اَلطَّرِيق إِلَى اَلْكُتْلَةِ اَلْحَيَوِيَّةِ
المقدسة مولي!
الفصل: 169 الطريق إلى الكتلة الحيوية
مع قائدهم محطم ، لا تستطيع بقية الخنازير والنباتات المدمرة مقاومتنا لفترة طويلة. في غضون عشرين دقيقة جلسنا مرة أخرى ، نتغذى دون راحة ، دون ندم!
من يهتم!
ترجمة: LUCIFER
هوبا!
بينما يشحن تموجات الكهرباء على ذراعيه وكتفيه ، تتجمع في شدتها مثل العاصفة. أخيرًا ، اقتحم حشد النباتات التي تحاصر الخنزير الضخم وزأر في التحدي ، محطمًا بقبضة واحدة قوية. تومض الطاقة الكهربائية من خلال تلك القبضة وتضيء الخنزير مثل شجرة عيد الميلاد. الضحية ينفخ من الألم ، يضرب بجسده بعنف ويرمى القرد إلى الخلف مع اصطدام عملاق.
تبا! انه يزداد صوتا!
استيقظ بعد ساعات ، وجاهز للعمل. لا تزال ‘نابضة بالحياة’ و ‘كرينيس’ نائمات أثناء الركوب على ظهري ، والنملة الصغيرة تستخدم الكرة مثل ‘الفم الهلامي’ كوسادة.
قبل الراحة قام بحفر حفرة في الحائط لإنشاء غرفة للراحة. كنت قد قدرت المسافة التي يمكن أن تقطعها عروق الضوء أثناء استراحتنا وتأكدت من أن لدينا القليل من الحاجز. لم أكن أرغب في تكاثر الوحوش النباتية الغبية على رؤوسنا أثناء استراحتي من أكل وحوش النباتات العمياء. لم أكن لأستطيع تحمل السخرية.
[“حان الوقت النهوض ايتها البزاقات!”] أصرخ في الطاقم الكسول.
[وصلت العضة الكاسرة إلى المستوى 6]
لدي ثروة هائلة من الكتلة الحيوية في الوقت الحالي ، أكثر من أي وقت مضى ، لكني لا أريد أن أنفقها بعد ، سأراكم قدر ما أستطيع قبل أن أعود إلى السطح. هذا هو مهرجان طويل الأجل قبل التطور! ليس هناك فرامل في قطار الأكل هذا!
موهاهاهاهاها!
‘نابضة بالحياة’ تنتقل إلى العمل بسرعة.
بينما افعل ذلك ، سأضخ حيواناتي الأليفة لتمتلئ بالكتلة الحيوية في نفس الوقت. سيكون ‘الصغير’ جاهزًا للتطور قريبًا لذا فهو بحاجة إلى نفس القدر من الكتلة الحيوية مثلي ، في حين أن ‘كرينيس’ تحتاج فقط إلى الاستمرار في النمو حتى تصبح جاهزة للقتال.
أحصل على ثمانية أخرى من الكتلة الحيوية من هذه الوجبة ، بالإضافة إلى واحدة للأنواع الجديدة. ثروتي تتكدس! ناهيك عن بعض الارتفاعات في مستوى المهارات التي حققتها في القتال!
من ناحية أخرى ، تحظى ‘نابضة بالحياة’ بفرصة رئيسية لزيادة نموها ، وستسبح في نقاط الكتلة الحيوية بحلول الوقت الذي ننتهي فيه هنا ، ويجب أن يكون نقل جميع أعضائها إلى +5 قطعة من الكعكة!
“سيكون هناك بالتأكيد تحطيم!” أقر بأنني لن أفوت فرصة تدريب مهاراتي.
