ظُرُوفُ اَلْمَلَكَاتِ اَلْجُزْءَ 3
فكرت الملكة للحظة قبل أن تشير إلى أحد أفراد حرسها ليحضرها.
الفصل: 160 ظروف الملكات الجزء 3
بووم!
ترجمة: LUCIFER
[وحش. ماذا فعلت بمصابيحي؟]
قامت الملكة فيريتا بمسح مكان المذبحة التي لوثت غرفة عرشها في اشمئزاز. أنه قد وصل إلى هذا. جنود أجانب يذبحون أمام العرش ، الموقع الأكثر تكلفًا وتاريخًا في مملكتها النقية ، على يد وحش زنزانة. كان أسلافها يهزون رؤوسهم في حالة من اليأس إذا علموا بهذه المهزلة.
*ت.م( تقصد عندما يقول ملكة كأنه يقولها بازدراء طبعا تعرفون لا يعترف النمل بملكة غير ملكتهم)*
أمرت حراسها بفظاظة بتنظيف الغرفة والقيام بشيء حيال الموتى ومرافقة سكان المدينة خارج الغرفة. ثم أمرت جنديين بالتقدم للقبض على السفير وإحضاره أمامها. كان ريجيكس لا يزال متجمدًا من الرعب على المنصة ، يرتجف من الخوف بينما كانت عيناه تحدقان في الأجساد المحطمة للرجال والنساء الذين أحضرهم إلى هنا للقتال.
أشارت إلى حارسها الذي قام على الفور بسحب أسلحتهم ، أكثر من عشرين شفرة تم سحبها في انسجام تام!
[هذا يعني أنه في حالة معاملة المرء بشكل جيد ، فإنه سيعيد تلك النية الحسنة ، ولكن إذا تمت معاملته بشكل سيئ ، فسيتم إعادته عينيًا بالمثل]
عندما تم سحب كورين في الهواء حتى وفاتها ، كان خائفًا جدًا حتى ان ساقيه فقدت كل قوتهما ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه. وبينما كان حراس الملكة يسحبانه من إبطيه ، سخروا بأزدراء حيث لاحظوا الرقعة الرطبة على الجزء الأمامي من سراويل السفير.
استهزأت الملكة ، وألغت كل الادعاءات جانبًا.
فكرت الملكة للحظة قبل أن تشير إلى أحد أفراد حرسها ليحضرها.
[فقط آخذ القليل من دفعتي مقدمًا]
اقترب الجندي وحيّ بذكاء. “خذ رأس كورين وضعه على رمح عند بوابة القلعة. يجب أن يزيل ذلك الريح من أي حثالة مرتزقة يريدون محاولة مواصلة تمردهم”.
تردد صدى صوت الوحش القاسي في عقلها مرة أخرى. [يبدو أنك حصلتِ على ما تريدينه، الملكة] ، شعرت فيريتا دائمًا بالطريقة التي قال بها الوحش “الملكة” تبدو مشكوكًا فيها لسبب ما ، [لقد اوفيت بجزئي من اتفاقنا].
حيا الجندي من جديد. “في الحال جلالتك”.
[وحش. ماذا فعلت بمصابيحي؟]
[فكرِ جيدًا فيما تختاري القيام به بعد ذلك].
شق الحارس طريقه عبر الرفات باتجاه رئيس اتحاد المرتزقة الذي سقط لإكمال مهمته المروعة. سرعان ما خرج بخفة من القاعة حاملاً قطعة قماش حمراء ملفوفة حول شيء مستدير.
عندما كان المرتزقة يقاتلون بشكل يائس للدفع عبر البوابة ودخول القلعة أدركوا أن الرأس مرفوعًا عالياً على طرف رمح ، امتلأوا بأجزاء متساوية من الغضب واليأس. كانوا يعلمون أنهم لن يستوعبوا أبدًا الأرباح التي وعدوا بها لتأمين دعمهم لهذه الانتفاضة الآن. قرر العديد من المرتزقة على الفور الفرار من البلاد بأسرع ما يمكن أن تحملهم أرجلهم. إذا كانوا سريعين بما يكفي ، فقد يتمكنون من تجنب الاعتقال. بعد كل شيء ، يمكنهم ممارسة تجارتهم في الزنزانة ، والتي كانت في كل مكان!
