قصر شيطان الشمس (2)
قصر شيطان الشمس (2)
على حد تعبير وون سيونغ ، كشف سانغ غوان تشوك عن خريطة تشينغ هاي. ثم أشار إلى حوض قادام.
***
كلما تقدمت الديانة إلى تشونغ يوان ، كانت كونلون في طليعة الدفاع.
الجيش الشيطاني ، الذي أصبح أكثر قوة بسبب الإندماج مع قصر شيطان الشمس ، خيم بالقرب من الجدار العظيم.
خفض رأسه ، ونظر إلى المكان الذي استقرت فيه القوات وكان يستعد لتناول وجبة.
في هذا الوقت ، فحص وون سيونغ الجدار العظيم.
دخلت الطائفة الشيطانية تشونغ يوان.
لم يكن أعدائهم فقط التحالف القتالي ، ولكن أيضاً القصر الإمبراطوري. سوف يستغرق الأمر معركة كبيرة لعبور الجدار العظيم إذا لم يسمح القصر الإمبراطوري للديانة بالمرور.
كان الاثنان أعضاء في طائفة كونلون.
هذا هو السبب في أن الجيش قد أقام معسكراً هنا ، للبقاء هنا يوماً و رؤية كيف ستكون الخطط المتعلقة بالجدار العظيم.
لم يكن أعدائهم فقط التحالف القتالي ، ولكن أيضاً القصر الإمبراطوري. سوف يستغرق الأمر معركة كبيرة لعبور الجدار العظيم إذا لم يسمح القصر الإمبراطوري للديانة بالمرور.
ربما كان ذلك بسبب شائعات بأن الطائفة الشيطانية كانت قادمة ، لكن بوابة الجدار العظيم ، التي يسافر من خلالها الكثير من الناس دخولاً و خروجاً كل يوم ، كانت صامتة بشكل غير عادي.
لقد كان وضعاً مختلفاً تماماً عن مسيرتهم السابقة إلى تشونغ يوان.
تثاءب الحراس في مقاعدهم عند البوابة.
كلما تقدمت الديانة إلى تشونغ يوان ، كانت كونلون في طليعة الدفاع.
‘همم…’
كان أحدهما رجلاً عجوزاً يرتدي الزي القتالي ، والآخر شاباً يرتدي الزي القتالي أيضاً.
وقف وون سيونغ في المخيم وحدق في الحائط.
كان هذا الحوض يقع بين أنظمة جبال ألتون وكيليان وكونلون.
كان على يقين من أن البلاط الإمبراطوري كان سيسمع عن أن الديانة الشيطانية قادمة ، لكن تعبيرات الجنود الذين يحرسون الجدران كانت لا مبالية.
“مفهوم”
في البداية ، إعتقد أنه كان فخاً.
“سأرسل رسالتكم.”
لكنه لم يكن فخاً على الإطلاق.
بحلول الوقت الذي كانوا فيه بالقرب من الجدار تقريباً ، عاد الاستراتيجي ، الذي نزل لإعطاء الأمر ، ووقف بجانب وون سيونغ.
لم يكن عملاً استفزازياً ، لكنهم كانوا غير مستعدين حقاً.
لم يكن أعدائهم فقط التحالف القتالي ، ولكن أيضاً القصر الإمبراطوري. سوف يستغرق الأمر معركة كبيرة لعبور الجدار العظيم إذا لم يسمح القصر الإمبراطوري للديانة بالمرور.
كان الأمر كما لو أن حرب موريم لا علاقة لها بهم.
بحلول الوقت الذي كانوا فيه بالقرب من الجدار تقريباً ، عاد الاستراتيجي ، الذي نزل لإعطاء الأمر ، ووقف بجانب وون سيونغ.
‘همم…’
“اليوم ، سوف ندخل السهول الوسطى.”
لمس وون سيونغ أنفه برفق. هبت الرياح على رداء التنين الأسود.
كان إستنتاج وون سيونغ صحيحاً.
ظهر كبير الاستراتيجيين بعد لحظة وقال
ومع ذلك ، لم يكن وون سيونغ ينوي المماطلة في تشينغ هاي. بعد احتلال أكثر من نصف المقاطعة ، سيستمر الجيش الشرقي شرقاً.
“قائد , ماذا أفعل؟”
***
“أُطلب من بعض القوات التحرك والإبلاغ عن النتائج.”