الجزء الثاني من مهمتنا هنا هو إنشاء مسار للعودة إلى السطح ، درج إذا رغبت في ذلك. لا أريد أن أتبع الأنفاق المتعرجة هنا وهناك في كل مرة أرغب في النزول إلى الزنزانة. إذا كانت المستعمرة ستستقر هنا على المدى الطويل ، فسيكون الطريق المختصر إلى الزنزانة الأعمق أمرًا جيدًا تمامًا. بعد أن أتطور ، يجب أن أذهب إلى أعمق من ذلك للحصول على كمية مناسبة من الكتلة الحيوية. في ذلك الوقت يجب تمديد الاختصار لأسفل.
عند النزول إلى أسفل النفق الذي تم حفره حديثًا ، نواجه بالفعل عددًا قليلاً من الكائنات النباتية التي تم تكاثرها حديثًا والتي ندمرها كفاتح للشهية ، ونقوم بأعطاء الضربات الأخيرة لـ ‘نابضة بالحياة’. ثم نخرج إلى النفق الرئيسي مرة أخرى.
الفصل: 169 الطريق إلى الكتلة الحيوية
[“حان الوقت النهوض ايتها البزاقات!”] أصرخ في الطاقم الكسول.
كالعادة ، يتطلب ‘الصغير’ بعض الوخزات الإضافية حتى يكون مستعدًا للنهوض. يلوح بي بعيدًا ، حتى أنه يمد يده بيد واحدة كبيرة لدفعي وهو يحاول تغطية عينيه.
تمرد المراهقين ؟!
لم نبدأ حتى الآن ؟!
[“سيكون هناك طعام …”]
تنفتح عيون القردة كالبرق ويقفز على قدميه ، يثني أصابعه عن قصد ، وينظر في كل بوصة في حالة تأهب وجاهز للعمل.
مع وجود الكثير من الطاقة المتبقية منذ أن استيقظنا مؤخرًا فقط ، تم تعيين العصابة لحفر الطريق المختصر مرة أخرى ، ونحت مسارًا مباشرًا أكثر للعودة إلى المستعمرة عبر الزنزانة. بعد عدة ساعات من العمل في نقل الأوساخ ، نرتاح مرة أخرى.
تنفتح عيون القردة كالبرق ويقفز على قدميه ، يثني أصابعه عن قصد ، وينظر في كل بوصة في حالة تأهب وجاهز للعمل.
القرد الملعون! الا تستحي على الإطلاق ؟!
من ناحية أخرى ، تحظى ‘نابضة بالحياة’ بفرصة رئيسية لزيادة نموها ، وستسبح في نقاط الكتلة الحيوية بحلول الوقت الذي ننتهي فيه هنا ، ويجب أن يكون نقل جميع أعضائها إلى +5 قطعة من الكعكة!
‘نابضة بالحياة’ تنتقل إلى العمل بسرعة.
استيقظ بعد ساعات ، وجاهز للعمل. لا تزال ‘نابضة بالحياة’ و ‘كرينيس’ نائمات أثناء الركوب على ظهري ، والنملة الصغيرة تستخدم الكرة مثل ‘الفم الهلامي’ كوسادة.
أنا مصمم على عدم رفع آمالي. ستجد هذه الزنزانة بالتأكيد طريقة لجعل طعم الخنزير المشوي مثيرًا للاشمئزاز.
“صباح الخير السيد! هل نأكل مرة أخرى اليوم؟ هل سيكون هناك تحطيم ؟!” هي تسأل.
إنه يعترف بتعليماتي بإيماءة ومجموعة نخر ، يتحمس بشكل غير عادي بالنسبة له في القتال. لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يوافق على هذه التعليمات. يحمل أنيابه ، وهو يتدحرج إلى الأمام ، ويبني الزخم تدريجياً حتى يطير بأقصى سرعة ، وترتجف الأرض تحت تأثير قبضتيه الهائلتين.
“سيكون هناك بالتأكيد تحطيم!” أقر بأنني لن أفوت فرصة تدريب مهاراتي.
تمرد المراهقين ؟!
