفق الذي كنا فيه … يبدو أنها مصادفة أكثر من اللازم لشطبها على أنها حظ. يجب أن يكون هناك شيء ما حول هذا النفق على وجه الخصوص …
مع عقلي الرئيسي القوي في العمل ، أعمل بصبر خلال عملية بناء التشكيل وبعد عشر دقائق اكتمل أخيرًا! ربما اضطررت إلى إعادة صنع بعض الأجزاء ، لكن في أول خطوة لي ، لم يكن ذلك سيئًا للغاية!
بعد الراحة لفترة وجيزة (أحصل على ‘كرينيس’ للقفز لفترة وجيزة حتى أتمكن من مد ساقي) قررت أننا سنغامر بعمق أكثر ونستكشف هذا النفق بشكل أعمق قليلاً. نحن لسنا بعيدًا هنا ، إذا كان هناك أي إجراء جاد يحدث ، فمن المؤكد أنه سيكون أعمق من هذا.
نحن الأربعة نشدد أنفسنا ونبدأ في المغامرة بشكل أعمق في الزنزانة.
عندما ننزل ، يمكنني حقًا أن أشعر بالفرق في المانا. إنها بالتأكيد أكثر كثافة مما كانت عليه عندما هربنا من الزنزانة في بداية الموجة ، ولا شك في ذلك. أعتقد أن الموجة قد انتقلت بوضوح إلى مرحلة جديدة حيث تتشكل في الجدران الآن وحوش أقوى ذات فترات تفريخ أطول. من ناحية ، فهذا يعني أنهم لا يخرجون كل بضع دقائق ، ولكن من ناحية أخرى ، فهذا يعني قتالًا أقوى عندما يتم تشكيلهم أخيرًا.
دعنا نشغلها ونرى ماذا تفعل!
الفصل: 188 اللعب بالماء
[‘الصغير’؟ تعال وقف ورائي]
آه ، لا يزال يسحب مانا! أطفئه! أطفئه!
الكل في الكل أفضل قليلاً مما كان عليه من قبل ولكن ليس كثيرًا.
الشكل الذي اخترته مشابه للرمح ولكنه أكثر انفتاحًا ، نوعًا ما يشبه الأسطوانة داخل أسطوانة وكلاهما محفور بأنماط وعلامات متقنة. ليس أسوأ شيء رأيته على الإطلاق ، فلنجرّب ذلك!
ومع ذلك ، يقودني هذا التغيير إلى استنتاج أن شيئًا غريبًا يحدث في الزنزانة ، وأنا لا أحبه. تصبح الوحوش أكثر صرامة مع نزولنا ، حتى لو لم تكن بالضرورة من فئة أعلى من المخلوقات. هناك شيء لاحظته خلال وقتي وهو أنه حتى المخلوقات من نفس النوع غالبًا ما يتم العثور عليها في الأسفل إذا كانت ذات مستوى أعلى. اليست غريزة الوحوش الطبيعية أن تتحرك إلى الأسفل كلما أصبحت أقوى؟
فوش!
بالتأكيد لدي سبب وجيه لوجودي داخل الزنزانة ، مع استنزاف نواتي حتى أموت إذا لم يكن لدي إمكانية الوصول إلى المانا اللطيفة.
أتنقل بين عدة تعويذات مختلفة في ذهني قبل أن أستقر على واحدة. هذا سوف ينفع!
أثناء السفر ، أبدأ في ممارسة تشكيل بناء تحويل مانا المائي. إنه أبسط بكثير من العقل السحري لذا لا يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى أبدأ في إحراز تقدم. أتساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي يتدرب بها السحرة البشريون ، من خلال تشكيل هذه التركيبات بشكل متكرر ، يصبحون جيدًا بما يكفي لتشكيلها بسرعات عالية حتى يتمكنوا من إلقاء التعاويذ؟
آها! جاهز اخيرا!
أعتقد أنه من المنطقي. أنا أغش بعدة طرق ، لأنه بدلاً من تحسين عقلي من خلال التدريبات والممارسات المتكررة ، قمت ببساطة بترقية عقلي أثناء عملية التطور …
آه ، لا يزال يسحب مانا! أطفئه! أطفئه!
