الهدف المشترك (1)
الهدف المشترك (1)
‘مخبر لديانة السماء الملتوية؟’
***
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
“هاهاهاها.”
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
انهار حيغال سونغ في نوبة من الضحك كأنه مجنون.
لم يكن ليذهب لو كان يوماً عادياً.
كانت الطاقة المنبعثة من وون سيونغ لا تزال قوية للغاية ، وقد دمرت حديقته بالكامل.
على بعد مسافة قليلة منه الآن ، كان هناك شخص يقف في منتصف الطريق.
كان اللهب الإلهي لا يزال ينتشر ، لذلك سيتم حرق قطعة الأرض بأكملها قريباً.
‘لا توجد طريقة يمكنني الشك فيها.’
بدا هذا المكان وكأنه لا يمكن إستخدامه مرة أخرى.
تأوه جيغال سونغ في قلبه.
ولكن هل كان هذا كل شيء؟
مرة أخرى , كان أول شيء إعتقده جين ميونغ , ‘ألن يكون هذا فخاً؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا هو الوقت المناسب لي للمغادرة لأنه لا يستطيع استخدام قوته الأصلية…’
تم تحطيم حكيم الصخرة الساطعة في مكان ما وكان لا يزال فاقداً للوعي.
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
تماما كما تعرف عليه جين ميونغ ، تعرف ميونغ آم أيضاً على دو جين ميونغ.
لكن…
“إذا كنت ستعذرني , هل لي أن أسأل ما هي علاقتك مع طائفة سيادة الرمح؟”
“كل هذا كان لمجرد التحدث؟!” صرخ حيغال سونغ ، الكلمات تبدو أشبه بعويل غاضب.
في النهاية ، كان على حيغال سونغ أن يسأل.
ابتسم وون سيونغ. و نظر إلى المنطقة المحيطة المدمرة.
ابتسم وون سيونغ. و نظر إلى المنطقة المحيطة المدمرة.
لكن الشاب لم يعتقد أن أياً منها كان خطأه.
“قُد الطريق.”
كان هناك سبب ، بالطبع.
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
أومأ ميونغ آم برأسه.
“هاهاهاها…نعم أنت ، أنت على حق…”
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
لم يجد جيغال سونغ أي خطأ في هذه الكلمات. لم يستطع إلا أن يبدأ بالضحك مرة أخرى.
كانت الطاقة المنبعثة من وون سيونغ لا تزال قوية للغاية ، وقد دمرت حديقته بالكامل.
كما قال وون سيونغ ، أول من ضرب لم يكن الشيطان السماوي ، ولكن جيغال سونغ نفسه.
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
كان الشيطان السماوي قد تصرف دفاعاً عن النفس.
كانت قوتهم متطورة.
‘كنت متعجرفاً ، لأن الجميع كان يمدحني كالأذكى في العالم.’
“هاهاهاها…نعم أنت ، أنت على حق…”
‘كنت غبياً.’
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
كان رد فعل جيغال سونغ على خطأه هو ضحكة مكتومة فارغة.
كان حصانه قد حمله بالفعل ، وعبر إلى جبال لونغ زونغ.
ثم ، حمل نفسه ببطء بعيداً عن الأرض.
لذلك ، بالطبع كان البلاط الإمبراطوري صداعاً.
كانت ملابسه محترقة بالنيران ، لكنه لم يهتم. قام بتقويمهم بأفضل ما يستطيع.
كان الطريق قاسياً جداً بالنسبة للحصان ، لذلك كان عليه أن يتسلق على قدميه.
بعد كل الإستعدادات ، تحدث أخيراً.
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
ومع ذلك ، كان هناك قدر محدود يمكن لكل فنان قتالي القيام به بمفرده.
كان موقف جيغال سونغ مختلفاً عن ذي قبل.
‘هاه. إذا أخبرت أي شخص بما هو قادر عليه ، فسوف يعتقدون أنني مجنون ، لأنه يبدو صغيرا جداً…’
قبل الكشف عن هوية وون سيونغ ، كان الشاب الذي أمامه مجرد خليفة لطائفة.
“هل تريد أن تقول أنه خطأي؟ كنت الشخص الذي بدأ في مهاجمتي في اللحظة التي قلت فيها ‘أنا الشيطان السماوي’ , ألم تكن أنت؟ منذ البداية ، أردت فقط التحدث…”
ولكن الآن كان مختلفا.
