مِيكَانِيكِي فِي اَلتَّدْرِيبِ
الفصل: 82 ميكانيكي في التدريب
ترجمة: LUCIFER
هناك الكثير من المعلومات الواردة في هذا النواة. من الصعب أن أصف بالضبط كيف يدرك عقلي ذلك. أشعر كما لو أن هناك خزانة ملفات ضخمة مليئة بالبيانات والأرقام والقيم تحت الهوائيات الخاصة بي ، لكن لا يمكنني فتح جميع الأدراج.
بمجرد أن أحاول ممارسة عقلي وتغيير التعليمات ، يمكنني أن أشعر بمقاومة قوية ضد إرادتي. المعلومات المسجلة في النواة لا تريد أن تتغير. فقط من خلال جهد ذهني فائق ، تمكنت من تغييره قليلا ثم الإمساك بالتغيير بإحكام في ذهني ، ورفض السماح له بالعودة إلى ما كان عليه من قبل.
أستطيع أن أشعر أن هناك أشياء لا يمكنني الوصول إليها ، أشياء تحت السطح لن يسمح لي مستواي الحالي من المهارة بالتأثير فيها ، لكن هذا تطور كبير! باستخدام هذه المهارة ، سيكون من الممكن تصميم وحوشك الخاصة! التغيير والتبديل في كل جزء من الجسم والاحصائيات ، وربما حتى سلوكهم!
نعم! بالفعل الدماغ الفرعي يؤتي ثماره!
‘الصغير’ يتغذى ، أزحف إلى أعلى فخاخ المصيدات الخاصة بي وأبدأ في إعادة ضبطها ، وأغطي الفتحة بطبقات من الفروع والكروم والنباتات حتى تمتزج جيدا مع أرضية الغابة.
انجوي ❤️
بشغف أعطيها محاولة. سأفعل شيئًا بسيطًا لنبدأ به … سآخذ التعليمات المتعلقة بالاحصائيات وسأقوم بتحويلها قليلاً ، مبادلة النقاط من القوة إلى الصلابة. بسيط.
انظر إلى غضب الحشرة!
هناك الكثير من المعلومات الواردة في هذا النواة. من الصعب أن أصف بالضبط كيف يدرك عقلي ذلك. أشعر كما لو أن هناك خزانة ملفات ضخمة مليئة بالبيانات والأرقام والقيم تحت الهوائيات الخاصة بي ، لكن لا يمكنني فتح جميع الأدراج.
ما مدى صعوبة هذا الأمر يا ترى؟ فلنجربها!
هربييييييييجعااا !!!
هربييييييييجعااا !!!
مرحبًا! يبدو أن بعض الفرائس قررت السقوط! اندفع نحو مصدر الضجيج أرى أن هناك العديد من العمال أمامي بالفعل ، يندفعون نحو رائحة الفريسة. يبدو عمال حديثي الولاده أصغر بالنسبة لي الآن بعد زيادة حجمي ، أشياء رائعة صغيرة يمكن أن تتعثر تحت ساقي.
أرى قدرا هائلا من الإمكانات في هذه المهارة. لست متأكدا تماما مما أريد القيام به ، ولكن سأطوره ونأمل أن يؤدي ترقيته إلى المستوى الخامس إلى الكشف عن المزيد من الأسرار والاستخدامات بالنسبة لي. إلى جانب ذلك ، سيكون من الهدر عدم محاولة الاستفادة من قدراتي العقلية الجديدة. إذا كان لدي العصير ، يجب أن أضعه للاستخدام!
هل تمزح معي!؟
لا تقلقوا ايها الرجال الصغار! معا سوف نتغلب!
بمجرد أن أحاول ممارسة عقلي وتغيير التعليمات ، يمكنني أن أشعر بمقاومة قوية ضد إرادتي. المعلومات المسجلة في النواة لا تريد أن تتغير. فقط من خلال جهد ذهني فائق ، تمكنت من تغييره قليلا ثم الإمساك بالتغيير بإحكام في ذهني ، ورفض السماح له بالعودة إلى ما كان عليه من قبل.
المخالب عبرت العمال سوف تفهم الرسالة ولن تخرج من المزالق. لا أستطيع حقا التفكير في أي شيء آخر يمكنني القيام به ، وآمل أن يتمكن العمال من رعاية الفرائس التي تسقط في الشبكة كلما كنت غائبا.
تمكنت من تأمين شريحة أخرى من الكتلة الحيوية ‘للصغير’ والتسلل إلى بعض اللقمات. أنا لا أكسب أي نقاط منه ولكن هذا يكفي لتخفيف جوعي قليلا.
بعد تثبيت التغيير في مكانه لبضع ثوانٍ ، استقر تدريجياً وأصبح مستقرًا ، وهو الوضع الطبيعي الجديد لهذا الوحش.
في نهاية المطاف ، يمتثل ‘الصغير’ بتذمر مع حثي المتكرر ونتجه نحو العش ثم نصعد النفق إلى تل النمل. صديقي القرد الصغير يحصل على القليل وأقل مع كل وجبة تمر. النفق سوف يصبح ضيقا بعض الشيء بالنسبة له قريبا! قد أضطر إلى إجراء بعض التعديلات من أجل التأكد من أن رفيقي القرد يمكن أن يمر…
هناك الكثير من المعلومات الواردة في هذا النواة. من الصعب أن أصف بالضبط كيف يدرك عقلي ذلك. أشعر كما لو أن هناك خزانة ملفات ضخمة مليئة بالبيانات والأرقام والقيم تحت الهوائيات الخاصة بي ، لكن لا يمكنني فتح جميع الأدراج.
يا الهي كان صعبا!
لأكون صادقا ، إذا طورت ارادتي وذكائي ، فلست متأكدا حتى من أنني كنت سأتمكن من القيام بذلك على الإطلاق. من الواضح أن مسار التلاعب الأساسي يستنزف تماما مثل السحر ، ويتطلب موارد عقلية قوية للغاية من أجل استخدام هذه المهارات بفعالية.
أرى قدرا هائلا من الإمكانات في هذه المهارة. لست متأكدا تماما مما أريد القيام به ، ولكن سأطوره ونأمل أن يؤدي ترقيته إلى المستوى الخامس إلى الكشف عن المزيد من الأسرار والاستخدامات بالنسبة لي. إلى جانب ذلك ، سيكون من الهدر عدم محاولة الاستفادة من قدراتي العقلية الجديدة. إذا كان لدي العصير ، يجب أن أضعه للاستخدام!
هيه.
أجد ‘الصغير’ نائمًا بعد أن أنهى وجبته الخفيفة وأوقظه بوقاحة بقدم واحدة. هيا أيها القرد! دعنا نذهب للاستكشاف!
يصطدم!
مرحبًا! يبدو أن بعض الفرائس قررت السقوط! اندفع نحو مصدر الضجيج أرى أن هناك العديد من العمال أمامي بالفعل ، يندفعون نحو رائحة الفريسة. يبدو عمال حديثي الولاده أصغر بالنسبة لي الآن بعد زيادة حجمي ، أشياء رائعة صغيرة يمكن أن تتعثر تحت ساقي.
لقد كنت محبوسًا في شبكة المصائد لفترة من الوقت الآن ، أريد أن أتوجه إلى قمة تل النمل وأرى ما يحدث في الغابة هناك.
أعتقد أنني كنت أحدهم منذ وقت ليس ببعيد ، أحاول يائسًا أن أكشط الخبرة والكتلة الحيوية بنفسي من الكهوف المعادية.
هربييييييييجعااا !!!
لا تقلقوا ايها الرجال الصغار! معا سوف نتغلب!
تبين أن الفريسة هي مجرد حريش كبير آخر يتم تغطيته بسرعة بالحمض وتقطيعه للنقل. يظهر المزيد والمزيد من العمال بمجرد وصول الرسالة وهناك حشد قوي منهم يتخبطون في الكتلة الحيوية قبل فترة طويلة. تمكنت من الحصول على قطعة وأعطيها ‘للصغير’ قبل العودة إلى نواة الأرنب ودفنها في الجدار مرة أخرى. أريد أن أرى ما إذا كان بإمكاني الاستمرار في إجراء تغييرات على نفس النواة من أجل الحصول على الخبرة للمهارة.
لأكون صادقا ، إذا طورت ارادتي وذكائي ، فلست متأكدا حتى من أنني كنت سأتمكن من القيام بذلك على الإطلاق. من الواضح أن مسار التلاعب الأساسي يستنزف تماما مثل السحر ، ويتطلب موارد عقلية قوية للغاية من أجل استخدام هذه المهارات بفعالية.
لم اكد انتهي من دفن النواة عندما أشعر بالانزعاج من صوت تحطم آخر. تم إطلاق فخ آخر!
ما مدى صعوبة هذا الأمر يا ترى؟ فلنجربها!
هذه الفريسة بالذات سيئة الحظ بشكل مثير ، وتقع في المصيدة في وقت تحتشد فيه الفخاخ بالعمال ، وكثير منهم يعملون فوق حريش وآخرون يطحنون فقط ، تجذبهم مسارات الفيرومون التي خلفتها حركة المرور.
هل تمزح معي!؟
لأكون صادقا ، إذا طورت ارادتي وذكائي ، فلست متأكدا حتى من أنني كنت سأتمكن من القيام بذلك على الإطلاق. من الواضح أن مسار التلاعب الأساسي يستنزف تماما مثل السحر ، ويتطلب موارد عقلية قوية للغاية من أجل استخدام هذه المهارات بفعالية.
عند الاندفاع ، أستطيع أن أرى أن ضيفنا الجديد هو تنين ذئب ، يتلوى ويتدحرج في قاع الحفرة ، محاولا تحرير نفسه من جميع الكروم والفروع. أنا أغمز لأن العديد منهم يقطعهم صراع المخلوق. سأضطر إلى استبدال كل أولئك ايها الاحمق!
أصوات الوحوش التي تجول في كل مكان من حولي ، وهديرهم المنخفض يندفع في الهواء ، ويمكن سماع آثار المعركة الغاضبة في كل اتجاه تقريبًا. من أين يأتي كل هؤلاء الرجال ؟!
انظر إلى غضب الحشرة!
العمال يطلقون بالفعل الحمض ويستعدون لسرب الوحش ، وأنا ببساطة أنضم إلى المد والجزر وأهبط ببعض الحشوات الممتعة قبل أن يتم إخراج الوحش من بؤسه. لسبب ما تبدو الفخاخ شائعة جدا في الوقت الحالي. قبل أن يتمكن النمل من بدء عمله الفوضوي في نقل الكتلة الحيوية ، أقوم بسرعة بتنشيط مهارة اكتشاف المانا لمعرفة ما إذا كان هناك نواة في الجسم. للأسف لا.
تمكنت من تأمين شريحة أخرى من الكتلة الحيوية ‘للصغير’ والتسلل إلى بعض اللقمات. أنا لا أكسب أي نقاط منه ولكن هذا يكفي لتخفيف جوعي قليلا.
أعتقد أنني كنت أحدهم منذ وقت ليس ببعيد ، أحاول يائسًا أن أكشط الخبرة والكتلة الحيوية بنفسي من الكهوف المعادية.
‘الصغير’ يتغذى ، أزحف إلى أعلى فخاخ المصيدات الخاصة بي وأبدأ في إعادة ضبطها ، وأغطي الفتحة بطبقات من الفروع والكروم والنباتات حتى تمتزج جيدا مع أرضية الغابة.
نعم! بالفعل الدماغ الفرعي يؤتي ثماره!
في الواقع ، تعمل فخاخ المصائد بشكل أفضل مما كنت أتوقع. مع تدفق مستمر من العمال الذين يتدافعون حول شبكة الفخ ، وتجذبهم الدعوات إلى مسارات المعركة والطعام ، لست بحاجة حقا لمساعدتهم على الفوز في المعارك الفردية ضد ضحاياهم المفاجئين والعاجزين.
تمكنت من التقاط شيء ما بمجرد أن أزحف من الأوساخ إلى العراء. هناك طن مخيف من الوحوش حول. مثل ، الكثير.
أصوات الوحوش التي تجول في كل مكان من حولي ، وهديرهم المنخفض يندفع في الهواء ، ويمكن سماع آثار المعركة الغاضبة في كل اتجاه تقريبًا. من أين يأتي كل هؤلاء الرجال ؟!
تمكنت من تأمين شريحة أخرى من الكتلة الحيوية ‘للصغير’ والتسلل إلى بعض اللقمات. أنا لا أكسب أي نقاط منه ولكن هذا يكفي لتخفيف جوعي قليلا.
عدة مرات يجب أن أتوقف عن عملي وأنزل إلى مصيداتي وبعيدا عن الأنظار عندما تمر مجموعات من الوحوش أو الأفراد الكبار بشكل خاص. مع وجود العديد من الأعداء في المنطقة ، أشعر أنه من المهم أكثر أن تبقى المستعمرة بعيدة عن الأضواء. حتى لو كانت هائلة بالنسبة للنمل وحتى لو كان هناك المئات منها ، فإن المستعمرة لا تملك القوة لمحاربة حشد لا ينتهي من الوحوش الأكبر والأقوى.
لقد كنت محبوسًا في شبكة المصائد لفترة من الوقت الآن ، أريد أن أتوجه إلى قمة تل النمل وأرى ما يحدث في الغابة هناك.
تعمل خطة فخ المصائد بشكل جيد في الوقت الحالي ، ولا حاجة لتغيير المسار.
لمحاولة منع حدوث ذلك ، أقوم بعدة لفات حول الحافة العلوية لكل مصيدة ، وألقي برسالة فرمونية كثيفة مفادها “خطير! لا تأتي إلى هنا!”.
في الواقع ، تعمل فخاخ المصائد بشكل أفضل مما كنت أتوقع. مع تدفق مستمر من العمال الذين يتدافعون حول شبكة الفخ ، وتجذبهم الدعوات إلى مسارات المعركة والطعام ، لست بحاجة حقا لمساعدتهم على الفوز في المعارك الفردية ضد ضحاياهم المفاجئين والعاجزين.
المخالب عبرت العمال سوف تفهم الرسالة ولن تخرج من المزالق. لا أستطيع حقا التفكير في أي شيء آخر يمكنني القيام به ، وآمل أن يتمكن العمال من رعاية الفرائس التي تسقط في الشبكة كلما كنت غائبا.
عدة مرات يجب أن أتوقف عن عملي وأنزل إلى مصيداتي وبعيدا عن الأنظار عندما تمر مجموعات من الوحوش أو الأفراد الكبار بشكل خاص. مع وجود العديد من الأعداء في المنطقة ، أشعر أنه من المهم أكثر أن تبقى المستعمرة بعيدة عن الأضواء. حتى لو كانت هائلة بالنسبة للنمل وحتى لو كان هناك المئات منها ، فإن المستعمرة لا تملك القوة لمحاربة حشد لا ينتهي من الوحوش الأكبر والأقوى.
هل تمزح معي!؟
مع مجموعة الفخاخ يمكنني أن أثق في أن العمال سيكونون قادرين على التعامل مع الموقف بأنفسهم. المشكلة الوحيدة التي يمكنني تخيلها هي إذا بدأ العمال في الخروج من المصائد واستكشاف الغابة أعلاه ، مما قد يجتذب الوحوش التي ستبدأ معركة صاخبة.
‘الصغير’ يتغذى ، أزحف إلى أعلى فخاخ المصيدات الخاصة بي وأبدأ في إعادة ضبطها ، وأغطي الفتحة بطبقات من الفروع والكروم والنباتات حتى تمتزج جيدا مع أرضية الغابة.
لمحاولة منع حدوث ذلك ، أقوم بعدة لفات حول الحافة العلوية لكل مصيدة ، وألقي برسالة فرمونية كثيفة مفادها “خطير! لا تأتي إلى هنا!”.
المخالب عبرت العمال سوف تفهم الرسالة ولن تخرج من المزالق. لا أستطيع حقا التفكير في أي شيء آخر يمكنني القيام به ، وآمل أن يتمكن العمال من رعاية الفرائس التي تسقط في الشبكة كلما كنت غائبا.
عندما أنهيت عملي على الفخاخ ، تمكنت من تجديد القليل من المانا التي استخدمتها على الفور لممارسة مهاراتي في التشكيل. الفرق في الصعوبة عن السابق هو مثل الليل والنهار ، أرسم ابتسامة على قرص النمل الخاص بي حتى وأنا أستمر في سحب المانا من نواتي وثنيها حسب إرادتي.
[وصل تشكيل المانا إلى المستوى 3].
تمكنت من تأمين شريحة أخرى من الكتلة الحيوية ‘للصغير’ والتسلل إلى بعض اللقمات. أنا لا أكسب أي نقاط منه ولكن هذا يكفي لتخفيف جوعي قليلا.
لقد كنت محبوسًا في شبكة المصائد لفترة من الوقت الآن ، أريد أن أتوجه إلى قمة تل النمل وأرى ما يحدث في الغابة هناك.
نعم! بالفعل الدماغ الفرعي يؤتي ثماره!
[وصل تشكيل المانا إلى المستوى 3].
كمكافأة إضافية ، فأنا لست متعبًا بشكل خاص بعد إفراغ نواتي للممارسة. يا له من شعور منعش!
[وصل تشكيل المانا إلى المستوى 3].
يا الهي كان صعبا!
أجد ‘الصغير’ نائمًا بعد أن أنهى وجبته الخفيفة وأوقظه بوقاحة بقدم واحدة. هيا أيها القرد! دعنا نذهب للاستكشاف!
هذه الفريسة بالذات سيئة الحظ بشكل مثير ، وتقع في المصيدة في وقت تحتشد فيه الفخاخ بالعمال ، وكثير منهم يعملون فوق حريش وآخرون يطحنون فقط ، تجذبهم مسارات الفيرومون التي خلفتها حركة المرور.
يصطدم!
لقد كنت محبوسًا في شبكة المصائد لفترة من الوقت الآن ، أريد أن أتوجه إلى قمة تل النمل وأرى ما يحدث في الغابة هناك.
في الواقع ، تعمل فخاخ المصائد بشكل أفضل مما كنت أتوقع. مع تدفق مستمر من العمال الذين يتدافعون حول شبكة الفخ ، وتجذبهم الدعوات إلى مسارات المعركة والطعام ، لست بحاجة حقا لمساعدتهم على الفوز في المعارك الفردية ضد ضحاياهم المفاجئين والعاجزين.
في نهاية المطاف ، يمتثل ‘الصغير’ بتذمر مع حثي المتكرر ونتجه نحو العش ثم نصعد النفق إلى تل النمل. صديقي القرد الصغير يحصل على القليل وأقل مع كل وجبة تمر. النفق سوف يصبح ضيقا بعض الشيء بالنسبة له قريبا! قد أضطر إلى إجراء بعض التعديلات من أجل التأكد من أن رفيقي القرد يمكن أن يمر…
هربييييييييجعااا !!!
بعد قليل من التسلق ، نخرج من قمة تل النمل ونفحص الغابة من حولنا. حان الوقت للاستكشاف!
هيه.
انجوي ❤️
تمكنت من التقاط شيء ما بمجرد أن أزحف من الأوساخ إلى العراء. هناك طن مخيف من الوحوش حول. مثل ، الكثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