ها! هذه هي ميزة نوع الوحش! هذا هو عزائي لأكل الأحشاء والعظام طوال الوقت دون أي توابل!
بمجرد أن نعود إلى الاسفل ، نعود إلى النفق للتحقق من المسارات المتفرعة من هذا النفق الرئيسي. بعد ساعتين من البحث الدقيق ، لم نخرج بأي شيء … لا آثار ، ولا وحوش ، ولا شيء.
لقد تركت ‘الصغير’ يستأنف دوره في صفع الوحوش أثناء استكشافنا ، وملء خريطة النفق الخاصة بي وتتبع الأنفاق الجانبية بطرق عندما تظهر. أتساءل عما إذا كان هناك امتداد أسفل هنا في مكان ما؟ مما قيل لي عن الزنزانة يظهرون بانتظام إلى حد ما في أعماق مختلفة. كان امتداد الغابة غير عادي لمدى قربه من السطح. يشبه الامتداد المتنوع لاعضاء الزنزانة ، وهي النظم البيئية الحيوية التي تبقيها تعمل. تشبه الأنفاق المتصلة الأوردة ، مما يسمح للوحوش والمانا بالتدفق بينها. على الأقل هكذا صاغتها الملكة.
بمياه ضخمة تنفجر من الأرض أمامي مع هدير يصم الآذان ورعدًا أسفل النفق في موجة مد قوية!
ها! هذه هي ميزة نوع الوحش! هذا هو عزائي لأكل الأحشاء والعظام طوال الوقت دون أي توابل!
إنها ليست مسألة ما إذا كان هناك امتداد أسفل هنا في مكان ما ولكن أين هو ، قد يكون مستقيمًا لأسفل أو بعيدًا عن جانب واحد منا. بغض النظر عن أي شيء ، ستتصل جميع الأنفاق الرئيسية في النهاية بامتداد ، طالما أننا نتتبعها ، فسنجد واحدًا.
إنه أصعب قليلاً من السابق ، لذا فإنني آخذ وقتي في تشكيله بعناية حيث يصفع ‘الصغير’ حتى الموت الوحوش المختلفة التي نواجهها. في النهاية أصبح جاهزًا وبدأت في تشغيله. في اللحظة التي أفعل فيها ذلك ، أدركت أن هذا سيحتاج إلى الكثير من العصير قبل أن أتمكن من إلقاءه.
بعد حوالي عشرين دقيقة ، نجحت أخيرًا في تشكيل أول بناء لتحول مانا المائي!
ها! هذه هي ميزة نوع الوحش! هذا هو عزائي لأكل الأحشاء والعظام طوال الوقت دون أي توابل!
واو!
[‘الصغير’؟ تعال وقف ورائي]
أسهل بكثير من سحر العقل … لقد نجح دماغي المحسن بالفعل! ولعل هذا هو تأثير مهارة التقارب أيضًا ؟!
لا استطيع الانتظار لتجربة بعض التعاويذ!
بمجرد أن نعود إلى الاسفل ، نعود إلى النفق للتحقق من المسارات المتفرعة من هذا النفق الرئيسي. بعد ساعتين من البحث الدقيق ، لم نخرج بأي شيء … لا آثار ، ولا وحوش ، ولا شيء.
بدأت بفارغ الصبر في تغذية بعض المانا الخام في التشكيل وبدأت في أداء رقصها المعقد ، وعمل كيميائها الخاص على المانا الخام من نواتي حتى تظهر أخيرًا من الطرف الآخر كمانع مياه زرقاء متلألئة!
….
ثم نسمع جوقة من الزئير الغاضب يتردد صداه في الحجرة نحونا.
مثير جدا!
أترك عقلًا فرعيًا مسؤولاً عن تثبيت التشكيل في مكانه وأكلف الآخر بتغذية تيار مستمر من المانا الخام من نواتي إلى داخله بينما آخذ المانا وأبدأ في اختبار بعض الأشكال المعروفة لمعرفة ما ينجح.
