من الطبيعي أن يدخل الوضع في حالة من الفوضى.
ألغام برق الفولاذ من صنع شركة تصنيع المتفجرات الأسطورية.
إجتاح الزئير ساحة المعركة.
“آهه!”
في الوقت نفسه إشتعلت ألسنة اللهب.
كانت هناك فجوة صغيرة في تلك اللحظة.
أحرقت كرة نارية ضخمة كل مقاتلي الأرثوذكس المتجمعين في مكان واحد.
ذلك بفضل نوك يو يون الذي أكد روح التعاون لوون سيونغ.
“آهه!”
الجرح في كتفه لم يكن خطيرا جدا.
“ذراعي مشتعلة!”.
‘حصان جامح يركض’.
“المياه المياه!”.
“ظهري يحترق!”.
“ظهري يحترق!”.
أمطر الحطام السماء في وابل من النار وغطى الأرض.
“تدحرج على الأرض لتخمد النار!”.
في نفس الوقت تدحرجت موجات هائلة من الطاقة من جسده.
الشياطين والجنود الأرثوذكس على حد سواء توقفوا عن أرجحة أسلحتهم.
ملأ جوا دو غيول قلبه بالأوامر ونفخ بقوة في المزمار الأسود المثير للجنون.
نظروا حولهم إلى ألسنة اللهب في كل مكان.
كشف وون سيونغ أسس فنون الدفاع عن النفس لهذه الدمية.
“لم هناك الكثير من النار…؟”.
عندما إنهار المبنى إتجهت مئات الأسهم المثبتة داخل الجدران نحو الشيطان السماوي.
“هل هناك مناجم؟!”.
يسمى الناي الأسود المثير للجنون وهو مزمار مصنوع خصيصًا لإعطاء الأوامر لأولئك الذين في حالة شبه الموت.
في اللحظة التي دخل فيها وون سيونغ للتحالف وتأكد جوا دو غيول أن الجنود الشيطانيين قد تعمقوا بما فيه الكفاية أطلق العملية وفجر الألغام الأرضية المدفونة علاوة على ذلك لم تكن عادية.
رجل خرج ببطء من بين أعمدة اللهب.
ألغام برق الفولاذ من صنع شركة تصنيع المتفجرات الأسطورية.
فقط كبار الضباط والسادة هم الذين بقوا على حالهم.
هذه الألغام الأرضية التي تنفجر بالبرق أسلحة قوية لا يمكن إعادة إنتاج قوتها التدميرية بواسطة الأسلحة الحديثة.
هز وون سيونغ رأسه بخفة.
إنفجر المئات منهم في إنسجام تام.
“تدحرج على الأرض لتخمد النار!”.
‘يا له من منظر’.
كائنات نصف إلهية زادت قواها بنسبة 80٪ لهذا جوا دو غيول واثق من موت الشيطان السماوي.
من الطبيعي أن يدخل الوضع في حالة من الفوضى.
كان رمز الحرية اللامحدود لكن من المؤسف.
أدار سانغ غوان شوك رأسه بنظرة قلقة.
عندما توقفت حركة الرجال الذين يستهدفونه قام بتحويل زخمه من قدميه إلى الجزء العلوي من جسده.
المكان الذي تم توجيه نظرته إليه هو المكان الذي نشأ فيه أعلى صوت.
يجب أن يكون ممتنًا لأنهم يفتقرون إلى العقل لإصدار أحكام عقلانية أو التعامل مع المواقف غير المتوقعة.
“لوردي!”.
‘هذه التقنية…’.
في تلك اللحظة إرتفعت شعلة هائلة لا تضاهى من قبل في الهواء بلون مختلف أيضًا عن البرق الحقيقي.
سمع وون سيونغ جوا دو غيول ينادي بفرح لكن في الوقت الحالي حدق في أولئك الذين هاجموه والدم على رداءه.
إرتفعت ألسنة اللهب الداكنة والرمادية عالياً مثل الأعمدة التي تحمل السماء.
كما لو إجتاحت الرياح العاتية إشتعلت النيران في السماء مع تساقط الحطام من الهواء.
الجهاز الذي فجر ألغام برق الفولاذ تسبب أيضًا في إطلاق جميع الأفخاخ والأوهام الأخرى تحت مسند ذراع الكرسي الذي جلس عليه جوا دو غيول.
كان غاضبًا من المذبحة الطائشة للجنود الأرثوذكس والشياطين.
