اِسْتِرَاتِيجِيَّة أَنْتُونِي لِنُمُوِّ اَلْمُسْتَعْمَرَةِ
الفصل: 56 إستراتيجية انتوني لنمو المستعمرة
الفصل: 56 إستراتيجية انتوني لنمو المستعمرة
من أجل هؤلاء العمال ونموهم أطلقت هذه الحملة الصليبية ضد القردة. منذ أن اقتربت من الشجرة وقمت بقطعها طوال الوقت الذي أمضيته في عبور حشد من الوحوش والضرب هنا وهناك ، كنت حريصًا على إصابة القردة ولكني لم اضرب الضربة النهائية.
ترجمة: LUCIFER
يتدفق المزيد والمزيد من العمال إلى المعركة ، حيث انخرط ما يصل إلى خمسين من النمل الوحشي في قتال مرير بحلول هذا الوقت ، مما أدى إلى التغلب تدريجياً على القردة بفكها السفلي والقصف بالحامض.
ظهرت المزيد والمزيد من التعزيزات ، واندفعت مباشرة إلى المعركة دون ضجة.
حان الوقت لممارسة بعض السحر!
لقد صدمت مرة أخرى بالتنسيق والعدوان الصامت المخيف للنمل.
العمال أكثر ذكاءً مما يبدو عليهم في العديد من المناطق ، فهم يعرفون كمية الطعام التي تحتاجها المستعمرة وسيتأكدون من عدم إهدار أي فائض. نظرًا لأن المخلوق الأول الذي يأكل مصدرًا للغذاء هو الذي يكتسب الكتلة الحيوية منه ، فإن تمرير الطعام المخزن في المعدة الخلفية سيؤدي إلى فقدان العامل للتغذية ولكن ليس الكتلة الحيوية.
إذا ظهرت موجة من الجنود ، فإن حملتهم الشجاعة ستكون مصحوبة بصرخات معركة صاخبة ، ووجوه مزينة بالتعبيرات النبيلة عن التضحية والعزم والتعطش للنصر.
تحيا المستعمرة!
هذا المشهد من شأنه أن يثير قلوب كل من رآه ، ويجلب الدموع إلى عيون عوانس الألف حيث قاموا على عجل بتأليف الشعر الملحمي والأغاني عن الأبطال المحطمين الذين دخلوا بجرأة شديدة ، وبطولة في المعركة في ذلك اليوم ، الأغاني التي من شأنها أن تعيش على إلى الأبد.
شعرت بالتعب والرضا ، قمت بمسح ساحة المعركة. يقوم العمال بقطف بقايا القردة ، وبعضهم يأكل بالفعل ، والبعض الآخر يلتقط الطعام ويبدأ في نقله مرة أخرى إلى المستعمرة.
لكن هذا المشهد المتحرك لن يحدث أبدًا عندما تتقدم المستعمرة إلى المعركة.
عن الوقت انت كسول!
لم يصدر العمال أي صوت ، ولا صراخ معركة ، حيث تقدموا على العدو. بمجرد أن كان النمل قريبًا بما يكفي لاكتشاف المعركة ، ركضوا ببساطة إلى الأمام لإشراك العدو ، لم تظهر أعينهم الباردة وميض الخوف أو التردد أو الفرح أو الانتصار.
لكن هذا المشهد المتحرك لن يحدث أبدًا عندما تتقدم المستعمرة إلى المعركة.
بالنسبة لي ، هذا السلوك بطولي بطريقة أخرى. النمل غير أناني حقًا ، ولا يفكر في الحفاظ على صحته ، وعلى استعداد للتضحية بحياته في أي لحظة لزيادة نمو المستعمرة. لم يكونوا بحاجة إلى مُثُل عليا للقيام بذلك ، ولم يكونوا يبحثون عن المكافأة أو الثراء ، في أذهان العمال كانت هذه مهمتهم ، وظيفتهم ، هدفهم في الحياة.
هذا المشهد من شأنه أن يثير قلوب كل من رآه ، ويجلب الدموع إلى عيون عوانس الألف حيث قاموا على عجل بتأليف الشعر الملحمي والأغاني عن الأبطال المحطمين الذين دخلوا بجرأة شديدة ، وبطولة في المعركة في ذلك اليوم ، الأغاني التي من شأنها أن تعيش على إلى الأبد.
أنا أقدر هذا لكم ايها العمال! حتى لو لم يكن هناك أي شخص آخر يهتم ، أنا أنتوني ، لقد تأثرت بشدة بتفانيكم في التفكير!
انجوي ❤️
يحيا العمال!