تتحطم الأعمدة الحجرية وتنجرف بفعل القوة الحركية المطلقة للموجة بينما تتساقط الرغوة للأمام ، وفي النهاية تتبع النفق حول المنعطف وبعيدًا عن الأنظار.
أولا .. الطلقة!
باتباع نفس المبادئ مثل طلقة الجاذبية ، بدأت في استخدام المانا لنسج الشكل المألوف حتى يتم تشكيل الطلقة الزرقاء المتلألئة في ذهني ، جيد! دعونا نختبر هذا اللعين!
إنه أصعب قليلاً من السابق ، لذا فإنني آخذ وقتي في تشكيله بعناية حيث يصفع ‘الصغير’ حتى الموت الوحوش المختلفة التي نواجهها. في النهاية أصبح جاهزًا وبدأت في تشغيله. في اللحظة التي أفعل فيها ذلك ، أدركت أن هذا سيحتاج إلى الكثير من العصير قبل أن أتمكن من إلقاءه.
دعنا نشغلها ونرى ماذا تفعل!
اطلاق!
جاه!
فوش!
مليئة بالمانا الزرقاء تتشكل كرة كثيفة من الماء تنفجر للأمام وتؤثر على تكوين صخري قريب حيث تنفجر! يطير الماء في كل مكان ويتفتت الحجر جزئيًا تحت تأثير كرة الماء المضغوطة.
يا الهي!
جيد جدا!
تظهر نفاثة صلبة من الماء من فوق رأسي وتنفجر إلى الأمام كما لو كانت رصاصة من خرطوم حريق! المقدسة مولي! تيار الماء القوي يرسل رذاذًا في كل مكان حيث يصطدم بجدار النفق!
أعتقد أنه من المنطقي. أنا أغش بعدة طرق ، لأنه بدلاً من تحسين عقلي من خلال التدريبات والممارسات المتكررة ، قمت ببساطة بترقية عقلي أثناء عملية التطور …
لنجرب الرمح!
أفكر في الأشكال المختلفة التي تم زرعها في رأسي عندما أتعلم مهاراتي المتعلقة بالسحر وأجد واحدة تروق لي. هذا هو نوع من قوس منحني بقاعدة تشبه السحابة. لا أعرف لماذا لكني أشعر أنه سيكون مثيرًا للإعجاب.
أجمع خيطًا جديدًا من المانا وأبدأ في محاولة تشكيل شكل الرمح ولكن لا يبدو أن التعويذة تريد أن تتحد معًا. كلما حاولت وأجبرته ، زاد دفعه للخلف حتى تنفجر كل الأشياء وتتفكك.
فوم!
….
ماذا ؟!
بشغف أقوم بتنشيط التعويذة ثم أتعثر قليلاً بينما ينشط السحر القوي.
لماذا بحق الجحيم فشل ذلك !؟
أحاول مرة أخرى ، غاضب قليلاً هذه المرة ولكن نفس الشيء يحدث. لقد وصلت إلى نقطة لا يجتمع فيها التعويذة ببساطة ، وإذا حاولت إجبارها ، فإنها تنكسر فقط وتذوب إلى لا شيء.
الفصل: 188 اللعب بالماء
*ت.م(من الممكن لانها ماء ايها الاحمق)*
جاه!
آه ، لا يزال يسحب مانا! أطفئه! أطفئه!
فوش!
دعونا نضع الرمح جانبًا للحظة ونجرب شيئًا آخر.
يمكنني تجربة تعويذة المجال على ما أعتقد … لكنني لا أريد استخدام هذا القدر من المانا وإرهاق ذهني بشكل عشوائي … ما هي الأشكال الأخرى الموجودة؟ لم أنظر إلى الآخرين لأنني لم أستخدمهم حقًا لفترة طويلة.
أعتقد أنه من المنطقي. أنا أغش بعدة طرق ، لأنه بدلاً من تحسين عقلي من خلال التدريبات والممارسات المتكررة ، قمت ببساطة بترقية عقلي أثناء عملية التطور …
….. همم…
نحن الأربعة نشدد أنفسنا ونبدأ في المغامرة بشكل أعمق في الزنزانة.
أتنقل بين عدة تعويذات مختلفة في ذهني قبل أن أستقر على واحدة. هذا سوف ينفع!
