فَعَّالَةً جِدًّا؟
الفصل: 71 فعالة جدا؟
بعد الانتهاء من وجبتنا ، حصلت على اثنين من الكتلة الحيوية ، مما يجعل مجموعتي الحالية أربعة. واحد فقط وسأكون قادرًا على ترقية جزء آخر من الجسم إلى +5. أنا متحمس جدًا لمعرفة نوع الترقيات التي سأتمكن من الاختيار من بينها لغدة التجديد!
ترجمة: LUCIFER
كان هناك العديد من الأسباب التي جعلتني أعتقد أن الفخاخ ستكون طريقة أكثر أمانًا للصيد في الغابة الحالية ، وكان أحدها القدرة على عزل المعركة في مكان ما ، حيث سيكون صوت ورائحة المعركة صامتة إلى حد ما. إلى جانب الميزة الطبيعية للقتال ضد وحش بعد أن يسقط ويصبح متشابكًا ، بدت هذه الطريقة واعدة في ذهني.
الفخ الثاني هو تقريبا في منتصف الطريق للانتهاء عندما أسمع صوت تحطم آخر ، تليها هدير غاضب.
مرة أخرى قرر زائر أن يكرم فندقي المتواضع! اهلا بك عزيزي الزائر! مانويل ، خذ حقائبهم! جيهيهيهي.
يصطدم!
ت.م(المفروض نكتة بس مافهمت)
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
أضحك على نفسي أزحف للخروج من مصيدتي الثانية وأسرع إلى الاولى. يقف ‘الصغير’ في مسكن شجرته ، ويحدق بحماس في الوحش التعيس الذي تم صيده في الحفرة. القرد الصغير يسيل لعابه عمليا ، أصبح جائعا جدا.
سحق!
أفهم أنك فتى صغير جائع لكن حقًا ؟! حاول الحفاظ على القليل من الكرامة.
هذه المرة ، بعد أن قمت بالفعل بثقب دفاعات العدو ، أستخدم العضة الساحقة لإحداث أقصى قدر من الضرر ، حيث تمزق الفك السفلي لدي في أعماق عضلات وأعضاء حريش.
بقدر ما أحاول تجاهله ، فإن معدتي تهدر أيضًا. بعد كل هذا العمل في الحفر ، عملت على رفع الشهية تمامًا.
سحق!
حتى الآن أثبتت فعاليتها. سأكون مهتمًا جدًا بمعرفة ما إذا كان بإمكاني إنهاء هذه المعركة بسرعة كافية دون سحب أي وحوش أخرى من المنطقة المحيطة.
انتهى الأمر تمساح!
عند الاقتراب من جانب الفخ ، نظرت إلى أسفل لأرى بالضبط ما هو الوحش الذي تمكنت من تحطيمه في هذا الوقت.
يرحب بي من قاع الحفرة وهو حريش عملاق غاضب بشكل خاص. يبدأ الحريش بسرعة كبيرة في تصحيح نفسه بعد سقوطه في الحفرة ، وفوضى من العصي وأوراق الشجر تتشابك في ساقيه.
بقدر ما أحاول تجاهله ، فإن معدتي تهدر أيضًا. بعد كل هذا العمل في الحفر ، عملت على رفع الشهية تمامًا.
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
ببعد أن اتخذت هذه التدابير ، تراجعت مرة أخرى إلى الفخ ، مما أدى إلى سقوط ‘الصغير’ معي حتى نتمكن أخيرا من إشباع جوعنا. أسفل النفق المظلم ، تتفرع الفروع من الفخاخ ، نسقط بجشع على الحريش ، ‘الصغير’ على وجه الخصوص يظهر شهيته المتزايدة بشكل كبير بعد الجوع لفترة طويلة جدا.