أنا متأكد من أن الكثير من العمال كانوا قادرين على اكتساب مستويات خلال هذا القتال ، ناهيك عن أن الكمية الهائلة من الكتلة الحيوية المستهلكة ستسمح للعديد من النمل بالتحول وتحسين أداء أجسامهم. سيجعل هذا القوة العاملة أكثر فاعلية في قتال المستعمرة وتنميتها مما سيسمح بدوره للعمال بتكديس المزيد من الخبرة والكتلة الحيوية أثناء معاركهم ، مما يخلق حلقة ردود فعل إيجابية ليس لدي أي نية لإبطاء السرعة.
تحيا المستعمرة!
‘الصغير’ ، مُتخَم تمامًا بهذه النقطة ، يسحب نفسه بشكل مؤلم على ظهري حيث يتخبط بلا فتور. هل هذا طعام غيبوبة؟ ربما ذهب بعيدا هذه المرة ..
من أجل هؤلاء العمال ونموهم أطلقت هذه الحملة الصليبية ضد القردة. منذ أن اقتربت من الشجرة وقمت بقطعها طوال الوقت الذي أمضيته في عبور حشد من الوحوش والضرب هنا وهناك ، كنت حريصًا على إصابة القردة ولكني لم اضرب الضربة النهائية.
مع الراكب الصغير في الفك السفلي ، والذي بدوره يحمل الطعام في فكه السفلي ، أعود إلى العش بأمان.
لا ، لقد قمت بحفظ كل هذه الخبرة والكتلة الحيوية اللذيذة للقوى العاملة. بعد التطور وارتفاع المستوى ، أشك في أنني سأكون قادرًا على الاستفادة كثيرًا من هذه القرود على أي حال. بدلاً من أخذ جميع الموارد لنفسي ، سأساعد المستعمرة من خلال خلق فرص للقوى العاملة لتطوير قوتها ، وامتصاص الكتلة الحيوية واكتساب المستويات ، فضلاً عن توفير الغذاء للمستعمرة لتنمو الجيل القادم.
العمال أكثر ذكاءً مما يبدو عليهم في العديد من المناطق ، فهم يعرفون كمية الطعام التي تحتاجها المستعمرة وسيتأكدون من عدم إهدار أي فائض. نظرًا لأن المخلوق الأول الذي يأكل مصدرًا للغذاء هو الذي يكتسب الكتلة الحيوية منه ، فإن تمرير الطعام المخزن في المعدة الخلفية سيؤدي إلى فقدان العامل للتغذية ولكن ليس الكتلة الحيوية.
يتدفق المزيد والمزيد من العمال إلى المعركة ، حيث انخرط ما يصل إلى خمسين من النمل الوحشي في قتال مرير بحلول هذا الوقت ، مما أدى إلى التغلب تدريجياً على القردة بفكها السفلي والقصف بالحامض.
حان الوقت لممارسة بعض السحر!
أصبح المشهد فوضويًا بشكل متزايد مع هطول الأمطار الحمضية من السماء على النمل والقردة في معركة مميتة. في كل مكان أتوجه إليه ، هناك مجموعات من الوحوش تقاتل حتى الموت ، والعمال يندفعون هنا وهناك ، مستخدمين فكوكهم السفلية للعض بوحشية على أعدائهم حتى عندما تحك القردة وتضرب وتفرغ الكهرباء تجاه الحشرات.
أصبح المشهد فوضويًا بشكل متزايد مع هطول الأمطار الحمضية من السماء على النمل والقردة في معركة مميتة. في كل مكان أتوجه إليه ، هناك مجموعات من الوحوش تقاتل حتى الموت ، والعمال يندفعون هنا وهناك ، مستخدمين فكوكهم السفلية للعض بوحشية على أعدائهم حتى عندما تحك القردة وتضرب وتفرغ الكهرباء تجاه الحشرات.
يا لها من مشاجرة شرسة!
بعد الاكتملاء من شرارة الشمبانزي ، تمكنت فقط من الحصول على ثلاثة من الكتلة الحيوية ، وهو طريق طويل من الثروة التي جمعتها من الهائجين. تذهب هذه النقاط على الفور إلى التجديد +2 و الفيرمونات +1. لقد أثبتت غدة التجديد أنها مفيدة بشكل لا يصدق بالفعل وسألتزم بالتزامي بإعطاء الأولوية لنموها. إذا كنت سأقوم بمزيد من المعارك مع العمال مثل هذا ، فيمكنني أن أرى القيمة في زيادة الفيرومونات الخاصة بي ، مما يسمح لي بتوجيه تدفق النمل بشكل أسرع وبجهد أقل.
أستمر في التدخل في صفوف العدو ، وتشتيتهم كلما بدا أن العامل سيصبح محاطًا أو مهددًا. مع كل هذه العوامل التي تعمل معًا ، لم يمض وقت طويل قبل هزيمة حشد الشمبانزي بأكمله ، ليصبح وقودًا للمحرك القوي الذي هو المستعمرة.
إذا ظهرت موجة من الجنود ، فإن حملتهم الشجاعة ستكون مصحوبة بصرخات معركة صاخبة ، ووجوه مزينة بالتعبيرات النبيلة عن التضحية والعزم والتعطش للنصر.
شعرت بالتعب والرضا ، قمت بمسح ساحة المعركة. يقوم العمال بقطف بقايا القردة ، وبعضهم يأكل بالفعل ، والبعض الآخر يلتقط الطعام ويبدأ في نقله مرة أخرى إلى المستعمرة.
لكن هذا المشهد المتحرك لن يحدث أبدًا عندما تتقدم المستعمرة إلى المعركة.
العمال أكثر ذكاءً مما يبدو عليهم في العديد من المناطق ، فهم يعرفون كمية الطعام التي تحتاجها المستعمرة وسيتأكدون من عدم إهدار أي فائض. نظرًا لأن المخلوق الأول الذي يأكل مصدرًا للغذاء هو الذي يكتسب الكتلة الحيوية منه ، فإن تمرير الطعام المخزن في المعدة الخلفية سيؤدي إلى فقدان العامل للتغذية ولكن ليس الكتلة الحيوية.
لكن هذا المشهد المتحرك لن يحدث أبدًا عندما تتقدم المستعمرة إلى المعركة.
ربما هذا هو السبب في أن العمال يعودون كثيرًا إلى العش ، وبهذه الطريقة يمكن للملكة والعاملين الذين يعملون بدوام كامل تقريبًا مساعدة الحضنة جمع نقاط الكتلة الحيوية. نظرًا لأننا نجحنا في تأمين المزيد من الطعام أكثر مما تحتاجه المستعمرة بشكل واقعي لإبقاء جميع الأعضاء مستمرين اليوم ، فإن العمال سيأخذون كل شيء لأنفسهم بدلاً من ترك أي منها يضيع.
هذا المشهد من شأنه أن يثير قلوب كل من رآه ، ويجلب الدموع إلى عيون عوانس الألف حيث قاموا على عجل بتأليف الشعر الملحمي والأغاني عن الأبطال المحطمين الذين دخلوا بجرأة شديدة ، وبطولة في المعركة في ذلك اليوم ، الأغاني التي من شأنها أن تعيش على إلى الأبد.
بهذه الطريقة تم تحقيق أهدافي.
العمال أكثر ذكاءً مما يبدو عليهم في العديد من المناطق ، فهم يعرفون كمية الطعام التي تحتاجها المستعمرة وسيتأكدون من عدم إهدار أي فائض. نظرًا لأن المخلوق الأول الذي يأكل مصدرًا للغذاء هو الذي يكتسب الكتلة الحيوية منه ، فإن تمرير الطعام المخزن في المعدة الخلفية سيؤدي إلى فقدان العامل للتغذية ولكن ليس الكتلة الحيوية.
أنا متأكد من أن الكثير من العمال كانوا قادرين على اكتساب مستويات خلال هذا القتال ، ناهيك عن أن الكمية الهائلة من الكتلة الحيوية المستهلكة ستسمح للعديد من النمل بالتحول وتحسين أداء أجسامهم. سيجعل هذا القوة العاملة أكثر فاعلية في قتال المستعمرة وتنميتها مما سيسمح بدوره للعمال بتكديس المزيد من الخبرة والكتلة الحيوية أثناء معاركهم ، مما يخلق حلقة ردود فعل إيجابية ليس لدي أي نية لإبطاء السرعة.
لقد صدمت مرة أخرى بالتنسيق والعدوان الصامت المخيف للنمل.
أوه لا ، استعدوا ايها العمال ، لا توجد فترات راحة في هذا القطار.
لم يصدر العمال أي صوت ، ولا صراخ معركة ، حيث تقدموا على العدو. بمجرد أن كان النمل قريبًا بما يكفي لاكتشاف المعركة ، ركضوا ببساطة إلى الأمام لإشراك العدو ، لم تظهر أعينهم الباردة وميض الخوف أو التردد أو الفرح أو الانتصار.
هيهيهيهي.
مع كل هذا الطعام الذي في الارض ، أتأكد من تحصيل “الضريبة” الخاصة بي ، بالإضافة إلى السماح لـ ‘الصغير’ بالملء. يكبر صديقي القرد الصغير بوتيرة سريعة بشكل متزايد في الوقت الحالي ، ويكاد ينمو بشكل مرئي مع كل وجبة تمر. لن يمر وقت طويل قبل أن لا يتناسب بشكل مريح مع ظهره وسيتعين عليه الوقوف على قدميه.
أستمر في التدخل في صفوف العدو ، وتشتيتهم كلما بدا أن العامل سيصبح محاطًا أو مهددًا. مع كل هذه العوامل التي تعمل معًا ، لم يمض وقت طويل قبل هزيمة حشد الشمبانزي بأكمله ، ليصبح وقودًا للمحرك القوي الذي هو المستعمرة.
عن الوقت انت كسول!
لدي بالفعل الكثير لأفعله في الوقت الحالي! بالإضافة إلى تأجيج نمو المستعمرة ، أرغب في العثور على المزيد من نوى الوحوش حتى أتمكن من تعزيز نفسي إلى أقصى حد قبل التطور وكذلك رفع مستوى جسدي بالكامل إلى +5 ، والوصول إلى المستوى العاشر وإيجاد مساحة لتحسين كل الثلاثة من مهاراتي السحرية الأساسية!
بعد الاكتملاء من شرارة الشمبانزي ، تمكنت فقط من الحصول على ثلاثة من الكتلة الحيوية ، وهو طريق طويل من الثروة التي جمعتها من الهائجين. تذهب هذه النقاط على الفور إلى التجديد +2 و الفيرمونات +1. لقد أثبتت غدة التجديد أنها مفيدة بشكل لا يصدق بالفعل وسألتزم بالتزامي بإعطاء الأولوية لنموها. إذا كنت سأقوم بمزيد من المعارك مع العمال مثل هذا ، فيمكنني أن أرى القيمة في زيادة الفيرومونات الخاصة بي ، مما يسمح لي بتوجيه تدفق النمل بشكل أسرع وبجهد أقل.
أنتوني ، أنت نملة مشغولة!
منذ أن تم تزويد المستعمرة بغذاء وافر في الوقت الحالي ، سأنتظر حتى حملتي التالية وأقضي بعض الوقت في العمل على مهاراتي السحرية.
ربما هذا هو السبب في أن العمال يعودون كثيرًا إلى العش ، وبهذه الطريقة يمكن للملكة والعاملين الذين يعملون بدوام كامل تقريبًا مساعدة الحضنة جمع نقاط الكتلة الحيوية. نظرًا لأننا نجحنا في تأمين المزيد من الطعام أكثر مما تحتاجه المستعمرة بشكل واقعي لإبقاء جميع الأعضاء مستمرين اليوم ، فإن العمال سيأخذون كل شيء لأنفسهم بدلاً من ترك أي منها يضيع.
لدي بالفعل الكثير لأفعله في الوقت الحالي! بالإضافة إلى تأجيج نمو المستعمرة ، أرغب في العثور على المزيد من نوى الوحوش حتى أتمكن من تعزيز نفسي إلى أقصى حد قبل التطور وكذلك رفع مستوى جسدي بالكامل إلى +5 ، والوصول إلى المستوى العاشر وإيجاد مساحة لتحسين كل الثلاثة من مهاراتي السحرية الأساسية!
لقد صدمت مرة أخرى بالتنسيق والعدوان الصامت المخيف للنمل.
أنتوني ، أنت نملة مشغولة!
قبل أن أغادر المنطقة ، لاحظت أن هناك عددًا قليلاً من العمال الذين تركهم الآخرون ، وهم يكافحون من أجل الإصابة. على الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم أتمكن من التواجد في كل مكان في وقت واحد ، إلا أن إصابة بعض النمل كانت حتمية. أنا مسرور بما فيه الكفاية لأنه لم تكن هناك إصابات من جانبنا ، لكن ما زلت أشعر بخيبة أمل لرؤية هؤلاء العمال يكافحون مع جروحهم. عانى أحد حديثي الولادة على وجه الخصوص من ثلاث أرجل مصابة ولا يستطيع المشي بفعالية ، وسحب نفسه بشكل ضعيف على الأرض باتجاه المستعمرة.
أودعت زميلتي في العمل أمام الملكة وأتطلع إليها وهي تحدق في وجهي بالموافقة تتلألأ في عينيها الكبيرتين. قبل أن أغادر ، أعطتني ربتة سريعة على رأسي بأرجل أمامية وتتحرك لشفاء حديث الولادة الذي قمت بتسليمه.
حتى مع وجود نصف ساقيه مكسورة وغير صالحة للاستعمال ، لا يزال هذا العامل الصغير يحمل قردًا في فمه وهو يسحب نفسه عبر التراب إلى العش.
لكن هذا المشهد المتحرك لن يحدث أبدًا عندما تتقدم المستعمرة إلى المعركة.
الآن هذا هو بعض التفاني.
يتدفق المزيد والمزيد من العمال إلى المعركة ، حيث انخرط ما يصل إلى خمسين من النمل الوحشي في قتال مرير بحلول هذا الوقت ، مما أدى إلى التغلب تدريجياً على القردة بفكها السفلي والقصف بالحامض.
أتحرك بسرعة ، أشق طريقي إلى الصغير والتقطه برفق في الفك السفلي. لا تقلق أيها الفتى الصغير هذه الرحلة علي.
ربما هذا هو السبب في أن العمال يعودون كثيرًا إلى العش ، وبهذه الطريقة يمكن للملكة والعاملين الذين يعملون بدوام كامل تقريبًا مساعدة الحضنة جمع نقاط الكتلة الحيوية. نظرًا لأننا نجحنا في تأمين المزيد من الطعام أكثر مما تحتاجه المستعمرة بشكل واقعي لإبقاء جميع الأعضاء مستمرين اليوم ، فإن العمال سيأخذون كل شيء لأنفسهم بدلاً من ترك أي منها يضيع.
‘الصغير’ ، مُتخَم تمامًا بهذه النقطة ، يسحب نفسه بشكل مؤلم على ظهري حيث يتخبط بلا فتور. هل هذا طعام غيبوبة؟ ربما ذهب بعيدا هذه المرة ..
إنها حقًا أذكى من العمال بقليل …
مع الراكب الصغير في الفك السفلي ، والذي بدوره يحمل الطعام في فكه السفلي ، أعود إلى العش بأمان.
من أجل هؤلاء العمال ونموهم أطلقت هذه الحملة الصليبية ضد القردة. منذ أن اقتربت من الشجرة وقمت بقطعها طوال الوقت الذي أمضيته في عبور حشد من الوحوش والضرب هنا وهناك ، كنت حريصًا على إصابة القردة ولكني لم اضرب الضربة النهائية.
عندما وصلت ، اتجهت مباشرة إلى غرفة الملكة حيث وجدت والدتي مشغولة بالفعل في شفاء عدد قليل من العمال المصابين ، وتنقر على رؤوسهم باستخدام الهوائيات لتمرير طاقة الشفاء.
ترجمة: LUCIFER
جيد عليك يا ملكة ، الحفاظ على قوة العمل بكامل قوتها!
أستمر في التدخل في صفوف العدو ، وتشتيتهم كلما بدا أن العامل سيصبح محاطًا أو مهددًا. مع كل هذه العوامل التي تعمل معًا ، لم يمض وقت طويل قبل هزيمة حشد الشمبانزي بأكمله ، ليصبح وقودًا للمحرك القوي الذي هو المستعمرة.
أودعت زميلتي في العمل أمام الملكة وأتطلع إليها وهي تحدق في وجهي بالموافقة تتلألأ في عينيها الكبيرتين. قبل أن أغادر ، أعطتني ربتة سريعة على رأسي بأرجل أمامية وتتحرك لشفاء حديث الولادة الذي قمت بتسليمه.
منذ أن تم تزويد المستعمرة بغذاء وافر في الوقت الحالي ، سأنتظر حتى حملتي التالية وأقضي بعض الوقت في العمل على مهاراتي السحرية.
إنها حقًا أذكى من العمال بقليل …
لم يصدر العمال أي صوت ، ولا صراخ معركة ، حيث تقدموا على العدو. بمجرد أن كان النمل قريبًا بما يكفي لاكتشاف المعركة ، ركضوا ببساطة إلى الأمام لإشراك العدو ، لم تظهر أعينهم الباردة وميض الخوف أو التردد أو الفرح أو الانتصار.
حان الوقت لممارسة بعض السحر!
مع كل هذا الطعام الذي في الارض ، أتأكد من تحصيل “الضريبة” الخاصة بي ، بالإضافة إلى السماح لـ ‘الصغير’ بالملء. يكبر صديقي القرد الصغير بوتيرة سريعة بشكل متزايد في الوقت الحالي ، ويكاد ينمو بشكل مرئي مع كل وجبة تمر. لن يمر وقت طويل قبل أن لا يتناسب بشكل مريح مع ظهره وسيتعين عليه الوقوف على قدميه.
انجوي ❤️
جيد عليك يا ملكة ، الحفاظ على قوة العمل بكامل قوتها!
أنتوني ، أنت نملة مشغولة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