ومع ذلك ، يقودني هذا التغيير إلى استنتاج أن شيئًا غريبًا يحدث في الزنزانة ، وأنا لا أحبه. تصبح الوحوش أكثر صرامة مع نزولنا ، حتى لو لم تكن بالضرورة من فئة أعلى من المخلوقات. هناك شيء لاحظته خلال وقتي وهو أنه حتى المخلوقات من نفس النوع غالبًا ما يتم العثور عليها في الأسفل إذا كانت ذات مستوى أعلى. اليست غريزة الوحوش الطبيعية أن تتحرك إلى الأسفل كلما أصبحت أقوى؟
الشكل الذي اخترته مشابه للرمح ولكنه أكثر انفتاحًا ، نوعًا ما يشبه الأسطوانة داخل أسطوانة وكلاهما محفور بأنماط وعلامات متقنة. ليس أسوأ شيء رأيته على الإطلاق ، فلنجرّب ذلك!
ها! هذه هي ميزة نوع الوحش! هذا هو عزائي لأكل الأحشاء والعظام طوال الوقت دون أي توابل!
مع عقلي الرئيسي القوي في العمل ، أعمل بصبر خلال عملية بناء التشكيل وبعد عشر دقائق اكتمل أخيرًا! ربما اضطررت إلى إعادة صنع بعض الأجزاء ، لكن في أول خطوة لي ، لم يكن ذلك سيئًا للغاية!
تتحطم الأعمدة الحجرية وتنجرف بفعل القوة الحركية المطلقة للموجة بينما تتساقط الرغوة للأمام ، وفي النهاية تتبع النفق حول المنعطف وبعيدًا عن الأنظار.
دعنا نشغلها ونرى ماذا تفعل!
بالتأكيد لدي سبب وجيه لوجودي داخل الزنزانة ، مع استنزاف نواتي حتى أموت إذا لم يكن لدي إمكانية الوصول إلى المانا اللطيفة.
اطلاق!
فوم!
ترجمة: LUCIFER
تظهر نفاثة صلبة من الماء من فوق رأسي وتنفجر إلى الأمام كما لو كانت رصاصة من خرطوم حريق! المقدسة مولي! تيار الماء القوي يرسل رذاذًا في كل مكان حيث يصطدم بجدار النفق!
آه ، لا يزال يسحب مانا! أطفئه! أطفئه!
إذن ، مدفع ماء؟
….. همم…
صغير ينظر إلي ، غاضب ، يقطر مبللاً من الرذاذ.
ترجمة: LUCIFER
… آسف لذلك الصديق!
أحاول مرة أخرى ، غاضب قليلاً هذه المرة ولكن نفس الشيء يحدث. لقد وصلت إلى نقطة لا يجتمع فيها التعويذة ببساطة ، وإذا حاولت إجبارها ، فإنها تنكسر فقط وتذوب إلى لا شيء.
أتساءل ما هي الأشكال الأخرى التي ستعمل. هناك القليل من الأشياء التي لم أجربها ، حتى مع مانا الجاذبية. نظرًا لأن مانا الخام يتم تجديده بسرعة كبيرة من خلال قدمي ، فقد أحاول أيضًا التجربة.
أفكر في الأشكال المختلفة التي تم زرعها في رأسي عندما أتعلم مهاراتي المتعلقة بالسحر وأجد واحدة تروق لي. هذا هو نوع من قوس منحني بقاعدة تشبه السحابة. لا أعرف لماذا لكني أشعر أنه سيكون مثيرًا للإعجاب.
… آسف لذلك الصديق!
إنه أصعب قليلاً من السابق ، لذا فإنني آخذ وقتي في تشكيله بعناية حيث يصفع ‘الصغير’ حتى الموت الوحوش المختلفة التي نواجهها. في النهاية أصبح جاهزًا وبدأت في تشغيله. في اللحظة التي أفعل فيها ذلك ، أدركت أن هذا سيحتاج إلى الكثير من العصير قبل أن أتمكن من إلقاءه.
