نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chrysalis 75

إِعَادَة اَلِاتِّصَالِ مَعَ شَعْبِيٍّ

إِعَادَة اَلِاتِّصَالِ مَعَ شَعْبِيٍّ

 

إنها خريطة! إنها خريطة ثلاثية الأبعاد لجميع الأنفاق التي رأيتها! هذا مفيد بجنون! معلقة في أفكاري مثل صورة يمكنني أن أتذكر فجأة كل التفاصيل التي يمكنني رؤيتها في كل نفق كنت فيه ، في كل مكان في الفضاء المفتوح وداخل العش متصل معا في خريطة عملاقة واحدة.

الفصل: 75 إعادة الاتصال مع شعبي

 

 

ترجمة: LUCIFER

مليئة بالبهجة ، أعود إلى حفر النفق الخاص بي ، وأريد حقًا إعادة الاتصال بالمستعمرة حتى أتمكن من رؤية كيف تسير الأمور وتقديم المساعدة حسب الحاجة ، في حين أن شبكة المصائد الخاصة بي يمكن أن تساعد في نمو المستعمرة كطريقة آمنة لتأمين الكتلة الحيوية.


بمجرد أن أؤكد الترقية ، فإن إحساسًا غريبًا يتدفق عبر عقلي ، مثل شخص ما يدغدغ عقلي. عندما يتلاشى الشعور في النهاية ، أحاول بفارغ الصبر أن أفكر في إحساسي النفق ويظهر شيء صادم في ذهني.

 

 

إنه دب. دب ضخم جدا. فرو بني غامق كثيف مُخطَّط بإطارات خضراء عيونه الوحشية الغاضبة. يتم فتح خطمها على مصراعيها لتكشف عن خريطتها الفاصلة وهي تتأرجح مرة أخرى ، مما أذهلني بقوة غضبه.

إنها خريطة! إنها خريطة ثلاثية الأبعاد لجميع الأنفاق التي رأيتها! هذا مفيد بجنون! معلقة في أفكاري مثل صورة يمكنني أن أتذكر فجأة كل التفاصيل التي يمكنني رؤيتها في كل نفق كنت فيه ، في كل مكان في الفضاء المفتوح وداخل العش متصل معا في خريطة عملاقة واحدة.

فقط…

 

 

يمكنني حتى تحديد العلامات التي تركتها في الأنفاق عندما هربت من الغرفة العلوية ، هذا جيد جدًا! لن أضيع مرة أخرى أبدًا بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه تحت الأرض ، سأكون دائمًا قادرًا على حفر الأنفاق الخاصة بي بالضبط حيث أريدهم! يمكنني بالفعل أن أفهم أن شبكة المصائد الخاصة بي قد تم توصيلها تقريبًا بالعش ، ولكن هناك حاجة إلى تصحيح طفيف في المسار فقط.

على كل حال.

 

 

 

حثثت ‘الصغير’ مستيقظًا واندفعت نحو الفخ ، ستة أرجل تومض بسرعة. دائمًا ما يكون الوقت جوهريًا عندما يتم تشغيل الفخ ، فكلما وصلت إلى هناك بشكل أسرع ، كلما كانت الفريسة أكثر تشابكًا وتشابكًا.

 

اعود إلى الشبكة . أمضيت يومًا آخر في محاربة التربة والوحوش العرضية قبل أن يتم تجهيز الفخاخ الجديدة تمامًا وطُعمها. يأخذ ‘الصغير’ جزءًا كبيرًا من الكتلة الحيوية وأتنازل عن حصتي في المستعمرة في الوقت الحالي. تحتاج هذه اليرقات إلى الغذاء. لقد استنفدت من هذه النقطة لدرجة أنني أقع في حالة سبات مرحب بها للغاية.

مهارتي في خريطة الأنفاق هي المستوى الأول ، مما يعني أنها يجب أن تكون قادرة على الارتقاء بالمستوى. لا ينبغي لي أن أفكر في الأمر على أنه مثالي ، يجب أن يكون هناك شيء لتحسينه أو أنه لن يكسب خبرة ، بالتأكيد؟

على كل حال.

 

القوة المطلقة لهذا الزئير تضربني تقريبًا مثل ضربة جسدية. أستطيع أن أشعر بالدم بداخلي وهو يبرد. ما بحق الجحيم كان ذلك؟!