***
على الرغم من أن الرجل كان كابوس الأرثوذكس ، إلا أنه كان زعيم الطائفة.
لكن الشاب لم يعتقد أن أياً منها كان خطأه.
“لقد قلت ذلك بالفعل. ما لم أقله هو إنتقام طائفة سيادة الرمح.”
كان الطريق قاسياً جداً بالنسبة للحصان ، لذلك كان عليه أن يتسلق على قدميه.
كان جيغال سونغ صامتاً للحظة. ‘كان هدفه حقاً الانتقام لطائفة سيادة الرمح. إذا كان الأمر كذلك…’
طالما كان دو جين ميونغ محاصراً في تشكيل الوهم ، لم يكن لديه خيار سوى التحرك وفقاً لنوايا المُنشئ.
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
“منذ زمن طويل ، ذهب فنان قتالي ورث فنون طائفة سيادة الرمح بفسه إلى ديانة الشيطان السماوي. بسببه ، نشأت جذور طائفة سيادة الرمح ليس فقط في الأرثوذكس ، ولكن أيضاً في الديانة الشيطانية.”
ومع ذلك ، لأنه لم يكن يعرف سر وجود هيوك وون سيونغ ، لم يتمكن من الوصول إلى نتيجة كافية.
لولا آثار الدمار المتناثرة من حوله ، لما كان جيغال سونغ ليصدق عينيه.
في النهاية ، كان على حيغال سونغ أن يسأل.
الملك جينسيونغ.
“إذا كنت ستعذرني , هل لي أن أسأل ما هي علاقتك مع طائفة سيادة الرمح؟”
‘رسول الإمبراطورية’.
“لمَ لا” ، أومأ وون سيونغ ، موضحا بإيجاز. “من المعروف أن طائفة سيادة الرمح تنقل إرثها إلى تلميذ واحد فقط ، لكن هذا ليس صحيحا تماماً. هل تعلم ذلك؟”
“منذ زمن طويل ، ذهب فنان قتالي ورث فنون طائفة سيادة الرمح بفسه إلى ديانة الشيطان السماوي. بسببه ، نشأت جذور طائفة سيادة الرمح ليس فقط في الأرثوذكس ، ولكن أيضاً في الديانة الشيطانية.”
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
كانت هناك فرصة جيدة أنه كان فخاً.
كان أحد الأشخاص القلائل الذين عرفوا أن طائفة سيادة الرمح لم تكن دائماً طائفة ذات تلميذ وحيد.
‘في النهاية ، لا بد لي من الذهاب.’
“منذ زمن طويل ، ذهب فنان قتالي ورث فنون طائفة سيادة الرمح بفسه إلى ديانة الشيطان السماوي. بسببه ، نشأت جذور طائفة سيادة الرمح ليس فقط في الأرثوذكس ، ولكن أيضاً في الديانة الشيطانية.”
تأوه جيغال سونغ في قلبه.
“هكذا تعلمت فنون طائفة سيادة الرمح؟”
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
“نعم”
‘كنت غبياً.’
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
كان ذلك بسبب عبارة واحدة مكتوبة في الرسالة من قبل ما يسمى زعيم الطائفة الشيطانية.
كان صحيحاً أن تلميذ طائفة سيادة الرمح ذهب إلى الطائفة الشيطانية ، لكنه لم ينشر جذوره. في حين أن إرثه تم نقله إلى هيوك وون سيونغ , الشخص الذي ولد من جديد هناك…
أومأ ميونغ آم برأسه.
لكن تلك كانت قصة لن يصدقها حيغال سونغ , ولم يكن شيئاً أراد وون سيونغ إخبار أي شخص عنها على أي حال.
‘تنين يجب أن يعبد في كل مرة يرفع رأسه. متى كانت آخر مرة سمعت فيها اسمه؟’
“هاه ، لهذا السبب كنت تعرف الفن القتالي لطائفة سيادة الرمح” ، تمتم جيغال سونغ لنفسه حيث بدا كل شيء منطقياً. “لقد خسرت. أنا أعترف بأنني خسرت.”
‘إنه حظ سعيد للديانة الشيطانية ، لكن إذا وقفت في طريقه ، فقد يصبح كابوساً للأرثوذكس ، كابوس لم يسبق له مثيل من قبل.’