عندما شعرت ذات مرة بالتهديد الشديد من قبل الحريشات الضخمة ، لم يعد بإمكاني حشد نفس النوع من الخوف عليهم بعد الآن. قد تكون أكبر بكثير من حريشات المخلب الأصلية لكنها تظل غبية إلى حد ما ولديها طرق محدودة للهجوم. في الواقع ، نظرًا لحجمها المتزايد وقلة حركتها ، أصبح السلاح الأكثر تهديدًا لحريش المخلب ، ذيله السام ، الذي هو عديم الفائدة تقريبًا ضدي.
يصرخ الوحش في عذاب ويحاول استخدام جسده ليصطدم بي في جدار الفخ.
بووو!
أقوم بفعل العدالة في شكل حمض من منطقة عملي نزولاً إلى فريستي قبل القفز مباشرة إلى الحفرة لخوض المعركة.
كان هناك العديد من الأسباب التي جعلتني أعتقد أن الفخاخ ستكون طريقة أكثر أمانًا للصيد في الغابة الحالية ، وكان أحدها القدرة على عزل المعركة في مكان ما ، حيث سيكون صوت ورائحة المعركة صامتة إلى حد ما. إلى جانب الميزة الطبيعية للقتال ضد وحش بعد أن يسقط ويصبح متشابكًا ، بدت هذه الطريقة واعدة في ذهني.
لم نكن منزعجين أثناء تناولنا وجبتنا ، وهو شيء أشعر بالامتنان الشديد له. لم أتمكن من استعادة طعم الفأر ، أعتقد أن الحريش حريصة عليه ومزقته إلى أشلاء عندما سقط. لذلك انتهيت من إعادة ضبط المصيدة الأولى بعد التأكد من وضع ‘الصغير’ بشكل آمن في شجرته ، وربما يستغرق الأمر وقتًا أطول للحصول على ساذج آخر ينزلق في مصيدتي ، لذا سأعود للعمل على المصيدة الثانية.
كنا جائعين جدا على الرغم من …
حتى الآن أثبتت فعاليتها. سأكون مهتمًا جدًا بمعرفة ما إذا كان بإمكاني إنهاء هذه المعركة بسرعة كافية دون سحب أي وحوش أخرى من المنطقة المحيطة.
ما الشيطان ؟! زبون آخر؟
بقدر ما أحاول تجاهله ، فإن معدتي تهدر أيضًا. بعد كل هذا العمل في الحفر ، عملت على رفع الشهية تمامًا.
تماما كما أن حريش قدر على تصحيح نفسه ، فإن أمطاري الحمضية تمطر مرة أخرى ، مرة أخرى تتشابك الأرجل التي أصبحت حرة قبل لحظات فقط. الهسهسة بشراسة الحريش يتلوى ويلتف في عقدة مع تصاعد الألم وعدم الراحة. في هذا الوقت ، أهبط مباشرة على حافة فريستي ، وأمسك بإحكام بمخالبي ، وأدفع مهارتي في الإمساك إلى أقصى حد.
يصرخ الوحش في عذاب ويحاول استخدام جسده ليصطدم بي في جدار الفخ.
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
خذ هذا أنت ايها الفتى المفعم بالحيوية!
لقد تمكنت أيضًا من تحقيق مستوى آخر في التنقيب! إنه لمن دواعي سروري اكتساب المستويات دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياتي من أجل التغيير.
القضم المخترق!
هرعت عبر النفق الضيق إلى الفخ الأصلي ورأيت وحش تمساح غاضبًا يسحق ويلوي طريقه للخروج من الكروم والفروع التي استخدمتها لتأمين الغطاء فوق المأزق. النجاح! زائر آخر إلى فندق المصيدة ، يمكنك تسجيله في السيد تمساح ، لكن لا يمكنك المغادرة أبدًا!
سحق!
سحق!
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
تخترق الفك السفلي الخاص بي في القشرة مثل سكين ساخن في الانتشار بداخله بسرعة ، مما يؤدي إلى تدمير الأجزاء الداخلية للحريش.
يصرخ الوحش في عذاب ويحاول استخدام جسده ليصطدم بي في جدار الفخ.