خزنتها!
ناهيك عن أنه في حالة تسرب كلمة تحالفها مع وحوش الزنزانة ، فإن حكمها سيتزعزع. كان معظم الناس يكرهون ويحتقرون الوحوش ، ويرون أنها عدو الحضارة ، إذا علموا أنها استعارت عن طيب خاطر قوة الوحش ، فإن الثقة في سلطتها ستمزق. لن يتكلم الحرس ، ويمكن إقناع سكان المدينة ولن يتم تصديق الناس في المدينة. رأى الناس كل أنواع الأشياء في خضم المعركة. كان مفتاح إسكات القضية هو عدم ترك هذا الوحش يذهب!
من أجل مملكة تنعم بالنور ، لماذا كانت مظلمة هنا؟
انتشر الخبر عن عودة الملكة للسيطرة على القلعة عبر المدينة كالنار في الهشيم. هلل المواطنون وتدفقوا الى الشوارع للاحتفال. كان الكثيرون سعداء لأن حاكمهم الخيّر آمن مرة أخرى على عرشها ، لكن كثيرين آخرين كانوا سعداء ببساطة لأن القتال قد انتهى وعودة السلام مرة أخرى إلى حياتهم. بعد أسابيع من القتال والموت والدمار ، أرادوا المضي قدمًا في إعادة البناء ونسيان أي شيء من هذا قد حدث على الإطلاق.
شد فم فيرتيا وأبلغت سراً حراسها في غرفة العرش.
داخل القلعة ، قام حراسها بجر السفير أندرون أمام الملكة فيريتا. عندما كان لا يستجيب ، تقدم جندي إلى الأمام وصفع الرجل بقسوة حتى تمكن من العودة إلى نفسه.
الآن عادت في يديها. كله. تم اقتلاع جذور الخونة. كانت تأخذ سيفًا للتجار الذين ساندوا هذا الانقلاب ، وتزيل رائحة التمرد بدماء الخونة. مرة أخرى ، ستشهد ليريا ارتفاعًا نيزكيًا ، ولم تعد تعاني من العلقات التي سحبت قوتها. كان نور العدل يضيء على مملكتها اليوم!
ترجمة: LUCIFER
وقالت للسفير فيريتا “إنه لأمر مخز أن نتحدث في ظل هذه الظروف”.
ياخي مو قلت لكم فخامة ، من البداية وهو يعرف بتغدر فيه علشان كذا ماجاب الصغير معاه
لم تستطع الملكة في قلبها أن تصدق أن الوحش يمكن أن يفعل أي شيء لها هنا ، في مقر سلطتها. في غرفة عرشها ، كان هناك العديد من البطاقات المخفية التي يمكنها نشرها ، ناهيك عن الحراس الأقوياء من حولها. لقد انتهى.
تفرقع أندرون ، محاولًا سحب نفسه واستعادة بعض كرامته. أثبتت جهوده أنها غير مثمرة بينما كان محتجزًا من قبل جنديين قاسين أمسكاه بشدة لدرجة أنه كان متأكدًا من إصابته بكدمات في اليوم التالي.
عندما تم سحب كورين في الهواء حتى وفاتها ، كان خائفًا جدًا حتى ان ساقيه فقدت كل قوتهما ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه. وبينما كان حراس الملكة يسحبانه من إبطيه ، سخروا بأزدراء حيث لاحظوا الرقعة الرطبة على الجزء الأمامي من سراويل السفير.
[فكرِ جيدًا فيما تختاري القيام به بعد ذلك].