أبقى إصبعه هناك وفي اللحظة التي دخل فيها زعيم طائفة الشيطان السماوي ضغط عليه.
بالنظر إلى حجم الهزة التي أصابت المنطقة لا بد أن شيئًا ما قد حدث وغطى ساحة المعركة بأكملها.
بمجرد تفعيل الأجهزة تحرك جوا دو غيول.
هبت الريح في كل الإتجاهات وشقت الأرض.
لقتل الشيطان السماوي؟ لا لم يكن هذا السبب.
ذلك بفضل نوك يو يون الذي أكد روح التعاون لوون سيونغ.
في اللحظة التي تم فيها تفعيل الفخاخ سيكون أول شيء ينهار هو المبنى.
منذ البداية هدف جوا دو غيول هو ضرب الشياطين وإلحاق الضرر بكلتا القوتين وليس حماية القوات الأرثوذكسية.
لم يكن جوا دو غيول يريد أن يموت مع زعيم الطائفة المدفون تحت أنقاض مبنى متهدم لذلك إختار الفرار.
ركز وون سيونغ إنتباهه على دمية واحدة في كل مرة.
إرتطم جوا دو غيول بالجدار خلفه لكن هذا لم يكن كافيا.
“لقد وصلت!”.
إستمر في الجري.
في اللحظة التي شعر فيها وون سيونغ بذلك وحاول التحرك ظهر شيء ما وطعنه في كتفه.
بعد لحظات قليلة رأى المبنى الرئيسي للتحالف ينهار.
‘ليس لدي خيار سوى المبالغة في ذلك’.
عند النظر إليه إبتسم جوا دو غيول بصوت خافت.
‘يا له من منظر’.
“ههههه”.
نزف لكنه مجرد شق.
عندما إنهار المبنى إتجهت مئات الأسهم المثبتة داخل الجدران نحو الشيطان السماوي.
تم الضغط على هجومين من الأمام والخلف.
إذا كان جوا دو غيول محظوظًا فسيقتل ذلك الشيطان السماوي.
إلتوى خصره وإندلعت قوة تشبه الإعصار من الجزء العلوي من جسده.
حتى السيد في العالم نصف الإلهي يمكن أن يصاب بالذعر ويتأذى ثم يموت.
خرج وون سيونغ من ألسنة اللهب محدقا في جوا دو غيول.
وإذا كان سيئ الحظ؟.
في اللحظة التي شعر فيها وون سيونغ بذلك وحاول التحرك ظهر شيء ما وطعنه في كتفه.
إذا كان سيئ الحظ فقد يؤدي الإنهيار إلى إصابة الشيطان السماوي قليلاً لكن هذا لا يهم لأن لديه بالفعل خطط جاهزة.
كان هناك بعض الدماء تتقطر من ملابسه.
تحركت عيناه في ساحة المعركة القاحلة.
كان هناك بعض الدماء تتقطر من ملابسه.
إنطلقت أفخاخ وأوهام أخرى بعد أن أدت الألغام الأرضية دورها.
إندفع السيف في يد الرجل مثل الحصان البري.
إذا عملت الأوهام على النحو المنشود فإنها ستخفي العدو ثم تقود الحلفاء لمهاجمة بعضهم البعض.
تم إلقاء الأعداء في هذه الفخاخ دون تمييز بين جنود التحالف أو جنود الشياطين.
بطريقة أو بأخرى ستنجح.
عندما إنهار المبنى إتجهت مئات الأسهم المثبتة داخل الجدران نحو الشيطان السماوي.
تم إلقاء الأعداء في هذه الفخاخ دون تمييز بين جنود التحالف أو جنود الشياطين.
الشياطين والجنود الأرثوذكس على حد سواء توقفوا عن أرجحة أسلحتهم.
منذ البداية هدف جوا دو غيول هو ضرب الشياطين وإلحاق الضرر بكلتا القوتين وليس حماية القوات الأرثوذكسية.
خطى بحذر وسحب قدمه عن الأرض.
‘حماية القوات الأرثوذكسية؟ هذا مضحك’.
ما لم يجد خصائص فنون الدفاع عن النفس الخاصة بهم ويهاجم ضعفهم فلا توجد فرصة.
سخر جوا دو غيول بإزدراء ونظر إلى الفوضى.
وإذا كان سيئ الحظ؟.
فتش في جيوبه وأخرج مزمارًا صغيرًا أسود اللون.
إندفعت مستخدمة سلاحين على شكل سيف وخنجر.