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
‘همم. إنها ليست عشيرة حيغال , لكن مكان مختلف تماماً…’
انحسرت النيران.
بتذكره , سأل وون سيونغ , “ماذا لو كانت هناك طريقة لخلق مسار في داخل البلاط الإمبراطوري نفسه؟”
سقطت الشفرات ، التي كانت تطوف في الهواء ، مباشرةً على الأرض.
وجه الحصان في اتجاه آخر ، مستخدماً مساراً مختلفاً لدخول جبل وو لونغ.
تم ربط رمح الليلة البيضاء برفق على كتف وون سيونغ.
كان اللهب الإلهي لا يزال ينتشر ، لذلك سيتم حرق قطعة الأرض بأكملها قريباً.
كما هدأت الهالة الساحقة التي كانت تضغط على المنطقة.
بالطبع , لقد غير وون سيونغ نصف القصة.
بدا وون سيونغ مرة أخرى و كأنه شاب عادي.
“إذا كنت ستعذرني , هل لي أن أسأل ما هي علاقتك مع طائفة سيادة الرمح؟”
لولا آثار الدمار المتناثرة من حوله ، لما كان جيغال سونغ ليصدق عينيه.
كان الإمبراطور في ذروة القوة الجسدية المعروفة بإسم البلاط الإمبراطوري. تحت إمرتهِ و حكمه كان مئات الآلاف من القوات الإمبراطورية.
‘هاه. إذا أخبرت أي شخص بما هو قادر عليه ، فسوف يعتقدون أنني مجنون ، لأنه يبدو صغيرا جداً…’
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
تأوه جيغال سونغ في قلبه.
كان جيغال سونغ صامتاً للحظة. ‘كان هدفه حقاً الانتقام لطائفة سيادة الرمح. إذا كان الأمر كذلك…’
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
كانت مشكلة أخرى من العقول أو العضلات.
‘إنه حظ سعيد للديانة الشيطانية ، لكن إذا وقفت في طريقه ، فقد يصبح كابوساً للأرثوذكس ، كابوس لم يسبق له مثيل من قبل.’
كان هذا هو الجواب الذي كان يتوقعه وون سيونغ.
بينما كان حيغال سونغ لا يزال يبدأ ، تحدث وون سيونغ مرة أخرى.
رسالة من شخص أطلق على نفسه اسم ‘زعيم الطائفة الشيطانية’.
“أريد أن أطرح عليك نفس السؤال مرة أخرى…”
‘لا توجد طريقة يمكنني الشك فيها.’
“نفس السؤال؟”
على بعد مسافة قليلة منه الآن ، كان هناك شخص يقف في منتصف الطريق.
“الهدف هو البلاط الإمبراطوري. إنها في الواقع ديانة السماء الملتوية ، لأن قوة السماء الملتوية هي قوة البلاط الإمبراطوري في هذا الموقف. هل هناك أي طريقة يمكنني التخلص منها؟”
ربما شعر ميونغ آم بالنظرة على كمه الفارغ. فقال: “لقد طُلِب مني فقط أن آخذك إليهم.”
هز جيغال سونغ رأسه. كانت طريقة التعامل مع البلاط الإمبراطوري أيضاً مصدر قلق كبير له.
“قُد الطريق.”
“بقدر ما أستطيع أن أرى ، لا توجد وسيلة. نحن نواجه صعوبة في إبقاء أولئك الذين يختبئون داخل الأرثوذكس تحت السيطرة.”
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
كان هذا هو الجواب الذي كان يتوقعه وون سيونغ.
كان الإمبراطور في ذروة القوة الجسدية المعروفة بإسم البلاط الإمبراطوري. تحت إمرتهِ و حكمه كان مئات الآلاف من القوات الإمبراطورية.
كان البلاط الإمبراطوري حقا مؤلماً للتعامل معه.
قبل الكشف عن هوية وون سيونغ ، كان الشاب الذي أمامه مجرد خليفة لطائفة.
كانت قوتهم متطورة.
القوة الغاشمة الساحقة يمكن أن تدوس مجموعة متطورة. ولكن على العكس من ذلك ، يمكن أن يسمح فخ متطور للجنود الضعفاء بهزيمة أعداء أقوى جسدياً.
كانت مشكلة أخرى من العقول أو العضلات.
“لقد قلت ذلك بالفعل. ما لم أقله هو إنتقام طائفة سيادة الرمح.”