بينما يشحن تموجات الكهرباء على ذراعيه وكتفيه ، تتجمع في شدتها مثل العاصفة. أخيرًا ، اقتحم حشد النباتات التي تحاصر الخنزير الضخم وزأر في التحدي ، محطمًا بقبضة واحدة قوية. تومض الطاقة الكهربائية من خلال تلك القبضة وتضيء الخنزير مثل شجرة عيد الميلاد. الضحية ينفخ من الألم ، يضرب بجسده بعنف ويرمى القرد إلى الخلف مع اصطدام عملاق.
“ياااااي!” هتافات مفعمة بالحيوية ، حتى ‘كرينيس’ تمد بعض مجساتها في الهواء وتهزها بسعادة.
ما هذا المشهد؟ هل نحن في إجازة عائلية أو على وشك الانخراط في الذبح والولائم البشعة؟ أم كلاهما….
من يهتم!
على يميني ، في الخلف ومحاطًا بالنباتات ، يمكنني رؤية خنزير عملاق ، الخنزير الضخم! بسهولة ضعف حجم اخوانه الخنازير الأصغر حجمًا ، هذه العينة ذات العضلات الفاحشة ، تقريبًا منتفخة بشكل غريب مع كتلة تحت جلده السميك اللامع.
خنزير أحمق! بين المعدن أو الالماس من الذي تعتقد أنه سيكون متفوقًا !؟
الى الامام!
حسنًا ، إذا كان هؤلاء الرجال يتمتعون بخصائص معدنية لبشرتهم … يجب أن تمر الكهرباء من خلالها ، أليس كذلك؟
عند النزول إلى أسفل النفق الذي تم حفره حديثًا ، نواجه بالفعل عددًا قليلاً من الكائنات النباتية التي تم تكاثرها حديثًا والتي ندمرها كفاتح للشهية ، ونقوم بأعطاء الضربات الأخيرة لـ ‘نابضة بالحياة’. ثم نخرج إلى النفق الرئيسي مرة أخرى.
فوضى!
حسنًا ، إذا كان هؤلاء الرجال يتمتعون بخصائص معدنية لبشرتهم … يجب أن تمر الكهرباء من خلالها ، أليس كذلك؟
قتال!
أعلى وأسفل النفق هناك وحوش نباتية تخوض معركة شرسة مع مخلوقات أخرى لم نرها من قبل.
لم نبدأ حتى الآن ؟!
هذا مختلف تمامًا عن المشاهد التي رأيناها بالأمس! كان كل شيء باردًا بشكل مدهش مع النباتات حتى بدأنا نتحدث معهم ، ولكن هنا منخرطون في ما يشبه الحرب الشاملة!
أعلى وأسفل النفق هناك وحوش نباتية تخوض معركة شرسة مع مخلوقات أخرى لم نرها من قبل.
فوضى!
تنهار كلتا يديه مثل سقوط جبل على رأس الخنزير البائس ، وتتموج الكهرباء المتسربة عبر جسده وتشويها من الداخل.
للوهلة الأولى يبدو أنهم مثل الخنازير أو الخنازير ذات العضلات الثقيلة. عند الفحص الدقيق ، هناك شيء غريب في جلودهم. يبدو أنها تتلألأ أو تلمع في الضوء. يكاد يكون الأمر كما لو كانوا … من المعدن؟ هل هذه خنازير معدنية؟
أعلى وأسفل النفق هناك وحوش نباتية تخوض معركة شرسة مع مخلوقات أخرى لم نرها من قبل.
في الواقع ، تخوض النباتات من حولنا معركة حتى الموت مع هذه الخنازير التي تمزقها بأنياب شرسة أو تسحقها في الأرض قبل تمزيق أليافها بأسنانها.
في الواقع ، تخوض النباتات من حولنا معركة حتى الموت مع هذه الخنازير التي تمزقها بأنياب شرسة أو تسحقها في الأرض قبل تمزيق أليافها بأسنانها.
