الأبطال بين الشيطانيين (1)
الأبطال بين الشيطانيين (1)
في تلك اللحظة ، ومض ضوءٌ من أصابع وون سيونغ.
***
الضغط من الصوت جعل يون سيونغ يبدو مجنوناً بعض الشيء.
“ماذا تقصد , مزيف؟”
“سعال”
عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.
كلينك.
“سمعت أنك أخذت وأحرقت ودمرت جميع السفن القريبة لأنك كنت تخشى أن تستخدمها ديانتنا. هل هذا ما ستفعله طائفة صالحة؟”
خاصة لأولئك الذين إحتجوا على أخذ القوارب في المقام الأول.
لم يتم نطق كلمات وون سيونغ بقسوة.
واصل وون سيونغ الكلام ، غير مهتم بـيون سونغ.
لكن صقيعاً ، مثل الرياح الشمالية ، بدا وكأنه ينفجر في الهواء.
مع إستمرار الوضع ، زاد عدد المدنيين في المنطقة الذين أُعجِبوا بالديانة.
حنى العديد من أعضاء الإئتلاف رؤوسهم بسبب كلماته ، كما لو كانوا يوبخون أنفسهم.
“لماذا يجب أن أجيب على أسئلتك؟”
نظر إليهم وون سيونغ واستمر في الكلام , “البطل هو الشخص الذي يفعل ما يتمنى الجميع أن يفعله شخصٌ آخر , حتى لو كان الأمر صعباً. فقط أولئك الذين يسيرون في هذا الطريق يمكن أن يطلق عليهم قديسين.”
لكن صقيعاً ، مثل الرياح الشمالية ، بدا وكأنه ينفجر في الهواء.
شخصٌ مشى في طريقٍ عاصفٍ وضيق.
مد وون سيونغ إصبعه , لا يزال ينظر نحو يون سيونغ.
كان هذا شيئاً أخبره نوك يو أون لوون سيونغ.
حتى لو وضعا الديانة الشيطانية قدمها في تشينغ هاي ، فسيكون ذلك غير مجدي إذا فشلت العقيدة الدينية في الإنتشار.
كان مسار البطل ضيقاً وحاداً وخطيراً.
“لماذا يجب أن أجيب على أسئلتك؟”
لذلك لا أحد يرغب في المشي فيه.
بالطبع ، لم يكن ذلك كافياً لوون سيونغ.
ومع ذلك ، كان هناك من اختار هذا الطريق ، مع العلم أنه سيكون وحيداً وصعباً.
عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.
هؤلاء كانوا قديسين وأبطال.
“كيف يمكنني أن أشكركم على هذا…”
نوك يو أون ، سيد وون سيونغ ، كان شخصاً كهذا.
بغض النظر عن نوايا وون سيونغ ، أجبرتهم أفعاله على التفكير بشكل مختلف.
على الرغم من أنه كان يعرف النهاية ، إلا أنه سار بثقة نحو الموت.
بمشاهدة ذلك , إنحنت شفاه وون سيونغ مبتسماً.
بالمقارنة معه ، لا يمكن إعتبار الفنانين القتاليين في إئتلاف تشينغ هاي قديسين.
حتى الشيطانيون كان لهم قصصهم الخاصة.
لا ، لا يمكن حتى إعتبارهم أرثوذكس.
بمجرد انتهاء هذه المعركة ، حتى القوارب التي أعدها الممارسون الشيطانيون ستُعطى للصيادين.
شخر وون سيونغ ،
‘قانسو…’
“بهذا المعنى ، أنتم لستم حتى أرثوذكس.”
“حقاً؟”
“اغغ”
الأبطال بين الشيطانيين (1)
عض يون سيونغ شفته. في ذهنه ، أراد أن يندفع إلى هناك ويقطع رأس الشخص الذي كان يتحدث.
أشرقت عيون وون سيونغ وهو ينظر إلى قانسو.
لكنه لم يستطع.
“لولا الإستراتيجي ، لما كان لدي الكثير من الدعم.”
يمكنه معرفة الفرق بينه وبين الشيطان السماوي دون قتال.
ومع ذلك ، كان هناك من اختار هذا الطريق ، مع العلم أنه سيكون وحيداً وصعباً.
ومع ذلك , صرخ , “ما علاقة كل هذا بأي شيء بحق الجحيم!؟”
كان مسار البطل ضيقاً وحاداً وخطيراً.
توهجت نظر وون سيونغ نحو يون سيونغ.
عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.
دون أن يُدرِك ذلك ، أخذ يون سيونغ خطوة إلى الوراء.
إلتفت للنظر إلى الخريطة بهدوء.
‘أي نوع من النظرات هذه…’
نظر وون سيونغ إليهم. وفقا لما قاله كبير الإستراتيجيين ، كان بعضهم ضد أخذ قوارب الصيادين. وون سيونغ كان على وشك إستفزازهم.
ومضت عيون وون سيونغ بالذهب وتموجت بالطاقة. البعض قد لا يعرف ، لكن تشي التهديد غطى بحيرة تشينغ هاي.
بمشاهدة ذلك , إنحنت شفاه وون سيونغ مبتسماً.
بالطبع ، لم يكن التركيز مرتفعاً جداً ، لكنه غطى أسطول تشينغ هاي بأكمله.
نظر وون سيونغ إليهم. وفقا لما قاله كبير الإستراتيجيين ، كان بعضهم ضد أخذ قوارب الصيادين. وون سيونغ كان على وشك إستفزازهم.
ولكن حتى مع الحد الأدنى من الطاقة ، يمكن أن يمارس قوة كبيرة على الوضع. بعد كل شيء ، كان من الصعب إصدار أحكام عقلانية عندما كان عقلك غائماً بالخوف.
رجلٌ سرق ممن هم أقل منه واستغل الآخرين.
حفر تشي التهديد في قلب يون سيونغ رعباً غير مسبوق.
حنى العديد من أعضاء الإئتلاف رؤوسهم بسبب كلماته ، كما لو كانوا يوبخون أنفسهم.
بينما كان يون سيونغ مرعوباً من عيون وون سيونغ , ظهرت صورة جوا دو جيول في ذهن وون سيونغ عندما نظر إلى يون سيونغ.
رجلٌ مُسن ، أب لديه طفل ، زوجان في منتصف العمر يداً بيد ، خرج الجميع للإنحناء.
رجل يفتقر إلى القدرات ، لكنه يحب الوقوف أمام الناس والتظاهر بأنه ذكي.
الضغط من الصوت جعل يون سيونغ يبدو مجنوناً بعض الشيء.
رجلٌ سرق ممن هم أقل منه واستغل الآخرين.
أمال المدنيون رؤوسهم.
رجل احتقر صانعي السلام وأتباع الحكم الأرثوذكسي.
ما وراء بوابة اليشم ، سيكون الجيش الغربي على أهبة الإستعداد. وإذا تقدم الحلفاء في مقاطعة تشينغ هاي في نفس الوقت ، فسيكونون قادرين على مهاجمة قانسو من كلا الجانبين.
‘إنه مثل جوا دو جيول تماماً.’
عض يون سيونغ شفته. في ذهنه ، أراد أن يندفع إلى هناك ويقطع رأس الشخص الذي كان يتحدث.
مد وون سيونغ إصبعه , لا يزال ينظر نحو يون سيونغ.
“لماذا يجب أن أجيب على أسئلتك؟”
شعر يون سيونغ أن وون سيونغ كان يشير إليه. “سأسأل”
فرقعة!
راور! راور!
ما وراء بوابة اليشم ، سيكون الجيش الغربي على أهبة الإستعداد. وإذا تقدم الحلفاء في مقاطعة تشينغ هاي في نفس الوقت ، فسيكونون قادرين على مهاجمة قانسو من كلا الجانبين.
انتشرت طاقة وون سيونغ عبر المنطقة ، مما أدى إلى تضخيم صوته. كان مثل الرعد النازل على بحيرة تشينغ هاي بأكملها.
على الخريطة ، أصبحت المنطقة المقابلة لتشينغ هاي الآن مغطاة بالكامل بألوان الديانة الشيطانية.
كان الجو صاخباً لدرجة أن المدنيين الذين يعيشون بالقرب من بحيرة تشينغ هاي شعروا وكأن السماء ترن.
“سأستسلم أيضاً أيها اللورد.”
“هوهو.”
“إذا كنتم تريدون العيش على هذا النحو ، فعليكم على الأقل تحمل المسؤولية.”
الضغط من الصوت جعل يون سيونغ يبدو مجنوناً بعض الشيء.
كان متعجرفاً للغاية. ومع ذلك ، لم يستطع يون سيونغ دحضه.
واصل وون سيونغ الكلام ، غير مهتم بـيون سونغ.
‘أي نوع من النظرات هذه…’
“لماذا يجب أن أجيب على أسئلتك؟”
كانت سرعة هذه الحرب غير مسبوقة.
راور! راور!
رجلٌ سرق ممن هم أقل منه واستغل الآخرين.
كان متعجرفاً للغاية. ومع ذلك ، لم يستطع يون سيونغ دحضه.
“نعم؟”
كان الشيطان السماوي.
حدث انفجار صاخب.
لم يكن لدى العدو أي سبب لشرح أي شيء له. كان من الواضح أن هناك شيئاً ما يحدث بين إئتلاف تشينغ هاي وديانة الشيطان السماوي.
“سأستسلم أيضاً أيها اللورد.”
“من الصعب القول إن بقية التحالف بريء!”
حتى أن البعض تبرع للديانة.
بكا يون سيونغ.
بالنظر إلى اتجاه ثكنات وون سيونغ بين معسكر الجيش الشيطاني ، غمغم الكابتن الشيطاني ، “أنا لست الشخص الذي أمر بتوزيع القوارب ، لقد كان زعيم الديانة.”
في تلك اللحظة ، ومض ضوءٌ من أصابع وون سيونغ.
“اغغ”
فرقعة!
‘هل هذا تمثيل؟’
حدث انفجار صاخب.
رجل يفتقر إلى القدرات ، لكنه يحب الوقوف أمام الناس والتظاهر بأنه ذكي.
كرة طاقة بيضاء.
فرقعة!
بوم!
بينما كان يون سيونغ مرعوباً من عيون وون سيونغ , ظهرت صورة جوا دو جيول في ذهن وون سيونغ عندما نظر إلى يون سيونغ.
احتوت على قوة هائلة ، لأنها كانت واحدة من الفنون الشيطانية للملك الشيطاني!
ثنك.
“سعال!”
في تلك اللحظة ، ومض ضوءٌ من أصابع وون سيونغ.
على الرغم من أنها كانت ضربة واحدة ، شعر يون سيونغ وكأن جسده قد تحطم من الداخل.
الأبطال بين الشيطانيين (1)
“سعال”
“وينطبق الشيء نفسه على هذا الواحد.”
الألم لم يكن وهماً
بمشاهدة ذلك , إنحنت شفاه وون سيونغ مبتسماً.
بعد سعال الدم ، بدأت قطع من أحشاءه تخرج.
واصل وون سيونغ الكلام ، غير مهتم بـيون سونغ.
“مـ-ماذا…….”
إلتفت للنظر إلى الخريطة بهدوء.
نظر إلى الأحشاء الممزوجة بدمه ، وعيناه ترتجفان.
في تلك اللحظة ، ومض ضوءٌ من أصابع وون سيونغ.
لم يكن هناك أحد يمكن أن يعيش بأوردة محطمة وأعضاء داخلية مهترئة.
حتى أن البعض تبرع للديانة.
إنهار يون سيونغ ، عيونه مليئة بالدهشة.
“مـ-ماذا…….”
ارتجفت عيون أعضاء الطوائف الآخرين وهم يشاهدونه يسقط هكذا.
“إذا كنتم تريدون العيش على هذا النحو ، فعليكم على الأقل تحمل المسؤولية.”
ثم أشار وون سيونغ إلى بقيتهم.
نظر إلى الأحشاء الممزوجة بدمه ، وعيناه ترتجفان.
بدا أنه يسأل من هو التالي.
نوك يو أون ، سيد وون سيونغ ، كان شخصاً كهذا.
“إذا كنتم تريدون العيش على هذا النحو ، فعليكم على الأقل تحمل المسؤولية.”
‘إنه مثل جوا دو جيول تماماً.’
على حد تعبير وون سيونغ ، حَنَوا رؤوسهم أكثر. ماذا كان من المفترض أن يقولوا؟
كان مسار البطل ضيقاً وحاداً وخطيراً.
نظر وون سيونغ إليهم. وفقا لما قاله كبير الإستراتيجيين ، كان بعضهم ضد أخذ قوارب الصيادين. وون سيونغ كان على وشك إستفزازهم.
قال لهم الكابتن الشيطاني ، الذي كان يوزع القوارب ، “لا تشكروني ، أشكروا إله ديانة الشيطان السماوي.”
“ألستم مستائين من كَوني ألومكم على ما لم تفعلوه؟”
رجلٌ سرق ممن هم أقل منه واستغل الآخرين.
رفع بعضهم رؤوسهم.
رجلٌ سرق ممن هم أقل منه واستغل الآخرين.
كان من الصعب فهم ما كان يقصده وون سيونغ.
أمال المدنيون رؤوسهم.
ابتسم وون سيونغ لهم فقط.
‘قانسو…’
“ما الذي من المفترض أن يعني هذا؟” سأل أحد قادة الطوائف.
‘إعتقدتُ أنه كان هراءً كون ما فعله الشيطانيون دفاعاً عن النفس فقط ، ولكن ربما لم يكن كل ذلك هراء.’
عند النظر إلى السفن التي اصطفت حوله ، قال وون سيونغ ، “سأُعيد السفن التي أخذتموها من الصيادين والتجار إلى أيديهم. سيكون من الرهيب ترك العديد من السفن تطفو في بحيرة تشينغ هاي.”
“من الصعب القول إن بقية التحالف بريء!”
“حقاً؟”
هنا وهناك ، بدأ العديد من الآخرين في إسقاط أسلحتهم.
“بالطبع”
كما قال ، تم تصميم هذه الخطة من قبل سانغ غوان تشوك. كان سانغ غوان تشوك هو الذي فهم أن جوهر الدين هو القلب ، وليس هيوك وون سيونغ.
عنى وون سيونغ ما قاله.
شخصٌ مشى في طريقٍ عاصفٍ وضيق.
في الواقع ، كان قد تحدث بالفعل مع سانغ غوان تشوك.
لم يكن هناك أحد يمكن أن يعيش بأوردة محطمة وأعضاء داخلية مهترئة.
بمجرد انتهاء هذه المعركة ، حتى القوارب التي أعدها الممارسون الشيطانيون ستُعطى للصيادين.
بالطبع، لم يتم ذلك لأن وون سيونغ كان بطلاً.
رجلٌ مُسن ، أب لديه طفل ، زوجان في منتصف العمر يداً بيد ، خرج الجميع للإنحناء.
لقد كان عملاً لإكتساب مشاعر العامة ، وذلك لنشر العقائد الدينية لديانة الشيطان السماوي بشكل أفضل.
راور! راور!
كان الدين عن الإيمان ، عن تحريك العقل والقلب. كان انتشاره أفضل من خلال العمل الفاضل أكثر من العمل العسكري.
ومع ذلك , صرخ , “ما علاقة كل هذا بأي شيء بحق الجحيم!؟”
كانت قلوب الناس هي إرادة السماء.
“لماذا يجب أن أجيب على أسئلتك؟”
حتى لو وضعا الديانة الشيطانية قدمها في تشينغ هاي ، فسيكون ذلك غير مجدي إذا فشلت العقيدة الدينية في الإنتشار.
لذا خفض سيفه.
كانت جميع الحسابات دقيقة.
كانت سرعة هذه الحرب غير مسبوقة.
ومع ذلك ، بدت تصرفات وون سيونغ مختلفة لأولئك الموجودين في تشينغ هاي.
فرقعة!
خاصة لأولئك الذين إحتجوا على أخذ القوارب في المقام الأول.
واصل وون سيونغ الكلام ، غير مهتم بـيون سونغ.
بغض النظر عن نوايا وون سيونغ ، أجبرتهم أفعاله على التفكير بشكل مختلف.
لكنه لم يستطع.
‘هل هؤلاء هم الشيطانيون؟’
كان من الصعب فهم ما كان يقصده وون سيونغ.
‘هل هذا تمثيل؟’
بمجرد انتهاء هذه المعركة ، حتى القوارب التي أعدها الممارسون الشيطانيون ستُعطى للصيادين.
‘همم’
حتى الشيطانيون كان لهم قصصهم الخاصة.
حتى الشيطانيون كان لهم قصصهم الخاصة.
“الوضع يسير كما هو مخطط.”
‘إعتقدتُ أنه كان هراءً كون ما فعله الشيطانيون دفاعاً عن النفس فقط ، ولكن ربما لم يكن كل ذلك هراء.’
أولئك الذين كانوا لا يزالون يحملون سيوفهم بدأوا يلاحظون.
لذا خفض سيفه.
بغض النظر عن نوايا وون سيونغ ، أجبرتهم أفعاله على التفكير بشكل مختلف.
كلينك.
“هوهو.”
“إذا كانت كلمات الشيطان السماوي صحيحة ، فإن هذا الشخص سيستسلم.”
قانسو.
هذا الرجل كان الأول فقط.
“ظننت أنني سأموت جوعاً…”
هنا وهناك ، بدأ العديد من الآخرين في إسقاط أسلحتهم.
‘أي نوع من النظرات هذه…’
رنة.
إلتفت للنظر إلى الخريطة بهدوء.
ثنك.
كان متعجرفاً للغاية. ومع ذلك ، لم يستطع يون سيونغ دحضه.
“وينطبق الشيء نفسه على هذا الواحد.”
“لو لم يكن زعيم الديانة هنا ، لكانت هذه العجوز قد ماتت جوعاً.”
“سأستسلم أيضاً أيها اللورد.”
“ظننت أنني سأموت جوعاً…”
كما أسقط قادة الطوائف سيوفهم ، وكذلك فعل أعضاء الطوائف تحت قيادتهم.
كما أسقط قادة الطوائف سيوفهم ، وكذلك فعل أعضاء الطوائف تحت قيادتهم.
“هاه , هاه؟”
أينما ذهبوا في مقاطعة تشينغ هاي ، لم يكن من الصعب العثور على أعلام الشيطان السماوي.
أولئك الذين كانوا لا يزالون يحملون سيوفهم بدأوا يلاحظون.
حفر تشي التهديد في قلب يون سيونغ رعباً غير مسبوق.
حتى لو كنت تريد أن تصرخ “قاتلوا” ، فقد أصبح وضعاً لا يمكن فيه الصراخ.
كما قال ، تم تصميم هذه الخطة من قبل سانغ غوان تشوك. كان سانغ غوان تشوك هو الذي فهم أن جوهر الدين هو القلب ، وليس هيوك وون سيونغ.
كانت المبادرة بالفعل في أيدي ديانة الشيطان السماوي.
* * *
استسلم شعب إئتلاف تشينغ هاي.
“من الصعب القول إن بقية التحالف بريء!”
ظهر علم أبيض فوق السفن ، مما يدل على الإستسلام.
ومع ذلك ، كان هناك من اختار هذا الطريق ، مع العلم أنه سيكون وحيداً وصعباً.
بمشاهدة ذلك , إنحنت شفاه وون سيونغ مبتسماً.
شخصٌ مشى في طريقٍ عاصفٍ وضيق.
صارت مقاطعة تشينغ هاي تحت سيطرة ديانة الشيطان السماوي.
رداً على مديح وون سيونغ ، خفض سانغ غوان تشوك رأسه قليلاً. ثم أعاد الكرة إلى وون سيونغ ، “إنه دعم حقيقي. كل ذلك بفضل كرمك.”
لقد مر شهر ويوم منذ تقدم ديانة الشيطان السماوي إلى تشونغ يوان.
بالمقارنة معه ، لا يمكن إعتبار الفنانين القتاليين في إئتلاف تشينغ هاي قديسين.
و ها هي تشينغ هاي قد سقط بالفعل.
“مـ-ماذا…….”
كانت سرعة هذه الحرب غير مسبوقة.
حفر تشي التهديد في قلب يون سيونغ رعباً غير مسبوق.
* * *
كان هذا شيئاً أخبره نوك يو أون لوون سيونغ.
حافظ وون سيونغ على كلمته.
الأبطال بين الشيطانيين (1)
مباشرة بعد المعركة في بحيرة تشينغ هاي ، بدأت المجموعة في توزيع القوارب على الصيادين والتجار القريبين.
عض يون سيونغ شفته. في ذهنه ، أراد أن يندفع إلى هناك ويقطع رأس الشخص الذي كان يتحدث.
“كيف يمكنني أن أشكركم على هذا…”
“إذا كنتم تريدون العيش على هذا النحو ، فعليكم على الأقل تحمل المسؤولية.”
“ظننت أنني سأموت جوعاً…”
“بالطبع”
“شكراً لكم. شكراً جزيلا لكم.”
قانسو.
إنحنى الصيادون والتجار، الذين تعتمد سبل عيشهم على القوارب في بحيرة تشينغ هاي ، وشكروهم.
قانسو.
قال لهم الكابتن الشيطاني ، الذي كان يوزع القوارب ، “لا تشكروني ، أشكروا إله ديانة الشيطان السماوي.”
“ما الذي من المفترض أن يعني هذا؟” سأل أحد قادة الطوائف.
“نعم؟”
لم يكن وون سيونغ متأكداً من سبب بطء استجابة التحالف القتالي ، ولكن إذا إستمروا على هذا النحو ، فلن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للإستيلاء على مقاطعة قانسو.
أمال المدنيون رؤوسهم.
عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.
بالنظر إلى اتجاه ثكنات وون سيونغ بين معسكر الجيش الشيطاني ، غمغم الكابتن الشيطاني ، “أنا لست الشخص الذي أمر بتوزيع القوارب ، لقد كان زعيم الديانة.”
كان هذا شيئاً أخبره نوك يو أون لوون سيونغ.
على حد تعبير الرجل ، رفعت امرأة عجوز طعامها نحو ذلك الإتجاه.
عض يون سيونغ شفته. في ذهنه ، أراد أن يندفع إلى هناك ويقطع رأس الشخص الذي كان يتحدث.
“لو لم يكن زعيم الديانة هنا ، لكانت هذه العجوز قد ماتت جوعاً.”
انتشرت طاقة وون سيونغ عبر المنطقة ، مما أدى إلى تضخيم صوته. كان مثل الرعد النازل على بحيرة تشينغ هاي بأكملها.
كانت المرأة العجوز البداية فقط.
عنى وون سيونغ ما قاله.
رجلٌ مُسن ، أب لديه طفل ، زوجان في منتصف العمر يداً بيد ، خرج الجميع للإنحناء.
و ها هي تشينغ هاي قد سقط بالفعل.
حتى أن البعض تبرع للديانة.
ولكن حتى مع الحد الأدنى من الطاقة ، يمكن أن يمارس قوة كبيرة على الوضع. بعد كل شيء ، كان من الصعب إصدار أحكام عقلانية عندما كان عقلك غائماً بالخوف.
“إنه مبلغ صغير مقارنةً بسعر سفينة واحدة ، لكنني أرغب في التبرع.” بالطبع ، لم تمنعهم الديانة. التبرع. كان مبلغاً صغيراً من المال ، لكن نيتهم هي ما كانت مهمة.
ما وراء بوابة اليشم ، سيكون الجيش الغربي على أهبة الإستعداد. وإذا تقدم الحلفاء في مقاطعة تشينغ هاي في نفس الوقت ، فسيكونون قادرين على مهاجمة قانسو من كلا الجانبين.
مع إستمرار الوضع ، زاد عدد المدنيين في المنطقة الذين أُعجِبوا بالديانة.
“مـ-ماذا…….”
كما فعل في حوض قايدام ، أعفى وون سيونغ المنطقة من الضرائب المختلفة لفترة من الزمن ، بما في ذلك ضريبة الحماية.
‘هل هذا تمثيل؟’
أولئك الذين كانوا شاكرين للديانة الشيطانية لم يكونوا فقط أولئك الذين تلقوا السفن.
كما فعل في حوض قايدام ، أعفى وون سيونغ المنطقة من الضرائب المختلفة لفترة من الزمن ، بما في ذلك ضريبة الحماية.
سرعان ما كانت هناك حكايات تشيد بالديانة الشيطانية في جميع أنحاء تشينغ هاي.
على الرغم من أنها كانت ضربة واحدة ، شعر يون سيونغ وكأن جسده قد تحطم من الداخل.
عندما سمع وون سيونغ الأخبار ، أومأ برأسه بتعبير راض.
رجلٌ مُسن ، أب لديه طفل ، زوجان في منتصف العمر يداً بيد ، خرج الجميع للإنحناء.
“الوضع يسير كما هو مخطط.”
الضغط من الصوت جعل يون سيونغ يبدو مجنوناً بعض الشيء.
كما قال ، تم تصميم هذه الخطة من قبل سانغ غوان تشوك. كان سانغ غوان تشوك هو الذي فهم أن جوهر الدين هو القلب ، وليس هيوك وون سيونغ.
لذا خفض سيفه.
“لولا الإستراتيجي ، لما كان لدي الكثير من الدعم.”
فرقعة!
رداً على مديح وون سيونغ ، خفض سانغ غوان تشوك رأسه قليلاً. ثم أعاد الكرة إلى وون سيونغ ، “إنه دعم حقيقي. كل ذلك بفضل كرمك.”
عندما سأل ذلك , شخر وون سيونغ.
بالطبع ، لم يكن ذلك كافياً لوون سيونغ.
قانسو.
إلتفت للنظر إلى الخريطة بهدوء.
“إنه مبلغ صغير مقارنةً بسعر سفينة واحدة ، لكنني أرغب في التبرع.” بالطبع ، لم تمنعهم الديانة. التبرع. كان مبلغاً صغيراً من المال ، لكن نيتهم هي ما كانت مهمة.
كما ألقى سانغ غوان تشوك نظرة خاطفة على الخريطة.
عندما سمع وون سيونغ الأخبار ، أومأ برأسه بتعبير راض.
على الخريطة ، أصبحت المنطقة المقابلة لتشينغ هاي الآن مغطاة بالكامل بألوان الديانة الشيطانية.
كان الشيطان السماوي.
أينما ذهبوا في مقاطعة تشينغ هاي ، لم يكن من الصعب العثور على أعلام الشيطان السماوي.
رجلٌ سرق ممن هم أقل منه واستغل الآخرين.
واصل وون سيونغ التحديق في الخريطة ، متجهاً شمالاً قليلاً.
كان الدين عن الإيمان ، عن تحريك العقل والقلب. كان انتشاره أفضل من خلال العمل الفاضل أكثر من العمل العسكري.
قانسو.
ما وراء بوابة اليشم ، سيكون الجيش الغربي على أهبة الإستعداد. وإذا تقدم الحلفاء في مقاطعة تشينغ هاي في نفس الوقت ، فسيكونون قادرين على مهاجمة قانسو من كلا الجانبين.
كان الجو صاخباً لدرجة أن المدنيين الذين يعيشون بالقرب من بحيرة تشينغ هاي شعروا وكأن السماء ترن.
لم يكن وون سيونغ متأكداً من سبب بطء استجابة التحالف القتالي ، ولكن إذا إستمروا على هذا النحو ، فلن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للإستيلاء على مقاطعة قانسو.
كان من الصعب فهم ما كان يقصده وون سيونغ.
‘قانسو…’
حفر تشي التهديد في قلب يون سيونغ رعباً غير مسبوق.
أشرقت عيون وون سيونغ وهو ينظر إلى قانسو.
“هاه , هاه؟”
كانت قلوب الناس هي إرادة السماء.
“سأستسلم أيضاً أيها اللورد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