يسمى الناي الأسود المثير للجنون وهو مزمار مصنوع خصيصًا لإعطاء الأوامر لأولئك الذين في حالة شبه الموت.
“جوا دو غيول”.
ملأ جوا دو غيول قلبه بالأوامر ونفخ بقوة في المزمار الأسود المثير للجنون.
عندما تعرض للهجوم تراجع بشكل غريزي.
إنتشر صوت لا يسمعه البشر في جميع أنحاء ساحة المعركة.
لقد أنكر حياته كبطل شهم لكن لديه ضمير عميق.
سرعان ما وقفت الدمى التي سمعت هذا بجانب جوا دو غيول الذي تجعدت شفتاه.
حتى السيد في العالم نصف الإلهي يمكن أن يصاب بالذعر ويتأذى ثم يموت.
حتى لو كان قائد طائفة الشيطان السماوي فلن يكون قادرًا على التعامل مع إثنين من الدمى نصف الإلهية.
من الطبيعي أن يدخل الوضع في حالة من الفوضى.
بالإضافة إلى ذلك فإن الدميتين نصف الإلهيتين اللتين دعاهما جوا دو غيول قد رفعتا قوتهما.
دفع الإنفجار حطام المبنى المنهار في الهواء.
كائنات نصف إلهية زادت قواها بنسبة 80٪ لهذا جوا دو غيول واثق من موت الشيطان السماوي.
إصطدمت العاصفتان.
في تلك اللحظة!.
لم يتم تدريب بعض الأعضاء المتبقين في التحالف على القتال.
لفت شعلة أكبر من ذي قبل الأنقاض.
أصبح وون سيونغ على الفور مليئًا بالرغبة الشديدة لتمزيق جوا دو غيول.
أحاطت النيران بالأنقاض وإرتفعت في السماء لتصبح أعمدة اللهب الهائلة.
إرتجف جوا دو غيول دون أن يدري.
دفع الإنفجار حطام المبنى المنهار في الهواء.
إذا كان جوا دو غيول محظوظًا فسيقتل ذلك الشيطان السماوي.
كما لو إجتاحت الرياح العاتية إشتعلت النيران في السماء مع تساقط الحطام من الهواء.
‘ليس لدي خيار سوى المبالغة في ذلك’.
في تلك اللحظة!.
حتى لو كان قائد طائفة الشيطان السماوي فلن يكون قادرًا على التعامل مع إثنين من الدمى نصف الإلهية.
أمطر الحطام السماء في وابل من النار وغطى الأرض.
إنطلقت أفخاخ وأوهام أخرى بعد أن أدت الألغام الأرضية دورها.
رجل خرج ببطء من بين أعمدة اللهب.
‘هناك دمية جثة أخرى قادمة من الخلف’.
“جوا دو غيول”.
أحاطت النيران بالأنقاض وإرتفعت في السماء لتصبح أعمدة اللهب الهائلة.
بدا وكأنه وحش غاضب.
يجب أن يكون ممتنًا لأنهم يفتقرون إلى العقل لإصدار أحكام عقلانية أو التعامل مع المواقف غير المتوقعة.
إرتجف جوا دو غيول دون أن يدري.
كان رمز الحرية اللامحدود لكن من المؤسف.
خرج وون سبونغ من النار لتقييم الوضع.
هز وون سيونغ أطرافه وكسر الدعامات الحديدية التي إحتجزت جسده.
بالنظر إلى حجم الهزة التي أصابت المنطقة لا بد أن شيئًا ما قد حدث وغطى ساحة المعركة بأكملها.
إصطدمت العاصفتان.
وكما تنبأ أصبحت ساحة المعركة مدمرة تمامًا.
لفت شعلة أكبر من ذي قبل الأنقاض.
إنهار كل شيء في الغالب وتدحرج الناس في ألسنة اللهب.
بدا وكأنه وحش غاضب.
سقط بعضهم في الهلوسة وأصيب آخرون بالفخاخ.
تم إلقاء الأعداء في هذه الفخاخ دون تمييز بين جنود التحالف أو جنود الشياطين.
فقط كبار الضباط والسادة هم الذين بقوا على حالهم.
إنفجر المئات منهم في إنسجام تام.
عندما رأى هذا شعر وون سيونغ بغضب عميق.
“ظهري يحترق!”.
لم يكن مجرد الغضب الذي شعر به إتجاه جوا دو غيول لكونه عدوه بل غضب أعمق من ذلك.