على يميني ، في الخلف ومحاطًا بالنباتات ، يمكنني رؤية خنزير عملاق ، الخنزير الضخم! بسهولة ضعف حجم اخوانه الخنازير الأصغر حجمًا ، هذه العينة ذات العضلات الفاحشة ، تقريبًا منتفخة بشكل غريب مع كتلة تحت جلده السميك اللامع.
لم نبدأ حتى الآن ؟!
الخنزير يترنح في هذه المرحلة. يتأرجح من جانب إلى آخر ، وأرجح رأسه بشدة لمحاولة ضرب ‘الصغير’ مع ناب ، لكن هذا لن يحدث. يتألق القرد بذكاء وهو يراقب فريسته بعيون الخفافيش. أخيرًا يبدو أنه يشعر بالضعف ويفتح فمه على مصراعيه ليطلق صراخه الصوتي!
حسنًا ، إذا كان هؤلاء الرجال يتمتعون بخصائص معدنية لبشرتهم … يجب أن تمر الكهرباء من خلالها ، أليس كذلك؟
تمرد المراهقين ؟!
“ياااااي!” هتافات مفعمة بالحيوية ، حتى ‘كرينيس’ تمد بعض مجساتها في الهواء وتهزها بسعادة.
[‘الصغير’ ، اذهب والكم هذا الشيء العملاق هناك. سأعتني بالنباتات الصغيرة].
أحصل على ثمانية أخرى من الكتلة الحيوية من هذه الوجبة ، بالإضافة إلى واحدة للأنواع الجديدة. ثروتي تتكدس! ناهيك عن بعض الارتفاعات في مستوى المهارات التي حققتها في القتال!
[“حان الوقت النهوض ايتها البزاقات!”] أصرخ في الطاقم الكسول.
إنه يعترف بتعليماتي بإيماءة ومجموعة نخر ، يتحمس بشكل غير عادي بالنسبة له في القتال. لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يوافق على هذه التعليمات. يحمل أنيابه ، وهو يتدحرج إلى الأمام ، ويبني الزخم تدريجياً حتى يطير بأقصى سرعة ، وترتجف الأرض تحت تأثير قبضتيه الهائلتين.
تم أخذ الخنزير على حين غرة تمامًا ، فقد أدى الهجوم الصوتي إلى ارتجافه بشكل لا معنى له للحظات ، ويستفيد ‘الصغير’ من خلال انهاء الامر بمطرقة ضخمة ذات يدين. يقفز في الهواء لإطلاق العنان للوزن الكامل لهيكله ، يجمع القرد قدرًا شرسًا من البرق في قبضتيه ، مما يتسبب في توهجها بشدة لدرجة أنني بالكاد أستطيع الوقوف وانضر لها.
لم نبدأ حتى الآن ؟!
بينما يشحن تموجات الكهرباء على ذراعيه وكتفيه ، تتجمع في شدتها مثل العاصفة. أخيرًا ، اقتحم حشد النباتات التي تحاصر الخنزير الضخم وزأر في التحدي ، محطمًا بقبضة واحدة قوية. تومض الطاقة الكهربائية من خلال تلك القبضة وتضيء الخنزير مثل شجرة عيد الميلاد. الضحية ينفخ من الألم ، يضرب بجسده بعنف ويرمى القرد إلى الخلف مع اصطدام عملاق.
من ناحية أخرى ، تحظى ‘نابضة بالحياة’ بفرصة رئيسية لزيادة نموها ، وستسبح في نقاط الكتلة الحيوية بحلول الوقت الذي ننتهي فيه هنا ، ويجب أن يكون نقل جميع أعضائها إلى +5 قطعة من الكعكة!
المقدسة مولي!