“لا يمكنك معاملتي مثل هكذا فيريتا!” بصق ، “هل تعتقد أن ريجيكس ستقف من أجل هذا؟”
تراجع السفير المرتعش قبل غضب فيريتا. غير قادر على حشد رد ، لم يتمكن من التنفس إلا عندما أخرجه الحراس من القلعة. كانوا يرمونه على حصان ويرسلونه في طريق عودته إلى أرضه في غضون ساعة.
*ت.م( اعتقد انه خطأ من الترجمة الانجليزية كان يقصد هنا مملكة اندرون سأترك المملكة بإسم ريجيكس الى ان تتوضح)*
ذكائه جعل فيريتا عاجزة عن الكلام للحظة. “أنت تعرف” لقد عادت إلى الوراء ، “أجد نفسي لا أهتم كثيرًا بما ستفعله ريجيكس أم لا. وبقدر ما أشعر بالقلق ، يمكن لأمتك المليئة بالجرذان المليئة بالجدري القفز في الزنزانة حتى يتمكنوا من العيش بين أفراد من نوعهم !”
اجمل مكان للتوقف ?
فقفز أندرون عليها. “تجرؤين؟!”
ذهلت فيريتا. كيف يمكن أن يكون الوحش وقحًا إلى هذا الحد !؟
نظرت فيريتا إلى أحد حراسها وأعطته إيماءة خفية. تقدم الجندي على الفور ليوجه صفعة قوية أخرى للسفير ، مما أدى إلى سحب الدم.
خزنتها!
بعد أن تركته يتعافى للحظة ، استأنفت الملكة حديثها. “أنا اجرؤ. أنت ستذهب للعودة إلى عشك ، كالفأر. عندما تصل إلى هناك ، أريدك أن تخبرهم أنني قادمة. سأذهب في مسيرة إلى ريجيكس وأحرقها على الأرض من أجل ما فعلته لقد انتهيت هنا “.
وقالت للسفير فيريتا “إنه لأمر مخز أن نتحدث في ظل هذه الظروف”.
من أجل مملكة تنعم بالنور ، لماذا كانت مظلمة هنا؟
تراجع السفير المرتعش قبل غضب فيريتا. غير قادر على حشد رد ، لم يتمكن من التنفس إلا عندما أخرجه الحراس من القلعة. كانوا يرمونه على حصان ويرسلونه في طريق عودته إلى أرضه في غضون ساعة.
الآن عادت في يديها. كله. تم اقتلاع جذور الخونة. كانت تأخذ سيفًا للتجار الذين ساندوا هذا الانقلاب ، وتزيل رائحة التمرد بدماء الخونة. مرة أخرى ، ستشهد ليريا ارتفاعًا نيزكيًا ، ولم تعد تعاني من العلقات التي سحبت قوتها. كان نور العدل يضيء على مملكتها اليوم!
للحظة ، تركت الملكة لأفكارها الخاصة. أخيرًا ، تركت نفسها تشعر بالراحة. كانت تعتقد أن كل شيء ذهب. في الليلة التي فروا فيها من القلعة ، تسللوا عبر بوابة خفية في الظلام ، كانت تبكي. كل عمل أسلافها ، كدح وعرق المواطنين لاقتناء دولة جديدة من منطقة الموت التي كانت تنتشر فيها الوحوش ، ذهبت هباءً. كل ذلك بسببها.
بخطوات ثقيلة ، دخل كيان جديد حجرة العرش ، محجوبًا في البداية بالغبار الحجري المعلق في الهواء. توتر الجنود في هذا التطور غير المتوقع ، حيث تم سحب الأسلحة والدروع وهم يستعدون لأي شيء.
لم تستطع الملكة سوى التحديق في هذا المخلوق الغريب الذي جعل قيامتها أمرًا ممكنًا. فكرت عقليا وجدت الجسر الذهني الذي كانت تحافظ عليه.