أصبح وون سيونغ على الفور مليئًا بالرغبة الشديدة لتمزيق جوا دو غيول.
كان غاضبًا من المذبحة الطائشة للجنود الأرثوذكس والشياطين.
إنتشر صوت لا يسمعه البشر في جميع أنحاء ساحة المعركة.
لا من الناحية الفنية لم يكونوا الوحيدين المحاصرين.
وكما تنبأ أصبحت ساحة المعركة مدمرة تمامًا.
لم يكن التحالف ممتلئًا فقط بالمقاتلين.
إجتاح الزئير ساحة المعركة.
لم يتم تدريب بعض الأعضاء المتبقين في التحالف على القتال.
إرتطم جوا دو غيول بالجدار خلفه لكن هذا لم يكن كافيا.
هناك بعض الخادمات في الحطام وعدد قليل من الطهاة من المطابخ.
‘حماية القوات الأرثوذكسية؟ هذا مضحك’.
‘لم يقم حتى بإجلاء المدنيين؟’.
خطى بحذر وسحب قدمه عن الأرض.
خرج وون سيونغ من ألسنة اللهب محدقا في جوا دو غيول.
إندفع السيف في يد الرجل مثل الحصان البري.
“جوا دو غيول”.
دفعت الرياح العاتية المبارز بعيدًا.
لم يستطع إخفاء الألم في صوته.
هز وون سيونغ رأسه بخفة.
في نفس الوقت تدحرجت موجات هائلة من الطاقة من جسده.
لم يكن مجرد الغضب الذي شعر به إتجاه جوا دو غيول لكونه عدوه بل غضب أعمق من ذلك.
لم يدرك وون سيونغ ذلك بنفسه لكنه لم يكن ليلاحظ أبدًا الأضرار الجانبية ما لم يكن صالحًا في القلب.
كشف وون سيونغ أسس فنون الدفاع عن النفس لهذه الدمية.
لقد أنكر حياته كبطل شهم لكن لديه ضمير عميق.
سمع صوت صهيل الحصان وإرتفعت القوة من خلف ظهر الرجل.
ذلك بفضل نوك يو يون الذي أكد روح التعاون لوون سيونغ.
إرتجف جوا دو غيول دون أن يدري.
لهذا السبب لدى وون سيونغ الفنون الأرثوذكسية والشيطانية.
‘حصان جامح يركض’.
أصبح وون سيونغ على الفور مليئًا بالرغبة الشديدة لتمزيق جوا دو غيول.
لم يكن التحالف ممتلئًا فقط بالمقاتلين.
أراد وون سيونغ أن يستسلم لغرائزه.
إستفاد وون سيونغ من ذلك وحلّق في الهواء.
‘أريد أن أمسك إبن العاهرة هذا وأمزقه إلى أشلاء’.
“ههههه”.
في اللحظة التي شعر فيها وون سيونغ بذلك وحاول التحرك ظهر شيء ما وطعنه في كتفه.
‘أقوى من أولئك الذين حاربتهم من قبل وهناك إثنان منهم أيضا’.
كان هناك بعض الدماء تتقطر من ملابسه.
“لم هناك الكثير من النار…؟”.
“لقد وصلت!”.
ملأ جوا دو غيول قلبه بالأوامر ونفخ بقوة في المزمار الأسود المثير للجنون.
سمع وون سيونغ جوا دو غيول ينادي بفرح لكن في الوقت الحالي حدق في أولئك الذين هاجموه والدم على رداءه.
إصطدمت العاصفتان.
الجرح في كتفه لم يكن خطيرا جدا.
في اللحظة التي شعر فيها وون سيونغ بذلك وحاول التحرك ظهر شيء ما وطعنه في كتفه.
عندما تعرض للهجوم تراجع بشكل غريزي.
“لوردي!”.
نزف لكنه مجرد شق.
خرج وون سبونغ من النار لتقييم الوضع.
“دمية جثة؟”.
عند النظر إليه إبتسم جوا دو غيول بصوت خافت.
ما يهم هو ما هم عليه.
عندما قال وون سيونغ ذلك تحدث جوا دو غيول كما لو يعمل جيدًا.
خرج وون سبونغ من النار لتقييم الوضع.
“هل يعرف زعيم الطائفة عنهم؟”.
‘أريد أن أمسك إبن العاهرة هذا وأمزقه إلى أشلاء’.
السؤال بمثابة تهكم.