على كل حال.

 

 

عندما اقتربت من الحفرة ، رأيت رأس وحش مرعب يحدق في وجهي أسفل النفق. يبدو أن هذا الوحش أكبر من أن يتناسب تمامًا مع الفخ ، ويبدو أنه قد خطى على الحفرة بأرجله الأمامية وهبط في رأس الحفرة أولاً. لا يمكنني إلا أن أتخيل أن الجزء الخلفي من هذا المخلوق يبرز حاليًا من الحفرة فوق الأرض ، وتتعرض مؤخرته للهواء حتى عندما يكون وجهه مطروحًا في الأوساخ.

كل الثناء على خريطة النفق وكل الحمد لغاندالف!

إنها خريطة! إنها خريطة ثلاثية الأبعاد لجميع الأنفاق التي رأيتها! هذا مفيد بجنون! معلقة في أفكاري مثل صورة يمكنني أن أتذكر فجأة كل التفاصيل التي يمكنني رؤيتها في كل نفق كنت فيه ، في كل مكان في الفضاء المفتوح وداخل العش متصل معا في خريطة عملاقة واحدة.

 

ترجمة: LUCIFER

مليئة بالبهجة ، أعود إلى حفر النفق الخاص بي ، وأريد حقًا إعادة الاتصال بالمستعمرة حتى أتمكن من رؤية كيف تسير الأمور وتقديم المساعدة حسب الحاجة ، في حين أن شبكة المصائد الخاصة بي يمكن أن تساعد في نمو المستعمرة كطريقة آمنة لتأمين الكتلة الحيوية.

 

 

 

بمجرد أن أحقق هذا ، سأستمر في الصيد حتى أتطور وبعد ذلك ، محصنًا بقوتي الجديدة الهائلة (على أمل) سأستمر في الاستكشاف ، وأحمى المستعمرة بشكل استباقي من الخطر بينما أغتنم أي فرص يمكنني أن أجدها تحسين نفسي. على الأقل هذه هي الخطة.

مباشرة إلى شبكة الفخ أذهب!

 

 

 

 

 

 

يستغرق الأمر ساعة أخرى من الحفر لاقتحام العش أخيرًا. النفق الخاص بي متصل بالعمود الذي ينزل من تل النمل حوالي ثلث الطريق إلى أسفل. لم أكن أرغب في مزيد من الحفر لأسفل ، فسيؤدي ذلك إلى جعل النفق أطول بشكل ملحوظ ، وإذا قمت بالاتصال بغرفة الحضنة ، فسيشكل ذلك خطرًا غير ضروري على المستعمرة نفسها.

لم يُسمع من نداءاتي الصامتة تمامًا في هذه المناسبة حيث يندفع ‘الصغير’ أمامي ، وتضيء عيناه ببهجة المعركة ويشع جسده بالحماس للقتال.

 

إذا لم تحصل شبكة المصائد على نتائج بسرعة كافية ، فأضف المزيد من الفخاخ!

عندما أخترق هناك بعض الأوساخ والأنقاض التي تسقط في النفق ، وتنزل إلى المستعمرة أدناه. عفوًا ، آسف لذلك! بعض العمال يشقون طريقهم صعودا وهبوطا ينظرون إلي بغرابة قبل أن يعودوا إلى طريقهم المرح. كل شيء يبدو على ما يرام على ما أعتقد؟ قد أتجول لأتحقق من سير الأمور.

 

 

اثنان من الكفوف الأمامية ، كل منهما بحجم القسم الأوسط ، يخدشان ويدفعان على الأرض بينما يحاول الدب دفع جسمه الضخم خارج الحفرة. في نهاية كل مخلب ، تخترق مخالب طويلة الأرض ، مما يؤدي إلى حفر أخاديد طويلة في الجدران الترابية للحفرة.

بالعودة إلى العش ، أستطيع أن أرى القوى العاملة لا تزال مشغولة في غيابي ، ويتم خلط الطعام في جميع الأنحاء ويتم الحفاظ على العش باستمرار. بدس أنفي في غرف الحضنة أستطيع أن أرى أن اليرقات أكبر الآن ولكن لا تبدو ممتلئة تقريبًا. في الغرفة الجديدة ، فقس العديد من البيض المخزن هناك ولكن اليرقات لا تبدو ممتلئة. لدينا مشكلة غذائية.

