معركة تشينغ هاي (2)
معركة تشينغ هاي (2)
‘ما هذا؟’
***
“ذراعي!”
غمر الجيش الشيطاني حوض قايدام مثل موج البحر.
تجنب الهجمات بأقل قدر من الحركة وركز على قتل الناس بضربة واحدة.
إندفعوا بلا هوادة ، ودفعوا التحالف القتالي إلى الجانبين.
“كوهاهاهاهاها!”
بالطبع ، يمكنهم الدخول فقط من خلال الفتحة الموجودة في جدران القلعة. لم يتمكن الجميع من الدخول مرة واحدة ، ولكن كان هناك ما يكفي منهم.
“تسك ، حتى لو كنت تراني كملك شيطاني ، كم ستكونون حمقى أكثر من هذا حتى تحكموا على مهاراتي من خلال مهاراتكم الرديئة.”
حتى الآن ، كانت القوة الرئيسية تدخل عبر الممر.
كان انفجار صغير من الطاقة.
وكيف رد الأرثوذكس؟
“تراجعوا! لندخل في الحوض. ابقوا معاً وإلا سنكون محاطين!”
“آآآه!”
وجد الاستراتيجي ما كان يبحث عنه وصرخ ، “هناك قنبلة ، إنتشروا!”
“ساقي -!”
وفي وسطهم…
“آه ، ساعدني!”
أولئك الذين لم يعرفوا ذلك كانوا مذهولين.
“ذراعي!”
في البداية ، كانت حركات وون سيونغ مذهلة للغاية. إنفجارات من اللهب الإلهي. هاجم باستمرار ، وكسر الجدران.
لم يكن هناك رد. وقد نزل الدمار عليهم.
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أعده الأرثوذكس.
فقط عدد قليل من قادة الطوائف كانوا بالكاد يقفون ويعطون الأوامر.
لم يكن وون سيونغ هو الوحيد الذي شن هجوماً جامحاً ضد الأرثوذكس.
“تراجع!”
عندما أدار رأسه ، رأى خمسة محاربين يطيرون إلى الأمام.
“تراجعوا! لندخل في الحوض. ابقوا معاً وإلا سنكون محاطين!”
ثم ضرب وون سيونغ الشفرة و إستخدم فن سكاكين البرق.
كانت تعبيراتهم مهينة ومخيبة للآمال ، لكن يبدو أنهم يهدفون إلى شن هجوم مضاد.
صعدت بايك وون جي من الظل , لوحت بشفرتها و أنهت اثنين من أعضاء التحالف القتالي.
على الرغم من الوضع حتى الآن ، بدا أنهم يعتقدون أنه لا تزال هناك فرصة للرد.
مع ضربات بسيطة ، تم قطع أعناقهم.
ربما قرأ أفكارهم. التقط سانغ غوان تشوك قلم الدم خاصته وركض نحو القوات الأرثوذكسية.
ليس ذلك فحسب.
“أعتقد أن لديهم شيئا مُعداً.”
بالطبع ، كان جلد ملك القبضة صلباً حيث ارتدت الشفرات الحديدية عن جسده.
أومأ وون سيونغ برأسه ، واتفق معه. لن يهربوا ببساطة إلى الحوض لمجرد سقوط القلعة.
وكان الشيء المضحك هو
يجب أن يُأخَذ بناء القاعدة في الاعتبار عند اختراق الجدران.
عندها انتقل وون سيونغ. أمسك بأحد السيوف التي ارتدت و إشتعلت النيران.
‘ما الذي أعدوه؟’
شاهد وون سيونغ ينمو بقوة إلى جانبه وحاول مطاردته. كان من الطبيعي بالنسبة له تقليد عادات وون سيونغ.
قال كبير الإستراتيجيين وهو يراقب الحوض بعيون حادة: “سيكون الجنرالات مستعدين لأي ظروف غير متوقعة.”
حنى الاستراتيجي رأسه وأضاف: “سأطلب منهم البقاء في الأفق ، حتى لو كانوا يقاتلون.”
الرمح ، السيف ، الشفرة. أسلحة مختلفة إستهدفت وون سيونغ.
عندما أومأ وون سيونغ برأسه ، إختفى كبير الإستراتيجيين.
من أين حصل شيطان الرياح ملك القبضة على اسمه؟
واصل وون سيونغ القتال.
“هاه!”
ومع ذلك ، كانت طريقته الحالية مختلفة عما كانت عليه عندما هاجم لأول مرة.
قال كبير الإستراتيجيين وهو يراقب الحوض بعيون حادة: “سيكون الجنرالات مستعدين لأي ظروف غير متوقعة.”
في البداية ، كانت حركات وون سيونغ مذهلة للغاية. إنفجارات من اللهب الإلهي. هاجم باستمرار ، وكسر الجدران.
عندما ترك بصمته ، انهار الجنود.
كان الأمر مختلفاً الآن.
ثم مد يده وركل آخر على ساقه. مع فرقعة أخرى ، صرخ الفنان القتالي بسبب الكسر في ساقه.
هادئاً و بسرية.
غمر الجيش الشيطاني حوض قايدام مثل موج البحر.
لكن بنتائج ناجحة.
“أيها الوغد! “
بنقرة من يده ، وصل إلى رقبة فنان قتالي.
مع انفجار تشي ، طار الجنود من حوله في الهواء.
كراك.
الآن , طورت بايك وون جي فن التخفي إلى درجة أنها يمكن أن تختبئ حتى من اكتشاف غوان تاي ريانغ.
قطع وون سيونغ رقبته.
قال كبير الإستراتيجيين وهو يراقب الحوض بعيون حادة: “سيكون الجنرالات مستعدين لأي ظروف غير متوقعة.”
ثم مد يده وركل آخر على ساقه. مع فرقعة أخرى ، صرخ الفنان القتالي بسبب الكسر في ساقه.
“آه ، ساعدني!”
“آآآه!”
معركة تشينغ هاي (2)
ثم أغرق وون سيونغ رمح الليلة البيضاء في قلبه.
ثم مد يده وركل آخر على ساقه. مع فرقعة أخرى ، صرخ الفنان القتالي بسبب الكسر في ساقه.
بسرعة و إيجاز.
ارتدت أسلحتهم لأنها اصطدمت برداء التنين الأسود. كانت مقاومة التنين الشرير ، الذي نُسِج من أقوى خيوط الحرير في العالم مرعبة.
تجنب الهجمات بأقل قدر من الحركة وركز على قتل الناس بضربة واحدة.
بالطبع ، أولئك الذين فهموا فهموا ، وأولئك الذين لم يفهموا لن يفهموا أبداً.
اجتاحت يد وون سيونغ ثلاثة فنانين قتاليين.
مع مدى عدوانية غوان تاي ريانغ ، أصبح وجود بايك وون جي أكثر فأكثر تخفياً بالمقارنة.
مع ضربات بسيطة ، تم قطع أعناقهم.
ابتسم الفنان القتالي ، وعيناه تتراجع.
هجوم هادئ ولكنه مرعب.
هجوم هادئ ولكنه مرعب.
كان هناك سبب للتغيير في إسلوب وون سيونغ.
كان استخدام الحركات الفاتنة لرفع الروح المعنوية.
كان استخدام الحركات الفاتنة لرفع الروح المعنوية.
بسبب طبيعته العدوانية ، كان يقاتل بكل قوته حتى يموت.
كان وون سيونغ الشيطان السماوي لديانة الشيطان السماوي.
كانت الدعامات الحديدية التي أغلقت قوته ثقيلة جداً أيضاً. لم يكونوا شيئاً مقارنة بوون سيونغ ، ولكن في اللحظة التي ألقى بهم جانباً ، أصبح جسده خفيفاً بشكل لا يصدق.
كان ذروة مئة ألف ممارس شيطاني وكابوس موريم.
“إفتحوا تشكيل إلتهام السماوات التسعة!”
من شأن التأثيرات المرئية لقتاله أن تعزز معنويات حلفائه بشكل كبير. على العكس من ذلك ، فإن الروح المعنوية للفنانين القتاليين الأرثوذكس الأعداء ستنخفض بشكل كبير.
كان استخدام الحركات الفاتنة لرفع الروح المعنوية.
كانت تحركاته القليلة الأولى حجر الزاوية لبناء هذه المرحلة.
بالإضافة إلى ذلك ، تسبب تعاون غوان تاي ريانغ وبايك وون جي في ترك انطباع غير معقول بشكل غير متوقع على الأعداء.
تم حساب جميع أفعاله.
هز كبير الإستراتيجيين رأسه.
و الأن؟
ولكن قبل أن يستمع أي شخص إلى كلماته ، صرخ شخص من الفصيل الأرثوذكسي “لقد فات الأوان!”
حتى لو كان لدى وون سيونغ دانتيان ذو تشي لا نهائي. كان من الأفضل تقليل استهلاك الطاقة غير الضروري عن طريق الحفاظ على حركته عند الحد الأدنى.
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أعده الأرثوذكس.
وبسبب هذا ، احتفظ بحركات الرمح البسيطة بدلاً من الفنون الرائعة.
معركة تشينغ هاي (2)
بالطبع ، لقد حاولوا الاستيلاء على هذه الفرصة.
بنقرة من يده ، وصل إلى رقبة فنان قتالي.
“أيها الوغد! “
لم يقتصر سانغ غوان تشوك على استخدام قلم الدم ، ولم يكن بحاجة إلى أخذ دمائهم حتى يعمل قلم الحياة والموت.
“هاها ، بغض النظر عن عدد الجنود الذين تقودهم ، ما زلت مجرد شقي”
كان استخدام الحركات الفاتنة لرفع الروح المعنوية.
“طالما إنك إنسان ، يجب أن تكون متعباً!”
كان معظم فناني القتال الذين استخدموا الأقلام كأسلحة من العلماء ، حيث بدت أسلحتهم كأدوات للكتابة.
مثل الآن.
حنى الاستراتيجي رأسه وأضاف: “سأطلب منهم البقاء في الأفق ، حتى لو كانوا يقاتلون.”
الرمح ، السيف ، الشفرة. أسلحة مختلفة إستهدفت وون سيونغ.
“هاها ، إذا مارسنا طريقة نقل الدم—”
و…
في الوقت نفسه ، تأرجح السيف ، متخذاً نفس الحركات التي إتخذها رمح الليلة البيضاء.
تشينغ-
“من يعرف عن نقل الدم؟”
ارتدت أسلحتهم لأنها اصطدمت برداء التنين الأسود. كانت مقاومة التنين الشرير ، الذي نُسِج من أقوى خيوط الحرير في العالم مرعبة.
عندما أدار رأسه ، رأى خمسة محاربين يطيرون إلى الأمام.
أولئك الذين لم يعرفوا ذلك كانوا مذهولين.
وبسبب هذا ، احتفظ بحركات الرمح البسيطة بدلاً من الفنون الرائعة.
“هاه!”
“ماذا حدث؟”
كان ذروة مئة ألف ممارس شيطاني وكابوس موريم.
عندها انتقل وون سيونغ. أمسك بأحد السيوف التي ارتدت و إشتعلت النيران.
تجنب الهجمات بأقل قدر من الحركة وركز على قتل الناس بضربة واحدة.
ثم ضرب وون سيونغ الشفرة و إستخدم فن سكاكين البرق.
“طالما إنك إنسان ، يجب أن تكون متعباً!”
“هوف!”
كان غوان تاي ريانغ قد أزال الدعامات الحديدية التي تثقل جسده.
إهتز النصل وانزلق من يد سيده ، و تم إمتصاصه نحو يد وون سيونغ.
“هل هناك أي شخص هنا من هو في مستوى التعالي؟ سيكونون بأمان.”
في الوقت نفسه ، تأرجح السيف ، متخذاً نفس الحركات التي إتخذها رمح الليلة البيضاء.
هز كبير الإستراتيجيين رأسه.
ثواك-
كواكواكوا-بوم!
كانت هناك أصوات بشعة من اللحم والعظام يتم تقطيعها ، و تناثر الدم.
“رااااااغ!”
شظايا من اللحم رُشِت في كل الاتجاهات.
وبسبب هذا ، احتفظ بحركات الرمح البسيطة بدلاً من الفنون الرائعة.
ألقى وون سيونغ السيف بعيداً ، ولم يشعر بأي شيء.
نظرا للمسافات الكبيرة بين كل برج حجري وآخر ، سيكون من الصعب ملاحظة وجود رابط بينهم إلا إذا كنت تبحث عنه تحديداً.
فوه—
تنغ! تنغ! تنغ!
اصطدم السيف الذي تم رميه برفق برأس جندي ، كان متجهاً نحو بقية الجيش الشيطاني.
ابتسم الفنان القتالي ، وعيناه تتراجع.
كان الأمر ساحقا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن ينكر قوته.
عندما أومأ وون سيونغ برأسه ، إختفى كبير الإستراتيجيين.
لم يكن وون سيونغ هو الوحيد الذي شن هجوماً جامحاً ضد الأرثوذكس.
كان ذروة مئة ألف ممارس شيطاني وكابوس موريم.
كان غوان تاي ريانغ مثل حصان سباق بري يركض عبر الميدان. مع كل عدو ، ستزداد جثث أعدائه.
نظر حوله بعيونٍ حادة.
كان هناك ، بالطبع ، حركة لمنعه.
بسبب طبيعته العدوانية ، كان يقاتل بكل قوته حتى يموت.
لكن…
لقد تجنب التعرض للطعن ، لكن سيف التشي الخاص بكبير الإستراتيجيين انفجر بداخله.
بوم!
عندها بدأ شخص ما من بين الأرثوذكس يصرخ بالأوامر.
مع انفجار تشي ، طار الجنود من حوله في الهواء.
“هاها ، بغض النظر عن عدد الجنود الذين تقودهم ، ما زلت مجرد شقي”
ليس ذلك فحسب.
لهذا السبب استخدم سانغ غوان تشوك في المقام الأول قلم الدم لقطع أعدائه ، لأن الدم كان أحمر كحبر. حتى الديانة لم تعرف هذا.
تنغ! تنغ! تنغ!
الآن , طورت بايك وون جي فن التخفي إلى درجة أنها يمكن أن تختبئ حتى من اكتشاف غوان تاي ريانغ.
كان غوان تاي ريانغ قد أزال الدعامات الحديدية التي تثقل جسده.
علاوة على ذلك ، لم تنس جعل لونها أسوداً حتى لا تعكس الضوء.
شاهد وون سيونغ ينمو بقوة إلى جانبه وحاول مطاردته. كان من الطبيعي بالنسبة له تقليد عادات وون سيونغ.
لكن الفصيل الأرثوذكسي لم يكن يعرف.
كانت الدعامات الحديدية التي أغلقت قوته ثقيلة جداً أيضاً. لم يكونوا شيئاً مقارنة بوون سيونغ ، ولكن في اللحظة التي ألقى بهم جانباً ، أصبح جسده خفيفاً بشكل لا يصدق.
إذا كانت قوة أعدائه جيدة ، فلن يكلف نفسه عناء تجنب هجماتهم. بدلا من ذلك ، كان يستخدم حركته الخاصة لمواجهة هجماتهم.
يمكنه أن يفهم لماذا كان وون سيونغ يرتدي الأثقال بإستمرار.
لهذا السبب استخدم سانغ غوان تشوك في المقام الأول قلم الدم لقطع أعدائه ، لأن الدم كان أحمر كحبر. حتى الديانة لم تعرف هذا.
‘جيد. أقوى!’
عندما أدار رأسه ، رأى خمسة محاربين يطيرون إلى الأمام.
بدأ غوان تاي ريانغ في الهجوم بشراسة أكبر.
كان ذروة مئة ألف ممارس شيطاني وكابوس موريم.
خلفه , ظهرت وون جي في ساحة المعركة.
“آآآه!”
دربت بايك وون جي نفسها بطريقة مختلفة قليلاً عن غوان تاي ريانغ.
تقدم أحد المحاربين الأرثوذكس إلى الأمام. استدار الاستراتيجي وقطع بإصبعه في اتجاه الرجل.
بدلا من تقييد نفسها بالأوزان ، درست كيفية استخدام الظلال والأسلحة المخفية على أفضل وجه.
تناثر الدم على الأرض ، يتقطر من جروح الرجل.
كانت أساسيات أولئك الذين أتقنوا التخفي هي كيفية إخفاء الذات.
كان غوان تاي ريانغ مثل حصان سباق بري يركض عبر الميدان. مع كل عدو ، ستزداد جثث أعدائه.
للقيام بذلك ، كان من المهم ليس فقط أن تحيط نفسها بالظلال ، ولكن أيضاً لإستيعاب الطاقة المحيطة.
‘ما هذا؟’
الآن , طورت بايك وون جي فن التخفي إلى درجة أنها يمكن أن تختبئ حتى من اكتشاف غوان تاي ريانغ.
واصل وون سيونغ القتال.
بيوك-
“طالما إنك إنسان ، يجب أن تكون متعباً!”
صعدت بايك وون جي من الظل , لوحت بشفرتها و أنهت اثنين من أعضاء التحالف القتالي.
قطع وون سيونغ رقبته.
لقد غيرت شفرتها أيضاً لتتناسب مع ميلها نحو الإغتيال و التخفي.
علاوة على ذلك ، لم تنس جعل لونها أسوداً حتى لا تعكس الضوء.
من طويلة إلى قصيرة.
ليس ذلك فحسب.
علاوة على ذلك ، لم تنس جعل لونها أسوداً حتى لا تعكس الضوء.
كان غوان تاي ريانغ مثل حصان سباق بري يركض عبر الميدان. مع كل عدو ، ستزداد جثث أعدائه.
بفضل هذا ، كانت مثل الظل المتحرك. وأينما كان هناك ضوء و بشر ، سيكون هناك دائماً ظلال.
تقدم أحد المحاربين الأرثوذكس إلى الأمام. استدار الاستراتيجي وقطع بإصبعه في اتجاه الرجل.
بالإضافة إلى ذلك ، تسبب تعاون غوان تاي ريانغ وبايك وون جي في ترك انطباع غير معقول بشكل غير متوقع على الأعداء.
نظرا للمسافات الكبيرة بين كل برج حجري وآخر ، سيكون من الصعب ملاحظة وجود رابط بينهم إلا إذا كنت تبحث عنه تحديداً.
“رااااااغ!”
هجوم هادئ ولكنه مرعب.
مع مدى عدوانية غوان تاي ريانغ ، أصبح وجود بايك وون جي أكثر فأكثر تخفياً بالمقارنة.
لقد غيرت شفرتها أيضاً لتتناسب مع ميلها نحو الإغتيال و التخفي.
كلما كان الضوء أكثر إشراقاً ، كان الظل أغمق.
كان استخدام الحركات الفاتنة لرفع الروح المعنوية.
بينما كان الإثنان يركضان في البرية ، كانت الشياطين الأخرى هائجة أيضاً.
لكن فنان القتال لم يسقط.
قام سانغ غوان تشوك بتتبع تحركات القوات أثناء تحريك فرشاته.
لقد تجنب التعرض للطعن ، لكن سيف التشي الخاص بكبير الإستراتيجيين انفجر بداخله.
أمسك بيده فجأة قلم الحياة والموت ، بدلاً من قلم الدم.
تم حساب جميع أفعاله.
توك توك-
تنغ! تنغ! تنغ!
عندما ترك بصمته ، انهار الجنود.
بينما كان الإثنان يركضان في البرية ، كانت الشياطين الأخرى هائجة أيضاً.
كان معظم فناني القتال الذين استخدموا الأقلام كأسلحة من العلماء ، حيث بدت أسلحتهم كأدوات للكتابة.
“كوهاهاهاهاها!”
لهذا السبب استخدم سانغ غوان تشوك في المقام الأول قلم الدم لقطع أعدائه ، لأن الدم كان أحمر كحبر. حتى الديانة لم تعرف هذا.
في البداية ، كانت حركات وون سيونغ مذهلة للغاية. إنفجارات من اللهب الإلهي. هاجم باستمرار ، وكسر الجدران.
“احترس من قلم الدم!”
في البداية ، كانت حركات وون سيونغ مذهلة للغاية. إنفجارات من اللهب الإلهي. هاجم باستمرار ، وكسر الجدران.
“هل هناك أي شخص هنا من هو في مستوى التعالي؟ سيكونون بأمان.”
“طالما إنك إنسان ، يجب أن تكون متعباً!”
“من يعرف عن نقل الدم؟”
“ماذا حدث؟”
لكن الفصيل الأرثوذكسي لم يكن يعرف.
كان يستخدم قلم الحياة والموت.
لم يقتصر سانغ غوان تشوك على استخدام قلم الدم ، ولم يكن بحاجة إلى أخذ دمائهم حتى يعمل قلم الحياة والموت.
وبالتالي ، شيطان الرياح.
كان يستخدم قلم الحياة والموت.
“هاه!”
برز سيف رفيع من التشي من القلم.
بنقرة من يده ، وصل إلى رقبة فنان قتالي.
تقدم أحد المحاربين الأرثوذكس إلى الأمام. استدار الاستراتيجي وقطع بإصبعه في اتجاه الرجل.
غمر الجيش الشيطاني حوض قايدام مثل موج البحر.
كان انفجار صغير من الطاقة.
“كوهاهاهاهاها!”
تناثر الدم على الأرض ، يتقطر من جروح الرجل.
للقيام بذلك ، كان من المهم ليس فقط أن تحيط نفسها بالظلال ، ولكن أيضاً لإستيعاب الطاقة المحيطة.
لكن فنان القتال لم يسقط.
كان شيطان الرياح ملك القبضة الذي إستعاد صحته بالكامل في حالة جنون.
“هاها ، إذا مارسنا طريقة نقل الدم—”
عندها بدأ شخص ما من بين الأرثوذكس يصرخ بالأوامر.
ابتسم الفنان القتالي ، وعيناه تتراجع.
ومع ذلك ، من الواضح أنها كانت حركة مشؤومة ضد الديانة. كخبير استراتيجي ، كان سانغ غوان تشوك بحاجة إلى معرفة ما يجري.
لقد تجنب التعرض للطعن ، لكن سيف التشي الخاص بكبير الإستراتيجيين انفجر بداخله.
قطع وون سيونغ رقبته.
نقر سانغ غوان تشوك على لسانه وهو يشاهد الجنود الساقطين.
‘جيد. أقوى!’
“تسك ، حتى لو كنت تراني كملك شيطاني ، كم ستكونون حمقى أكثر من هذا حتى تحكموا على مهاراتي من خلال مهاراتكم الرديئة.”
نظرا للمسافات الكبيرة بين كل برج حجري وآخر ، سيكون من الصعب ملاحظة وجود رابط بينهم إلا إذا كنت تبحث عنه تحديداً.
عندما أدار رأسه ، رأى خمسة محاربين يطيرون إلى الأمام.
كانت الدعامات الحديدية التي أغلقت قوته ثقيلة جداً أيضاً. لم يكونوا شيئاً مقارنة بوون سيونغ ، ولكن في اللحظة التي ألقى بهم جانباً ، أصبح جسده خفيفاً بشكل لا يصدق.
وفي وسطهم…
تم حساب جميع أفعاله.
“كوهاهاهاهاها!”
من شأن التأثيرات المرئية لقتاله أن تعزز معنويات حلفائه بشكل كبير. على العكس من ذلك ، فإن الروح المعنوية للفنانين القتاليين الأرثوذكس الأعداء ستنخفض بشكل كبير.
كان شيطان الرياح ملك القبضة الذي إستعاد صحته بالكامل في حالة جنون.
ثواك-
إذا كان من الممكن مقارنة القتال المحيط بـوون سيونغ والاستراتيجي بالهاوية ، فإن القتال المحيط بغوان تاي ريانغ و ملك القبضة كانا أشبه بالكارثة الطبيعية.
لكن فنان القتال لم يسقط.
من أين حصل شيطان الرياح ملك القبضة على اسمه؟
فقط عدد قليل من قادة الطوائف كانوا بالكاد يقفون ويعطون الأوامر.
كان كارثة تمشي. مع كل لكمة له ، انهارت المساحة المحيطة به. ارتفعت رياح تنين هائج حوله ، تحوم في الهواء ، لتذكير المتفرجين بإله الرياح.
ربما قرأ أفكارهم. التقط سانغ غوان تشوك قلم الدم خاصته وركض نحو القوات الأرثوذكسية.
وبالتالي ، شيطان الرياح.
تناثر الدم على الأرض ، يتقطر من جروح الرجل.
وقد أصبح سيداً شيطانياً من خلال قبضتيه.
وجد الاستراتيجي ما كان يبحث عنه وصرخ ، “هناك قنبلة ، إنتشروا!”
وهكذا ، فإن ملك القبضة شيطان الرياح.
كان الأمر ساحقا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن ينكر قوته.
كان إله رياحٍ لا يمكن وقفه ، وكان ملك قبضة عنيفاً.
“كوهاهاهاهاها!”
بالطبع ، سوف يتطلب الأمر قوة هائلة لإطلاق رياح شديدة القسوة.
من شأن التأثيرات المرئية لقتاله أن تعزز معنويات حلفائه بشكل كبير. على العكس من ذلك ، فإن الروح المعنوية للفنانين القتاليين الأرثوذكس الأعداء ستنخفض بشكل كبير.
ومع ذلك ، لم يتوقف ملك القبضة عن الاستمتاع بالقتال على الرغم من ذلك.
عندما ترك بصمته ، انهار الجنود.
بسبب طبيعته العدوانية ، كان يقاتل بكل قوته حتى يموت.
كان ذروة مئة ألف ممارس شيطاني وكابوس موريم.
وكان الشيء المضحك هو
ومع ذلك ، من الواضح أنها كانت حركة مشؤومة ضد الديانة. كخبير استراتيجي ، كان سانغ غوان تشوك بحاجة إلى معرفة ما يجري.
“كان ذلك هجوماً كبيراً!”
‘ما هذا؟’
إذا كانت قوة أعدائه جيدة ، فلن يكلف نفسه عناء تجنب هجماتهم. بدلا من ذلك ، كان يستخدم حركته الخاصة لمواجهة هجماتهم.
‘ما هذا؟’
بووم!
بفضل هذا ، كانت مثل الظل المتحرك. وأينما كان هناك ضوء و بشر ، سيكون هناك دائماً ظلال.
بالطبع ، كان جلد ملك القبضة صلباً حيث ارتدت الشفرات الحديدية عن جسده.
كانت تحركاته القليلة الأولى حجر الزاوية لبناء هذه المرحلة.
لم يكن فصيل ملك القبضة مفضلاً بشكل خاص ، حتى في الديانة الشيطانية.
بسرعة و إيجاز.
كان هذا لأنهم اتبعوا طريقاً كشف كل ما لديهم لأعدائهم , تلقي أي هجوم لائق بجلدهم الصلب وإرادتهم الحديدية.
برز سيف رفيع من التشي من القلم.
على الرغم من أن ملك القبضة كان لديه تكتيك يبدو كأنه تكتيك أحمق ، إلا أنه كان هناك أيضاً عدد غير قليل من الممارسين الذين أحبوا هذه الطريقة العدوانية والخشنة للقتال.
بالطبع ، سوف يتطلب الأمر قوة هائلة لإطلاق رياح شديدة القسوة.
بالطبع ، أولئك الذين فهموا فهموا ، وأولئك الذين لم يفهموا لن يفهموا أبداً.
ومع ذلك ، كانت طريقته الحالية مختلفة عما كانت عليه عندما هاجم لأول مرة.
هز كبير الإستراتيجيين رأسه.
بالطبع ، لم يكن التطويق نفسه قوياً جداً لأنه كان هناك المزيد من الممارسين الشيطانيين.
عندها بدأ شخص ما من بين الأرثوذكس يصرخ بالأوامر.
“ماذا حدث؟”
“تراجعوا أكثر قليلاً! إجلبوهم إلى العمق أكثر!”
تنغ! تنغ! تنغ!
كان من الواضح أنه تم إعداد شيء ما.
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أعده الأرثوذكس.
كانت حركات التحالف القتالي غريبة أيضاً. بدلاً من قتالهم ، حاولوا محاصرة الجيش الشيطاني.
حتى الآن ، كانت القوة الرئيسية تدخل عبر الممر.
بالطبع ، لم يكن التطويق نفسه قوياً جداً لأنه كان هناك المزيد من الممارسين الشيطانيين.
في البداية ، كانت حركات وون سيونغ مذهلة للغاية. إنفجارات من اللهب الإلهي. هاجم باستمرار ، وكسر الجدران.
ومع ذلك ، من الواضح أنها كانت حركة مشؤومة ضد الديانة. كخبير استراتيجي ، كان سانغ غوان تشوك بحاجة إلى معرفة ما يجري.
تحت الأبراج كانت هناك عدة حبال مليئة بالنفط.
نظر حوله بعيونٍ حادة.
“احترس من قلم الدم!”
لاحظ الأبراج الحجرية مكدسة صعوداً وهبوطاً في حوض قايدام.
حنى الاستراتيجي رأسه وأضاف: “سأطلب منهم البقاء في الأفق ، حتى لو كانوا يقاتلون.”
نظرا للمسافات الكبيرة بين كل برج حجري وآخر ، سيكون من الصعب ملاحظة وجود رابط بينهم إلا إذا كنت تبحث عنه تحديداً.
إذا كان من الممكن مقارنة القتال المحيط بـوون سيونغ والاستراتيجي بالهاوية ، فإن القتال المحيط بغوان تاي ريانغ و ملك القبضة كانا أشبه بالكارثة الطبيعية.
تحت الأبراج كانت هناك عدة حبال مليئة بالنفط.
من شأن التأثيرات المرئية لقتاله أن تعزز معنويات حلفائه بشكل كبير. على العكس من ذلك ، فإن الروح المعنوية للفنانين القتاليين الأرثوذكس الأعداء ستنخفض بشكل كبير.
‘ما هذا؟’
لهذا السبب استخدم سانغ غوان تشوك في المقام الأول قلم الدم لقطع أعدائه ، لأن الدم كان أحمر كحبر. حتى الديانة لم تعرف هذا.
وجد الاستراتيجي ما كان يبحث عنه وصرخ ، “هناك قنبلة ، إنتشروا!”
بنقرة من يده ، وصل إلى رقبة فنان قتالي.
ولكن قبل أن يستمع أي شخص إلى كلماته ، صرخ شخص من الفصيل الأرثوذكسي “لقد فات الأوان!”
في البداية ، كانت حركات وون سيونغ مذهلة للغاية. إنفجارات من اللهب الإلهي. هاجم باستمرار ، وكسر الجدران.
كواكواكوا-بوم!
صعدت بايك وون جي من الظل , لوحت بشفرتها و أنهت اثنين من أعضاء التحالف القتالي.
انفجرت النيران القرمزية.
“هوف!”
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي أعده الأرثوذكس.
على الرغم من الوضع حتى الآن ، بدا أنهم يعتقدون أنه لا تزال هناك فرصة للرد.
“إفتحوا تشكيل إلتهام السماوات التسعة!”
“احترس من قلم الدم!”
كان هذا لأنهم اتبعوا طريقاً كشف كل ما لديهم لأعدائهم , تلقي أي هجوم لائق بجلدهم الصلب وإرادتهم الحديدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