خنزير أحمق! بين المعدن أو الالماس من الذي تعتقد أنه سيكون متفوقًا !؟
لا أريد أن أكون في منتصف ذلك … ومع ذلك ، يبدو أن فرضيتي على الجلد المعدني ضعيفة مقابل غضب ‘الصغير’ صحيحة. متأكد أنني رأيت الهيكل العظمي لتلك الوحوش.
يمكن لهاتين اللكمتين الكبيرتين الذهاب إليه ، وظيفتي هي خدمة الخضُر على الجانب. انطلق بجنون مع هتاف الفك السفلي الخاصة بي عند التشبث بظهري. أقوم بإطلاق الحمض على النباتات المزعجة وأتحرك بسرعة لقص النباتات الأكثر خطورة. يتم طحن أي خنازير صادفتها من خلال التطبيق المتواصل للفك السفلي المحمل والعضة الكاسرة جلد معدني ام لا.
دفاعهم ضخم جدًا ولا بد لي من الاعتراف به ، لكن هذه الخنازير المحددة إما لم تتحور أو تحتاج إلى مزيد من التطور قبل أن تتطابق مع الدب الطاغية. لقد تحطم شيء في الجانب بواسطة خنزير مندفع لكن درع الالماس ثابت!
خنزير أحمق! بين المعدن أو الالماس من الذي تعتقد أنه سيكون متفوقًا !؟
موهاهاهاهاها!
“ياااااي!” هتافات مفعمة بالحيوية ، حتى ‘كرينيس’ تمد بعض مجساتها في الهواء وتهزها بسعادة.
بينما أقوم بتنظيف المخلوقات الأصغر ، يستمر ‘الصغير’ في السيطرة على الخنزير الكبير ، محطماً إياه بقبضات البرق القوية. في كل مرة تنطلق فيها انفجارات رنين مثل قصف الرعد تخبرنا عن القوة الهائلة وراء كل تأرجح.
هذا مختلف تمامًا عن المشاهد التي رأيناها بالأمس! كان كل شيء باردًا بشكل مدهش مع النباتات حتى بدأنا نتحدث معهم ، ولكن هنا منخرطون في ما يشبه الحرب الشاملة!
بووم! بووم! بووم!
من يهتم!
الخنزير يترنح في هذه المرحلة. يتأرجح من جانب إلى آخر ، وأرجح رأسه بشدة لمحاولة ضرب ‘الصغير’ مع ناب ، لكن هذا لن يحدث. يتألق القرد بذكاء وهو يراقب فريسته بعيون الخفافيش. أخيرًا يبدو أنه يشعر بالضعف ويفتح فمه على مصراعيه ليطلق صراخه الصوتي!
هوبا!
صراااااااااااخ!
تنهار كلتا يديه مثل سقوط جبل على رأس الخنزير البائس ، وتتموج الكهرباء المتسربة عبر جسده وتشويها من الداخل.
تبا! انه يزداد صوتا!
[وصلت العضة الكاسرة إلى المستوى 6]
“صباح الخير السيد! هل نأكل مرة أخرى اليوم؟ هل سيكون هناك تحطيم ؟!” هي تسأل.
مع صلابتي سوف أتحمل ولكن في كل مكان حولي تتدلى النباتات والخنازير على الأرض ، مندهشة من الضوضاء المحطمة! على رأسي ، تراجعت ‘نابضة بالحياة’ تمامًا ، وتقلبت مثل منشفة مبللة ، حتى ‘كرينيس’ تبدو مثل الهلام الذائب أكثر من طبيعتها المعتادة.
انجوي ❤️
تم أخذ الخنزير على حين غرة تمامًا ، فقد أدى الهجوم الصوتي إلى ارتجافه بشكل لا معنى له للحظات ، ويستفيد ‘الصغير’ من خلال انهاء الامر بمطرقة ضخمة ذات يدين. يقفز في الهواء لإطلاق العنان للوزن الكامل لهيكله ، يجمع القرد قدرًا شرسًا من البرق في قبضتيه ، مما يتسبب في توهجها بشدة لدرجة أنني بالكاد أستطيع الوقوف وانضر لها.
“صباح الخير السيد! هل نأكل مرة أخرى اليوم؟ هل سيكون هناك تحطيم ؟!” هي تسأل.
دفاعهم ضخم جدًا ولا بد لي من الاعتراف به ، لكن هذه الخنازير المحددة إما لم تتحور أو تحتاج إلى مزيد من التطور قبل أن تتطابق مع الدب الطاغية. لقد تحطم شيء في الجانب بواسطة خنزير مندفع لكن درع الالماس ثابت!
انفجار!
تنفتح عيون القردة كالبرق ويقفز على قدميه ، يثني أصابعه عن قصد ، وينظر في كل بوصة في حالة تأهب وجاهز للعمل.
تنهار كلتا يديه مثل سقوط جبل على رأس الخنزير البائس ، وتتموج الكهرباء المتسربة عبر جسده وتشويها من الداخل.
أنا مصمم على عدم رفع آمالي. ستجد هذه الزنزانة بالتأكيد طريقة لجعل طعم الخنزير المشوي مثيرًا للاشمئزاز.
الى الامام!
مع قائدهم محطم ، لا تستطيع بقية الخنازير والنباتات المدمرة مقاومتنا لفترة طويلة. في غضون عشرين دقيقة جلسنا مرة أخرى ، نتغذى دون راحة ، دون ندم!
قبل الراحة قام بحفر حفرة في الحائط لإنشاء غرفة للراحة. كنت قد قدرت المسافة التي يمكن أن تقطعها عروق الضوء أثناء استراحتنا وتأكدت من أن لدينا القليل من الحاجز. لم أكن أرغب في تكاثر الوحوش النباتية الغبية على رؤوسنا أثناء استراحتي من أكل وحوش النباتات العمياء. لم أكن لأستطيع تحمل السخرية.
اوم اوم نوم نوم نوم نوم!
من ناحية أخرى ، تحظى ‘نابضة بالحياة’ بفرصة رئيسية لزيادة نموها ، وستسبح في نقاط الكتلة الحيوية بحلول الوقت الذي ننتهي فيه هنا ، ويجب أن يكون نقل جميع أعضائها إلى +5 قطعة من الكعكة!
أحصل على ثمانية أخرى من الكتلة الحيوية من هذه الوجبة ، بالإضافة إلى واحدة للأنواع الجديدة. ثروتي تتكدس! ناهيك عن بعض الارتفاعات في مستوى المهارات التي حققتها في القتال!
[وصلت الاندفاعة إلى المستوى 3]
“ياااااي!” هتافات مفعمة بالحيوية ، حتى ‘كرينيس’ تمد بعض مجساتها في الهواء وتهزها بسعادة.
إنه يعترف بتعليماتي بإيماءة ومجموعة نخر ، يتحمس بشكل غير عادي بالنسبة له في القتال. لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يوافق على هذه التعليمات. يحمل أنيابه ، وهو يتدحرج إلى الأمام ، ويبني الزخم تدريجياً حتى يطير بأقصى سرعة ، وترتجف الأرض تحت تأثير قبضتيه الهائلتين.
[وصلت العضة الكاسرة إلى المستوى 6]
مع وجود الكثير من الطاقة المتبقية منذ أن استيقظنا مؤخرًا فقط ، تم تعيين العصابة لحفر الطريق المختصر مرة أخرى ، ونحت مسارًا مباشرًا أكثر للعودة إلى المستعمرة عبر الزنزانة. بعد عدة ساعات من العمل في نقل الأوساخ ، نرتاح مرة أخرى.
انجوي ❤️
استيقظ بعد ساعات ، وجاهز للعمل. لا تزال ‘نابضة بالحياة’ و ‘كرينيس’ نائمات أثناء الركوب على ظهري ، والنملة الصغيرة تستخدم الكرة مثل ‘الفم الهلامي’ كوسادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