أعني … أنا … بخير.

 

من فضلك لا.

لا تقلقوا ايتها اليرقات الصغيرة! سأقدم لكم تحسنا!

أم أنك غبي جدًا بحيث لا تفهم الصعاب؟

 

لم تنتهِ من سداد أموالي بعد ‘الصغير’ ، لا يُسمح لك بركل الدلو!

مباشرة إلى شبكة الفخ أذهب!

 

 

 

عندما أعود ، كان ‘الصغير’ لا يزال نائمًا ، مستلقيًا على جدار النفق وكلتا ذراعيه مطويتين تحت ذقنه. الرجل أطول مني بكثير الآن ، وهو إنجاز له حتى لو كنت أطول بكثير من طولي. لقد ولت الأيام التي كان بإمكاني أن أنظر إلى الأسفل على وجهه المضطرب.

 

 

سيكون الأمر ممتعًا للغاية إذا لم يكن مجرد مظهر هذا المخلوق مخيف.

يبدو أن كل الفخاخ قد تم نصبها ولكن لم يتم وضع فريسة حتى الآن. أمم. تحتاج المستعمرة إلى حقنة من الطعام للحفاظ على نمو الحضنة بسرعة. يمكنني ترك شبكة المصائد الخاصة بي والبحث عن المخاطر في العراء ، لكن هذا يمكن أن يتعقد بسرعة كبيرة. أفضل حالة خوض فيها معركة شريرة قد تجر العمال مرة أخرى ، وفي أسوأ الأحوال أقتل نفسي ، وأدفن تحت طوفان من الوحوش.

بالعودة إلى العش ، أستطيع أن أرى القوى العاملة لا تزال مشغولة في غيابي ، ويتم خلط الطعام في جميع الأنحاء ويتم الحفاظ على العش باستمرار. بدس أنفي في غرف الحضنة أستطيع أن أرى أن اليرقات أكبر الآن ولكن لا تبدو ممتلئة تقريبًا. في الغرفة الجديدة ، فقس العديد من البيض المخزن هناك ولكن اليرقات لا تبدو ممتلئة. لدينا مشكلة غذائية.

 

 

 

 

 

ليس الان.

قررت الانتظار على مضض. إن الفكرة الكامنة وراء شبكات المصيدة راسخة وقد أثبتت فعاليتها حتى الآن ، مما يسمح لي بمحاربة الفريسة واحدًا لواحد والتخلص بهدوء من الكتلة الحيوية دون جذب انتباه غير مرغوب فيه. مع تجول البشر فوق الأرض وحشود الوحوش في كل مكان ، فإن التكتم أمر مطلوب.

إذا لم تحصل شبكة المصائد على نتائج بسرعة كافية ، فأضف المزيد من الفخاخ!

 

 

إذا لم تحصل شبكة المصائد على نتائج بسرعة كافية ، فأضف المزيد من الفخاخ!

يصطدم!

 

عندما اقتربت من الحفرة ، رأيت رأس وحش مرعب يحدق في وجهي أسفل النفق. يبدو أن هذا الوحش أكبر من أن يتناسب تمامًا مع الفخ ، ويبدو أنه قد خطى على الحفرة بأرجله الأمامية وهبط في رأس الحفرة أولاً. لا يمكنني إلا أن أتخيل أن الجزء الخلفي من هذا المخلوق يبرز حاليًا من الحفرة فوق الأرض ، وتتعرض مؤخرته للهواء حتى عندما يكون وجهه مطروحًا في الأوساخ.

يبدأ العمل على الفخين الرابع والخامس على الفور! قبل أن ينتهوا من ذلك ، تسقط مجموعة صغيرة من أشبال التنين الذئب في مأزق وينضم إليّ ‘الصغير’ في قتالهم. بيننا يتم إرسالهم بسرعة ، حتى أن ‘الصغير’ يسرق ضربة أخيرة مني! لا أمانع ذلك.

 

 

القوة المطلقة لهذا الزئير تضربني تقريبًا مثل ضربة جسدية. أستطيع أن أشعر بالدم بداخلي وهو يبرد. ما بحق الجحيم كان ذلك؟!