القوة الغاشمة الساحقة يمكن أن تدوس مجموعة متطورة. ولكن على العكس من ذلك ، يمكن أن يسمح فخ متطور للجنود الضعفاء بهزيمة أعداء أقوى جسدياً.
“نعم”
كان الإمبراطور في ذروة القوة الجسدية المعروفة بإسم البلاط الإمبراطوري. تحت إمرتهِ و حكمه كان مئات الآلاف من القوات الإمبراطورية.
كان هناك سبب ، بالطبع.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
“نعم”
ومع ذلك ، كان هناك قدر محدود يمكن لكل فنان قتالي القيام به بمفرده.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
كما لم يكن من السهل على هؤلاء الأسياد أن يضحوا بحياتهم لوقف الآلاف من الجنود الإمبراطوريين.
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
لذلك ، بالطبع كان البلاط الإمبراطوري صداعاً.
لولا آثار الدمار المتناثرة من حوله ، لما كان جيغال سونغ ليصدق عينيه.
لهذا السبب يجب التعامل مع القوة الغاشمة باستخدام القوة الغاشمة.
في الغالب ، كان هؤلاء من موريم سيقولون بشجاعة إنهم سيقاتلون.
وحدث و أن كان وون سيونغ يعرف سخصاً مفيداً في هذا المجال.
كان الطريق قاسياً جداً بالنسبة للحصان ، لذلك كان عليه أن يتسلق على قدميه.
الملك جينسيونغ.
كان صحيحاً أن تلميذ طائفة سيادة الرمح ذهب إلى الطائفة الشيطانية ، لكنه لم ينشر جذوره. في حين أن إرثه تم نقله إلى هيوك وون سيونغ , الشخص الذي ولد من جديد هناك…
بتذكره , سأل وون سيونغ , “ماذا لو كانت هناك طريقة لخلق مسار في داخل البلاط الإمبراطوري نفسه؟”
هز دو جين ميونغ رأسه ، ولم يفكر في الأمر بعد الآن.
اتسعت عيون حيغال سونغ.
بعد كل الإستعدادات ، تحدث أخيراً.
***
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
بينما كان يركب صاعداً الجبال ، ظهر اسم فجأة في ذهن حكيم دو جين ميونغ.
القوة الغاشمة الساحقة يمكن أن تدوس مجموعة متطورة. ولكن على العكس من ذلك ، يمكن أن يسمح فخ متطور للجنود الضعفاء بهزيمة أعداء أقوى جسدياً.
التنين الموقر ، جيغال سونغ.
‘لا توجد طريقة يمكنني الشك فيها.’
‘تنين يجب أن يعبد في كل مرة يرفع رأسه. متى كانت آخر مرة سمعت فيها اسمه؟’
ومع ذلك ، كان هناك قدر محدود يمكن لكل فنان قتالي القيام به بمفرده.
‘لقد كان رئيس عشيرة حيغال قبل ولادتي ، بطل العصر ، الشخص الذي أعاد عشيرة حيغال إلى القمة.’
‘هاه. إذا أخبرت أي شخص بما هو قادر عليه ، فسوف يعتقدون أنني مجنون ، لأنه يبدو صغيرا جداً…’
كان هذا رجلاً تقنياً أكبر منه بجيل كامل.
تماما كما تعرف عليه جين ميونغ ، تعرف ميونغ آم أيضاً على دو جين ميونغ.
‘إنه لأمر مدهش أنه لا يزال على قيد الحياة ويريد رؤيتي.’
“أريد أن أطرح عليك نفس السؤال مرة أخرى…”
قبل بضعة أيام ، وصلت رسالة إلى قصر جينسيونغ.
بدا هذا المكان وكأنه لا يمكن إستخدامه مرة أخرى.
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
في اللحظة التي قرأ فيها الرسالة ، تردد دو جين ميونغ.
“منذ زمن طويل ، ذهب فنان قتالي ورث فنون طائفة سيادة الرمح بفسه إلى ديانة الشيطان السماوي. بسببه ، نشأت جذور طائفة سيادة الرمح ليس فقط في الأرثوذكس ، ولكن أيضاً في الديانة الشيطانية.”
كانت هذه دعوة من شخص لم يظهر إسمه منذ عقود.
كما هدأت الهالة الساحقة التي كانت تضغط على المنطقة.
