حَيَاة جَدِيدَة غَرِيبَةٌ
همم. الى النفق أم لا؟ وحتى في حالة حدوث ذلك النفق في الواقع ، أين يتم إنشاء النفق؟
الفصل: 124 حياة جديدة غريبة
بصرف النظر عن تلك الأشياء الهشة المشعرة ، فإن الوحوش الوحيدة التي واجهناها هي مخلوقات قريبة إلى حد ما من حيوانات الغابة العادية على الأرض. الخنازير الكبيرة في بعض الأحيان ، وبعض الغزلان مع قرون لامعة ، وعدد قليل من الطيور ذات الحجم اللائق.
ترجمة: LUCIFER
همم. الى النفق أم لا؟ وحتى في حالة حدوث ذلك النفق في الواقع ، أين يتم إنشاء النفق؟
* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *
ليس من المعقول أن نتوقع أن يتم بناء مدينة كبيرة على حافة بعض الوحوش الحدودية البرية ، أستطيع أن أرى ذلك الآن ، لكنني كنت أتمنى حقًا أن يكون هناك المزيد من الوحوش هنا لنأكلها.
انتظر لحظة. أنا أتلقى قراءة حرارية من بالقرب من تلك الشجرة!
أمام عيني جسم بشري خشبي غريب يتدحرج على الأوساخ ، أصابع رفيعة تشبه الجذور في نهاية أذرع مطحونة معقودة مرتبطة بفرع رفيع يشبه الجسم.
بصرف النظر عن تلك الأشياء الهشة المشعرة ، فإن الوحوش الوحيدة التي واجهناها هي مخلوقات قريبة إلى حد ما من حيوانات الغابة العادية على الأرض. الخنازير الكبيرة في بعض الأحيان ، وبعض الغزلان مع قرون لامعة ، وعدد قليل من الطيور ذات الحجم اللائق.
بجواري ، تمايل ‘الصغير’ وهو يحدق في المخلوق بعيون الخفاش. أستطيع أن أقول بالضبط ما يفكر فيه.
يكفي للحصول على القليل من الطعام ولكن غير كافٍ تمامًا لتزويد الخبرة والكتلة الحيوية بالطاقة اللازمة لتشغيل المستعمرة.
ترجمة: LUCIFER
لا يوجد سوى مكان واحد للحصول على ما نحتاجه ويصادف أنه المكان الذي هربنا منه للتو.
اللعنة!
في النهاية ، كبرت بما يكفي من الشجرة لدرجة أن الهوائيات الخاصة بي تنقر عليها لأعلى ولأسفل مباشرة.
سأضطر إلى الحفر إلى الزنزانة مرة أخرى!
السؤال أين؟ أنا بالتأكيد لن أحفر مباشرة من داخل عش النمل الجديد ، سيكون ذلك غبيًا تمامًا! ربما يمكنني فقط إنشاء نفق جديد على بعد بضع مئات من الأمتار يمكن أن نستخدمه أنا و’الصغير’ للصيد ، وربما يقودون العمال إلى هناك في مجموعات الصيد.
* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *
* الحنفية لمس لس *
الخيار الآخر هو العودة إلى النفق الحالي الذي يفتح داخل الكنيسة. ربما تتسلق بعض الوحوش من هناك بالفعل لتغزو السطح. من أجل مصلحته ، آمل ألا يحاول القس أن يمنح تلك الوحوش “نعمة” كما فعل لي. لن يهرب بفقدان ذراع واحدة فقط عندما يحاول صفع طاغية دب الأرض على رأسه!
لا يوجد سوى مكان واحد للحصول على ما نحتاجه ويصادف أنه المكان الذي هربنا منه للتو.
الخيار الآخر هو العودة إلى النفق الحالي الذي يفتح داخل الكنيسة. ربما تتسلق بعض الوحوش من هناك بالفعل لتغزو السطح. من أجل مصلحته ، آمل ألا يحاول القس أن يمنح تلك الوحوش “نعمة” كما فعل لي. لن يهرب بفقدان ذراع واحدة فقط عندما يحاول صفع طاغية دب الأرض على رأسه!
يمكنني الكشف بوضوح عن الحرارة من هذه ، وهو شيء لم تظهره أي شجرة أخرى في الغابة ، فماذا عن هذه الشجرة ؟!
التفكير في المدينة البشرية يسبب لي صدمة طفيفة في صدري. ما زلت لا أعرف كيف أفكر في البشر في هذا العالم أو كيف يجب أن أتواصل معهم. جزء مما يزعجني أكثر هو كم كنت أعتبرهم أقل مما اعتدت عليه. ربما جعلني قبول المستعمرة كعائلتي الجديدة أقرب إلى قبول حياتي الوحشية. أعني ، لقد أظهرت لي التجربة الآن أنه ليس لدي أي أمل في أن أكون جزءًا من المجتمع البشري مرة أخرى ، لذلك ربما تكون مشاعري تبتعد عنها أكثر مع مرور الوقت.
ومع ذلك ، آمل أننا من خلال حفر نفق في وسط المدينة لم نتسبب عن غير قصد في وفاة المئات من الأشخاص الذين لا لوم لهم في نهاية المطاف.
قد أضطر إلى التسلل إلى هناك قريبًا لأرى كيف تسير الأمور.
لقد شعر ‘الصغير’ بالملل وهو جالس على ظهره وهو يدرس الشعر المتدلي من ذراعه.
….
في الوقت الحالي ، نواصل أنا و’الصغير’ مسحنا الأول عبر هذه الغابة. لم نبتعد كثيرًا عن العش في أول نزهة ، فقط في حالة حدوث ما هو غير متوقع ، ولكن حتى الآن كان الصيد عاديًا للغاية. الغابة نفسها جميلة ، قديمة ومورقة ، مليئة بالأصوات التي يأمل المرء أن يسمعها في خشب قديم.
*ضحك*
يمكنني الكشف بوضوح عن الحرارة من هذه ، وهو شيء لم تظهره أي شجرة أخرى في الغابة ، فماذا عن هذه الشجرة ؟!
هناك أجواء سلمية أستمتع بها تمامًا! المكان هادئ بالمقارنة مع الزنزانة ، خاصة منذ أن ضربت الموجة.
انتظر لحظة. أنا أتلقى قراءة حرارية من بالقرب من تلك الشجرة!
إنه أمر بسيط لدرجة أنه حتى القرد الكبير تمكن من فهمه.
بالإشارة إلى ‘الصغير’ بهوائياتي ، أشير نحو الشجرة. هذا هو نظامي الجديد الذي كنت أعمل عليه مع رفيقي القرد ، بعض الإشارات غير اللفظية السريعة التي يمكنني إجراؤها باستخدام الهوائيات الخاصة بي فقط.
همم. الى النفق أم لا؟ وحتى في حالة حدوث ذلك النفق في الواقع ، أين يتم إنشاء النفق؟
إنه أمر بسيط لدرجة أنه حتى القرد الكبير تمكن من فهمه.
تشرق عيناه على احتمال وجود فريسة وسرعان ما يبدأ في البحث عنها في الاتجاه الذي أشرت إليه. يتجعد وجهه على الفور تقريبًا لأنه يفشل في ملاحظة أي شيء وينظر إلي مرة أخرى بتعبير الكلب / الخفافيش المعلق.
بجواري ، تمايل ‘الصغير’ وهو يحدق في المخلوق بعيون الخفاش. أستطيع أن أقول بالضبط ما يفكر فيه.
هل يمكننا أكل هذا؟
لا تنظر إليّ يا صديقي ، لا يمكنني رؤيته أيضًا!
لا تنظر إليّ يا صديقي ، لا يمكنني رؤيته أيضًا!
من الواضح أن الشجرة التي أمامنا قديمة. تلتف الجذور السميكة المتشابكة حول قاعدة الشجرة وتلتف في طريقها إلى التربة تحتها. الجذع السميك ليس أملسًا ولكنه مغطى بضفائر وعقد ، وتكتلات من الطحالب تتدلى من جذعها وتتدلى من أغصانها.
هذا غريب…
يمكنني الكشف بوضوح عن وجود مصدر للحرارة أمامي على بعد أمتار قليلة فقط ولكن كل ما يمكنني رؤيته هو الشجرة!
هذا فضولي! لقد بلغ اهتمامي ذروته! لماذا تعطي هذه الشجرة احساس مخلوق؟ أعني ، أعلم أن الأشجار حية ، لكن لا ينبغي أن تبدو بهذا الشكل؟
في الوقت الحالي ، نواصل أنا و’الصغير’ مسحنا الأول عبر هذه الغابة. لم نبتعد كثيرًا عن العش في أول نزهة ، فقط في حالة حدوث ما هو غير متوقع ، ولكن حتى الآن كان الصيد عاديًا للغاية. الغابة نفسها جميلة ، قديمة ومورقة ، مليئة بالأصوات التي يأمل المرء أن يسمعها في خشب قديم.
اقتربت تدريجياً من الشجرة ، وعيناي تحدقان في هذا اللغز الغريب.
لا تنظر إليّ يا صديقي ، لا يمكنني رؤيته أيضًا!
أمام عيني جسم بشري خشبي غريب يتدحرج على الأوساخ ، أصابع رفيعة تشبه الجذور في نهاية أذرع مطحونة معقودة مرتبطة بفرع رفيع يشبه الجسم.
لقد شعر ‘الصغير’ بالملل وهو جالس على ظهره وهو يدرس الشعر المتدلي من ذراعه.
اللعنة ‘الصغير’! أين إحساسك بالدهشة ؟!
ليس من المعقول أن نتوقع أن يتم بناء مدينة كبيرة على حافة بعض الوحوش الحدودية البرية ، أستطيع أن أرى ذلك الآن ، لكنني كنت أتمنى حقًا أن يكون هناك المزيد من الوحوش هنا لنأكلها.
في النهاية ، كبرت بما يكفي من الشجرة لدرجة أن الهوائيات الخاصة بي تنقر عليها لأعلى ولأسفل مباشرة.
يمكنني الكشف بوضوح عن الحرارة من هذه ، وهو شيء لم تظهره أي شجرة أخرى في الغابة ، فماذا عن هذه الشجرة ؟!
في تلك اللحظة عندما يكون قرون الاستشعار خاصتي تنقر على لحاء هذه الشجرة ، يحدث شيء غريب.
الشجرة تضحك.
….
….
أوه …..
من الواضح أن الشجرة التي أمامنا قديمة. تلتف الجذور السميكة المتشابكة حول قاعدة الشجرة وتلتف في طريقها إلى التربة تحتها. الجذع السميك ليس أملسًا ولكنه مغطى بضفائر وعقد ، وتكتلات من الطحالب تتدلى من جذعها وتتدلى من أغصانها.
يكفي للحصول على القليل من الطعام ولكن غير كافٍ تمامًا لتزويد الخبرة والكتلة الحيوية بالطاقة اللازمة لتشغيل المستعمرة.
* الحنفية لمس لس *
أمام عيني جسم بشري خشبي غريب يتدحرج على الأوساخ ، أصابع رفيعة تشبه الجذور في نهاية أذرع مطحونة معقودة مرتبطة بفرع رفيع يشبه الجسم.
*ضحك*
* الحنفية لمس لس *
… ..
التفكير في المدينة البشرية يسبب لي صدمة طفيفة في صدري. ما زلت لا أعرف كيف أفكر في البشر في هذا العالم أو كيف يجب أن أتواصل معهم. جزء مما يزعجني أكثر هو كم كنت أعتبرهم أقل مما اعتدت عليه. ربما جعلني قبول المستعمرة كعائلتي الجديدة أقرب إلى قبول حياتي الوحشية. أعني ، لقد أظهرت لي التجربة الآن أنه ليس لدي أي أمل في أن أكون جزءًا من المجتمع البشري مرة أخرى ، لذلك ربما تكون مشاعري تبتعد عنها أكثر مع مرور الوقت.
اقتربت تدريجياً من الشجرة ، وعيناي تحدقان في هذا اللغز الغريب.
* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *
….
عندما تصبح قرون الاستشعار الخاصة بي مجنونة تمامًا على جذع هذه الشجرة ، يبدأ جزء من الخشب في الاهتزاز مع الضحك وينفصل بعيدًا عن بقية الشجرة قبل أن ينهار على الأرض!
يمكنني الكشف بوضوح عن وجود مصدر للحرارة أمامي على بعد أمتار قليلة فقط ولكن كل ما يمكنني رؤيته هو الشجرة!
من الواضح أن الشجرة التي أمامنا قديمة. تلتف الجذور السميكة المتشابكة حول قاعدة الشجرة وتلتف في طريقها إلى التربة تحتها. الجذع السميك ليس أملسًا ولكنه مغطى بضفائر وعقد ، وتكتلات من الطحالب تتدلى من جذعها وتتدلى من أغصانها.
أمام عيني جسم بشري خشبي غريب يتدحرج على الأوساخ ، أصابع رفيعة تشبه الجذور في نهاية أذرع مطحونة معقودة مرتبطة بفرع رفيع يشبه الجسم.
لا يوجد سوى مكان واحد للحصول على ما نحتاجه ويصادف أنه المكان الذي هربنا منه للتو.
عندما …. الشيء يلاحظ أنني لم أعد دغدغة بهوائياتي ، فقد توقف فجأة عن الحركة ولاحظت عينان خضراوتان عميقتان تحدقان في وجهي مما يمكنني قوله الآن هو وجه قشري كثير العقد.
… ..
* ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك ضحك *
ليس من المعقول أن نتوقع أن يتم بناء مدينة كبيرة على حافة بعض الوحوش الحدودية البرية ، أستطيع أن أرى ذلك الآن ، لكنني كنت أتمنى حقًا أن يكون هناك المزيد من الوحوش هنا لنأكلها.
عندما أستأنف الهوائي الخاص بي ، استأنف المخلوق على الفور الضحك والضحك وهو يتدحرج على الأرض مثل طفل صغير.
في تلك اللحظة عندما يكون قرون الاستشعار خاصتي تنقر على لحاء هذه الشجرة ، يحدث شيء غريب.
ماذا. بحق. الجحيم. هو. هذا. شيء.
عندما …. الشيء يلاحظ أنني لم أعد دغدغة بهوائياتي ، فقد توقف فجأة عن الحركة ولاحظت عينان خضراوتان عميقتان تحدقان في وجهي مما يمكنني قوله الآن هو وجه قشري كثير العقد.
بجواري ، تمايل ‘الصغير’ وهو يحدق في المخلوق بعيون الخفاش. أستطيع أن أقول بالضبط ما يفكر فيه.
اللعنة ‘الصغير’! أين إحساسك بالدهشة ؟!
هل يمكننا أكل هذا؟
ومع ذلك ، آمل أننا من خلال حفر نفق في وسط المدينة لم نتسبب عن غير قصد في وفاة المئات من الأشخاص الذين لا لوم لهم في نهاية المطاف.
هل تعرف ماذا ‘الصغير’ ، لست متأكدًا …
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