الآن عادت في يديها. كله. تم اقتلاع جذور الخونة. كانت تأخذ سيفًا للتجار الذين ساندوا هذا الانقلاب ، وتزيل رائحة التمرد بدماء الخونة. مرة أخرى ، ستشهد ليريا ارتفاعًا نيزكيًا ، ولم تعد تعاني من العلقات التي سحبت قوتها. كان نور العدل يضيء على مملكتها اليوم!
بخطوات ثقيلة ، دخل كيان جديد حجرة العرش ، محجوبًا في البداية بالغبار الحجري المعلق في الهواء. توتر الجنود في هذا التطور غير المتوقع ، حيث تم سحب الأسلحة والدروع وهم يستعدون لأي شيء.
في تلك اللحظة ، اندفع الجدار الموجود أسفل الوحش مباشرة إلى الداخل كما لو تم تحطيمه بمكبس الضرب! تطاير الطوب وقذائف الهاون عبر الغرفة وسعت الملكة إلى ملجأ خلف درع رفعه على عجل من قبل حارس قريب.
انتظر…
[نعم].
من أجل مملكة تنعم بالنور ، لماذا كانت مظلمة هنا؟
[لم اعرف اسمك مطلقًا ، أيها الوحش] على الرغم من السؤال بلباقة عدة مرات ، رفض المخلوق ببساطة مشاركته ، معلناً أن “الوحش” على ما يرام.
في حيرة ، ألقت فيريتا عينيها حول الغرفة لتجد أن المصابيح المتوهجة على الجدران قد انطفأت! على جانب واحد من الغرفة ، ظل مصباح واحد مضاءً ومجمدًا فوقها مثل العنكبوت العملاق كان الوحش ، ثابتًا كما لو كان طفلًا تم القبض عليه في يده علبة بسكويت.
عندما تم سحب كورين في الهواء حتى وفاتها ، كان خائفًا جدًا حتى ان ساقيه فقدت كل قوتهما ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه. وبينما كان حراس الملكة يسحبانه من إبطيه ، سخروا بأزدراء حيث لاحظوا الرقعة الرطبة على الجزء الأمامي من سراويل السفير.
ساد الصمت بينهما للحظة. تحدث الوحش أولاً.
لم تستطع الملكة سوى التحديق في هذا المخلوق الغريب الذي جعل قيامتها أمرًا ممكنًا. فكرت عقليا وجدت الجسر الذهني الذي كانت تحافظ عليه.
حيا الجندي من جديد. “في الحال جلالتك”.
[فقط آخذ القليل من دفعتي مقدمًا]
[وحش. ماذا فعلت بمصابيحي؟]
فقفز أندرون عليها. “تجرؤين؟!”
… ..
عندما تم سحب كورين في الهواء حتى وفاتها ، كان خائفًا جدًا حتى ان ساقيه فقدت كل قوتهما ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه. وبينما كان حراس الملكة يسحبانه من إبطيه ، سخروا بأزدراء حيث لاحظوا الرقعة الرطبة على الجزء الأمامي من سراويل السفير.
بخطوات ثقيلة ، دخل كيان جديد حجرة العرش ، محجوبًا في البداية بالغبار الحجري المعلق في الهواء. توتر الجنود في هذا التطور غير المتوقع ، حيث تم سحب الأسلحة والدروع وهم يستعدون لأي شيء.
فجأة انطفأ الضوء الأخير.
[فقط آخذ القليل من دفعتي مقدمًا]
كان هذا هو قائد الحرس الذي تم أسره معها! عندما رفع القرد العملاق يدًا أخرى ، تراجعت الملكة وحارسها للخلف كما لو كان سيُلقى بشيء آخر عليهم ، ولكن بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بسحب كيس منتفخ من الأرض وقذفه فوق كتفه.
ذهلت فيريتا. كيف يمكن أن يكون الوحش وقحًا إلى هذا الحد !؟
تردد صدى صوت الوحش القاسي في عقلها مرة أخرى. [يبدو أنك حصلتِ على ما تريدينه، الملكة] ، شعرت فيريتا دائمًا بالطريقة التي قال بها الوحش “الملكة” تبدو مشكوكًا فيها لسبب ما ، [لقد اوفيت بجزئي من اتفاقنا].