لقد تركت ‘الصغير’ يستأنف دوره في صفع الوحوش أثناء استكشافنا ، وملء خريطة النفق الخاصة بي وتتبع الأنفاق الجانبية بطرق عندما تظهر. أتساءل عما إذا كان هناك امتداد أسفل هنا في مكان ما؟ مما قيل لي عن الزنزانة يظهرون بانتظام إلى حد ما في أعماق مختلفة. كان امتداد الغابة غير عادي لمدى قربه من السطح. يشبه الامتداد المتنوع لاعضاء الزنزانة ، وهي النظم البيئية الحيوية التي تبقيها تعمل. تشبه الأنفاق المتصلة الأوردة ، مما يسمح للوحوش والمانا بالتدفق بينها. على الأقل هكذا صاغتها الملكة.
أفكر في الأشكال المختلفة التي تم زرعها في رأسي عندما أتعلم مهاراتي المتعلقة بالسحر وأجد واحدة تروق لي. هذا هو نوع من قوس منحني بقاعدة تشبه السحابة. لا أعرف لماذا لكني أشعر أنه سيكون مثيرًا للإعجاب.
[‘الصغير’؟ تعال وقف ورائي]
مع عقلي الرئيسي القوي في العمل ، أعمل بصبر خلال عملية بناء التشكيل وبعد عشر دقائق اكتمل أخيرًا! ربما اضطررت إلى إعادة صنع بعض الأجزاء ، لكن في أول خطوة لي ، لم يكن ذلك سيئًا للغاية!
يتوقف القرد العملاق ويتحرك ورائي على الفور ، ويضع بعناية شكله المتثاقل لتجنب احتمال حدوث ارتداد.
ما زلت تفكر في ذلك إيه؟
يبدو أن تلك “الموجة” القاتلة من الوحوش جاءت فقط في النفق الذي كنا فيه … يبدو أنها مصادفة أكثر من اللازم لشطبها على أنها حظ. يجب أن يكون هناك شيء ما حول هذا النفق على وجه الخصوص …
مع توخي الحذر ، أستمر في تغذية خاصية مانا المائية في التعويذة لأنها تأتي من تشكيل التحول الخاص بي ، مما يؤدي إلى سحب الاحتياطيات في نواتي إلى الأسفل والأقل. فقط كم ستستغرق هذه التعويذة ؟!
آها! جاهز اخيرا!
بشغف أقوم بتنشيط التعويذة ثم أتعثر قليلاً بينما ينشط السحر القوي.
لكي تأتي هذه المناسبة السعيدة ، نحتاج إلى العمل الجاد! احصل عليها أنتوني! حماية المستعمرة! اقتل الغزاة!
بمياه ضخمة تنفجر من الأرض أمامي مع هدير يصم الآذان ورعدًا أسفل النفق في موجة مد قوية!
صغير ينظر إلي ، غاضب ، يقطر مبللاً من الرذاذ.
تتحطم الأعمدة الحجرية وتنجرف بفعل القوة الحركية المطلقة للموجة بينما تتساقط الرغوة للأمام ، وفي النهاية تتبع النفق حول المنعطف وبعيدًا عن الأنظار.
جاه!
…
عندما ننزل ، يمكنني حقًا أن أشعر بالفرق في المانا. إنها بالتأكيد أكثر كثافة مما كانت عليه عندما هربنا من الزنزانة في بداية الموجة ، ولا شك في ذلك. أعتقد أن الموجة قد انتقلت بوضوح إلى مرحلة جديدة حيث تتشكل في الجدران الآن وحوش أقوى ذات فترات تفريخ أطول. من ناحية ، فهذا يعني أنهم لا يخرجون كل بضع دقائق ، ولكن من ناحية أخرى ، فهذا يعني قتالًا أقوى عندما يتم تشكيلهم أخيرًا.
أترك عقلًا فرعيًا مسؤولاً عن تثبيت التشكيل في مكانه وأكلف الآخر بتغذية تيار مستمر من المانا الخام من نواتي إلى داخله بينما آخذ المانا وأبدأ في اختبار بعض الأشكال المعروفة لمعرفة ما ينجح.
ثم نسمع جوقة من الزئير الغاضب يتردد صداه في الحجرة نحونا.
….. همم…
… عذرًا؟
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