أعطي جسدًا واحدًا لـ ‘الصغير’ واستخدم جثتين أخريين للتأكد من أن كل الفخاخ الخاصة بي مجهزة بطعم مما يترك لي واحدًا للتبرع به للمستعمرة. أمسكت به في الفك السفلي ، أحمله إلى التقاطع بين النفق والمستعمرة وأسقطه على الحافة.

 

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يتجسس العامل على الكتلة الحيوية ويمسكها ، ويعيدها إلى قلب المستعمرة ليتم الاستفادة منها.

 

 

فقط…

جيد يا صديقي!

 

 

 

اشعر بالارتياح للمساهمة في المستعمرة مرة أخرى ، ولو قليلاً.

 

 

يبدو أن كل الفخاخ قد تم نصبها ولكن لم يتم وضع فريسة حتى الآن. أمم. تحتاج المستعمرة إلى حقنة من الطعام للحفاظ على نمو الحضنة بسرعة. يمكنني ترك شبكة المصائد الخاصة بي والبحث عن المخاطر في العراء ، لكن هذا يمكن أن يتعقد بسرعة كبيرة. أفضل حالة خوض فيها معركة شريرة قد تجر العمال مرة أخرى ، وفي أسوأ الأحوال أقتل نفسي ، وأدفن تحت طوفان من الوحوش.

اعود إلى الشبكة . أمضيت يومًا آخر في محاربة التربة والوحوش العرضية قبل أن يتم تجهيز الفخاخ الجديدة تمامًا وطُعمها. يأخذ ‘الصغير’ جزءًا كبيرًا من الكتلة الحيوية وأتنازل عن حصتي في المستعمرة في الوقت الحالي. تحتاج هذه اليرقات إلى الغذاء. لقد استنفدت من هذه النقطة لدرجة أنني أقع في حالة سبات مرحب بها للغاية.

 

 

 

اشعر بالارتياح لقيلولة!

ليس الان.

 

 

يصطدم!

على كل حال.

 

 

أذهلني مستيقظًا على الصوت الترحيبي لفروع الأغصان وحفيف النباتات بينما ينهار غطاء آخر تحت وطأة وحش. آمل ألا يكون حريشًا غير متطور مرة أخرى ، ما الفائدة من محاربة حريش واحد ، بأمانة؟

هدير!

 

يبدأ العمل على الفخين الرابع والخامس على الفور! قبل أن ينتهوا من ذلك ، تسقط مجموعة صغيرة من أشبال التنين الذئب في مأزق وينضم إليّ ‘الصغير’ في قتالهم. بيننا يتم إرسالهم بسرعة ، حتى أن ‘الصغير’ يسرق ضربة أخيرة مني! لا أمانع ذلك.

حثثت ‘الصغير’ مستيقظًا واندفعت نحو الفخ ، ستة أرجل تومض بسرعة. دائمًا ما يكون الوقت جوهريًا عندما يتم تشغيل الفخ ، فكلما وصلت إلى هناك بشكل أسرع ، كلما كانت الفريسة أكثر تشابكًا وتشابكًا.

 

 

 

هدير!

يتردد صدى صوت انشقاق أذن محطم أسفل النفق.

 

من فضلك لا.

يتردد صدى صوت انشقاق أذن محطم أسفل النفق.

المقدسة مولي!

 

 

القوة المطلقة لهذا الزئير تضربني تقريبًا مثل ضربة جسدية. أستطيع أن أشعر بالدم بداخلي وهو يبرد. ما بحق الجحيم كان ذلك؟!

 

 

أم أنك غبي جدًا بحيث لا تفهم الصعاب؟

 

أتعلم. لست مضطرًا لمحاربة كل شيء يسقط في أفخاخي ، أليس كذلك؟ لست متأكدًا مما إذا كان النمل مقابل الدب شيئًا أرغب في تجربته ، هل يمكنني ترك هذا الشيء ، أليس كذلك؟

 

 

عندما اقتربت من الحفرة ، رأيت رأس وحش مرعب يحدق في وجهي أسفل النفق. يبدو أن هذا الوحش أكبر من أن يتناسب تمامًا مع الفخ ، ويبدو أنه قد خطى على الحفرة بأرجله الأمامية وهبط في رأس الحفرة أولاً. لا يمكنني إلا أن أتخيل أن الجزء الخلفي من هذا المخلوق يبرز حاليًا من الحفرة فوق الأرض ، وتتعرض مؤخرته للهواء حتى عندما يكون وجهه مطروحًا في الأوساخ.