إلتوى خصره وإندلعت قوة تشبه الإعصار من الجزء العلوي من جسده.
أرجح وون سيونغ رمح الليل الأبيض.
تم ربط كاحل وون سيونغ في الأرض.
بعد أن ضربتهم عاصفة هائلة تم دفع الدميتين الجثتين إلى الخلف.
عندما تعرض للهجوم تراجع بشكل غريزي.
خطوة واحدة بدل أن تكون على الأقل خطوتين.
‘هذه التقنية…’.
تحولت عيون وون سيونغ فجأة إلى اللون الذهبي.
سمع وون سيونغ جوا دو غيول ينادي بفرح لكن في الوقت الحالي حدق في أولئك الذين هاجموه والدم على رداءه.
‘أقوى من أولئك الذين حاربتهم من قبل وهناك إثنان منهم أيضا’.
سقط بعضهم في الهلوسة وأصيب آخرون بالفخاخ.
في هذا الوقت هرعت الدميتان الجثتان نحو وون سيونغ.
إرتجف جوا دو غيول دون أن يدري.
في اللحظة التي ضرب فيها الإثنان وون سيونغ مثل عاصفة رعدية تحول إلى إعصار ليواجههما.
“تدحرج على الأرض لتخمد النار!”.
إصطدمت العاصفتان.
عندما تعرض للهجوم تراجع بشكل غريزي.
تشايكت ثلاث رياح شديدة القسوة.
داخل العاصفة واصل وون سيونغ مراقبة كي الأعداء.
هبت الريح في كل الإتجاهات وشقت الأرض.
“لقد وصلت!”.
في بعض الأحيان تم سحق المباني.
تم إلقاء الأعداء في هذه الفخاخ دون تمييز بين جنود التحالف أو جنود الشياطين.
داخل العاصفة واصل وون سيونغ مراقبة كي الأعداء.
ترجمة : Ozy.
حتى هو لم يستطع ضمان فوزه هنا.
هز وون سيونغ أطرافه وكسر الدعامات الحديدية التي إحتجزت جسده.
ما لم يجد خصائص فنون الدفاع عن النفس الخاصة بهم ويهاجم ضعفهم فلا توجد فرصة.
في بعض الأحيان تم سحق المباني.
إذا لم يكن الأمر كذلك فهم جثث.
تشايكت ثلاث رياح شديدة القسوة.
يجب أن يكون ممتنًا لأنهم يفتقرون إلى العقل لإصدار أحكام عقلانية أو التعامل مع المواقف غير المتوقعة.
لا من الناحية الفنية لم يكونوا الوحيدين المحاصرين.
ركز وون سيونغ إنتباهه على دمية واحدة في كل مرة.
إلتف وون سيونغ إلى الجانب.
الإنطباع الأنيق لأحدهم لفت إنتباهه.
خطوة واحدة بدل أن تكون على الأقل خطوتين.
إندفع السيف في يد الرجل مثل الحصان البري.
إنفجر المئات منهم في إنسجام تام.
بدلاً من السيف أشبه بهراوة بسيطة.
“المياه المياه!”.
‘ هذا صحيح’.
إجتاح الزئير ساحة المعركة.
كشف وون سيونغ أسس فنون الدفاع عن النفس لهذه الدمية.
نظر وون سيونغ إليهم ثم إلى جوا دو غيول.
لقد كان حصانًا.
لقتل الشيطان السماوي؟ لا لم يكن هذا السبب.
‘حصان جامح يركض’.
لم يستطع إخفاء الألم في صوته.
واحد غير مقيّد في مهب الريح يسحق الأعداء تحت الأقدام بينما يركض.
ركز وون سيونغ إنتباهه على دمية واحدة في كل مرة.
كان رمز الحرية اللامحدود لكن من المؤسف.
أصبح وون سيونغ على الفور مليئًا بالرغبة الشديدة لتمزيق جوا دو غيول.
‘أصبح الشخص الذي طور طريقة الكي الداخلية هكذا’.
الجهاز الذي فجر ألغام برق الفولاذ تسبب أيضًا في إطلاق جميع الأفخاخ والأوهام الأخرى تحت مسند ذراع الكرسي الذي جلس عليه جوا دو غيول.
هز وون سيونغ رأسه بخفة.
ملأ جوا دو غيول قلبه بالأوامر ونفخ بقوة في المزمار الأسود المثير للجنون.
في هذه الأثناء إستمد المبارز الشبيه بالحصان قوته وإخترق دفاعات وون سيونغ.
