2
عندما إستيقظ الرجل رأى سماء زرقاء وفارغة .
“عن ماذا تتحدث؟”.
نظر تاي هيو جين إلى رأس المدفع الحديدي الذي يتدحرج على الأرض بعيون مريرة.
نظرًا لأنه يتحدث بثقة كبيرة فمن المناسب فقط الوصول إلى حقيقة الأمر.
سأل صارخا.
‘سماء الخريف جميلة، لا أتذكر آخر مرة نظرت فيها إلى السماء بقلب متفائل، لقد كنت في عجلة من أمري لإنقاذ هذا العالم المحتضر’.
“هل يجب أن تستخدم يديك بهذه القسوة؟”.
بالكاد يستطيع تحريك عينيه لكنه إلتفت لينظر إلى جسده.
إبتسم وون سيونغ وحمل رمح الليل الأبيض في يده.
إنهارت الأرض وتشققت كاشفة عن ما بداخلها.
سال الدم الأحمر من نهاية الرمح.
دارت هذه النجوم السبعة حول شفرة تايغيوك وإندفعت نحو وون سيونغ في ومضة.
دماء الرجل الذي قطع رأسه للتو.
لم يكن أمام تاي هيو جين خيار سوى أن يسأل.
أشار بالرمح الذي لا يزال يقطر نحو تاي هيو جين.
على الرغم من أن تاي هيو جين قوي إلا أنه لا يمكن مقارنته بالشيطان السماوي.
“لماذا يجب أن أترك أولئك الذين حاولوا قتلي يعيشون؟”.
“هاهاها كم أنت ساذج”.
عندما سأل تنهد تاي هيو جين.
لا يجب أن يطلق عليه من الناحية الفنية رمحًا.
“أليست هذه حربا شنها زعيم الطائفة؟ لو لم يبدأ زعيم الطائفة الحرب لما حدث شيء من هذا”.
في غضون ذلك حرك تاي هيو جين سيفه.
“غبي”.
لم يكن يعني شيئا على الإطلاق.
قام وون سيونغ بأرجحة الرمح ونفض الدم.
نظر تاي هيو جين إلى رأس المدفع الحديدي الذي يتدحرج على الأرض بعيون مريرة.
إنفصلت قطع اللحم عن الرمح وتطايرت في الهواء.
“وجشع أيضًا”.
“كأنك تقلد متكلم لكنك معصوب العينين وأصم”.
إبتسم تاي هيو جين.
سخر وون سيونغ من تاي هيو جين.
“…”.
“أنت تلعب دور المنافق وليس البطل”.
إرتجف تاي هيو جين.
رفت حواجب تاي هيو جين.
‘ربما إذا رأى تاي هيو جين العالم على نطاق أوسع قليلاً… إذا لم يصدق المعلومات التي قدمها جوا دو غيول…’.
بما أنه شخص عرف بكونه سار في طريق الرجل الصالح لم يتأرجح شبرًا واحدًا منذ ولادته.
إبتسم تاي هيو جين.
الآن سمع أنه يلعب دور المنافق.
في كل مرة يتنهد فيها يمكن أن يشعر بأن حياته تنضب.
كلمات تنكر حياة تاي هيو جين.
‘سماء الخريف جميلة، لا أتذكر آخر مرة نظرت فيها إلى السماء بقلب متفائل، لقد كنت في عجلة من أمري لإنقاذ هذا العالم المحتضر’.
“ماذا تقصد؟”.
“وإذا لم يكن هذا هراء؟”.
“ألا تعرف حتى ما أعنيه؟”.
سيف تايغيوك.
أجاب وون سيونغ مديرا رمحه.
تحرك رمح وون سيونغ.
“لست أنا من بدأ هذه الحرب بل أنتم”.
‘ربما إذا رأى تاي هيو جين العالم على نطاق أوسع قليلاً… إذا لم يصدق المعلومات التي قدمها جوا دو غيول…’.
تجعدت حواجب تاي هيو جين.
“هل كنت؟”.
“حتى لو حاولت أن تهزني بهرائك فلن ينجح الأمر أنا على إستعداد للمخاطرة بحياتي اليوم لإيقاف زعيم الطائفة”.
نظر تاي هيو جين إلى رأس المدفع الحديدي الذي يتدحرج على الأرض بعيون مريرة.
“وإذا لم يكن هذا هراء؟”.
كان هناك إنفجار داخل وون سيونغ.
“…”.
يجب أن يكفي التعامل مع تاي هيو جين الذي إختفى سيفه.
توقف تاي هيو جين.
في الواقع هناك شائعة سمعها الجميع.
واصل وون سيونغ بصوت يحتوي على الثقة فقط.
“وإذا لم يكن هذا هراء؟”.
“ألم تسمع من جوا دو غيول؟ جانبكم هو الذي بدأ هذه الحرب”.
رفع تاي هيو جين معنوياته.
“عن ماذا تتحدث؟”.
للحظة ربما تداخلت شخصية نوك يو أون مع هذا الرجل.
أمال وون سيونغ رأسه إلى الوراء وإنفجر ضاحكًا.
في كل مرة يتنهد فيها يمكن أن يشعر بأن حياته تنضب.
“هاهاها كم أنت ساذج”.
لقد جاء إلى هنا اليوم مستعدًا للتضحية بحياته لإيقاف الشيطان السماوي.
عندما أنزل رأسه لم يكن هناك أثر لأي إبتسامة على وجهه.
“الجسد الأرضي لروح السماء؟”.
إشتعل اللهب الإلهي في كلتا عينيه.
إصطدام!.
حدق في تاي هيو جين بعينيه المشتعلتين.
لم يكن الشيء الوحيد المفقود.
“الجبان الجاهل يلعب دور الصالح فقط ومع ذلك فإنه يقسم على أنه رجل صالح لا يعرف شيئًا عما حدث”.
وهيوك وون سيونغ آخر شخص يخلف سيد طائفة الرمح! من الخطأ القتال ضده بسلاح.
ثبّت وون سيونغ قبضتيه.
رفع تاي هيو جين معنوياته.
“هاجم التحالف فروع طائفة الشيطان السماوي في شوانغيون لذا أنتم من بدأ هذه الحرب!”.
من بين عشرات الآلاف من فناني الدفاع عن النفس يمكن إعتباره من بين العشرة الأوائل.
إرتجف تاي هيو جين.
“ماذا تقصد؟”.
في الواقع هناك شائعة سمعها الجميع.
رسم سيفه سبعة نجوم عبر سماء الليل.
واحدة سمعها تاي هيو جين لكنه لم يصدقها.
‘سيف النجوم السبعة كما هو متوقع!’.
إعتقد تاي هيو جين إعتقادًا راسخًا أن طائفة الشيطان السماوي هي التي بدأت الحرب.
لم يكن لديه سلاح.
هذا لأنه يؤمن بقوة في جوا دو غيول.
عندما رآها وون سيونغ توقف للحظة وتمتم.
لقد وثق في خير الناس لدرجة أنه آمن بقائد التحالف في الحال وهذا هو السبب في أنه لم يستطع قبول كلمات وون سيونغ.
أصبح جسده أفتح.
“مستحيل…”.
قام وون سيونغ بأرجحة الرمح ونفض الدم.
هز رأسه.
تحرك رمح وون سيونغ.
صرخ وون سيونغ بينما ينظر حوله إلى الجنود الآخرين أيضًا.
في عالم ناصع البياض لم يستطع الرؤية لكن ذلك لم يكن مشكلة.
“لقد إتهمتمونا ببدء هذه الحرب لكنكم أنتم من هاجمتم فروعنا أولاً لذا إقطع أذنيك اللتين ترفضان الإستماع! إذا كان لديك عين خفية فأخرجها وتفقد ذلك اللسان الذي تستخدمه للتفاخر بنفسك!”.
هز وون سيونغ كتفيه.
هزت كلمات وون سيونغ تاي هيو جين لأنها مليئة بالثقة.
قال له وون سيونغ.
‘هل يمكن لرجل أن يكذب بكل هذه الثقة؟ إلا إذا كانت هذه هي الحقيقة بالفعل’.
نظرًا لأنه يتحدث بثقة كبيرة فمن المناسب فقط الوصول إلى حقيقة الأمر.
لم يكن أمام تاي هيو جين خيار سوى أن يسأل.
“هل يجب أن تستخدم يديك بهذه القسوة؟”.
“ألا توجد أكاذيب في كلامك؟”.
“في نظر القائد هل كنت ألعب دور الرجل الصالح؟”.
هز وون سيونغ كتفيه.
من حيث قوته ربما هو أحد أقوى أفراد الموريم.
“إذا وصفت نفسك بالرجل الصالح وتريد أن تعيش هكذا فإستدر وأنظر بنفسك… هل أنت مستعد للقيام بذلك؟”.
كمقاتل هذا أعظم شرف! .
تردد تاي هيو جين.
“أليست هذه حربا شنها زعيم الطائفة؟ لو لم يبدأ زعيم الطائفة الحرب لما حدث شيء من هذا”.
نظرًا لأنه يتحدث بثقة كبيرة فمن المناسب فقط الوصول إلى حقيقة الأمر.
“ماذا تقصد؟”.
من الصواب إخبار تلاميذ وو دانغ بالتراجع والعودة إلى جبل وو دانغ وجمع المعلومات الصحيحة عن الموقف.
عضّ تاي هيو جين شفتيه.
لكن…
عندما رآها وون سيونغ توقف للحظة وتمتم.
“إذا تركت زعيم الطائفة كما هو فسيستمر في القتل لذا يجب أن أوقفك”.
لقد رفع حواسه أثناء الفوضى مما سمح له بإلتقاط العالم بشكل مثالي حتى من دون بصر.
إختار تاي هيو جين رفع سيفه.
“حتى لو حاولت أن تهزني بهرائك فلن ينجح الأمر أنا على إستعداد للمخاطرة بحياتي اليوم لإيقاف زعيم الطائفة”.
ضحك وون سيونغ.
لقد وثق في خير الناس لدرجة أنه آمن بقائد التحالف في الحال وهذا هو السبب في أنه لم يستطع قبول كلمات وون سيونغ.
“هذا عذر جيد”.
عندما أنزل رأسه لم يكن هناك أثر لأي إبتسامة على وجهه.
“عذر؟”.
إنتشر اللهب من ظهر وون سيونغ.
“أنت خائف من مواجهة أخطائك والتأكد بأنني محق لذا بقيت هنا لتتأكد من أنك لن تشعر بأن حياتك كلها أصبحت كذبة…. إذا لم يكن هذا عذرا فما هو إذن؟”.
عندما سأل تنهد تاي هيو جين.
إرتجف تاي هيو جين لكن بعد لحظة أمسك السيف بقوة.
رفع تاي هيو جين معنوياته.
“يمكنك أن تقول ما تريد لكنني سأوقف زعيم الطائفة اليوم”.
سيف إحتوى على تدفق القوى الكونية في العالم…
“أوقفني بقدر ما تستطيع”.
“أوقفني بقدر ما تستطيع”.
إن تاي هيو جين رجل قوي بالتأكيد.
قوتها غير مخففة مثل رياح شديدة الإندفاع نحو السماء.
من حيث قوته ربما هو أحد أقوى أفراد الموريم.
حدق في تاي هيو جين بعينيه المشتعلتين.
من بين عشرات الآلاف من فناني الدفاع عن النفس يمكن إعتباره من بين العشرة الأوائل.
تم تدمير جميع فنون الدفاع عن النفس الواردة في هذه المبارزة بالكامل تحت رمح وون سيونغ.
هذا بالطبع عند إستثناء طائفة الشيطان السماوي لكنها لا تزال مرتبة عظيمة حقًا.
‘ربما إذا رأى تاي هيو جين العالم على نطاق أوسع قليلاً… إذا لم يصدق المعلومات التي قدمها جوا دو غيول…’.
في الواقع مهارته على قدم المساواة مع أحد سادة الشياطين العشرة المعلم الشيطاني للشمس والقمر لي شين جونغ.
أشار بالرمح الذي لا يزال يقطر نحو تاي هيو جين.
ماذا يعني ذلك للشيطان السماوي؟.
عند السؤال طعن وون سيونغ رمح الليل الأبيض في الأرض وأجاب بتعبير شبه متعب.
إصطدام!.
عند رؤيته تنهد تاي هيو جين مرة أخرى مبتسمًا.
تم دفع تاي هيو جين للخلف.
لقد وثق في خير الناس لدرجة أنه آمن بقائد التحالف في الحال وهذا هو السبب في أنه لم يستطع قبول كلمات وون سيونغ.
طار الرجل في الهواء مثل طائرة ورقية مكسورة وبالكاد هبط على الأرض إلا أن جسده إهتز ولم يهدأ من الصدمة تمامًا.
تردد تاي هيو جين.
لم يكن يعني شيئا على الإطلاق.
“أوقف تقدمك أيها الشيطان السماوي!”.
عضّ تاي هيو جين شفتيه.
كما أنه فقد النصف السفلي من جسمه لأنه تم جرفه من قبل فيضان هائل.
على الرغم من أن تاي هيو جين قوي إلا أنه لا يمكن مقارنته بالشيطان السماوي.
تاي هيو جين الذي أحرق الدانتيان لديه طاقة أقل من وون سيونغ لكنه ظل قادرًا على الأقل على إستخدامها بأفضل ما لديه من قدرات.
“الشيطان” من “توأم النجوم والشيطان” ككيانات نصف إلهية.
إصطدام!.
رفع تاي هيو جين معنوياته.
“يمكنك أن تقول ما تريد لكنني سأوقف زعيم الطائفة اليوم”.
هو أيضًا لم يأت إلى هنا بحل عادي.
سيف تايغيوك.
لقد جاء إلى هنا اليوم مستعدًا للتضحية بحياته لإيقاف الشيطان السماوي.
إصطدام!.
في الوقت نفسه تلا تعويذة وظهرت قوة جبارة من جسده.
إتحدت نيران الأشباح التي تطفو في السماء على شكل سيف وإصطدمت بسيف النجوم السبعة السماوية.
قوتها غير مخففة مثل رياح شديدة الإندفاع نحو السماء.
“إذا وصفت نفسك بالرجل الصالح وتريد أن تعيش هكذا فإستدر وأنظر بنفسك… هل أنت مستعد للقيام بذلك؟”.
عندما رآها وون سيونغ توقف للحظة وتمتم.
لم يكن هناك من يستطيع التنافس مع طائفة الرمح الرئيسية في الأوساط الأكاديمية إلا إذا كانوا جيغال سونغ.
“الجسد الأرضي لروح السماء؟”.
لم يكن مجرد سيف لذا إندفعوا نحو تاي هيو جين أيضًا ملفوفين مثل الثعابين.
بدا مشابهاً قليلاً لكن وون سيونغ هز رأسه.
نار أحرقت العالم وأظهرت الجحيم وأتت بالشياطين إلى قمتها.
‘كلا الجسد الأرضي لروح السماء لا يمكنه فعل ذلك’.
هو قادر فقط على تشجيع تدفق الجوهر الفطري للكي.
كلمات تنكر حياة تاي هيو جين.
‘ما هذا؟ حرق الروح لإخراج القوة’.
“هل يجب أن تستخدم يديك بهذه القسوة؟”.
“هل تحاول إيقافي بحرق نفسك؟”.
“إذا تركت زعيم الطائفة كما هو فسيستمر في القتل لذا يجب أن أوقفك”.
أمسك وون سيونغ رمحه.
كلمات تنكر حياة تاي هيو جين.
‘ربما إذا رأى تاي هيو جين العالم على نطاق أوسع قليلاً… إذا لم يصدق المعلومات التي قدمها جوا دو غيول…’.
“لماذا يجب أن أترك أولئك الذين حاولوا قتلي يعيشون؟”.
إذا كان الأمر كذلك فقد يصير رجلاً شهمًا حقيقيًا مثل سيده نوك يو أون الذي ضحى بجسده كله لمنع المؤامرة في الظلام لكن الوقت قد فات بالفعل.
‘سماء الخريف جميلة، لا أتذكر آخر مرة نظرت فيها إلى السماء بقلب متفائل، لقد كنت في عجلة من أمري لإنقاذ هذا العالم المحتضر’.
تاي هيو جين يحترق بالفعل من خلال دانتيانه.
لم يكن يعني شيئا على الإطلاق.
القوة القصوى لطاوي وو دانغ الذي له أصل بطل لكنه لم يكن بطلاً.
كمقاتل هذا أعظم شرف! .
قرر وون سيونغ مواجهته.
صرخ وون سيونغ بينما ينظر حوله إلى الجنود الآخرين أيضًا.
كان هناك إنفجار داخل وون سيونغ.
“هاهاها كم أنت ساذج”.
في الوقت نفسه لف الكي حول جسده.
عند رؤيته تنهد تاي هيو جين مرة أخرى مبتسمًا.
إشتعلت النيران.
في الواقع هناك شائعة سمعها الجميع.
إنتشر اللهب من ظهر وون سيونغ.
طار الرجل في الهواء مثل طائرة ورقية مكسورة وبالكاد هبط على الأرض إلا أن جسده إهتز ولم يهدأ من الصدمة تمامًا.
طفت كرات منه في الهواء مثل الألعاب النارية الصغيرة.
دارت هذه النجوم السبعة حول شفرة تايغيوك وإندفعت نحو وون سيونغ في ومضة.
الشعلة الإلهية.
هو أيضًا لم يأت إلى هنا بحل عادي.
نار أحرقت العالم وأظهرت الجحيم وأتت بالشياطين إلى قمتها.
تم دفع تاي هيو جين للخلف.
إتخذ وون سيونغ قراره كمقاتل.
لا يجب أن يطلق عليه من الناحية الفنية رمحًا.
‘في هذه الحالة إذا كنت رئيس وو دانغ فسوف تظهر لي “سيف النجوم السبعة السماوية”…’.
لكن…
في غضون ذلك حرك تاي هيو جين سيفه.
“نعم”.
“أوقف تقدمك أيها الشيطان السماوي!”.
بما أنه شخص عرف بكونه سار في طريق الرجل الصالح لم يتأرجح شبرًا واحدًا منذ ولادته.
رسم سيفه سبعة نجوم عبر سماء الليل.
ضحك وون سيونغ.
دارت هذه النجوم السبعة حول شفرة تايغيوك وإندفعت نحو وون سيونغ في ومضة.
تحرك رمح وون سيونغ.
‘سيف النجوم السبعة كما هو متوقع!’.
سال الدم الأحمر من نهاية الرمح.
ردا على ذلك غير وون سيونغ شكل اللهب الإلهي.
ردا على ذلك غير وون سيونغ شكل اللهب الإلهي.
إتحدت نيران الأشباح التي تطفو في السماء على شكل سيف وإصطدمت بسيف النجوم السبعة السماوية.
تنهد تاي هيو جين.
إنفجار!.
وقع إنفجار كبير أشبه برصاصة واحدة.
“ألم تسمع من جوا دو غيول؟ جانبكم هو الذي بدأ هذه الحرب”.
إنفجرت موجة صدمة ضخمة في كل الاتجاهات.
صرخ وون سيونغ بينما ينظر حوله إلى الجنود الآخرين أيضًا.
إنهارت الأرض وتشققت كاشفة عن ما بداخلها.
سخر وون سيونغ من تاي هيو جين.
تحول العالم إلى اللون الأبيض.
سيف تبديد تايغيوك سيطلق العنان لسلطته الخاصة تايجي (العليا) بينما يفكك فنون الدفاع عن النفس للخصم نفس الوقت.
في الداخل حرك وون سيونغ رمحه.
عضّ تاي هيو جين شفتيه.
في عالم ناصع البياض لم يستطع الرؤية لكن ذلك لم يكن مشكلة.
نظر تاي هيو جين إلى رأس المدفع الحديدي الذي يتدحرج على الأرض بعيون مريرة.
لقد رفع حواسه أثناء الفوضى مما سمح له بإلتقاط العالم بشكل مثالي حتى من دون بصر.
قرر وون سيونغ مواجهته.
سيف تايغيوك.
إنفجرت موجة صدمة ضخمة في كل الاتجاهات.
تقنية لطائفة وو دانغ كشفت عن مهارة الرمح لوون سيونغ من الألف إلى الياء.
من حيث قوته ربما هو أحد أقوى أفراد الموريم.
سيف إحتوى على تدفق القوى الكونية في العالم…
في كل مرة يتحرك فيها سيف تايغيوك تبعه.
سيف تبديد تايغيوك سيطلق العنان لسلطته الخاصة تايجي (العليا) بينما يفكك فنون الدفاع عن النفس للخصم نفس الوقت.
عند السؤال طعن وون سيونغ رمح الليل الأبيض في الأرض وأجاب بتعبير شبه متعب.
كمقاتل هذا أعظم شرف! .
إنفجرت موجة صدمة ضخمة في كل الاتجاهات.
إلتقى وون سيونغ بالسيف بنصله.
هو قادر فقط على تشجيع تدفق الجوهر الفطري للكي.
لا يجب أن يطلق عليه من الناحية الفنية رمحًا.
توقف تاي هيو جين.
تحرك رمح وون سيونغ.
قال له وون سيونغ.
في كل مرة يتحرك فيها سيف تايغيوك تبعه.
بدأت نسخة الرمح من سيف تايغيوك في التخلص من أيدي وون سيونغ.
سال الدم الأحمر من نهاية الرمح.
لم يكن هناك من يستطيع التنافس مع طائفة الرمح الرئيسية في الأوساط الأكاديمية إلا إذا كانوا جيغال سونغ.
وقع إنفجار كبير أشبه برصاصة واحدة.
وهيوك وون سيونغ آخر شخص يخلف سيد طائفة الرمح! من الخطأ القتال ضده بسلاح.
إبتسم وون سيونغ وحمل رمح الليل الأبيض في يده.
تاي هيو جين الذي أحرق الدانتيان لديه طاقة أقل من وون سيونغ لكنه ظل قادرًا على الأقل على إستخدامها بأفضل ما لديه من قدرات.
عندما أنزل رأسه لم يكن هناك أثر لأي إبتسامة على وجهه.
تحرك وون سيونغ خطوة للأمام وأخيرا تم كسر سيف تبديد تايغيوك تمامًا.
عندما رآها وون سيونغ توقف للحظة وتمتم.
تم تدمير جميع فنون الدفاع عن النفس الواردة في هذه المبارزة بالكامل تحت رمح وون سيونغ.
“مستحيل…”.
عندما إختفى سيف تبديد تايغيوك لم يتبق سوى شيء واحد.
تجعدت حواجب تاي هيو جين.
حدق وون سيونغ في شفرة تاي هيو جين ثم إنطلق إلى الأمام.
كانت السماء صافية بشكل لا يصدق لساحة المعركة.
إنفجرت عشرات الدوامات في الهواء.
توقف تاي هيو جين.
تلك تقنية إحتوت على قلب وون سيونغ الذي تعامل مع خمسة من 72 من كبار السادة.
لا يجب أن يطلق عليه من الناحية الفنية رمحًا.
تشابكت العشرات من هذه الدوامات معًا وأحاطت بالسيف.
لم يكن هناك من يستطيع التنافس مع طائفة الرمح الرئيسية في الأوساط الأكاديمية إلا إذا كانوا جيغال سونغ.
لم يكن مجرد سيف لذا إندفعوا نحو تاي هيو جين أيضًا ملفوفين مثل الثعابين.
لقد رفع حواسه أثناء الفوضى مما سمح له بإلتقاط العالم بشكل مثالي حتى من دون بصر.
على الرغم من أنه لا يكفي أن نطلق عليها ألف طريق مطلق…
إنفصلت قطع اللحم عن الرمح وتطايرت في الهواء.
يجب أن يكفي التعامل مع تاي هيو جين الذي إختفى سيفه.
‘سماء الخريف جميلة، لا أتذكر آخر مرة نظرت فيها إلى السماء بقلب متفائل، لقد كنت في عجلة من أمري لإنقاذ هذا العالم المحتضر’.
كما إعتقد وون سيونغ إجتاحت العشرات من حزم اللهب والطاقة الرجل.
أمسك وون سيونغ رمحه.
“هأغغاها”.
‘كلا الجسد الأرضي لروح السماء لا يمكنه فعل ذلك’.
عندما إستيقظ الرجل رأى سماء زرقاء وفارغة .
تحرك وون سيونغ خطوة للأمام وأخيرا تم كسر سيف تبديد تايغيوك تمامًا.
كانت السماء صافية بشكل لا يصدق لساحة المعركة.
عندما أنزل رأسه لم يكن هناك أثر لأي إبتسامة على وجهه.
لم تكن هناك سحابة واحدة في الأفق ربما ذلك لأنه الخريف.
في عالم ناصع البياض لم يستطع الرؤية لكن ذلك لم يكن مشكلة.
‘سماء الخريف جميلة، لا أتذكر آخر مرة نظرت فيها إلى السماء بقلب متفائل، لقد كنت في عجلة من أمري لإنقاذ هذا العالم المحتضر’.
“أليست هذه حربا شنها زعيم الطائفة؟ لو لم يبدأ زعيم الطائفة الحرب لما حدث شيء من هذا”.
تنهد تاي هيو جين لنفسه بشكل شبه لا شعوري ثم رفع يده وحاول حك رأسه لكن لم يتحرك شيء.
في الداخل حرك وون سيونغ رمحه.
بالكاد يستطيع تحريك عينيه لكنه إلتفت لينظر إلى جسده.
تنهد تاي هيو جين ثم أغلق عينيه ببطء.
لم يكن لديه سلاح.
نقر وون سيونغ على لسانه لكنه لم يرفض.
لم يكن الشيء الوحيد المفقود.
سيف تايغيوك.
كما أنه فقد النصف السفلي من جسمه لأنه تم جرفه من قبل فيضان هائل.
هو أيضًا لم يأت إلى هنا بحل عادي.
تنهد تاي هيو جين.
“ماذا تقصد؟”.
‘بطريقة ما أشعر بأنني أخف وزنا’.
تم تدمير جميع فنون الدفاع عن النفس الواردة في هذه المبارزة بالكامل تحت رمح وون سيونغ.
إقترب وون سيونغ من تاي هيو جين.
‘هذا الرمح هو موتي’.
حدق في تاي هيو جين بعينيه المشتعلتين.
تنهد تاي هيو جين.
ماذا يعني ذلك للشيطان السماوي؟.
في كل مرة يتنهد فيها يمكن أن يشعر بأن حياته تنضب.
كما إعتقد وون سيونغ إجتاحت العشرات من حزم اللهب والطاقة الرجل.
أصبح جسده أفتح.
“الجسد الأرضي لروح السماء؟”.
“في نظر القائد هل كنت ألعب دور الرجل الصالح؟”.
“هذا عذر جيد”.
عند السؤال طعن وون سيونغ رمح الليل الأبيض في الأرض وأجاب بتعبير شبه متعب.
“إذن هل يمكن لهذا الأحمق الذي كان مخلصًا لدوره أن يطلب معروفًا؟”.
“أحمق مهووس بلقب البطل”.
في الداخل حرك وون سيونغ رمحه.
“هاهاهاهاها…” .
“أنت خائف من مواجهة أخطائك والتأكد بأنني محق لذا بقيت هنا لتتأكد من أنك لن تشعر بأن حياتك كلها أصبحت كذبة…. إذا لم يكن هذا عذرا فما هو إذن؟”.
تنهد تاي هيو جين ثم أغلق عينيه ببطء.
لم يكن مجرد سيف لذا إندفعوا نحو تاي هيو جين أيضًا ملفوفين مثل الثعابين.
قال له وون سيونغ.
قام وون سيونغ بأرجحة الرمح ونفض الدم.
“لكنك كنت مخلصًا تمامًا لدورك كأحمق”.
“لماذا يجب أن أترك أولئك الذين حاولوا قتلي يعيشون؟”.
إبتسم تاي هيو جين.
أشار بالرمح الذي لا يزال يقطر نحو تاي هيو جين.
“هل كنت؟”.
يجب أن يكفي التعامل مع تاي هيو جين الذي إختفى سيفه.
“نعم”.
لم يكن أمام تاي هيو جين خيار سوى أن يسأل.
“إذن هل يمكن لهذا الأحمق الذي كان مخلصًا لدوره أن يطلب معروفًا؟”.
في الوقت نفسه لف الكي حول جسده.
“وجشع أيضًا”.
“كأنك تقلد متكلم لكنك معصوب العينين وأصم”.
نقر وون سيونغ على لسانه لكنه لم يرفض.
“ماذا تقصد؟”.
ربما ذلك من باب الشفقة على رجل يمكن أن يسير في طريق البطل.
إشتعلت النيران.
للحظة ربما تداخلت شخصية نوك يو أون مع هذا الرجل.
‘ربما إذا رأى تاي هيو جين العالم على نطاق أوسع قليلاً… إذا لم يصدق المعلومات التي قدمها جوا دو غيول…’.
عند رؤيته تنهد تاي هيو جين مرة أخرى مبتسمًا.
في كل مرة يتحرك فيها سيف تايغيوك تبعه.
“أنا…”.
في الداخل حرك وون سيونغ رمحه.
–+–
تحرك وون سيونغ خطوة للأمام وأخيرا تم كسر سيف تبديد تايغيوك تمامًا.
– ترجمة : Ozy.
هو أيضًا لم يأت إلى هنا بحل عادي.
“حتى لو حاولت أن تهزني بهرائك فلن ينجح الأمر أنا على إستعداد للمخاطرة بحياتي اليوم لإيقاف زعيم الطائفة”.
‘ما هذا؟ حرق الروح لإخراج القوة’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