ذكائه جعل فيريتا عاجزة عن الكلام للحظة. “أنت تعرف” لقد عادت إلى الوراء ، “أجد نفسي لا أهتم كثيرًا بما ستفعله ريجيكس أم لا. وبقدر ما أشعر بالقلق ، يمكن لأمتك المليئة بالجرذان المليئة بالجدري القفز في الزنزانة حتى يتمكنوا من العيش بين أفراد من نوعهم !”
*ت.م( تقصد عندما يقول ملكة كأنه يقولها بازدراء طبعا تعرفون لا يعترف النمل بملكة غير ملكتهم)*
كان من الواضح ما يريده الوحش ، والآن بعد أن فعل ما وعد به ، أراد أن يُدفع له.
ناهيك عن أنه في حالة تسرب كلمة تحالفها مع وحوش الزنزانة ، فإن حكمها سيتزعزع. كان معظم الناس يكرهون ويحتقرون الوحوش ، ويرون أنها عدو الحضارة ، إذا علموا أنها استعارت عن طيب خاطر قوة الوحش ، فإن الثقة في سلطتها ستمزق. لن يتكلم الحرس ، ويمكن إقناع سكان المدينة ولن يتم تصديق الناس في المدينة. رأى الناس كل أنواع الأشياء في خضم المعركة. كان مفتاح إسكات القضية هو عدم ترك هذا الوحش يذهب!
درست فيريتا بعناية المخلوق الذي لا يزال مثبتًا على جدارها. على الرغم من عدم الالتفات لمواجهتها ، علمت أن الحشرة كانت تراقبها تمامًا كما كانت تراقبه.
فقفز أندرون عليها. “تجرؤين؟!”
[لم اعرف اسمك مطلقًا ، أيها الوحش] على الرغم من السؤال بلباقة عدة مرات ، رفض المخلوق ببساطة مشاركته ، معلناً أن “الوحش” على ما يرام.
كان هذا هو قائد الحرس الذي تم أسره معها! عندما رفع القرد العملاق يدًا أخرى ، تراجعت الملكة وحارسها للخلف كما لو كان سيُلقى بشيء آخر عليهم ، ولكن بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بسحب كيس منتفخ من الأرض وقذفه فوق كتفه.
[أنت لم تفعلي أبدًا] وافق الوحش ، ومن الواضح أنه رفضها مرة أخرى.
داخل القلعة ، قام حراسها بجر السفير أندرون أمام الملكة فيريتا. عندما كان لا يستجيب ، تقدم جندي إلى الأمام وصفع الرجل بقسوة حتى تمكن من العودة إلى نفسه.
شد فم فيرتيا وأبلغت سراً حراسها في غرفة العرش.
قام حارسها بالاندفاع على الفور بسرعة ولكن كان القرد أسرع. رفع يده الحرة عالياً حطمها على الأرضية الحجرية عند قدميه مع اصطدام يصم الآذان! وامتلأت الغرفة مرة أخرى بالحجر والغبار.
لا يزال الوحش يراقبها. رن صوته في عقلها.
[لم اعرف اسمك مطلقًا ، أيها الوحش] على الرغم من السؤال بلباقة عدة مرات ، رفض المخلوق ببساطة مشاركته ، معلناً أن “الوحش” على ما يرام.
[هل تعرفين عبارة “واحدة بواحدة؟”]
ذكائه جعل فيريتا عاجزة عن الكلام للحظة. “أنت تعرف” لقد عادت إلى الوراء ، “أجد نفسي لا أهتم كثيرًا بما ستفعله ريجيكس أم لا. وبقدر ما أشعر بالقلق ، يمكن لأمتك المليئة بالجرذان المليئة بالجدري القفز في الزنزانة حتى يتمكنوا من العيش بين أفراد من نوعهم !”
[أنا لا] عبست.