بطريقة أو بأخرى ستنجح.
صهيل.
عندما رأى هذا شعر وون سيونغ بغضب عميق.
سمع صوت صهيل الحصان وإرتفعت القوة من خلف ظهر الرجل.
بطريقة أو بأخرى ستنجح.
تدفق نهر صاعد خلف الرجل مثل شعر الحصان.
عندما تعرض للهجوم تراجع بشكل غريزي.
في الوقت نفسه بدا أن سيفه أو عصاه أصبحا أكثر حدة.
إندفع السيف في يد الرجل مثل الحصان البري.
تم ربط كاحل وون سيونغ في الأرض.
‘هناك دمية جثة أخرى قادمة من الخلف’.
قوة هائلة يصعب التعبير عنها بالكلمات.
كان غاضبًا من المذبحة الطائشة للجنود الأرثوذكس والشياطين.
‘هناك دمية جثة أخرى قادمة من الخلف’.
بعد أن ضربتهم عاصفة هائلة تم دفع الدميتين الجثتين إلى الخلف.
إندفعت مستخدمة سلاحين على شكل سيف وخنجر.
أمطر الحطام السماء في وابل من النار وغطى الأرض.
‘هذه التقنية…’.
هز وون سيونغ أطرافه وكسر الدعامات الحديدية التي إحتجزت جسده.
عند مشاهدة الدمية لم يكن من الصعب على وون سيونغ معرفة أساسها.
إنتشر صوت لا يسمعه البشر في جميع أنحاء ساحة المعركة.
تم الضغط على هجومين من الأمام والخلف.
كان هناك بعض الدماء تتقطر من ملابسه.
إذا تم القبض عليه من قبل أي منهما فسيتمزق.
في الوقت نفسه بدا أن سيفه أو عصاه أصبحا أكثر حدة.
إلتف وون سيونغ إلى الجانب.
‘أقوى من أولئك الذين حاربتهم من قبل وهناك إثنان منهم أيضا’.
خطى بحذر وسحب قدمه عن الأرض.
كشف وون سيونغ أسس فنون الدفاع عن النفس لهذه الدمية.
إرتجفت الأرض.
“دمية جثة؟”.
عندما توقفت حركة الرجال الذين يستهدفونه قام بتحويل زخمه من قدميه إلى الجزء العلوي من جسده.
لم يكن مجرد الغضب الذي شعر به إتجاه جوا دو غيول لكونه عدوه بل غضب أعمق من ذلك.
إلتوى خصره وإندلعت قوة تشبه الإعصار من الجزء العلوي من جسده.
سمع صوت صهيل الحصان وإرتفعت القوة من خلف ظهر الرجل.
دفعت الرياح العاتية المبارز بعيدًا.
إندفعت مستخدمة سلاحين على شكل سيف وخنجر.
كانت هناك فجوة صغيرة في تلك اللحظة.
إرتجفت الأرض.
إستفاد وون سيونغ من ذلك وحلّق في الهواء.
كان رمز الحرية اللامحدود لكن من المؤسف.
من الأسفل طاردت الدميتان الجثتان وون سيونغ في السماء.
لم يكن التحالف ممتلئًا فقط بالمقاتلين.
نظر وون سيونغ إليهم ثم إلى جوا دو غيول.
“لم هناك الكثير من النار…؟”.
فر الرجل وبدا أنه يريد الإنسحاب على الفور من ساحة المعركة.
من الأسفل طاردت الدميتان الجثتان وون سيونغ في السماء.
بالطبع هذا مجرد تخمين لكن لم تكن هناك حاجة للتعامل مع هذه الجثث إذا هرب الرجل بالفعل.
لقتل الشيطان السماوي؟ لا لم يكن هذا السبب.
‘ليس لدي خيار سوى المبالغة في ذلك’.
ذلك بفضل نوك يو يون الذي أكد روح التعاون لوون سيونغ.
هز وون سيونغ أطرافه وكسر الدعامات الحديدية التي إحتجزت جسده.
سقط بعضهم في الهلوسة وأصيب آخرون بالفخاخ.
–+–
عندما إنهار المبنى إتجهت مئات الأسهم المثبتة داخل الجدران نحو الشيطان السماوي.
ترجمة : Ozy.
في اللحظة التي شعر فيها وون سيونغ بذلك وحاول التحرك ظهر شيء ما وطعنه في كتفه.
بطريقة أو بأخرى ستنجح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