ترجمة: LUCIFER

 

اشعر بالارتياح لقيلولة!

سيكون الأمر ممتعًا للغاية إذا لم يكن مجرد مظهر هذا المخلوق مخيف.

 

 

 

إنه دب. دب ضخم جدا. فرو بني غامق كثيف مُخطَّط بإطارات خضراء عيونه الوحشية الغاضبة. يتم فتح خطمها على مصراعيها لتكشف عن خريطتها الفاصلة وهي تتأرجح مرة أخرى ، مما أذهلني بقوة غضبه.

 

 

اعود إلى الشبكة . أمضيت يومًا آخر في محاربة التربة والوحوش العرضية قبل أن يتم تجهيز الفخاخ الجديدة تمامًا وطُعمها. يأخذ ‘الصغير’ جزءًا كبيرًا من الكتلة الحيوية وأتنازل عن حصتي في المستعمرة في الوقت الحالي. تحتاج هذه اليرقات إلى الغذاء. لقد استنفدت من هذه النقطة لدرجة أنني أقع في حالة سبات مرحب بها للغاية.

المقدسة مولي!

 

 

 

اثنان من الكفوف الأمامية ، كل منهما بحجم القسم الأوسط ، يخدشان ويدفعان على الأرض بينما يحاول الدب دفع جسمه الضخم خارج الحفرة. في نهاية كل مخلب ، تخترق مخالب طويلة الأرض ، مما يؤدي إلى حفر أخاديد طويلة في الجدران الترابية للحفرة.

هدير!

 

يستغرق الأمر ساعة أخرى من الحفر لاقتحام العش أخيرًا. النفق الخاص بي متصل بالعمود الذي ينزل من تل النمل حوالي ثلث الطريق إلى أسفل. لم أكن أرغب في مزيد من الحفر لأسفل ، فسيؤدي ذلك إلى جعل النفق أطول بشكل ملحوظ ، وإذا قمت بالاتصال بغرفة الحضنة ، فسيشكل ذلك خطرًا غير ضروري على المستعمرة نفسها.

أتعلم. لست مضطرًا لمحاربة كل شيء يسقط في أفخاخي ، أليس كذلك؟ لست متأكدًا مما إذا كان النمل مقابل الدب شيئًا أرغب في تجربته ، هل يمكنني ترك هذا الشيء ، أليس كذلك؟

كيف يمكنني ترك ‘الصغير’ يخاطر بنفسه ولا اساعد؟ من الواضح أنني لا أستطيع! هذا العمل لن يصمد! إلى الأمام أنتوني ، للقتال!

 

اثنان من الكفوف الأمامية ، كل منهما بحجم القسم الأوسط ، يخدشان ويدفعان على الأرض بينما يحاول الدب دفع جسمه الضخم خارج الحفرة. في نهاية كل مخلب ، تخترق مخالب طويلة الأرض ، مما يؤدي إلى حفر أخاديد طويلة في الجدران الترابية للحفرة.

بينما كنت أتردد في قراري ، أشاهد هذا الدب الضخم ، شبه أعمى مع الغضب وهو يكافح من أجل تصحيح نفسه ، أسمع ضوضاء متقطعة خلفي وقلبي يسقط.

بالعودة إلى العش ، أستطيع أن أرى القوى العاملة لا تزال مشغولة في غيابي ، ويتم خلط الطعام في جميع الأنحاء ويتم الحفاظ على العش باستمرار. بدس أنفي في غرف الحضنة أستطيع أن أرى أن اليرقات أكبر الآن ولكن لا تبدو ممتلئة تقريبًا. في الغرفة الجديدة ، فقس العديد من البيض المخزن هناك ولكن اليرقات لا تبدو ممتلئة. لدينا مشكلة غذائية.