ومن المؤكد أن شخصاً ما دخل القرية.
“سمعاً و طاعة” ، أومأ كبير الاستراتيجيين.
كان الإثنان قد ظهرا هنا بسبب استدعاء وون سيونغ.
مباشرة بعد إصدار الأمر ، تم فصل مجموعة صغيرة من الكشافة وإرسالها إلى الجبهة.
كان بيت دعارة.
خيمت القوات الشرقية في المقدمة بينما كانت القوات الغربية تنتظر على أهبة الاستعداد. وستساعد الوحدتان المتبقيتان ، القوات الجنوبية و الشمالية ، الوحدتين الأخريتين من الخلف.
في هذا الوقت ، فحص وون سيونغ الجدار العظيم.
كما شاهد وون سيونغ ، اقترب الكشافة من الجدار العظيم من الخارج.
“سأرسل رسالتكم.”
بحلول الوقت الذي كانوا فيه بالقرب من الجدار تقريباً ، عاد الاستراتيجي ، الذي نزل لإعطاء الأمر ، ووقف بجانب وون سيونغ.
‘همم…’
“سوف يمرون.”
لم يكن عملاً استفزازياً ، لكنهم كانوا غير مستعدين حقاً.
ثم التفت لينظر إلى المجموعة الصغيرة من الحرس الخلفي ، الذين كانوا يدخلون البوابة الآن.
بدا كما لو أنه يرحب بشخصٍ ما.
أومأ وون سيونغ برأسه.
أومأ وون سيونغ. ‘قد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للتغلب على الحوض بشكل كامل’.
“هل أنت متأكد من أنهم غير مستعدين لأي شيء؟”
“مفهوم”
نظر سانغ غوان تشوك إلى الحائط للحظة. كجندي ، كانت عيناه حادتين ، كما لو كان مستعداع للمعركة.
ثم التفت لينظر إلى المجموعة الصغيرة من الحرس الخلفي ، الذين كانوا يدخلون البوابة الآن.
لكنه كان استراتيجياً قتالياً.
***
كان عليه دائماً أن يتحمل الأسوأ.
كان هذا الحوض يقع بين أنظمة جبال ألتون وكيليان وكونلون.
“سأجعل بعض الجنود يبقون بالقرب من الجدران تحسباً لذلك. وإذا تم رؤية أي حركة ، سيعودون إليك بالخبر على الفور.”
ثم التفت لينظر إلى المجموعة الصغيرة من الحرس الخلفي ، الذين كانوا يدخلون البوابة الآن.
أومأ زعيم الطائفة برأسه. وكان هذا أقل ما يمكن القيام به.
“ثم ماذا نفعل مع الطوائف الأخرى , الذين هربوا؟”
على الرغم من أنه كان من المؤسف ترك جزءاً من القوات هنا ، إلا أنه كان أفضل من الوقوع في الفخ وفقدان المزيد.
ظهر كبير الاستراتيجيين بعد لحظة وقال
نظر وون سيونغ إلى السماء. بدأ الظلام ينتشر مثل الستار.
“أنا لا أنوي المماطلة هنا. سأقوم شخصياً بإسقاط القوات الأرثوذكسية هنا. إذا كان من الممكن تدمير القاعدة و تأمين قايدام والمرور إلى قانسو ، فستكون ميزة للقتال في تشونغ يوان”
خفض رأسه ، ونظر إلى المكان الذي استقرت فيه القوات وكان يستعد لتناول وجبة.
“اليوم ، سوف ندخل السهول الوسطى.”
شاهد وون سيونغ إرتفاع الدخان في السماء.
بينما كانت الديانة تستعد لرحلتها إلى السهول الوسطى ، كان جيغال سونغ والملك جينسيونغ قد قاما بإستعداداتهما الخاصة.
“سأقضي الليلة هنا. أرسل رسالة إلى الجنود الذين دخلوا أولاً وأخبرهم ألا يذهبوا بعيداً. سنبدأ المسيرة مرة أخرى في وقت مبكر من صباح الغد.”
في ذلك الوقت ، كان على الديانة أن تسفك أنهار من الدماء من أجل الحصول على أرض جديدة. هذه المرة ، كان هذا الحدث غير دموي أبداً.
حنى الإستراتيجي رأسه ، “فهمت”
(حوض هنا يقصد منطقة)
كان الفجر أكثر إشراقاً مما توقعه وون سيونغ.
صرير-
نظراً لأنه كان سهلاً مفتوحاً ، ارتفعت الشمس بشكل أكثر وضوحاً.
خفض رأسه ، ونظر إلى المكان الذي استقرت فيه القوات وكان يستعد لتناول وجبة.
نظر وون سيونغ إلى الجيش وأعلن:
* * *
“اليوم ، سوف ندخل السهول الوسطى.”
خيمت القوات الشرقية في المقدمة بينما كانت القوات الغربية تنتظر على أهبة الاستعداد. وستساعد الوحدتان المتبقيتان ، القوات الجنوبية و الشمالية ، الوحدتين الأخريتين من الخلف.
وأخيراً ، انتقلت ديانة الشيطان السماوي إلى ما وراء حدودها وإلى السهول الوسطى.
كان التلميذ التالي رجلاً لم يحصل بعد على مثل هذا اللقب ، ولكن كان يسمى التنين الذهبي داخل الطائفة.
* * *
كان لكون لونغ بداية متأخرة ، لكنه رجل بارع مع ذلك ، سيتم تسميته بالسيف في الربيع المقبل.
دخلت الطائفة الشيطانية تشونغ يوان.
“أُطلب من بعض القوات التحرك والإبلاغ عن النتائج.”
على الرغم من أنها كانت في الضواحي ، إلا أن مقاطعة تشينغ هاي كانت بالتأكيد جزءا من تشونغ يوان.
كان الأمر كما لو أن حرب موريم لا علاقة لها بهم.
كانت أيضاً موطناً لطائفة كونلون ، إحدى الطوائف الداوية الرئيسية.
‘لذا فقد قررتَ البقاء هناك.’
كان ينبغي عليهم سماع الشائعات منذ فترة و الإعداد لها. ولكن لم يكن هناك ضجة.
“قائد , ماذا أفعل؟”
بدلاً من ذلك ، تم التخلي عن كل شيء تقريباً. كان الجميع قد انسحبوا إلى منازلهم.
خيمت القوات الشرقية في المقدمة بينما كانت القوات الغربية تنتظر على أهبة الاستعداد. وستساعد الوحدتان المتبقيتان ، القوات الجنوبية و الشمالية ، الوحدتين الأخريتين من الخلف.
من هذه الحالة الغريبة ، صعق الجنود الشيطانيون.
بدا كمل لو أن ضوءاً ساطعاً كان ينبعث من عيون الرجل العجوز. كان لدى الشاب قوة متميزة ونعمة فريدة حمل بها نفسه.
قام وون سيونغ بتخمين تقريبي وأخبر كبير الإستراتيجيين ، “الطوائف المغلقة تعني أنهم لن يعادوا الديانة. لن يهاجموا.”
(حوض هنا يقصد منطقة)
“ما هو السبب في ذلك؟”
بالطبع ، لم يكن ذلك مطمئناً.
رداً على ذلك ، أخبر وون سيونغ كبير الإستراتيجين عن تحالف دم العدالة بإيجاز.
حنى الإستراتيجي رأسه ، “فهمت”
بينما كانت الديانة تستعد لرحلتها إلى السهول الوسطى ، كان جيغال سونغ والملك جينسيونغ قد قاما بإستعداداتهما الخاصة.
كما لو كان لإثبات ذلك ، كان توهج متلألئ ينبثق من وسط المدينة.
من الواضح أن جزءاً من تلك الإستعدادات تضمن التأكد من أن الفصائل التي انضمت إلى تحالف دم العدالة لن تهاجم الديانة الشيطانية.
كان على الجيش الشرقي التحرك والاستيلاء على قانسو بالكامل من أجل إنشاء طريق إمداد آمن.
كان إستنتاج وون سيونغ صحيحاً.
لم يكونوا تلاميذ عاديين.
ظلت معظم الطوائف التي أغلقت أبوابها غير معادية للديانة ,لقد إتصل بهم جيغال سونغ.
كان الاثنان أعضاء في طائفة كونلون.
“ثم ماذا نفعل مع الطوائف الأخرى , الذين هربوا؟”
ومع ذلك ، لم يكن وون سيونغ ينوي المماطلة في تشينغ هاي. بعد احتلال أكثر من نصف المقاطعة ، سيستمر الجيش الشرقي شرقاً.
“يجب أن يكونوا قدوة. حرق طوائفهم المتروكة و وضع علم الديانة في مكانها.”
بينما كانت الديانة تستعد لرحلتها إلى السهول الوسطى ، كان جيغال سونغ والملك جينسيونغ قد قاما بإستعداداتهما الخاصة.
“مفهوم”
شاهد وون سيونغ إرتفاع الدخان في السماء.
تم كل شيء كما أمر وون سيونغ. بدأ علم ديانة الشيطان السماوي يطير فوق مباني تشينغ هاي.
بدلاً من ذلك ، تم التخلي عن كل شيء تقريباً. كان الجميع قد انسحبوا إلى منازلهم.
لقد كان وضعاً مختلفاً تماماً عن مسيرتهم السابقة إلى تشونغ يوان.
حيث لم تكن هناك علامات على الإنسانية في غضون 20 لي من المكان ، دخل شخصان مع رفرفة الرياح.
في ذلك الوقت ، كان على الديانة أن تسفك أنهار من الدماء من أجل الحصول على أرض جديدة. هذه المرة ، كان هذا الحدث غير دموي أبداً.
سار الإثنان مباشرةً نحو المبنى.
بالطبع ، لم يكن ذلك مطمئناً.
وأخيراً ، انتقلت ديانة الشيطان السماوي إلى ما وراء حدودها وإلى السهول الوسطى.
“ماذا عن الداويين؟”
لمس وون سيونغ أنفه برفق. هبت الرياح على رداء التنين الأسود.
طائفة أرثوذكسية رئيسية ، تحتل مقعداً في تحالف سيوف الجبال الخمسة.
طائفة كونلون.
كان على الجيش الشرقي التحرك والاستيلاء على قانسو بالكامل من أجل إنشاء طريق إمداد آمن.
كلما تقدمت الديانة إلى تشونغ يوان ، كانت كونلون في طليعة الدفاع.
من الواضح أن جزءاً من تلك الإستعدادات تضمن التأكد من أن الفصائل التي انضمت إلى تحالف دم العدالة لن تهاجم الديانة الشيطانية.
لكن الآن ، لم يتحركوا على الإطلاق.
“ماذا حدث للفصائل التي تخلت عن طوائفها؟”
‘لورد كونلون هو واحد من القادة السبعة لتحالف العدالة.’
ودخلوا أخيراً المبنى المضاء الآن , خطيا إلى المنطقة التي كان ينتظر فيها وون سيونغ.
من الطبيعي أن يعرف الرجل أيضاً أن وون سيونغ كان سيد سكين اليشم الخامس.
“تغيير الاتجاه والسير نحو حوض قايدام. وحدة التنين المشتعل ستكون في المقدمة ، وسأكون الطليعة.”
‘لا بد أنه تم الإتصال به من قبل جيغال سونغ.’
ولكن مع ذلك ، كان لا يزال زعيم طائفة كونلون. كان على وون سيونغ مقابلته مرة واحدة على الأقل ومعرفة نواياه.
ولكن مع ذلك ، كان لا يزال زعيم طائفة كونلون. كان على وون سيونغ مقابلته مرة واحدة على الأقل ومعرفة نواياه.
“ها أنت ذا.”
“أرسل رسالة إلى كونلون. أخبر سيد كونلون أنني أتمنى رؤيته.”
كما لو كان لإثبات ذلك ، كان توهج متلألئ ينبثق من وسط المدينة.
“مفهوم”
“يجب أن يكونوا قدوة. حرق طوائفهم المتروكة و وضع علم الديانة في مكانها.”
“ماذا حدث للفصائل التي تخلت عن طوائفها؟”
ظلت معظم الطوائف التي أغلقت أبوابها غير معادية للديانة ,لقد إتصل بهم جيغال سونغ.
على حد تعبير وون سيونغ ، كشف سانغ غوان تشوك عن خريطة تشينغ هاي. ثم أشار إلى حوض قادام.
شاهد وون سيونغ إرتفاع الدخان في السماء.
“لقد وجدت أن جميع أولئك الذين انسحبوا وفقاً لأمرٍ من التحالف القتالي قد أقاموا في حوض* قايدام.”
كان عليه دائماً أن يتحمل الأسوأ.
(حوض هنا يقصد منطقة)
‘لذا فقد قررتَ البقاء هناك.’
“حوض قايدام…”
ودخلوا أخيراً المبنى المضاء الآن , خطيا إلى المنطقة التي كان ينتظر فيها وون سيونغ.
حوض يقع في الجزء الشمالي الغربي من تشينغ هاي.
على الرغم من أنها كانت في الضواحي ، إلا أن مقاطعة تشينغ هاي كانت بالتأكيد جزءا من تشونغ يوان.
كان هذا الحوض يقع بين أنظمة جبال ألتون وكيليان وكونلون.
كان لكون لونغ بداية متأخرة ، لكنه رجل بارع مع ذلك ، سيتم تسميته بالسيف في الربيع المقبل.
على الرغم من أنه كان أقل إرتفاعاً من بقية هضبة التبت ، إلا أن ارتفاع الحوض كان لا يزال مرتفعاً نسبياً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سمعاً و طاعة” ، أومأ كبير الاستراتيجيين.
نظراً لأن الجبال تحده من جميع الجهات ولها ارتفاع عال ، كان حوض قايدام نقطة استراتيجية ممتازة.
وقف وون سيونغ في المخيم وحدق في الحائط.
‘تسك’ , نقر وون سيونغ على لسانه برفق. ‘بالطبع كانوا هناك’.
كان رائعاً ، كما لو إنه استوعب كل الضوء في المنطقة.
لم يستطع التحالف القتالي التخلي عن طوائفهم دون تفكير. إذا فعلوا ذلك ، فإنهم سيصبحون أضحوكة للعالم.
حيث لم تكن هناك علامات على الإنسانية في غضون 20 لي من المكان ، دخل شخصان مع رفرفة الرياح.
‘لذا فقد قررتَ البقاء هناك.’
ربما كان ذلك بسبب شائعات بأن الطائفة الشيطانية كانت قادمة ، لكن بوابة الجدار العظيم ، التي يسافر من خلالها الكثير من الناس دخولاً و خروجاً كل يوم ، كانت صامتة بشكل غير عادي.
‘هناك بحيرة قريبة ، لذلك هناك حتى مصدر للمياه.’
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “سمعاً و طاعة” ، أومأ كبير الاستراتيجيين.
أومأ وون سيونغ. ‘قد يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للتغلب على الحوض بشكل كامل’.
“ماذا حدث للفصائل التي تخلت عن طوائفها؟”
ومع ذلك ، لم يكن وون سيونغ ينوي المماطلة في تشينغ هاي. بعد احتلال أكثر من نصف المقاطعة ، سيستمر الجيش الشرقي شرقاً.
“سأقضي الليلة هنا. أرسل رسالة إلى الجنود الذين دخلوا أولاً وأخبرهم ألا يذهبوا بعيداً. سنبدأ المسيرة مرة أخرى في وقت مبكر من صباح الغد.”
كان على الجيش الشرقي التحرك والاستيلاء على قانسو بالكامل من أجل إنشاء طريق إمداد آمن.
“ماذا حدث للفصائل التي تخلت عن طوائفها؟”
من أجل القيام بذلك ، كان من المهم أن يصبح حوض قايدام جزءا من أراضي الطائفة.
ومع ذلك ، لم يكن وون سيونغ ينوي المماطلة في تشينغ هاي. بعد احتلال أكثر من نصف المقاطعة ، سيستمر الجيش الشرقي شرقاً.
“تغيير الاتجاه والسير نحو حوض قايدام. وحدة التنين المشتعل ستكون في المقدمة ، وسأكون الطليعة.”
كان إستنتاج وون سيونغ صحيحاً.
كان سانغ غوان تشوك مندهشاً من كلماته. “سوف تذهب شخصياً؟”
كما قال الرجل العجوز ، حنى الشاب رأسه بأدب.
“أنا لا أنوي المماطلة هنا. سأقوم شخصياً بإسقاط القوات الأرثوذكسية هنا. إذا كان من الممكن تدمير القاعدة و تأمين قايدام والمرور إلى قانسو ، فستكون ميزة للقتال في تشونغ يوان”
هذا هو السبب في أن الجيش قد أقام معسكراً هنا ، للبقاء هنا يوماً و رؤية كيف ستكون الخطط المتعلقة بالجدار العظيم.
نظراً لأن تشينغ هاي كانت تقع على الأطراف ، كان عدد فناني القتال في المنطقة أقل مقارنة بالمقاطعات الأخرى.
قصر شيطان الشمس (2)
كانت الحقيقة أن فناني القتال في التحالف هنا تخلفوا عن القوى الشيطانية من حيث العدد والجودة. سوف تفوز الطائفة الشيطانية إذا استطاعت القتال مباشرةً.
كان ينبغي عليهم سماع الشائعات منذ فترة و الإعداد لها. ولكن لم يكن هناك ضجة.
‘أنا لا أنوي إدخار قوتي. سأدفع التحالف القتالي إلى هلاكه في أقصر وقت و أقتل جوا دو جيول.’
* * *
بكين ستكون التالية.
“سأجعل بعض الجنود يبقون بالقرب من الجدران تحسباً لذلك. وإذا تم رؤية أي حركة ، سيعودون إليك بالخبر على الفور.”
حنى سانغ غوان تشوك رأسه.
‘هناك بحيرة قريبة ، لذلك هناك حتى مصدر للمياه.’
“سأرسل رسالتكم.”
كان على يقين من أن البلاط الإمبراطوري كان سيسمع عن أن الديانة الشيطانية قادمة ، لكن تعبيرات الجنود الذين يحرسون الجدران كانت لا مبالية.
وبعد بضعة أيام ، وصل رد من كونلون.
على الرغم من أنه كان أقل إرتفاعاً من بقية هضبة التبت ، إلا أن ارتفاع الحوض كان لا يزال مرتفعاً نسبياً.
* * *
خيمت القوات الشرقية في المقدمة بينما كانت القوات الغربية تنتظر على أهبة الاستعداد. وستساعد الوحدتان المتبقيتان ، القوات الجنوبية و الشمالية ، الوحدتين الأخريتين من الخلف.
كان هادئا.
نظر سانغ غوان تشوك إلى الحائط للحظة. كجندي ، كانت عيناه حادتين ، كما لو كان مستعداع للمعركة.
تم إطفاء جميع مصادر الضوء. لم يكن هناك شعور بكونه مكان سكني على الإطلاق.
“أنا لا أنوي المماطلة هنا. سأقوم شخصياً بإسقاط القوات الأرثوذكسية هنا. إذا كان من الممكن تدمير القاعدة و تأمين قايدام والمرور إلى قانسو ، فستكون ميزة للقتال في تشونغ يوان”
لم يكن هذا طبيعياً مهما كان الليل مظلماً. كان من الواضح أن شخصاً ما قد جعل المنطقة هكذا.
ربما كان ذلك بسبب شائعات بأن الطائفة الشيطانية كانت قادمة ، لكن بوابة الجدار العظيم ، التي يسافر من خلالها الكثير من الناس دخولاً و خروجاً كل يوم ، كانت صامتة بشكل غير عادي.
كما لو كان لإثبات ذلك ، كان توهج متلألئ ينبثق من وسط المدينة.
“هل أنت متأكد من أنهم غير مستعدين لأي شيء؟”
كان رائعاً ، كما لو إنه استوعب كل الضوء في المنطقة.
“أنا لا أنوي المماطلة هنا. سأقوم شخصياً بإسقاط القوات الأرثوذكسية هنا. إذا كان من الممكن تدمير القاعدة و تأمين قايدام والمرور إلى قانسو ، فستكون ميزة للقتال في تشونغ يوان”
بدا كما لو أنه يرحب بشخصٍ ما.
قام وون سيونغ بتخمين تقريبي وأخبر كبير الإستراتيجيين ، “الطوائف المغلقة تعني أنهم لن يعادوا الديانة. لن يهاجموا.”
ومن المؤكد أن شخصاً ما دخل القرية.
تم كل شيء كما أمر وون سيونغ. بدأ علم ديانة الشيطان السماوي يطير فوق مباني تشينغ هاي.
حيث لم تكن هناك علامات على الإنسانية في غضون 20 لي من المكان ، دخل شخصان مع رفرفة الرياح.
بدا كمل لو أن ضوءاً ساطعاً كان ينبعث من عيون الرجل العجوز. كان لدى الشاب قوة متميزة ونعمة فريدة حمل بها نفسه.
كان أحدهما رجلاً عجوزاً يرتدي الزي القتالي ، والآخر شاباً يرتدي الزي القتالي أيضاً.
من الواضح أن جزءاً من تلك الإستعدادات تضمن التأكد من أن الفصائل التي انضمت إلى تحالف دم العدالة لن تهاجم الديانة الشيطانية.
بدا كمل لو أن ضوءاً ساطعاً كان ينبعث من عيون الرجل العجوز. كان لدى الشاب قوة متميزة ونعمة فريدة حمل بها نفسه.
“حوض قايدام…”
كان تاو مصدراً ونمطاً و سبباً لكل ما هو موجود. كان انضباط العقل مطلوباً. كلما سار المرء في هذا الطريق , كلما اقترب من أن يصبح واحداً مع العالم.
كان إستنتاج وون سيونغ صحيحاً.
من وجهة النظر هذه ، يمكن اعتبار الإثنين قريبين جداً من الكمال.
كان الاثنان أعضاء في طائفة كونلون.
من بين الاثنين ، كان الرجل العجوز هو الذي فتح فمه أولا.
وقف وون سيونغ في المخيم وحدق في الحائط.
“ها هو.”
كان رائعاً ، كما لو إنه استوعب كل الضوء في المنطقة.
كما قال الرجل العجوز ، حنى الشاب رأسه بأدب.
على الرغم من أنها كانت في الضواحي ، إلا أن مقاطعة تشينغ هاي كانت بالتأكيد جزءا من تشونغ يوان.
“نعم يا سيدي.”
حنى سانغ غوان تشوك رأسه.
سار الإثنان مباشرةً نحو المبنى.
من هذه الحالة الغريبة ، صعق الجنود الشيطانيون.
كان بيت دعارة.
“سأرسل رسالتكم.”
سرعان ما انفجر الرجل العجوز في الضحك.
طائفة أرثوذكسية رئيسية ، تحتل مقعداً في تحالف سيوف الجبال الخمسة.
“مثل هذا المكان للقاء داويست…زعيم الطائفة هذا لديه جانب مزعج.”
سرعان ما انفجر الرجل العجوز في الضحك.
كان الاثنان أعضاء في طائفة كونلون.
في هذا الوقت ، فحص وون سيونغ الجدار العظيم.
لم يكونوا تلاميذ عاديين.
في ذلك الوقت ، كان على الديانة أن تسفك أنهار من الدماء من أجل الحصول على أرض جديدة. هذه المرة ، كان هذا الحدث غير دموي أبداً.
كان الرجل المسن الذي سار في المقدمة هو هيون هاك جين ، السيف الأول لكونلون وسيد طائفة كونلون.
‘لذا فقد قررتَ البقاء هناك.’
كان التلميذ التالي رجلاً لم يحصل بعد على مثل هذا اللقب ، ولكن كان يسمى التنين الذهبي داخل الطائفة.
تم كل شيء كما أمر وون سيونغ. بدأ علم ديانة الشيطان السماوي يطير فوق مباني تشينغ هاي.
كان لكون لونغ بداية متأخرة ، لكنه رجل بارع مع ذلك ، سيتم تسميته بالسيف في الربيع المقبل.
* * *
كان الإثنان قد ظهرا هنا بسبب استدعاء وون سيونغ.
من الواضح أن جزءاً من تلك الإستعدادات تضمن التأكد من أن الفصائل التي انضمت إلى تحالف دم العدالة لن تهاجم الديانة الشيطانية.
ودخلوا أخيراً المبنى المضاء الآن , خطيا إلى المنطقة التي كان ينتظر فيها وون سيونغ.
* * *
صرير-
مباشرة بعد إصدار الأمر ، تم فصل مجموعة صغيرة من الكشافة وإرسالها إلى الجبهة.
عندما صرخت ألواح الأرضية القديمة ، تردد صوت وون سيونغ في الغرفة.
بدلاً من ذلك ، تم التخلي عن كل شيء تقريباً. كان الجميع قد انسحبوا إلى منازلهم.
“ها أنت ذا.”
كان الفجر أكثر إشراقاً مما توقعه وون سيونغ.
لم يكن عملاً استفزازياً ، لكنهم كانوا غير مستعدين حقاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