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
كان حصانه قد حمله بالفعل ، وعبر إلى جبال لونغ زونغ.
‘هل مقابلته فكرة جيدة؟’
كان هذا رد فعلٍ طبيعي.
كان هذا رد فعلٍ طبيعي.
‘هل كان هذا فخاً؟!’
ولكن كانت هناك رسالة أخرى جاءت مع التنين الموقر.
كان صحيحاً أن تلميذ طائفة سيادة الرمح ذهب إلى الطائفة الشيطانية ، لكنه لم ينشر جذوره. في حين أن إرثه تم نقله إلى هيوك وون سيونغ , الشخص الذي ولد من جديد هناك…
رسالة من شخص أطلق على نفسه اسم ‘زعيم الطائفة الشيطانية’.
‘مخبر لديانة السماء الملتوية؟’
التنين الموقر , الذي كان شخص مهم على الجانب الأرثوذكسي , والشيطان السماوي , الذي كان ذروة المئة ألف ممارس شيطاني , كانوا يدعونه من نفس المكان؟
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
لم يكن ليذهب لو كان يوماً عادياً.
الملك جينسيونغ.
بدا بوضوح أن هذا سخيف.
‘تنين يجب أن يعبد في كل مرة يرفع رأسه. متى كانت آخر مرة سمعت فيها اسمه؟’
كانت هناك فرصة جيدة أنه كان فخاً.
كان موقف جيغال سونغ مختلفاً عن ذي قبل.
ومع ذلك ، لا يزال جين ميونغ ذهب.
كانت قوتهم متطورة.
كان ذلك بسبب عبارة واحدة مكتوبة في الرسالة من قبل ما يسمى زعيم الطائفة الشيطانية.
شخص ما زرعته مجموعة مجهولة…
‘رسول الإمبراطورية’.
كما لم يكن من السهل على هؤلاء الأسياد أن يضحوا بحياتهم لوقف الآلاف من الجنود الإمبراطوريين.
لم يذكر العنوان دو جين ميونغ في أي مكان ، بإستثناء مكان واحد.
كان لحكيم الصخرة الساطعة بعض العلاقات مع التحالف القتالي الأرثوذكسي ، ولكن وجِد مؤخراً أنه مرتبط بمجموعة سرية.
‘العنوان الذي استخدمته في القصر الإلهي لديانة الشيطان السماوي موجود في الرسالة…’
أومأ ميونغ آم برأسه.
‘كان الأشخاص الوحيدون الذين يعرفونه كرسول الإمبراطورية هم أولئك الذين كانوا حاضرين في ذلك اليوم هناك.’
لكن…
‘لا توجد طريقة يمكنني الشك فيها.’
كان هذا رد فعلٍ طبيعي.
هز دو جين ميونغ رأسه ، ولم يفكر في الأمر بعد الآن.
كان جيغال سونغ صامتاً بدلاً من الإجابة.
كان حصانه قد حمله بالفعل ، وعبر إلى جبال لونغ زونغ.
على الفور ، قام وون سيونغ بتفريق طاقته.
عندما بدأت الجبال في الظهور ، أخرج دو جين ميونغ الحروف.
ولكن الآن كان مختلفا.
‘همم. إنها ليست عشيرة حيغال , لكن مكان مختلف تماماً…’
تأوه جيغال سونغ في قلبه.
وجه الحصان في اتجاه آخر ، مستخدماً مساراً مختلفاً لدخول جبل وو لونغ.
علاوة على ذلك ، لم يعد المخبأ ولا جميع الأجهزة المخفية قابلة للإستخدام.
كان الطريق قاسياً جداً بالنسبة للحصان ، لذلك كان عليه أن يتسلق على قدميه.
الملك جينسيونغ.
إلى أي مدى سافر إلى أعلى الجبل؟
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
على بعد مسافة قليلة منه الآن ، كان هناك شخص يقف في منتصف الطريق.
أومأ ميونغ آم برأسه.
عندما أصبحت رؤيته واضحة ، إستطاع رؤية هيئة الشخص الواقف. لقد كان قادراً على التعرف على هذا الشخص.
كان هنا بالفعل على أي حال.
زعيم طائفة جبل هوا ، قديس السيف زهر البرقوق.
“كان خطأي. أعتذر عن ذلك. جئت إلى طائفة دم العدالة بسكين اليشم الخامس للتحدث. ماذا تريد التحدث عنه؟”
“حكيم الصخرة الساطعة , الحكيم ميونغ؟”
كان حصانه قد حمله بالفعل ، وعبر إلى جبال لونغ زونغ.
في اللحظة التي تعرف فيها دو جين ميونغ على الرجل , شعر بالعرق البارد يتجمع في مؤخرة عنقه ثم على كامل ظهره.
“هكذا تعلمت فنون طائفة سيادة الرمح؟”
كان لحكيم الصخرة الساطعة بعض العلاقات مع التحالف القتالي الأرثوذكسي ، ولكن وجِد مؤخراً أنه مرتبط بمجموعة سرية.
ومع ذلك ، كان هناك قدر محدود يمكن لكل فنان قتالي القيام به بمفرده.
شخص ما زرعته مجموعة مجهولة…
ولكن الآن كان مختلفا.
‘مخبر لديانة السماء الملتوية؟’
“لقد قلت ذلك بالفعل. ما لم أقله هو إنتقام طائفة سيادة الرمح.”
‘هل كان هذا فخاً؟!’
كان جيغال سونغ صامتاً للحظة. ‘كان هدفه حقاً الانتقام لطائفة سيادة الرمح. إذا كان الأمر كذلك…’
لم يكن الملك جينسونغ على علم بوجود طائفة دم العدالة ، لذلك كان من الطبيعي أن تعتبر المجموعة المجهولة عدواً.
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
تماما كما تعرف عليه جين ميونغ ، تعرف ميونغ آم أيضاً على دو جين ميونغ.
بدا بوضوح أن هذا سخيف.
بموجة من يده ، أوقف ميونغ آم دو جين ميونغ من الهجوم. “لا أريد القتال معك.”
اتسعت عيون حيغال سونغ.
“أنت لا تريد القتال؟”
لم يذكر العنوان دو جين ميونغ في أي مكان ، بإستثناء مكان واحد.
أومأ ميونغ آم برأسه.
الهدف المشترك (1)
رفرف كَمُه الفارغ في مهب الريح ، و إصطدم هذا المشهد بعيون دو جين ميونغ.
لم يكن ليذهب لو كان يوماً عادياً.
ربما شعر ميونغ آم بالنظرة على كمه الفارغ. فقال: “لقد طُلِب مني فقط أن آخذك إليهم.”
بدا بوضوح أن هذا سخيف.
مرة أخرى , كان أول شيء إعتقده جين ميونغ , ‘ألن يكون هذا فخاً؟ إذا كان الأمر كذلك ، فهذا هو الوقت المناسب لي للمغادرة لأنه لا يستطيع استخدام قوته الأصلية…’
كانت دعوة من التنين الموقر جيغال سونغ ، يطلب منه زيارة جبل وو لونغ في أقرب وقتٍ ممكن.
لا يزال دو جين ميونغ يفكر في حكيم الصخرة الساطعة كشخص على جانب ديانة السماء الملتوية.
‘هل الإجابة على هذه الدعوة فكرة جيدة؟’
بمجرد أن اعتقد ذلك ، بدأ الضباب يحوم حول المنطقة.
على بعد مسافة قليلة منه الآن ، كان هناك شخص يقف في منتصف الطريق.
‘انه تشكيل الوهم…اللعنة.’
‘ظهر سيد رائع في الديانة الشيطانية.’
طالما كان دو جين ميونغ محاصراً في تشكيل الوهم ، لم يكن لديه خيار سوى التحرك وفقاً لنوايا المُنشئ.
لولا آثار الدمار المتناثرة من حوله ، لما كان جيغال سونغ ليصدق عينيه.
‘في النهاية ، لا بد لي من الذهاب.’
ربما شعر ميونغ آم بالنظرة على كمه الفارغ. فقال: “لقد طُلِب مني فقط أن آخذك إليهم.”
كان هنا بالفعل على أي حال.
لكن الشاب لم يعتقد أن أياً منها كان خطأه.
إرتخت أكتاف دو جين ميونغ.
هذا جعله مرتبكاً ، حيث حاول تخمين العلاقة بين الشيطان السماوي وطائفة سيادة الرمح.
“قُد الطريق.”
“قُد الطريق.”
كما هدأت الهالة الساحقة التي كانت تضغط على المنطقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