 

عندما أعود ، كان ‘الصغير’ لا يزال نائمًا ، مستلقيًا على جدار النفق وكلتا ذراعيه مطويتين تحت ذقنه. الرجل أطول مني بكثير الآن ، وهو إنجاز له حتى لو كنت أطول بكثير من طولي. لقد ولت الأيام التي كان بإمكاني أن أنظر إلى الأسفل على وجهه المضطرب.

من فضلك لا.

 

 

 

فقط…

بخير!

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يتجسس العامل على الكتلة الحيوية ويمسكها ، ويعيدها إلى قلب المستعمرة ليتم الاستفادة منها.

ليس الان.

 

 

 

لم يُسمع من نداءاتي الصامتة تمامًا في هذه المناسبة حيث يندفع ‘الصغير’ أمامي ، وتضيء عيناه ببهجة المعركة ويشع جسده بالحماس للقتال.

 

 

 

أعني … أنا … بخير.

 

 

بالعودة إلى العش ، أستطيع أن أرى القوى العاملة لا تزال مشغولة في غيابي ، ويتم خلط الطعام في جميع الأنحاء ويتم الحفاظ على العش باستمرار. بدس أنفي في غرف الحضنة أستطيع أن أرى أن اليرقات أكبر الآن ولكن لا تبدو ممتلئة تقريبًا. في الغرفة الجديدة ، فقس العديد من البيض المخزن هناك ولكن اليرقات لا تبدو ممتلئة. لدينا مشكلة غذائية.

بخير!

 

 

كل الثناء على خريطة النفق وكل الحمد لغاندالف!

قد تكون أغبى من الجذع الذي اقتلع ونحت في شكل جذع أصغر وأقل ذكاءً ولكن لا أحد يستطيع أن يشكك في شجاعتك ‘الصغير’.

 

 

 

أم أنك غبي جدًا بحيث لا تفهم الصعاب؟

قد تكون أغبى من الجذع الذي اقتلع ونحت في شكل جذع أصغر وأقل ذكاءً ولكن لا أحد يستطيع أن يشكك في شجاعتك ‘الصغير’.

 

يستغرق الأمر ساعة أخرى من الحفر لاقتحام العش أخيرًا. النفق الخاص بي متصل بالعمود الذي ينزل من تل النمل حوالي ثلث الطريق إلى أسفل. لم أكن أرغب في مزيد من الحفر لأسفل ، فسيؤدي ذلك إلى جعل النفق أطول بشكل ملحوظ ، وإذا قمت بالاتصال بغرفة الحضنة ، فسيشكل ذلك خطرًا غير ضروري على المستعمرة نفسها.

كيف يمكنني ترك ‘الصغير’ يخاطر بنفسه ولا اساعد؟ من الواضح أنني لا أستطيع! هذا العمل لن يصمد! إلى الأمام أنتوني ، للقتال!

بالعودة إلى العش ، أستطيع أن أرى القوى العاملة لا تزال مشغولة في غيابي ، ويتم خلط الطعام في جميع الأنحاء ويتم الحفاظ على العش باستمرار. بدس أنفي في غرف الحضنة أستطيع أن أرى أن اليرقات أكبر الآن ولكن لا تبدو ممتلئة تقريبًا. في الغرفة الجديدة ، فقس العديد من البيض المخزن هناك ولكن اليرقات لا تبدو ممتلئة. لدينا مشكلة غذائية.

 

 

ارفع المحرك إلى سرعة عالية وأقذف نفسي إلى الأمام بأسرع ما يمكن. أريد أن أحاول الوصول إلى الدب قبل أن يفعل ‘الصغير’ ذلك حتى أتمكن من المواجهة مباشرة وحماية صديقي القرد.

بمجرد أن أؤكد الترقية ، فإن إحساسًا غريبًا يتدفق عبر عقلي ، مثل شخص ما يدغدغ عقلي. عندما يتلاشى الشعور في النهاية ، أحاول بفارغ الصبر أن أفكر في إحساسي النفق ويظهر شيء صادم في ذهني.

 

 

لم تنتهِ من سداد أموالي بعد ‘الصغير’ ، لا يُسمح لك بركل الدلو!

ليس الان.

ت.م(اي لايسمح لك بالموت)

 


انجوي ❤️

ت.م(اي لايسمح لك بالموت)

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط