ثمن الخطيئة 2
200 – ثمن الخطيئة
* ملك الشر *
كواووووووو –
عندما انهار الجدار، أدى الممر إلى مزيد من الطوابق تحت الأرض.
صرخ الملك جينسونغ بصوت عالٍ وهو يقترب من الرجل.
رأى النجمين الذين دخلوا إلى الطابق السفلي، المشهد و أصدروا شهقات من الصدمة.
أومأ وون سيونغ برأسه.
“همم.”
كان هذا كله لأنه استمر في منع السهام التي تطير نحو الملك جينسونغ.
“ما هذا…”
رد نجم السيف بتعبير صارم: “حسنًا، هناك شيء واحد نعرفه على وجه اليقين هو أن شيئًا ما كان في هذه الغرفة فعل هذا وأن الوحش المذكور قد دخل العالم بالفعل.”
لقد كان مشهدا فظيعا.
” إلى الامام-“
الجثث في كل مكان.
طاقة رمح بيضاء على شكل تنين، حلقت من جانب نحو الآخر . لقد ابتلعت أوه جيوم جانج و رمحه، الذي كان لا يزال يقاتل ضد حكيم الأرض والسماء.
لم يكن بوسع النجم البوذي إلا أن يقول، “أميتابها”.
مبللة الأرض بالدم.
ولم تكن هناك جثة واحدة سليمة. لم تكن الأذرع والأرجل مفقودة فحسب، بل تمزقت الأطراف نفسها إلى أجزاء.
“ما هذا…”
كانت الأرض ملساء بالدماء، والجماجم و كانت البقايا متناثرة هنا وهناك.
“الحكيم…….”
ما كان أكثر رعبا هو الندوب التي تركت على الجدران.
عندما تعلم القتال وانضم إلى الجيش، عندما قاتل في ساحة المعركة، عندما حصل على لقب من الموريم.
عبس المبارز وتوجه إلى الحائط لينظر عن كثب إلى الآثار. ثم صرخ متفاجئًا: “هذا فولاذ الألفية !”
كان نصف العمق بالفعل مجاملة لأنفسهم . ولكن ماذا عن العلامات التي تركت في كل مكان حيث كانوا يقفون؟
صدمت هذه الكلمات النجم البوذي الذي لمس الحائط بيديه.
كواووووووو –
كما قال المبارز، كان الجدار مصنوعًا من معدن يعرف باسم فولاذ الألفية.
لقد ولد فنانو الدفاع عن النفس بشرًا، لكنهم تطوروا إلى وحوش و أشباح و أرواح. ولكن هل كانوا حقا من الوحوش؟
فجأة، أصبح الوضع أكثر خطورة بكثير.
كواكواكوا —!
“هل كان هناك أي شخص يمكنه صنع مثل هذه الندبة في فولاذ الألفية ؟”
بالكاد فتح دو جين ميونغ فمه، غير قادر على تحريك جسده.
فحص نجم السيف العلامات الضخمة التي تركت في جميع أنحاء الجدران.
لقد كان ظهور وون سيونغ.
بدا الأمر وكأنه ضربة سيف، ولكن كان من السهل اكتشاف أنه كان في الواقع خدش ظفر.
لتصحيح الأخطاء!
كانت الندوب عميقة بشكل ملحوظ أيضًا. لا يمكنك ترك مثل هذه العلامة في الجدران إلا إذا كنت على الأقل كائن شبه إلهي!
“هممم،” فكر النجم البوذي للحظة، ثم أجاب: “مع ما يكفي من الوقت، أستطيع أن أفعل ذلك. ربما أستطيع أن أجعلها بنصف العمق.”
والأكثر من ذلك، كانت الندوب في ارتفاع شخص بالغ!
كواووووووو –
لقد كان مشهدا مرعبا.
أومأ وون سيونغ برأسه.
نظر نجم السيف إلى العلامة وسأل: “هل يمكنك عمل علامة كهذه؟”
“أنهي الأمر .”
“هممم،” فكر النجم البوذي للحظة، ثم أجاب: “مع ما يكفي من الوقت، أستطيع أن أفعل ذلك. ربما أستطيع أن أجعلها بنصف العمق.”
السهام غرست كلها في جسد دو جين ميونغ.
أومأ نجم السيف. “أنا نفس الشيء.”
“إذا فكرت في الأمر، فإن هذا الفنان القتالي المسمى دو جين ميونغ عاش حياة طويلة.”
كان نصف العمق بالفعل مجاملة لأنفسهم . ولكن ماذا عن العلامات التي تركت في كل مكان حيث كانوا يقفون؟
مع مسار عينيه، كانت هناك آثار أقدام ملطخة بالدماء مستمرة على جانب واحد.
علاوة على ذلك، كان هناك دماء على هذه الآثار. وكانت حولهم قطع من اللحم.
أوه جيوم جانج، الذي فقد الكثير من الدماء، أغمض عينيه ببطء وفكر، بهذا، الثمن…
“هذه الجثث، كلها كانت مثل الدمى”.
كان لا بد من القول أن أوه جيوم جانج، الذي نجا بالكاد من أن يُضرب حتى الموت على يد تدفق التنين الإلهي، كان أيضًا غير عادي.
تصلب تعبير النجم البوذي. حتى لو قاتل العشرات من دمى الجثث والأبرياء هنا في نفس الوقت، كان من المستحيل ترك الآثار هنا، بغض النظر عن كيفية تفكير النجمين التوأم في الأمر.
ومع ذلك، لم يتوقف عن المشي.
“ماذا حدث هنا في العالم؟ أميتابها.”
نظر نجم السيف إلى العلامة وسأل: “هل يمكنك عمل علامة كهذه؟”
رد نجم السيف بتعبير صارم: “حسنًا، هناك شيء واحد نعرفه على وجه اليقين هو أن شيئًا ما كان في هذه الغرفة فعل هذا وأن الوحش المذكور قد دخل العالم بالفعل.”
“ماذا حدث هنا في العالم؟ أميتابها.”
حرك نجم السيف نظرته وهو يتحدث.
لم يكن بوسع النجم البوذي إلا أن يقول، “أميتابها”.
مع مسار عينيه، كانت هناك آثار أقدام ملطخة بالدماء مستمرة على جانب واحد.
لقد كان مشهدا مرعبا.
لقد قادوا نحو نفس الدرج الذي نزل منه النجمان التوأم …
“آآه!”
بوم، بوم، بوم-
لقد قادوا نحو نفس الدرج الذي نزل منه النجمان التوأم …
صدى صوت إنفجار كلما اصطدم السيف والسهم. مع كل نقرة بالسيف، ينفجر سهم.
“أنا أيضًا على استعداد للتضحية بحياتي من أجل قناعتي!”
هزت القوة البغيضة الملك جينسونغ، مما تسبب في تعثره. كان غير مستقر على قدميه و بدا كأنه سيسقط. غطت الكدمات والحروق جسده.
“من فضلك قم بالدوس على جثة المحتال وصحح الأخطاء.”
ولكن كان دو جين ميونغ هو الأكثر إصابة.
مرة أخرى، ارتجف جسد دو جين ميونغ، الذي حجب الهجمات الفادمة .
” أيها الحكيم.”
200 – ثمن الخطيئة * ملك الشر *
عند سماع كلماته، رفع دو جين ميونغ رأسه بالكاد. “جلالتك “
“أنهي الأمر .”
كانت ملابس دو جين ميونغ مبللة بالدماء الحمراء. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك عشرات السهام تبرز من ظهره، وكانت إحدى يديه متفحمة بشكل قبيح. كان سلاحه الثمين، عصا خشب الصنوبر الأحمرقد كسرت منذ فترة طويلة، و لم يتمكن من التغلب على القوة الانفجارية للسهام إلا بيديه .
كان الرجل على وشك الموت، وفقد الجزء السفلي من جسده تماما. لقد تمزق بسبب القوة الساحقة لتدفق التنين الإلهي و اختفى تمامًا.
كان هذا كله لأنه استمر في منع السهام التي تطير نحو الملك جينسونغ.
ومع ذلك، من الناحية الفنية لا يزال هناك نصف سفلي، حيث كان هناك لحم دموي وقطع من العظام لا تزال ملتصقة بالجزء العلوي من جسده.
بوووم –
و…
مرة أخرى، ارتجف جسد دو جين ميونغ، الذي حجب الهجمات الفادمة .
هل تلك هالة الرمح؟
كان هذا هو السهم الأخير.
“همم.”
سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن الجنود من إعادة التحميل.
بفضل وصول وون سيونغ، كان دو جين ميونغ لا يزال قادرًا على التحدث. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن حياته لم تعد معلقة .
أخذ الملك جينسونغ نفسًا عميقًا وقال: “أعتقد أنك عانيت كثيرًا في هذه المرحلة”.
كانت قوة تدفق التنين الإلهي مذهلة.
عندها ابتسم دو جين ميونغ متحملاً الألم. كان تعبيره ملتويًا بسبب الألم.
بفضل وصول وون سيونغ، كان دو جين ميونغ لا يزال قادرًا على التحدث. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن حياته لم تعد معلقة .
“لقد أتيحت لي الفرصة لأن أكبر كفنان قتالي وأخدم الأعضاء الحقيقيين للعائلة الإمبراطورية. لا تكن سخيفا، هذه ليست معاناة “.
“ماذا حدث هنا في العالم؟ أميتابها.”
“الحكيم…….”
و…
وقف دو جين ميونغ. لقد وضع المزيد من الوزن على ركبته السليمة واستخدم يده السليمة للاستقامة.
فحص نجم السيف العلامات الضخمة التي تركت في جميع أنحاء الجدران.
بدا الجنود الذين كانوا يطلقون السهام متفاجئين بعض الشيء.
و…
لقد ولد فنانو الدفاع عن النفس بشرًا، لكنهم تطوروا إلى وحوش و أشباح و أرواح. ولكن هل كانوا حقا من الوحوش؟
لقد كان مشهدا فظيعا.
“إذا فكرت في الأمر، فإن هذا الفنان القتالي المسمى دو جين ميونغ عاش حياة طويلة.”
بدا الأمر وكأنه ضربة سيف، ولكن كان من السهل اكتشاف أنه كان في الواقع خدش ظفر.
عندما تعلم القتال وانضم إلى الجيش، عندما قاتل في ساحة المعركة، عندما حصل على لقب من الموريم.
فجأة، أصبح الوضع أكثر خطورة بكثير.
كان “حكيم الأرض والسماء” قلقًا للغاية بشأن مكان استخدام هذا الاسم. هل سيعيش ببساطة كفنان قتالي، أم أنه يرغب في ترك اسمه في كل ركن من أركان التاريخ؟
“ما هذا…”
في ذلك الوقت، كان الملك جينسونغ هو من جاء ليجده. و بمساعدة الملك جينسونغ، أصبح مسؤولاً في القصر، وليس سيد كانغو.
“يا صاحب الجلالة، هذا الشخص سوف يمهد الطريق.”
هكذا عاش حياته و لكن هذا يكفي ليمكنني ترك اسمي في هذا الركن من التاريخ؟
في ذلك الوقت، كان الملك جينسونغ هو من جاء ليجده. و بمساعدة الملك جينسونغ، أصبح مسؤولاً في القصر، وليس سيد كانغو.
هذا الفكر جاء إلى ذهنه .
كان هذا هو شكل الملك جينسونغ وهو يهز دو جين ميونغ، الذي كان لا يزال يحمل سهامًا عالقة في جميع أنحاء جسده.
وفي هذه الأثناء، صوب الرماة المحيطون بهم أقواسهم.
“هذا سيكون كافيا.”
بعيدا قليلا عنهم كان الزعيم الملقب بـ “أوه”.
“من فضلك قم بالدوس على جثة المحتال وصحح الأخطاء.”
ضحك دو جين ميونغ وشفتاه مقوستان.
و ليترك اسما في زاوية من زوايا التاريخ كما شاء.
هذا لا يكفي. ما فعلته ا لا يكفي لترك اسمي في التاريخ. فماذا يجب أن أفعل؟
لا بد لي من ذلك، لا بد لي من ذلك!
أرجع رأسه و نظر لسيده. الرجل الذي أعطاه الفرصة ليترك اسمه في التاريخ.
انهار الرماة بالقرب منه إلى قطع.
كان عليه أن يسدد للرجل هذه الفرصة.
كان بإمكان دو جين ميونغ سماع الملك جينسونغ وهو يجري على الطريق، وقدماه تضربان على الطريق الدموي.
إذا أوصلته آمنا إلى هناك، فيمكنني أن أترك اسمي الصغير في كل ركن من أركان التاريخ.
نظر نجم السيف إلى العلامة وسأل: “هل يمكنك عمل علامة كهذه؟”
استجمع دو جين ميونغ آخر ما لديه من قوة.
لإفساح المجال للملك جينسونغ!
الوضوح النهائي (* تعرفون كيف يتعافى الشخص في لحظاته الأخيرة قبل الموت *).
مبللة الأرض بالدم.
دون أن يفكر في الموت، كان جسد دو جين ميونغ مليئًا بالقوة. و في الوقت نفسه، كانت عيناه مليئة بالحياة التي كانت تحترق بسرعة.
صدى صوت إنفجار كلما اصطدم السيف والسهم. مع كل نقرة بالسيف، ينفجر سهم.
“يا صاحب الجلالة، هذا الشخص سوف يمهد الطريق.”
للحظة، جثم الملك جينسونغ هناك و هو يبكي. ثم التقط عصا دو جين ميونغ واحتضنها.
“الحكيم…”
كان العالم في عينيه ضبابيا.
“من فضلك قم بالدوس على جثة المحتال وصحح الأخطاء.”
حرك نجم السيف نظرته وهو يتحدث.
“أيها الحكيم!”
صدمت هذه الكلمات النجم البوذي الذي لمس الحائط بيديه.
هز الملك جينسونغ رأسه ، لكن حكيم الأرض والسماء أومأ برأسه.
وهكذا، لم يكن بوسع الملك جينسونغ أن يفعل شيئًا سوى الإيماءة . “لن أنسى تضحياتك أبدًا.”
وهكذا، لم يكن بوسع الملك جينسونغ أن يفعل شيئًا سوى الإيماءة . “لن أنسى تضحياتك أبدًا.”
“من فضلك، من فضلك قم بالإنتصار ، يا صاحب الجلالة.”
“هذا سيكون كافيا.”
فقدت عيون دو جين ميونغ بريقها تدريجيًا. لقد استنزفت حياته.
بمجرد أن انتهى من التحدث، تحرك الحكيم.
“هذا سيكون كافيا.”
لماذا لقب بحكيم الأرض والسماء؟
“جررر!”
“اليوم، سأحني السماء و الأرض بهذه الحياة الفانية!”
لماذا لقب بحكيم الأرض والسماء؟
رفع الحكيم عصاه. يبدو أن خط صيد أسود برز من عصاه.
مرة أخرى، ارتجف جسد دو جين ميونغ، الذي حجب الهجمات الفادمة .
سوابينج-
لقد كان مشهدا فظيعا.
انهار الرماة بالقرب منه إلى قطع.
“بفضل زعيم الطائفة، تم تمديد حياتي لفترة قصيرة.”
“أوقفوه! أطلقوا السهام!”
واصل النضال إلى الأمام.
أطلق الرماة عندما طلب منهم أوه جيوم جانج أن يفعلوا ذلك.
“بفضل زعيم الطائفة، تم تمديد حياتي لفترة قصيرة.”
كانت السهام هذه المرة كلها عادية.
كان العالم في عينيه ضبابيا.
فورفربوك-
بوووم –
السهام غرست كلها في جسد دو جين ميونغ.
” إلى الامام-“
مبللة الأرض بالدم.
“بفضل زعيم الطائفة، تم تمديد حياتي لفترة قصيرة.”
ومع ذلك، لم يتوقف عن المشي.
مع مسار عينيه، كانت هناك آثار أقدام ملطخة بالدماء مستمرة على جانب واحد.
لإفساح المجال للملك جينسونغ!
الجثث في كل مكان.
لتصحيح الأخطاء!
فقدت عيون دو جين ميونغ بريقها تدريجيًا. لقد استنزفت حياته.
و ليترك اسما في زاوية من زوايا التاريخ كما شاء.
وطالما أنه يستطيع قطع عنق الرجل المسمى أوه جيوم جانج، فإن الطريق سيفتح. في تلك اللحظة، قفز أوه جيوم-جانغ إلى الأمام.
لا، حتى لو لم أترك بصمة في التاريخ ، سيبقى اسمي في ذاكرة أحد إلى الأبد!
فحص نجم السيف العلامات الضخمة التي تركت في جميع أنحاء الجدران.
لقد تم تعزيزه بهذا الفكر.
تصلب تعبير النجم البوذي. حتى لو قاتل العشرات من دمى الجثث والأبرياء هنا في نفس الوقت، كان من المستحيل ترك الآثار هنا، بغض النظر عن كيفية تفكير النجمين التوأم في الأمر.
الأسهم الملتصقة بظهره جعلته يبدو وكأنه قنفذ، لكن ذلك لم يكن كافيًا لمنع دو جين ميونغ من التحرك.
فجأة، أصبح الوضع أكثر خطورة بكثير.
واصل النضال إلى الأمام.
كانت الجروح التي أصيب بها شديدة للغاية لدرجة أن دو جين ميونغ كان على وشك الموت.
“آآه!”
“هل كان هناك أي شخص يمكنه صنع مثل هذه الندبة في فولاذ الألفية ؟”
“آآآآه!”
هذا الفكر جاء إلى ذهنه .
” إلى الامام-“
“يا صاحب الجلالة، هذا الشخص سوف يمهد الطريق.”
وفجأة، انفتح الطريق، وهو امتداد حر مرصوف باللحم والدم.
“أنا أيضًا على استعداد للتضحية بحياتي من أجل قناعتي!”
“آه!”
وقف دو جين ميونغ. لقد وضع المزيد من الوزن على ركبته السليمة واستخدم يده السليمة للاستقامة.
كان بإمكان دو جين ميونغ سماع الملك جينسونغ وهو يجري على الطريق، وقدماه تضربان على الطريق الدموي.
تباطأ الوقت. تدفقت الدموع الدموية في الإحباط والاستياء.
لم يتبق سوى شيء واحد!
عبس المبارز وتوجه إلى الحائط لينظر عن كثب إلى الآثار. ثم صرخ متفاجئًا: “هذا فولاذ الألفية !”
وطالما أنه يستطيع قطع عنق الرجل المسمى أوه جيوم جانج، فإن الطريق سيفتح. في تلك اللحظة، قفز أوه جيوم-جانغ إلى الأمام.
بفضل وصول وون سيونغ، كان دو جين ميونغ لا يزال قادرًا على التحدث. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن حياته لم تعد معلقة .
“شاااا!”
كواووووووو –
كان الرمح في يده مثل الوهم.
“الحكيم…….”
“أنا أيضًا على استعداد للتضحية بحياتي من أجل قناعتي!”
واصل النضال إلى الأمام.
هل تلك هالة الرمح؟
ولكن كان دو جين ميونغ هو الأكثر إصابة.
جاء الرمح بسرعة نحو دو جين ميونغ. استخدم دو جين ميونغ عصاه نصف المكسورة لمحاولة إيقافه.
انهار الرماة بالقرب منه إلى قطع.
لكن…
الأسهم الملتصقة بظهره جعلته يبدو وكأنه قنفذ، لكن ذلك لم يكن كافيًا لمنع دو جين ميونغ من التحرك.
“جررر!”
وفجأة، انفتح الطريق، وهو امتداد حر مرصوف باللحم والدم.
الطاقة داخل جسده لا يمكن أن تتصل بشكل صحيح بسبب جروحه. سافر تشي المتدفق عبر جسده في طريق مكسور.
عبس المبارز وتوجه إلى الحائط لينظر عن كثب إلى الآثار. ثم صرخ متفاجئًا: “هذا فولاذ الألفية !”
لا بد لي من ذلك، لا بد لي من ذلك!
وهكذا، لم يكن بوسع الملك جينسونغ أن يفعل شيئًا سوى الإيماءة . “لن أنسى تضحياتك أبدًا.”
تباطأ الوقت. تدفقت الدموع الدموية في الإحباط والاستياء.
“هذه الجثث، كلها كانت مثل الدمى”.
كاجيك-
“اليوم، سأحني السماء و الأرض بهذه الحياة الفانية!”
كسر الرمح العصا. حطمت موجة هالة الرمح سلاح دو جين ميونغ، كما سحقت أيضًا أي زخم كان قد جمعه دو جين ميونغ.
الطاقة داخل جسده لا يمكن أن تتصل بشكل صحيح بسبب جروحه. سافر تشي المتدفق عبر جسده في طريق مكسور.
“الحكيم!!!”
“يا صاحب الجلالة، من حسن الحظ أن حياة هذا الشخص قد امتدت حتى أتمكن من التحدث معك بهذه الطريقة.”
صرخ الملك جينسونغ بصوت عالٍ وهو يقترب من الرجل.
“لا تتكلم. لا تقل أي شيء يا أيها الحكيم! “
و…
مع بداية مفاجئة للألم بدأ يتتالى عليه .
كواووووووو –
كان الرمح في يده مثل الوهم.
طاقة رمح بيضاء على شكل تنين، حلقت من جانب نحو الآخر . لقد ابتلعت أوه جيوم جانج و رمحه، الذي كان لا يزال يقاتل ضد حكيم الأرض والسماء.
“آه!”
كواكواكوا —!
كانت قوة تدفق التنين الإلهي مذهلة.
بعد ذلك، لم يبق سوى آثار تنين عملاق بوضوح على الأرض.
“كويك!”
“تدفق التنين الإلهي . أنت تضيع وقتك في هذا المكان .”
رفع الحكيم عصاه. يبدو أن خط صيد أسود برز من عصاه.
لقد كان ظهور وون سيونغ.
كواووووووو –
كانت قوة تدفق التنين الإلهي مذهلة.
لكن…
“تبا .”
لإفساح المجال للملك جينسونغ!
كان لا بد من القول أن أوه جيوم جانج، الذي نجا بالكاد من أن يُضرب حتى الموت على يد تدفق التنين الإلهي، كان أيضًا غير عادي.
تحدث الملك جينسونغ وضغط يديه على جروح دو جين ميونغ. كان كل جرح شديدا للغاية. استمر الدم في التدفق من خلال أصابعه.
“أورغ.”
رأى النجمين الذين دخلوا إلى الطابق السفلي، المشهد و أصدروا شهقات من الصدمة.
و لكن هذا كان كل شيء.
“آآآآه!”
كان الرجل على وشك الموت، وفقد الجزء السفلي من جسده تماما. لقد تمزق بسبب القوة الساحقة لتدفق التنين الإلهي و اختفى تمامًا.
للحظة، جثم الملك جينسونغ هناك و هو يبكي. ثم التقط عصا دو جين ميونغ واحتضنها.
ومع ذلك، من الناحية الفنية لا يزال هناك نصف سفلي، حيث كان هناك لحم دموي وقطع من العظام لا تزال ملتصقة بالجزء العلوي من جسده.
“ما هذا…”
“أنهي الأمر .”
هز الملك جينسونغ رأسه ، لكن حكيم الأرض والسماء أومأ برأسه.
مع بداية مفاجئة للألم بدأ يتتالى عليه .
لقد وصلنا كان الانتقام وشيكًا.
لم يكن هناك أحد يستطيع البقاء على قيد الحياة مع رحيل النصف السفلي. لم يكن أوه جيوم جانج إستثناءا.
لتصحيح الأخطاء!
كان العالم في عينيه ضبابيا.
بوووم –
في عالم أصبح ضبابيًا، رأى أوه جيوم جانج الملك جينسيونج.
لا بد لي من ذلك، لا بد لي من ذلك!
كان هذا هو شكل الملك جينسونغ وهو يهز دو جين ميونغ، الذي كان لا يزال يحمل سهامًا عالقة في جميع أنحاء جسده.
سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن الجنود من إعادة التحميل.
عرف أوه جيوم-جانغ أن الإمبراطور قد تغير منذ وقت طويل. كان من الصواب أن يكون السيد و الملك الحقيقي هو الملك جينسونغ. وكان عليه أن يدفع ثمن خدمة السيد الخطأ.
في ذلك الوقت، كان الملك جينسونغ هو من جاء ليجده. و بمساعدة الملك جينسونغ، أصبح مسؤولاً في القصر، وليس سيد كانغو.
“كويك!”
عندها فقط أدار الملك جينسونغ رأسه.
أوه جيوم جانج، الذي فقد الكثير من الدماء، أغمض عينيه ببطء وفكر، بهذا، الثمن…
“أهههه!”
كانت هذه هي الفكرة الأخيرة لأوه جيوم جانج.
هكذا عاش حياته و لكن هذا يكفي ليمكنني ترك اسمي في هذا الركن من التاريخ؟
“هننج.”
بفضل وصول وون سيونغ، كان دو جين ميونغ لا يزال قادرًا على التحدث. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني أن حياته لم تعد معلقة .
“الحكيم…”
“بفضل زعيم الطائفة، تم تمديد حياتي لفترة قصيرة.”
“آآآآه!”
كانت الجروح التي أصيب بها شديدة للغاية لدرجة أن دو جين ميونغ كان على وشك الموت.
أوه جيوم جانج، الذي فقد الكثير من الدماء، أغمض عينيه ببطء وفكر، بهذا، الثمن…
“شكرا لك، زعيم الطائفة.”
تباطأ الوقت. تدفقت الدموع الدموية في الإحباط والاستياء.
بالكاد فتح دو جين ميونغ فمه، غير قادر على تحريك جسده.
“أورغ.”
أومأ وون سيونغ برأسه.
كان العالم في عينيه ضبابيا.
كان من حسن الحظ أن وون سيونغ كان قريبًا ، وإلا لكان دو جين ميونغ قد فقد حياته على الفور.
كواكواكوا —!
“يا صاحب الجلالة، من حسن الحظ أن حياة هذا الشخص قد امتدت حتى أتمكن من التحدث معك بهذه الطريقة.”
ما كان أكثر رعبا هو الندوب التي تركت على الجدران.
“لا تتكلم. لا تقل أي شيء يا أيها الحكيم! “
بالكاد فتح دو جين ميونغ فمه، غير قادر على تحريك جسده.
تحدث الملك جينسونغ وضغط يديه على جروح دو جين ميونغ. كان كل جرح شديدا للغاية. استمر الدم في التدفق من خلال أصابعه.
أخذ الملك جينسونغ نفسًا عميقًا وقال: “أعتقد أنك عانيت كثيرًا في هذه المرحلة”.
فقدت عيون دو جين ميونغ بريقها تدريجيًا. لقد استنزفت حياته.
فجأة، أصبح الوضع أكثر خطورة بكثير.
“من فضلك، من فضلك قم بالإنتصار ، يا صاحب الجلالة.”
“ما هذا…”
“الحكيم!” (* شكله مثل : ساسكي كن ، كروساكي كن ، ناروتو كن ،و غيرها)
أخذ الملك جينسونغ نفسًا عميقًا وقال: “أعتقد أنك عانيت كثيرًا في هذه المرحلة”.
“لا تنخدعوا بما يتبعه القطيع ، بل صححوا الخطأ، حتى يأتي اليوم الذي……”
و لكن هذا كان كل شيء.
“أهههه!”
لا، حتى لو لم أترك بصمة في التاريخ ، سيبقى اسمي في ذاكرة أحد إلى الأبد!
أغلقت عيون دو جين ميونغ.
بعد أن انتهى من التحدث، وقف الملك جينسونغ ببطء على قدميه. ثم أسند جسد دو جين ميونغ إلى الحائط. لقد كان في مكان يمكن رؤية غرفة العرش فيه.
صرخ الملك جينسونغ بكل قوته.
“هننج.”
للحظة، جثم الملك جينسونغ هناك و هو يبكي. ثم التقط عصا دو جين ميونغ واحتضنها.
كاجيك-
“دو جين ميونغ، لن أنسى تضحياتك و لا مسؤولياتي . سأقاتل، كما فعلت أنت. لذا احرسني يا حكيم الأرض والسماء.”
رد نجم السيف بتعبير صارم: “حسنًا، هناك شيء واحد نعرفه على وجه اليقين هو أن شيئًا ما كان في هذه الغرفة فعل هذا وأن الوحش المذكور قد دخل العالم بالفعل.”
بعد أن انتهى من التحدث، وقف الملك جينسونغ ببطء على قدميه. ثم أسند جسد دو جين ميونغ إلى الحائط. لقد كان في مكان يمكن رؤية غرفة العرش فيه.
ومع ذلك، من الناحية الفنية لا يزال هناك نصف سفلي، حيث كان هناك لحم دموي وقطع من العظام لا تزال ملتصقة بالجزء العلوي من جسده.
كان الأمر كما لو أن دو جين ميونغ الميت كان يراقب القصر.
واصل النضال إلى الأمام.
عندها فقط أدار الملك جينسونغ رأسه.
ومع ذلك، لم يتوقف عن المشي.
كما أمسك وون سيونغ برمح الليل البيضاء وهو ينظر إلى غرفة العرش.
“شاااا!”
لقد وصلنا كان الانتقام وشيكًا.
“أوقفوه! أطلقوا السهام!”
لإفساح المجال للملك جينسونغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