عندما كان المرتزقة يقاتلون بشكل يائس للدفع عبر البوابة ودخول القلعة أدركوا أن الرأس مرفوعًا عالياً على طرف رمح ، امتلأوا بأجزاء متساوية من الغضب واليأس. كانوا يعلمون أنهم لن يستوعبوا أبدًا الأرباح التي وعدوا بها لتأمين دعمهم لهذه الانتفاضة الآن. قرر العديد من المرتزقة على الفور الفرار من البلاد بأسرع ما يمكن أن تحملهم أرجلهم. إذا كانوا سريعين بما يكفي ، فقد يتمكنون من تجنب الاعتقال. بعد كل شيء ، يمكنهم ممارسة تجارتهم في الزنزانة ، والتي كانت في كل مكان!
[هذا يعني أنه في حالة معاملة المرء بشكل جيد ، فإنه سيعيد تلك النية الحسنة ، ولكن إذا تمت معاملته بشكل سيئ ، فسيتم إعادته عينيًا بالمثل]
سحبت الملكة نفسها. استطاعت من زاوية عينها أن ترى جنودها وهم يغيرون مواقعهم ببطء. [هل تهددني ايها الوحش؟]
سحبت الملكة نفسها. استطاعت من زاوية عينها أن ترى جنودها وهم يغيرون مواقعهم ببطء. [هل تهددني ايها الوحش؟]
داخل القلعة ، قام حراسها بجر السفير أندرون أمام الملكة فيريتا. عندما كان لا يستجيب ، تقدم جندي إلى الأمام وصفع الرجل بقسوة حتى تمكن من العودة إلى نفسه.
[نعم].
لم تستطع الملكة سوى التحديق في هذا المخلوق الغريب الذي جعل قيامتها أمرًا ممكنًا. فكرت عقليا وجدت الجسر الذهني الذي كانت تحافظ عليه.
ساد الصمت بينهما للحظة. تحدث الوحش أولاً.
[فكرِ جيدًا فيما تختاري القيام به بعد ذلك].
لا يزال الوحش يراقبها. رن صوته في عقلها.
أرسل هذا الصوت البارد رجفة أسفل عمودها الفقري. يبدو أن الوحش كان قادرًا على تخمين نواياها. كان هذا المخلوق قويًا جدًا بالفعل ، وسيصبح أقوى وأكثر ذكاءً وفتكًا في المستقبل. كيف يمكنها تركه يتجول بحرية؟
ناهيك عن أنه في حالة تسرب كلمة تحالفها مع وحوش الزنزانة ، فإن حكمها سيتزعزع. كان معظم الناس يكرهون ويحتقرون الوحوش ، ويرون أنها عدو الحضارة ، إذا علموا أنها استعارت عن طيب خاطر قوة الوحش ، فإن الثقة في سلطتها ستمزق. لن يتكلم الحرس ، ويمكن إقناع سكان المدينة ولن يتم تصديق الناس في المدينة. رأى الناس كل أنواع الأشياء في خضم المعركة. كان مفتاح إسكات القضية هو عدم ترك هذا الوحش يذهب!
اجمل مكان للتوقف ?
حدقت في الوحش وهو يتسلق بجانب حيوانه الأليف القرد في حالة عدم تصديق. كيف كان هذا ممكنا ؟! هل هذا نوع من السرقة !؟
لم تستطع الملكة في قلبها أن تصدق أن الوحش يمكن أن يفعل أي شيء لها هنا ، في مقر سلطتها. في غرفة عرشها ، كان هناك العديد من البطاقات المخفية التي يمكنها نشرها ، ناهيك عن الحراس الأقوياء من حولها. لقد انتهى.
كان من الواضح ما يريده الوحش ، والآن بعد أن فعل ما وعد به ، أراد أن يُدفع له.
تفرقع أندرون ، محاولًا سحب نفسه واستعادة بعض كرامته. أثبتت جهوده أنها غير مثمرة بينما كان محتجزًا من قبل جنديين قاسين أمسكاه بشدة لدرجة أنه كان متأكدًا من إصابته بكدمات في اليوم التالي.