لا أستطيع اكتشاف أي تغيير في فروه أو يديه ، عيناه تبدو متشابهة ، لا فرق ملحوظ في ذراعيه أو ساقيه. هل تم إنفاق الكتلة الحيوية أم يتم حفظها كلها؟ ربما لا يستطيع أن ينفقها حتى ينضج إلى نقطة معينة؟ من المؤكد أنه لا يمكن تسميته بأي شيء مثل نما بالكامل في هذه المرحلة.
العضة الساحقة!
ضربة عنيفة!
يصطدم!
أوتش! الحريش اللعين ، تلقى عضة الحقيقة الخاصة بي!
سحق!
بالوقوف على التمساح المهزوم لا يسعني إلا أن أفكر في نفسي ، ألا يعمل هذا جيدًا؟
امتص درع الألماس الخاص بي كل التأثير تقريبًا لذا تلقيت القليل جدًا من الضرر الفعلي من تلك المناورة اليائسة ، ما يقلقني هو الضوضاء التي تجذب المزيد من الوحوش إلى مكان الحادث! لذلك سرعان ما أنتقم بعضة أخرى.
الآن أنا أتضور جوعا مرة أخرى!
هذه المرة ، بعد أن قمت بالفعل بثقب دفاعات العدو ، أستخدم العضة الساحقة لإحداث أقصى قدر من الضرر ، حيث تمزق الفك السفلي لدي في أعماق عضلات وأعضاء حريش.
عندما شعرت ذات مرة بالتهديد الشديد من قبل الحريشات الضخمة ، لم يعد بإمكاني حشد نفس النوع من الخوف عليهم بعد الآن. قد تكون أكبر بكثير من حريشات المخلب الأصلية لكنها تظل غبية إلى حد ما ولديها طرق محدودة للهجوم. في الواقع ، نظرًا لحجمها المتزايد وقلة حركتها ، أصبح السلاح الأكثر تهديدًا لحريش المخلب ، ذيله السام ، الذي هو عديم الفائدة تقريبًا ضدي.
ببعد أن اتخذت هذه التدابير ، تراجعت مرة أخرى إلى الفخ ، مما أدى إلى سقوط ‘الصغير’ معي حتى نتمكن أخيرا من إشباع جوعنا. أسفل النفق المظلم ، تتفرع الفروع من الفخاخ ، نسقط بجشع على الحريش ، ‘الصغير’ على وجه الخصوص يظهر شهيته المتزايدة بشكل كبير بعد الجوع لفترة طويلة جدا.
بعد هذه العضة ، فقد حريش معظم روحه القتالية ، غير قادر على تحريك النصف الأخير من جسمه بشكل صحيح ، لا يوجد الكثير مما يمكنه فعله لتجنب الأضرار القاتلة.
يصطدم!
[لقد قتلت مستوى 6 حريش مخلب بالغ]
[لقد اكتسبت خبرة]
العضة الساحقة!
سريعًا مثل وميض ، أتحرك لتأمين الكتلة الحيوية ، وسحبها إلى النفق الجانبي الذي أعدته وبعيدًا عن الأنظار. ثم زحفت للخروج من الفخ لإعادة ضبط غالبية غطائي ، وتغطية الفتحة الموجودة في الأرض باستثناء قسم واحد صغير. آمل أن يمنع هذا الرائحة من الهروب كثيرًا وأن يجعل العثور على مخبئي أمرًا صعبًا بعض الشيء. عبرت المخالب بعملها.
لطيف – جيد!
سريعًا مثل وميض ، أتحرك لتأمين الكتلة الحيوية ، وسحبها إلى النفق الجانبي الذي أعدته وبعيدًا عن الأنظار. ثم زحفت للخروج من الفخ لإعادة ضبط غالبية غطائي ، وتغطية الفتحة الموجودة في الأرض باستثناء قسم واحد صغير. آمل أن يمنع هذا الرائحة من الهروب كثيرًا وأن يجعل العثور على مخبئي أمرًا صعبًا بعض الشيء. عبرت المخالب بعملها.
ببعد أن اتخذت هذه التدابير ، تراجعت مرة أخرى إلى الفخ ، مما أدى إلى سقوط ‘الصغير’ معي حتى نتمكن أخيرا من إشباع جوعنا. أسفل النفق المظلم ، تتفرع الفروع من الفخاخ ، نسقط بجشع على الحريش ، ‘الصغير’ على وجه الخصوص يظهر شهيته المتزايدة بشكل كبير بعد الجوع لفترة طويلة جدا.
لاحظني القرد الصغير أحدق فيه وتوقف عن مسح وجهه بظهر ذراعه ، وهو يحدق بي بفضول.
نعم. كل قردتي الصغيرة ، كل وانمو قويا. ستدفع لي مقابل العمل في النهاية ، سأعمل لك مثل العبد! عبد محبوب الشمبانزي!
بقدر ما أحاول تجاهله ، فإن معدتي تهدر أيضًا. بعد كل هذا العمل في الحفر ، عملت على رفع الشهية تمامًا.
نعم. كل قردتي الصغيرة ، كل وانمو قويا. ستدفع لي مقابل العمل في النهاية ، سأعمل لك مثل العبد! عبد محبوب الشمبانزي!
بعد الانتهاء من وجبتنا ، حصلت على اثنين من الكتلة الحيوية ، مما يجعل مجموعتي الحالية أربعة. واحد فقط وسأكون قادرًا على ترقية جزء آخر من الجسم إلى +5. أنا متحمس جدًا لمعرفة نوع الترقيات التي سأتمكن من الاختيار من بينها لغدة التجديد!
[لقد اكتسبت خبرة]
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
أفكر في ‘الصغير’ في هذه اللحظة. لابد أن هذا الرجل الصغير قد أكل شيئًا مثل خمسة عشر ، وربما حتى عشرين نقطة من الكتلة الحيوية منذ أن أعدت بناءه. أين ذهبت كل هذه النقاط؟
أفهم أنك فتى صغير جائع لكن حقًا ؟! حاول الحفاظ على القليل من الكرامة.
لاحظني القرد الصغير أحدق فيه وتوقف عن مسح وجهه بظهر ذراعه ، وهو يحدق بي بفضول.
الفصل: 71 فعالة جدا؟
لا أستطيع اكتشاف أي تغيير في فروه أو يديه ، عيناه تبدو متشابهة ، لا فرق ملحوظ في ذراعيه أو ساقيه. هل تم إنفاق الكتلة الحيوية أم يتم حفظها كلها؟ ربما لا يستطيع أن ينفقها حتى ينضج إلى نقطة معينة؟ من المؤكد أنه لا يمكن تسميته بأي شيء مثل نما بالكامل في هذه المرحلة.
حسنًا ، لا يمكنني فعل الكثير حيال ذلك في هذه المرحلة. سأضطر فقط إلى الاستمرار في إطعامه ومعرفة ما سيحدث.
هل كان بإمكاننا إنقاذ بعض حريش لاستخدامها كطعم؟ نعم ، نعم نستطيع. هل فعلنا ذلك؟ لا.
[لقد هزمت المستوى الثالث من Infant Garralosh]
لم نكن منزعجين أثناء تناولنا وجبتنا ، وهو شيء أشعر بالامتنان الشديد له. لم أتمكن من استعادة طعم الفأر ، أعتقد أن الحريش حريصة عليه ومزقته إلى أشلاء عندما سقط. لذلك انتهيت من إعادة ضبط المصيدة الأولى بعد التأكد من وضع ‘الصغير’ بشكل آمن في شجرته ، وربما يستغرق الأمر وقتًا أطول للحصول على ساذج آخر ينزلق في مصيدتي ، لذا سأعود للعمل على المصيدة الثانية.
يصرخ الوحش في عذاب ويحاول استخدام جسده ليصطدم بي في جدار الفخ.
هل كان بإمكاننا إنقاذ بعض حريش لاستخدامها كطعم؟ نعم ، نعم نستطيع. هل فعلنا ذلك؟ لا.
كنا جائعين جدا على الرغم من …
بعد ساعات قليلة تمكنت من إنهاء الفخ الثاني على الرغم من بعض الانقطاعات. كان لدي عصابة من الحريشات غير المتطورة تمر عبر المنطقة ، وحش تمساح وثعبان الكلب المراوغ ، الذي لم أره ميتا إلا من قبل. للأسف لم يسقط أي من هذه الوحوش في براثني ، لذلك أخفيت نفسي ببساطة أثناء مرورها ، وظهرت بمجرد مرورها بي وواصلت عملي بسعادة.
يفرقع، ينفجر!
لقد تمكنت أيضًا من تحقيق مستوى آخر في التنقيب! إنه لمن دواعي سروري اكتساب المستويات دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياتي من أجل التغيير.
هل كان بإمكاننا إنقاذ بعض حريش لاستخدامها كطعم؟ نعم ، نعم نستطيع. هل فعلنا ذلك؟ لا.
بمجرد اكتمال الفخ الثاني ، لم أقم بتغطيته على الفور ولكن بدلاً من ذلك أضفت نفق إطلاق نار آخر. أثناء وجودي فيه قررت ضم النفقين معًا ، أعني لم لا؟ استلزم هذا الكثير من الحفر والجهد ، خاصةً عندما واجهت كتلة حجرية عنيدة إلى حد ما مما تطلب مني استخدام الفك السفلي المحمل للقطع.
[لقد قتلت مستوى 6 حريش مخلب بالغ]
[لقد اكتسبت خبرة]
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
تخترق الفك السفلي الخاص بي في القشرة مثل سكين ساخن في الانتشار بداخله بسرعة ، مما يؤدي إلى تدمير الأجزاء الداخلية للحريش.
اللعنة المقدسة هذا اخذ وقتا طويلا!
الآن أنا أتضور جوعا مرة أخرى!
امتص درع الألماس الخاص بي كل التأثير تقريبًا لذا تلقيت القليل جدًا من الضرر الفعلي من تلك المناورة اليائسة ، ما يقلقني هو الضوضاء التي تجذب المزيد من الوحوش إلى مكان الحادث! لذلك سرعان ما أنتقم بعضة أخرى.
يصطدم!
هرعت عبر النفق الضيق إلى الفخ الأصلي ورأيت وحش تمساح غاضبًا يسحق ويلوي طريقه للخروج من الكروم والفروع التي استخدمتها لتأمين الغطاء فوق المأزق. النجاح! زائر آخر إلى فندق المصيدة ، يمكنك تسجيله في السيد تمساح ، لكن لا يمكنك المغادرة أبدًا!
هدير!
هل كان بإمكاننا إنقاذ بعض حريش لاستخدامها كطعم؟ نعم ، نعم نستطيع. هل فعلنا ذلك؟ لا.
ما الشيطان ؟! زبون آخر؟
كنا جائعين جدا على الرغم من …
هرعت عبر النفق الضيق إلى الفخ الأصلي ورأيت وحش تمساح غاضبًا يسحق ويلوي طريقه للخروج من الكروم والفروع التي استخدمتها لتأمين الغطاء فوق المأزق. النجاح! زائر آخر إلى فندق المصيدة ، يمكنك تسجيله في السيد تمساح ، لكن لا يمكنك المغادرة أبدًا!
مرة أخرى قرر زائر أن يكرم فندقي المتواضع! اهلا بك عزيزي الزائر! مانويل ، خذ حقائبهم! جيهيهيهي.
يصطدم!
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
بالوقوف على التمساح المهزوم لا يسعني إلا أن أفكر في نفسي ، ألا يعمل هذا جيدًا؟
لحسن الحظ ، لم يكن لدى الوحش أي وقت لاستطلاع محيطه ولم يلاحظ حتى النفق الصغير المحفور في قاعدة الحفرة. آخر شيء توقعه وحش التمساح أن يراه هو نملة عاملة تندفع نحوه ، والفك السفلي يتألق بمانا مملوءة جاهزة للعض!
العضة الساحقة!
ضربة عنيفة!
بعد الانتهاء من وجبتنا ، حصلت على اثنين من الكتلة الحيوية ، مما يجعل مجموعتي الحالية أربعة. واحد فقط وسأكون قادرًا على ترقية جزء آخر من الجسم إلى +5. أنا متحمس جدًا لمعرفة نوع الترقيات التي سأتمكن من الاختيار من بينها لغدة التجديد!
يفرقع، ينفجر!
يغلق الفك السفلي الخاص بي بقوة شرسة ، يصرخ التمساح العظيم في محنة بينما يتم قطع ساقه مباشرة! قد تكون حراشفك أيضا عجينة ورق في مواجهة الفك السفلي المشبع في المانا!
[لقد اكتسبت خبرة]
مع قطع ساق واحدة مباشرة ، يسقط الوحش التمساح على الأرض مرة أخرى ، تجعل الحدود الضيقة للحفرة من الصعب للغاية على الوحش توجيه نفسه. لكن بالنسبة لي ، هذه التضاريس مثالية. بعد الضربة الأولى ، ركضت متجاوزًا التمساح وصعدت بشكل مستقيم إلى جدار الحفرة ، محاولًا الوصول إلى مكان مرتفع.
انتهى الأمر تمساح!
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
بقدر ما أحاول تجاهله ، فإن معدتي تهدر أيضًا. بعد كل هذا العمل في الحفر ، عملت على رفع الشهية تمامًا.
لا تقلق ايها الوحش ، فهذه الظروف لن تزعجك لوقت طويل!
لحسن الحظ ، لم يكن لدى الوحش أي وقت لاستطلاع محيطه ولم يلاحظ حتى النفق الصغير المحفور في قاعدة الحفرة. آخر شيء توقعه وحش التمساح أن يراه هو نملة عاملة تندفع نحوه ، والفك السفلي يتألق بمانا مملوءة جاهزة للعض!
أنا أطلق انفجارا ثانيا من الحمض ، وتعامل مع الوحش إلى مساعدة أخرى من الممتلكات المقيدة. غير قادر على الوقوف ، مغطى بالحمض وغاضب تماما ، ليس لدى التمساح خيار سوى الاستسلام لعضتي النهائية!
عندما شعرت ذات مرة بالتهديد الشديد من قبل الحريشات الضخمة ، لم يعد بإمكاني حشد نفس النوع من الخوف عليهم بعد الآن. قد تكون أكبر بكثير من حريشات المخلب الأصلية لكنها تظل غبية إلى حد ما ولديها طرق محدودة للهجوم. في الواقع ، نظرًا لحجمها المتزايد وقلة حركتها ، أصبح السلاح الأكثر تهديدًا لحريش المخلب ، ذيله السام ، الذي هو عديم الفائدة تقريبًا ضدي.
يصرخ الوحش في عذاب ويحاول استخدام جسده ليصطدم بي في جدار الفخ.
[لقد هزمت المستوى الثالث من Infant Garralosh]
يغلق الفك السفلي الخاص بي بقوة شرسة ، يصرخ التمساح العظيم في محنة بينما يتم قطع ساقه مباشرة! قد تكون حراشفك أيضا عجينة ورق في مواجهة الفك السفلي المشبع في المانا!
كنا جائعين جدا على الرغم من …
[لقد اكتسبت خبرة]
أضحك على نفسي أزحف للخروج من مصيدتي الثانية وأسرع إلى الاولى. يقف ‘الصغير’ في مسكن شجرته ، ويحدق بحماس في الوحش التعيس الذي تم صيده في الحفرة. القرد الصغير يسيل لعابه عمليا ، أصبح جائعا جدا.
بالوقوف على التمساح المهزوم لا يسعني إلا أن أفكر في نفسي ، ألا يعمل هذا جيدًا؟
بووو!
انجوي ❤️
حسنًا ، لا يمكنني فعل الكثير حيال ذلك في هذه المرحلة. سأضطر فقط إلى الاستمرار في إطعامه ومعرفة ما سيحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