استهزأت الملكة ، وألغت كل الادعاءات جانبًا.
[فقط آخذ القليل من دفعتي مقدمًا]
بعد أن تركته يتعافى للحظة ، استأنفت الملكة حديثها. “أنا اجرؤ. أنت ستذهب للعودة إلى عشك ، كالفأر. عندما تصل إلى هناك ، أريدك أن تخبرهم أنني قادمة. سأذهب في مسيرة إلى ريجيكس وأحرقها على الأرض من أجل ما فعلته لقد انتهيت هنا “.
[يمكنك فقط أن تلوم نفسك لأنك تثق بسهولة ، أيها الوحش!]
عندما تم سحب كورين في الهواء حتى وفاتها ، كان خائفًا جدًا حتى ان ساقيه فقدت كل قوتهما ، مما تسبب في سقوطه على ركبتيه. وبينما كان حراس الملكة يسحبانه من إبطيه ، سخروا بأزدراء حيث لاحظوا الرقعة الرطبة على الجزء الأمامي من سراويل السفير.
أشارت إلى حارسها الذي قام على الفور بسحب أسلحتهم ، أكثر من عشرين شفرة تم سحبها في انسجام تام!
استهزأت الملكة ، وألغت كل الادعاءات جانبًا.
بووم!
في تلك اللحظة ، اندفع الجدار الموجود أسفل الوحش مباشرة إلى الداخل كما لو تم تحطيمه بمكبس الضرب! تطاير الطوب وقذائف الهاون عبر الغرفة وسعت الملكة إلى ملجأ خلف درع رفعه على عجل من قبل حارس قريب.
[أنت لم تفعلي أبدًا] وافق الوحش ، ومن الواضح أنه رفضها مرة أخرى.
[فكرِ جيدًا فيما تختاري القيام به بعد ذلك].
بخطوات ثقيلة ، دخل كيان جديد حجرة العرش ، محجوبًا في البداية بالغبار الحجري المعلق في الهواء. توتر الجنود في هذا التطور غير المتوقع ، حيث تم سحب الأسلحة والدروع وهم يستعدون لأي شيء.
عندما استقر الغبار ببطء ، تم الكشف عن الشكل العملاق لقرد عضلي قوي. ضربت يدان ضخمة الأرض وهي تتحرك ، محدقتين بفظاعة في البشر الذين كانوا يلوحون في الأفق فوقهم. بعد أن دفع المخلوق من خلال الفتحة الجديدة التي أحدثها في الجدار ، ارتفع إلى ارتفاعه الكامل ، مرتفعًا حيث بدأت النملة في النزول من مكانها.
من جميع أنحاء الغرفة ، استطاعت الملكة أن ترى الكيس يبدو ممتلئًا بأشياء صغيرة مستديرة ، وكانت الخطوط العريضة لها منتفخة على القماش. النوى!
كان من الواضح ما يريده الوحش ، والآن بعد أن فعل ما وعد به ، أراد أن يُدفع له.
شاهدت الملكة مذهولة ، كان الوضع يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تفكر فيها. لم يعد جنودها متأكدين بعد الآن مما إذا كان عليهم الاشتباك وكانوا ينتظرون أوامرها!
[فقط آخذ القليل من دفعتي مقدمًا]
قبل أن تشير إليهم ، قام القرد برفع إحدى يديه وقذف شيئًا تجاههم. يتقلب جسم في الهواء قبل أن يهبط بشدة بضربة ويتدحرج حتى يتوقف. فقط عندما يتأوه الشكل ويرتجف قليلاً ، أدركت الملكة ما كان عليه.
… ..
“الكابتن بيندلين!” بكت.
“لا يمكنك معاملتي مثل هكذا فيريتا!” بصق ، “هل تعتقد أن ريجيكس ستقف من أجل هذا؟”
لا يزال الوحش يراقبها. رن صوته في عقلها.
كان هذا هو قائد الحرس الذي تم أسره معها! عندما رفع القرد العملاق يدًا أخرى ، تراجعت الملكة وحارسها للخلف كما لو كان سيُلقى بشيء آخر عليهم ، ولكن بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بسحب كيس منتفخ من الأرض وقذفه فوق كتفه.
من جميع أنحاء الغرفة ، استطاعت الملكة أن ترى الكيس يبدو ممتلئًا بأشياء صغيرة مستديرة ، وكانت الخطوط العريضة لها منتفخة على القماش. النوى!
من أجل مملكة تنعم بالنور ، لماذا كانت مظلمة هنا؟
خزنتها!
ساد الصمت بينهما للحظة. تحدث الوحش أولاً.
اقترب الجندي وحيّ بذكاء. “خذ رأس كورين وضعه على رمح عند بوابة القلعة. يجب أن يزيل ذلك الريح من أي حثالة مرتزقة يريدون محاولة مواصلة تمردهم”.
حدقت في الوحش وهو يتسلق بجانب حيوانه الأليف القرد في حالة عدم تصديق. كيف كان هذا ممكنا ؟! هل هذا نوع من السرقة !؟
[خيبتِ ظني ايتها الملكة] برد صوت الوحش في عقلها مرة أخرى ، [من البداية إلى النهاية كان هذا الأمر…. يمكن التنبؤ به].
انفجر الغضب داخل صدر الملكة ورفعت يدها للإشارة إلى الوحش وهي تصرخ “اقتلهم!”
في تلك اللحظة ، اندفع الجدار الموجود أسفل الوحش مباشرة إلى الداخل كما لو تم تحطيمه بمكبس الضرب! تطاير الطوب وقذائف الهاون عبر الغرفة وسعت الملكة إلى ملجأ خلف درع رفعه على عجل من قبل حارس قريب.
قام حارسها بالاندفاع على الفور بسرعة ولكن كان القرد أسرع. رفع يده الحرة عالياً حطمها على الأرضية الحجرية عند قدميه مع اصطدام يصم الآذان! وامتلأت الغرفة مرة أخرى بالحجر والغبار.
[فكرِ جيدًا فيما تختاري القيام به بعد ذلك].
عندما اتضح أن الجنود أصيبوا بالذهول لرؤية الوحوش قد اختفيا ، كما لو أنهما لم يكونا موجودان هناك من قبل. اقتربوا قليلاً ، ورفعت الدروع عالياً وأعينهم تفحص باستمرار ، فقط ليجدوا أن الأرضية المحطمة تنفتح في نفق يؤدي مباشرة إلى الأسفل. كانت جدران النفق متداخلة بأوردة من الضوء الأزرق وكان صدى صراخ الآلاف من الوحوش يسمع من الداخل.
ياخي مو قلت لكم فخامة ، من البداية وهو يعرف بتغدر فيه علشان كذا ماجاب الصغير معاه
ياخي مو قلت لكم فخامة ، من البداية وهو يعرف بتغدر فيه علشان كذا ماجاب الصغير معاه
اجمل مكان للتوقف ?
بخطوات ثقيلة ، دخل كيان جديد حجرة العرش ، محجوبًا في البداية بالغبار الحجري المعلق في الهواء. توتر الجنود في هذا التطور غير المتوقع ، حيث تم سحب الأسلحة والدروع وهم يستعدون لأي شيء.
انجوي ❤️
أمرت حراسها بفظاظة بتنظيف الغرفة والقيام بشيء حيال الموتى ومرافقة سكان المدينة خارج الغرفة. ثم أمرت جنديين بالتقدم للقبض على السفير وإحضاره أمامها. كان ريجيكس لا يزال متجمدًا من الرعب على المنصة ، يرتجف من الخوف بينما كانت عيناه تحدقان في الأجساد المحطمة للرجال والنساء الذين أحضرهم إلى هنا للقتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
